❞ يارب كتر اعيادنا
ييجى عيد الام فتلاقى السوشيال ميديا عليها دعوات
ماتحتفلوش بعيد الام
ليه يا جماعة كفى الله الشر
يقول لك مراعاة للناس اللى فقدت الام
ييجى يوم اليتيم
تلاقى دعوات ماتحتفلوش بيوم اليتيم ليه يابشر
اصل انت بتفكره كده انه يتيم على أساس يعنى هو ناسى"
عيد المراة العالمى
وليه مفيش يوم الرجل العالمى
اهو زى مابقولك كده
كل عيد احتفال لازم نطلع فيه القطط الفاطسة مع ان الحكاية أبسط من البساطة
اللى مش بيحتفل بيوم معين
الى مش مهتم ميحتفلش
اكيد لا انا ولا حضرتك بنصحى كل يوم الصبح نفتح الكاليندر ونقول النهارده اليوم العالمى لايه
والعالم لما فكر فى كده لاننا بنعيش فى عصر الانشغال الدنيا من حولنا كل حاجة فيها بتلهى مش بس الشغل فكر كده فى يومك تلاقيه مابيلحقش يبدا فينتهى وتلاقى نفسك كل يوم ماجل حاجتين تلاتة لبكرة. ❝ ⏤اسعاد يونس
❞ يارب كتر اعيادنا
ييجى عيد الام فتلاقى السوشيال ميديا عليها دعوات
ماتحتفلوش بعيد الام
ليه يا جماعة كفى الله الشر
يقول لك مراعاة للناس اللى فقدت الام
ييجى يوم اليتيم
تلاقى دعوات ماتحتفلوش بيوم اليتيم ليه يابشر
اصل انت بتفكره كده انه يتيم على أساس يعنى هو ناسى˝
عيد المراة العالمى
وليه مفيش يوم الرجل العالمى
اهو زى مابقولك كده
كل عيد احتفال لازم نطلع فيه القطط الفاطسة مع ان الحكاية أبسط من البساطة
اللى مش بيحتفل بيوم معين
الى مش مهتم ميحتفلش
اكيد لا انا ولا حضرتك بنصحى كل يوم الصبح نفتح الكاليندر ونقول النهارده اليوم العالمى لايه
والعالم لما فكر فى كده لاننا بنعيش فى عصر الانشغال الدنيا من حولنا كل حاجة فيها بتلهى مش بس الشغل فكر كده فى يومك تلاقيه مابيلحقش يبدا فينتهى وتلاقى نفسك كل يوم ماجل حاجتين تلاتة لبكرة. ❝
❞ كنت كعادتك...قوياً...مغريا...فاتنا...مدمِّرا...آسرا... وكنتُ كعادتي ايضا لا أقدر على اخفاء قدرتي على قراءتك وفهمك ...كطفلةٍ سعيدةٍ بلعبتها ...لا يمكن ان اخفي سعادتي بلقائك ولقياك والنظر اليك والنظر في وجهك... وتأمل ملامحك الاخاذة...شيء ما فيك يجعل جاذبيتكَ غير قابلة للمقاومة...أو ربما كنت أنثى دون مناعة ...ضعيفة امام رجولة كهذه!
كنت كعادتك...قوياً...مغريا...ولكنك كنت متغيرا كثيراً....شيء ما فيك جعل منك رجلا آخر لم أتعرف إليه... رجلا بدا لي مبهما لست قادرة على فكّ شيفرته بهذه السهولة...وبهذه البساطة... لم تعد الأمور بديهيةً كما كانت....لم تعد واضحًا كما كنت...زاد غموضك وازدادت نقاط إستفهامي من حولك..شيء ما حصل بداخلك...جعلك رجلا آخر لست نفسه الذي كنتُ أعرفه وأرافقه منذ سنوات...ولست نفس ذلك البطل الذي كتبت عنه تلك الرواية...
كنت قوياً أو ربما تتصنع القوة ولكن كم كنت متغيرا ولا يمكنك اخفاء ذلك عني...
كان الامر واضحا جدا!
لم تعد كما كنت مطلقاً!
لم افهم جيدا سبب انطفاء صوتك...
ربما الخيبة! خيبتك التي تعرضت إليها جعلت منك مكسوراً يحاول ترميم بقاياه ويسعى الى اخفاء كسوره وإبراز صلابته... ولكنك كنت طفلي ولا يمكن لطفلٍ ان يخفي مشاعره عن والدته مهما حاول... لم أرغب في طرح اي سؤال عليك خلال لقائي بك..فقد كنت ادرك جيدا مدى كرهك لتطفّل الاخرين وطرح الاسئلة! كنتَ غامضا تثير اسئلة كثيرة في ذهن من يلتقي بك ولكنك كنت تكره فضول الآخرين نحوك! فلا يمكن لأحد اكتشافك إن لم تسمح له بذلك!
