❞ قد تُكتشف فداحة فعلك نتيجة لـ غلطة ضئيلة، عدد محدود من اللمسات البسيطة من ايدي ناعمة قد تُحاجزِث كارثة، اختراعاتك قد تؤدي الى نهايتك أيضًا، ودليل ادانتك من الممكن أن يكون ضِمن جسدك، والجشع يؤدي الى الموت، وقد يكون مثل (من راقب الناس لقي حتفه همًا) صحيح، وقد نتقذك صدفة جبارة من خاتمة حياتك ... ❝ ⏤عبدالوهاب السيد الرفاعي
❞ قد تُكتشف فداحة فعلك نتيجة لـ غلطة ضئيلة، عدد محدود من اللمسات البسيطة من ايدي ناعمة قد تُحاجزِث كارثة، اختراعاتك قد تؤدي الى نهايتك أيضًا، ودليل ادانتك من الممكن أن يكون ضِمن جسدك، والجشع يؤدي الى الموت، وقد يكون مثل (من راقب الناس لقي حتفه همًا) صحيح، وقد نتقذك صدفة جبارة من خاتمة حياتك. ❝
❞ رفيو
رواية: هى وسموه الجزء الاول
الكاتبة: نورا محمد علي
عدد الصفحات: ١١٠
السرد فصحى
الحوار مزيج بين العامية المصرية باللهجة الخليجية
☘️ الحياة البسيطة التى تعيشها انقلبت فجأة الى حياة صاخبة ، الى عالم جديد عليها حياتها السرية ، او بمعنى ادق المستترة بين السطور وكتاباتها الكثيرة التى لم تظهر الى النور بعد ☘️
☘️ كان لها حلم ومن منا لا يحلم ؟!
ولكن حلمها فى تلك المرحلة كان من أجل أن تهرب من الواقع الى الخيال ، واه منه الخيال !
عالم بمفرده تملك فيه كل شئ لمن لا يملك فى الدنيا شيئا ، وانها الاحلام وليست الاوهام☘️
الرواية جميلة جدا وممتعة مشوقة احداثها سلسة جدا
... عاليا شخصية واضحة محدده اهدفها واحلامها اه حصل شوية عقبات وصعوبات ولكن كانت الشخص اللى قادر يواجه كل ده ويطلع ويقف على رجله من تانى
شخصيه حبيتها جدا وحبيت كل حاجه فيها
.... فهد شخص محترم وقور جدا محافظ على مكانته وحياته ليق عليه اللقب فعلا
...نجيم طفل جميل جدا محتاج ل امور كتير عاليا قدرت توفرها ليه كلها بشكل مناسب جدا
... روان ونعم الصديقة العفوية المحبه بجد ل صديقتها من غير غيرة ولا نفاق
...مريم ام مهما كانت اتربت ف بيئة مختلفة محافظة على تقاليد وعادات معينه والشكل الاجتماعي ف الطبقة دى مهم ليهم جدا عن اي حاجه تانيه
الرواية حلوة جدا يا نورا ك العادة متميزة بكتاباتك الالكترونية ولكن ف الورقى رونق اخر منتظرة الجزء الثاني ونكمل الاحداث ونعرف اي هيحصل موفقه دايما يا رب 🌹. ❝ ⏤رقية مصطفى طارق
❞ رفيو
رواية: هى وسموه الجزء الاول
الكاتبة: نورا محمد علي
عدد الصفحات: ١١٠
السرد فصحى
الحوار مزيج بين العامية المصرية باللهجة الخليجية
☘️ الحياة البسيطة التى تعيشها انقلبت فجأة الى حياة صاخبة ، الى عالم جديد عليها حياتها السرية ، او بمعنى ادق المستترة بين السطور وكتاباتها الكثيرة التى لم تظهر الى النور بعد ☘️
☘️ كان لها حلم ومن منا لا يحلم ؟!
ولكن حلمها فى تلك المرحلة كان من أجل أن تهرب من الواقع الى الخيال ، واه منه الخيال !
