❞ السعادة الحقيقية هي معرفة نفسك ، هي النُضج في التفكير ، في الرأي ، في التمسك ، في الإفلات ، في التخلي ، في التوقف عن مقارنة نفسك بالآخرين ، في عدم خوض حرب لا مُبرر لها وإن كنت ستخرج منها منتصرا ، السعادة كل السعادة أن تعرف أين تُفرغ مخاوفك ، أين تأوي ، وبمن تستعين. ❝ ⏤ثامر الكرخي
❞ السعادة الحقيقية هي معرفة نفسك ، هي النُضج في التفكير ، في الرأي ، في التمسك ، في الإفلات ، في التخلي ، في التوقف عن مقارنة نفسك بالآخرين ، في عدم خوض حرب لا مُبرر لها وإن كنت ستخرج منها منتصرا ، السعادة كل السعادة أن تعرف أين تُفرغ مخاوفك ، أين تأوي ، وبمن تستعين. ❝
❞ دموعٌ جافه:-
گيف لنا أن نَصِف شعور ما بداخِلنا يجعلنا غير قادرين على مواصلة الحياة ،گيف يُمگن القـول بأننـا متعبـون لدرجـة الهلاگ ،التـحطُـم ،الهـشاشـه كيف يُمگن لصديقي أن يـفهـم أنني لـم أعـد اقـويٰ علىٰ التحدث وأن ما بيننا نظرات طويله فقط گيف يُمكن أن أُخبر العالم عن شخصٍ ما أحببتهُ وخذلني، كيف يمكن لاختي أن تتحمل صراخي المُتواصل بوجهِهَا وتتحمل ذلك دون تضجر ،گيف يمكن إعطاء الثقه مُجدداً لأشخاص هم غير أهلٍ لها ،گيف يُمگن القول بأننا لم نعد نقوىٰ علي مواصلة المعرگـه نُريد الإفلات من گل ذلگ ونرگن لأي زاويه مُظلمه بمفردنا ونبگي علي سذاجه أنفسنا ،نقاء قلوبنا وسط غابه من الضِبَـاع علىٰ هيئة بشر ،طريـق التـجاوز صعبٌ للغايه يُشبه تماما سيرگ علي زُجاج مُتَكسر وأنت مجروح القدم
بسمه عزازي. ❝ ⏤بسمه ابراهيم عزازي
❞ دموعٌ جافه:-
گيف لنا أن نَصِف شعور ما بداخِلنا يجعلنا غير قادرين على مواصلة الحياة ،گيف يُمگن القـول بأننـا متعبـون لدرجـة الهلاگ ،التـحطُـم ،الهـشاشـه كيف يُمگن لصديقي أن يـفهـم أنني لـم أعـد اقـويٰ علىٰ التحدث وأن ما بيننا نظرات طويله فقط گيف يُمكن أن أُخبر العالم عن شخصٍ ما أحببتهُ وخذلني، كيف يمكن لاختي أن تتحمل صراخي المُتواصل بوجهِهَا وتتحمل ذلك دون تضجر ،گيف يمكن إعطاء الثقه مُجدداً لأشخاص هم غير أهلٍ لها ،گيف يُمگن القول بأننا لم نعد نقوىٰ علي مواصلة المعرگـه نُريد الإفلات من گل ذلگ ونرگن لأي زاويه مُظلمه بمفردنا ونبگي علي سذاجه أنفسنا ،نقاء قلوبنا وسط غابه من الضِبَـاع علىٰ هيئة بشر ،طريـق التـجاوز صعبٌ للغايه يُشبه تماما سيرگ علي زُجاج مُتَكسر وأنت مجروح القدم
بسمه عزازي. ❝
❞ القدوة الخادعة :
