❞ لازلتُ أتذكرك
مضى الكثير
ولم أكتب لك
أنت في أقصى
الأرض بينما أنا في
أدنَاها أرمم غابرات
حاضر يهتِك قلبي
لازلتُ أنتظرك
مازالت القلادة التي
أعطيتني إيّاها بجواري
ينكبُّ فرحِي كلما رأيتها
ذكرتك اليوم والأمس
وسأذكرك إلى مماتي
أبي تجمعني الحياة
إلى مقاصد
لا محل فيها ولا مهدًا
مازلتُ صغيرًا
لعطفك لوجودك
لازلت أفتقدك
يخبرني الليل أنَّ الذي
غابَ دهرًا
لن يعودَ غدًا..
> بقلم||حنين سيد\"إعرابية\". ❝ ⏤الكاتبة حنين سيد عبدالله
❞ لازلتُ أتذكرك
مضى الكثير
ولم أكتب لك
أنت في أقصى
الأرض بينما أنا في
أدنَاها أرمم غابرات
حاضر يهتِك قلبي
لازلتُ أنتظرك
مازالت القلادة التي
أعطيتني إيّاها بجواري
ينكبُّ فرحِي كلما رأيتها
ذكرتك اليوم والأمس
وسأذكرك إلى مماتي
أبي تجمعني الحياة
إلى مقاصد
لا محل فيها ولا مهدًا
مازلتُ صغيرًا
لعطفك لوجودك
لازلت أفتقدك
يخبرني الليل أنَّ الذي
غابَ دهرًا
لن يعودَ غدًا.
❞ هم أشباه الرجال… لا يستطيعون أن يكتفوا بحب إمرأة أحبتهم بصدق…يبحثون عن الذل أمام المتمردات عليهم لا العاشقات لهم..أحببته نعم..إخترته من بين جميع الرجال عشقته عشقا تعجبت له النساء ورغبت به قلوب الرجال. قدمت له روحي على طبق من حب، ووهبته قلبي دون أن أظن به سوء الظن..فقد خيب ظني. كان حبه أكبر من حجم أحلامي. كانت أحضانه ملجئي الذي ألجأ إليه هربا من وجع الدنيا…
ظننته رجلا و ها أنا ألعن ظني في اليوم ألف مرة ظننته إكتفاء و ما هو إلا نقص فاحش العمق، يجتاحني ظننته أملا ولم يكن سوى عتمة تجتاح مداخل روحي و مخارجها ظننته حبا لا ينتهي..فإنتهى من كتاب :- ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن اثم.
ممتلئٌ قلبي بك حباً، لدرجة أني بت أشك في شكيِ، وأوقن أن غرامي لك سيبوء بالفشل.. إن كان حبك وهماً لأيام معدودة؛ فسأعيشه وأتنفس به حباً ولو لدقائق قليلة.. وأستمتع به حتى وإن كان كذبة، فسأصدقها وأتمسك بها! فأنا بحاجة ماسة للتمسك بك والتعلق بك والغرق فيك، حتى لو لم تكن لي في النهاية.. رغم أني أحب كل ما فيك وأتمناك أن تبقى.. كي تكتمل فرحة عّمري فيكِ.فأن أحب رجلاً مثلك، هذه هي البداية.. كي أحقق رغبات قلبي ولو لأيام أو شهور محدودة؛ فإني أنبض بك حباً.. رغبتي بك صادقة للغاية؛ فأنا بكامل قواي العقلية أشرح لك عن رغبة قلبي بقلبك.. لم أستمع لأي أغنية رومانسية قبل أن أكتب لك، ولن أشرب مشروباً مرا كي أسكر أمام عينك.. أريد بك أغنيتي وكأسي ولتقل الآن ما شئت.
كتاب ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن من الكتب الشيقة لفاتن حمود..... ❝ ⏤فاتن حمود
❞ هم أشباه الرجال… لا يستطيعون أن يكتفوا بحب إمرأة أحبتهم بصدق…يبحثون عن الذل أمام المتمردات عليهم لا العاشقات لهم.أحببته نعم.إخترته من بين جميع الرجال عشقته عشقا تعجبت له النساء ورغبت به قلوب الرجال. قدمت له روحي على طبق من حب، ووهبته قلبي دون أن أظن به سوء الظن.فقد خيب ظني. كان حبه أكبر من حجم أحلامي. كانت أحضانه ملجئي الذي ألجأ إليه هربا من وجع الدنيا…
ظننته رجلا و ها أنا ألعن ظني في اليوم ألف مرة ظننته إكتفاء و ما هو إلا نقص فاحش العمق، يجتاحني ظننته أملا ولم يكن سوى عتمة تجتاح مداخل روحي و مخارجها ظننته حبا لا ينتهي.فإنتهى من كتاب :- ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن اثم.
