❞ سأخط من حروفي ملحمة الحروف
في أول السطر هناك وآخره
سأقاوم الحواجز والكسور والعواصف من غضب البحور
هذي قصيدتي
نكبتي
اللعنة التي حلت ببعض قوافي الشِعر في الكتاب
هَمَسَ اليراع تَعجُّباً
سِحرٌ وخيبات أمل
وكأن قارئة الطلاسم لم تفك طلاسمي
ضلت تُقلبُ من فناجيني التي شربتها
في معجم الليل الطويل لليالي القاسيات
ضلت تُحركُ بعض اوراقٍ لها وعالقات
وحجارةٌ سبعٌ أقامت فيها مراسمي
ظنت ستَشفِي لوعتي
ظنت تداوي كل أوجاعي التي..
أدماها ذاك الإغتيال
من رمية الخناجر
من غصة الحناجر
من صوت زمجرة الحروب
من إبتهالاتي التي لا لم توافق أسطري
أحلام قلبي مستباحة.. كانت تجادل غفوتي
وتروح حيث ترحل في الخيال
إستدرجتني في الضياع
قالت وقالت ثم قالت صارخة
يا من ثنايا الروح فيكَ منكَ قسّمتُ الفصول
الصيف بات يحرق الثلج المسجىٰ بالدموع
أنا من حبىٰ قبل الفطام
أنا من تحدث قبل أن تُبنىٰ الحروف في وسط الزحام
أنا من تخطى الحد في وصف الغرام
لكنه مؤود بين مشاعري
مدفون حياً في خوابي أضلعي
ويستغيث
أن أرجِعون
علّي أُغيرُ من أحاجي الشوق ألوان الغرام
علّي اسافر في الهوى وأعود أحمل ذكرياتي ذات حب في تباشير المنام
علّي وعلّي أستبقُ العصور في تلك الخيام
وأعود فيها مُقلِباً قلباً تعذب
قلباً تعنى من سنينٍ قد مضت
علّي أقودها مثل إسمي
مثل رسمي
وكأنها خالٌ تُجملُ معصمي
أو أنني خالٌ بخدها أو أكون
أنفاسها
أصواتها
وعطرها المسافر في كل العصور
علّي أكون هدوءها
سكونها
والغضب المسافر فيها كلها
علّي أُغيرُ بعض ماضٍ من قدر.. مكتوب في بعض الدعاء
سأقاوم الهجوم
وغضب الأماكن
وسطوة الزمان
أنا من بقايا الحب باقٍ من أثر
أنا من أمل
من غيث قادم
من حسن ظنٍ من رجاء
وأضيع في بعض السنين
أنا تائهٌ وضريرٌ في ذاك الظلام
أنا مُنكسر
....
أنا ذاك الطفل قد تمرد
قد كان يحلمُ أن يكون بعض شيء
ما عاد إلا من حطام
وبقايا أبنيةٍ ترامت في ثنايا الأرض مقفرةً
رحل الشعاع
وخيم الليل المدجج بالهموم
لم يبتسم
لكنه أرسى إنهزامه في طقوس المستحيل
وبكت عيونه
علً الدعاء ذاك يوماً قد يكون
ونعود في عهد الصِبا
أطفال تحلم أن تكون كما أرادت ذات يوم
مُحررة
من غاصبٍ سلب الطفولة كلها في ملحمة
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ سأخط من حروفي ملحمة الحروف
في أول السطر هناك وآخره
سأقاوم الحواجز والكسور والعواصف من غضب البحور
هذي قصيدتي
نكبتي
اللعنة التي حلت ببعض قوافي الشِعر في الكتاب
هَمَسَ اليراع تَعجُّباً
سِحرٌ وخيبات أمل
وكأن قارئة الطلاسم لم تفك طلاسمي
ضلت تُقلبُ من فناجيني التي شربتها
في معجم الليل الطويل لليالي القاسيات
ضلت تُحركُ بعض اوراقٍ لها وعالقات
وحجارةٌ سبعٌ أقامت فيها مراسمي
ظنت ستَشفِي لوعتي
ظنت تداوي كل أوجاعي التي.
