أشتقتُ إليكيِ ألمّ تشتاقين إلي، ألمّ أعد أجُول في خاطرك، ألا تتهافتين شوقًا لرُيتي، لماذا لأ تجيبين؟؟ ألمّ أعد حبيبُكِ بعد الأن، هل أصبحتُ ماضي بنسبه إليكيِ؟ هل تعلمين أنني لازلتُ أشتاق إليكيِ، يأخدنيِ شوقي و حنيني إليكيِ، كيف لا يأخذني حنيني إليكيِ ؟
انتي من تسكنين قلبي الذى أصبح متيمًابعشقك، أصبح يضخ دمًا من أجليكيِ فقط، أصبحتيِ عيني و قلبي و روح فؤادىِ، ألمّ يُعد الوقت لكي اراكيِ من جديد، أشتاق لأشتم رائحه الياسمين في أنفاسك، لماذا؟ لا تجيبين على أنا الحبيب و الطبيب لأوجاعك، لماذا؟ أجد الصمت فى طريقي إليكيِ، كم أشتاق إليكِ وإلى النظر لعينيكِ، كنت أنا المذنب ليس لكي ذنب، أتذكر أخر لقاء بيننا كيف هجمتُكِ باخطائي التي فعلتها وكأنكي من قمتِ بها وليس انا ، وانتي تتوسلين لي ألا اترك، لكن مضيت ولم التفت، كأنني انا المنتصر في معركه انا في نهايتها من سيخسر، ولكن اوقفتني جملتك التي القيتيها فى ضهري وانتي تقولين: سوف يأتي عليك يوما تشتهي فيه رُيئتي ولن تراني سوف تُعزبك زكرياتي ولن تراني سوف تشتاق لسماع صوتي سوف تسير فى الطرقات ولن تجدني بجانبك سوف تظل وحيد مجرد، وانت تعيش حياتك كامله بدوني تذكر هذا، نظرت لها بطرف عين بسخريه و سرت في طريقي، حبيبتي انا الآن وحيد مجرد منكي اشتاق لكِ، اذهب إلى اماكن ذكريتِنا ولا أراكِ، لماذا؟ لا تجاوبين على أسالتيِ، هل ماذلتىِ غاضبه مني؟ ألمّ يحن قلبك ألمّ يشتاق قلبك، أُحدُثكيِ و الدموع في عيني تترقرق، أنا أسف لقد خذلتُكِ مراراً و تكراراً ولكن لن أُخذلكِ بعد الأن، يلآ لقساوة الحياه لقد أخذكِ الموت مني، و انتي الان ترقضين تحت التراب، أشتاق إليكيِ كثيراً لماذا؟ تركتنيِ وحدي أعيش عيشه الموتة، اشتاق إليكيِ حد السماء، لماذا لا يأتي الموت و يأخدنيِ إليكيِ؟، آاه يا محبوبتيِ لو تعلميِ كم من الآلم الذي أعيش فيه بعد ذهابك، كم من الوجع اشعر به عيناي لا ينشف دموعها، امسك صورك واراكيِ وأنتي تبتسمين كم من البرائه القاتله في عينك، أتذكر كل مواقفنا و أتبسم، وعند ذكرك فى أى مكان أقول لهم هذه حبيبتي وسوف تظل عشق فؤادي وروحي قلبي ولو مر على موتها سنين سوف أظل منتظر ساعه موتي لكي أراها.......
