❞ ترقبوا الفزاعة الجديدة لهذه المنظمة الشيطانية
أيها الإخوة الأحباب ها هي خيوط المؤامرة الشيطانية التي يقودها إبليس بنفسه من مقره القابع في نيويورك قد تكشفت لكل ذي عقل رشيد بعد أن ظهرت حقيقة الفزاعة الأولي التي دمروا بها خريطة العالم الاقتصادية وغيروا بها ميزان القوي علي سطح الأرض.
هذه الفزاعة التي أطلقوا عليها فيروس كورونا المستجد الذي صوروه للعالم أنه سوف يقضي علي نصف سكان الأرض إن لم يكن أكثر من هذا وكان هذا الفيروس خرج عن الناموس الكوني ولا يخضع لارادة الله فما الفارق بينه وبين جميع سلالات الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي ؟ بل وصوروا للناس أنهم حماة البشر من الموت المحقق بسبب فيروس الموت المزعوم وهم شياطين فكم باعو من أدوية ومن كواشف معملية وكم صوروا للناس أهمية هذه الصدادة التي غطوا بها الأنوف والأفواه زاعمين كذبا أنها الحماية من الموت المحقق فمن نزعها فلينتظر مجئ ملك الموت رغم أنها تعارض كل الأصول العلمية عند المتخصصين فياله من مكر تزول منه الجبال.
ولا يخفي علي كل ذي عقل رشيد الصفقة العالمية الكبري من الأمصال واللقاحات التي تنافسوا في صناعتها وتقاسموها فيما بينهم وباعوها للناس عنوة رغم أنهم لم يستطيعوا فرضها في بلادهم لكنه الوهن والاستضعاف الذي لا ينبغي أن يخفي علينا فإلي الله المشتكي وعليه التكلان.
فكم روعونا بفزاعة الكورونا وكم ضخموا فيها بإعلامهم الذي خدع الأرض كلها حتي صوروا للناس ان الموت يحيط بهم في كل مكان فصوروا لنا أفلام كاذبة لكثرة الجثث التي ملئت الارض ولا أظنها إلا أفلام صنعت بهوليود علي يد الملاحدة الأمريكان.
وكم روعوا بها الناس في كل بقعة وكم عطلوا الصلاة ودروس العلم في كل مكان وكم حرمو الناس من الوصول إلي كعبة ربهم وكم هدموا سياسات التعليم في كل مكان وكم هدموا اقتصاد الدول الفقيرة وكم ضخموا من ثرواتهم التي جمعوها علي أثر هذه الفزاعة ألا فلعنة الله عليهم وعلي أشياعهم في كل مكان.
فيا ايهاالكذبة تخوفونا من مرض نسبة وفياته اقل من حوادث الطرق بل اقل من وفيات السرطانات والقلب والكلي وتوهمونا انه الموت المحتمل فلا فرار منه فيالكم من اوغاد.
فكم راينا بام أعيننا مرض الفشل الكلوي والسرطان وقد اصيبوا بعدوي الكورونا فلم يموتو بسببها بل رأينا الاصحاء وقد ماتوا بلا اسباب وكم راينا من أبناءنا وبناتنا طلاب الجامعة وهم في ريعان شبابهم وقد جاءهم الموت بلا اسباب.
وكم رأينا بأم أعيننا مدرجات الكرة ممتلئة إلي آخرها وكم شاهدنا حفلات الرقص والغناء في كل مكان وكم رأينا من ازدحام في محطات المترو وفي الأسواق وفي أماكن اللهو والمصايف والبلاجات لكن حذاري من الازدحام فى الصلاة والطواف وقراءة القرآن.
وكم عدد الذين ماتوا في بلادنا وفي بلاد الحرمين إلا الآلاف المعدودة وكم عدد الذين صدرهم لنا إعلامكم الكاذب فخرج علينا بملايين من أوروبا وأمريكا ومن حلفائهم الملاعين في كل مكان
فهل تصدقون أعداد موتاهم المزعومة أم تقرون أنهم مخادعون كذبة يحتالون علينا قاتلهم الرحمن.وها هم الروس قد كشفوا لنا خداعهم بعد مهاجمة أوكرانيا واحتلالها فكشفوا لنا الخديعة وقضوا علي أكذوبة الكورونا التي روجوها لنا ولكن هل انتبهنا إلي الدرس وتعلمنا منه أم أننا لازلنا أغبياء يتلاعب بنا الشيطان.