كم كنتُ اخافك...وخوفي هذا لا يتبدد كلّما اقف امامك من جديد!. ❝ ⏤إيمان رياني
❞ كنت كعادتك..قوياً..مغريا..فاتنا..مدمِّرا..آسرا.. وكنتُ كعادتي ايضا لا أقدر على اخفاء قدرتي على قراءتك وفهمك ..كطفلةٍ سعيدةٍ بلعبتها ..لا يمكن ان اخفي سعادتي بلقائك ولقياك والنظر اليك والنظر في وجهك.. وتأمل ملامحك الاخاذة..شيء ما فيك يجعل جاذبيتكَ غير قابلة للمقاومة..أو ربما كنت أنثى دون مناعة ..ضعيفة امام رجولة كهذه!
كنت كعادتك..قوياً..مغريا..ولكنك كنت متغيرا كثيراً..شيء ما فيك جعل منك رجلا آخر لم أتعرف إليه.. رجلا بدا لي مبهما لست قادرة على فكّ شيفرته بهذه السهولة..وبهذه البساطة.. لم تعد الأمور بديهيةً كما كانت..لم تعد واضحًا كما كنت..زاد غموضك وازدادت نقاط إستفهامي من حولك.شيء ما حصل بداخلك..جعلك رجلا آخر لست نفسه الذي كنتُ أعرفه وأرافقه منذ سنوات..ولست نفس ذلك البطل الذي كتبت عنه تلك الرواية..
كنت قوياً أو ربما تتصنع القوة ولكن كم كنت متغيرا ولا يمكنك اخفاء ذلك عني..
كان الامر واضحا جدا!
لم تعد كما كنت مطلقاً!
لم افهم جيدا سبب انطفاء صوتك..
ربما الخيبة! خيبتك التي تعرضت إليها جعلت منك مكسوراً يحاول ترميم بقاياه ويسعى الى اخفاء كسوره وإبراز صلابته.. ولكنك كنت طفلي ولا يمكن لطفلٍ ان يخفي مشاعره عن والدته مهما حاول.. لم أرغب في طرح اي سؤال عليك خلال لقائي بك.فقد كنت ادرك جيدا مدى كرهك لتطفّل الاخرين وطرح الاسئلة! كنتَ غامضا تثير اسئلة كثيرة في ذهن من يلتقي بك ولكنك كنت تكره فضول الآخرين نحوك! فلا يمكن لأحد اكتشافك إن لم تسمح له بذلك!
كم كنتُ اخافك..وخوفي هذا لا يتبدد كلّما اقف امامك من جديد!. ❝
❞ كثيرًا ما كانت زبيدة تتشكك في صلابة واقعها، فمثل هذه الحياة الممددة فوق وسائد من ريش النعام، لم تبدُ لها واقعية بما يكفي، فمن غير المعقول أن يجد البشر السعادة بمثل هذه البساطة في عالمٍ مغموس في البؤس، مفتون. ❝ ⏤أحمد القرملاوي
❞ كثيرًا ما كانت زبيدة تتشكك في صلابة واقعها، فمثل هذه الحياة الممددة فوق وسائد من ريش النعام، لم تبدُ لها واقعية بما يكفي، فمن غير المعقول أن يجد البشر السعادة بمثل هذه البساطة في عالمٍ مغموس في البؤس، مفتون. ❝
❞ بعض الناس يتميزون بالعفوية والتلقائية في كل شيء، في تصرفاتهم، في كلامهم، وفي ردود أفعالهم. يتصرفون على سجيتهم، يقولون ما يتبادر إلى أذهانهم دون وضع مفرداتهم تحت مجهر ليتفحصوها ما إذا كان من المناسب النطق بها كما هي أو أنها بحاجة إلى تعديل لتجميلها. لا يتصنعون ولا يتجملون، ولا يبحثون عن وسيلة للإشادة بهم، أو الثناء على أقوالهم، أو التهليل لكلامهم. فالعفوية ولدت معهم بالفطرة، ولا يستطيعون إلا أن يكونوا كذلك مهما تعرضوا للانتقاد أو واجهوا مواقف صعبة.
غالباً هؤلاء يتمتعون بطيبة القلب، البساطة، التسامح، حب الناس وتمني الخير لهم. لا يحملون في قلوبهم كرهاً أو غلاً لأحد، بل إن قلوبهم لا تعرف سوى الرحمة والتعاطف والمحبة. هم أنقياء السريرة، إن تكلموا فبصدق ووضوح وشفافية، ولأنهم كذلك، فهم لا يحبون المجاملات والتكلف والتصنع. يعيشون باكتفاء وقناعة، يملأ الرضى نفوسهم، فرحين مكتفين بما لديهم. لديهم إباء وعزة نفس بدرجة عالية، إذا أُغلق باب فجأة في وجه أحدهم لا يطرقه ثانية، بل يبتعد بهدوء وحب واحترام، مع الاقتناع أن من قام بهذا الفعل تجاهه لديه مبرراته ودوافعه القوية.