عالم بمفرده تملك فيه كل شئ لمن لا يملك فى الدنيا شيئا ، وانها الاحلام وليست الاوهام☘️
الرواية جميلة جدا وممتعة مشوقة احداثها سلسة جدا
.. عاليا شخصية واضحة محدده اهدفها واحلامها اه حصل شوية عقبات وصعوبات ولكن كانت الشخص اللى قادر يواجه كل ده ويطلع ويقف على رجله من تانى
شخصيه حبيتها جدا وحبيت كل حاجه فيها
.. فهد شخص محترم وقور جدا محافظ على مكانته وحياته ليق عليه اللقب فعلا
..نجيم طفل جميل جدا محتاج ل امور كتير عاليا قدرت توفرها ليه كلها بشكل مناسب جدا
.. روان ونعم الصديقة العفوية المحبه بجد ل صديقتها من غير غيرة ولا نفاق
..مريم ام مهما كانت اتربت ف بيئة مختلفة محافظة على تقاليد وعادات معينه والشكل الاجتماعي ف الطبقة دى مهم ليهم جدا عن اي حاجه تانيه
الرواية حلوة جدا يا نورا ك العادة متميزة بكتاباتك الالكترونية ولكن ف الورقى رونق اخر منتظرة الجزء الثاني ونكمل الاحداث ونعرف اي هيحصل موفقه دايما يا رب 🌹. ❝
❞ *حكايات على شاطئ*
فِي كل مكانٍ يوجد حكايات من الصعب تفسيرها، كُنتُ أسيرُ على الشاطئ، منسجمة بالهواء العليل، والسماء الصافية التي تأسر عينايَ بجمالِها قبيل النهار، رأيتُ ثلاثة مظلات، أصابني الفضول نحوهم، نظرت إلى تلك المظلة اليُمني، حُدقت عينايَ برؤية من يجلس عليها، شاب يحاوط فتاة بذراعيه، تبين لي أنه زوجها وفي قبيل زواجهم، لُمعت مقلتايَ بالعبراتِ فرحًا بذلك الحوار الذي يدور بينهما، تقول له الفتاة: لم أصدق حتى الآن إنك معي.
قال لها: وكيف لي أن لا أكون مع روحي ونبض قلبي؟
وقفت أتامل ذلك الحب الذي يجتاحهم، تمنيت لو كنت أنا مكان هذه الفتاة، ولكن لم أجد حتى الآن من يستحق حبي، نظرت إليهم نظرة طويلة قبل أن أخطو خطوة أخرى، رأيته يقدم لها هدية، نظرت إليها؛ لأعلم رد فعلها، وجدتها تبكي من فرحتها ثم احتضنته قائلة: لم أجد أحدًا غيرك يأسر قلبي، لم أجد من يشعرني بالأمان مثلك، تركتهم حينها وانتقلت قدمي متجه إلى المظلة الوسطى، وجدت فتاة جالسةً بمفردِها، وبيدها كتاب، حُدقت عينايَ حين رأيت اسمه؛ فكان ذلك صعقة بالنسبة لي، كان بعنوان \"كيف أتعالج من وحدتي\"، ذُرفت دموعي على حالتها، اتجهت إليها عدة خطوات، أريد أن اتحدث معها، وحين رأتني اقترب منها، وجدتها ترجع للخلف مسلطة نظرها عليّٰ، ذهبت مسرعةً وجلست بجانبِها، احتضنت يداها، حينها وجدتها تهدأ قليلًا، تحدثت معها قائلة لها: عيناكِ جميلة لماذا تبكين؟
