█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ يتركون الحكم بما أنزل الله بدعوى عدم مناسبته للزمان ثم يأتي عيسى بن مريم بعدهم فلا يحكم إلا بشرع الله ، فالخلل ليس في الزمان وإنما في حُكّامه . ❝
❞ العاقل لا ينظر إلى كثرة الأتباع قبل نظره إلى (حقيقة المتبوع) فإبليس أكثر أتباعا من الأنبياء ، فتابع واحد على الحق خير من ملء الأرض على الباطل . ❝
❞ كل علم عقلي لا يُورثك خشية لله فهو جهل في صورة علم {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} فاطر 28 ، وأكثر من توغل في الشريعة بعقله فقط رقّ دينه وقسا قلبه . ❝
❞ يتعلّق قلب الظالم بالسيادة ، فيظنّ أن المصلحين ينازعونه إياها ، قالوا عن موسى {وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الأَرْضِ . ❝