❞ هناك فارق بين من يخترع لك الأعذار والحجج ليبقى بجانك ،وبين من يُدينك بأخطاء فعلتها وأحيانًا كانت مجرد افتراء..من أحبك بصدق أكمل مع الطريق مهما كانت طبيعته.. ❝ ⏤WR//Asmaa Mostafa
❞ هناك فارق بين من يخترع لك الأعذار والحجج ليبقى بجانك ،وبين من يُدينك بأخطاء فعلتها وأحيانًا كانت مجرد افتراء.من أحبك بصدق أكمل مع الطريق مهما كانت طبيعته. ❝
❞ كلما هممت باختراع لغةٍ تخصكِ وحدك، أو مفردات تميزك وحدك، أو كلماتٍ ترقيكِ وحدك، وجدتُ قلمي يكتب بثباتٍ حروفَ اسمك التي منذ ألهمتني التعبير، وأفاضت عليَّ بوَحي البوح والإفصاح، لم تسمح للخروج عن حدودها، فأجدها تستعذب حيرتي بدلًا من المرة ألفَ مرة، وكأنه حصار من حروفك لعواطفي ومشاعري…. ❝ ⏤أحمد عبداللطيف
❞ كلما هممت باختراع لغةٍ تخصكِ وحدك، أو مفردات تميزك وحدك، أو كلماتٍ ترقيكِ وحدك، وجدتُ قلمي يكتب بثباتٍ حروفَ اسمك التي منذ ألهمتني التعبير، وأفاضت عليَّ بوَحي البوح والإفصاح، لم تسمح للخروج عن حدودها، فأجدها تستعذب حيرتي بدلًا من المرة ألفَ مرة، وكأنه حصار من حروفك لعواطفي ومشاعري…. ❝
❞ في الكلية مرة دكتور مادة التصميم الميكانيكي سأل سؤال: \"أيه أول حاجة ندور عليها لما نيجي نعمل تصميم\" ناس قالت السعر(حيكون مجدي يعني ولا لا) وناس قالت حعمله لمين(know your customer) 😃 وغيرها اجابات مختلفة، لكن ولا حد فطن للأساس، جملة بنرددها من صغرنا ألا وهى: \"الحاجة أم الاختراع\"
يعني أهم حاجة في التصميم هى: حعمله ليه!؟
من فترة كنت تسائلت عن فكرة التقدم في عدة نواحي من الحياة ومع ذلك قلت السعادة والرضا من حياة الناس!
فكرة أننا بندعي أن ما نفعله هو للبشرية وللإنسان، بس هل ده في الواقع سليم؟ هل فعلا اختراعتنا وتقدمنا التكنولوجي مفيد لينا أوي كده؟
في هنا حجات كتير ذي الكتابة اللي قلت مثلا أو العربيات أو الموبايلات أو التلفزيون….الخ، كل ما سبق وغيره له مميزات وعيوب لكن اللطيف أن عيوبه يمكن تقليلها لو فيه رغبة د ده من المصنعين أنفسهم بس مش ده اللي مهتم بيه هنا.
مهتم بتسرب أسلوب تفكير مختلف معتمد على المضي قدما بلا هدف ولا درب.
حاليا ده بيتسمى بمادية الحياة أو صعوبة الحياة.
عارف الناس حاليا مش بيتعاملوا مع بعض كناس، يعني فكرة أن فلان له حياة خاصة بيه ديه مبقتش مهمة، أنا بتعامل مع منتج، مع end-product مش مهتم أيه اللي وصله لكده، مفيش وقت، ليه؟ علشان مطلوب منك تسليم مثلا وبعدين؟ مهو لازم تخلصه علشان ده شغلك، وبعدين؟ حتاخد فلوس وتترقي بقى وكده، طب وها؟ ها ايه؟ أممم، أحج، عارف قس بن ساعدة قال لقومه ايه؟
\" إنه من عاش مات، ومن مات فات، وكل ما هو آت آت. إن في السماء لخبرا، وإن في الأرض لعبرا\"
-ونعم بالله، بس لو معملتش كده مش حعرف أصرف يعني.
=مهو أنا عاذرك، بس بعاتبك، عارف ان حياتك صعبة بس دماغك وطريقة تفكيرك مصعباها أكتر، أنت مثلا بتقول أن الناس وحشة صح؟ جربت تتوه في شارع وتسأل على المكان اللي عاوز تروحه؟ ألف من دلك صح؟
- بس يعني ديه حاجة بسيطة.
= وليه مش أنت اللي خليتها بسيطة؟ أنا لما واحد بيتأخر عليا بتعصب وبعتبرها قلة احترام، ونكث بالعهود ومن آيات النفاق (إذا وعد اخلف)، غيري بيعتبرها عادي جدا، متخيل أن هين ان حد يدلك على الطريق؟ جرب كده تتخيل أن محدش يدلك وشوف كده؟ نسيت معندكش وقت تتخيل! أو هكذا تظن، أم هكذا تريد أن تظن؟
أنت مادي أكثر مما تظن يا أخي، والعالم -من وجهة نظري- غير محتاج للصعود الى الفضاء ولا القمر، ولا علوم النانو بقدر احتياجه لتذكر العباد أن لهم أخوانا، ومزيد من اللطف!
يحتاج تحديد أولويات، الحاجة اللي تهم فعلا، ويحتاج الاهتمام وتقدير الحاجة البسيطة اليومية.
تعرف قصة رجل المشروع؟
واحد كان راكب مشروع وهو نازل، السواق قله توصل بالسلامة!
