❞ \"كانت الجدران تتحدث، والهواء يحمل صرخات مكتومة لا يسمعها إلا من اختارهم البيت بعناية. أنت هنا الآن، فلا تحاول الهرب... لأنك لن تخرج كما دخلت.\". ❝ ⏤حسن الجندى
❞ ˝كانت الجدران تتحدث، والهواء يحمل صرخات مكتومة لا يسمعها إلا من اختارهم البيت بعناية. أنت هنا الآن، فلا تحاول الهرب.. لأنك لن تخرج كما دخلت.˝. ❝
❞ أستذكرُ طقوسك تلك كلها
وحيثُ كل ليليةٍ أنعمُ فيها بكِ
كمٌ غريبٌ من الشوق يغمرني.. وتسطعُ ضحكاتكِ في المقام الأول.. ثم أستقبلكِ مُحتضناً كلماتٍ ألقيتها على مسامعي في إول لقاء..
وشوشاتٌ عذبةٌ لا تُنسى
على سبيل المثال لا الحصر.. قلتِ لي : كيف حالك..؟
جملةٌ أحسست بلذتها.. ثم قلتِ بصوتٍ عذب اللحن :
بحبك كمشات.. لا أدري أفي اللغة مصطلحٌ جميلٌ كهذا..؟
أم أنه نَبَتَ حين لقاءنا على أطراف شفتيكِ الورديتين..؟
ثم ماذا بعد الليل..؟
أغفو لإستقبلكِ في أجمل رؤى.. أنظركِ بعثاً من جنة..
تتساقطين عليَّ كقطر ندىٰ يطلبه حصاداً على بيدر القمح
يستهويني الرقصُ على دندنات صوتك.. أغزل منها أجمل سيمفونيةٍ قد تتشكل على هذه الإرض
يستمر الحلم قرابة ألف عام.. محاولاً أن أغفو أكثر من ذاك الزمن.. حقاً أريدكِ أنتِ.. ولا أحد غيرك
أظنكِ تُشبهيني كثيراً.. فأنا في سباقٍ دائم مع الشوق..
لا أُخفي عليكِ.. أغار من كل شيء.. أغار من أنثى تُثني عليكِ بحرف.. فكيف إن كان شاعراً يعرف كيف ينظم جميل القوافي..
أكذبُ إن قلت أنني بخير.. فلا زلتُ أتخيلُ أحدهم يبعثُ برسائل الصباح مرة.. والمساء مرةً أخرى
أكذبُ كثيراً.. فأنا أكرههم جميعاً.. سأرتكبُ فيهم ألف ج_ري_مة.. أنتِ لي.. فليبحثو عن غيرك .
نعم أنت ملاك.. جوهرةٌ نادرة الوجود.. فريدة الخدود.. مميزة القدود.. نرجسية القوام..
لكن كل ذلك لا يعني إلا أن تكوني لي أنا.
يكاد حرفي يعلنُ عنكِ.. ينادي بإسمكِ.. نعم أتلذذ فرحاً بكأسٍ من ماءٍ في ساعة صيف.. كنتِ أنت ألذ منه.. كنتِ بلا مقدمات.. دون مجاملات.. دون تنميقاً لصفاتُكِ الرائعةُ حقاً.. كنتِ الأجمل .
كنتِ الكمال الذي ألبسني الوقار حين رأيتك.. وقار شيخٍ بعمر طفلٍ لن يترك صدر أمه أبداً.. لا تستغربي مني هذا الوصف..
لا زلتُ أتطايرُ فيكِ كتطاير رذاذ الماء الساقط من السماء على جسدٍ عارٍ..
أكذبُ كثيراً حين أقول أنني بخير..
السلامُ لا يعني شيئاً في غيابك.. ف_ال_ح_رب_ قائمةً.. مُعلنةٌ حتى إشعارٍ من طائر النورس بالعودة منكِ
في معاني الكلمات الشقية.. والتي تستوجب العزف على كمانٍ مصنوعٍ من زجاجٍ ممردٍ.. شفيف القوارير.. لا بد من إستكمال القصيدة منكِ لتستحق الثناء في لغة الكلام
لا بد أن ترتوي الخاطرة من عذبك.. لتحتل مصطلح الفتنة..
لست مَجَازياً.. ولست فُضولياً.. إنما أنا من حقائق الأمور حين ولدتِ من مخاض الحرف في مُجمل حروفي..
إنما كفلق الصبح أشرقُ فيكِ
معقود الأمل أنا
محتلاً قلاع قلبك.. حزينا جداً جداً.. حيث أنتِ هناك بعيدة المنال.. وحيث أنا أطلب الوصال ولا وصال
#خالد_الخطيب
... ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ أستذكرُ طقوسك تلك كلها
وحيثُ كل ليليةٍ أنعمُ فيها بكِ
كمٌ غريبٌ من الشوق يغمرني. وتسطعُ ضحكاتكِ في المقام الأول. ثم أستقبلكِ مُحتضناً كلماتٍ ألقيتها على مسامعي في إول لقاء.
