❞ بعتقد أن مهما حصل سرد ووصف للعنصرية وتجريم لها فهي لن تختفي، لأنها مترسخة في نفوس ابن آدم المحب للتميز والكبر بكل وسيلة.
ديانة - لون - طريقة لبس - طريقة أكل - طول - وزن - تشجيع فريق أو عدمه - وظيفة - تعليم - ثقافة - انتساب لدولة - انتساب لمنظمة - تقدير من البعض - منتج ثقافي أو علمي - الحالة الاقتصادية - منطقة السكن ...الخ
ولو غير الأوروبيين كان في حالة تقدم مادي لكان هو الآخر متكبرا عليهم.
طالما استنكرت في نفسي من فكرة اعتقاد الناس لوجود شيء مستحق للكبر، ولذلك لم اعجب لأن تكون خطيئة إبليس في الكبر، وانتساب المتكبر لأساس الشرور واشتراكه مع ابليس في ذلك لهو خير عاقبة لنفس فاسدة.. ❝ ⏤علي حسن المنجو
❞ بعتقد أن مهما حصل سرد ووصف للعنصرية وتجريم لها فهي لن تختفي، لأنها مترسخة في نفوس ابن آدم المحب للتميز والكبر بكل وسيلة.
ديانة - لون - طريقة لبس - طريقة أكل - طول - وزن - تشجيع فريق أو عدمه - وظيفة - تعليم - ثقافة - انتساب لدولة - انتساب لمنظمة - تقدير من البعض - منتج ثقافي أو علمي - الحالة الاقتصادية - منطقة السكن ..الخ
ولو غير الأوروبيين كان في حالة تقدم مادي لكان هو الآخر متكبرا عليهم.
طالما استنكرت في نفسي من فكرة اعتقاد الناس لوجود شيء مستحق للكبر، ولذلك لم اعجب لأن تكون خطيئة إبليس في الكبر، وانتساب المتكبر لأساس الشرور واشتراكه مع ابليس في ذلك لهو خير عاقبة لنفس فاسدة. ❝
❞ اقتباس من كتاب
وصف الذات الإلهية وفق رؤية الكتاب المقدس وبعض الفرق الضالة من المسلمين
بقلم د محمد عمر
عقيدة أبو حامد الغزالي
هي امتداد طبيعي لعقيدة التعطيل في الكتاب المقدس
أيها الإخوة الأحباب لابد أن تعلموا أن النبي صلي الله عليه وسلم نظر إلي المشرق وأشار بيده فقال إن الفتنة تأتي من ها هنا قالها ثلاثا ثم قال من حيث يطلع قرن الشيطان فعن سالم عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قام إلى جنب المنبر فقال الفتنة ها هنا الفتنة ها هنا من حيث يطلع قرن الشيطان أو قال قرن الشمس [ ص: 50 ] صحيح البخاري
ولا شك أن منطقة العراق هي مسرح الصراعات بين الفرس المجوس أهل الكتلة الشرقية وبين الروم الكتابيين المشركين أهل الكتلة الغربية منذ الزمن البعيد وقد استمرت النزاعات فيها ما بين هجوم الفرس عليها وتغلبهم علي الروم وبين غلبة الروم علي الفرس وتراجعهم إلي حدود بلاد فارس
وقد استمر هذا الصراع حتي بعثة النبي الكريم حيث كانت العراق تحت الحكم الفارسي ولا شك أن الكثير من أهل العلم كانوا يرون في إشارة النبي إلي الشرق أنه كان يعني المنطقة الشرقية ما بين بلاد فارس المجوسية والعراق التي تمثل البوابة الشرقية لبلاد العرب
بل أن النبي لما ذكر خروج الدجال في آخر الزمان قال يخرج الدجال من المشرق من بلاد فارسية يقال لها : خراسان عن أبي بكر الصديق قال : حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنّ الدّجال يخرج من أرض بالشرق يقال لها : خراسان، يتبعه أقوام كأن وجوههم المجان المطرَّقة» (صححه الألباني).
وفي رواية مسلم يقول النبي صلي الله عليه وسلم
يَتْبَعُ الدَّجَّالَ مِن يَهُودِ أصْبَهانَ، سَبْعُونَ ألْفًا عليهمُ الطَّيالِسَةُ
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : مسلم
وقد كان فتح العراق علي يد المثني بن حارثة أيام الخليفة الراشد عمر بن الخطاب ثم كان فتح بلاد فارس عن طريق سيدنا سعد ابن أبي وقاص بعد أن أسقط عاصمة الفرس في معركة القادسية ودخل المدائن واستولي عليها
ولكن ظلت هذه المنطقة العراقية الإيرانية منبع الفتن ومسرح للصراعات فمنها جاء صبيغ في حياة عمر بن الخطاب الذي كان متنطعا يفتن الناس في دينهم فقام عمر بن الخطاب بجلده حتي قال كفي يا أمير المؤمنين فقد برئت مما أجد في رأسي
ومنها جاء فريقا من ثوار سيدنا عثمان بن عفان الذين خرجوا عليه مطالبين بتنازله عن الخلافة حتي قتلوه ومنها خرج عبد الله بن سبأ اليهودي الذي كان يهيج الناس علي سيدنا عثمان
ومنها خرج الخوارج الذين قاتلهم سيدنا علي بن أبي طالب في معركة النهروان ومنها جاء الخارجي عبد الرحمن بن ملجم وطعن سيدنا علي بن أبي طالب وهو في صلاة الفجر
نعم أيها السادة فهذه نبوءة النبي عن هذه المنطقة ونحن لا نعمم الكلام فمن العراق خرج إمام السنة أحمد بن حنبل ومن نينوى بعث نبي الله يونس عليه السلام ومن العراق ولد نبي الله إبراهيم وزوجته سارة وابن أخيه سيدنا لوط عليه السلام
ونحن لا نلعن الأرض أو نقدسها فاللعنة والقداسة إنما مراد الله وليس كلام البشر فإن الله عز وجل هو من قال بقدسية مكة والمدينة والقدس وجبل الطور وهو من جعل الصلاة بالمسجد الحرام تعدل مائة ألف صلاة والصلاة في المسجد النبوي تعدل ألف صلاة والمسجد الاقصي تعدل خمسمائة صلاة لكن الصلاة عند جبل الطور لا تعدل إلا الصلاة الواحدة لا فارق بينها وبين بقية المساجد رغم أننا نؤمن بتجلي الله عز وجل علي جبل الطور لكنه مراد الله وليس مراد البشر .