إن مصطلح القدوة لهو لفظ عميق لا يستحقه امرؤ قط مهما فعل من أعمال صالحة ومهما قدَّم من إنجازات ، فكل إنسان يجب أنْ يفخر بذاته بالقدر الذي يُريد وليكن على علم أنه لن يتحول ليصبح قدوةً لأحد فهو وإنْ كان صالحاً في بعض الأعمال فربما يكون مذنباً في أمور أخرى فلن يسير على الصراط المستقيم أو النهج السليم طوال الوقت حتى يقتفي الجميع أثره ويرغبوا أنْ يكونوا مثله ذات يوم ، فيجب أنْ يكون اقتداؤنا بالصالحين في العهد القديم والزمن السالف فلم يرتكب أي منهم خطيئة قد تَمِس الشرف أو تنتقص من قيمة المرء كما يفعل الكثيرون في الوقت الحالي ، فمهما بلغ صلاح المرء فلن يصل لتلك المرحلة التي كان عليها هؤلاء الأولياء وعباد الله الصالحين الذين لم تطؤ أقدامهم الزِلل أو يقترفوا الذنوب بكامل إرادتهم كما يفعل البعض اليوم ثم يُرجِعون هذا الأمر للضعف الإنساني والرغبات والملذات والشهوات وغيرها من المبررات الواهية التي لا تُفيد أو تشفع لهم يوم الحساب الذي تُعرَض فيه كافة أعمالهم أمام ربهم دون قدرة على الإفلات أو النجاة ممَّا فعلوا حيث تشهد عليهم حواسُهم بكل ما ارتكبوا من معاصي ، لذا فكلمة قدوة لا يَصِح بأي شكل من الأشكال أنْ تُقال أو تُطبَّق على أي امرئ كان لأنه لا يوجد مَنْ هو معصوم من الخطأ في أي جانب من جوانب الحياة مهما كان ضئيلاً بحجم ذَرة لا تكاد تُرى بالعين المُجرَّدة ، فيجب أنْ يضع كل فرد لنفسه حدوداً لكل أفعاله وتصرفاته حتى يجد فيه الآخرون ذاك النموذج المُشرِّف أو المثال الحي الذي يحاولون اتباعه في بعض الأمور الحسنة التي يقوم بها ويداوم عليها في حياته دون أنْ يتحول لقدوة فمهما فعل فهو أقل بكثير من أنْ يُطلَق عليه هذا اللفظ العظيم فكل ما يُقدِّمه إنما هو لنفسه في المقام الأول لأنه بغير حاجة أو انتظار لأنْ يُشار إليه بأي لقب ، فهو يعمل لدنياه وآخرته على حد سواء دون انتظار لمديح أو ثناء من أحد ، إنما هو بحاجة لما هو أكثر تشريفاً من ذلك ألا وهو رضا الله وعفوه قط وبهذا يكون قد نال أعظم ما في تلك الحياة الفانية بلا رغبة في سواه وأدى ما عليه من أمانة أمام ربه ولم يَخُنْ ثقته فيه أو يُفرِّط في مبادئه من أجل أمور سفيهة بلا قيمة ، وبهذا يكون ذاك الإنسان السوي البسيط الذي يمتثل البشر بتصرفاته وسلوكياته فقط لا غير وليس قدوةً أو مثلاً أعلى أو خلافها من المسميات الواهية التي لا تُضيف إلينا شيئاً البتة إنما هي مجرد شكليات وشعارات خادعة يتهافت عليها الجميع بلا جدوى أو استيعاب لخطورة هذا الأمر ، فليس الجميع مستحقين لها على الإطلاق ...
#خلود_أيمن #مقالات #KH
أولى مشاركاتي في كتاب قدوتي الإلكتروني .