أدماها ذاك الإغتيال
من رمية الخناجر
من غصة الحناجر
من صوت زمجرة الحروب
من إبتهالاتي التي لا لم توافق أسطري
أحلام قلبي مستباحة. كانت تجادل غفوتي
وتروح حيث ترحل في الخيال
إستدرجتني في الضياع
قالت وقالت ثم قالت صارخة
يا من ثنايا الروح فيكَ منكَ قسّمتُ الفصول
الصيف بات يحرق الثلج المسجىٰ بالدموع
أنا من حبىٰ قبل الفطام
أنا من تحدث قبل أن تُبنىٰ الحروف في وسط الزحام
أنا من تخطى الحد في وصف الغرام
لكنه مؤود بين مشاعري
مدفون حياً في خوابي أضلعي
ويستغيث
أن أرجِعون
علّي أُغيرُ من أحاجي الشوق ألوان الغرام
علّي اسافر في الهوى وأعود أحمل ذكرياتي ذات حب في تباشير المنام
علّي وعلّي أستبقُ العصور في تلك الخيام
وأعود فيها مُقلِباً قلباً تعذب
قلباً تعنى من سنينٍ قد مضت
علّي أقودها مثل إسمي
مثل رسمي
وكأنها خالٌ تُجملُ معصمي
أو أنني خالٌ بخدها أو أكون
أنفاسها
أصواتها
وعطرها المسافر في كل العصور
علّي أكون هدوءها
سكونها
والغضب المسافر فيها كلها
علّي أُغيرُ بعض ماضٍ من قدر. مكتوب في بعض الدعاء
سأقاوم الهجوم
وغضب الأماكن
وسطوة الزمان
أنا من بقايا الحب باقٍ من أثر
أنا من أمل
من غيث قادم
من حسن ظنٍ من رجاء
وأضيع في بعض السنين
أنا تائهٌ وضريرٌ في ذاك الظلام
أنا مُنكسر
..
أنا ذاك الطفل قد تمرد
قد كان يحلمُ أن يكون بعض شيء
ما عاد إلا من حطام
وبقايا أبنيةٍ ترامت في ثنايا الأرض مقفرةً
رحل الشعاع
وخيم الليل المدجج بالهموم
لم يبتسم
لكنه أرسى إنهزامه في طقوس المستحيل
وبكت عيونه
علً الدعاء ذاك يوماً قد يكون
ونعود في عهد الصِبا
أطفال تحلم أن تكون كما أرادت ذات يوم
مُحررة
من غاصبٍ سلب الطفولة كلها في ملحمة
#خالد_الخطيب. ❝
❞ ˝اليوم، تزيّنت الدنيا باسمي، وارتدى النجاح حروفي، فبدا أكثر إشراقًا. إنه يومٌ خُطّ فيه انتصاري بحبر العزيمة، ورُفع فيه اسمي فوق أسطر المجد. لم يكن الطريق مفروشًا بالياسمين، لكنني جعلتُ كل خطوة فيه تزهر بصبري، وتثمر بإصراري.
اليوم، وقفتُ على عتبة حلمٍ تحقق، وليس هذا سوى بداية لعظمةٍ تمتد. سأفرح، وأحتفل، وأوقن أن السماء لم تكن يومًا حدًّا لطموحي، بل مجرد بداية.
˝وأخيرًا .....نجحت اليوم ، فأشرق الحلم واقعًا، وازدهر الطريق ثمارًا.˝
🦾🧠😇🤭❤️
بقلم إيمان عنتر. ❝ ⏤𝙴𝙼𝙰𝙽 𝙰𝙽𝚃𝙴𝚁 (الطيف الهادئ)
❞ اليوم، تزيّنت الدنيا باسمي، وارتدى النجاح حروفي، فبدا أكثر إشراقًا. إنه يومٌ خُطّ فيه انتصاري بحبر العزيمة، ورُفع فيه اسمي فوق أسطر المجد. لم يكن الطريق مفروشًا بالياسمين، لكنني جعلتُ كل خطوة فيه تزهر بصبري، وتثمر بإصراري.