كما أننا نؤمن أن الأرض لا تتقدس بوجود الصالحين ولا تلعن بوجود الكفار الزنادقة إذ أننا نؤمن أن لا تذر وازرة وزر أخري وأن ليس للإنسان إلا ما سعي
هذه هي الحقيقة التي تتجلي لنا من نبؤءة النبي في شأن العراق الذي يعد مرتع للخلايا الشيعية المجوسية التي تطعن في شريعة النبي وتسب وتلعن في الصحابة الأطهار لا هم لهم إلا تبديل دين الله وتحويله إلي دين الفرس المجوس عباد النار من أجل ذلك تري جذور الخوارج والتشيع نبتت في هذه المنطقة علي يد عبد الله بن سبأ الذي استعان بالعصابات الفارسية الشيعية المجوسية لنشر هذين المذهبين من مذاهب الضلال وهو المذهب الشيعي ومذهب الخوارج.
ثم جاء محي الدين بن عربي وحسين بن منصور الحلاج ليضعا أصول مذهب الحلول والاتحاد ووحدة الوجود التي شابهوا فيها النصاري واليهود الكتابيين في تعطيلهم للذات الإلهية وجعلها كالروح التي سرت في الكون ونفوا وجود الذات الإلهية فوق العرش الذي ثبت استواء الله عليه في سبع مواضع من القرآن الكريم
هذا العرش الذي فوق الكرسي و تحته جنة الماوي التي أعدها الله نعيما للمتقين لكن ابن عربي والحلاج نفا وجود الذات الإلهية وجعلوها روح سرت في الكون كله كما قال الزنديق ابن عربي في مذهب وحدة الوجود الذي قال علي أثره أن كل الوجود هو الله عز وجل لا غيره وكل هذه الموجودات ماهي إلا تجليات لله تعالي فلم يعد هناك تمايز بين خالق ومخلوق فكل الوجود هو الله بتجلياته
فأضاع هذا الزنديق الإيمان والكفر والتوحيد والشرك والطاعة والمعصية فكل الوجود هو الله لا فارق بين آدم و إبليس ولا بين موسي وفرعون ولا بين جبريل ومحمد ولا بين يهودي ونصراني ومسلم وملحد ومجوسي فالكل هو الله هكذا تزندق محي الدين بن عربي فوضع هذه الأصول لعقيدة وحدة الوجود
ثم جاء الحلاج فانحرف عن عقيدة وحدة الوجود لابن عربي إلي عقيدة الحلول والاتحاد التي بنيت أيضا علي منهج التعطيل للذات الإلهية التي لم تحل في الكون كله كما قال محي الدين بن عربي إنما حلت في الأولياء وحدهم عند الحلاج فصار الأولياء ليسو بشرا إنما هم أجساد بشرية حوت روح الإله الذي حل فيها بنفس فكرة حلول الإله في جسد المسيح عند النصاري فلا عجب ولا غرابة أن تري الولي يطير ويغفر الذنوب ويعطي الجنة والنار ويرزق ويشفي ويحيي ويميت ليس لكونه ولي صالح إنما كونه جسد بشري حلت فيه روح الإله وهذا هو ضلال الحلاج الذي حكم عليه بسببه علماء زمانه بالردة بعد تعذيره ففتل ردة.
ومن الجدير بالذكر أن ميلاد ابن عربي والحلاج فيهما خلاف بين مولدهم في العراق أم في بلاد الفرس إيران المجوسية
ثم جاء صاحب إحياء علوم الدين أبو حامد الغزالي المولود في طوس الإيرانية وهو فيلسوف وليس عالم شريعة ليتربي علي فكر التصوف من الحلول والاتحاد ووحدة الوجود فيخرج لنا كتابا بعنوان إحياء علوم الدين وهو قائم علي هاتين العقيدتين التي أفسد عقول الناس بهذا الفكر المارق ومن أراد أن يطالع هذا الكتاب بحيادية ليحكم علي ما فيه من هاتين العقيدتين فعليه أن يتصفح هذا الكتاب ليتبين له الحقيقة
والمجمل من الكلام أن عقيدة أبو حامد الغزالي تعد امتدادا طبيعيا لفكر محي الدين بن عربي والحلاج بما ابتدعوه من فكر وحدة الوجود وفكر الحلول والاتحاد الذي تعلموه من زنادقة الفرس المجوس عباد النار ومن اراد مختصر لسيرة هؤلاء الثلاثة فليرجع الي ما جاءت في موسوعة ويكيبيديا العالمية لتتجلي له حقيقة هؤلاء الرجال براءة نبرأ بها إلي خالقنا
انتهي.................... ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ اقتباس من كتاب
وصف الذات الإلهية وفق رؤية الكتاب المقدس وبعض الفرق الضالة من المسلمين
بقلم د محمد عمر
عقيدة أبو حامد الغزالي
هي امتداد طبيعي لعقيدة التعطيل في الكتاب المقدس
أيها الإخوة الأحباب لابد أن تعلموا أن النبي صلي الله عليه وسلم نظر إلي المشرق وأشار بيده فقال إن الفتنة تأتي من ها هنا قالها ثلاثا ثم قال من حيث يطلع قرن الشيطان فعن سالم عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قام إلى جنب المنبر فقال الفتنة ها هنا الفتنة ها هنا من حيث يطلع قرن الشيطان أو قال قرن الشمس [ ص: 50 ] صحيح البخاري
ولا شك أن منطقة العراق هي مسرح الصراعات بين الفرس المجوس أهل الكتلة الشرقية وبين الروم الكتابيين المشركين أهل الكتلة الغربية منذ الزمن البعيد وقد استمرت النزاعات فيها ما بين هجوم الفرس عليها وتغلبهم علي الروم وبين غلبة الروم علي الفرس وتراجعهم إلي حدود بلاد فارس
وقد استمر هذا الصراع حتي بعثة النبي الكريم حيث كانت العراق تحت الحكم الفارسي ولا شك أن الكثير من أهل العلم كانوا يرون في إشارة النبي إلي الشرق أنه كان يعني المنطقة الشرقية ما بين بلاد فارس المجوسية والعراق التي تمثل البوابة الشرقية لبلاد العرب
بل أن النبي لما ذكر خروج الدجال في آخر الزمان قال يخرج الدجال من المشرق من بلاد فارسية يقال لها : خراسان عن أبي بكر الصديق قال : حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنّ الدّجال يخرج من أرض بالشرق يقال لها : خراسان، يتبعه أقوام كأن وجوههم المجان المطرَّقة» (صححه الألباني).
