❞ *إلى من يريد قلبي*
إلى ذلك الشخص الذي يريد قلبي، عليكَ المحاربة من أجلي، عليكَ أن تجعلني ملكةً لقلبكِ، وليس شيء بخس تحصل عليه في أي وقت؛ فأنا تلك الأنثي التي تقتنع بمقولة: \"زُرْ دَارَ وَدٍ إنْ أردتَ ورودَا، زادوكَ وُدًا إن رأوكَ وَدودَا\"، هكذا أنا لا أتنازل عن هذا الشيء؛ فليس لكَ الحق أن تجعل قلبي يغضب ربي من أجلك، مَن أنت؟
لأفعل ذلك من أجلك، أجلس مكبولة غير قادرة أن أنظر إليك؛ لأن هذه النظرة ساعاقب عليها، وأنا لا أستطيع أن أغضب رب الكون وخالقه؛ حتى من أجلك أنت، إن أردت قلبي، عليكَ بالسعي نحو باب بيتي، أن تُخبر أهلي بذلك، وتثبت لهم صدقك، حينها سأُعيد تفكيري في الأمر، ولكن ليس لكَ الحق أن أُفكر بكَ، وأنت لم تخطي خطوة؛ لتحصل على قلبي، وترضي أهلي؛ فهم يعرفون مصلحتي أكثر مني، إعلم أنه بمجرد خطوتك نحو بيتي؛ ستنال إعجابي وإعجاب أهلي، ستكون رجلًا في نظرهم، ستكون مؤهلًا لِتُحافظ على قلبي، الذي قُمت بالحفاظ عليه من أجل الشخص الذي يحارب من أجلي، ذلك الشخص الذي اختار الطريق الصعب بدلًا من السهل، ذلك الطريق السهل الذي يجعلني أغضب ٱلله، حينها ستجد أهلي يُقدمون لكَ كامل الحب، والتقدير، حينها سيجعلونك تاجًا، ويقبلون بكَ دون تردد، سيجعلونك ابنًا لهم قبل أن تكون زوجًا لي، ستعلم الفرق بين أن تأتي البيوت من أبوابها كما أتت في بعض آيات القرآن الكريم، وكما وصانا الرسول_صلى الله عليه وسلم_، وأن تأتي ليٰ ليس أبواب البيت، وتحاول تحطيم حيائي.
گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*إلى من يريد قلبي*
إلى ذلك الشخص الذي يريد قلبي، عليكَ المحاربة من أجلي، عليكَ أن تجعلني ملكةً لقلبكِ، وليس شيء بخس تحصل عليه في أي وقت؛ فأنا تلك الأنثي التي تقتنع بمقولة: ˝زُرْ دَارَ وَدٍ إنْ أردتَ ورودَا، زادوكَ وُدًا إن رأوكَ وَدودَا˝، هكذا أنا لا أتنازل عن هذا الشيء؛ فليس لكَ الحق أن تجعل قلبي يغضب ربي من أجلك، مَن أنت؟
لأفعل ذلك من أجلك، أجلس مكبولة غير قادرة أن أنظر إليك؛ لأن هذه النظرة ساعاقب عليها، وأنا لا أستطيع أن أغضب رب الكون وخالقه؛ حتى من أجلك أنت، إن أردت قلبي، عليكَ بالسعي نحو باب بيتي، أن تُخبر أهلي بذلك، وتثبت لهم صدقك، حينها سأُعيد تفكيري في الأمر، ولكن ليس لكَ الحق أن أُفكر بكَ، وأنت لم تخطي خطوة؛ لتحصل على قلبي، وترضي أهلي؛ فهم يعرفون مصلحتي أكثر مني، إعلم أنه بمجرد خطوتك نحو بيتي؛ ستنال إعجابي وإعجاب أهلي، ستكون رجلًا في نظرهم، ستكون مؤهلًا لِتُحافظ على قلبي، الذي قُمت بالحفاظ عليه من أجل الشخص الذي يحارب من أجلي، ذلك الشخص الذي اختار الطريق الصعب بدلًا من السهل، ذلك الطريق السهل الذي يجعلني أغضب ٱلله، حينها ستجد أهلي يُقدمون لكَ كامل الحب، والتقدير، حينها سيجعلونك تاجًا، ويقبلون بكَ دون تردد، سيجعلونك ابنًا لهم قبل أن تكون زوجًا لي، ستعلم الفرق بين أن تأتي البيوت من أبوابها كما أتت في بعض آيات القرآن الكريم، وكما وصانا الرسول_صلى الله عليه وسلم_، وأن تأتي ليٰ ليس أبواب البيت، وتحاول تحطيم حيائي.
