❞ الفاصل الزمني بين حدثين متغير من مراقب إلى آخر حيث يعتمد على السرعة النسبية للجمل المرجعية للمراقبين. نسبية التزامن : يمكن لحدثين متزامنين، يحدثان في نفس الوقت في مكانين منفصلين ضمن جملة مرجعية، أن يكونا غير متزامنين متعاقبين بالنسبة لمراقب في جملة مرجعية أخرى.. ❝ ⏤حازم فلاح سكيك
❞ الفاصل الزمني بين حدثين متغير من مراقب إلى آخر حيث يعتمد على السرعة النسبية للجمل المرجعية للمراقبين. نسبية التزامن : يمكن لحدثين متزامنين، يحدثان في نفس الوقت في مكانين منفصلين ضمن جملة مرجعية، أن يكونا غير متزامنين متعاقبين بالنسبة لمراقب في جملة مرجعية أخرى. ❝
❞ {{سياق امتداد لما قبله عن مركب الشمس}} {,,,,, وأنها إرتباطا بالعالم السفلي بحسب {ترجمة شامبليون أفندي} وأنه لا يجوز إرتباط ما بين عقيده مصرية قديمة وما بين أحاديث رسول الله ,, وفي ذلك يكون تذكير بخطبة الوداع وهي ما اخبر فيها المصطفي عما كان وما هو قائم وآت إلي يوم القيامة ,, عَلمة من عَلمه وحفظه من حفظة ,, إلا أن نصوص تلك الخطبة كذلك هي من {المغدورات وجودا واختفاء} ,, كذا فقد نعلم أن منهاج رب العزة ماله من تغيير وإن تعددت صورة إرتقاء مرتبط بالذريات فما لأمة محمد خلاف عما قبلها وما قبلهم باختلاف كذلك ,, غير مخل بمضمون التوحيد والالوهيه ,, فيكون ذهاب مابين قديم وحديث عن اجتهادات رجال عن طبيعة تلك المرحلة {{المصرية القديمة القاطرة للأنسانية جمعاء}}وسماتها العقائدية بما يرتبط بالملة الحنيفيه والتوحيد ,, هي المغايرة تماما لتأويلات {شامبليون أفندي} ,, فيكون أنه ومن مبدأ إعمال العقل ,, بالمعلوم عن كم التدليس الثقافي التنموي المرتبط بالإنسان علي مدار أوتار أوقات التزامنات والأماكن ,, وإن إعماله قائم كما {سم في عسل} بأقل تقدير ,, من هذا يكون ان مبدأ التحريف بالكلم عن مواضعه والتحريف التوجيهي بالمعني بناء علي احتياج محدد ,, هو ما عليه بناء تجاه اللغة المصرية القديمة ,, ليس تكذيبا بالمتداول أكاديميا ولا تتابعا بسياق الذرية الآدمية ,, إنما هي ذات الأحجية لذرية إبليس من الجن والانس تداخلاً ,, وفي ذلك ماهو بيت قصيد ,, من حيث خبر إلهي عن المصطفي صلي الله عليه وسلم غير متغير ,, أن منابع الأنهار الاصلية من الجنة ,, فتأتي ترجمة شامبليون لتحمل أنهاراً للعالم السفلي ,, كذا فقد نحوز علما أن العوالم السفلية هي تمام المرتبطة باختلاف المعتقدات بما هو شيطاني أو إبليسي ,, فمن يكون رع ؟؟؟
ولا نباعد عن حضارة سومر وبابل والفينيقين ,, فتزامن قائم بين مصر والعراق به كان جناحين الاتجاه الحامل للانسانية جمعاء ,, فلتعيننا كي يعيننا الله نحو ما به جهد بقدر حمل الامانه الخاصه بذرية آدم {فكلنا ذرية وكلنا آدم} نحو ما هو حقيقي لاجلاء تحريف أو تبديل كان أو مازال يجري له وعليه .... {موصول}. ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞﴿{سياق امتداد لما قبله عن مركب الشمس﴾} ﴿,,,,, وأنها إرتباطا بالعالم السفلي بحسب {ترجمة شامبليون أفندي﴾ وأنه لا يجوز إرتباط ما بين عقيده مصرية قديمة وما بين أحاديث رسول الله ,, وفي ذلك يكون تذكير بخطبة الوداع وهي ما اخبر فيها المصطفي عما كان وما هو قائم وآت إلي يوم القيامة ,, عَلمة من عَلمه وحفظه من حفظة ,, إلا أن نصوص تلك الخطبة كذلك هي من ﴿المغدورات وجودا واختفاء﴾ ,, كذا فقد نعلم أن منهاج رب العزة ماله من تغيير وإن تعددت صورة إرتقاء مرتبط بالذريات فما لأمة محمد خلاف عما قبلها وما قبلهم باختلاف كذلك ,, غير مخل بمضمون التوحيد والالوهيه ,, فيكون ذهاب مابين قديم وحديث عن اجتهادات رجال عن طبيعة تلك المرحلة ﴿{المصرية القديمة القاطرة للأنسانية جمعاء﴾}وسماتها العقائدية بما يرتبط بالملة الحنيفيه والتوحيد ,, هي المغايرة تماما لتأويلات ﴿شامبليون أفندي﴾ ,, فيكون أنه ومن مبدأ إعمال العقل ,, بالمعلوم عن كم التدليس الثقافي التنموي المرتبط بالإنسان علي مدار أوتار أوقات التزامنات والأماكن ,, وإن إعماله قائم كما ﴿سم في عسل﴾ بأقل تقدير ,, من هذا يكون ان مبدأ التحريف بالكلم عن مواضعه والتحريف التوجيهي بالمعني بناء علي احتياج محدد ,, هو ما عليه بناء تجاه اللغة المصرية القديمة ,, ليس تكذيبا بالمتداول أكاديميا ولا تتابعا بسياق الذرية الآدمية ,, إنما هي ذات الأحجية لذرية إبليس من الجن والانس تداخلاً ,, وفي ذلك ماهو بيت قصيد ,, من حيث خبر إلهي عن المصطفي صلي الله عليه وسلم غير متغير ,, أن منابع الأنهار الاصلية من الجنة ,, فتأتي ترجمة شامبليون لتحمل أنهاراً للعالم السفلي ,, كذا فقد نحوز علما أن العوالم السفلية هي تمام المرتبطة باختلاف المعتقدات بما هو شيطاني أو إبليسي ,, فمن يكون رع ؟؟؟
ولا نباعد عن حضارة سومر وبابل والفينيقين ,, فتزامن قائم بين مصر والعراق به كان جناحين الاتجاه الحامل للانسانية جمعاء ,, فلتعيننا كي يعيننا الله نحو ما به جهد بقدر حمل الامانه الخاصه بذرية آدم ﴿فكلنا ذرية وكلنا آدم﴾ نحو ما هو حقيقي لاجلاء تحريف أو تبديل كان أو مازال يجري له وعليه .. ﴿موصول﴾. ❝
❞ دلالات توضيحيه وما قبل التثنية بالمثني ,,, من بعد المبدأ {{ ,,,,,,,,,,,,,,,,, ومن بعدها فرابعة بها ان الله عندما ارتضي بعزته أن موسي من بعده عيسي من بعدهم محمد عليهم جميعا صلوات ربنا وتسليمات أمم خلت وإلي ما يشاء ,, ترتيبا ومع سحق التزامنات وسحبها وتقعيرها بحسب الوفادات التوثيقية والتي بها يصل الإستنباط الحاكم للدلالة فهما{أن الخلق عيال الله} وذهاب أن الحديث غير صحيح فالتخبرني أنت عن ذاتك ومن يعيلك حياتيا !! ,, والحديث هاهنا موجه للديانات السماوية بطبيعة من حال ,, وثم من بعد ان تجيب ,, فمن يعيل عيالك دنيويا !! ,, فيكون من ذلك أن المعلوم من الدين بالضرورة هو ما يرتبط الإنسان وأنه ما جاز له وصولا تطوريا من طفل مثالا أو دراسيا مثالا آخر إلي مرحلة الكمال والإكتمال دون المرور بمراحله كاملة ,, ومع نماء علم محيط لدينا جميعا ما دام اكتمال عقلي قد حدث بنا بما يدعي علميا نضوج ,, أن الإسلام يقينيته برسل الله لا تفرقة بين أحد منهم ,, بينما في موازاة لذلك فقد نعلم أن مذاهب إسلامية قد تتنافر ووصولا {علم التاريخ} لما به إخراج بعضها البعض مذهبيا خارج الملة ,, فبناء هو عقائديا عقليا إيمانيا لا يحتج عليه إلا بنص وفقه مؤسس بحكمية الإستباط والدلالات واليقينيات والقياسات ,,,
أنه أن كانت عيالتك عيالك تعني أنك إلههم ,, فيكون أن ونعم ...