وشوشاتٌ عذبةٌ لا تُنسى
على سبيل المثال لا الحصر. قلتِ لي : كيف حالك.؟
جملةٌ أحسست بلذتها. ثم قلتِ بصوتٍ عذب اللحن :
بحبك كمشات. لا أدري أفي اللغة مصطلحٌ جميلٌ كهذا.؟
أم أنه نَبَتَ حين لقاءنا على أطراف شفتيكِ الورديتين.؟
ثم ماذا بعد الليل.؟
أغفو لإستقبلكِ في أجمل رؤى. أنظركِ بعثاً من جنة.
تتساقطين عليَّ كقطر ندىٰ يطلبه حصاداً على بيدر القمح
يستهويني الرقصُ على دندنات صوتك. أغزل منها أجمل سيمفونيةٍ قد تتشكل على هذه الإرض
يستمر الحلم قرابة ألف عام. محاولاً أن أغفو أكثر من ذاك الزمن. حقاً أريدكِ أنتِ. ولا أحد غيرك
أظنكِ تُشبهيني كثيراً. فأنا في سباقٍ دائم مع الشوق.
لا أُخفي عليكِ. أغار من كل شيء. أغار من أنثى تُثني عليكِ بحرف. فكيف إن كان شاعراً يعرف كيف ينظم جميل القوافي.
أكذبُ إن قلت أنني بخير. فلا زلتُ أتخيلُ أحدهم يبعثُ برسائل الصباح مرة. والمساء مرةً أخرى
أكذبُ كثيراً. فأنا أكرههم جميعاً. سأرتكبُ فيهم ألف ج_ري_مة. أنتِ لي. فليبحثو عن غيرك .
نعم أنت ملاك. جوهرةٌ نادرة الوجود. فريدة الخدود. مميزة القدود. نرجسية القوام.
لكن كل ذلك لا يعني إلا أن تكوني لي أنا.
يكاد حرفي يعلنُ عنكِ. ينادي بإسمكِ. نعم أتلذذ فرحاً بكأسٍ من ماءٍ في ساعة صيف. كنتِ أنت ألذ منه. كنتِ بلا مقدمات. دون مجاملات. دون تنميقاً لصفاتُكِ الرائعةُ حقاً. كنتِ الأجمل .
كنتِ الكمال الذي ألبسني الوقار حين رأيتك. وقار شيخٍ بعمر طفلٍ لن يترك صدر أمه أبداً. لا تستغربي مني هذا الوصف.
لا زلتُ أتطايرُ فيكِ كتطاير رذاذ الماء الساقط من السماء على جسدٍ عارٍ.
أكذبُ كثيراً حين أقول أنني بخير.
السلامُ لا يعني شيئاً في غيابك. ف_ال_ح_رب_ قائمةً. مُعلنةٌ حتى إشعارٍ من طائر النورس بالعودة منكِ
في معاني الكلمات الشقية. والتي تستوجب العزف على كمانٍ مصنوعٍ من زجاجٍ ممردٍ. شفيف القوارير. لا بد من إستكمال القصيدة منكِ لتستحق الثناء في لغة الكلام
لا بد أن ترتوي الخاطرة من عذبك. لتحتل مصطلح الفتنة.
لست مَجَازياً. ولست فُضولياً. إنما أنا من حقائق الأمور حين ولدتِ من مخاض الحرف في مُجمل حروفي.
إنما كفلق الصبح أشرقُ فيكِ
معقود الأمل أنا
محتلاً قلاع قلبك. حزينا جداً جداً. حيث أنتِ هناك بعيدة المنال. وحيث أنا أطلب الوصال ولا وصال
❞ سلطانتي..تلك التي أرست قلاعها في شواطئي كلها
في عمق قلبي
بين الضلوع بدفتري
كانت مشاعر تستريح بأسطري
كم كان سحراً عشقها
كم كان وحياً إذ غزتني بروحها
أحبها..من دون قيد
أحبها..من دون حد
رغم المسافات التي بين البلاد
رغم الكثير من العباد
لا زلت في ذاك الرباط
فلم التمني في وصاله خافقي..؟
ولم التنهد والعذاب بدفتري؟
هاتي يداكِ زمليني وامسحيها دمعتي
ذا مبتغاي
ذا غايتي
أني أكون في عميق بحاركم
أني أعيشكِ كوكباً
وعالماً لي تُصبحين
كل الحياة أكونكِ
في عمق عينكِ تستريح جوارحي
وجراحي تُشفى كلها
وأعود أضحك إذ أراكِ قبيلتي..
وعقيدتي..
ومخاض يجمعني بكِ
يا عشق يسري في سطوري كلها
وفي وصايا الحب..في طقوس الشعر..كأنها
نغم الحكاية ..