اليوم، وقفتُ على عتبة حلمٍ تحقق، وليس هذا سوى بداية لعظمةٍ تمتد. سأفرح، وأحتفل، وأوقن أن السماء لم تكن يومًا حدًّا لطموحي، بل مجرد بداية.
˝وأخيرًا ...نجحت اليوم ، فأشرق الحلم واقعًا، وازدهر الطريق ثمارًا.˝
🦾🧠😇🤭❤️
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك: مرام فضل قاسم
محافظتك:إب
موهبتك: الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة!
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/\"اسمي مرام، أبلغ من العمر 19 عامًا، وأجد في الكتابة عالمًا سحريًا أهرب إليه، حيث تتلاشى الحدود بين الواقع والخيال. منذ صغري، كنتُ أستمتع بخلق قصص تأسر القلوب وتثير العقول، مما دفعني للتعمق في عالم الأدب. تخصصتُ في كتابة روايات الرعب والغموض، حيث أستمتع بنسج أحداث مشوقة وشخصيات معقدة تأخذ القارئ في رحلة من التشويق والإثارة.أجد في الكتابةوسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري بطرق تتجاوز الكلمات العادية.\"
س/ ممكن تقوليلنا بدأتِ كتابة من إمتى؟
ج/ منذ نعومة أظافري كنتُ أجد نفسي غارقة في عوالم الروايات والقصص أستمتع بقراءتها واستكشاف تفاصيلها. هذا الشغف بالقراءة أشعل في داخلي رغبة عارمة للتعبير عن أفكاري ومشاعري من خلال الكتابة. بدأتُ أُسطّر كلماتي الأولى في سن مبكرة حيث كنتُ أكتب قصصًا قصيرة تعكس خيالي الواسع وتجاربي الشخصية. مع مرور الوقت تطورت كتاباتي لتتعمق أكثر في مجالات الرعب والغموض، مُستمدةً إلهامي من الأعمال الأدبية التي تأثرتُ بها في صغري.
س/ مين شجعكِ في أول خطوة لكِ في المجال؟
ج/ الحافز الأكبر كانت أََمي التي وجدت في كلماتها تقديرًا لما أقدمه، وهذا ما دفعني للاستمرار وتطوير قلمي أكثر.
س/ هل لديكِ أعمال ورقية؟
ج/ حاليًا لايوجد، لكنني أسعى لعمل كتب ورقية في المستقبل القريب لتصل إلى شريحة أوسع من القرّاء.
س/ من رأيكِ، الكاتب المثالي ما أكثر شيء يتصف به؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يمتلك القدرة على لمس قلوب القرّاء بصدقه وأسلوبه العميق، والذي يستطيع أن ينقلهم إلى عالم آخر بكلماته. كما يجب أن يكون قارئًا نهمًا، لأن القراءة هي مفتاح الإبداع.
س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات في التأقلم في المجال، فما هي وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبة الأكبر كانت مواجهة النقد والخوف من عدم تقبّل القارئ لما أكتبه، لكنني أدركت مع الوقت أن النقد البنّاء هو ما يساعد الكاتب على النمو، فتعلمت كيف أستفيد منه بدلاً من أن يؤثر فيّ سلبًا.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"الكلمة مسؤولية، فاكتب ما يستحق أن يُقرأ ويُحفر في الذاكرة.\"
س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيكِ؟
ج/ قراءت الكثير عن الكتاب الملهمين من خلال أعمالهم، لكن الشخصيات الأكثر تأثيرًا هم الذين استطاعوا بكلماتهم أن يُحدثوا تغييرًا حقيقيًا في عقول وقلوب قرّائهم.