لكنهم سرعان ما استبدلوها بفزاعة ثانية وهي فزاعة الفقر وقلة الطعام والهلاك من أثر الجوع فتبا لهؤلاء الشياطين قاتلهم الرحمن فلسنا نخاف من الموت المقدر علينا فنحن نؤمن أن الموت بيد الله وليس بيد البشر ولسنا نخاف من الجوع وقد أدركنا أن الرزق في السماء بيد ربنا الرحمن ولدينا صلاة مخصصة للاستسقاء نطلب بها رزق ربنا فلن يروعنا إعلامكم الكاذب ولن نخاف منكم أيها الاوغاد
فقد جمعهم إماما خليل الرحمن إبراهيم وهو يناظر قومه في شأن ربه المعبود سبحانه وتعالي فيقول عنه ( الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (83)
أيها الجبناء الأوغاد اعلموا أننا لنا ربا هو خالقنا وهادينا وهو مطعمنا وساقينا والذي يمرضنا ويشفينا والذي كتب علينا الموت المقدر مسبقا ثم يبعثنا عنده في الآخرة فيغفر لنا خطايانا ويزج بكم في جحيم النيران.فإلي كل مؤمن علي سطح البسيطة إياك أن تروعك فزاعاتهم فهم يكيدون كيدا والله يكيد لهم ويمهلهم حتي إذا أخذهم كان أخذه أليم شديد ألا فانتبهوا فالفزاغة القادمة هي الجوع وقلة الطعام فلا تخشوهم وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
انتهي....... ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ ترقبوا الفزاعة الجديدة لهذه المنظمة الشيطانية
أيها الإخوة الأحباب ها هي خيوط المؤامرة الشيطانية التي يقودها إبليس بنفسه من مقره القابع في نيويورك قد تكشفت لكل ذي عقل رشيد بعد أن ظهرت حقيقة الفزاعة الأولي التي دمروا بها خريطة العالم الاقتصادية وغيروا بها ميزان القوي علي سطح الأرض.
هذه الفزاعة التي أطلقوا عليها فيروس كورونا المستجد الذي صوروه للعالم أنه سوف يقضي علي نصف سكان الأرض إن لم يكن أكثر من هذا وكان هذا الفيروس خرج عن الناموس الكوني ولا يخضع لارادة الله فما الفارق بينه وبين جميع سلالات الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي ؟ بل وصوروا للناس أنهم حماة البشر من الموت المحقق بسبب فيروس الموت المزعوم وهم شياطين فكم باعو من أدوية ومن كواشف معملية وكم صوروا للناس أهمية هذه الصدادة التي غطوا بها الأنوف والأفواه زاعمين كذبا أنها الحماية من الموت المحقق فمن نزعها فلينتظر مجئ ملك الموت رغم أنها تعارض كل الأصول العلمية عند المتخصصين فياله من مكر تزول منه الجبال.
ولا يخفي علي كل ذي عقل رشيد الصفقة العالمية الكبري من الأمصال واللقاحات التي تنافسوا في صناعتها وتقاسموها فيما بينهم وباعوها للناس عنوة رغم أنهم لم يستطيعوا فرضها في بلادهم لكنه الوهن والاستضعاف الذي لا ينبغي أن يخفي علينا فإلي الله المشتكي وعليه التكلان.
فكم روعونا بفزاعة الكورونا وكم ضخموا فيها بإعلامهم الذي خدع الأرض كلها حتي صوروا للناس ان الموت يحيط بهم في كل مكان فصوروا لنا أفلام كاذبة لكثرة الجثث التي ملئت الارض ولا أظنها إلا أفلام صنعت بهوليود علي يد الملاحدة الأمريكان.
وكم روعوا بها الناس في كل بقعة وكم عطلوا الصلاة ودروس العلم في كل مكان وكم حرمو الناس من الوصول إلي كعبة ربهم وكم هدموا سياسات التعليم في كل مكان وكم هدموا اقتصاد الدول الفقيرة وكم ضخموا من ثرواتهم التي جمعوها علي أثر هذه الفزاعة ألا فلعنة الله عليهم وعلي أشياعهم في كل مكان.