وفي رواية مسلم يقول النبي صلي الله عليه وسلم
يَتْبَعُ الدَّجَّالَ مِن يَهُودِ أصْبَهانَ، سَبْعُونَ ألْفًا عليهمُ الطَّيالِسَةُ
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : مسلم
وقد كان فتح العراق علي يد المثني بن حارثة أيام الخليفة الراشد عمر بن الخطاب ثم كان فتح بلاد فارس عن طريق سيدنا سعد ابن أبي وقاص بعد أن أسقط عاصمة الفرس في معركة القادسية ودخل المدائن واستولي عليها
ولكن ظلت هذه المنطقة العراقية الإيرانية منبع الفتن ومسرح للصراعات فمنها جاء صبيغ في حياة عمر بن الخطاب الذي كان متنطعا يفتن الناس في دينهم فقام عمر بن الخطاب بجلده حتي قال كفي يا أمير المؤمنين فقد برئت مما أجد في رأسي
ومنها جاء فريقا من ثوار سيدنا عثمان بن عفان الذين خرجوا عليه مطالبين بتنازله عن الخلافة حتي قتلوه ومنها خرج عبد الله بن سبأ اليهودي الذي كان يهيج الناس علي سيدنا عثمان
ومنها خرج الخوارج الذين قاتلهم سيدنا علي بن أبي طالب في معركة النهروان ومنها جاء الخارجي عبد الرحمن بن ملجم وطعن سيدنا علي بن أبي طالب وهو في صلاة الفجر
نعم أيها السادة فهذه نبوءة النبي عن هذه المنطقة ونحن لا نعمم الكلام فمن العراق خرج إمام السنة أحمد بن حنبل ومن نينوى بعث نبي الله يونس عليه السلام ومن العراق ولد نبي الله إبراهيم وزوجته سارة وابن أخيه سيدنا لوط عليه السلام
ونحن لا نلعن الأرض أو نقدسها فاللعنة والقداسة إنما مراد الله وليس كلام البشر فإن الله عز وجل هو من قال بقدسية مكة والمدينة والقدس وجبل الطور وهو من جعل الصلاة بالمسجد الحرام تعدل مائة ألف صلاة والصلاة في المسجد النبوي تعدل ألف صلاة والمسجد الاقصي تعدل خمسمائة صلاة لكن الصلاة عند جبل الطور لا تعدل إلا الصلاة الواحدة لا فارق بينها وبين بقية المساجد رغم أننا نؤمن بتجلي الله عز وجل علي جبل الطور لكنه مراد الله وليس مراد البشر .
كما أننا نؤمن أن الأرض لا تتقدس بوجود الصالحين ولا تلعن بوجود الكفار الزنادقة إذ أننا نؤمن أن لا تذر وازرة وزر أخري وأن ليس للإنسان إلا ما سعي
هذه هي الحقيقة التي تتجلي لنا من نبؤءة النبي في شأن العراق الذي يعد مرتع للخلايا الشيعية المجوسية التي تطعن في شريعة النبي وتسب وتلعن في الصحابة الأطهار لا هم لهم إلا تبديل دين الله وتحويله إلي دين الفرس المجوس عباد النار من أجل ذلك تري جذور الخوارج والتشيع نبتت في هذه المنطقة علي يد عبد الله بن سبأ الذي استعان بالعصابات الفارسية الشيعية المجوسية لنشر هذين المذهبين من مذاهب الضلال وهو المذهب الشيعي ومذهب الخوارج.
ثم جاء محي الدين بن عربي وحسين بن منصور الحلاج ليضعا أصول مذهب الحلول والاتحاد ووحدة الوجود التي شابهوا فيها النصاري واليهود الكتابيين في تعطيلهم للذات الإلهية وجعلها كالروح التي سرت في الكون ونفوا وجود الذات الإلهية فوق العرش الذي ثبت استواء الله عليه في سبع مواضع من القرآن الكريم
هذا العرش الذي فوق الكرسي و تحته جنة الماوي التي أعدها الله نعيما للمتقين لكن ابن عربي والحلاج نفا وجود الذات الإلهية وجعلوها روح سرت في الكون كله كما قال الزنديق ابن عربي في مذهب وحدة الوجود الذي قال علي أثره أن كل الوجود هو الله عز وجل لا غيره وكل هذه الموجودات ماهي إلا تجليات لله تعالي فلم يعد هناك تمايز بين خالق ومخلوق فكل الوجود هو الله بتجلياته
فأضاع هذا الزنديق الإيمان والكفر والتوحيد والشرك والطاعة والمعصية فكل الوجود هو الله لا فارق بين آدم و إبليس ولا بين موسي وفرعون ولا بين جبريل ومحمد ولا بين يهودي ونصراني ومسلم وملحد ومجوسي فالكل هو الله هكذا تزندق محي الدين بن عربي فوضع هذه الأصول لعقيدة وحدة الوجود
ثم جاء الحلاج فانحرف عن عقيدة وحدة الوجود لابن عربي إلي عقيدة الحلول والاتحاد التي بنيت أيضا علي منهج التعطيل للذات الإلهية التي لم تحل في الكون كله كما قال محي الدين بن عربي إنما حلت في الأولياء وحدهم عند الحلاج فصار الأولياء ليسو بشرا إنما هم أجساد بشرية حوت روح الإله الذي حل فيها بنفس فكرة حلول الإله في جسد المسيح عند النصاري فلا عجب ولا غرابة أن تري الولي يطير ويغفر الذنوب ويعطي الجنة والنار ويرزق ويشفي ويحيي ويميت ليس لكونه ولي صالح إنما كونه جسد بشري حلت فيه روح الإله وهذا هو ضلال الحلاج الذي حكم عليه بسببه علماء زمانه بالردة بعد تعذيره ففتل ردة.
ومن الجدير بالذكر أن ميلاد ابن عربي والحلاج فيهما خلاف بين مولدهم في العراق أم في بلاد الفرس إيران المجوسية
ثم جاء صاحب إحياء علوم الدين أبو حامد الغزالي المولود في طوس الإيرانية وهو فيلسوف وليس عالم شريعة ليتربي علي فكر التصوف من الحلول والاتحاد ووحدة الوجود فيخرج لنا كتابا بعنوان إحياء علوم الدين وهو قائم علي هاتين العقيدتين التي أفسد عقول الناس بهذا الفكر المارق ومن أراد أن يطالع هذا الكتاب بحيادية ليحكم علي ما فيه من هاتين العقيدتين فعليه أن يتصفح هذا الكتاب ليتبين له الحقيقة
والمجمل من الكلام أن عقيدة أبو حامد الغزالي تعد امتدادا طبيعيا لفكر محي الدين بن عربي والحلاج بما ابتدعوه من فكر وحدة الوجود وفكر الحلول والاتحاد الذي تعلموه من زنادقة الفرس المجوس عباد النار ومن اراد مختصر لسيرة هؤلاء الثلاثة فليرجع الي ما جاءت في موسوعة ويكيبيديا العالمية لتتجلي له حقيقة هؤلاء الرجال براءة نبرأ بها إلي خالقنا
❞ ترقبوا الفزاعة الجديدة لهذه المنظمة الشيطانية
أيها الإخوة الأحباب ها هي خيوط المؤامرة الشيطانية التي يقودها إبليس بنفسه من مقره القابع في نيويورك قد تكشفت لكل ذي عقل رشيد بعد أن ظهرت حقيقة الفزاعة الأولي التي دمروا بها خريطة العالم الاقتصادية وغيروا بها ميزان القوي علي سطح الأرض.