وإن كان تمام معني الأب لدينا أنه إله ,, فبه ونعم ...
وإن كان أبو الجماهير إبراهيم تعني إله الجماهير إبراهيم ,, فبها ونعم ...
من ثم إن كانت عقيدة إسلامية مقامة علي إيمان بمحمد رسول الله كما باقي الرسل وكذا إن كان نمائنا مذهبيا قائم علي تمام المعاني بالمذاهب الأخرى دون تخريج بعضها لبعض مليا ,, فيكون السؤال أن ما مذهبك يا سيدي قارئ كريم ,, وأنا ونحن جميعا معك !!!
من عاليه أن الوقوف فهما مقاما أول علي معني {الابوة} من ثم {المساواة بين الرسل} ومن بعدهم ومعهم الوقوف علي {إدراك مذهبي} ,, يكون وصول أن {الإحاطة الإسلامية عالية شامخة بصحيحها} كعقيدة إلهيه وقوفا فهميا حُكميا ,, يُحتج عليه بنص وفقه مؤصل التأسيس لا وجهات نظر تخيلية وإجتهاديه أو أهواء يكون انه ,, أن الله محيط بأن أمة الإسلام ملتزم بها تأصيلا فقه الدعوة والدعوة بمعناها ليست كما دعوي الرحلات ,, إنما كما سياق بن عبد الله نبيه ورسوله بالحكمة والموعظة الحسنة ,, وإلتزاماً آخر يوازي ذلك لمن أراد فهما أن العقيدة الكنسية ترتبط مقاما أول وتأسيسي بإله واحد عمقا وعبادة ,, ونحن هنا نتحدث عن الكنيسة المصرية بحديث البابا ...
فيكون إحاطه منطقيه ممن ووجب بهم الأمر علما وخبراً وإخباراً وقوف بطبيعية {أبانا الذي في السماء إله واحد صمد ,,, نحن مأمومين له بما آراد لنا وشاء كإله رب العالمين} ,,, وذلك رحمة بعباد الله في أرضه ,, كذا كما قولنا من بعد الفاتحة {آمين} من باب السًنة بما لا يقيمها فرضا نصيا قرآنيا ,, وقد أخبرك ونفسي ومن شاء خبراً معنا ,, أن مُعيلنا جميعا هو الله رب العالمين ووجود له في علياء بسماء وهو المحيط ,, ونحن مأمومين لعزته وجلاله بما شاء آمين ,, وأنه أحد صمدية له لا تتجزأ ,, ونكرر أن منعانا وقوفا قد يحتمل احتجاجاً !! ,, شريطة ثبوت نصي عقائدي فقهي علي عموم المقصد العام والمعني ,, ووجوب علينا نحن وقوف تأملي تدبري بحكمة هي لمن خلق بمن خلق .