س/ كلمينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ داخل لاأزال مبتدئه، وخارجه، أسعى دائمًا لتطوير نفسي في مجالات أخرى مثل النقد الأدبي والتحليل السردي، بالإضافة إلى عملي على مشاريع تساعد في دعم الكتّاب الناشئين والابداع في كتابةً الروايات.
س/ من وجهة نظركِ ككاتبة، هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الاثنين، فهناك من يولد ولديه موهبة فطرية في الكتابة، لكن تطوير هذه الموهبة وتحويلها إلى إبداع حقيقي يحتاج إلى شغف وممارسة مستمرة.
س/ لكل شخص مثل أعلى، فمن هو مثلكِ الأعلى؟
ج/ لا أستطيع تحديد شخص واحد، لكنني أستلهم من كل كاتب يمتلك أسلوبًا فريدًا ويقدم أدبًا يحمل رسالة وقيمة حقيقية.
س/ هل لديكِ موهبة أخرى غير الكتابة؟
ج/ نعم، أهوى الطب، وأجد متعة في استكشاف فنون أخرى تعزز خيالي وإبداعي في الكتابة.
س/ كلمينا عن أعمالكِ القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على تطوير رواية جديدة تحمل في طياتها قصة عميقة ومؤثرة، بالإضافة إلى تعديلات على بعض أعمالي السابقة لجعلها أكثر اكتمالًا ونضجًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمكِ؟
ج/ أن تصل كلماتي إلى قلوب الناس، وأن تترك أثراً يستمر حتى بعد أن تُغلق آخر صفحة من رواياتي.
س/ تنصحين بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/ اقرأ كثيرًا، اكتب بلا خوف، ولا تدع النقد يُحبطك. الأهم أن تكتب لنفسك أولًا، ثم للآخرين. الإبداع يحتاج إلى صبر وإيمان بموهبتك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
المحررة: إسراء عيد
المؤسسة: إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك: مرام فضل قاسم
محافظتك:إب
موهبتك: الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة!
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/˝اسمي مرام، أبلغ من العمر 19 عامًا، وأجد في الكتابة عالمًا سحريًا أهرب إليه، حيث تتلاشى الحدود بين الواقع والخيال. منذ صغري، كنتُ أستمتع بخلق قصص تأسر القلوب وتثير العقول، مما دفعني للتعمق في عالم الأدب. تخصصتُ في كتابة روايات الرعب والغموض، حيث أستمتع بنسج أحداث مشوقة وشخصيات معقدة تأخذ القارئ في رحلة من التشويق والإثارة.أجد في الكتابةوسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري بطرق تتجاوز الكلمات العادية.˝
س/ ممكن تقوليلنا بدأتِ كتابة من إمتى؟
ج/ منذ نعومة أظافري كنتُ أجد نفسي غارقة في عوالم الروايات والقصص أستمتع بقراءتها واستكشاف تفاصيلها. هذا الشغف بالقراءة أشعل في داخلي رغبة عارمة للتعبير عن أفكاري ومشاعري من خلال الكتابة. بدأتُ أُسطّر كلماتي الأولى في سن مبكرة حيث كنتُ أكتب قصصًا قصيرة تعكس خيالي الواسع وتجاربي الشخصية. مع مرور الوقت تطورت كتاباتي لتتعمق أكثر في مجالات الرعب والغموض، مُستمدةً إلهامي من الأعمال الأدبية التي تأثرتُ بها في صغري.
س/ مين شجعكِ في أول خطوة لكِ في المجال؟
ج/ الحافز الأكبر كانت أََمي التي وجدت في كلماتها تقديرًا لما أقدمه، وهذا ما دفعني للاستمرار وتطوير قلمي أكثر.
س/ هل لديكِ أعمال ورقية؟
ج/ حاليًا لايوجد، لكنني أسعى لعمل كتب ورقية في المستقبل القريب لتصل إلى شريحة أوسع من القرّاء.