هذه الفزاعة التي أطلقوا عليها فيروس كورونا المستجد الذي صوروه للعالم أنه سوف يقضي علي نصف سكان الأرض إن لم يكن أكثر من هذا وكان هذا الفيروس خرج عن الناموس الكوني ولا يخضع لارادة الله فما الفارق بينه وبين جميع سلالات الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي ؟ بل وصوروا للناس أنهم حماة البشر من الموت المحقق بسبب فيروس الموت المزعوم وهم شياطين فكم باعو من أدوية ومن كواشف معملية وكم صوروا للناس أهمية هذه الصدادة التي غطوا بها الأنوف والأفواه زاعمين كذبا أنها الحماية من الموت المحقق فمن نزعها فلينتظر مجئ ملك الموت رغم أنها تعارض كل الأصول العلمية عند المتخصصين فياله من مكر تزول منه الجبال.
ولا يخفي علي كل ذي عقل رشيد الصفقة العالمية الكبري من الأمصال واللقاحات التي تنافسوا في صناعتها وتقاسموها فيما بينهم وباعوها للناس عنوة رغم أنهم لم يستطيعوا فرضها في بلادهم لكنه الوهن والاستضعاف الذي لا ينبغي أن يخفي علينا فإلي الله المشتكي وعليه التكلان.
فكم روعونا بفزاعة الكورونا وكم ضخموا فيها بإعلامهم الذي خدع الأرض كلها حتي صوروا للناس ان الموت يحيط بهم في كل مكان فصوروا لنا أفلام كاذبة لكثرة الجثث التي ملئت الارض ولا أظنها إلا أفلام صنعت بهوليود علي يد الملاحدة الأمريكان.
وكم روعوا بها الناس في كل بقعة وكم عطلوا الصلاة ودروس العلم في كل مكان وكم حرمو الناس من الوصول إلي كعبة ربهم وكم هدموا سياسات التعليم في كل مكان وكم هدموا اقتصاد الدول الفقيرة وكم ضخموا من ثرواتهم التي جمعوها علي أثر هذه الفزاعة ألا فلعنة الله عليهم وعلي أشياعهم في كل مكان.
فيا ايهاالكذبة تخوفونا من مرض نسبة وفياته اقل من حوادث الطرق بل اقل من وفيات السرطانات والقلب والكلي وتوهمونا انه الموت المحتمل فلا فرار منه فيالكم من اوغاد.
فكم راينا بام أعيننا مرض الفشل الكلوي والسرطان وقد اصيبوا بعدوي الكورونا فلم يموتو بسببها بل رأينا الاصحاء وقد ماتوا بلا اسباب وكم راينا من أبناءنا وبناتنا طلاب الجامعة وهم في ريعان شبابهم وقد جاءهم الموت بلا اسباب.
وكم رأينا بأم أعيننا مدرجات الكرة ممتلئة إلي آخرها وكم شاهدنا حفلات الرقص والغناء في كل مكان وكم رأينا من ازدحام في محطات المترو وفي الأسواق وفي أماكن اللهو والمصايف والبلاجات لكن حذاري من الازدحام فى الصلاة والطواف وقراءة القرآن.
وكم عدد الذين ماتوا في بلادنا وفي بلاد الحرمين إلا الآلاف المعدودة وكم عدد الذين صدرهم لنا إعلامكم الكاذب فخرج علينا بملايين من أوروبا وأمريكا ومن حلفائهم الملاعين في كل مكان
فهل تصدقون أعداد موتاهم المزعومة أم تقرون أنهم مخادعون كذبة يحتالون علينا قاتلهم الرحمن.وها هم الروس قد كشفوا لنا خداعهم بعد مهاجمة أوكرانيا واحتلالها فكشفوا لنا الخديعة وقضوا علي أكذوبة الكورونا التي روجوها لنا ولكن هل انتبهنا إلي الدرس وتعلمنا منه أم أننا لازلنا أغبياء يتلاعب بنا الشيطان.
لكنهم سرعان ما استبدلوها بفزاعة ثانية وهي فزاعة الفقر وقلة الطعام والهلاك من أثر الجوع فتبا لهؤلاء الشياطين قاتلهم الرحمن فلسنا نخاف من الموت المقدر علينا فنحن نؤمن أن الموت بيد الله وليس بيد البشر ولسنا نخاف من الجوع وقد أدركنا أن الرزق في السماء بيد ربنا الرحمن ولدينا صلاة مخصصة للاستسقاء نطلب بها رزق ربنا فلن يروعنا إعلامكم الكاذب ولن نخاف منكم أيها الاوغاد
فقد جمعهم إماما خليل الرحمن إبراهيم وهو يناظر قومه في شأن ربه المعبود سبحانه وتعالي فيقول عنه ( الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (83)
أيها الجبناء الأوغاد اعلموا أننا لنا ربا هو خالقنا وهادينا وهو مطعمنا وساقينا والذي يمرضنا ويشفينا والذي كتب علينا الموت المقدر مسبقا ثم يبعثنا عنده في الآخرة فيغفر لنا خطايانا ويزج بكم في جحيم النيران.فإلي كل مؤمن علي سطح البسيطة إياك أن تروعك فزاعاتهم فهم يكيدون كيدا والله يكيد لهم ويمهلهم حتي إذا أخذهم كان أخذه أليم شديد ألا فانتبهوا فالفزاغة القادمة هي الجوع وقلة الطعام فلا تخشوهم وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
انتهي....... ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ ترقبوا الفزاعة الجديدة لهذه المنظمة الشيطانية
أيها الإخوة الأحباب ها هي خيوط المؤامرة الشيطانية التي يقودها إبليس بنفسه من مقره القابع في نيويورك قد تكشفت لكل ذي عقل رشيد بعد أن ظهرت حقيقة الفزاعة الأولي التي دمروا بها خريطة العالم الاقتصادية وغيروا بها ميزان القوي علي سطح الأرض.
هذه الفزاعة التي أطلقوا عليها فيروس كورونا المستجد الذي صوروه للعالم أنه سوف يقضي علي نصف سكان الأرض إن لم يكن أكثر من هذا وكان هذا الفيروس خرج عن الناموس الكوني ولا يخضع لارادة الله فما الفارق بينه وبين جميع سلالات الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي ؟ بل وصوروا للناس أنهم حماة البشر من الموت المحقق بسبب فيروس الموت المزعوم وهم شياطين فكم باعو من أدوية ومن كواشف معملية وكم صوروا للناس أهمية هذه الصدادة التي غطوا بها الأنوف والأفواه زاعمين كذبا أنها الحماية من الموت المحقق فمن نزعها فلينتظر مجئ ملك الموت رغم أنها تعارض كل الأصول العلمية عند المتخصصين فياله من مكر تزول منه الجبال.