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ دلالات توضيحيه وما قبل التثنية بالمثني ,,, من بعد المبدأ ﴿{ ,,,,,,,,,,,,,,,,, ومن بعدها فرابعة بها ان الله عندما ارتضي بعزته أن موسي من بعده عيسي من بعدهم محمد عليهم جميعا صلوات ربنا وتسليمات أمم خلت وإلي ما يشاء ,, ترتيبا ومع سحق التزامنات وسحبها وتقعيرها بحسب الوفادات التوثيقية والتي بها يصل الإستنباط الحاكم للدلالة فهما{أن الخلق عيال الله﴾ وذهاب أن الحديث غير صحيح فالتخبرني أنت عن ذاتك ومن يعيلك حياتيا !! ,, والحديث هاهنا موجه للديانات السماوية بطبيعة من حال ,, وثم من بعد ان تجيب ,, فمن يعيل عيالك دنيويا !! ,, فيكون من ذلك أن المعلوم من الدين بالضرورة هو ما يرتبط الإنسان وأنه ما جاز له وصولا تطوريا من طفل مثالا أو دراسيا مثالا آخر إلي مرحلة الكمال والإكتمال دون المرور بمراحله كاملة ,, ومع نماء علم محيط لدينا جميعا ما دام اكتمال عقلي قد حدث بنا بما يدعي علميا نضوج ,, أن الإسلام يقينيته برسل الله لا تفرقة بين أحد منهم ,, بينما في موازاة لذلك فقد نعلم أن مذاهب إسلامية قد تتنافر ووصولا ﴿علم التاريخ﴾ لما به إخراج بعضها البعض مذهبيا خارج الملة ,, فبناء هو عقائديا عقليا إيمانيا لا يحتج عليه إلا بنص وفقه مؤسس بحكمية الإستباط والدلالات واليقينيات والقياسات ,,,
أنه أن كانت عيالتك عيالك تعني أنك إلههم ,, فيكون أن ونعم ..
وإن كان تمام معني الأب لدينا أنه إله ,, فبه ونعم ..
وإن كان أبو الجماهير إبراهيم تعني إله الجماهير إبراهيم ,, فبها ونعم ..
من ثم إن كانت عقيدة إسلامية مقامة علي إيمان بمحمد رسول الله كما باقي الرسل وكذا إن كان نمائنا مذهبيا قائم علي تمام المعاني بالمذاهب الأخرى دون تخريج بعضها لبعض مليا ,, فيكون السؤال أن ما مذهبك يا سيدي قارئ كريم ,, وأنا ونحن جميعا معك !!!
من عاليه أن الوقوف فهما مقاما أول علي معني ﴿الابوة﴾ من ثم ﴿المساواة بين الرسل﴾ ومن بعدهم ومعهم الوقوف علي ﴿إدراك مذهبي﴾ ,, يكون وصول أن ﴿الإحاطة الإسلامية عالية شامخة بصحيحها﴾ كعقيدة إلهيه وقوفا فهميا حُكميا ,, يُحتج عليه بنص وفقه مؤصل التأسيس لا وجهات نظر تخيلية وإجتهاديه أو أهواء يكون انه ,, أن الله محيط بأن أمة الإسلام ملتزم بها تأصيلا فقه الدعوة والدعوة بمعناها ليست كما دعوي الرحلات ,, إنما كما سياق بن عبد الله نبيه ورسوله بالحكمة والموعظة الحسنة ,, وإلتزاماً آخر يوازي ذلك لمن أراد فهما أن العقيدة الكنسية ترتبط مقاما أول وتأسيسي بإله واحد عمقا وعبادة ,, ونحن هنا نتحدث عن الكنيسة المصرية بحديث البابا ..