ممتلئٌ قلبي بك حباً، لدرجة أني بت أشك في شكيِ، وأوقن أن غرامي لك سيبوء بالفشل. إن كان حبك وهماً لأيام معدودة؛ فسأعيشه وأتنفس به حباً ولو لدقائق قليلة. وأستمتع به حتى وإن كان كذبة، فسأصدقها وأتمسك بها! فأنا بحاجة ماسة للتمسك بك والتعلق بك والغرق فيك، حتى لو لم تكن لي في النهاية. رغم أني أحب كل ما فيك وأتمناك أن تبقى. كي تكتمل فرحة عّمري فيكِ.فأن أحب رجلاً مثلك، هذه هي البداية. كي أحقق رغبات قلبي ولو لأيام أو شهور محدودة؛ فإني أنبض بك حباً. رغبتي بك صادقة للغاية؛ فأنا بكامل قواي العقلية أشرح لك عن رغبة قلبي بقلبك. لم أستمع لأي أغنية رومانسية قبل أن أكتب لك، ولن أشرب مشروباً مرا كي أسكر أمام عينك. أريد بك أغنيتي وكأسي ولتقل الآن ما شئت.
كتاب ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن من الكتب الشيقة لفاتن حمود. ❝
❞ حاولت أيضاً أن أكتب لكم عن المزيج الذي فرضه القدر علينا بين اللون الأبيض و الأسود و لكنّي كنت مُخادع فكتبت لي وحدي اللون الذي طالما سيطر على حياتي ، وحدَه الرمادي سيد كل الألوان و ما غيره من الألوان كَذب و وهم آمن به البعض و كفر به الآخر ... ❝ ⏤محمد طارق
❞ حاولت أيضاً أن أكتب لكم عن المزيج الذي فرضه القدر علينا بين اللون الأبيض و الأسود و لكنّي كنت مُخادع فكتبت لي وحدي اللون الذي طالما سيطر على حياتي ، وحدَه الرمادي سيد كل الألوان و ما غيره من الألوان كَذب و وهم آمن به البعض و كفر به الآخر. ❝
❞ لم أشعر أبدًا بأني أحبكِ إلا حين أفترقنا، لهذا حاولت جاهدًا أن أصل إليكِ لأخبركِ بذلك، فهذا أقل ما يجب علي فعله نحوكِ، ولكن لأنكِ رحلتي بعيدًا، ولم يعد في إمكاني أن أعلم أي الطرق ستؤدي بي إليكِ، فقد قررت أن أكتب لكِ هذه الرسالة، وأن أضع صورتي عليها، حتى إذا رأيتها على أحد رفوف المكتبة، تعرفي أن هذا الكتاب لكِ وتقرأيه، بالمناسبة أنظري إلى من يقف في الصورة خلفي، إنه طيفكِ المشاغب الذي لم يفارقني في غيابكِ لحظة، إنظري كم هو جميل وأنيق, وهو يقف خلف كتفي الأيمن، مرتديًا فستان الزفاف الأبيض الذي كان من المفترض أن ترتدينه لي قريبًا لو أننا لم نفترق…. ❝ ⏤أحمد آل حمدان
❞ لم أشعر أبدًا بأني أحبكِ إلا حين أفترقنا، لهذا حاولت جاهدًا أن أصل إليكِ لأخبركِ بذلك، فهذا أقل ما يجب علي فعله نحوكِ، ولكن لأنكِ رحلتي بعيدًا، ولم يعد في إمكاني أن أعلم أي الطرق ستؤدي بي إليكِ، فقد قررت أن أكتب لكِ هذه الرسالة، وأن أضع صورتي عليها، حتى إذا رأيتها على أحد رفوف المكتبة، تعرفي أن هذا الكتاب لكِ وتقرأيه، بالمناسبة أنظري إلى من يقف في الصورة خلفي، إنه طيفكِ المشاغب الذي لم يفارقني في غيابكِ لحظة، إنظري كم هو جميل وأنيق, وهو يقف خلف كتفي الأيمن، مرتديًا فستان الزفاف الأبيض الذي كان من المفترض أن ترتدينه لي قريبًا لو أننا لم نفترق…. ❝