❞ ركز جيدا في ما سأقوله لك ،كن خفيف علي اي إنسان، وتحمل نتيجة قرارك واختيارك لأنك أنت الوحيد المسؤول عن كل قرار اخذته، وإن كنت مجبرا عليه تحمل كل وجع تلك اللحظه التي أخذت فيها ذلك القرار ، وقولت أنك توافق أنت الوحيد المسؤول، فلا تحمل أحد نتيجة أخطائك، تحمل لأن لن تجد أحد يتحملك في هذه الحياه سوي ربك، ستجد من يقول لك أنا بجانبك ساسمعك، ولكن ستجده أول من ينفر منك، ستجد من يقول لك أنا تحت أمرك أطلب وأنفذ، وأول طلب منك لن ينفذه لك لهكذا تحمل نتيجة اختيارك.........
الأسم: رحمة زارع بشير. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ ركز جيدا في ما سأقوله لك ،كن خفيف علي اي إنسان، وتحمل نتيجة قرارك واختيارك لأنك أنت الوحيد المسؤول عن كل قرار اخذته، وإن كنت مجبرا عليه تحمل كل وجع تلك اللحظه التي أخذت فيها ذلك القرار ، وقولت أنك توافق أنت الوحيد المسؤول، فلا تحمل أحد نتيجة أخطائك، تحمل لأن لن تجد أحد يتحملك في هذه الحياه سوي ربك، ستجد من يقول لك أنا بجانبك ساسمعك، ولكن ستجده أول من ينفر منك، ستجد من يقول لك أنا تحت أمرك أطلب وأنفذ، وأول طلب منك لن ينفذه لك لهكذا تحمل نتيجة اختيارك.....
الأسم: رحمة زارع بشير. ❝
❞ *إلى من سكن قلبي*
أولًا وفي البداية كل ما سأقوله هو من داخلي، بل من داخل قلبي الذي أحبك ولم يستطع البعد عنك، أتعلم بأنكِ ما زلت بقلبي، ولم أكرهك قط، بل أحببتك أكثر، واشتياقي لكِ بلغ عنان السماء، عند تذكري لوعودنا تفيض عيناي بالدمع، أتمنى أن نعود كمان كنا، لأنني والله وبالله وتالله لا أستطيع البعد أو حتى نسيانك، كل ما حدث بيننا أراه يوميًا وكأنه كان أمس، لما تركتني بمفردي يا من سكنت روحي؟
لما؟
أنا لا أدري شعورك الآن، لكني والله يا حبيبي لو تكلمت عن مدى حبي واشتياقي لكِ ما يكفي، أريدك ان أخبركِ شيئًا بأن كل يوم في فراقك كان يمضي وكأنه سنة كاملة، أنت من تهون علىّ صعاب الأيام، أنتي التي كنتي تساندني على الحياة نعم كل هذا أنت ووالله يا حبيبي لم أستطيع البعد والله لم أستطيع، تركك لي أحدث جرحًا بقلبي دوائه في قربك مني والعودة لي، أنا لا أعلم هل أنت مازلت تحبني أم لا؟
لكني والله أحبك أكثر من نفسي، والله لا أستطيع هجرك وفراقك، مؤلم جدا بعدك يا حبيبي، يا أسفًا على وعودنا التي لم تبقى، لكني بعد كل هذا مازلت أحبك والله ما زلت بقلبي وعقلي يفكر بكُ في كل لحظة
انادى عليك بعلو صوتى ان لا تتركنى لكنك تركتنى تركت صغيرتك التى كنت دائما تقول لها أنا بجانبك
*الكاتبه:ندى نبيل*. ❝ ⏤Nada Nabil
❞*إلى من سكن قلبي*
