❞ نحن نتعامل مع الاشياء المختلفة باعتبار ما هي عليه لكننا نتعامل معها ايضا من خلال ما تعنيه بالنسبة الينا اي اننا لا نتعامل مع اشياء مجردة بل نعرفها ونتعامل معها من خلال ذواتنا. ❝ ⏤ألفريد إدلر
❞ نحن نتعامل مع الاشياء المختلفة باعتبار ما هي عليه لكننا نتعامل معها ايضا من خلال ما تعنيه بالنسبة الينا اي اننا لا نتعامل مع اشياء مجردة بل نعرفها ونتعامل معها من خلال ذواتنا. ❝
❞ لعلَّ -بلْ ومِنَ المؤكد- أنَّ حين يُسمعُ كلمة (شرف) مُباشرة تذهب أذهانُ النّاس إلى المرأة؛ وهؤلاء بطبيعةِ الحال الذكور.
تمّ ربط هذهِ الكلمة بالمرأةِ وجعلوها خاصةً بها، أي أنَّ الرجل يفعل ما شاء لهُ أنْ يفعل، وإنِ انتهك حُرمات النّاس لا يُقللُ ذلكَ مِنْ شرفهِ شيءٌ؛ ولكن إذا كانت المرأة فعلتْ ذلك -وإنْ كان الفعلُ قليل الأهمية- تقومُ الدُّنيا ولمْ تقعدْ، والجميع يُريد إبراز رأيهِ وجعلهِ محطَّ أنظارَ الجميعِ، ويُهدر شرف الرجلِ هُنا، ووجب عليهِ غسلهِ -كما يدّعون- وغيرها مِنَ التقاليد والعادات التي لا يُمكن تقبُّلها في عصرنا الراهنِ البتَّة، وإنْ كانتْ تُوافقُ عُصورَ خلتْ، ولكن مع تقدم الزمن، تتغير وتتطور تلك العاداتِ، مِنْ أجل أنْ تتماشى مع الزمنُ المُتطور.
الرواية تحمل عدةَ قضايا بجب أخذها بعين الاعتبار في الوقتِ الحالي؛ ذلك أنَّ الأمر أصبحَ تحت سيطرة عادات وتقاليد زمنُ الجاهلية.
فقد عاشتْ هذهِ الأسرة الكردية/التركية تتجنب بقدر الاستطاع الخوض والتأثير تحت هذهِ العادات في قريةٍ تأخذها بعين الاعتبار؛ حتى يجد أبناؤها تحت دوامة الماضي والتأثير عليهم.
أنهيت الجزء الأول، وأنا عاجزٌ عن وصف أسلوب وإبداع الكاتبة التركية (إليف شافاك) التي مِنْ جمالِ أسلوب ولغتها وبساطتها وحِكَمَها وحبكتها والتنقل بين الأزمان بطريقة عجيبة؛ تسحرني بحروفها وكلماتها وجُملها، تأسر القارئ، وتغمسُ أفكارهِ وعقلهِ في دوامةِ أحروفها وجمالها.. ❝ ⏤أليف شافاك
❞ لعلَّ -بلْ ومِنَ المؤكد- أنَّ حين يُسمعُ كلمة (شرف) مُباشرة تذهب أذهانُ النّاس إلى المرأة؛ وهؤلاء بطبيعةِ الحال الذكور.
تمّ ربط هذهِ الكلمة بالمرأةِ وجعلوها خاصةً بها، أي أنَّ الرجل يفعل ما شاء لهُ أنْ يفعل، وإنِ انتهك حُرمات النّاس لا يُقللُ ذلكَ مِنْ شرفهِ شيءٌ؛ ولكن إذا كانت المرأة فعلتْ ذلك -وإنْ كان الفعلُ قليل الأهمية- تقومُ الدُّنيا ولمْ تقعدْ، والجميع يُريد إبراز رأيهِ وجعلهِ محطَّ أنظارَ الجميعِ، ويُهدر شرف الرجلِ هُنا، ووجب عليهِ غسلهِ -كما يدّعون- وغيرها مِنَ التقاليد والعادات التي لا يُمكن تقبُّلها في عصرنا الراهنِ البتَّة، وإنْ كانتْ تُوافقُ عُصورَ خلتْ، ولكن مع تقدم الزمن، تتغير وتتطور تلك العاداتِ، مِنْ أجل أنْ تتماشى مع الزمنُ المُتطور.