ولا يخفي علي كل ذي عقل رشيد الصفقة العالمية الكبري من الأمصال واللقاحات التي تنافسوا في صناعتها وتقاسموها فيما بينهم وباعوها للناس عنوة رغم أنهم لم يستطيعوا فرضها في بلادهم لكنه الوهن والاستضعاف الذي لا ينبغي أن يخفي علينا فإلي الله المشتكي وعليه التكلان.
فكم روعونا بفزاعة الكورونا وكم ضخموا فيها بإعلامهم الذي خدع الأرض كلها حتي صوروا للناس ان الموت يحيط بهم في كل مكان فصوروا لنا أفلام كاذبة لكثرة الجثث التي ملئت الارض ولا أظنها إلا أفلام صنعت بهوليود علي يد الملاحدة الأمريكان.
وكم روعوا بها الناس في كل بقعة وكم عطلوا الصلاة ودروس العلم في كل مكان وكم حرمو الناس من الوصول إلي كعبة ربهم وكم هدموا سياسات التعليم في كل مكان وكم هدموا اقتصاد الدول الفقيرة وكم ضخموا من ثرواتهم التي جمعوها علي أثر هذه الفزاعة ألا فلعنة الله عليهم وعلي أشياعهم في كل مكان.
فيا ايهاالكذبة تخوفونا من مرض نسبة وفياته اقل من حوادث الطرق بل اقل من وفيات السرطانات والقلب والكلي وتوهمونا انه الموت المحتمل فلا فرار منه فيالكم من اوغاد.
فكم راينا بام أعيننا مرض الفشل الكلوي والسرطان وقد اصيبوا بعدوي الكورونا فلم يموتو بسببها بل رأينا الاصحاء وقد ماتوا بلا اسباب وكم راينا من أبناءنا وبناتنا طلاب الجامعة وهم في ريعان شبابهم وقد جاءهم الموت بلا اسباب.
وكم رأينا بأم أعيننا مدرجات الكرة ممتلئة إلي آخرها وكم شاهدنا حفلات الرقص والغناء في كل مكان وكم رأينا من ازدحام في محطات المترو وفي الأسواق وفي أماكن اللهو والمصايف والبلاجات لكن حذاري من الازدحام فى الصلاة والطواف وقراءة القرآن.
وكم عدد الذين ماتوا في بلادنا وفي بلاد الحرمين إلا الآلاف المعدودة وكم عدد الذين صدرهم لنا إعلامكم الكاذب فخرج علينا بملايين من أوروبا وأمريكا ومن حلفائهم الملاعين في كل مكان
فهل تصدقون أعداد موتاهم المزعومة أم تقرون أنهم مخادعون كذبة يحتالون علينا قاتلهم الرحمن.وها هم الروس قد كشفوا لنا خداعهم بعد مهاجمة أوكرانيا واحتلالها فكشفوا لنا الخديعة وقضوا علي أكذوبة الكورونا التي روجوها لنا ولكن هل انتبهنا إلي الدرس وتعلمنا منه أم أننا لازلنا أغبياء يتلاعب بنا الشيطان.
لكنهم سرعان ما استبدلوها بفزاعة ثانية وهي فزاعة الفقر وقلة الطعام والهلاك من أثر الجوع فتبا لهؤلاء الشياطين قاتلهم الرحمن فلسنا نخاف من الموت المقدر علينا فنحن نؤمن أن الموت بيد الله وليس بيد البشر ولسنا نخاف من الجوع وقد أدركنا أن الرزق في السماء بيد ربنا الرحمن ولدينا صلاة مخصصة للاستسقاء نطلب بها رزق ربنا فلن يروعنا إعلامكم الكاذب ولن نخاف منكم أيها الاوغاد
فقد جمعهم إماما خليل الرحمن إبراهيم وهو يناظر قومه في شأن ربه المعبود سبحانه وتعالي فيقول عنه ( الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (83)
أيها الجبناء الأوغاد اعلموا أننا لنا ربا هو خالقنا وهادينا وهو مطعمنا وساقينا والذي يمرضنا ويشفينا والذي كتب علينا الموت المقدر مسبقا ثم يبعثنا عنده في الآخرة فيغفر لنا خطايانا ويزج بكم في جحيم النيران.فإلي كل مؤمن علي سطح البسيطة إياك أن تروعك فزاعاتهم فهم يكيدون كيدا والله يكيد لهم ويمهلهم حتي إذا أخذهم كان أخذه أليم شديد ألا فانتبهوا فالفزاغة القادمة هي الجوع وقلة الطعام فلا تخشوهم وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
انتهي. ❝
❞ عن شعبة عن أبي إسحاق قال قيل لرجل من عبد القيس : أوص ، قال : « احذروا سوف ». عن أبي الجلد قال : قرأت في بعض الكتب « أن سوف جند من جنود إبليس ». ❝ ⏤عبد الله محمد عبيد البغدادي أبو بكر ابن أبي الدنيا
❞ عن شعبة عن أبي إسحاق قال قيل لرجل من عبد القيس : أوص ، قال : « احذروا سوف ». عن أبي الجلد قال : قرأت في بعض الكتب « أن سوف جند من جنود إبليس ». ❝
⏤
عبد الله محمد عبيد البغدادي أبو بكر ابن أبي الدنيا
❞ }}{{,,,,,, لن يكون :
التوازي ما جاز له أو لحدّيه إلتقاء ,, فإن ذا يكون فما توازي قد كان !!!
وبما صار فقد كان لواضع بتوازي سبق انتواء لما به يكون إلتقاء ,, علي امر قد سُتر ,, فيكون أن ماكان توازي الا لما به أغراض عن توازي بإيهام , وحتي اختناق بالتقاء يكون ,, فذا عنه أنه ما كان توازي , إلا أنه مادامت حياة فاختناق بتوازي لا يكون , برغم تفعيل لذا أن يكون وفي ذا أن لا ارادات ولا رغبات فهي المُحكمَات ,, وعن مُحكمات ما خروج لمُريد ولو أراد ,, وإن كانت بالاتساع لتعمية ادراك ,, بسُلميات ومُوسّعات عليها ومنها دفع لتجتمع ألباب تبيانا لناموس تدافع مقصود ,, {{ووقوف مع وعن تدافع قد يكون بما عنه يكون دون أن التدافع مدارك ومسالك تكون فأيها كان السبيل أو يكون عن التعارف والإتلاف !!!}} ,, فبناء احكام بمخالفات لمعلومات هي من حق وليست هي منتهي الحقيق فذا وجود ,, وحكر الحقائق للقدير واليقين لأصحابه عنوان ,, وما إقتطاع لتحويل مضامين وعنونات إلا لعلة بصاحب التقطيع والتحويل ,, من حيث بها إحراز ما له يريد ,, وهو ما به نثر المضامين بمحاكاة يكون بناء منها وعنها للأحكام بالمخالفات ,, وذا لا يصير نحو فيد أو نتاج ...
