❞ “إِلى كَم ذا التَخَلُّفُ وَالتَواني..
وَكَم هَذا التَمادي في التَمادي؟
وَشُغلُ النَفسِ عَن طَلَبِ المَعالي؛
بِبَيعِ الشِعرِ في سوقِ الكَسادِ.”. ❝ ⏤المتنبي
❞ إِلى كَم ذا التَخَلُّفُ وَالتَواني.
وَكَم هَذا التَمادي في التَمادي؟
وَشُغلُ النَفسِ عَن طَلَبِ المَعالي؛
بِبَيعِ الشِعرِ في سوقِ الكَسادِ.”. ❝