أشتقتُ إليكيِ ألمّ تشتاقين إلي، ألمّ أعد أجُول في خاطرك، ألا تتهافتين شوقًا لرُيتي، لماذا لأ تجيبين؟؟ ألمّ أعد حبيبُكِ بعد الأن، هل أصبحتُ ماضي بنسبه إليكيِ؟ هل تعلمين أنني لازلتُ أشتاق إليكيِ، يأخدنيِ شوقي و حنيني إليكيِ، كيف لا يأخذني حنيني إليكيِ ؟
انتي من تسكنين قلبي الذى أصبح متيمًابعشقك، أصبح يضخ دمًا من أجليكيِ فقط، أصبحتيِ عيني و قلبي و روح فؤادىِ، ألمّ يُعد الوقت لكي اراكيِ من جديد، أشتاق لأشتم رائحه الياسمين في أنفاسك، لماذا؟ لا تجيبين على أنا الحبيب و الطبيب لأوجاعك، لماذا؟ أجد الصمت فى طريقي إليكيِ، كم أشتاق إليكِ وإلى النظر لعينيكِ، كنت أنا المذنب ليس لكي ذنب، أتذكر أخر لقاء بيننا كيف هجمتُكِ باخطائي التي فعلتها وكأنكي من قمتِ بها وليس انا ، وانتي تتوسلين لي ألا اترك، لكن مضيت ولم التفت، كأنني انا المنتصر في معركه انا في نهايتها من سيخسر، ولكن اوقفتني جملتك التي القيتيها فى ضهري وانتي تقولين: سوف يأتي عليك يوما تشتهي فيه رُيئتي ولن تراني سوف تُعزبك زكرياتي ولن تراني سوف تشتاق لسماع صوتي سوف تسير فى الطرقات ولن تجدني بجانبك سوف تظل وحيد مجرد، وانت تعيش حياتك كامله بدوني تذكر هذا، نظرت لها بطرف عين بسخريه و سرت في طريقي، حبيبتي انا الآن وحيد مجرد منكي اشتاق لكِ، اذهب إلى اماكن ذكريتِنا ولا أراكِ، لماذا؟ لا تجاوبين على أسالتيِ، هل ماذلتىِ غاضبه مني؟ ألمّ يحن قلبك ألمّ يشتاق قلبك، أُحدُثكيِ و الدموع في عيني تترقرق، أنا أسف لقد خذلتُكِ مراراً و تكراراً ولكن لن أُخذلكِ بعد الأن، يلآ لقساوة الحياه لقد أخذكِ الموت مني، و انتي الان ترقضين تحت التراب، أشتاق إليكيِ كثيراً لماذا؟ تركتنيِ وحدي أعيش عيشه الموتة، اشتاق إليكيِ حد السماء، لماذا لا يأتي الموت و يأخدنيِ إليكيِ؟، آاه يا محبوبتيِ لو تعلميِ كم من الآلم الذي أعيش فيه بعد ذهابك، كم من الوجع اشعر به عيناي لا ينشف دموعها، امسك صورك واراكيِ وأنتي تبتسمين كم من البرائه القاتله في عينك، أتذكر كل مواقفنا و أتبسم، وعند ذكرك فى أى مكان أقول لهم هذه حبيبتي وسوف تظل عشق فؤادي وروحي قلبي ولو مر على موتها سنين سوف أظل منتظر ساعه موتي لكي أراها.......
❞ الي كل شخص يقرأ هذه الكلمات الان ثق تماما انه لا أحد يستحق أن يستمع لي أوجاعك غير شخص واحد فقط وهو رب العباد لأنه قادر علي محو ذلك الوجع من قلبك
الكاتبة آية محمد محسن عبد المنعم. ❝ ⏤Aya Mohamed
❞ الي كل شخص يقرأ هذه الكلمات الان ثق تماما انه لا أحد يستحق أن يستمع لي أوجاعك غير شخص واحد فقط وهو رب العباد لأنه قادر علي محو ذلك الوجع من قلبك
الكاتبة آية محمد محسن عبد المنعم . ❝
حين تحس أنك أضعف من طائر قصت جناحاه وخارت قواه، وأن الدنيا بتفاصيلها أقوي منك وأكبر، وتشعر بأنك كـ ريشة في مهب الريح تحركها عواصف الحياة، وعندك من الأشياء المادية والمعنوية ما تخشي عليه الضياع وتضن به عن الفقدان، وتريد جعله في مستودع آمين، عندها أقبل علي ربك والتمس الطريق المؤدية إليه، واستعن به، وتوكل عليه، ولا تعلق آمالك بأحد سواه، ولا تضع ثقتك بشيء عداه؛
أرح نفسك من ضعفها وخلصها من وحشتها وقلقها، واسمح لها أن تجلس علي أعتاب وتتفيأ ظلاله لتلتقط أنفاسها بعد أن أنهكها التعب، وبلغ بها النَّصَب، وإنها استراحة تقيك من حر الهموم، ومطر الأحزان، ورياح القلق، وأعاصير الفتن؛
هنا... حيث لا وجود للخوف، ولا مكان لتردد، ولا سبب لاحتمالات...
هنا... حيث العسر ينقلب يسرًا، والجحيم يتحول لجنّات...
