❞ الشعر الذي تم القاء في الحفله..
*في الثانوية العامة، أواجه ضغوطات،*
أحلامي كثيرة، لكن الطريق مليءُ بالعقبات.
أتلقى كلمات الناس، كأنها أشباحُ تراقِبُني،
يختبرون صبري، ويقولون: لا أمل في قلبي.
بيقولوا فاشل مش نافع وأنا والله دا مش طبعي
أقضي الأيامُ بين الكُتبِِ والأوراقُ والاقلام
وفي صدور أهلي همومٌ تخنق الأنفاس والأام.
آمالهم كالنجوم، تلمعُ في السماءِ العالية،
لكن العَتمة تُحيطُ بي، وصَوتي دائِمًا تعبان.
كُلَّ صباحٍ أستيقظُ، والأوراقُ تتناثرْ،
أركضُ وراءَ الوَقتِ، والأملُ يتراجعُ أكثر.
حتى وأنا بينَ الكلِماتِ، أشعرُ بالوِحدة،
لكنني أستمرُ بعزمٍ،و أُحاربُ التحديات
قررتُ أن أكونَ لِنفسي، رُغمَ المُحبَطينَ من حولي،
أحلامي مِثلَ المِصباح، لن تَنطفئ عبر السنين.
أُواجه صعوبات الحياة وأصمدُ دايما نحو الأحلام
فالحياة إمتحان، وأنا أسعى للأعلى بِكُلِ أمان
وفي الليلِ عِندما ينامُ الجميع، أستمر بالدراسه بِرُغم مِن أني في قلبي اوهام احاولُ أن اتخطاها وانسا الالام
أرسُمُ مُستقبلي وقلبي المليءٌ بالشغف.
كلُ نُقْطَةِ عرق تتسقطُ مني هي خطوةٌ نحو النجاح،
لن أتراجعُ أبدًا، سأُحَقِقُ ما أُريدُ ولن انام
فلنرفعُ رايةَ الأملِ، نحوَ السماءِ الواسعة،
فلنرفعُ رايةَ الأمل نحوَ السماءِ الواسعة
لنجعل أحلامنا بألوان زاهية ومشرقة.
وسأقفُ أمام الجميع، بجرائه
وأقولُ لهم نحجت رغمَ كل هذا الألمِ
وأقولُ للذين حاولوا إحباطي وهَدمي وكَسري اُنظروا ها انا هُنا وافخر بِنَفسي
لأن الأهم أنني حاولتُ، ولم أخفض الرأسي.
في تلك الأيام، تختلف الأحلام وتتصارع،
بين الواقع والخيال، لا وقت للتراجُعِ والضِعف.
الأصدقاء يحملون همومًا، لكنني أؤمنُ،
أن النجاحَ يستَحِقُ كُل تعبٍ وليس بالأمرِ السهل.
كل ليلةٍ أُذاكِرُ، حتى يشرُقَ الفجر،
فالحياةُ إختبار وها أنا هنا لأُقاتل،
بإرادة وعزيمه قوية، سأصل، ولن أكونَ خائب.
قد يظُنُ البعضُ أَنني ضعيف،
لكنني في كل خطوة، أتعلم أكثر.
أنا لا أرى الفشل خيارًا،
بل اراه دَربًا للوصول لأعلى القِمم.
وفي كلِ لحظةٍ، أقولُ لنفسي:
˝إنها بدايةٌ جديدة، الفُرص أمامك˝.
لن أَسمحُ لليأسِ أن يقتَرِبَ مني،
فالحلم يستحق كل ما في قلبي
سأظل أدْرُسُ، ولن أتراجع،.
حتى إذا قالوا لي : لا أمل في طريقك،
سأكونُ النور، وسأشُقُ طريقي نحوَ المستقبل.
لأن في قلبي إيمان، وفي دمي حُبً للحياة.
لن أترك اليأس يُسيطِرُ على أحلامي الجميلة،
سأعيشُ كلَّ لحظة، وأواجه الصعوبات بقوةٍ وعزيمة .
فالحياة مليئة بالتحديات، وأنا مُستعده،
لأحقق نجاحي، ولأدخل عالم البهجة و انا فخوره بنفسي وبذاتي وسارفعُ رأسي عاليا وانظُرُ نظرةَ التحدي للذين راهنوا علي فشلي
وفي النهاية، سأكون فخورتاً بنفسي،
لأنني عمِلتُ بجد، ولن أستسلم يومًا لليأس
وفي النهاية سأكون فخورتاً بنفسي. ❝ ⏤الشاعرة: مي وحيد محمود
❞ الشعر الذي تم القاء في الحفله.
*في الثانوية العامة، أواجه ضغوطات،* أحلامي كثيرة، لكن الطريق مليءُ بالعقبات.
أتلقى كلمات الناس، كأنها أشباحُ تراقِبُني،
يختبرون صبري، ويقولون: لا أمل في قلبي.