الرواية تحمل عدةَ قضايا بجب أخذها بعين الاعتبار في الوقتِ الحالي؛ ذلك أنَّ الأمر أصبحَ تحت سيطرة عادات وتقاليد زمنُ الجاهلية.
فقد عاشتْ هذهِ الأسرة الكردية/التركية تتجنب بقدر الاستطاع الخوض والتأثير تحت هذهِ العادات في قريةٍ تأخذها بعين الاعتبار؛ حتى يجد أبناؤها تحت دوامة الماضي والتأثير عليهم.
أنهيت الجزء الأول، وأنا عاجزٌ عن وصف أسلوب وإبداع الكاتبة التركية (إليف شافاك) التي مِنْ جمالِ أسلوب ولغتها وبساطتها وحِكَمَها وحبكتها والتنقل بين الأزمان بطريقة عجيبة؛ تسحرني بحروفها وكلماتها وجُملها، تأسر القارئ، وتغمسُ أفكارهِ وعقلهِ في دوامةِ أحروفها وجمالها. ❝
❞ كل ما تراه من نجاحات لكثير ممن حولك من المشاهير كان نتيجة محاولات فاشلة عديدة، لذلك تذكر أن أية معركة لا تنتهي قبل خوضها، وإلا كانت كارثة عليك، قد يكون هناك ارتباك في البداية، عاود محاولاتك، ونظم أفكارك وخطواتك، فالانتصار يأتي دائماً نتيجة محاولات محسوبة ومدروسة مع الأخذ في الاعتبار انك دائماً تواجه خصما عنيدا ولن يستسلم بسهولة.. ❝ ⏤عصام كرم الطوخي
❞ كل ما تراه من نجاحات لكثير ممن حولك من المشاهير كان نتيجة محاولات فاشلة عديدة، لذلك تذكر أن أية معركة لا تنتهي قبل خوضها، وإلا كانت كارثة عليك، قد يكون هناك ارتباك في البداية، عاود محاولاتك، ونظم أفكارك وخطواتك، فالانتصار يأتي دائماً نتيجة محاولات محسوبة ومدروسة مع الأخذ في الاعتبار انك دائماً تواجه خصما عنيدا ولن يستسلم بسهولة. ❝
❞ إياكم إياكم أن تغتروا بمعاني المرأة، تحسبونها معاني الزوجة؛ وفرِّقوا بين الزوجة بخصائصها، وبين المرأة بمعانيها، فإن في كل زوجة امرأة، ولكن ليس في كل امرأة زوجة. واعلموا أن المرأة في أنوثتها وفنونها النسائية الفردية كهذا السحاب الملون في الشفق حين يبدو؛ له وقت محدود ثم يمسخ مسخًا؛ ولكن الزوجة في نسائيتها الاجتماعية كالشمس؛ قد يحجبها ذلك السحاب، بيد أن البقاء لها وحدها، والاعتبار لها وحدها، ولها وحدها الوقت كله. ❝ ⏤مصطفى صادق الرافعي
❞ إياكم إياكم أن تغتروا بمعاني المرأة، تحسبونها معاني الزوجة؛ وفرِّقوا بين الزوجة بخصائصها، وبين المرأة بمعانيها، فإن في كل زوجة امرأة، ولكن ليس في كل امرأة زوجة. واعلموا أن المرأة في أنوثتها وفنونها النسائية الفردية كهذا السحاب الملون في الشفق حين يبدو؛ له وقت محدود ثم يمسخ مسخًا؛ ولكن الزوجة في نسائيتها الاجتماعية كالشمس؛ قد يحجبها ذلك السحاب، بيد أن البقاء لها وحدها، والاعتبار لها وحدها، ولها وحدها الوقت كله. ❝