فيا ايهاالكذبة تخوفونا من مرض نسبة وفياته اقل من حوادث الطرق بل اقل من وفيات السرطانات والقلب والكلي وتوهمونا انه الموت المحتمل فلا فرار منه فيالكم من اوغاد.
فكم راينا بام أعيننا مرض الفشل الكلوي والسرطان وقد اصيبوا بعدوي الكورونا فلم يموتو بسببها بل رأينا الاصحاء وقد ماتوا بلا اسباب وكم راينا من أبناءنا وبناتنا طلاب الجامعة وهم في ريعان شبابهم وقد جاءهم الموت بلا اسباب.
وكم رأينا بأم أعيننا مدرجات الكرة ممتلئة إلي آخرها وكم شاهدنا حفلات الرقص والغناء في كل مكان وكم رأينا من ازدحام في محطات المترو وفي الأسواق وفي أماكن اللهو والمصايف والبلاجات لكن حذاري من الازدحام فى الصلاة والطواف وقراءة القرآن.
وكم عدد الذين ماتوا في بلادنا وفي بلاد الحرمين إلا الآلاف المعدودة وكم عدد الذين صدرهم لنا إعلامكم الكاذب فخرج علينا بملايين من أوروبا وأمريكا ومن حلفائهم الملاعين في كل مكان
فهل تصدقون أعداد موتاهم المزعومة أم تقرون أنهم مخادعون كذبة يحتالون علينا قاتلهم الرحمن.وها هم الروس قد كشفوا لنا خداعهم بعد مهاجمة أوكرانيا واحتلالها فكشفوا لنا الخديعة وقضوا علي أكذوبة الكورونا التي روجوها لنا ولكن هل انتبهنا إلي الدرس وتعلمنا منه أم أننا لازلنا أغبياء يتلاعب بنا الشيطان.
لكنهم سرعان ما استبدلوها بفزاعة ثانية وهي فزاعة الفقر وقلة الطعام والهلاك من أثر الجوع فتبا لهؤلاء الشياطين قاتلهم الرحمن فلسنا نخاف من الموت المقدر علينا فنحن نؤمن أن الموت بيد الله وليس بيد البشر ولسنا نخاف من الجوع وقد أدركنا أن الرزق في السماء بيد ربنا الرحمن ولدينا صلاة مخصصة للاستسقاء نطلب بها رزق ربنا فلن يروعنا إعلامكم الكاذب ولن نخاف منكم أيها الاوغاد
فقد جمعهم إماما خليل الرحمن إبراهيم وهو يناظر قومه في شأن ربه المعبود سبحانه وتعالي فيقول عنه ( الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (83)
أيها الجبناء الأوغاد اعلموا أننا لنا ربا هو خالقنا وهادينا وهو مطعمنا وساقينا والذي يمرضنا ويشفينا والذي كتب علينا الموت المقدر مسبقا ثم يبعثنا عنده في الآخرة فيغفر لنا خطايانا ويزج بكم في جحيم النيران.فإلي كل مؤمن علي سطح البسيطة إياك أن تروعك فزاعاتهم فهم يكيدون كيدا والله يكيد لهم ويمهلهم حتي إذا أخذهم كان أخذه أليم شديد ألا فانتبهوا فالفزاغة القادمة هي الجوع وقلة الطعام فلا تخشوهم وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
انتهي. ❝
❞ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية
والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون
بقلم د محمد عمر
هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن الكورونا المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت له الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث
بل واستعانت بمهارات هوليود في الخديعة في أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة
فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون علي حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل البعد عن تحذير ربنا الذي قال فيهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل )
وهم يعنون أن هؤلاء العرب مجرد حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع من استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم مجرد جراثيم
ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة من انهيار اقتصاد الدول وتراكم الديون وحصار الدول والمؤسسات
ولأول مرة في تاريخ البشرية نجد الديون تفرض علي البلاد من غير حول لها ولا قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
مرض يخططون له في معاملهم فيصنعون له الكواشف المعملية في مصانعهم ويضعون له الخطط العلاجية لسلب أموال العالم حتي يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات التي فرضوها علي العالم قهرا ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
يخلقون المرض ويضعون خطط التشخيص والكواشف المعملية والعلاج ثم يتنافسون في صنع التطعيمات وينتظرون من الشعوب والدول أن يدينوا لهم بالفضل بعد أن أثقلوهم بالديون المتراكمة وبالأموال الربوية فياله من مكر تزول منه الجبال
فلما انتهت المؤامرة وأرادوا أن يخفوه اختفي فجاة كأنه عفريت وانصرف وكأن كل الخطط العلاجية والبروتوكولات كأن لم تكن فعجبا من مكر هؤلاء.
