بعتقد أن مهما حصل سرد ووصف للعنصرية وتجريم لها فهي لن... 💬 أقوال علي حسن المنجو 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ علي حسن المنجو 📖
█ بعتقد أن مهما حصل سرد ووصف للعنصرية وتجريم لها فهي لن تختفي لأنها مترسخة نفوس ابن آدم المحب للتميز والكبر بكل وسيلة ديانة لون طريقة لبس أكل طول وزن تشجيع فريق أو عدمه وظيفة تعليم ثقافة انتساب لدولة لمنظمة تقدير من البعض منتج ثقافي علمي الحالة الاقتصادية منطقة السكن الخ ولو غير الأوروبيين كان حالة تقدم مادي لكان هو الآخر متكبرا عليهم طالما استنكرت نفسي فكرة اعتقاد الناس لوجود شيء مستحق للكبر ولذلك لم اعجب لأن تكون خطيئة إبليس الكبر وانتساب المتكبر لأساس الشرور واشتراكه مع ابليس ذلك لهو خير عاقبة لنفس فاسدة كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ بعتقد أن مهما حصل سرد ووصف للعنصرية وتجريم لها فهي لن تختفي، لأنها مترسخة في نفوس ابن آدم المحب للتميز والكبر بكل وسيلة.
ديانة - لون - طريقة لبس - طريقة أكل - طول - وزن - تشجيع فريق أو عدمه - وظيفة - تعليم - ثقافة - انتساب لدولة - انتساب لمنظمة - تقدير من البعض - منتج ثقافي أو علمي - الحالة الاقتصادية - منطقة السكن ..الخ
ولو غير الأوروبيين كان في حالة تقدم مادي لكان هو الآخر متكبرا عليهم.
طالما استنكرت في نفسي من فكرة اعتقاد الناس لوجود شيء مستحق للكبر، ولذلك لم اعجب لأن تكون خطيئة إبليس في الكبر، وانتساب المتكبر لأساس الشرور واشتراكه مع ابليس في ذلك لهو خير عاقبة لنفس فاسدة. ❝
❞ بعتقد أن مهما حصل سرد ووصف للعنصرية وتجريم لها فهي لن تختفي، لأنها مترسخة في نفوس ابن آدم المحب للتميز والكبر بكل وسيلة. ديانة - لون - طريقة لبس - طريقة أكل - طول - وزن - تشجيع فريق أو عدمه - وظيفة - تعليم - ثقافة - انتساب لدولة - انتساب لمنظمة - تقدير من البعض - منتج ثقافي أو علمي - الحالة الاقتصادية - منطقة السكن ...الخ ولو غير الأوروبيين كان في حالة تقدم مادي لكان هو الآخر متكبرا عليهم. طالما استنكرت في نفسي من فكرة اعتقاد الناس لوجود شيء مستحق للكبر، ولذلك لم اعجب لأن تكون خطيئة إبليس في الكبر، وانتساب المتكبر لأساس الشرور واشتراكه مع ابليس في ذلك لهو خير عاقبة لنفس فاسدة.. ❝ ⏤علي حسن المنجو
❞ بعتقد أن مهما حصل سرد ووصف للعنصرية وتجريم لها فهي لن تختفي، لأنها مترسخة في نفوس ابن آدم المحب للتميز والكبر بكل وسيلة.
ديانة - لون - طريقة لبس - طريقة أكل - طول - وزن - تشجيع فريق أو عدمه - وظيفة - تعليم - ثقافة - انتساب لدولة - انتساب لمنظمة - تقدير من البعض - منتج ثقافي أو علمي - الحالة الاقتصادية - منطقة السكن ..الخ
ولو غير الأوروبيين كان في حالة تقدم مادي لكان هو الآخر متكبرا عليهم.