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02MzS1XgHgKynmWnCGCFSWHoY4rHAbvWqDUvwGjiKrFxv2tkauVxBT7s987k2eX2ukl&id=61551429935422&mibextid=9R9pXO. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ القدوة الخادعة :
إن مصطلح القدوة لهو لفظ عميق لا يستحقه امرؤ قط مهما فعل من أعمال صالحة ومهما قدَّم من إنجازات ، فكل إنسان يجب أنْ يفخر بذاته بالقدر الذي يُريد وليكن على علم أنه لن يتحول ليصبح قدوةً لأحد فهو وإنْ كان صالحاً في بعض الأعمال فربما يكون مذنباً في أمور أخرى فلن يسير على الصراط المستقيم أو النهج السليم طوال الوقت حتى يقتفي الجميع أثره ويرغبوا أنْ يكونوا مثله ذات يوم ، فيجب أنْ يكون اقتداؤنا بالصالحين في العهد القديم والزمن السالف فلم يرتكب أي منهم خطيئة قد تَمِس الشرف أو تنتقص من قيمة المرء كما يفعل الكثيرون في الوقت الحالي ، فمهما بلغ صلاح المرء فلن يصل لتلك المرحلة التي كان عليها هؤلاء الأولياء وعباد الله الصالحين الذين لم تطؤ أقدامهم الزِلل أو يقترفوا الذنوب بكامل إرادتهم كما يفعل البعض اليوم ثم يُرجِعون هذا الأمر للضعف الإنساني والرغبات والملذات والشهوات وغيرها من المبررات الواهية التي لا تُفيد أو تشفع لهم يوم الحساب الذي تُعرَض فيه كافة أعمالهم أمام ربهم دون قدرة على الإفلات أو النجاة ممَّا فعلوا حيث تشهد عليهم حواسُهم بكل ما ارتكبوا من معاصي ، لذا فكلمة قدوة لا يَصِح بأي شكل من الأشكال أنْ تُقال أو تُطبَّق على أي امرئ كان لأنه لا يوجد مَنْ هو معصوم من الخطأ في أي جانب من جوانب الحياة مهما كان ضئيلاً بحجم ذَرة لا تكاد تُرى بالعين المُجرَّدة ، فيجب أنْ يضع كل فرد لنفسه حدوداً لكل أفعاله وتصرفاته حتى يجد فيه الآخرون ذاك النموذج المُشرِّف أو المثال الحي الذي يحاولون اتباعه في بعض الأمور الحسنة التي يقوم بها ويداوم عليها في حياته دون أنْ يتحول لقدوة فمهما فعل فهو أقل بكثير من أنْ يُطلَق عليه هذا اللفظ العظيم فكل ما يُقدِّمه إنما هو لنفسه في المقام الأول لأنه بغير حاجة أو انتظار لأنْ يُشار إليه بأي لقب ، فهو يعمل لدنياه وآخرته على حد سواء دون انتظار لمديح أو ثناء من أحد ، إنما هو بحاجة لما هو أكثر تشريفاً من ذلك ألا وهو رضا الله وعفوه قط وبهذا يكون قد نال أعظم ما في تلك الحياة الفانية بلا رغبة في سواه وأدى ما عليه من أمانة أمام ربه ولم يَخُنْ ثقته فيه أو يُفرِّط في مبادئه من أجل أمور سفيهة بلا قيمة ، وبهذا يكون ذاك الإنسان السوي البسيط الذي يمتثل البشر بتصرفاته وسلوكياته فقط لا غير وليس قدوةً أو مثلاً أعلى أو خلافها من المسميات الواهية التي لا تُضيف إلينا شيئاً البتة إنما هي مجرد شكليات وشعارات خادعة يتهافت عليها الجميع بلا جدوى أو استيعاب لخطورة هذا الأمر ، فليس الجميع مستحقين لها على الإطلاق ..
#خلود_أيمن#مقالات#KH أولى مشاركاتي في كتاب قدوتي الإلكتروني .
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02MzS1XgHgKynmWnCGCFSWHoY4rHAbvWqDUvwGjiKrFxv2tkauVxBT7s987k2eX2ukl&id=61551429935422&mibextid=9R9pXO. ❝
❞ عندما تبلغ عتبة الثلاثين ستشعر أنك قد أتممت أمرًا ما و مقبل علي آخر .
ستكتشف أنه كان يجب أن تقول لا عندما طلب منك أن تقول نعم ، و أنه كان يجب عليك الانسحاب عندما طلب منك البقاء ، و التمسك حينما طلب منك الإفلات ، و الصراخ عندما طلب منك الصمت ، و الجنون عندما طلبت منك الحكمة ، و الخفوت عندما طلب منك التوهج ، و الضباب عندما طلب منك الوضوح .
ستكتشف أنه كان يجب أن تكون قويًا في بعض أمورك و لا تدعي غير ذلك لجلب الشفقة ، و أنه ليس عيبًا لو كنت ضعيفًا ، ضعيفًا جدًا و أظهرت ذلك ..