س/ من رأيكِ، الكاتب المثالي ما أكثر شيء يتصف به؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يمتلك القدرة على لمس قلوب القرّاء بصدقه وأسلوبه العميق، والذي يستطيع أن ينقلهم إلى عالم آخر بكلماته. كما يجب أن يكون قارئًا نهمًا، لأن القراءة هي مفتاح الإبداع.
س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات في التأقلم في المجال، فما هي وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبة الأكبر كانت مواجهة النقد والخوف من عدم تقبّل القارئ لما أكتبه، لكنني أدركت مع الوقت أن النقد البنّاء هو ما يساعد الكاتب على النمو، فتعلمت كيف أستفيد منه بدلاً من أن يؤثر فيّ سلبًا.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝الكلمة مسؤولية، فاكتب ما يستحق أن يُقرأ ويُحفر في الذاكرة.˝
س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيكِ؟
ج/ قراءت الكثير عن الكتاب الملهمين من خلال أعمالهم، لكن الشخصيات الأكثر تأثيرًا هم الذين استطاعوا بكلماتهم أن يُحدثوا تغييرًا حقيقيًا في عقول وقلوب قرّائهم.
س/ كلمينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ داخل لاأزال مبتدئه، وخارجه، أسعى دائمًا لتطوير نفسي في مجالات أخرى مثل النقد الأدبي والتحليل السردي، بالإضافة إلى عملي على مشاريع تساعد في دعم الكتّاب الناشئين والابداع في كتابةً الروايات.
س/ من وجهة نظركِ ككاتبة، هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الاثنين، فهناك من يولد ولديه موهبة فطرية في الكتابة، لكن تطوير هذه الموهبة وتحويلها إلى إبداع حقيقي يحتاج إلى شغف وممارسة مستمرة.
س/ لكل شخص مثل أعلى، فمن هو مثلكِ الأعلى؟
ج/ لا أستطيع تحديد شخص واحد، لكنني أستلهم من كل كاتب يمتلك أسلوبًا فريدًا ويقدم أدبًا يحمل رسالة وقيمة حقيقية.
س/ هل لديكِ موهبة أخرى غير الكتابة؟
ج/ نعم، أهوى الطب، وأجد متعة في استكشاف فنون أخرى تعزز خيالي وإبداعي في الكتابة.
س/ كلمينا عن أعمالكِ القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على تطوير رواية جديدة تحمل في طياتها قصة عميقة ومؤثرة، بالإضافة إلى تعديلات على بعض أعمالي السابقة لجعلها أكثر اكتمالًا ونضجًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمكِ؟
ج/ أن تصل كلماتي إلى قلوب الناس، وأن تترك أثراً يستمر حتى بعد أن تُغلق آخر صفحة من رواياتي.
س/ تنصحين بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/ اقرأ كثيرًا، اكتب بلا خوف، ولا تدع النقد يُحبطك. الأهم أن تكتب لنفسك أولًا، ثم للآخرين. الإبداع يحتاج إلى صبر وإيمان بموهبتك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
❞ القرآن الكريم ذكر به العديد من قصص الحيوان، وقصة بقرة بني إسرائيل من أبرز القصص، وخلال الأسطر التالية سنذكر أحداث القصة، حيث في يوم من الأيام تم قتل رجل كبير في السن وغني من بني إسرائيل، هذا الرجل المسكين قتل في الليل، وتركت جثته في الطريق، ولم يعرف أحد من القاتل الذي ارتكب الجريمة، وكان للقتيل أبناء أخ يريدون أن يرثوا ماله الكثير، واختصم أبناء العم، فأشار عليهم أحد الناس أن يأخذوا رأي نبي الله موسى عليه السلام.
فأمرهم نبي الله موسى عليه السلام أن يذبحوا بقرة، فغضب أهل القتيل من موسى عليه السلام، وظنوا أنه يسخر منهم، لكن نبي الله موسى بين لهم أن هذا أمر من الله تعالى، ووحي منه عز وجل.
