❞ أشتاق لرُايتكِ أشتقتُ إليكيِ ألمّ تشتاقين... 💬 أقوال Sohail Awad Abo El Naga 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Sohail Awad Abo El Naga 📖
█ ❞ أشتاق لرُايتكِ أشتقتُ إليكيِ ألمّ تشتاقين إلي أعد أجُول خاطرك ألا تتهافتين شوقًا لرُيتي لماذا لأ تجيبين؟؟ حبيبُكِ بعد الأن أصبحتُ ماضي بنسبه إليكيِ؟ تعلمين أنني لازلتُ يأخدنيِ شوقي حنيني كيف لا يأخذني ؟ انتي من تسكنين قلبي الذى أصبح متيمًابعشقك يضخ دمًا أجليكيِ فقط أصبحتيِ عيني روح فؤادىِ يُعد الوقت لكي اراكيِ جديد لأشتم رائحه الياسمين أنفاسك لماذا؟ تجيبين أنا الحبيب الطبيب لأوجاعك أجد الصمت فى طريقي كم إليكِ وإلى النظر لعينيكِ كنت المذنب ليس ذنب أتذكر أخر لقاء بيننا هجمتُكِ باخطائي التي فعلتها وكأنكي قمتِ بها وليس انا وانتي تتوسلين لي اترك لكن مضيت ولم التفت كأنني المنتصر معركه نهايتها سيخسر ولكن اوقفتني جملتك القيتيها ضهري تقولين: سوف يأتي عليك يوما تشتهي فيه رُيئتي ولن تراني تُعزبك زكرياتي تشتاق لسماع صوتي تسير الطرقات تجدني بجانبك تظل وحيد مجرد وانت تعيش حياتك كامله بدوني تذكر هذا نظرت لها بطرف عين بسخريه سرت حبيبتي الآن كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
أشتقتُ إليكيِ ألمّ تشتاقين إلي، ألمّ أعد أجُول في خاطرك، ألا تتهافتين شوقًا لرُيتي، لماذا لأ تجيبين؟؟ ألمّ أعد حبيبُكِ بعد الأن، هل أصبحتُ ماضي بنسبه إليكيِ؟ هل تعلمين أنني لازلتُ أشتاق إليكيِ، يأخدنيِ شوقي و حنيني إليكيِ، كيف لا يأخذني حنيني إليكيِ ؟ انتي من تسكنين قلبي الذى أصبح متيمًابعشقك، أصبح يضخ دمًا من أجليكيِ فقط، أصبحتيِ عيني و قلبي و روح فؤادىِ، ألمّ يُعد الوقت لكي اراكيِ من جديد، أشتاق لأشتم رائحه الياسمين في أنفاسك، لماذا؟ لا تجيبين على أنا الحبيب و الطبيب لأوجاعك، لماذا؟ أجد الصمت فى طريقي إليكيِ، كم أشتاق إليكِ وإلى النظر لعينيكِ، كنت أنا المذنب ليس لكي ذنب، أتذكر أخر لقاء بيننا كيف هجمتُكِ باخطائي التي فعلتها وكأنكي من قمتِ بها وليس انا ، وانتي تتوسلين لي ألا اترك، لكن مضيت ولم التفت، كأنني انا المنتصر في معركه انا في نهايتها من سيخسر، ولكن اوقفتني جملتك التي القيتيها فى ضهري وانتي تقولين: سوف يأتي عليك يوما تشتهي فيه رُيئتي ولن تراني سوف تُعزبك زكرياتي ولن تراني سوف تشتاق لسماع صوتي سوف تسير فى الطرقات ولن تجدني بجانبك سوف تظل وحيد مجرد، وانت تعيش حياتك كامله بدوني تذكر هذا، نظرت لها بطرف عين بسخريه و سرت في طريقي، حبيبتي انا الآن وحيد مجرد منكي اشتاق لكِ، اذهب إلى اماكن ذكريتِنا ولا أراكِ، لماذا؟ لا تجاوبين على أسالتيِ، هل ماذلتىِ غاضبه مني؟ ألمّ يحن قلبك ألمّ يشتاق قلبك، أُحدُثكيِ و الدموع في عيني تترقرق، أنا أسف لقد خذلتُكِ مراراً و تكراراً ولكن لن أُخذلكِ بعد الأن، يلآ لقساوة الحياه لقد أخذكِ الموت مني، و انتي الان ترقضين تحت التراب، أشتاق إليكيِ كثيراً لماذا؟ تركتنيِ وحدي أعيش عيشه الموتة، اشتاق إليكيِ حد السماء، لماذا لا يأتي الموت و يأخدنيِ إليكيِ؟، آاه يا محبوبتيِ لو تعلميِ كم من الآلم الذي أعيش فيه بعد ذهابك، كم من الوجع اشعر به عيناي لا ينشف دموعها، امسك صورك واراكيِ وأنتي تبتسمين كم من البرائه القاتله في عينك، أتذكر كل مواقفنا و أتبسم، وعند ذكرك فى أى مكان أقول لهم هذه حبيبتي وسوف تظل عشق فؤادي وروحي قلبي ولو مر على موتها سنين سوف أظل منتظر ساعه موتي لكي أراها. ❝
❞ ❞ أشتاق لرُايتكِ أشتقتُ إليكيِ ألمّ تشتاقين إلي، ألمّ أعد أجُول في خاطرك، ألا تتهافتين شوقًا لرُيتي، لماذا لأ تجيبين؟؟ ألمّ أعد حبيبُكِ بعد الأن، هل أصبحتُ ماضي بنسبه إليكيِ؟ هل تعلمين أنني لازلتُ أشتاق إليكيِ، يأخدنيِ شوقي و حنيني إليكيِ، كيف لا يأخذني حنيني إليكيِ ؟ انتي من تسكنين قلبي الذى أصبح متيمًابعشقك، أصبح يضخ دمًا من أجليكيِ فقط، أصبحتيِ عيني و قلبي و روح فؤادىِ، ألمّ يُعد الوقت لكي اراكيِ من جديد، أشتاق لأشتم رائحه الياسمين في أنفاسك، لماذا؟ لا تجيبين على أنا الحبيب و الطبيب لأوجاعك، لماذا؟ أجد الصمت فى طريقي إليكيِ، كم أشتاق إليكِ وإلى النظر لعينيكِ، كنت أنا المذنب ليس لكي ذنب، أتذكر أخر لقاء بيننا كيف هجمتُكِ باخطائي التي فعلتها وكأنكي من قمتِ بها وليس انا ، وانتي تتوسلين لي ألا اترك، لكن مضيت ولم التفت، كأنني انا المنتصر في معركه انا في نهايتها من سيخسر، ولكن اوقفتني جملتك التي القيتيها فى ضهري وانتي تقولين: سوف يأتي عليك يوما تشتهي فيه رُيئتي ولن تراني سوف تُعزبك زكرياتي ولن تراني سوف تشتاق لسماع صوتي سوف تسير فى الطرقات ولن تجدني بجانبك سوف تظل وحيد مجرد، وانت تعيش حياتك كامله بدوني تذكر هذا، نظرت لها بطرف عين بسخريه و سرت في طريقي، حبيبتي انا الآن وحيد مجرد منكي اشتاق لكِ، اذهب إلى اماكن ذكريتِنا ولا أراكِ، لماذا؟ لا تجاوبين على أسالتيِ، هل ماذلتىِ غاضبه مني؟ ألمّ يحن قلبك ألمّ يشتاق قلبك، أُحدُثكيِ و الدموع في عيني تترقرق، أنا أسف لقد خذلتُكِ مراراً و تكراراً ولكن لن أُخذلكِ بعد الأن، يلآ لقساوة الحياه لقد أخذكِ الموت مني، و انتي الان ترقضين تحت التراب، أشتاق إليكيِ كثيراً لماذا؟ تركتنيِ وحدي أعيش عيشه الموتة، اشتاق إليكيِ حد السماء، لماذا لا يأتي الموت و يأخدنيِ إليكيِ؟