أولًا وفي البداية كل ما سأقوله هو من داخلي، بل من داخل قلبي الذي أحبك ولم يستطع البعد عنك، أتعلم بأنكِ ما زلت بقلبي، ولم أكرهك قط، بل أحببتك أكثر، واشتياقي لكِ بلغ عنان السماء، عند تذكري لوعودنا تفيض عيناي بالدمع، أتمنى أن نعود كمان كنا، لأنني والله وبالله وتالله لا أستطيع البعد أو حتى نسيانك، كل ما حدث بيننا أراه يوميًا وكأنه كان أمس، لما تركتني بمفردي يا من سكنت روحي؟
لما؟
أنا لا أدري شعورك الآن، لكني والله يا حبيبي لو تكلمت عن مدى حبي واشتياقي لكِ ما يكفي، أريدك ان أخبركِ شيئًا بأن كل يوم في فراقك كان يمضي وكأنه سنة كاملة، أنت من تهون علىّ صعاب الأيام، أنتي التي كنتي تساندني على الحياة نعم كل هذا أنت ووالله يا حبيبي لم أستطيع البعد والله لم أستطيع، تركك لي أحدث جرحًا بقلبي دوائه في قربك مني والعودة لي، أنا لا أعلم هل أنت مازلت تحبني أم لا؟
لكني والله أحبك أكثر من نفسي، والله لا أستطيع هجرك وفراقك، مؤلم جدا بعدك يا حبيبي، يا أسفًا على وعودنا التي لم تبقى، لكني بعد كل هذا مازلت أحبك والله ما زلت بقلبي وعقلي يفكر بكُ في كل لحظة
انادى عليك بعلو صوتى ان لا تتركنى لكنك تركتنى تركت صغيرتك التى كنت دائما تقول لها أنا بجانبك
*الكاتبه:ندى نبيل*. ❝
❞ *«مُعالج الألمِ؛ بلىٰ ماسح الألمِ»*
ما الذي أبكاكِ ياعيوني، لماذا كل هذه المعاناة؟ لقد سئمتُ مِن كُلِّ هذا المعاناة، لقد أصابني الاكتئاب حتىٰ تملك مِن جسدي؛ لذلك لا أستطيع العودة مرةً أخرىٰ مِن هذا الإرهاق المؤلم، لقد أرهقتني الحياة، لماذا أرهقتني الحياة وأبكتني هكذا؟ أصبحتُ بلا روح مِن كُلِّ هذا الآلام، هل سأعود يومًا ما؟
نعم، ستعودين بكل روح، فأنا بجانبكَ ولن أتخلىٰ عنكَ، لقد أصبحتُ المُعالج لكَ، سنظل سويًا للأبد، يجب علينا أن نكون يدًا واحدة؛ كي نعُالج آلام بعضنا، كي نتخطىٰ هذه الحياة المؤلمة؛ فعندما تجد شخصًا يمحو لك كل أحزانك وآلامك، فأعلم أنك شخص جميل ،فنحن يجب علينا أن نكون مِثل هؤلاء الذين يمحون آلام غيرهم.
أصبحنا نعيش في حياة مليئة بالآلام، فيجب علينا نحمي أنفسنا بأنفسنا مِن هذه المعاناة.
#محمد_حسن \"الأزيز\". ❝ ⏤محمد حسن"الأزيز"
❞*«مُعالج الألمِ؛ بلىٰ ماسح الألمِ»*
ما الذي أبكاكِ ياعيوني، لماذا كل هذه المعاناة؟ لقد سئمتُ مِن كُلِّ هذا المعاناة، لقد أصابني الاكتئاب حتىٰ تملك مِن جسدي؛ لذلك لا أستطيع العودة مرةً أخرىٰ مِن هذا الإرهاق المؤلم، لقد أرهقتني الحياة، لماذا أرهقتني الحياة وأبكتني هكذا؟ أصبحتُ بلا روح مِن كُلِّ هذا الآلام، هل سأعود يومًا ما؟
نعم، ستعودين بكل روح، فأنا بجانبكَ ولن أتخلىٰ عنكَ، لقد أصبحتُ المُعالج لكَ، سنظل سويًا للأبد، يجب علينا أن نكون يدًا واحدة؛ كي نعُالج آلام بعضنا، كي نتخطىٰ هذه الحياة المؤلمة؛ فعندما تجد شخصًا يمحو لك كل أحزانك وآلامك، فأعلم أنك شخص جميل ،فنحن يجب علينا أن نكون مِثل هؤلاء الذين يمحون آلام غيرهم.