طالما استنكرت في نفسي من فكرة اعتقاد الناس لوجود شيء مستحق للكبر، ولذلك لم اعجب لأن تكون خطيئة إبليس في الكبر، وانتساب المتكبر لأساس الشرور واشتراكه مع ابليس في ذلك لهو خير عاقبة لنفس فاسدة. ❝
❞ فيه موقفين حدثوا أيام الدولة الإسلامية الأولى أيام الصحابة مثيرين للاهتمام جدا الحقيقة. واحد لما سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه رفض إعطاء الأراضي الخاصة بالدول المفتوحة للجنود وفضل أن تبقي في أيدي مزارعيها ويأخذ منهم خراج. الموقف الثاني كان لما سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه عزل سيدنا خالد بن الوليد من القيادة. بيتم تناول الموقفين من منطلق عبقرية سيدنا عمر رضي الله عنه الإدارية، لكن أنا مهتم بالمنظور الخاص بالطرف الآخر. سيدنا عمر رضي الله عنه كان منطقه في أول موقف أن يركن المسلمين للأراضي ويعني يكون الجهاد ثقيلا بعد ذلك، بالإضافة أن ذلك يجعل المال في دولة من الأغنياء ولن يبقى للمسلمين القادمين من بعد ذلك شيء إذ أن الأراضي قد تم تقسيمها من قبل. حصل خلاف هنا لأن يعني الأرض قد أتت بسيوف الجنود فطبيعي بتذهب للجنود، ولكن بعد الاحتكام رأي سيدنا عمر رضي الله عنه هو ما تم العمل به. ليه متمش توقف الفتوحات هنا؟ ليه محصلش تمرد عام في الجيش؟ ---- في موقف سيدنا خالد بن الوليد رضي الله عنه، ليه متمردش على سيدنا عمر رضي الله عنه ساعتها؟ أفضل قائد في تلك الفترة ولم يهزم في معركة ويتم عزله؟ تخيلها حصلت معاك في شركتك مثلا. ---- في ظني أن المركزية كانت بشكل أساسي للهدف العام للدولة، يعني كانت منهجية المسلمين وشعارهم الأساسي ما قاله سيدنا ربعي بن عامر رضي الله عنه إلى رستم: \"اللّه ابتعثنا لنخرج مَنْ شاء من عبادة العباد إلى عبادة اللّه، ومِنْ ضيق الدنيا إلى سَعَتها، ومن جَور الأديان إلى عَدْل الإِسلام\" إلى آخر الكلام في القصة الجميلة. طيب نروح لسيدنا خالد رضي الله عنه: \"قال رضي الله عنه: \"لقد منعني كثيراً من القراءة الجهادُ في سبيل الله\" يقصد أن الجهاد منعه من أن يكثر من قراءة القرآن. ------- نجد في المثالين حالتين من التجرد، والتركيز على الهدف. هداية الناس - الجهاد في سبيل الله مش الفكرة في الأراضي ولا في القيادة. شبه مقولة كنت بقولها زمان وهي أني لو بكنس أدام روبوت حبقى مبسوط المهم أبقى ساهمت فيه. مقارنة ده بينا دلوقتي مهمة، لأن مش قادرين نعمل هذا التجرد لأن مفيش مكان لو اشتغلت فيه يعتبر بتعلي الإسلام يعني، أنت ممكن تعلي من شأن ليبيا أو تونس مش من شأن الإسلام، ممكن تعلي من شأن شركة مش من شأن الإسلام. وبالتالي المسلك البديل حيبقى فردانية بغيضة، يعني الشخص يهتم بتأثيره الذاتي ونفسه As known as my Career ومسار العمل للشخص نفسه ليس هدفه إعلاء حاجة أعلى من الذات وليس لكيان ما وبالتالي يندر وجود حالات نكران الذات التي كانت متواجدة من قبل، أصل حتنكر ذاتك في أيه؟ حتذوب فين؟ ولو تفكيرك منصب على ذلك حتبقى مشكلة لأن إيجادك لحافز مثل حافز الصحابة صعب شويتين لأن حتجد أعمالك كالسراب تقريبا في هذا العالم، فحيبقى الحافز المتاح هو الحافز الفرداني اللي تكلمت عليه. البعض بيحاولوا يعملوا محاكاة لمبدأ الكيان اللي يذوبوا عشانه سواء منظمات أو أحزاب بس ده تأثيره بيكون حزين في الصورة الكبيرة للأمور إن لم يكن معاكس أصلا.. ❝ ⏤علي حسن المنجو
