أستذكرُ طقوسك تلك كلها وحيثُ كل ليليةٍ أنعمُ فيها... 💬 أقوال خالد الخطيب 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ خالد الخطيب 📖
█ أستذكرُ طقوسك تلك كلها وحيثُ كل ليليةٍ أنعمُ فيها بكِ كمٌ غريبٌ من الشوق يغمرني وتسطعُ ضحكاتكِ المقام الأول ثم أستقبلكِ مُحتضناً كلماتٍ ألقيتها مسامعي إول لقاء وشوشاتٌ عذبةٌ لا تُنسى على سبيل المثال الحصر قلتِ لي : كيف حالك ؟ جملةٌ أحسست بلذتها بصوتٍ عذب اللحن : بحبك كمشات أدري أفي اللغة مصطلحٌ جميلٌ كهذا أم أنه نَبَتَ حين لقاءنا أطراف شفتيكِ الورديتين ثم ماذا بعد الليل أغفو لإستقبلكِ أجمل رؤى أنظركِ بعثاً جنة تتساقطين عليَّ كقطر ندىٰ يطلبه حصاداً بيدر القمح يستهويني الرقصُ دندنات صوتك أغزل منها سيمفونيةٍ قد تتشكل هذه الإرض يستمر الحلم قرابة ألف عام محاولاً أن أغفو أكثر ذاك الزمن حقاً أريدكِ أنتِ ولا أحد غيرك أظنكِ تُشبهيني كثيراً فأنا سباقٍ دائم مع لا أُخفي عليكِ أغار شيء أنثى تُثني بحرف فكيف إن كان شاعراً يعرف ينظم جميل القوافي أكذبُ قلت أنني بخير فلا زلتُ أتخيلُ أحدهم يبعثُ برسائل الصباح مرة والمساء مرةً أخرى أكذبُ أكرههم جميعاً سأرتكبُ فيهم ج_ري_مة فليبحثو عن نعم أنت ملاك جوهرةٌ نادرة الوجود فريدة الخدود مميزة القدود كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ أستذكرُ طقوسك تلك كلها وحيثُ كل ليليةٍ أنعمُ فيها بكِ كمٌ غريبٌ من الشوق يغمرني. وتسطعُ ضحكاتكِ في المقام الأول. ثم أستقبلكِ مُحتضناً كلماتٍ ألقيتها على مسامعي في إول لقاء. وشوشاتٌ عذبةٌ لا تُنسى على سبيل المثال لا الحصر. قلتِ لي : كيف حالك.؟ جملةٌ أحسست بلذتها. ثم قلتِ بصوتٍ عذب اللحن : بحبك كمشات. لا أدري أفي اللغة مصطلحٌ جميلٌ كهذا.؟ أم أنه نَبَتَ حين لقاءنا على أطراف شفتيكِ الورديتين.؟ ثم ماذا بعد الليل.؟ أغفو لإستقبلكِ في أجمل رؤى. أنظركِ بعثاً من جنة. تتساقطين عليَّ كقطر ندىٰ يطلبه حصاداً على بيدر القمح يستهويني الرقصُ على دندنات صوتك. أغزل منها أجمل سيمفونيةٍ قد تتشكل على هذه الإرض يستمر الحلم قرابة ألف عام. محاولاً أن أغفو أكثر من ذاك الزمن. حقاً أريدكِ أنتِ. ولا أحد غيرك أظنكِ تُشبهيني كثيراً. فأنا في سباقٍ دائم مع الشوق. لا أُخفي عليكِ. أغار من كل شيء. أغار من أنثى تُثني عليكِ بحرف. فكيف إن كان شاعراً يعرف كيف ينظم جميل القوافي. أكذبُ إن قلت أنني بخير. فلا زلتُ أتخيلُ أحدهم يبعثُ برسائل الصباح مرة. والمساء مرةً أخرى أكذبُ كثيراً. فأنا أكرههم جميعاً. سأرتكبُ فيهم ألف ج_ري_مة. أنتِ لي. فليبحثو عن غيرك . نعم أنت ملاك. جوهرةٌ نادرة الوجود. فريدة الخدود. مميزة القدود. نرجسية القوام. لكن كل ذلك لا يعني إلا أن تكوني لي أنا. يكاد حرفي يعلنُ عنكِ. ينادي بإسمكِ. نعم أتلذذ فرحاً بكأسٍ من ماءٍ في ساعة صيف. كنتِ أنت ألذ منه. كنتِ بلا مقدمات. دون مجاملات. دون تنميقاً لصفاتُكِ الرائعةُ حقاً. كنتِ الأجمل . كنتِ الكمال الذي ألبسني الوقار حين رأيتك. وقار شيخٍ بعمر طفلٍ لن يترك