تنشق الآن عبير التوفيق والتيسير بإذنه تعالي وودّع مخاوفك فهي لا وجود لها بجوار ˝رب كريم˝
وحين تهشمك الأحداث، وتتوالي عليك الكروب، وتتكالب عليك الخطوب، وحين تنكسر روحك وتلتهب أنفاسك، وتحترق أحلامك ويتصدع بنيانك الجأ إليه، واعتمد عليه يجبر لك كسورك، ويضمّد برحماته جروحك، ويسكن قلقك وأوجاعك، ويمحُ بلطفه همومك وأحزانك، وحين يبكي كل شيء فيك، وتتساقط روحك من الأعياء أسرع إليه يرحم حالك ويجمع شتاتك ويأسُ جراحاتك؛
إن الأمنيات عند الله تصبح حقائق، والتطلعات التي تأملها تصبح واقعًا معاشًا، مع الله لا يتلاشي الأمل، ولا يفني الحلم ولا يضلُ المبتغي، ولا يخيب المسعي، مع الله ينشرح الصدر وتهدأ النفس ويطمئن القلب، مع الله تنفرج الكربات، وتحلُ المشكلات، وتفرج جميع الهموم؛
لقد كان لنا في رسول الله ﷺخير قدوة؛ حيث كان متفائلًا في كل حالاته، في العسر واليسر، في الحروب والسلم، في الفقر والغني، فكان في أحلك الظروف يفيض وجهه بشرًا ونورًا، يشع تبسمًا وحبورًا كزهور الحديقة نضرةً وألقًا ورونقًا وعطرًا، يبشر أصحابه بالفتح والنصر والتمكين، هذه الروح المتأنقة بسمو الإيمان بالله والمتألقة بنوره وضياه، تجعل من المتفائلين أناسًا آخرين يملؤون الأعين جلالًا، والأنفس روعة وجمالًا، فنعم التفاؤل الذي يصنع به الرجال المجد، ويرفعون به الرأس يضيء حالك الظلمات، وتنهض به الشعوب والأمم،{وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصرُ الْمُؤْمِنِينَ﴾
ڪ/حبيبه ياسر. ❝ ⏤habiba ewida
❞ تبسم.. لك رب كريم:
حين تحس أنك أضعف من طائر قصت جناحاه وخارت قواه، وأن الدنيا بتفاصيلها أقوي منك وأكبر، وتشعر بأنك كـ ريشة في مهب الريح تحركها عواصف الحياة، وعندك من الأشياء المادية والمعنوية ما تخشي عليه الضياع وتضن به عن الفقدان، وتريد جعله في مستودع آمين، عندها أقبل علي ربك والتمس الطريق المؤدية إليه، واستعن به، وتوكل عليه، ولا تعلق آمالك بأحد سواه، ولا تضع ثقتك بشيء عداه؛
أرح نفسك من ضعفها وخلصها من وحشتها وقلقها، واسمح لها أن تجلس علي أعتاب وتتفيأ ظلاله لتلتقط أنفاسها بعد أن أنهكها التعب، وبلغ بها النَّصَب، وإنها استراحة تقيك من حر الهموم، ومطر الأحزان، ورياح القلق، وأعاصير الفتن؛
هنا... حيث لا وجود للخوف، ولا مكان لتردد، ولا سبب لاحتمالات...
هنا... حيث العسر ينقلب يسرًا، والجحيم يتحول لجنّات...
تنشق الآن عبير التوفيق والتيسير بإذنه تعالي وودّع مخاوفك فهي لا وجود لها بجوار ˝رب كريم˝
وحين تهشمك الأحداث، وتتوالي عليك الكروب، وتتكالب عليك الخطوب، وحين تنكسر روحك وتلتهب أنفاسك، وتحترق أحلامك ويتصدع بنيانك الجأ إليه، واعتمد عليه يجبر لك كسورك، ويضمّد برحماته جروحك، ويسكن قلقك وأوجاعك، ويمحُ بلطفه همومك وأحزانك، وحين يبكي كل شيء فيك، وتتساقط روحك من الأعياء أسرع إليه يرحم حالك ويجمع شتاتك ويأسُ جراحاتك؛
إن الأمنيات عند الله تصبح حقائق، والتطلعات التي تأملها تصبح واقعًا معاشًا، مع الله لا يتلاشي الأمل، ولا يفني الحلم ولا يضلُ المبتغي، ولا يخيب المسعي، مع الله ينشرح الصدر وتهدأ النفس ويطمئن القلب، مع الله تنفرج الكربات، وتحلُ المشكلات، وتفرج جميع الهموم؛
لقد كان لنا في رسول الله ﷺخير قدوة؛ حيث كان متفائلًا في كل حالاته، في العسر واليسر، في الحروب والسلم، في الفقر والغني، فكان في أحلك الظروف يفيض وجهه بشرًا ونورًا، يشع تبسمًا وحبورًا كزهور الحديقة نضرةً وألقًا ورونقًا وعطرًا، يبشر أصحابه بالفتح والنصر والتمكين، هذه الروح المتأنقة بسمو الإيمان بالله والمتألقة بنوره وضياه، تجعل من المتفائلين أناسًا آخرين يملؤون الأعين جلالًا، والأنفس روعة وجمالًا، فنعم التفاؤل الذي يصنع به الرجال المجد، ويرفعون به الرأس يضيء حالك الظلمات، وتنهض به الشعوب والأمم،{وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصرُ الْمُؤْمِنِينَ﴾