فيكون إحاطه منطقيه ممن ووجب بهم الأمر علما وخبراً وإخباراً وقوف بطبيعية ﴿أبانا الذي في السماء إله واحد صمد ,,, نحن مأمومين له بما آراد لنا وشاء كإله رب العالمين﴾ ,,, وذلك رحمة بعباد الله في أرضه ,, كذا كما قولنا من بعد الفاتحة ﴿آمين﴾ من باب السًنة بما لا يقيمها فرضا نصيا قرآنيا ,, وقد أخبرك ونفسي ومن شاء خبراً معنا ,, أن مُعيلنا جميعا هو الله رب العالمين ووجود له في علياء بسماء وهو المحيط ,, ونحن مأمومين لعزته وجلاله بما شاء آمين ,, وأنه أحد صمدية له لا تتجزأ ,, ونكرر أن منعانا وقوفا قد يحتمل احتجاجاً !! ,, شريطة ثبوت نصي عقائدي فقهي علي عموم المقصد العام والمعني ,, ووجوب علينا نحن وقوف تأملي تدبري بحكمة هي لمن خلق بمن خلق. ❝
❞ }}{{ ,,,,,, إشكال التوجهات عموما ودواما أيا كانت وقتما كانت ,, بمرور جميع معاقد ذريات آدم الوقتية والمكانية ,, فتسبيب خلل يكون بتحديد نوعيات المرجعيات الخاصة بالتوجهات ,, والتوجيه أو التوجه المقصود هو حرفيا ما يدعي أيدولوجيات أو مرجعيات بكامل صنوف لها بما كان وما سوف يكون ولنهاية وجود آدمي أرضي ,, والتي بها يكون بناء وتفعيل التوجيه أو التوجه المقيم للمحيا الآدمي ...
ومزيد لمعني تطابقي هو الاختلاف النسبي بين الأفهام واستقبالاتها ,, من بعد بناء لها كأفهام ,, فهي ما عليه يكون بناء التوجهات أو التوجيهات ودفع بها للمجتمعات والعقل الجمعي الآدمي ,, قد يكون من أفهام صواب وقد يكون تخطئ ,, فتلك أحجية منطقية تماما هي فردية لكل فرد أيا كان وهي المنسحبة للعموم بالجمع والمجموع وقتيا ومكانيا علي مدار الذريات ...
فيكون أن المعيارية هي الحكم والحاكم ,, أو يكون تنحية للمعيارية من أساس ,, لبقاء الأمواج متداخلة بما يكون نتاج له {سلطة فواكه الوجوديات والمنطقيات والبديهيات} وذلك لأحكام تعدد الطعوم مع فاعلية الظن بوحدة المتناول من المأكول أو المشروب لتلك السَلطة المنعدمة المعايير ,, وتستقيم الحالة تماما مع معاملات الاستقطاب الأقوي والأوقع وبها يكون تحديد المعيارية العامة للتوجه أو التوجيه ,, وذلك تحصيل التاريخ عموما ...
من ذلك يكون أن إقامة لما هو مختص بعلم أيا كان ,, وليكن الطاقة المرتبطة بــ {ولا حاجه} بتفعيل له كقامة قاطرة عالمية لما هو علم آخر {أي حاجه} ,, ومن وراء له كان التدفق المعياري لهذا العلم {أي حاجه} علي مر التاريخ بمعاقد له ,, وصولا أن بات هو المنهل بما لا تنعدم معه إمكانية الإفادة ,, بينما النعي باحتكارية المنهل الخاص كمعيارية لتدفق التوجه الخاص بهذا العلم وصولا أنه بات كما العلوم الأيقونية ,, علي مدار المعاقد التزامنية ...
وجلاء المعيار في ذلك المثال ,, من حيث بيانه معيارا حاكما لتناول هذا العلم أو أي كان ,, فذا ما به وعليه التوجه أو التوجيه المقصود ,, بينما وهو ما تم الرد عليه بشكل شبه تكاملي ودفعه بأجزاء من كتاب ,, وهو الإفادة أن المعيار الاحتكاري التوجهي أو التوجيهي وهو الفكري أو الذهني ,, هو أصل الإشكالية ,, وهو لا يعني التخصص أبدا بل يعني معيارية التوجه أو التوجيه ,, ومع أصلية بديهية لمن أراد ,, أن الانسان الفرد مهما كان فهو الناقص علي كافة المستويات ,, ولكي يكتمل كذلك علي كافة المستويات فهو باحتياج لما هو مكمل له علي كل المستويات ,, فيكون أنه أيا كانت معيارية أي فرد أيا كان أو مرجعية لهي المنتقصة والخاطئة بما لا يدع مجالا لشك ,, في حالة تعميم بها لمحاكاة كامل الوجود الأرضي ,, وذلك من حيث أن الشورت حضرتك لا يجوز له أيا كان نوعه أو ماركة له أن يحل مكان جميع ملابس الانسان ,, وكذا فجميع الملابس مجتمعه لا يمكن أن تعتبر وحدة متكاملة ,, فهي أجزاء مختلفات الكم والكيف والجودة في مجموع لها ,, لما به الرونق العام الحامي والمعياري لهيئة مرتدي الثياب ,, وكذلك الطعام وكامل مفردات الحياه ...