❞ فيه موقفين حدثوا أيام الدولة الإسلامية الأولى أيام الصحابة مثيرين للاهتمام جدا الحقيقة. واحد لما سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه رفض إعطاء الأراضي الخاصة بالدول المفتوحة للجنود وفضل أن تبقي في أيدي مزارعيها ويأخذ منهم خراج. الموقف الثاني كان لما سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه عزل سيدنا خالد بن الوليد من القيادة. بيتم تناول الموقفين من منطلق عبقرية سيدنا عمر رضي الله عنه الإدارية، لكن أنا مهتم بالمنظور الخاص بالطرف الآخر. سيدنا عمر رضي الله عنه كان منطقه في أول موقف أن يركن المسلمين للأراضي ويعني يكون الجهاد ثقيلا بعد ذلك، بالإضافة أن ذلك يجعل المال في دولة من الأغنياء ولن يبقى للمسلمين القادمين من بعد ذلك شيء إذ أن الأراضي قد تم تقسيمها من قبل. حصل خلاف هنا لأن يعني الأرض قد أتت بسيوف الجنود فطبيعي بتذهب للجنود، ولكن بعد الاحتكام رأي سيدنا عمر رضي الله عنه هو ما تم العمل به. ليه متمش توقف الفتوحات هنا؟ ليه محصلش تمرد عام في الجيش؟
-
في موقف سيدنا خالد بن الوليد رضي الله عنه، ليه متمردش على سيدنا عمر رضي الله عنه ساعتها؟ أفضل قائد في تلك الفترة ولم يهزم في معركة ويتم عزله؟ تخيلها حصلت معاك في شركتك مثلا.
-
في ظني أن المركزية كانت بشكل أساسي للهدف العام للدولة، يعني كانت منهجية المسلمين وشعارهم الأساسي ما قاله سيدنا ربعي بن عامر رضي الله عنه إلى رستم: ˝اللّه ابتعثنا لنخرج مَنْ شاء من عبادة العباد إلى عبادة اللّه، ومِنْ ضيق الدنيا إلى سَعَتها، ومن جَور الأديان إلى عَدْل الإِسلام˝ إلى آخر الكلام في القصة الجميلة. طيب نروح لسيدنا خالد رضي الله عنه: ˝قال رضي الله عنه: ˝لقد منعني كثيراً من القراءة الجهادُ في سبيل الله˝ يقصد أن الجهاد منعه من أن يكثر من قراءة القرآن.
-
نجد في المثالين حالتين من التجرد، والتركيز على الهدف. هداية الناس - الجهاد في سبيل الله مش الفكرة في الأراضي ولا في القيادة. شبه مقولة كنت بقولها زمان وهي أني لو بكنس أدام روبوت حبقى مبسوط المهم أبقى ساهمت فيه. مقارنة ده بينا دلوقتي مهمة، لأن مش قادرين نعمل هذا التجرد لأن مفيش مكان لو اشتغلت فيه يعتبر بتعلي الإسلام يعني، أنت ممكن تعلي من شأن ليبيا أو تونس مش من شأن الإسلام، ممكن تعلي من شأن شركة مش من شأن الإسلام. وبالتالي المسلك البديل حيبقى فردانية بغيضة، يعني الشخص يهتم بتأثيره الذاتي ونفسه As known as my Career ومسار العمل للشخص نفسه ليس هدفه إعلاء حاجة أعلى من الذات وليس لكيان ما وبالتالي يندر وجود حالات نكران الذات التي كانت متواجدة من قبل، أصل حتنكر ذاتك في أيه؟ حتذوب فين؟ ولو تفكيرك منصب على ذلك حتبقى مشكلة لأن إيجادك لحافز مثل حافز الصحابة صعب شويتين لأن حتجد أعمالك كالسراب تقريبا في هذا العالم، فحيبقى الحافز المتاح هو الحافز الفرداني اللي تكلمت عليه. البعض بيحاولوا يعملوا محاكاة لمبدأ الكيان اللي يذوبوا عشانه سواء منظمات أو أحزاب بس ده تأثيره بيكون حزين في الصورة الكبيرة للأمور إن لم يكن معاكس أصلا. ❝