❞ أنا لست كاتب يروي حياته ،أنا كاتب يجني من خياله ما لم يأتي به غيره, أنا والكتابه شىء واحد صامتين ولكن في اعماقنا صراخيين, عميقين ومعنانا كبير.. ❝ ⏤Malk Ebrahim
❞ أنا لست كاتب يروي حياته ،أنا كاتب يجني من خياله ما لم يأتي به غيره, أنا والكتابه شىء واحد صامتين ولكن في اعماقنا صراخيين, عميقين ومعنانا كبير. ❝
❞ ربما استطاع السجان أن يقهر سجينه علي التوقيع علي ورقه بالإكراه... ربما استطاع ان يرغمه علي تقطيع الحجارة واكل الحصى... ربما استطاع أن يقطع لسانه وينزع جلده ولكن لا ولن يستطيع ان ينزع ذرة كراهية من قلبه أو يبدل عواطفه قهرا. فهناك في اعمق الاعماق نفس اعتقها الله من كل القيود. لا سلطان لاحد عليها.. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ ربما استطاع السجان أن يقهر سجينه علي التوقيع علي ورقه بالإكراه.. ربما استطاع ان يرغمه علي تقطيع الحجارة واكل الحصى.. ربما استطاع أن يقطع لسانه وينزع جلده ولكن لا ولن يستطيع ان ينزع ذرة كراهية من قلبه أو يبدل عواطفه قهرا. فهناك في اعمق الاعماق نفس اعتقها الله من كل القيود. لا سلطان لاحد عليها. ❝
❞ كيف قَبِلَ اثنتينا بتلك اللعبة التي اخذنا في ممارستها سويا مستمتعين بإخفاء ما يعرفه اثنتينا عن بعضنا البعض...كيف قبل كلينا تلك المراوغة التي حتمت علينا ان نلعب دور الصديقين فتقبل ان أقول لك \"ياخيي\" واقبل ان تخبرني انني كأختٍ لك..ونقبل ان نكرر على مسمع من بعضنا..مو احنا متل الاخوات..
كانت لعبة مسلية ندري سويا اشواطها وطريقة لعبها ولكننا نراهن على جهلنا بنتيجتها...
كنتَ كالبحر ..عندما تتوغل في الدخول إليه تصادفك موجة تودي بك الى الشاطئ خارج اعماقه...كنتُ كلما ازددتُ عمقا بك ازددتُ ابتعادا عنك الى السطح وتركتني احتار فيك اكثر..
لقد كنتُ إمرأة تتقرب اليك مدفوعة بفضولها ودهشتها واندفاعها لاكتشاف ذلك الاستثناء الذي لم ترى شبيهه قط...فإذا بك رجل يجلس أمامها كطفل يجلس الى البيانو وهو يراه بأول مرة ويعزف عليه بأصابعه الصغيرة... بفوضويّةِ اكتشافه الأول الاشياء...
كيف قُلبت الادوار بيننا هكذا فجأة؟
كيف تغيرت مواقعنا على رقعة الدهشة فأخذتَ مربّعي وتحولتُ أنا الى مكانك على رقعة اللامبالاة؟ أترانا دخلنا شوطنا الثاني من العلاقة واضحى قريبا اعلان النهاية؟
#سأبقى لأكتبك. ❝ ⏤إيمان رياني
❞ كيف قَبِلَ اثنتينا بتلك اللعبة التي اخذنا في ممارستها سويا مستمتعين بإخفاء ما يعرفه اثنتينا عن بعضنا البعض..كيف قبل كلينا تلك المراوغة التي حتمت علينا ان نلعب دور الصديقين فتقبل ان أقول لك ˝ياخيي˝ واقبل ان تخبرني انني كأختٍ لك.ونقبل ان نكرر على مسمع من بعضنا.مو احنا متل الاخوات.
كانت لعبة مسلية ندري سويا اشواطها وطريقة لعبها ولكننا نراهن على جهلنا بنتيجتها..
كنتَ كالبحر .عندما تتوغل في الدخول إليه تصادفك موجة تودي بك الى الشاطئ خارج اعماقه..كنتُ كلما ازددتُ عمقا بك ازددتُ ابتعادا عنك الى السطح وتركتني احتار فيك اكثر.
لقد كنتُ إمرأة تتقرب اليك مدفوعة بفضولها ودهشتها واندفاعها لاكتشاف ذلك الاستثناء الذي لم ترى شبيهه قط..فإذا بك رجل يجلس أمامها كطفل يجلس الى البيانو وهو يراه بأول مرة ويعزف عليه بأصابعه الصغيرة.. بفوضويّةِ اكتشافه الأول الاشياء..
كيف قُلبت الادوار بيننا هكذا فجأة؟
كيف تغيرت مواقعنا على رقعة الدهشة فأخذتَ مربّعي وتحولتُ أنا الى مكانك على رقعة اللامبالاة؟ أترانا دخلنا شوطنا الثاني من العلاقة واضحى قريبا اعلان النهاية؟