❞ ملخص رواية الغريب كانت رواية الغريب التي كتبها ألبير كامو عام 1942 أول النتاجات الأدبية له، والتي لخص فيها نظرة الإنسان العبثي والتمرد والباحث عن هدفٍ للحياة، وتحكي هذه الرواية قصة ميرسو الشاب الذي تحرَّر من كل المشاعر الإنسانية واتبع مبادئ خاصة به صاغها بنفسه أوصلته أخيراً إلى الإعدام، وقد تطورت هذه الرواية على النحو التالي:
موت والدة ميرس: تبدأ الرواية، حين يتلقى ميرسو رسالة من دار المسنين، التي كان قد أودع والدته فيها لأنه لم يعد قادراً على رعايتها أو إعالتها، تبلغه الرسالة بوفاة والدته، وهنا قد بدأ ألبير كامو روايته بإحدى الجمل الخالدة في عالم الرواية حين قال: "اليوم ماتت أمي أو ربما أمس"يطلب ميرسو إجازة من مديره ليذهب إلى دار المسنين ويقوم بمراسم الدفن، وقد كانت رحلته شاقة جدَّاً بحيث لم يفكر في أمه طوال الطريق، بل قضى وقته نائماً بدلاً عن ذلك. أما حين وصل وذهب إلى مكتب مدير الدار ليطلب منه أن يقابل جثمان والدته، وتحديداً بعد أن وقف أمام الجثمان، شعر لوهلة أنه لا يريد هذا، وأن وقوفه هناك كان بلا معنى، قضى ميرسو الليل ساهراً بجوار جثمان والدته إلى جانب أصدقائها في الدار، والذين بدا عليهم التأثر والألم، بينما كان هو غارقاً في أفكاره وفي التدخين
شارك ميرسو في دفن والدته، قد أظهر كامو هنا عبثيته في تفاصيل صغيرة، مثل سؤال الحارس لميرسو عن عمر والدته وإجابته بأنه لا يعرف، وأنه لم يجثُ على ركبتيه أمام التابوت ولم تبدو عليه مشاعر الحزن، ثم خروجه إلى السينما مع صديقته في اليوم نفسه وفي ثياب العزاء ذاتها، وإجابته لها دون اكتراث حين سألته عن ملابسه بأنه قد دفن والدته اليوم أو في الأمس ليس متأكداً.
. ❝ ⏤البير كامو
ملخص رواية الغريب
كانت رواية الغريب التي كتبها ألبير كامو عام 1942 أول النتاجات الأدبية له، والتي لخص فيها نظرة الإنسان العبثي والتمرد والباحث عن هدفٍ للحياة، وتحكي هذه الرواية قصة ميرسو الشاب الذي تحرَّر من كل المشاعر الإنسانية واتبع مبادئ خاصة به صاغها بنفسه أوصلته أخيراً إلى الإعدام، وقد تطورت هذه الرواية على النحو التالي:
تبدأ الرواية، حين يتلقى ميرسو رسالة من دار المسنين، التي كان قد أودع والدته فيها لأنه لم يعد قادراً على رعايتها أو إعالتها، تبلغه الرسالة بوفاة والدته، وهنا قد بدأ ألبير كامو روايته بإحدى الجمل الخالدة في عالم الرواية حين قال: "اليوم ماتت أمي أو ربما أمس"يطلب ميرسو إجازة من مديره ليذهب إلى دار المسنين ويقوم بمراسم الدفن، وقد كانت رحلته شاقة جدَّاً بحيث لم يفكر في أمه طوال الطريق، بل قضى وقته نائماً بدلاً عن ذلك. أما حين وصل وذهب إلى مكتب مدير الدار ليطلب منه أن يقابل جثمان والدته، وتحديداً بعد أن وقف أمام الجثمان، شعر لوهلة أنه لا يريد هذا، وأن وقوفه هناك كان بلا معنى، قضى ميرسو الليل ساهراً بجوار جثمان والدته إلى جانب أصدقائها في الدار، والذين بدا عليهم التأثر والألم، بينما كان هو غارقاً في أفكاره وفي التدخين
شارك ميرسو في دفن والدته، قد أظهر كامو هنا عبثيته في تفاصيل صغيرة، مثل سؤال الحارس لميرسو عن عمر والدته وإجابته بأنه لا يعرف، وأنه لم يجثُ على ركبتيه أمام التابوت ولم تبدو عليه مشاعر الحزن، ثم خروجه إلى السينما مع صديقته في اليوم نفسه وفي ....... [المزيد]
كان ميرسو موظفاً عادياً يعمل ويأكل ويقابل الفتاة التي يحب، لم يكن شريراً أو قاتلاً، أما حين دعاه صديقه ريمون لقضاء يوم على الشاطئ وعرف بنية صديقه الشر تجاه رجل كان قد ضرب حبيبته.فقد حاول ميرسو جاهداً منعه وأخذ المسدس منه، وهنا يحصل ما لم يكن متوقعاً، حيث يقابل ميرسو على الشاكىء الرجل الذي كان ريمون ينوي قتله، وقد تصرف الرجل بحركة لا إرادية حين أخرج السكين من جيبه، فسقط ضوء الشمس على النصل وانعكس على عيني ميرسو وهو ما أثار انزعاجه.نتيجة انزعاجه من انعكاس الشمس في عينيه أطلق ميرسو رصاصة من مسدسه تجاه الرجل فأرداه قتيلاً.