ستكتشف أنك اتخذت كثيرًا من القرارات الخاطئة و أن قرارتك الصحيحة القليلة رائعة ..
و أنه كان يجب الاستسلام لذلك الذبول لتزهر من جديد ، لكنك لا استسلمت و لا أزهرت ..
و أنك لو نظرت بسطحية تافهة إلي الأمور لكان أفضل كثيرًا من التعمق ..
و أنه يجب أن تكف عن إضاعة الوقت في محاولة ترتيب الفوضي في عقلك و العبثية في روحك ..
وأن سر الفاقة في قلبك ليس وحدة أو تخليًا أو جرحًا أو انكسارًا بقدر ما هو ضعفك ..
ستجد أن الذين فارقوك كثر و الأكثر إخلاصًا منهم هم الموتي ، و أنه يجب أن ترسل إليهم يوميًا سلامًا ووردة ..
و أن شعورك كان كذبًا عندما أخبرك أنك الوحيد الناظر إلي اكتمال القمر في تلك الليلة ، و لم يكن كاذبًا فس هذا الأمر فقط ، و أن كثيرين غيرك كانوا ينظرون ..
و أنه لم تكن حماقة مسيرك تحت المطر حتي الغرق ..
ستكتشف ن الأسود ليس بسوداوية ما اعتقدت و لا الأبيض نقيًا دومًا كما ظننت ، و أن اللون الرمادي لون كثير من قناعاتك و ليس الأبيض أو الأسود كما كنت تزعم طيلة حياتك ، و أن تلك المساحة بينهما في كثير من الأحيان مريحة ، مريحة جدًا ..
وأنه يجب أن تكون أنت ، أنت و حسب.. ❝ ⏤ياسمين قنديل
❞ عندما تبلغ عتبة الثلاثين ستشعر أنك قد أتممت أمرًا ما و مقبل علي آخر .
ستكتشف أنه كان يجب أن تقول لا عندما طلب منك أن تقول نعم ، و أنه كان يجب عليك الانسحاب عندما طلب منك البقاء ، و التمسك حينما طلب منك الإفلات ، و الصراخ عندما طلب منك الصمت ، و الجنون عندما طلبت منك الحكمة ، و الخفوت عندما طلب منك التوهج ، و الضباب عندما طلب منك الوضوح .
ستكتشف أنه كان يجب أن تكون قويًا في بعض أمورك و لا تدعي غير ذلك لجلب الشفقة ، و أنه ليس عيبًا لو كنت ضعيفًا ، ضعيفًا جدًا و أظهرت ذلك .
ستكتشف أنك اتخذت كثيرًا من القرارات الخاطئة و أن قرارتك الصحيحة القليلة رائعة .
و أنه كان يجب الاستسلام لذلك الذبول لتزهر من جديد ، لكنك لا استسلمت و لا أزهرت .
و أنك لو نظرت بسطحية تافهة إلي الأمور لكان أفضل كثيرًا من التعمق .
و أنه يجب أن تكف عن إضاعة الوقت في محاولة ترتيب الفوضي في عقلك و العبثية في روحك .
وأن سر الفاقة في قلبك ليس وحدة أو تخليًا أو جرحًا أو انكسارًا بقدر ما هو ضعفك .
ستجد أن الذين فارقوك كثر و الأكثر إخلاصًا منهم هم الموتي ، و أنه يجب أن ترسل إليهم يوميًا سلامًا ووردة .
و أن شعورك كان كذبًا عندما أخبرك أنك الوحيد الناظر إلي اكتمال القمر في تلك الليلة ، و لم يكن كاذبًا فس هذا الأمر فقط ، و أن كثيرين غيرك كانوا ينظرون .
و أنه لم تكن حماقة مسيرك تحت المطر حتي الغرق .
ستكتشف ن الأسود ليس بسوداوية ما اعتقدت و لا الأبيض نقيًا دومًا كما ظننت ، و أن اللون الرمادي لون كثير من قناعاتك و ليس الأبيض أو الأسود كما كنت تزعم طيلة حياتك ، و أن تلك المساحة بينهما في كثير من الأحيان مريحة ، مريحة جدًا .
وأنه يجب أن تكون أنت ، أنت و حسب. ❝