وتعالوا بنا نجري عدد من المعادلات الحسابية لحصر نسب الخسائر المصطنعة بسبب هذا الوباء
-:أولا
حساب تكلفة التطعيمات التي أسندوها إلي شركاتهم العالمية في أمريكا وانجلترا وألمانيا وغيرها والتي فرضت علي الدول المستضعفة فقط ولم يستطيعوا فرضها علي قراصنة العالم في الكوريتين
فمتوسط سعر الجرعة الواحدة من هذه التطعيمات بلغ قيمة 20 دولار حددوا ثلاث جرعات لكل فرد فتكون تكلفة تطعيم الفرد الواحد 60 دولار فلو فرضنا بلد مثل بلدنا فيها متوسط 100 مليون مواطن فتكون تكلفة التطعيمات لبلدنا 60 × 100 مليون دولار بإجمالي 6 مليار دولار قيمة صفقة شركات الأدوية التي باعت التطعيمات
تري هل هذه الشركات كانت تعمل لوجه الله أم لوجه من صنعوا الوباء ولو حولناها للجنيه المصري فتكون إجمالى تكلفة التطعيمات 180 مليار جنيه ديون هذا باعتبار سعر الدولار يعادل 30 جنيه فقط فما بالكم بسعر الدولار الذي تجاوز 70 جنيه الان؟
من الذي تحمل هذه التكلفة ؟
وهذه مديونية بلد واحد فما بالكم بكل بلدان العالم المستضعفة
-:ثانيا
تكلفة تحليل المسحات الفروسية (PCR) التي كانوا يجرونها للناس طوعا أو كرها وكانت تكلفة المسحة الواحدة ألف وستمائة جنيه مصري بالمعامل المعتمدة ورغم أن نتائج المسحة لم تكن فاصلة فكثيرا ما كانت النتيجة سلبية ويطلب إعادتها مرة أخري
ولو حسبنا متوسط مسحة واحدة إن لم يكن اثنين أو ثلاثة لكل مواطن فيكون الإجمالى 1600 مضروبا في 100 مليون مواطن فيكون الإجمالى 160 مليار جنيه قيمة المسحات
من الذي كان يسدد تكلفة هذه المسحات ؟إلا أنها كانت توضع كمديونية علي الحكومات ؟
وعلينا أن نركع ونسجد شكرا لهم علي أن منحونا هذه المسحات يصنعونها في مصانعهم وفق ما أنتجوه من فيروسات
وينتظرون منا أن نشكرهم علي ما بذلوه من أجلنا من تضحيات فيا للعجب
ثالثا :-
التحاليل اللازمة للتشخيص ما بين صورة الدم والدي ديمر واللاكتك ديهيدوجيناز والسي آر بي والفيريتين
وكانت تكلفة هذه الباقة 2400 جنيه بالمعامل الموثوقة وكانت تطلب ضمن البروتوكول التشخيصي للمرض
الذي اختلقوه فإذا ضربنا تكلفة الباقة في عدد المواطنين 100 مليون
(CBC,CRP,DDimer, Ferritin, LDH )
فيكون إجمالي تكلفة التحاليل 240 مليار جنيه مصري مع رفع القبعة شكرا لهم أن منحونا هذه الكواشف بالمجان
أضف إلي ذلك التكلفة الباهظة للأدوية التي وضعوها في البروتوكولات العلاجية والتي لا تصنع إلا في مصانعهم والتي وصلت قيمتها إلي ترليونات الجنيهات
فعلي سبيل المثال أدوية مضادات التجلط الحديثة مثل الريفاروكسيبان والأبيكسيبان والتي تصل التكلفة الشهرية لها فوق ٦٠٠ جنيه للفرد وقد وضعوها ضمن البروتوكول العلاجي فمن يستطيع تحمل تكلفة هذه العلاجات وخصوصا أنهم كانوا يريدون إعطائها للناس من باب الوقاية وليس من باب العلاج