حوكِم ميرسو لاحقاً بتهمة القتل، وقد دافع عن نفسه بقوله إن الأمر كله كان بمحض الصدفة وإنه لم يقصد أن يكون قاتلاً، لكن أجوبته لم تقنع القاضي فظلَّ يكرر استجوابه مرة بعد مرة دون طائل، مما جعله يستدعي الشهود، الذين اختلفت آراؤهم تجاه ميرسو.. وكان قولهم منصباً على موقف ميرسو يوم جنازة والدته، حيث إنه لم يبكِ وانسحب مبكراً ولم يكن يعرف عمر والدته، حينها بدأ الشعور بالذنب يتسلل إلى ميرسو، وبدأ يفكر هلى هو يحاكم بسبب القتل، أم بسبب أنه لم يحزن على والدته، لكن الأمر لم يجدِ نفعاً فقد حكم عليه بالإعدام، لكنه لم يصل الإعدام قبل أن يعيد النظر والتفكير في حياته ويصل إلى اللامبالاة ويسمح لها بتملكهِ.
رواية الغريب هي أول النتاجات الأدبية للكاتب الفرنسي المعروف ألبير كامو، وهي كذلك واحدة من أشهر الروايات العالمية، صدرت الرواية باللغة الفرنسية عام 1942، ولم تترجم إلى اللغة العربية إلا عام 1990، حيث ترجمتها عايدة إدريس وأصدرتها دار الآداب، وتصف هذه الرواية فلسفة كامو الخاصة في التمرد والعبثية وهو الطابع الذي غلب في كتاباته إلى حدٍّ ما.
عُرف ألبير كامو بكونه كاتباً فرنسياً جزائرياًن حيث ولد في فترة الاستعمار الفرنسيِّ للجزائر في السابع من نوفمبر عام 1913 في منطقة مودافي في الجزائر، لعائلة فقيرة الحال من المستوطنين الفرنسيين في الجزائر، توفي والد كامو في الحرب العالمية الأولى، فعاش في واحدة من المناطق التي يعيش فيها محدودو الدخل، مع أخيه الأكبر ووالدته التي كانت بدورها مصابة بصمم جزئي، وتعمل في خدمة البيوت بالأجرة. كان كامو طالباً ممتازاً في مدرسة البلدية التي درس فيها، وقد لفت باجتهاده ونباهته نظر معلمه الذي أشار عليه بالتقدم إلى منحة لإتمام دراسته الثانوية وهذا ما كان بالفعل، وبعد الدراسة الثانوية، التحق كامو بجامعة الجزائر ليدرس الفلسفة، وبعد محاولات له في كرة القدم، ترك الأمر نهائياً ليصبَّ كلَّ تركيزه على تحصيله العلمي، فلم تكد تنقضي ستُّ سنواتٍ حتى كان قد تحصَّلَ على الدراسات العليا في الفلسفة.مواقفه السياسية كان موقف كامو السياسي، متوجهاً ضدَّ الاستعمار، حيث التحق بالحزب الشيوعي أولاً، ثم التحق بحزب الشعب الجزائريّْ، وبرز كمدافع عن الحقوق الفردية الإنسانية، ودافع ....... [المزيد]
❞ شركة رمكو لانشاء القرى السياحية المدرجة فى البورصة المصرية RTVC تلعب الشركات التي تعمل في مجال إنشاء القرى السياحية دورًا حيويًا في تعزيز قطاع السياحة وتحقيق التنمية الاقتصادية. واحدة من هذه الشركات هي "شركة رمكو لانشاء القرى السياحية المدرجة فى البورصة المصرية RTVC"، والتي تحظى بمكانة مميزة كشركة مُدرجة في البورصة المصرية.
شركة رمكو لانشاء القرى السياحية المدرجة فى البورصة المصرية RTVC: تلعب الشركات التي تعمل في مجال إنشاء القرى السياحية دورًا حيويًا في تعزيز قطاع السياحة وتحقيق التنمية الاقتصادية. واحدة من هذه الشركات هي "شركة رمكو لانشاء القرى السياحية المدرجة فى البورصة المصرية RTVC"، والتي تحظى بمكانة مميزة كشركة مُدرجة في البورصة المصرية.