أصبحنا نعيش في حياة مليئة بالآلام، فيجب علينا نحمي أنفسنا بأنفسنا مِن هذه المعاناة.
❞ *دعنا نتبادل الأدوار أنت تنتظر وأنا لا أعود.*
إنتظرتكَ كثيرًا… من آخر لقاء بيننا أخذت مني كتابًا ووردة، كانت هذه آخر مرةٍ أراك فيها كنت أعلم أنني لن ألقاك مجددًا وأردت أن أهديك شيئ يذكركَ بحبي لك أردت أن أراكَ تبتسم لآخر مرة أرى فيها وجهك، ثم ذهبتُ بُناء على رغبتكَ في ذهابي، وإنتظرتك.. إنتظرت عودتك ولم تعود دعنا نتبادل الأدوار هكذا أنت تنتظر وأنا لا أعود هل تخيلت ما كان حد ألمي؟ هل تخيلت كم كان شوقي وأنا أنتظر؟ أريد سماع صوتك عند الضحك وأرى بريق عيونك، إنتظرتك كل ساعه كل دقيقه هل تخيلت؟ حسنا… لن أعود إبقى هكذا في تخيلاتك هذه وأنا لن أعود وحتى إن بَقيت في تخيلاتك لا تقلق لم ولن تصل إلى حد ألمي فمن تخيل لن يصل لمن شعر
كاذبة.. لو أنت إنتظرت تالله سأعود أتعلم لما؟ لأنني حينما أحببتك أحببتك بصدق من كل قلبي ولن أتركك تشعر بكل هذا الألم، أعلمت الآن ماذا كان الفرق بيني وبينك؟ انا أحببتك وأنت أحببت وجودي معك.
___________________
گ/ ﺣــور بدران *\"ملاڪــــ♡ـــــي\"*
*\"أحببت وغدًا\"*
كنا هنا حين تحدثت معي عن قسوة العالم بالخارج قلت لي لا تثقي بأحد غيري؛ لن أخذلك مثلهم اطمئني لن أترك يديك. ظللت منتظرةً داخل أحضانك مطمئنة، ساكنة إلى أن جاء وقت فتح باب قلبك لأخرى، لقد فتحت بابه مرةً لتدخلني واليوم ستفتحه؛ لتخرجني منه أخرجتني وحينها قلت لك: \"أخاف العالم دونك أرتعب من النظر بعين غيرك سأكون وحيدة\" كلمات أخبرتكَ بها وقلبي ينوح يا رجل وانت ماذا؟ أنت لم تكترث لهذه الكلمات ساسألك سؤالا ألم أكن لكَ كافية؟ ألا أستحق أحد مثلك؟ أو أنت من لا يستحق قلبي؟ هذه أسإلة طرحتها عليك وأنا أعرف أنك لن تجيب على أحد منهم.
_________________________
#بقلم/ حور بدران *\"مـلاكـ*\"ـ♡ــي
*نِعمه وجودك*
كَان قدومكِ بمثابه حُضن يحتويني بَعد المَكده والتعب يَد حَنونه تداوي جروحي وصَوتٌ يَهمِسُ في أذُني إطمئِن أنا بجانبُك أُحبك أَخاف عليك إقترب لأضمُك بين أحضاني ماذا بك لأداويك؟ لأنسيك الألم. كان قدومكِ يشبه وردة ناعمه تُزين أركَان قلبي وتُعطِر أجواء روحي قدومكِ فاق كل حدود اللُطف والطمئنينه إني مرتاح البال لوجودك إقتربي أثق بكِ وأثق بيديكِ الحَنونتين ستُضَمدا جروحي.