حتى الآن لما بفتكر الموقف بدعي للسواق، ولو دعوة منهم استجيبت، حيدخل الجنة علشان ديه دعوتي ليه.
خليك ذي صاحب المشروع وأوعدك حبقى ذي ما أنا.
صعب تحرر فلسطين بنفسك، لكن ممكن تحرر الابتسامة المسجونة جوا هم زميلك.. ❝ ⏤علي حسن المنجو
❞ في الكلية مرة دكتور مادة التصميم الميكانيكي سأل سؤال: ˝أيه أول حاجة ندور عليها لما نيجي نعمل تصميم˝ ناس قالت السعر(حيكون مجدي يعني ولا لا) وناس قالت حعمله لمين(know your customer) 😃 وغيرها اجابات مختلفة، لكن ولا حد فطن للأساس، جملة بنرددها من صغرنا ألا وهى: ˝الحاجة أم الاختراع˝
يعني أهم حاجة في التصميم هى: حعمله ليه!؟
من فترة كنت تسائلت عن فكرة التقدم في عدة نواحي من الحياة ومع ذلك قلت السعادة والرضا من حياة الناس!
فكرة أننا بندعي أن ما نفعله هو للبشرية وللإنسان، بس هل ده في الواقع سليم؟ هل فعلا اختراعتنا وتقدمنا التكنولوجي مفيد لينا أوي كده؟
في هنا حجات كتير ذي الكتابة اللي قلت مثلا أو العربيات أو الموبايلات أو التلفزيون….الخ، كل ما سبق وغيره له مميزات وعيوب لكن اللطيف أن عيوبه يمكن تقليلها لو فيه رغبة د ده من المصنعين أنفسهم بس مش ده اللي مهتم بيه هنا.
مهتم بتسرب أسلوب تفكير مختلف معتمد على المضي قدما بلا هدف ولا درب.
حاليا ده بيتسمى بمادية الحياة أو صعوبة الحياة.
عارف الناس حاليا مش بيتعاملوا مع بعض كناس، يعني فكرة أن فلان له حياة خاصة بيه ديه مبقتش مهمة، أنا بتعامل مع منتج، مع end-product مش مهتم أيه اللي وصله لكده، مفيش وقت، ليه؟ علشان مطلوب منك تسليم مثلا وبعدين؟ مهو لازم تخلصه علشان ده شغلك، وبعدين؟ حتاخد فلوس وتترقي بقى وكده، طب وها؟ ها ايه؟ أممم، أحج، عارف قس بن ساعدة قال لقومه ايه؟
˝ إنه من عاش مات، ومن مات فات، وكل ما هو آت آت. إن في السماء لخبرا، وإن في الأرض لعبرا˝
- ونعم بالله، بس لو معملتش كده مش حعرف أصرف يعني.
=مهو أنا عاذرك، بس بعاتبك، عارف ان حياتك صعبة بس دماغك وطريقة تفكيرك مصعباها أكتر، أنت مثلا بتقول أن الناس وحشة صح؟ جربت تتوه في شارع وتسأل على المكان اللي عاوز تروحه؟ ألف من دلك صح؟
- بس يعني ديه حاجة بسيطة.
= وليه مش أنت اللي خليتها بسيطة؟ أنا لما واحد بيتأخر عليا بتعصب وبعتبرها قلة احترام، ونكث بالعهود ومن آيات النفاق (إذا وعد اخلف)، غيري بيعتبرها عادي جدا، متخيل أن هين ان حد يدلك على الطريق؟ جرب كده تتخيل أن محدش يدلك وشوف كده؟ نسيت معندكش وقت تتخيل! أو هكذا تظن، أم هكذا تريد أن تظن؟
أنت مادي أكثر مما تظن يا أخي، والعالم -من وجهة نظري- غير محتاج للصعود الى الفضاء ولا القمر، ولا علوم النانو بقدر احتياجه لتذكر العباد أن لهم أخوانا، ومزيد من اللطف!
يحتاج تحديد أولويات، الحاجة اللي تهم فعلا، ويحتاج الاهتمام وتقدير الحاجة البسيطة اليومية.
تعرف قصة رجل المشروع؟
واحد كان راكب مشروع وهو نازل، السواق قله توصل بالسلامة!
حتى الآن لما بفتكر الموقف بدعي للسواق، ولو دعوة منهم استجيبت، حيدخل الجنة علشان ديه دعوتي ليه.
خليك ذي صاحب المشروع وأوعدك حبقى ذي ما أنا.
صعب تحرر فلسطين بنفسك، لكن ممكن تحرر الابتسامة المسجونة جوا هم زميلك. ❝
❞ وأنت حين تقول عبارة مثل: دخلت دارى فأضأت المصباح الكهربى. وخطوت إلى الثلاجة فتناولت قدحا من الماء. وفتحت التلفزيون. حين تقول هذا .. فلا تنس أن أجيالا ماتت وهى تقاتل من أجل ابتكار المصباح الكهربى.. وأجيالا قاتلت من أجل اختراع الثلاجة.. وعقولا لاحصر لها كادت تنفجر وهى تحاول ابتكار التلفزيون. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ وأنت حين تقول عبارة مثل: دخلت دارى فأضأت المصباح الكهربى. وخطوت إلى الثلاجة فتناولت قدحا من الماء. وفتحت التلفزيون. حين تقول هذا . فلا تنس أن أجيالا ماتت وهى تقاتل من أجل ابتكار المصباح الكهربى. وأجيالا قاتلت من أجل اختراع الثلاجة. وعقولا لاحصر لها كادت تنفجر وهى تحاول ابتكار التلفزيون. ❝