فوقوف هو لحظي يكون أو به إنفراد جلاء معه ومنه أن التلاعب بإحكام الوهميات ما عنه يصير حقيق ولا اصيل ,, وواقع فردي وجمعي بمجموع معاقد الأوتار من الأوقات والأمكنة بذريات قائم كذاكرة مُعين ,, بينما بضاعة الدافع باختلاس هي للمنظور والمرصود ,, فقد اطنبتنا اجمالا بالغيبين إذ هم حضور مُقيم ,, وما بيننا وبينك ما كان ولا يكون إلا بتحديد هو المسبوق قديم ,, أنك السارق واللئيم المستتر وكنيتك العور ,, ولنا منك ما لديك ,, وعنه كنا ومازلنا سائلين ,, أن يا لعين أنت وسيدك ,, أين المسروقات المعلومات ؟؟
أما علمت من حضوراتك الغيبية بزبانيتك ,, أن محاججات الكُليات من المجموعات لا صار منها صحيحا بتفصيلات لمقامات ,, وأن ذا ما به ميوعة بمفاد تقطيع ,, الا ان بها ارتباط قد يكون لمن يتوقف لحظيا معنيا بذاته عن ذاته أنه انسان وليس دجالا ولا شيطانا ,, بإجبار أو تخيير ,, إذ أن الحدود وهي التعريفات إجمالات للشروحات تكون ,, ومغانم من تفصيلات ما بها إلا الهاء عن نظر او بصر يكون للعالي من مضامين المقامات ,, وبها تكون معاملات التحديد والانشاء للظنيات بالتعددية إعلاء , أو هل إقامة لتيه إلا بتعددية الظنون وسعي بها أن تكون يقينيات !!
فانعدام تصانيف النظائر بمثيلاتها وتحويل لها ,, بما يكون من عاليها أو من سافل من نظائر تفعيل ,, فذا هو الغرض ,, وألطف التعابير جهل بمضامين احتراف إنسان لإدراك عن ذاته ,, وذا ما كان ومحاولات به استمرار ,, فهو ما عليه معاويل بضاعتك لأصحابها المُخربين ,, إن كانوا مدركين واعين ,, والخراب للعالمين هو ما اتجاه له يكون ,, نحو العقول ,, ولو تعلم فالعقول من ضمن التحريز ,, والاتجاه تماما بالمخالف لما تدسه نحو إنماء ظن أن له وجود ,, فسلام علي من خاطبك بأن لك فيها ما لن تخلفه من مواعيد ,, إن هي إلا آليات ,, عنها الخبر والعلم المقيم للعالمين والصائبين بالتعاريف ,, والمتوقفين والمتأملين ولو من باب تصيد أو تربص كان أو يكون ,, أن حَدّك كما زعيمك وسيدك صاحب اللعنة بمجموعها فهو الحائز الوحيد ...
فالرقص بالتفصيلات علي مضامين والهيام بالسباحة علي قواطع من الحواسم نحو نعومة لأسنتها تحصيل ,, تلك هي من بضاعتك بتصانيف والتي بها أنت القويم ,, إلا أنك من غباء حائز فعيل ,, ان ذا إلا ما به التمحيص لفرز بغثٍ عن ثمين ,, وحقيق أن الغث ما به علي صفحة البحار يكون إلا ما ليس عنه حصيد وأنت تعلم أن الجفاء ما له بمستدام وجود ,, وفي زج بوهم تناقضات تلفيق فذا رائع من شباك عنك للصيد والاصطياد ,, وما بها يكون الا الحيازة للأدران وما أردت بها فلن يكون ,, ولو كان المضمون نهاية له وقوفا بمن تعداد هو الواحد أو من البضع تحصيل لإدراك عنه وعي يُقام ,, وذا من حيث تكرار أن مجموع توجيهك بالظنون ليس له وجود ولن يكون فسبيل من اتجاه ماله بعكسه إلتقاء ,, ولو جعلتها يقينا موهوما كما الكرات دوران ,, فعيب ليس فيك بل فيمن تلقف من كُراتك كثير ,, وإن كان حقيق من امر ,, أن ذلك من محاميد من حيث أن عقول هي من الإله عطاء فإن إعتلاها ران كما يعتلي القلوب أو بها تحويلا نحو تشابكات ومتشابهات فلحظة بوقوف كافية تبيان وإعلاء للحقيق من أصليات العقول وتقطيع اوصال البس والالتباس ,, ولو كان عن طريق حجارة ذهنية هي المقذوفة وحقيق منها نتاجه إصابة كانت أو تكون للتحصيل ,, فنحن لأبينا وعنك فأنت بذاتك مقيم ,, فيكون عن تضاد بمتناقضات الخطاب والسير في معنونات بسبيكة ,, لتحريز رفض بقبول أو إعلاء لتصيد موهومات بها تكون حلول بأن وجود لقول ومن بعده له نفي وجود ,, أو أن الخطاب مخالف مناقض لمن به خاطب أو عنه اخبار ,, أو أن الامر محكم علي تعريجات ,, فما أجملتنا بواحده ولا بضع منها يكون ,, سوي شباك منك معلومة أنت تعلمها يقينا وعنها ما تكاسلت ,, ولك واحدة أن عن ذريات في وقت بصدق هو الذاتي يكون ,, أن بما هو فيد تحصيل ولو كان من أعجمي أو من علي آذان فيل ,, فهم علي ذاتهم حراس مسئولين وعن مسئوليات لهم ومنهم متممين وذا عهدهم الأصلي ,, فنعمة أن لنا عن أبينا إزاحة المترب ليكون وضوح مضامين ,, بينما خبر أخير لك أن هل يعرف الضد إلا بضده بيان وتأكيد ,, لجلاء عنه يكون لواضح من اختيار وتفعيل ,, {{فأزمتك علي الدوام هي المحو والاثبات}} ,, فإن محو بإعلاء بما شاء القدير فما لك من ظهور ولا يكون إلا ما أنت به عليم ,, بينما الإثبات هو ما أنت عليه حريص مجتهد ناصب بذاتك ورجالاتك ,, بتهميش الفيد وإن كان مصيب ,, إذ التمكين والظهور علي العالمين هو مابه سعيك الحثيث ...