وجدت يداها ترتجف، حاولت تهدئتها؛ حتى استطعت، تحدثْت متلعثمة قائلة لي: لم أجد من يُحدثني ويجلس معي، أشعر بالوحدة ولم أعلم كيف اتخطاها، احتضنتها وربطت على كِتفِها قائلة لها: أنا معكِ، عدة دقائق وجدتها تبتسم لي وعيناها تذرف دمعًا غزيرة، ولكن تُزين شفتاها ابتسامة جميلة، التي جعلت عيناها جذابة تشبه لون السماء والبحر، تبادلنا الضحك حينها، وتحدثنا كثيرًا، وتبادلنا الأرقام، وبعد عدة ساعاتٍ، قولت لها: سأذهب الآن ونلتقي قريبًا، ولكن قبل أن أذهب احتاج منكِ وعدًا ألا تبكين مجددًا، ابتسمت لي قائلة: ممتنة لكِ وأرغب أن تبقين معي دائمًا، حينها احتضنتها مجددًا، وقولت لها: احتاجك أكثر مما تحتاجين لي؛ فلم أشعر بالسعادةِ ألا معكِ، صديقة ساعات، ولكنك تُعنين لي الكثير، تركتها وقلبي يتقافز فرحًا، متحمسة للقائها مجددًا، سيرتُ عدة خطوات حتى وقفت أمام المظلةِ اليُسرى أتامل هذه الأسرة المليئة بالبهجة، وجدت الأب يحتضن أطفاله ويداعبهم، وزوجته تُعد لهم الطعام، وقفت مبتسمةً على جمال تلك العائلة البسيطة، التي جعلت قلبي يتقافز وينسى ألمه، عدة لحظات وأعلنت انتهائها، جلسوا يأكلون في حب وتفاهم، وحين انتهائم من الغذاء، وجدت الأطفال تركض في كل مكانِ، والأب يقف مُحتضن زوجته قائلًا لها: أحبك كثيرًا، مهما يمر الوقت لم يضعف حبي وعشقي لكِ، وإنما يزداد إلى أضعافٍ، حينها نظرت إليهما بفرح؛ فبالرغم من مرور كل هذا الوقت، ألا إنه يزال يعشقها ويُكن لها كل هذه المشاعر، رأيته يُداعب وجنتيها المحمرة خجلًا من أثر كلماته، قائلًا لها مجددًا: إلى هذا الوقت تخجلين مني، ألم يزول ذلك الخجل بعد؟
حينها احتضنته دون سابق إنذار دفنت رأسها في حضنِه، قائلة له: وإلى متى ستجعلني أخجل هٰكذا؟
حينها أبعد رأسها برفقٍ، قائلًا: كيف لي أن أتنازل عن هذا الجمال الذي أراه عندما تخجلين؟
حينها ابتسمت له قائلة: سأظل اعشقك إلى النهاية، بكيتُ حينها ودعوت لهما بالسعادةِ الدائمة، وأكملت طريقي مبتسمة وعينايَ تُفيض من الدمعِ، لا أعلم ماذا أفعل؟
علمت حينها أن كل شيء يمر بالابتسامة والدعم، تمنيت لو أحظى ببعض هذه السعادة.
گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*حكايات على شاطئ*
فِي كل مكانٍ يوجد حكايات من الصعب تفسيرها، كُنتُ أسيرُ على الشاطئ، منسجمة بالهواء العليل، والسماء الصافية التي تأسر عينايَ بجمالِها قبيل النهار، رأيتُ ثلاثة مظلات، أصابني الفضول نحوهم، نظرت إلى تلك المظلة اليُمني، حُدقت عينايَ برؤية من يجلس عليها، شاب يحاوط فتاة بذراعيه، تبين لي أنه زوجها وفي قبيل زواجهم، لُمعت مقلتايَ بالعبراتِ فرحًا بذلك الحوار الذي يدور بينهما، تقول له الفتاة: لم أصدق حتى الآن إنك معي.