بيقولوا فاشل مش نافع وأنا والله دا مش طبعي
أقضي الأيامُ بين الكُتبِِ والأوراقُ والاقلام
وفي صدور أهلي همومٌ تخنق الأنفاس والأام.
آمالهم كالنجوم، تلمعُ في السماءِ العالية،
لكن العَتمة تُحيطُ بي، وصَوتي دائِمًا تعبان.
قررتُ أن أكونَ لِنفسي، رُغمَ المُحبَطينَ من حولي،
أحلامي مِثلَ المِصباح، لن تَنطفئ عبر السنين.
أُواجه صعوبات الحياة وأصمدُ دايما نحو الأحلام
فالحياة إمتحان، وأنا أسعى للأعلى بِكُلِ أمان
وفي الليلِ عِندما ينامُ الجميع، أستمر بالدراسه بِرُغم مِن أني في قلبي اوهام احاولُ أن اتخطاها وانسا الالام
أرسُمُ مُستقبلي وقلبي المليءٌ بالشغف.
كلُ نُقْطَةِ عرق تتسقطُ مني هي خطوةٌ نحو النجاح،
لن أتراجعُ أبدًا، سأُحَقِقُ ما أُريدُ ولن انام
فلنرفعُ رايةَ الأملِ، نحوَ السماءِ الواسعة،
فلنرفعُ رايةَ الأمل نحوَ السماءِ الواسعة
لنجعل أحلامنا بألوان زاهية ومشرقة.
وسأقفُ أمام الجميع، بجرائه
وأقولُ لهم نحجت رغمَ كل هذا الألمِ
وأقولُ للذين حاولوا إحباطي وهَدمي وكَسري اُنظروا ها انا هُنا وافخر بِنَفسي
لأن الأهم أنني حاولتُ، ولم أخفض الرأسي.
في تلك الأيام، تختلف الأحلام وتتصارع،
بين الواقع والخيال، لا وقت للتراجُعِ والضِعف.
الأصدقاء يحملون همومًا، لكنني أؤمنُ،
أن النجاحَ يستَحِقُ كُل تعبٍ وليس بالأمرِ السهل.
كل ليلةٍ أُذاكِرُ، حتى يشرُقَ الفجر،
فالحياةُ إختبار وها أنا هنا لأُقاتل،
بإرادة وعزيمه قوية، سأصل، ولن أكونَ خائب.
قد يظُنُ البعضُ أَنني ضعيف،
لكنني في كل خطوة، أتعلم أكثر.
أنا لا أرى الفشل خيارًا،
بل اراه دَربًا للوصول لأعلى القِمم.
وفي كلِ لحظةٍ، أقولُ لنفسي:
˝إنها بدايةٌ جديدة، الفُرص أمامك˝.
لن أَسمحُ لليأسِ أن يقتَرِبَ مني،
فالحلم يستحق كل ما في قلبي
سأظل أدْرُسُ، ولن أتراجع،.
حتى إذا قالوا لي : لا أمل في طريقك،
سأكونُ النور، وسأشُقُ طريقي نحوَ المستقبل.
لأن في قلبي إيمان، وفي دمي حُبً للحياة.
لن أترك اليأس يُسيطِرُ على أحلامي الجميلة،
سأعيشُ كلَّ لحظة، وأواجه الصعوبات بقوةٍ وعزيمة .
فالحياة مليئة بالتحديات، وأنا مُستعده،
لأحقق نجاحي، ولأدخل عالم البهجة و انا فخوره بنفسي وبذاتي وسارفعُ رأسي عاليا وانظُرُ نظرةَ التحدي للذين راهنوا علي فشلي
وفي النهاية، سأكون فخورتاً بنفسي،
لأنني عمِلتُ بجد، ولن أستسلم يومًا لليأس
وفي النهاية سأكون فخورتاً بنفسي. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"جريده رفقاء الاقلام \" بشخصيات أبدعت في مجالها واليوم شخصيتنا ارتبط اسمها بالنجاح والإنجازات وسوف نقوم بالتعرف عليها بين هذه السطور...
اسمك/إهداء أحمد.
سنك/١٩
محافظتك/الشرقيه.
موهبتك/الكتابه.
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا.
نتمنى لكم قراءة مثمرة. ♡
س١/كيف كانت بدايتك في هذا المجال؟
ج/في فتره مُعينه حصل شيء أصبحت مُنعزله تمامًا وشخصيتي تغيرت فـَ كُنت دومًا أكتب بعض الخواطر تعبيرًا عما بداخلي من بعدها عرضتها علىٰ صديقتي وأُعجبت بها وشجعتني وبعدها سِرتُ في هذا الطريق.
س2/ هل تقبل الإنتقاد أم لا؟
ج/نعم أقبله فـَ هذا طبيعي لن يجتمع الجميع علىٰ حُبه لـِ وحقيقه لولا النقض لم نخرج ما بداخلنا من قوه.
س3/ ماهي انجازاتك؟
ج/أبدع في مجال الروايه ، أحصل علىٰ مراكز عالميه ، المُشاركه في معارض دوليه.