صدر أمه أبداً. لا تستغربي مني هذا الوصف. لا زلتُ أتطايرُ فيكِ كتطاير رذاذ الماء الساقط من السماء على جسدٍ عارٍ. أكذبُ كثيراً حين أقول أنني بخير. السلامُ لا يعني شيئاً في غيابك. ف_ال_ح_رب_ قائمةً. مُعلنةٌ حتى إشعارٍ من طائر النورس بالعودة منكِ في معاني الكلمات الشقية. والتي تستوجب العزف على كمانٍ مصنوعٍ من زجاجٍ ممردٍ. شفيف القوارير. لا بد من إستكمال القصيدة منكِ لتستحق الثناء في لغة الكلام لا بد أن ترتوي الخاطرة من عذبك. لتحتل مصطلح الفتنة. لست مَجَازياً. ولست فُضولياً. إنما أنا من حقائق الأمور حين ولدتِ من مخاض الحرف في مُجمل حروفي. إنما كفلق الصبح أشرقُ فيكِ معقود الأمل أنا محتلاً قلاع قلبك. حزينا جداً جداً. حيث أنتِ هناك بعيدة المنال. وحيث أنا أطلب الوصال ولا وصال
❞ أستذكرُ طقوسك تلك كلها وحيثُ كل ليليةٍ أنعمُ فيها بكِ كمٌ غريبٌ من الشوق يغمرني.. وتسطعُ ضحكاتكِ في المقام الأول.. ثم أستقبلكِ مُحتضناً كلماتٍ ألقيتها على مسامعي في إول لقاء.. وشوشاتٌ عذبةٌ لا تُنسى على سبيل المثال لا الحصر.. قلتِ لي : كيف حالك..؟ جملةٌ أحسست بلذتها.. ثم قلتِ بصوتٍ عذب اللحن : بحبك كمشات.. لا أدري أفي اللغة مصطلحٌ جميلٌ كهذا..؟ أم أنه نَبَتَ حين لقاءنا على أطراف شفتيكِ الورديتين..؟ ثم ماذا بعد الليل..؟ أغفو لإستقبلكِ في أجمل رؤى.. أنظركِ بعثاً من جنة.. تتساقطين عليَّ كقطر ندىٰ يطلبه حصاداً على بيدر القمح يستهويني الرقصُ على دندنات صوتك.. أغزل منها أجمل سيمفونيةٍ قد تتشكل على هذه الإرض يستمر الحلم قرابة ألف عام.. محاولاً أن أغفو أكثر من ذاك الزمن.. حقاً أريدكِ أنتِ.. ولا أحد غيرك أظنكِ تُشبهيني كثيراً.. فأنا في سباقٍ دائم مع الشوق.. لا أُخفي عليكِ.. أغار من كل شيء.. أغار من أنثى تُثني عليكِ بحرف.. فكيف إن كان شاعراً يعرف كيف ينظم جميل القوافي.. أكذبُ إن قلت أنني بخير.. فلا زلتُ أتخيلُ أحدهم يبعثُ برسائل الصباح مرة.. والمساء مرةً أخرى أكذبُ كثيراً.. فأنا أكرههم جميعاً.. سأرتكبُ فيهم ألف ج_ري_مة.. أنتِ لي.. فليبحثو عن غيرك . نعم أنت ملاك.. جوهرةٌ نادرة الوجود.. فريدة الخدود.. مميزة القدود.. نرجسية القوام.. لكن كل ذلك لا يعني إلا أن تكوني لي أنا. يكاد حرفي يعلنُ عنكِ.. ينادي بإسمكِ.. نعم أتلذذ فرحاً بكأسٍ من ماءٍ في ساعة صيف.. كنتِ أنت ألذ منه.. كنتِ بلا مقدمات.. دون مجاملات.. دون تنميقاً لصفاتُكِ الرائعةُ حقاً.. كنتِ الأجمل . كنتِ الكمال الذي ألبسني الوقار حين رأيتك.. وقار شيخٍ بعمر طفلٍ لن يترك صدر أمه أبداً.. لا تستغربي مني هذا الوصف.. لا زلتُ أتطايرُ فيكِ كتطاير رذاذ الماء الساقط من السماء على جسدٍ عارٍ.. أكذبُ كثيراً حين أقول أنني بخير.. السلامُ لا يعني شيئاً في غيابك.. ف_ال_ح_رب_ قائمةً.. مُعلنةٌ حتى إشعارٍ من طائر النورس بالعودة منكِ في معاني الكلمات الشقية.. والتي تستوجب العزف على كمانٍ مصنوعٍ من زجاجٍ ممردٍ.. شفيف القوارير.. لا بد من إستكمال القصيدة منكِ لتستحق الثناء في لغة الكلام لا بد أن ترتوي الخاطرة من عذبك.. لتحتل مصطلح الفتنة.. لست مَجَازياً.. ولست فُضولياً.. إنما أنا من حقائق الأمور حين ولدتِ من مخاض الحرف في مُجمل حروفي.. إنما كفلق الصبح أشرقُ فيكِ معقود الأمل أنا محتلاً قلاع قلبك.. حزينا جداً جداً.. حيث أنتِ هناك بعيدة المنال.. وحيث أنا أطلب الوصال ولا وصال #خالد_الخطيب ... ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ أستذكرُ طقوسك تلك كلها وحيثُ كل ليليةٍ أنعمُ فيها بكِ كمٌ غريبٌ من الشوق يغمرني. وتسطعُ ضحكاتكِ في المقام الأول. ثم أستقبلكِ مُحتضناً كلماتٍ ألقيتها على مسامعي في إول لقاء. وشوشاتٌ عذبةٌ لا تُنسى على سبيل المثال لا الحصر. قلتِ لي : كيف حالك.؟ جملةٌ أحسست بلذتها. ثم قلتِ بصوتٍ عذب اللحن : بحبك كمشات. لا أدري أفي اللغة مصطلحٌ جميلٌ كهذا.؟ أم أنه نَبَتَ حين لقاءنا على أطراف شفتيكِ الورديتين.؟ ثم ماذا بعد الليل.؟ أغفو لإستقبلكِ في أجمل رؤى. أنظركِ بعثاً من جنة. تتساقطين عليَّ كقطر ندىٰ يطلبه حصاداً على بيدر القمح يستهويني الرقصُ على دندنات صوتك. أغزل منها أجمل سيمفونيةٍ قد تتشكل على هذه الإرض يستمر الحلم قرابة ألف عام. محاولاً أن أغفو أكثر من ذاك الزمن. حقاً أريدكِ أنتِ. ولا أحد غيرك أظنكِ تُشبهيني كثيراً. فأنا في سباقٍ دائم مع الشوق. لا أُخفي عليكِ. أغار من كل شيء. أغار من أنثى تُثني عليكِ بحرف. فكيف إن كان شاعراً يعرف كيف ينظم جميل القوافي. أكذبُ إن قلت أنني بخير. فلا زلتُ أتخيلُ أحدهم يبعثُ برسائل الصباح مرة. والمساء مرةً أخرى أكذبُ كثيراً. فأنا أكرههم جميعاً. سأرتكبُ فيهم ألف ج_ري_مة. أنتِ لي. فليبحثو عن غيرك . نعم أنت ملاك. جوهرةٌ نادرة الوجود. فريدة الخدود. مميزة القدود. نرجسية القوام. لكن كل ذلك لا يعني إلا أن تكوني لي أنا. يكاد حرفي يعلنُ عنكِ. ينادي بإسمكِ. نعم أتلذذ فرحاً بكأسٍ من ماءٍ في ساعة صيف. كنتِ أنت ألذ منه. كنتِ بلا مقدمات. دون مجاملات. دون تنميقاً لصفاتُكِ الرائعةُ حقاً. كنتِ الأجمل . كنتِ الكمال الذي ألبسني الوقار حين رأيتك. وقار شيخٍ بعمر طفلٍ لن يترك صدر أمه أبداً. لا تستغربي مني هذا الوصف. لا زلتُ أتطايرُ فيكِ كتطاير رذاذ الماء الساقط من السماء على جسدٍ عارٍ. أكذبُ كثيراً حين أقول أنني بخير. السلامُ لا يعني شيئاً في غيابك. ف_ال_ح_رب_ قائمةً. مُعلنةٌ حتى إشعارٍ من طائر النورس بالعودة منكِ في معاني الكلمات الشقية. والتي تستوجب العزف على كمانٍ مصنوعٍ من زجاجٍ ممردٍ. شفيف القوارير. لا بد من إستكمال القصيدة منكِ لتستحق الثناء في لغة الكلام لا بد أن ترتوي الخاطرة من عذبك. لتحتل مصطلح الفتنة. لست مَجَازياً. ولست فُضولياً. إنما أنا من حقائق الأمور حين ولدتِ من مخاض الحرف في مُجمل حروفي. إنما كفلق الصبح أشرقُ فيكِ معقود الأمل أنا محتلاً قلاع قلبك. حزينا جداً جداً. حيث أنتِ هناك بعيدة المنال. وحيث أنا أطلب الوصال ولا وصال