قال لها: وكيف لي أن لا أكون مع روحي ونبض قلبي؟
وقفت أتامل ذلك الحب الذي يجتاحهم، تمنيت لو كنت أنا مكان هذه الفتاة، ولكن لم أجد حتى الآن من يستحق حبي، نظرت إليهم نظرة طويلة قبل أن أخطو خطوة أخرى، رأيته يقدم لها هدية، نظرت إليها؛ لأعلم رد فعلها، وجدتها تبكي من فرحتها ثم احتضنته قائلة: لم أجد أحدًا غيرك يأسر قلبي، لم أجد من يشعرني بالأمان مثلك، تركتهم حينها وانتقلت قدمي متجه إلى المظلة الوسطى، وجدت فتاة جالسةً بمفردِها، وبيدها كتاب، حُدقت عينايَ حين رأيت اسمه؛ فكان ذلك صعقة بالنسبة لي، كان بعنوان ˝كيف أتعالج من وحدتي˝، ذُرفت دموعي على حالتها، اتجهت إليها عدة خطوات، أريد أن اتحدث معها، وحين رأتني اقترب منها، وجدتها ترجع للخلف مسلطة نظرها عليّٰ، ذهبت مسرعةً وجلست بجانبِها، احتضنت يداها، حينها وجدتها تهدأ قليلًا، تحدثت معها قائلة لها: عيناكِ جميلة لماذا تبكين؟
وجدت يداها ترتجف، حاولت تهدئتها؛ حتى استطعت، تحدثْت متلعثمة قائلة لي: لم أجد من يُحدثني ويجلس معي، أشعر بالوحدة ولم أعلم كيف اتخطاها، احتضنتها وربطت على كِتفِها قائلة لها: أنا معكِ، عدة دقائق وجدتها تبتسم لي وعيناها تذرف دمعًا غزيرة، ولكن تُزين شفتاها ابتسامة جميلة، التي جعلت عيناها جذابة تشبه لون السماء والبحر، تبادلنا الضحك حينها، وتحدثنا كثيرًا، وتبادلنا الأرقام، وبعد عدة ساعاتٍ، قولت لها: سأذهب الآن ونلتقي قريبًا، ولكن قبل أن أذهب احتاج منكِ وعدًا ألا تبكين مجددًا، ابتسمت لي قائلة: ممتنة لكِ وأرغب أن تبقين معي دائمًا، حينها احتضنتها مجددًا، وقولت لها: احتاجك أكثر مما تحتاجين لي؛ فلم أشعر بالسعادةِ ألا معكِ، صديقة ساعات، ولكنك تُعنين لي الكثير، تركتها وقلبي يتقافز فرحًا، متحمسة للقائها مجددًا، سيرتُ عدة خطوات حتى وقفت أمام المظلةِ اليُسرى أتامل هذه الأسرة المليئة بالبهجة، وجدت الأب يحتضن أطفاله ويداعبهم، وزوجته تُعد لهم الطعام، وقفت مبتسمةً على جمال تلك العائلة البسيطة، التي جعلت قلبي يتقافز وينسى ألمه، عدة لحظات وأعلنت انتهائها، جلسوا يأكلون في حب وتفاهم، وحين انتهائم من الغذاء، وجدت الأطفال تركض في كل مكانِ، والأب يقف مُحتضن زوجته قائلًا لها: أحبك كثيرًا، مهما يمر الوقت لم يضعف حبي وعشقي لكِ، وإنما يزداد إلى أضعافٍ، حينها نظرت إليهما بفرح؛ فبالرغم من مرور كل هذا الوقت، ألا إنه يزال يعشقها ويُكن لها كل هذه المشاعر، رأيته يُداعب وجنتيها المحمرة خجلًا من أثر كلماته، قائلًا لها مجددًا: إلى هذا الوقت تخجلين مني، ألم يزول ذلك الخجل بعد؟
حينها احتضنته دون سابق إنذار دفنت رأسها في حضنِه، قائلة له: وإلى متى ستجعلني أخجل هٰكذا؟
حينها أبعد رأسها برفقٍ، قائلًا: كيف لي أن أتنازل عن هذا الجمال الذي أراه عندما تخجلين؟
حينها ابتسمت له قائلة: سأظل اعشقك إلى النهاية، بكيتُ حينها ودعوت لهما بالسعادةِ الدائمة، وأكملت طريقي مبتسمة وعينايَ تُفيض من الدمعِ، لا أعلم ماذا أفعل؟
علمت حينها أن كل شيء يمر بالابتسامة والدعم، تمنيت لو أحظى ببعض هذه السعادة.