س4/من أكبر داعم ليكي؟
ج/عائلتي دومًا بجانبي أُمي تقودني دائمًا إلىٰ الأمام ، أبي يثق في بشده عارمه دومًا يُشجعني وينظر لِ نظره فخر.
س5/هل واجهتك صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟
ج/من المؤكد واجهتني أولها رأيهم في الكتابه وأنني من المحال أن أصل ؛ لكنني لم أنظر لكلامهم إطلاقًا ، كُنت دومًا اكتم بداخلي كلامهم ولم يؤثر في مظهري حتىٰ.
س6/ماهي خططك المستقبلة؟
ج/في مجال الكتابه أن أحقق هدفًا بارزًا في مجال الروايه وكذالك أحقق حلمي في مجال دراستي.
س7/ نصيحة تود تقديمها لكل المقدمين على الإتجاه نحو تنمية هذه الموهبة.
ج/إذا كُنت حقًا تود أن تتقدم لتلك الساحه يجب أن تتسلح بكُل عوامل النجاح دومًا المُثابره ، الصبر ، لا تكل أبدًا من المُحاولات ولا تُصغي لكلام من حولك حتمًا سترىٰ طعنات مُتتاليه وتذكر دومًا بأنك مرآه نفسك.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المؤسسة: شهد عامر (ظل القلم ). ❝ ⏤مؤسسة رفقاء الاقلام
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝جريده رفقاء الاقلام ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها واليوم شخصيتنا ارتبط اسمها بالنجاح والإنجازات وسوف نقوم بالتعرف عليها بين هذه السطور..
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا.
نتمنى لكم قراءة مثمرة. ♡
س١/كيف كانت بدايتك في هذا المجال؟
ج/في فتره مُعينه حصل شيء أصبحت مُنعزله تمامًا وشخصيتي تغيرت فـَ كُنت دومًا أكتب بعض الخواطر تعبيرًا عما بداخلي من بعدها عرضتها علىٰ صديقتي وأُعجبت بها وشجعتني وبعدها سِرتُ في هذا الطريق.
س2/ هل تقبل الإنتقاد أم لا؟
ج/نعم أقبله فـَ هذا طبيعي لن يجتمع الجميع علىٰ حُبه لـِ وحقيقه لولا النقض لم نخرج ما بداخلنا من قوه.
س3/ ماهي انجازاتك؟
ج/أبدع في مجال الروايه ، أحصل علىٰ مراكز عالميه ، المُشاركه في معارض دوليه.
س4/من أكبر داعم ليكي؟
ج/عائلتي دومًا بجانبي أُمي تقودني دائمًا إلىٰ الأمام ، أبي يثق في بشده عارمه دومًا يُشجعني وينظر لِ نظره فخر.
س5/هل واجهتك صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟
ج/من المؤكد واجهتني أولها رأيهم في الكتابه وأنني من المحال أن أصل ؛ لكنني لم أنظر لكلامهم إطلاقًا ، كُنت دومًا اكتم بداخلي كلامهم ولم يؤثر في مظهري حتىٰ.
س6/ماهي خططك المستقبلة؟
ج/في مجال الكتابه أن أحقق هدفًا بارزًا في مجال الروايه وكذالك أحقق حلمي في مجال دراستي.
س7/ نصيحة تود تقديمها لكل المقدمين على الإتجاه نحو تنمية هذه الموهبة.
ج/إذا كُنت حقًا تود أن تتقدم لتلك الساحه يجب أن تتسلح بكُل عوامل النجاح دومًا المُثابره ، الصبر ، لا تكل أبدًا من المُحاولات ولا تُصغي لكلام من حولك حتمًا سترىٰ طعنات مُتتاليه وتذكر دومًا بأنك مرآه نفسك.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ أدون هزائمي
في الأوراق المتناثرة، فلا أحد يستطيع تحمل تلك الجروح التي لا تدونها سوى الاقلام، فنحن لم نستطع البوح بما يحتوينا، فقد اصبح الكلام متعباً للغاية فلم يكن لنا القدرة عن الكتمان فجعلنا الحروف هي من تحتوي جروحنا العميقة في تلك الروح ، لم نعد لدينا القدرة على تحمل ذلك فقد أخذتنا الحياة ونحن ندون أحزاننا.
الكاتبة / زينب اليوسفي.. ❝ ⏤زينب رشاد اليوسفي
❞ أدون هزائمي
في الأوراق المتناثرة، فلا أحد يستطيع تحمل تلك الجروح التي لا تدونها سوى الاقلام، فنحن لم نستطع البوح بما يحتوينا، فقد اصبح الكلام متعباً للغاية فلم يكن لنا القدرة عن الكتمان فجعلنا الحروف هي من تحتوي جروحنا العميقة في تلك الروح ، لم نعد لدينا القدرة على تحمل ذلك فقد أخذتنا الحياة ونحن ندون أحزاننا.