أيضاً من صفات العفويين، الابتسامة المشرقة التي ترتسم تلقائياً على محياهم في وجوه الجميع، حتى وإن كان الحزن ينهش في نفوسهم، والألم يعتصر قلوبهم، والدموع تنهل من أرواحهم. يتمتعون برجاحة العقل، واتزان الفكر، ونبل المشاعر، ورهافة الأحاسيس، فمن السهل جرح مشاعرهم ليس فقط بكلمة، بل حتى بنظرة لوم أو عتب. عاطفيون في كل شيء، وفي الحب يعطون بطيب خاطر ومع فيض هائل من الحنان دون انتظار لما سينالونه من ثمن أو مقابل، يكفيهم أن يشعر الطرف الآخر بالسعادة والفرح والرضى، فهذا يسعدهم كثيراً.
لكن العفويين، وفي أحيان قليلة، يضطرون إلى اختيار كلماتهم بعناية حرصاً على مشاعر الآخرين، لئلا يجرحوا أحداً عن غير قصد، أو يُساء فهمهم، خاصة إذا كان هذا ال\"أحد \" شخصاً عزيزاً لديهم، وله مكانة خاصة في قلوبهم. ومع ذلك، ومع انتقائهم لكلماتهم يبقون على طيبتهم وصدقهم.
منار أحمد الديب \"عـــآشــــقـــهِ آلَهِدوء\". ❝ ⏤الكاتبه/منار الديب
❞ بعض الناس يتميزون بالعفوية والتلقائية في كل شيء، في تصرفاتهم، في كلامهم، وفي ردود أفعالهم. يتصرفون على سجيتهم، يقولون ما يتبادر إلى أذهانهم دون وضع مفرداتهم تحت مجهر ليتفحصوها ما إذا كان من المناسب النطق بها كما هي أو أنها بحاجة إلى تعديل لتجميلها. لا يتصنعون ولا يتجملون، ولا يبحثون عن وسيلة للإشادة بهم، أو الثناء على أقوالهم، أو التهليل لكلامهم. فالعفوية ولدت معهم بالفطرة، ولا يستطيعون إلا أن يكونوا كذلك مهما تعرضوا للانتقاد أو واجهوا مواقف صعبة.
غالباً هؤلاء يتمتعون بطيبة القلب، البساطة، التسامح، حب الناس وتمني الخير لهم. لا يحملون في قلوبهم كرهاً أو غلاً لأحد، بل إن قلوبهم لا تعرف سوى الرحمة والتعاطف والمحبة. هم أنقياء السريرة، إن تكلموا فبصدق ووضوح وشفافية، ولأنهم كذلك، فهم لا يحبون المجاملات والتكلف والتصنع. يعيشون باكتفاء وقناعة، يملأ الرضى نفوسهم، فرحين مكتفين بما لديهم. لديهم إباء وعزة نفس بدرجة عالية، إذا أُغلق باب فجأة في وجه أحدهم لا يطرقه ثانية، بل يبتعد بهدوء وحب واحترام، مع الاقتناع أن من قام بهذا الفعل تجاهه لديه مبرراته ودوافعه القوية.
أيضاً من صفات العفويين، الابتسامة المشرقة التي ترتسم تلقائياً على محياهم في وجوه الجميع، حتى وإن كان الحزن ينهش في نفوسهم، والألم يعتصر قلوبهم، والدموع تنهل من أرواحهم. يتمتعون برجاحة العقل، واتزان الفكر، ونبل المشاعر، ورهافة الأحاسيس، فمن السهل جرح مشاعرهم ليس فقط بكلمة، بل حتى بنظرة لوم أو عتب. عاطفيون في كل شيء، وفي الحب يعطون بطيب خاطر ومع فيض هائل من الحنان دون انتظار لما سينالونه من ثمن أو مقابل، يكفيهم أن يشعر الطرف الآخر بالسعادة والفرح والرضى، فهذا يسعدهم كثيراً.
لكن العفويين، وفي أحيان قليلة، يضطرون إلى اختيار كلماتهم بعناية حرصاً على مشاعر الآخرين، لئلا يجرحوا أحداً عن غير قصد، أو يُساء فهمهم، خاصة إذا كان هذا ال˝أحد ˝ شخصاً عزيزاً لديهم، وله مكانة خاصة في قلوبهم. ومع ذلك، ومع انتقائهم لكلماتهم يبقون على طيبتهم وصدقهم.