❞ إلى من يريد قلبي
إلى ذلك الشخص الذي يريد قلبي، عليكَ المحاربة من أجلي، عليكَ أن تجعلني ملكةً لقلبكِ، وليس شيء بخس تحصل عليه في أي وقت؛ فأنا تلك الأنثي التي تقتنع بمقولة: \"زُرْ دَارَ وَدٍ إنْ أردتَ ورودَا، زادوكَ وُدًا إن رأوكَ وَدودَا\"، هكذا أنا لا أتنازل عن هذا الشيء؛ فليس لكَ الحق أن تجعل قلبي يغضب ربي من أجلك، مَن أنت؟
لأفعل ذلك من أجلك، أجلس مكبولة غير قادرة أن أنظر إليك؛ لأن هذه النظرة ساعاقب عليها، وأنا لا أستطيع أن أغضب رب الكون وخالقه؛ حتى من أجلك أنت، إن أردت قلبي، عليكَ بالسعي نحو باب بيتي، أن تُخبر أهلي بذلك، وتثبت لهم صدقك، حينها سأُعيد تفكيري في الأمر، ولكن ليس لكَ الحق أن أُفكر بكَ، وأنت لم تخطي خطوة؛ لتحصل على قلبي، وترضي أهلي؛ فهم يعرفون مصلحتي أكثر مني، إعلم أنه بمجرد خطوتك نحو بيتي؛ ستنال إعجابي وإعجاب أهلي، ستكون رجلًا في نظرهم، ستكون مؤهلًا لِتُحافظ على قلبي، الذي قُمت بالحفاظ عليه من أجل الشخص الذي يحارب من أجلي، ذلك الشخص الذي اختار الطريق الصعب بدلًا من السهل، ذلك الطريق السهل الذي يجعلني أغضب ٱلله، حينها ستجد أهلي يُقدمون لكَ كامل الحب، والتقدير، حينها سيجعلونك تاجًا، ويقبلون بكَ دون تردد، سيجعلونك ابنًا لهم قبل أن تكون زوجًا لي، ستعلم الفرق بين أن تأتي البيوت من أبوابها كما أتت في بعض آيات القرآن الكريم، وكما وصانا الرسول_صلى الله عليه وسلم_، وأن تأتي ليٰ ليس أبواب البيت، وتحاول تحطيم حيائي.
گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞ إلى من يريد قلبي
إلى ذلك الشخص الذي يريد قلبي، عليكَ المحاربة من أجلي، عليكَ أن تجعلني ملكةً لقلبكِ، وليس شيء بخس تحصل عليه في أي وقت؛ فأنا تلك الأنثي التي تقتنع بمقولة: ˝زُرْ دَارَ وَدٍ إنْ أردتَ ورودَا، زادوكَ وُدًا إن رأوكَ وَدودَا˝، هكذا أنا لا أتنازل عن هذا الشيء؛ فليس لكَ الحق أن تجعل قلبي يغضب ربي من أجلك، مَن أنت؟
لأفعل ذلك من أجلك، أجلس مكبولة غير قادرة أن أنظر إليك؛ لأن هذه النظرة ساعاقب عليها، وأنا لا أستطيع أن أغضب رب الكون وخالقه؛ حتى من أجلك أنت، إن أردت قلبي، عليكَ بالسعي نحو باب بيتي، أن تُخبر أهلي بذلك، وتثبت لهم صدقك، حينها سأُعيد تفكيري في الأمر، ولكن ليس لكَ الحق أن أُفكر بكَ، وأنت لم تخطي خطوة؛ لتحصل على قلبي، وترضي أهلي؛ فهم يعرفون مصلحتي أكثر مني، إعلم أنه بمجرد خطوتك نحو بيتي؛ ستنال إعجابي وإعجاب أهلي، ستكون رجلًا في نظرهم، ستكون مؤهلًا لِتُحافظ على قلبي، الذي قُمت بالحفاظ عليه من أجل الشخص الذي يحارب من أجلي، ذلك الشخص الذي اختار الطريق الصعب بدلًا من السهل، ذلك الطريق السهل الذي يجعلني أغضب ٱلله، حينها ستجد أهلي يُقدمون لكَ كامل الحب، والتقدير، حينها سيجعلونك تاجًا، ويقبلون بكَ دون تردد، سيجعلونك ابنًا لهم قبل أن تكون زوجًا لي، ستعلم الفرق بين أن تأتي البيوت من أبوابها كما أتت في بعض آيات القرآن الكريم، وكما وصانا الرسول_صلى الله عليه وسلم_، وأن تأتي ليٰ ليس أبواب البيت، وتحاول تحطيم حيائي.