❞ “روحي هذه التي لم تعد أنابيب البهجة توصل إليها إلّا القليل، كيف أثريها أملاً وهذا الفؤاد الذي أحمله لم يعد ينبض إلا ليجعلني أتحرّك؟ وكلُّ تلك المشاعر: الفرح، الدّهشة، التعجب، التفاؤل.. كلّها وئدت، ولم ينبت من قبرها سوى الغضب، الحزن، الفتور، الهستيريا، الوحدة، الخوف، الذعر، الخزي، المعاناة، الندم، الحنين الخائن والأمل في اللاشيء.”. ❝ ⏤هشام فريد
❞ روحي هذه التي لم تعد أنابيب البهجة توصل إليها إلّا القليل، كيف أثريها أملاً وهذا الفؤاد الذي أحمله لم يعد ينبض إلا ليجعلني أتحرّك؟ وكلُّ تلك المشاعر: الفرح، الدّهشة، التعجب، التفاؤل. كلّها وئدت، ولم ينبت من قبرها سوى الغضب، الحزن، الفتور، الهستيريا، الوحدة، الخوف، الذعر، الخزي، المعاناة، الندم، الحنين الخائن والأمل في اللاشيء.”. ❝