❞ لا يُمكنني الصمت هذه المرةفهذا حلمي من اختياري؛ليس صديق لدي لم يعجبكم لأتتركه، لا يمكنني تركه لدي هدف وسأصل إليه مهما كلف الأمر،
فعليكم أن تكونو الداعم الأول لي وليس اول المنتقدين؟!
لم انتظر الدعم من أحد سواكم؛فدعمني الكل الا انتم،كنت انتظر رؤية الانبهار في أعينكم اني بدأت في تحقيق حلم من احلامي؛لكنّي لم ارى سوى الامبالاه في أعينكم،لم اطلب الكثير فقط اريد رؤية بعض الفخر في أعينكم تجاهي؛ وليس الاستهزاء واللامبالاة بأحلامي.
#اردت _الدعم
الكاتبة| ملگ محمود. ❝ ⏤الكاتبة:ملك محمود
❞ لا يُمكنني الصمت هذه المرةفهذا حلمي من اختياري؛ليس صديق لدي لم يعجبكم لأتتركه، لا يمكنني تركه لدي هدف وسأصل إليه مهما كلف الأمر،
فعليكم أن تكونو الداعم الأول لي وليس اول المنتقدين؟!
لم انتظر الدعم من أحد سواكم؛فدعمني الكل الا انتم،كنت انتظر رؤية الانبهار في أعينكم اني بدأت في تحقيق حلم من احلامي؛لكنّي لم ارى سوى الامبالاه في أعينكم،لم اطلب الكثير فقط اريد رؤية بعض الفخر في أعينكم تجاهي؛ وليس الاستهزاء واللامبالاة بأحلامي.
#اردت _الدعم
❞ شتاء الحب عاصف، يوقظ الجنون بهزيم رعده، و يخدر العقل بصقيعه..الشتاء في الحب حاسم، طريق شاق، في نهايته إما الحياة أو الموت.. الشتاء في الحب صادم، تتخبط فيه السحب بعضها ببعض ؛ فتهتز السماء.. لكن هكذا يُخلق المطر.
الحب يبدأُ عادةً بالربيع، فصل الانبهار، كل شيء فيه جميل، كل شيء فيه مبهج تكسوه الألوان، يعزف لحن الانسجام، و يطرح خلفه كل نغمة شاذة منفرة، لكنه مهما طال فإنه لا يدوم، لابد أن يأتي الشتاء، و يصطدم طرفا الحب بما غفل عن أعينهما من تناقض و اختلافات، فصل شاق طويل، إذا نجح الطرفان في تجاوزه، فعندئذ سيجدان الخريف في انتظارهما.. و في الخريف تُفلِتُ أشجار العلاقات الأوراق اليابسة الجافة، و تستعد لاستقبال الطرح الجديد.
أنا أحب الخريف (..) لأنه فصل التكيف الذي يهيئ الدرب لمجيء الصيف، آخر فصول الحب.
- لكن الصيف بعده خريف ثم شتاء فربيع .. لا العكس!
- الحب يا ابنتي طفل مشاغب، احتال على الفصول الأربعة و قلبها رأسًا على عقب، يبدأ بالربيع و ينتهي بالصيف. ❝ ⏤منى سلامة
❞ شتاء الحب عاصف، يوقظ الجنون بهزيم رعده، و يخدر العقل بصقيعه.الشتاء في الحب حاسم، طريق شاق، في نهايته إما الحياة أو الموت. الشتاء في الحب صادم، تتخبط فيه السحب بعضها ببعض ؛ فتهتز السماء. لكن هكذا يُخلق المطر.
الحب يبدأُ عادةً بالربيع، فصل الانبهار، كل شيء فيه جميل، كل شيء فيه مبهج تكسوه الألوان، يعزف لحن الانسجام، و يطرح خلفه كل نغمة شاذة منفرة، لكنه مهما طال فإنه لا يدوم، لابد أن يأتي الشتاء، و يصطدم طرفا الحب بما غفل عن أعينهما من تناقض و اختلافات، فصل شاق طويل، إذا نجح الطرفان في تجاوزه، فعندئذ سيجدان الخريف في انتظارهما. و في الخريف تُفلِتُ أشجار العلاقات الأوراق اليابسة الجافة، و تستعد لاستقبال الطرح الجديد.
أنا أحب الخريف (.) لأنه فصل التكيف الذي يهيئ الدرب لمجيء الصيف، آخر فصول الحب.
- لكن الصيف بعده خريف ثم شتاء فربيع . لا العكس!
- الحب يا ابنتي طفل مشاغب، احتال على الفصول الأربعة و قلبها رأسًا على عقب، يبدأ بالربيع و ينتهي بالصيف
❞ \"مقام سيدنا الولي\"
في البهو الفاصل بين الرغبة والرهبة يقف العقل مخمورا , مبهورا.. والروح تأن من شدة الجوع والعطش , موسيقي وغناء , رقص , ومجون , ووجع لا متناهي
في تلك الليلة لم توصد النافذة كعادتها , الغرفة شبه مضاءة.. تظهر واضحة المعالم أمامه تضغط مكبس النور .. غادة حسناء متجردة من زينتها , اللهم إلا غلة صغيرة تبرز تفاصيل كل شيء والجسد الجائع للنشوة يصرخ ويئن أنينَ .. ورقعة الضوء المتسعة تحتوي جسداً متوهجاً بالرغبة تجعل العقل يغرق في بحور من الإبهار والانبهار, ويتوه في أودية من خيال الدهشة والذهول .. وفيضان العرق يلجمه إلجاما .. وكأن كل جليد الأرض قد ذاب علي وجهه .......
كبس يداه أكثر من مرة في جفنيه ليتأكد أنه يقظ , وأن ما يراه ليس حلماً في منام , أو خيال ..والشتاء الذي يقف يدق على الأبواب تحول إلي صيف حار, جعله يتصبب عرقاً ..وصارت أفكاره المتزنة الرزينة قنابل محظورة , تتطاير في الهواء تنشطر عناقيدها تصل إلى ذرات العقل المَخْبون فتدمر كل شيء فيه \" يا الهي ما هذا الذي أراه .\". ❝ ⏤علي السيد محمد حزين
❞ ˝مقام سيدنا الولي˝
في البهو الفاصل بين الرغبة والرهبة يقف العقل مخمورا , مبهورا. والروح تأن من شدة الجوع والعطش , موسيقي وغناء , رقص , ومجون , ووجع لا متناهي
في تلك الليلة لم توصد النافذة كعادتها , الغرفة شبه مضاءة. تظهر واضحة المعالم أمامه تضغط مكبس النور . غادة حسناء متجردة من زينتها , اللهم إلا غلة صغيرة تبرز تفاصيل كل شيء والجسد الجائع للنشوة يصرخ ويئن أنينَ . ورقعة الضوء المتسعة تحتوي جسداً متوهجاً بالرغبة تجعل العقل يغرق في بحور من الإبهار والانبهار, ويتوه في أودية من خيال الدهشة والذهول . وفيضان العرق يلجمه إلجاما . وكأن كل جليد الأرض قد ذاب علي وجهه ....
كبس يداه أكثر من مرة في جفنيه ليتأكد أنه يقظ , وأن ما يراه ليس حلماً في منام , أو خيال .والشتاء الذي يقف يدق على الأبواب تحول إلي صيف حار, جعله يتصبب عرقاً .وصارت أفكاره المتزنة الرزينة قنابل محظورة , تتطاير في الهواء تنشطر عناقيدها تصل إلى ذرات العقل المَخْبون فتدمر كل شيء فيه ˝ يا الهي ما هذا الذي أراه .˝. ❝