التأسيس والتاريخ:
تأسست شركة رمكو لإنشاء القرى السياحية في 22 يوليو 1995 , ومن اهم انشطتها هو تنظيم خطوط الرحلات البحرية و. يقع مقر شركة رمكو في القاهرة ، مصر ،، ومنذ ذلك الحين نمت وتطورت لتصبح إحدى الشركات الرائدة في قطاع السياحة والبناء في مصر و قد ادرجت فى البورصة المصرية فى اكتوبر 1998 اى بعد تاسيسها بنحو ثلاثة سنوات و هى شركة مساهمة مصرية اكبر ممتلكيها و المستثمرين فيها هم ايوب عدلى ايوب و تنسانيا ايوب عدلى ايوب حيث يمتلكان الاثنان معا اكثر من 51% من الشركة .
الأنشطة والخدمات:
تتخذ "رمكو" دورًا فعّالًا في إنشاء وتطوير القرى السياحية فى مناطق شرم الشيخ و الغردقة و العين السخنة و العلمين و العاصمة الادارية التي تلبي احتياجات وتطلعات السائحين من العرب و الاجانب. وتشمل خدمات الشركة:
- بناء وتطوير المنشآت الفندقية والشقق السكنية الفاخرة و حمامات السباحة.
- تصميم وتنفيذ المرافق الترفيهية و الالعاب المائية و الالعاب الترفيهية والثقافية.
- التخطيط الحضري والتنمية المستدامة لتحقيق تكامل بيئي.
- تنظيم خطوط الرحلات البحرية السياحية .
الابتكار والتكنولوجيا:
تسعى "رمكو" إلى تحقيق التميز من خلال استخدام أحدث التقنيات والمفاهيم البيئية في مشاريعها. يركز الفريق على توظيف التكنولوجيا و تكنولوجيا المعلومات لتعزيز تجربة السائح وتحسين الكفاءة في البناء وإدارة المشاريع.
المساهمة في التنمية المستدامة:
تعتبر "رمكو" شريكًا فعّالًا في التنمية المستدامة، حيث تسعى لتحسين الحياة المجتمعية والبيئية في المناطق التي تعمل فيها. يشمل ذلك دعم المشاريع الترفيهية والتعليمية والرياضية في المجتمعات المحلية.
المستقبل:
مع استمرار النمو الاقتصادي والتطور في قطاع السياحة في مصر، يتوقع أن تستمر "رمكو" في تقديم مشاريع مبتكرة ومستدامة، مما يسهم في تعزيز الصورة السياحية للبلاد وتعظيم الفوائد الاقتصادية والاجتماعية .
تلعب شركات مثل "رمكو لإنشاء القرى السياحية RTVC" دورًا حيويًا في تعزيز القطاع السياحي وتحفيز التنمية الاقتصادية. باستمرارها في التطور والابتكار، تعكس الشركة التزامها بمستقبل ساطع لصناعة السياحة في مصر.
اهم روابط الشركة
https://www.mubasher.info/markets/EGX/stocks/RTVC/profile
www.remco.com.eg
https://www.facebook.com/groups/928760642150252. ❝ ⏤اسامه غندور جريس منصور
شركة رمكو لانشاء القرى السياحية المدرجة فى البورصة المصرية RTVC
تلعب الشركات التي تعمل في مجال إنشاء القرى السياحية دورًا حيويًا في تعزيز قطاع السياحة وتحقيق التنمية الاقتصادية. واحدة من هذه الشركات هي "شركة رمكو لانشاء القرى السياحية المدرجة فى البورصة المصرية RTVC"، والتي تحظى بمكانة مميزة كشركة مُدرجة في البورصة المصرية.
تلعب الشركات التي تعمل في مجال إنشاء القرى السياحية دورًا حيويًا في تعزيز قطاع السياحة وتحقيق التنمية الاقتصادية. واحدة من هذه الشركات هي "شركة رمكو لانشاء القرى السياحية المدرجة فى البورصة المصرية RTVC"، والتي تحظى بمكانة مميزة كشركة مُدرجة في البورصة المصرية.
التأسيس والتاريخ:
تأسست شركة رمكو لإنشاء القرى السياحية في 22 يوليو 1995 , ومن اهم انشطتها هو تنظيم خطوط الرحلات البحرية و. يقع مقر شركة رمكو في القاهرة ، مصر ،، ومنذ ذلك الحين نمت وتطورت لتصبح إحدى الشركات الرائدة في قطاع السياحة والبناء في مصر و قد ادرجت فى البورصة المصرية فى اكتوبر 1998 اى بعد تاسيسها بنحو ثلاثة سنوات و هى شركة مساهمة مصرية اكبر ممتلكيها و المستثمرين فيها هم ايوب عدلى ايوب و تنسانيا ايوب عدلى ايوب حيث يمتلكان الاثنان معا اكثر من 51% من الشركة .
الأنشطة والخدمات:
تتخذ "رمكو" دورًا فعّالًا في إنشاء وتطوير القرى السياحية فى مناطق شرم الشيخ و الغردقة و العين السخنة و العلمين و العاصمة الادارية التي تلبي احتياجات وتطلعات السائحين من العرب و الاجانب. وتشمل خدمات الشركة:
- ....... [المزيد]