❞ الحب خُرافة .. ورقي احترق.. والحرف مني قد سقط.. قلمي وبات مُقيداً الحبُ مُعجزةُ القلوب وهناك نبضٌ قد خفىٰ.. وانقاد في وضح النهار إلى الجحيم تركو الوصال.. وأختارو عنا الإنفصال ألقو الحمولة فوق حِمل حمولتي والوزر كان بمنجلي والهم كان بمعطفي لمّا نفضته في الصباح نشر السواد نشر الألم ولقد رششته بالعطور ولم أعي أن العطور تسُمني لا شيء يفرحني أنا لا شيء يُمؤُ بالفرج قَتلت مشاعري كلها وأدتني في جُبٍ سحيق بلا قرار واليوم مثلُ الغد.. مثلُ الامس.. يُشبه بعضه لكنها نفسٌ تُبدل لونها نفسٌ تُغير صوتها نفسٌ تُغير دربها أنا لم أعد ذاك الصغير بقلبها لا طفل روح ولا جروح ولا نزيف تحسني سوىٰ ذكريات.. أو لا أكون ذكريات💔 ككتاب يملؤه الغبار على الرفوف أوراقه سوداء أخفتها الحروف والطبل يُقرعُ مُعلناً زمن الهروب من اللقاء وكأنني في شارع الحمراء أمشي تائهاً وكأنه في الأرض ممنوع أُلقي بالوفاء مجاهراً لستُ ملاكاً لن أكون لستُ الكمال أنا كالسحاب بلا مطر أنا كالزهور بلا عطور ناري وتحرق لوعتي حرمتني ماء دموعها حتى التيمم لا يجوز بشرعها العام يمضي دونها والحبُ مكسور الجناح والخنجرُ المسموم جزَّ الخاصرة فتكت بُكلي دون قصد أضنها الحب ليس خُرافةً الحبُ خلقْ الحبُ قيد الحبُ عهد الحب باقٍ للممات أطلاله في كل واردةٍ بصدري وشاردة ما بين نبضي والوتين أرافقه في ليلي يقبع ذكريات وفي نهاري أشربه كالخمر مدمنه أنا.. وأعاقره وذنوبي ليست كافرة الحبُ أجمل ما يكون قد كان منها الساحرة فلِما الهروب..؟ ولما أراكِ مسافرة..؟ #خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ الحب خُرافة . ورقي احترق. والحرف مني قد سقط. قلمي وبات مُقيداً الحبُ مُعجزةُ القلوب وهناك نبضٌ قد خفىٰ. وانقاد في وضح النهار إلى الجحيم تركو الوصال. وأختارو عنا الإنفصال ألقو الحمولة فوق حِمل حمولتي والوزر كان بمنجلي والهم كان بمعطفي لمّا نفضته في الصباح نشر السواد نشر الألم ولقد رششته بالعطور ولم أعي أن العطور تسُمني لا شيء يفرحني أنا لا شيء يُمؤُ بالفرج قَتلت مشاعري كلها وأدتني في جُبٍ سحيق بلا قرار واليوم مثلُ الغد. مثلُ الامس. يُشبه بعضه لكنها نفسٌ تُبدل لونها نفسٌ تُغير صوتها نفسٌ تُغير دربها أنا لم أعد ذاك الصغير بقلبها لا طفل روح ولا جروح ولا نزيف تحسني سوىٰ ذكريات. أو لا أكون ذكريات💔 ككتاب يملؤه الغبار على الرفوف أوراقه سوداء أخفتها الحروف والطبل يُقرعُ مُعلناً زمن الهروب من اللقاء وكأنني في شارع الحمراء أمشي تائهاً وكأنه في الأرض ممنوع أُلقي بالوفاء مجاهراً لستُ ملاكاً لن أكون لستُ الكمال أنا كالسحاب بلا مطر أنا كالزهور بلا عطور ناري وتحرق لوعتي حرمتني ماء دموعها حتى التيمم لا يجوز بشرعها العام يمضي دونها والحبُ مكسور الجناح والخنجرُ المسموم جزَّ الخاصرة فتكت بُكلي دون قصد أضنها الحب ليس خُرافةً الحبُ خلقْ الحبُ قيد الحبُ عهد الحب باقٍ للممات أطلاله في كل واردةٍ بصدري وشاردة ما بين نبضي والوتين أرافقه في ليلي يقبع ذكريات وفي نهاري أشربه كالخمر مدمنه أنا. وأعاقره وذنوبي ليست كافرة الحبُ أجمل ما يكون قد كان منها الساحرة فلِما الهروب.؟ ولما أراكِ مسافرة.؟