ولما استقروا على أن يذبحوا البقرة طلبوا من نبي الله موسى عليه السلام أن يصف البقرة لهم، وما هو لونها، فجاء أمر لله تعالى أن يذبحوا بقرة متوسطة بكر صفراء لونها ينشرح لها الصدور.
ثم عادوا وسألوا نبي الله موسى عليه السلام عن وصفها لأن البقر كله متشابه في نظرهم، فقال لهم موسى عليه السلام، هي بقرة لا تستخدم في حرث الأرض ولا السقاية، ولا عيب فيها، وكان هناك بقرة يملكها رجل بار بوالديه، تتطابق مع الوصف الذي وصفه نبي الله موسى عليه السلام.
فطلبوا من صاحبها شرائها فرفض، ولكنه وافق بعد أن أخذ ما يعادل وزن البقرة ذهب عشر مرات، وأمرهم موسى عليه السلام أن يأخذوا بعض منها ويضربوا بها القتيل.
وبعد أن أخذوا أجزاء من البقرة وضربوا بها القتيل، أفاق القتيل مرة أخرى وسأله موسى عليه السلام عن الشخص الذي قتله، فأشار على ابن اخيه، وقال لقد قتلني ابن أخي ثم مات من جديد.
وهذه القصة إن كانت تؤكد على شيء فهي تؤكد على سلوك بني إسرائيل مع الله عز وجل وموسى عليه السلام.. ❝ ⏤سيد مبارك
❞ القرآن الكريم ذكر به العديد من قصص الحيوان، وقصة بقرة بني إسرائيل من أبرز القصص، وخلال الأسطر التالية سنذكر أحداث القصة، حيث في يوم من الأيام تم قتل رجل كبير في السن وغني من بني إسرائيل، هذا الرجل المسكين قتل في الليل، وتركت جثته في الطريق، ولم يعرف أحد من القاتل الذي ارتكب الجريمة، وكان للقتيل أبناء أخ يريدون أن يرثوا ماله الكثير، واختصم أبناء العم، فأشار عليهم أحد الناس أن يأخذوا رأي نبي الله موسى عليه السلام.
فأمرهم نبي الله موسى عليه السلام أن يذبحوا بقرة، فغضب أهل القتيل من موسى عليه السلام، وظنوا أنه يسخر منهم، لكن نبي الله موسى بين لهم أن هذا أمر من الله تعالى، ووحي منه عز وجل.
ولما استقروا على أن يذبحوا البقرة طلبوا من نبي الله موسى عليه السلام أن يصف البقرة لهم، وما هو لونها، فجاء أمر لله تعالى أن يذبحوا بقرة متوسطة بكر صفراء لونها ينشرح لها الصدور.
ثم عادوا وسألوا نبي الله موسى عليه السلام عن وصفها لأن البقر كله متشابه في نظرهم، فقال لهم موسى عليه السلام، هي بقرة لا تستخدم في حرث الأرض ولا السقاية، ولا عيب فيها، وكان هناك بقرة يملكها رجل بار بوالديه، تتطابق مع الوصف الذي وصفه نبي الله موسى عليه السلام.
فطلبوا من صاحبها شرائها فرفض، ولكنه وافق بعد أن أخذ ما يعادل وزن البقرة ذهب عشر مرات، وأمرهم موسى عليه السلام أن يأخذوا بعض منها ويضربوا بها القتيل.
وبعد أن أخذوا أجزاء من البقرة وضربوا بها القتيل، أفاق القتيل مرة أخرى وسأله موسى عليه السلام عن الشخص الذي قتله، فأشار على ابن اخيه، وقال لقد قتلني ابن أخي ثم مات من جديد.
وهذه القصة إن كانت تؤكد على شيء فهي تؤكد على سلوك بني إسرائيل مع الله عز وجل وموسى عليه السلام. ❝