فخلاصة تكون أنه ولكي يمتلك الانسان بالعموم الحجية الكاملة المتكاملة نحو توجه أو توجيه محدد فلابد من أحد امرين لا ثالث لهما ,, {أولهم} ,,أن تكون تلك المعيارية هي الأشمل بالاحتواء لكامل ولجميع ماكان وما يكون من كل شيء أو أي شيء ارتبط بذريات آدم أو سوف يرتبط علي مدار معاقد الوجود الآدمي ,, بشرطية معياريه أنه من خلالها ما جاز لشاذة أو فارة أن تكون خارجة عن احتواء تلك المرجعية ,, علي مدار التزامنات بما معناه أن في حالة ولو صدفه وجود لما يمكن أن يكون ,, غير منتمي احتواء لتلك المرجعية ومنها يكون شمولية الإحاطة بذلك الشئ أيا كان بكاملة ,, فهي لا تصلح أن تكون معيارية شمولية حاكمة ...
أما {ثاني الأمور} ,,أن لا يعنينا من أساس وجود معيارية من عدمه تكون هي الأنسب من عدمه إنما ما يعني هو فرضية معيارية ,, أيا كانت بناء علي قوة تفعيل لها وفرضة واقعا آدميا ,, وهنا كذلك سوف تصبح هي المعيارية الحاكمة والفاعلة بمدار الذريات ,, وقد يكون من ذلك أنه هل هناك معيارية متناسبة مع ما عاليه كوجودية فاعلة أم لم توجد علي مدار ذريات آدم ,, أم أن المعايير الحاكمة تداولا بمعاقد الأوتار هي ما تكون عن طريق القوة الفارضة لها بغض النظر عن شموليتها وسلامتها من عدمه !!!
وأخيرة متممه أنه ما جاز ولا يجوز وصول أنه يجب فصل الذراع عن الجسم بمرجعية تخص الذراع أو تكون لأجزاء الجسم الأخري كما الأقدام أو غيرها في ذاتها ,, بأنه لا يوجد اجبار علي انتماء لها لشمولية الجسم من أساس ,, فإن لم الجسم قادرا علي احتواء كامل اجزاءه شموليا ,, فما صلح من أساس أن جسم ,, والمثال بات جلاء به ,, من حيث أن الأمر اختصاره بما يفيد ,, أن أي محاولات هي لتعدد مرجعيات بدون إلمام بها مجموعة لانتماء واحد موحد شمولي ,, من حيث منطقية وبداهة إنتماء الكل كمرجعيات ,, بشرطية السلامة الجسمانية العامة {الحياة الآدمية عموما} ,, وهو في ذاته تمام الجلاء لها كمرجعية منفرده جزئية إلا أنه لا يجوز موازاتها أو مراجحتها أو فصلها عن تلك المرجعية المقصودة وهي الشمولية الجامعة ,, أو تفعيل قائم كما ذراع بلا جسد أو جسم !!!
فذا يضعنا امام أنه قد تمت وتتم مخالفة المنطقية والبديهيات ,, أو أنه معلوم بجميع ما عاليه ,, إلا أنه ونظرا {ل,,,,,,,,,,,,,,,,} فقد تمت تنحيته إعلاء بذريات آدمية بتتابعات لها بمدار معاقد الأوتار للمكان والاوقات ...
