❞ إليك عوامل هامة تجعل ما التغير شيئا مرحبا به ومقبولا لدينا
ـ اجعل التغير منهج حياة : تمرد دائما على الروتين والاوضاع القائمة التى ترى ان التغيرها شئ حسن ، حاول ان تعود عقلك على كسر المالوف وحب التغير والتفكير بشكل مختلف .
اذا كنت رئيسا فى العمل ، او مسئولا عن اسرة ، او تقود فريق عمل فحاول دائما ان تغرث فيهم حب الابداع والتغير المستمر .
ـ كن متحررا : كثيرا ما اسئل لاعن الوقت المناسب كى يغير المرء وظيفته ودائما ما يكون جوابى هو :
عندما لا تجد تحدى وتجد انك تمارس عملك بيسر وسهوله بالغتين حينها يجب ان تبحث عن تحد جديد !!!
عندما تكون اكثر انتقادا لاحوال العمل ، اكثر تمردا على النظم والقوانين التى تحكمك .
عندما تشعر بكسل وعدم رغبة للذهاب لعملك .
فاذا فقدت الحافز والرغبة او اصبحت حياتك روتينا بحتا لا ابداع فيه ولا تميز ، فالوقت قد حان للتجديد والتغير والابداع .
عندما تغرث بداخلك هذا المعنى ، فستبدا بالشعور بحتميه التغير واهميته لديك .
_ غير الاثاث : "نعم " حتى الاثات من حولك لا تدعه على حاله ، غير من اماكنه وترتيبة ، وحاول دائما اضافة لامسه مختلفة كل مرة .
التغير امر لا يميل اليه الكثير
ولايقوم به الا فئه قليلة من اصحاب الشجاعة والقوة
لكننا يجب ان ندرك جيدا ان جميع انجازات البشريه ما كانت لتصبح واقعا ملموسا إلا بجراة وشجاعة فى التغير وكسر للنمطيه والتقليد .
ولك ان تختار وتقرر ان تكون شخص عادى يجنح للمنطقة الهادئه الساكنه ، او شخص فعال يبادر بتغير ما لا يراه مناسبا له. ❝ ⏤إبراهيم الفقي
❞ إليك عوامل هامة تجعل ما التغير شيئا مرحبا به ومقبولا لدينا
ـ اجعل التغير منهج حياة : تمرد دائما على الروتين والاوضاع القائمة التى ترى ان التغيرها شئ حسن ، حاول ان تعود عقلك على كسر المالوف وحب التغير والتفكير بشكل مختلف .
اذا كنت رئيسا فى العمل ، او مسئولا عن اسرة ، او تقود فريق عمل فحاول دائما ان تغرث فيهم حب الابداع والتغير المستمر .
ـ كن متحررا : كثيرا ما اسئل لاعن الوقت المناسب كى يغير المرء وظيفته ودائما ما يكون جوابى هو :
عندما لا تجد تحدى وتجد انك تمارس عملك بيسر وسهوله بالغتين حينها يجب ان تبحث عن تحد جديد !!!
عندما تكون اكثر انتقادا لاحوال العمل ، اكثر تمردا على النظم والقوانين التى تحكمك .
عندما تشعر بكسل وعدم رغبة للذهاب لعملك .
فاذا فقدت الحافز والرغبة او اصبحت حياتك روتينا بحتا لا ابداع فيه ولا تميز ، فالوقت قد حان للتجديد والتغير والابداع .
عندما تغرث بداخلك هذا المعنى ، فستبدا بالشعور بحتميه التغير واهميته لديك .
_ غير الاثاث : "نعم " حتى الاثات من حولك لا تدعه على حاله ، غير من اماكنه وترتيبة ، وحاول دائما اضافة لامسه مختلفة كل مرة .
التغير امر لا يميل اليه الكثير
ولايقوم به الا فئه قليلة من اصحاب الشجاعة والقوة
لكننا يجب ان ندرك جيدا ان جميع انجازات البشريه ما كانت لتصبح واقعا ملموسا إلا بجراة وشجاعة فى التغير وكسر للنمطيه والتقليد .
ولك ان تختار وتقرر ان تكون شخص عادى يجنح للمنطقة الهادئه الساكنه ، او شخص فعال يبادر بتغير ما لا يراه مناسبا له. ❝
❞ والتجديد في التحذير من التفاسير المنحرفة والضالة ومجاهدة أصحابها وبيان ضلالهم وكشف زيفهم للناس.
كل هذا وسواه أكثر من معالم التجديد في التفسير الذي يطلبها أبناء القرن الجديد في التفسير، وهذا يحمِّل علماءه أمانة القيام به؛ فهم يوم القيامة مسئولون، وعلى أعمالهم محاسبون ومجزيون.. ❝ ⏤أ.د.فهد بن عبدالرحمن الرومي
❞ والتجديد في التحذير من التفاسير المنحرفة والضالة ومجاهدة أصحابها وبيان ضلالهم وكشف زيفهم للناس.
كل هذا وسواه أكثر من معالم التجديد في التفسير الذي يطلبها أبناء القرن الجديد في التفسير، وهذا يحمِّل علماءه أمانة القيام به؛ فهم يوم القيامة مسئولون، وعلى أعمالهم محاسبون ومجزيون. ❝
❞ العادة السابعة: اشحذ المنشار
إن المقصود بمبدأ شحذ المنشار هو: تجديد أنفسنا على نحو مستمر في مختلف الأبعاد الأربعة لطبيعتك، التي تتمثل في البعد الجسدي والروحي والفكري والاجتماعي والعاطفي، وهي العادة التي تزيد طاقتنا لنستفيد من كل العادات الأخـرى بفاعلية ، وبال: بة للمؤسسة تساعد \"العادة السابعة\" على تنمية الرؤية والتجديد والتطوير المستمر كما تحميها من مخاطر الدمار وإهدار الطاقات، وتضع المؤسسة على طريق النمو والازدهار من جديد، أما بالنسبة للأسرة فتساعد العادة السابعة على زيادة فاعليتها من خلال الأنشطة الفردية والأسرية مثل ترسيخ التقاليد التي تنعش روح التجديد : الأسرة.. ❝ ⏤ستيفن كوفي
❞ العادة السابعة: اشحذ المنشار
إن المقصود بمبدأ شحذ المنشار هو: تجديد أنفسنا على نحو مستمر في مختلف الأبعاد الأربعة لطبيعتك، التي تتمثل في البعد الجسدي والروحي والفكري والاجتماعي والعاطفي، وهي العادة التي تزيد طاقتنا لنستفيد من كل العادات الأخـرى بفاعلية ، وبال: بة للمؤسسة تساعد ˝العادة السابعة˝ على تنمية الرؤية والتجديد والتطوير المستمر كما تحميها من مخاطر الدمار وإهدار الطاقات، وتضع المؤسسة على طريق النمو والازدهار من جديد، أما بالنسبة للأسرة فتساعد العادة السابعة على زيادة فاعليتها من خلال الأنشطة الفردية والأسرية مثل ترسيخ التقاليد التي تنعش روح التجديد : الأسرة. ❝