أضف إلي ذلك عقار الزثروماكس الذي تنتجه الشركات الأمريكية والذي أقنعوا الناس أنه علاج مضاد للفيروس وخالفوا فيه كل الأصول العلمية
أضف إلي ذلك مصانع الكمامات والمطهرات العالمية التي ضاعفت من إنتاجها وكذلك المضادات الحيوية التي وضعوها في بروتوكولاتهم بلا دليل علمي إلا لتسويقها قهرا
فيا أيها العقلاء أما آن الأوان أن نفيق من غفلتنا وندرك حجم المؤامرة التي تحاك بنا وكفا بنا ما كان من
أزمات وأزمات نمر بها ولا خلاص منها الا بالاستعانة بربنا الرحمن
أزمة الخراب العربي بعدها حرب العصابات الضروس في سيناء مصرنا بعدها حرب الكورونا المفتعلة التي أوصلتنا إلي
حرب اقتصادية عالمية والله أعلم بما يدبر لنا في الكواليس
فبعد أن خمدت نزاعات الحرب في ليبيا ها هم يحاولون إشعال الحروب في السودان بعد أن فشل مشروعهم في سد النهضة الذي كانوا يريدون به حصار مصرنا والله أعلم بما تخفيه لنا الحكومة الخفية انتهي....... ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية
والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون
بقلم د محمد عمر
هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن الكورونا المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت له الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث
بل واستعانت بمهارات هوليود في الخديعة في أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة
فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون علي حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل البعد عن تحذير ربنا الذي قال فيهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل )
وهم يعنون أن هؤلاء العرب مجرد حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع من استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم مجرد جراثيم
ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة من انهيار اقتصاد الدول وتراكم الديون وحصار الدول والمؤسسات
ولأول مرة في تاريخ البشرية نجد الديون تفرض علي البلاد من غير حول لها ولا قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
مرض يخططون له في معاملهم فيصنعون له الكواشف المعملية في مصانعهم ويضعون له الخطط العلاجية لسلب أموال العالم حتي يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات التي فرضوها علي العالم قهرا ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
يخلقون المرض ويضعون خطط التشخيص والكواشف المعملية والعلاج ثم يتنافسون في صنع التطعيمات وينتظرون من الشعوب والدول أن يدينوا لهم بالفضل بعد أن أثقلوهم بالديون المتراكمة وبالأموال الربوية فياله من مكر تزول منه الجبال
فلما انتهت المؤامرة وأرادوا أن يخفوه اختفي فجاة كأنه عفريت وانصرف وكأن كل الخطط العلاجية والبروتوكولات كأن لم تكن فعجبا من مكر هؤلاء.