ويبقي أن عمق بما عاليه سردا تم تناوله مرارا وتكرار إلا أنها أمور واجبه ,, فيكون منه أن ذريات آدم متتابعة لا تمتلك أو تعلم ولا كان إلي وقتنا الحالي ,, ماهو مرجعية شمولية بالمعني المقصود هاهنا بما يتناوله الكتاب ,, أم انها متواجده ونحن عايننها في السندرة !!!. ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ }}{{ ,,,,,, إشكال التوجهات عموما ودواما أيا كانت وقتما كانت ,, بمرور جميع معاقد ذريات آدم الوقتية والمكانية ,, فتسبيب خلل يكون بتحديد نوعيات المرجعيات الخاصة بالتوجهات ,, والتوجيه أو التوجه المقصود هو حرفيا ما يدعي أيدولوجيات أو مرجعيات بكامل صنوف لها بما كان وما سوف يكون ولنهاية وجود آدمي أرضي ,, والتي بها يكون بناء وتفعيل التوجيه أو التوجه المقيم للمحيا الآدمي ..
ومزيد لمعني تطابقي هو الاختلاف النسبي بين الأفهام واستقبالاتها ,, من بعد بناء لها كأفهام ,, فهي ما عليه يكون بناء التوجهات أو التوجيهات ودفع بها للمجتمعات والعقل الجمعي الآدمي ,, قد يكون من أفهام صواب وقد يكون تخطئ ,, فتلك أحجية منطقية تماما هي فردية لكل فرد أيا كان وهي المنسحبة للعموم بالجمع والمجموع وقتيا ومكانيا علي مدار الذريات ..
فيكون أن المعيارية هي الحكم والحاكم ,, أو يكون تنحية للمعيارية من أساس ,, لبقاء الأمواج متداخلة بما يكون نتاج له ﴿سلطة فواكه الوجوديات والمنطقيات والبديهيات﴾ وذلك لأحكام تعدد الطعوم مع فاعلية الظن بوحدة المتناول من المأكول أو المشروب لتلك السَلطة المنعدمة المعايير ,, وتستقيم الحالة تماما مع معاملات الاستقطاب الأقوي والأوقع وبها يكون تحديد المعيارية العامة للتوجه أو التوجيه ,, وذلك تحصيل التاريخ عموما ..
من ذلك يكون أن إقامة لما هو مختص بعلم أيا كان ,, وليكن الطاقة المرتبطة بــ ﴿ولا حاجه﴾ بتفعيل له كقامة قاطرة عالمية لما هو علم آخر ﴿أي حاجه﴾ ,, ومن وراء له كان التدفق المعياري لهذا العلم ﴿أي حاجه﴾ علي مر التاريخ بمعاقد له ,, وصولا أن بات هو المنهل بما لا تنعدم معه إمكانية الإفادة ,, بينما النعي باحتكارية المنهل الخاص كمعيارية لتدفق التوجه الخاص بهذا العلم وصولا أنه بات كما العلوم الأيقونية ,, علي مدار المعاقد التزامنية ..
وجلاء المعيار في ذلك المثال ,, من حيث بيانه معيارا حاكما لتناول هذا العلم أو أي كان ,, فذا ما به وعليه التوجه أو التوجيه المقصود ,, بينما وهو ما تم الرد عليه بشكل شبه تكاملي ودفعه بأجزاء من كتاب ,, وهو الإفادة أن المعيار الاحتكاري التوجهي أو التوجيهي وهو الفكري أو الذهني ,, هو أصل الإشكالية ,, وهو لا يعني التخصص أبدا بل يعني معيارية التوجه أو التوجيه ,, ومع أصلية بديهية لمن أراد ,, أن الانسان الفرد مهما كان فهو الناقص علي كافة المستويات ,, ولكي يكتمل كذلك علي كافة المستويات فهو باحتياج لما هو مكمل له علي كل المستويات ,, فيكون أنه أيا كانت معيارية أي فرد أيا كان أو مرجعية لهي المنتقصة والخاطئة بما لا يدع مجالا لشك ,, في حالة تعميم بها لمحاكاة كامل الوجود الأرضي ,, وذلك من حيث أن الشورت حضرتك لا يجوز له أيا كان نوعه أو ماركة له أن يحل مكان جميع ملابس الانسان ,, وكذا فجميع الملابس مجتمعه لا يمكن أن تعتبر وحدة متكاملة ,, فهي أجزاء مختلفات الكم والكيف والجودة في مجموع لها ,, لما به الرونق العام الحامي والمعياري لهيئة مرتدي الثياب ,, وكذلك الطعام وكامل مفردات الحياه ..