بينما صريح بالأمر أن الله بعباد له هو اللطيف ,, بما أرادوا ,, وكانوا علي حقيق من عمق وقوف تحصيل إدراك ,, فمعنونات وزج تلاعبات هي المقيمة والمميتة للمتناقضات بدلائل متوهمات فتلك صنعتك ,, وقد أخبرتك أن ذريات لأبيهم بانتماء عالمين فاطنين مدركين ,, ويكفيهم أن باستغفار وتوبة إنابات تكون ,, وهم عليها بما وعوا مقيمين ومسار إلي تصحيح ,, كل بمحرابه من الفاعلين ,, {{فلا تثريب إلا علي من أعلنها أنه بك من الفاعلين وحوله وقوته أنه من عصبتك الأقربين}} ,, وعنك إليك بخدعة أخري تحترفها أنك الأسطورة والوهم بأن ليس لك من أصل وجود ,, من حيث إنماء اليقين بأفيون الخدر للمجموع فذا رائع من حيث البناء والتشييد ,, أو أن الإله والدين صنف من أصناف الحياة في احسن التصاريف ,, فما من شاذة ولا فارة إلا عنها أقمت بناء وتشييد للمعني والمنعي والتصانيف فصارت وُديان أو أنها أودية بحسب ما يكون لما به تيه المعقود عليهم من العقول أن لا إلا كيفما تكون بالتنويع للظن باليقين المعكوس من تصانيف ,, وعَاليها نمطاً بفَصل لخُلق عن محيا عقيدة بإعمار ,, به نحو تسربل أفاعيل من قديم واستمرار استدامة للناظرين ,, وعنه العناقيد من الوديان والمغارات بعدد ما شئت للتعداد سبيل ,, لتيه بهم وتنوع المكائد والمتاهات ,, فأبصر واستبصر أن من الحقيق وعنه ,, أن التصانيف أنت بها فعيل لما به نتاج شتات التاريخ والذريات من خلال التصانيف ,, أوتعلم ,, فما جلاء نور إلا من بعد ليل يكون كما جلاء شمس بنهار يكون ,, فذا دور وحصاد أنت به مرهون ,, وإعداد عُدته بَسنون آلاف حصاده لك صريم ,, بمحو يكون أو اثبات بالظهور ,, وكن بما شئت تفعيل واجلب من إقامات بما بَعد ثالث من أبعاد وبهم تفعيل ,, فما كان ولا يكون إلا ما شاء به القدير ,, وأنت لدينا خبرك رهين ,, فخطابنا لأهلونا وأسرتنا مجموعة من أبينا آدم بأن المجموع وقوف ومالك بينهم وجود ,, ولتبحث لنفسك وسيدك عن سيد تكونا له وقوف ,, ولن يكون ,, فما انتما إلا تحت الأقدام بما أضللتم تفعيلا ,, إن كنت دجالا مذاباً كملح بماء أو إبليس .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ }}{{,,,,,, لن يكون :
التوازي ما جاز له أو لحدّيه إلتقاء ,, فإن ذا يكون فما توازي قد كان !!!
وبما صار فقد كان لواضع بتوازي سبق انتواء لما به يكون إلتقاء ,, علي امر قد سُتر ,, فيكون أن ماكان توازي الا لما به أغراض عن توازي بإيهام , وحتي اختناق بالتقاء يكون ,, فذا عنه أنه ما كان توازي , إلا أنه مادامت حياة فاختناق بتوازي لا يكون , برغم تفعيل لذا أن يكون وفي ذا أن لا ارادات ولا رغبات فهي المُحكمَات ,, وعن مُحكمات ما خروج لمُريد ولو أراد ,, وإن كانت بالاتساع لتعمية ادراك ,, بسُلميات ومُوسّعات عليها ومنها دفع لتجتمع ألباب تبيانا لناموس تدافع مقصود ,, ﴿{ووقوف مع وعن تدافع قد يكون بما عنه يكون دون أن التدافع مدارك ومسالك تكون فأيها كان السبيل أو يكون عن التعارف والإتلاف !!!﴾} ,, فبناء احكام بمخالفات لمعلومات هي من حق وليست هي منتهي الحقيق فذا وجود ,, وحكر الحقائق للقدير واليقين لأصحابه عنوان ,, وما إقتطاع لتحويل مضامين وعنونات إلا لعلة بصاحب التقطيع والتحويل ,, من حيث بها إحراز ما له يريد ,, وهو ما به نثر المضامين بمحاكاة يكون بناء منها وعنها للأحكام بالمخالفات ,, وذا لا يصير نحو فيد أو نتاج ..
فوقوف هو لحظي يكون أو به إنفراد جلاء معه ومنه أن التلاعب بإحكام الوهميات ما عنه يصير حقيق ولا اصيل ,, وواقع فردي وجمعي بمجموع معاقد الأوتار من الأوقات والأمكنة بذريات قائم كذاكرة مُعين ,, بينما بضاعة الدافع باختلاس هي للمنظور والمرصود ,, فقد اطنبتنا اجمالا بالغيبين إذ هم حضور مُقيم ,, وما بيننا وبينك ما كان ولا يكون إلا بتحديد هو المسبوق قديم ,, أنك السارق واللئيم المستتر وكنيتك العور ,, ولنا منك ما لديك ,, وعنه كنا ومازلنا سائلين ,, أن يا لعين أنت وسيدك ,, أين المسروقات المعلومات ؟؟
أما علمت من حضوراتك الغيبية بزبانيتك ,, أن محاججات الكُليات من المجموعات لا صار منها صحيحا بتفصيلات لمقامات ,, وأن ذا ما به ميوعة بمفاد تقطيع ,, الا ان بها ارتباط قد يكون لمن يتوقف لحظيا معنيا بذاته عن ذاته أنه انسان وليس دجالا ولا شيطانا ,, بإجبار أو تخيير ,, إذ أن الحدود وهي التعريفات إجمالات للشروحات تكون ,, ومغانم من تفصيلات ما بها إلا الهاء عن نظر او بصر يكون للعالي من مضامين المقامات ,, وبها تكون معاملات التحديد والانشاء للظنيات بالتعددية إعلاء , أو هل إقامة لتيه إلا بتعددية الظنون وسعي بها أن تكون يقينيات !!
فانعدام تصانيف النظائر بمثيلاتها وتحويل لها ,, بما يكون من عاليها أو من سافل من نظائر تفعيل ,, فذا هو الغرض ,, وألطف التعابير جهل بمضامين احتراف إنسان لإدراك عن ذاته ,, وذا ما كان ومحاولات به استمرار ,, فهو ما عليه معاويل بضاعتك لأصحابها المُخربين ,, إن كانوا مدركين واعين ,, والخراب للعالمين هو ما اتجاه له يكون ,, نحو العقول ,, ولو تعلم فالعقول من ضمن التحريز ,, والاتجاه تماما بالمخالف لما تدسه نحو إنماء ظن أن له وجود ,, فسلام علي من خاطبك بأن لك فيها ما لن تخلفه من مواعيد ,, إن هي إلا آليات ,, عنها الخبر والعلم المقيم للعالمين والصائبين بالتعاريف ,, والمتوقفين والمتأملين ولو من باب تصيد أو تربص كان أو يكون ,, أن حَدّك كما زعيمك وسيدك صاحب اللعنة بمجموعها فهو الحائز الوحيد ..