ولحنها
في كل مفترقٍ لروحٍ تُحيي روحي مرتين
عيني بكتها
عيني حكتها قصتين
وتنهدت كل السطور بعمقها على الورق
هي غادرتني
صرخت ونادت في ضجيج سراب حرفي المولعِ
يا مجرماً في الحب ماذا أصابك..؟
ماذا صنعت لتستفز نوابضي..؟
هل هُنت عندك سيدي ..؟
هل يا نسيتني وانطلقت مهاجراً..؟
سأسامحك
سأقولها.. ستضل ذكرى تستفز محاجري
تُبكيني عاماً بعد عام
آهٍ منكَ أنت..يا كل دفئي.. بردي الجميل..
أملي المُغمس بالحنين
يا أيها الحزن اليتيم تريثِ
يا ما الذي منك جرى..؟
هات اعطني بعض السبب
يا ما الذي أغواك حتى أنت جرحتني..؟
عيناي أبكيت هنا.. قلبي ضلوعي كلها..
لا لم أعد أحضنه صدرك إنما
أنت هنا
لا لم أعد أحضنه قلبك إنما
أنت به..في جوفه
لا لم تعد مني دموعاً لدموعي كلما.. ناديت بإسمك إنما
أنت هنا..
في كل زاويةٍ تكون فيه مُعززا
هم كاذبون حبيبتي
هم يلعبون
رهانهم
بأننا سنهيم في غي الحديث حديثهم
فيدانا كانت مثل قيد.. لن ترحلي..لن أرحلي
وقلوبنا تعانقت
ما أجمل اللعنات حين تصيبني..
منكِ أحبها كلها
يا مثل أم.. تشتاق تحضن إبنها
يا أجمل الأقدار في زمن الوفاء
إني أحبك لن أغادر خافقك
أنت الملاذ لكليا
لا تجزعي
إني خُلقتُ من عصور الحب حين قيساً
حين ليلى
واليوم عندكِ..
أقسمت في كل الشرائع والصحائف أنني
في الحب باقٍ
سلطانتي..وملكتِ كل جوارحي
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ سلطانتي.تلك التي أرست قلاعها في شواطئي كلها
في عمق قلبي
بين الضلوع بدفتري
كانت مشاعر تستريح بأسطري
كم كان سحراً عشقها
كم كان وحياً إذ غزتني بروحها
أحبها.من دون قيد
أحبها.من دون حد
رغم المسافات التي بين البلاد
رغم الكثير من العباد
لا زلت في ذاك الرباط
فلم التمني في وصاله خافقي.؟
ولم التنهد والعذاب بدفتري؟
هاتي يداكِ زمليني وامسحيها دمعتي
ذا مبتغاي
ذا غايتي
أني أكون في عميق بحاركم
أني أعيشكِ كوكباً
وعالماً لي تُصبحين
كل الحياة أكونكِ
في عمق عينكِ تستريح جوارحي
وجراحي تُشفى كلها
وأعود أضحك إذ أراكِ قبيلتي.
وعقيدتي.
ومخاض يجمعني بكِ
يا عشق يسري في سطوري كلها
وفي وصايا الحب.في طقوس الشعر.كأنها
نغم الحكاية .
ولحنها
في كل مفترقٍ لروحٍ تُحيي روحي مرتين
عيني بكتها
عيني حكتها قصتين
وتنهدت كل السطور بعمقها على الورق
هي غادرتني
صرخت ونادت في ضجيج سراب حرفي المولعِ
يا مجرماً في الحب ماذا أصابك.؟
ماذا صنعت لتستفز نوابضي.؟
هل هُنت عندك سيدي .؟
هل يا نسيتني وانطلقت مهاجراً.؟
سأسامحك
سأقولها. ستضل ذكرى تستفز محاجري
تُبكيني عاماً بعد عام
آهٍ منكَ أنت.يا كل دفئي. بردي الجميل.
أملي المُغمس بالحنين
يا أيها الحزن اليتيم تريثِ
يا ما الذي منك جرى.؟
هات اعطني بعض السبب
يا ما الذي أغواك حتى أنت جرحتني.؟
عيناي أبكيت هنا. قلبي ضلوعي كلها.
لا لم أعد أحضنه صدرك إنما
أنت هنا
لا لم أعد أحضنه قلبك إنما
أنت به.في جوفه
لا لم تعد مني دموعاً لدموعي كلما. ناديت بإسمك إنما
أنت هنا.
في كل زاويةٍ تكون فيه مُعززا
هم كاذبون حبيبتي
هم يلعبون
رهانهم
بأننا سنهيم في غي الحديث حديثهم
فيدانا كانت مثل قيد. لن ترحلي.لن أرحلي
وقلوبنا تعانقت
ما أجمل اللعنات حين تصيبني.
منكِ أحبها كلها
يا مثل أم. تشتاق تحضن إبنها
يا أجمل الأقدار في زمن الوفاء
إني أحبك لن أغادر خافقك
أنت الملاذ لكليا
لا تجزعي
إني خُلقتُ من عصور الحب حين قيساً
حين ليلى
واليوم عندكِ.
أقسمت في كل الشرائع والصحائف أنني
في الحب باقٍ
سلطانتي.وملكتِ كل جوارحي