فخلاصة تكون أنه ولكي يمتلك الانسان بالعموم الحجية الكاملة المتكاملة نحو توجه أو توجيه محدد فلابد من أحد امرين لا ثالث لهما ,, ﴿أولهم﴾ ,,أن تكون تلك المعيارية هي الأشمل بالاحتواء لكامل ولجميع ماكان وما يكون من كل شيء أو أي شيء ارتبط بذريات آدم أو سوف يرتبط علي مدار معاقد الوجود الآدمي ,, بشرطية معياريه أنه من خلالها ما جاز لشاذة أو فارة أن تكون خارجة عن احتواء تلك المرجعية ,, علي مدار التزامنات بما معناه أن في حالة ولو صدفه وجود لما يمكن أن يكون ,, غير منتمي احتواء لتلك المرجعية ومنها يكون شمولية الإحاطة بذلك الشئ أيا كان بكاملة ,, فهي لا تصلح أن تكون معيارية شمولية حاكمة ..
أما ﴿ثاني الأمور﴾ ,,أن لا يعنينا من أساس وجود معيارية من عدمه تكون هي الأنسب من عدمه إنما ما يعني هو فرضية معيارية ,, أيا كانت بناء علي قوة تفعيل لها وفرضة واقعا آدميا ,, وهنا كذلك سوف تصبح هي المعيارية الحاكمة والفاعلة بمدار الذريات ,, وقد يكون من ذلك أنه هل هناك معيارية متناسبة مع ما عاليه كوجودية فاعلة أم لم توجد علي مدار ذريات آدم ,, أم أن المعايير الحاكمة تداولا بمعاقد الأوتار هي ما تكون عن طريق القوة الفارضة لها بغض النظر عن شموليتها وسلامتها من عدمه !!!
وأخيرة متممه أنه ما جاز ولا يجوز وصول أنه يجب فصل الذراع عن الجسم بمرجعية تخص الذراع أو تكون لأجزاء الجسم الأخري كما الأقدام أو غيرها في ذاتها ,, بأنه لا يوجد اجبار علي انتماء لها لشمولية الجسم من أساس ,, فإن لم الجسم قادرا علي احتواء كامل اجزاءه شموليا ,, فما صلح من أساس أن جسم ,, والمثال بات جلاء به ,, من حيث أن الأمر اختصاره بما يفيد ,, أن أي محاولات هي لتعدد مرجعيات بدون إلمام بها مجموعة لانتماء واحد موحد شمولي ,, من حيث منطقية وبداهة إنتماء الكل كمرجعيات ,, بشرطية السلامة الجسمانية العامة ﴿الحياة الآدمية عموما﴾ ,, وهو في ذاته تمام الجلاء لها كمرجعية منفرده جزئية إلا أنه لا يجوز موازاتها أو مراجحتها أو فصلها عن تلك المرجعية المقصودة وهي الشمولية الجامعة ,, أو تفعيل قائم كما ذراع بلا جسد أو جسم !!!
فذا يضعنا امام أنه قد تمت وتتم مخالفة المنطقية والبديهيات ,, أو أنه معلوم بجميع ما عاليه ,, إلا أنه ونظرا ﴿ل,,,,,,,,,,,,,,,,﴾ فقد تمت تنحيته إعلاء بذريات آدمية بتتابعات لها بمدار معاقد الأوتار للمكان والاوقات ..
ويبقي أن عمق بما عاليه سردا تم تناوله مرارا وتكرار إلا أنها أمور واجبه ,, فيكون منه أن ذريات آدم متتابعة لا تمتلك أو تعلم ولا كان إلي وقتنا الحالي ,, ماهو مرجعية شمولية بالمعني المقصود هاهنا بما يتناوله الكتاب ,, أم انها متواجده ونحن عايننها في السندرة !!!. ❝