وتعالوا بنا نجري عدد من المعادلات الحسابية لحصر نسب الخسائر المصطنعة بسبب هذا الوباء
- :أولا
حساب تكلفة التطعيمات التي أسندوها إلي شركاتهم العالمية في أمريكا وانجلترا وألمانيا وغيرها والتي فرضت علي الدول المستضعفة فقط ولم يستطيعوا فرضها علي قراصنة العالم في الكوريتين
فمتوسط سعر الجرعة الواحدة من هذه التطعيمات بلغ قيمة 20 دولار حددوا ثلاث جرعات لكل فرد فتكون تكلفة تطعيم الفرد الواحد 60 دولار فلو فرضنا بلد مثل بلدنا فيها متوسط 100 مليون مواطن فتكون تكلفة التطعيمات لبلدنا 60 × 100 مليون دولار بإجمالي 6 مليار دولار قيمة صفقة شركات الأدوية التي باعت التطعيمات
تري هل هذه الشركات كانت تعمل لوجه الله أم لوجه من صنعوا الوباء ولو حولناها للجنيه المصري فتكون إجمالى تكلفة التطعيمات 180 مليار جنيه ديون هذا باعتبار سعر الدولار يعادل 30 جنيه فقط فما بالكم بسعر الدولار الذي تجاوز 70 جنيه الان؟
من الذي تحمل هذه التكلفة ؟
وهذه مديونية بلد واحد فما بالكم بكل بلدان العالم المستضعفة
- :ثانيا
تكلفة تحليل المسحات الفروسية (PCR) التي كانوا يجرونها للناس طوعا أو كرها وكانت تكلفة المسحة الواحدة ألف وستمائة جنيه مصري بالمعامل المعتمدة ورغم أن نتائج المسحة لم تكن فاصلة فكثيرا ما كانت النتيجة سلبية ويطلب إعادتها مرة أخري
ولو حسبنا متوسط مسحة واحدة إن لم يكن اثنين أو ثلاثة لكل مواطن فيكون الإجمالى 1600 مضروبا في 100 مليون مواطن فيكون الإجمالى 160 مليار جنيه قيمة المسحات
من الذي كان يسدد تكلفة هذه المسحات ؟إلا أنها كانت توضع كمديونية علي الحكومات ؟
وعلينا أن نركع ونسجد شكرا لهم علي أن منحونا هذه المسحات يصنعونها في مصانعهم وفق ما أنتجوه من فيروسات
وينتظرون منا أن نشكرهم علي ما بذلوه من أجلنا من تضحيات فيا للعجب
ثالثا :-
التحاليل اللازمة للتشخيص ما بين صورة الدم والدي ديمر واللاكتك ديهيدوجيناز والسي آر بي والفيريتين
وكانت تكلفة هذه الباقة 2400 جنيه بالمعامل الموثوقة وكانت تطلب ضمن البروتوكول التشخيصي للمرض
الذي اختلقوه فإذا ضربنا تكلفة الباقة في عدد المواطنين 100 مليون
(CBC,CRP,DDimer, Ferritin, LDH )
فيكون إجمالي تكلفة التحاليل 240 مليار جنيه مصري مع رفع القبعة شكرا لهم أن منحونا هذه الكواشف بالمجان
أضف إلي ذلك التكلفة الباهظة للأدوية التي وضعوها في البروتوكولات العلاجية والتي لا تصنع إلا في مصانعهم والتي وصلت قيمتها إلي ترليونات الجنيهات
فعلي سبيل المثال أدوية مضادات التجلط الحديثة مثل الريفاروكسيبان والأبيكسيبان والتي تصل التكلفة الشهرية لها فوق ٦٠٠ جنيه للفرد وقد وضعوها ضمن البروتوكول العلاجي فمن يستطيع تحمل تكلفة هذه العلاجات وخصوصا أنهم كانوا يريدون إعطائها للناس من باب الوقاية وليس من باب العلاج
أضف إلي ذلك عقار الزثروماكس الذي تنتجه الشركات الأمريكية والذي أقنعوا الناس أنه علاج مضاد للفيروس وخالفوا فيه كل الأصول العلمية
أضف إلي ذلك مصانع الكمامات والمطهرات العالمية التي ضاعفت من إنتاجها وكذلك المضادات الحيوية التي وضعوها في بروتوكولاتهم بلا دليل علمي إلا لتسويقها قهرا
فيا أيها العقلاء أما آن الأوان أن نفيق من غفلتنا وندرك حجم المؤامرة التي تحاك بنا وكفا بنا ما كان من
أزمات وأزمات نمر بها ولا خلاص منها الا بالاستعانة بربنا الرحمن
أزمة الخراب العربي بعدها حرب العصابات الضروس في سيناء مصرنا بعدها حرب الكورونا المفتعلة التي أوصلتنا إلي
حرب اقتصادية عالمية والله أعلم بما يدبر لنا في الكواليس
فبعد أن خمدت نزاعات الحرب في ليبيا ها هم يحاولون إشعال الحروب في السودان بعد أن فشل مشروعهم في سد النهضة الذي كانوا يريدون به حصار مصرنا والله أعلم بما تخفيه لنا الحكومة الخفية انتهي. ❝