❞ إليك غريبة من غرائب إمتاع الذات: أحب أن أكون المضلَّل المخدوع أحياناً، كيما أضحك من الذين يخالون أنني لا أعرف أنني المضلَّل المخدوع.. ❝ ⏤جبران خليل جبران
❞ إليك غريبة من غرائب إمتاع الذات: أحب أن أكون المضلَّل المخدوع أحياناً، كيما أضحك من الذين يخالون أنني لا أعرف أنني المضلَّل المخدوع. ❝
❞ \"وستصنّف الاختبارات في هذه الوحدة على أساس الكيفيّة التي يظهر فيها الأداء والتي تتضمّن أحياناً التصنيف على الأساس الذي تشكّل به الفقرة كما يلي:
1. الاختبارات التحريريّة التي تستخدم بها الورقة والقلم، بحيث تحرّر الإجابات على الورق وتتم كتابتها، وتقسم هذه حسب شكل الفقرة إلى:
أ. اختبارات مقاليّة
ب. اختبارات موضوعيّة.
وفيما يتعلّق بالاختبارات المقاليّة (Essay Tests)، فهي تلك الاختبارات التحريريّة التي يطلب فيها من المفحوص الإجابة على عدد قليل من الأسئلة بكتابة مقال قصير أو طويل حسب قدرته، ويكشف هذا النوع من الأسئلة عن قدرة الطالب على تنظيم أفكاره، وقدرته على معالجة المواضيع والقضايا، كما يشجّع هذا النوع من الأسئلة القدرة على التفكير والإبداع وحل المشكلات.
أمّا الاختبارات الموضوعيّة (Objective Tests)، فهي تلك الاختبارات التحريريّة التي يطلب فيها من المفحوص الإجابة على عدد كبير نسبيّاً من الأسئلة، وذلك بإكمال جملة أو شبه جملة، أو الإجابة بنعم أو لا، أو اختيار الجواب الصحيح من مجموعة بدائل، ولذلك فهي تمثّل عينة كبيرة من الخبرة والمعرفة.
وتكشف الاختبارات الموضوعيّة عن مدى فهم الطالب للمادّة التعليميّة، كما أنّها لا تتأثّر بذاتيّة المصحّح، ولا تأخذ وقتاً كبيراً أثناء تصحيح الإجابات.
ولكل من النوعين من الاختبارات سلبيات وإيجابيات سنتناولها في الوحدتين الرابعة والخامسة\". ❝ ⏤سلمى زكي الناشف
❞ ˝وستصنّف الاختبارات في هذه الوحدة على أساس الكيفيّة التي يظهر فيها الأداء والتي تتضمّن أحياناً التصنيف على الأساس الذي تشكّل به الفقرة كما يلي:
1. الاختبارات التحريريّة التي تستخدم بها الورقة والقلم، بحيث تحرّر الإجابات على الورق وتتم كتابتها، وتقسم هذه حسب شكل الفقرة إلى:
أ. اختبارات مقاليّة
ب. اختبارات موضوعيّة.
وفيما يتعلّق بالاختبارات المقاليّة (Essay Tests)، فهي تلك الاختبارات التحريريّة التي يطلب فيها من المفحوص الإجابة على عدد قليل من الأسئلة بكتابة مقال قصير أو طويل حسب قدرته، ويكشف هذا النوع من الأسئلة عن قدرة الطالب على تنظيم أفكاره، وقدرته على معالجة المواضيع والقضايا، كما يشجّع هذا النوع من الأسئلة القدرة على التفكير والإبداع وحل المشكلات.
أمّا الاختبارات الموضوعيّة (Objective Tests)، فهي تلك الاختبارات التحريريّة التي يطلب فيها من المفحوص الإجابة على عدد كبير نسبيّاً من الأسئلة، وذلك بإكمال جملة أو شبه جملة، أو الإجابة بنعم أو لا، أو اختيار الجواب الصحيح من مجموعة بدائل، ولذلك فهي تمثّل عينة كبيرة من الخبرة والمعرفة.
وتكشف الاختبارات الموضوعيّة عن مدى فهم الطالب للمادّة التعليميّة، كما أنّها لا تتأثّر بذاتيّة المصحّح، ولا تأخذ وقتاً كبيراً أثناء تصحيح الإجابات.
ولكل من النوعين من الاختبارات سلبيات وإيجابيات سنتناولها في الوحدتين الرابعة والخامسة˝. ❝