گ/ حور بدران *\"ملاكـــــ♡ــــــي\"*. ❝ ⏤𝖧𝖮𝖮𝖱 𝖡𝖣𝖱𝖠𝖭 𝖬𝖫𝖠𝖪𝖸
❞*دعنا نتبادل الأدوار أنت تنتظر وأنا لا أعود.*
إنتظرتكَ كثيرًا… من آخر لقاء بيننا أخذت مني كتابًا ووردة، كانت هذه آخر مرةٍ أراك فيها كنت أعلم أنني لن ألقاك مجددًا وأردت أن أهديك شيئ يذكركَ بحبي لك أردت أن أراكَ تبتسم لآخر مرة أرى فيها وجهك، ثم ذهبتُ بُناء على رغبتكَ في ذهابي، وإنتظرتك. إنتظرت عودتك ولم تعود دعنا نتبادل الأدوار هكذا أنت تنتظر وأنا لا أعود هل تخيلت ما كان حد ألمي؟ هل تخيلت كم كان شوقي وأنا أنتظر؟ أريد سماع صوتك عند الضحك وأرى بريق عيونك، إنتظرتك كل ساعه كل دقيقه هل تخيلت؟ حسنا… لن أعود إبقى هكذا في تخيلاتك هذه وأنا لن أعود وحتى إن بَقيت في تخيلاتك لا تقلق لم ولن تصل إلى حد ألمي فمن تخيل لن يصل لمن شعر
كاذبة. لو أنت إنتظرت تالله سأعود أتعلم لما؟ لأنني حينما أحببتك أحببتك بصدق من كل قلبي ولن أتركك تشعر بكل هذا الألم، أعلمت الآن ماذا كان الفرق بيني وبينك؟ انا أحببتك وأنت أحببت وجودي معك.
__________________ گ/ ﺣــور بدران *˝ملاڪــــ♡ـــــي˝*
*˝أحببت وغدًا˝* كنا هنا حين تحدثت معي عن قسوة العالم بالخارج قلت لي لا تثقي بأحد غيري؛ لن أخذلك مثلهم اطمئني لن أترك يديك. ظللت منتظرةً داخل أحضانك مطمئنة، ساكنة إلى أن جاء وقت فتح باب قلبك لأخرى، لقد فتحت بابه مرةً لتدخلني واليوم ستفتحه؛ لتخرجني منه أخرجتني وحينها قلت لك: ˝أخاف العالم دونك أرتعب من النظر بعين غيرك سأكون وحيدة˝ كلمات أخبرتكَ بها وقلبي ينوح يا رجل وانت ماذا؟ أنت لم تكترث لهذه الكلمات ساسألك سؤالا ألم أكن لكَ كافية؟ ألا أستحق أحد مثلك؟ أو أنت من لا يستحق قلبي؟ هذه أسإلة طرحتها عليك وأنا أعرف أنك لن تجيب على أحد منهم.
________________________
#بقلم/ حور بدران *˝مـلاكـ*˝ـ♡ــي
*نِعمه وجودك*
كَان قدومكِ بمثابه حُضن يحتويني بَعد المَكده والتعب يَد حَنونه تداوي جروحي وصَوتٌ يَهمِسُ في أذُني إطمئِن أنا بجانبُك أُحبك أَخاف عليك إقترب لأضمُك بين أحضاني ماذا بك لأداويك؟ لأنسيك الألم. كان قدومكِ يشبه وردة ناعمه تُزين أركَان قلبي وتُعطِر أجواء روحي قدومكِ فاق كل حدود اللُطف والطمئنينه إني مرتاح البال لوجودك إقتربي أثق بكِ وأثق بيديكِ الحَنونتين ستُضَمدا جروحي.