فالرقص بالتفصيلات علي مضامين والهيام بالسباحة علي قواطع من الحواسم نحو نعومة لأسنتها تحصيل ,, تلك هي من بضاعتك بتصانيف والتي بها أنت القويم ,, إلا أنك من غباء حائز فعيل ,, ان ذا إلا ما به التمحيص لفرز بغثٍ عن ثمين ,, وحقيق أن الغث ما به علي صفحة البحار يكون إلا ما ليس عنه حصيد وأنت تعلم أن الجفاء ما له بمستدام وجود ,, وفي زج بوهم تناقضات تلفيق فذا رائع من شباك عنك للصيد والاصطياد ,, وما بها يكون الا الحيازة للأدران وما أردت بها فلن يكون ,, ولو كان المضمون نهاية له وقوفا بمن تعداد هو الواحد أو من البضع تحصيل لإدراك عنه وعي يُقام ,, وذا من حيث تكرار أن مجموع توجيهك بالظنون ليس له وجود ولن يكون فسبيل من اتجاه ماله بعكسه إلتقاء ,, ولو جعلتها يقينا موهوما كما الكرات دوران ,, فعيب ليس فيك بل فيمن تلقف من كُراتك كثير ,, وإن كان حقيق من امر ,, أن ذلك من محاميد من حيث أن عقول هي من الإله عطاء فإن إعتلاها ران كما يعتلي القلوب أو بها تحويلا نحو تشابكات ومتشابهات فلحظة بوقوف كافية تبيان وإعلاء للحقيق من أصليات العقول وتقطيع اوصال البس والالتباس ,, ولو كان عن طريق حجارة ذهنية هي المقذوفة وحقيق منها نتاجه إصابة كانت أو تكون للتحصيل ,, فنحن لأبينا وعنك فأنت بذاتك مقيم ,, فيكون عن تضاد بمتناقضات الخطاب والسير في معنونات بسبيكة ,, لتحريز رفض بقبول أو إعلاء لتصيد موهومات بها تكون حلول بأن وجود لقول ومن بعده له نفي وجود ,, أو أن الخطاب مخالف مناقض لمن به خاطب أو عنه اخبار ,, أو أن الامر محكم علي تعريجات ,, فما أجملتنا بواحده ولا بضع منها يكون ,, سوي شباك منك معلومة أنت تعلمها يقينا وعنها ما تكاسلت ,, ولك واحدة أن عن ذريات في وقت بصدق هو الذاتي يكون ,, أن بما هو فيد تحصيل ولو كان من أعجمي أو من علي آذان فيل ,, فهم علي ذاتهم حراس مسئولين وعن مسئوليات لهم ومنهم متممين وذا عهدهم الأصلي ,, فنعمة أن لنا عن أبينا إزاحة المترب ليكون وضوح مضامين ,, بينما خبر أخير لك أن هل يعرف الضد إلا بضده بيان وتأكيد ,, لجلاء عنه يكون لواضح من اختيار وتفعيل ,, ﴿{فأزمتك علي الدوام هي المحو والاثبات﴾} ,, فإن محو بإعلاء بما شاء القدير فما لك من ظهور ولا يكون إلا ما أنت به عليم ,, بينما الإثبات هو ما أنت عليه حريص مجتهد ناصب بذاتك ورجالاتك ,, بتهميش الفيد وإن كان مصيب ,, إذ التمكين والظهور علي العالمين هو مابه سعيك الحثيث ..
بينما صريح بالأمر أن الله بعباد له هو اللطيف ,, بما أرادوا ,, وكانوا علي حقيق من عمق وقوف تحصيل إدراك ,, فمعنونات وزج تلاعبات هي المقيمة والمميتة للمتناقضات بدلائل متوهمات فتلك صنعتك ,, وقد أخبرتك أن ذريات لأبيهم بانتماء عالمين فاطنين مدركين ,, ويكفيهم أن باستغفار وتوبة إنابات تكون ,, وهم عليها بما وعوا مقيمين ومسار إلي تصحيح ,, كل بمحرابه من الفاعلين ,, ﴿{فلا تثريب إلا علي من أعلنها أنه بك من الفاعلين وحوله وقوته أنه من عصبتك الأقربين﴾} ,, وعنك إليك بخدعة أخري تحترفها أنك الأسطورة والوهم بأن ليس لك من أصل وجود ,, من حيث إنماء اليقين بأفيون الخدر للمجموع فذا رائع من حيث البناء والتشييد ,, أو أن الإله والدين صنف من أصناف الحياة في احسن التصاريف ,, فما من شاذة ولا فارة إلا عنها أقمت بناء وتشييد للمعني والمنعي والتصانيف فصارت وُديان أو أنها أودية بحسب ما يكون لما به تيه المعقود عليهم من العقول أن لا إلا كيفما تكون بالتنويع للظن باليقين المعكوس من تصانيف ,, وعَاليها نمطاً بفَصل لخُلق عن محيا عقيدة بإعمار ,, به نحو تسربل أفاعيل من قديم واستمرار استدامة للناظرين ,, وعنه العناقيد من الوديان والمغارات بعدد ما شئت للتعداد سبيل ,, لتيه بهم وتنوع المكائد والمتاهات ,, فأبصر واستبصر أن من الحقيق وعنه ,, أن التصانيف أنت بها فعيل لما به نتاج شتات التاريخ والذريات من خلال التصانيف ,, أوتعلم ,, فما جلاء نور إلا من بعد ليل يكون كما جلاء شمس بنهار يكون ,, فذا دور وحصاد أنت به مرهون ,, وإعداد عُدته بَسنون آلاف حصاده لك صريم ,, بمحو يكون أو اثبات بالظهور ,, وكن بما شئت تفعيل واجلب من إقامات بما بَعد ثالث من أبعاد وبهم تفعيل ,, فما كان ولا يكون إلا ما شاء به القدير ,, وأنت لدينا خبرك رهين ,, فخطابنا لأهلونا وأسرتنا مجموعة من أبينا آدم بأن المجموع وقوف ومالك بينهم وجود ,, ولتبحث لنفسك وسيدك عن سيد تكونا له وقوف ,, ولن يكون ,, فما انتما إلا تحت الأقدام بما أضللتم تفعيلا ,, إن كنت دجالا مذاباً كملح بماء أو إبليس. ❝