، آاه يا محبوبتيِ لو تعلميِ كم من الآلم الذي أعيش فيه بعد ذهابك، كم من الوجع اشعر به عيناي لا ينشف دموعها، امسك صورك واراكيِ وأنتي تبتسمين كم من البرائه القاتله في عينك، أتذكر كل مواقفنا و أتبسم، وعند ذكرك فى أى مكان أقول لهم هذه حبيبتي وسوف تظل عشق فؤادي وروحي قلبي ولو مر على موتها سنين سوف أظل منتظر ساعه موتي لكي أراها........ ❝ ⏤Sohail Awad Abo El Naga
❞ أشتاق لرُايتكِ
أشتقتُ إليكيِ ألمّ تشتاقين إلي، ألمّ أعد أجُول في خاطرك، ألا تتهافتين شوقًا لرُيتي، لماذا لأ تجيبين؟؟ ألمّ أعد حبيبُكِ بعد الأن، هل أصبحتُ ماضي بنسبه إليكيِ؟ هل تعلمين أنني لازلتُ أشتاق إليكيِ، يأخدنيِ شوقي و حنيني إليكيِ، كيف لا يأخذني حنيني إليكيِ ؟ انتي من تسكنين قلبي الذى أصبح متيمًابعشقك، أصبح يضخ دمًا من أجليكيِ فقط، أصبحتيِ عيني و قلبي و روح فؤادىِ، ألمّ يُعد الوقت لكي اراكيِ من جديد، أشتاق لأشتم رائحه الياسمين في أنفاسك، لماذا؟ لا تجيبين على أنا الحبيب و الطبيب لأوجاعك، لماذا؟ أجد الصمت فى طريقي إليكيِ، كم أشتاق إليكِ وإلى النظر لعينيكِ، كنت أنا المذنب ليس لكي ذنب، أتذكر أخر لقاء بيننا كيف هجمتُكِ باخطائي التي فعلتها وكأنكي من قمتِ بها وليس انا ، وانتي تتوسلين لي ألا اترك، لكن مضيت ولم التفت، كأنني انا المنتصر في معركه انا في نهايتها من سيخسر، ولكن اوقفتني جملتك التي القيتيها فى ضهري وانتي تقولين: سوف يأتي عليك يوما تشتهي فيه رُيئتي ولن تراني سوف تُعزبك زكرياتي ولن تراني سوف تشتاق لسماع صوتي سوف تسير فى الطرقات ولن تجدني بجانبك سوف تظل وحيد مجرد، وانت تعيش حياتك كامله بدوني تذكر هذا، نظرت لها بطرف عين بسخريه و سرت في طريقي، حبيبتي انا الآن وحيد مجرد منكي اشتاق لكِ، اذهب إلى اماكن ذكريتِنا ولا أراكِ، لماذا؟ لا تجاوبين على أسالتيِ، هل ماذلتىِ غاضبه مني؟ ألمّ يحن قلبك ألمّ يشتاق قلبك، أُحدُثكيِ و الدموع في عيني تترقرق، أنا أسف لقد خذلتُكِ مراراً و تكراراً ولكن لن أُخذلكِ بعد الأن، يلآ لقساوة الحياه لقد أخذكِ الموت مني، و انتي الان ترقضين تحت التراب، أشتاق إليكيِ كثيراً لماذا؟ تركتنيِ وحدي أعيش عيشه الموتة، اشتاق إليكيِ حد السماء، لماذا لا يأتي الموت و يأخدنيِ إليكيِ؟، آاه يا محبوبتيِ لو تعلميِ كم من الآلم الذي أعيش فيه بعد ذهابك، كم من الوجع اشعر به عيناي لا ينشف دموعها، امسك صورك واراكيِ وأنتي تبتسمين كم من البرائه القاتله في عينك، أتذكر كل مواقفنا و أتبسم، وعند ذكرك فى أى مكان أقول لهم هذه حبيبتي وسوف تظل عشق فؤادي وروحي قلبي ولو مر على موتها سنين سوف أظل منتظر ساعه موتي لكي أراها. ❝