📘 ❞ سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر} ❝ كتاب ــ صاحب قناة حانة الكتاب اصدار 2025
فكر وثقافة - 📖 كتاب ❞ سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر} ❝ ــ صاحب قناة حانة الكتاب 📖
█ _ صاحب قناة حانة الكتاب 2025 حصريا كتاب ❞ سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر} ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف العاشر}: لن يستطيع فهما او إدراك تناول لمنطق بانعدام خطأ أو شطط إن فقط هي طبيعة إجلاء إعلان بخبر صحيح غير معلوم منظور ليس من بعيدين قريبين بل حيث قدرة لإبصار الخبر خبره عتاهية لأبيها كبر مقرونة بالخوف والحب بآن واحد هما المصدر والمنبع فذا عمق وأغوار لإقتران النار بالطين فهل بات إبصار فكر وثقافة مجاناً PDF اونلاين الثقافة تعني صقل النفس والمنطق والفطانة أن المثقف يقوم نفسه بتعلم أمور جديدة كما هو حال القلم عندما يتم بريه هذا القسم يشمل العديدة الكتب المتميزة الفكر والثقافة تتعدّد المعاني التي ترمي إليها اللغة العربية فهي ترجِع أصلها إلى الفعل الثلاثي ثقُفَ الذي يعني الذكاء والفطنة وسرعة التعلم والحذق والتهذيب وتسوية الشيء وإقامة اعوجاجه والعلم والفنون والتعليم والمعارف
عن كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر}: لن يستطيع فهما او إدراك او تناول لمنطق بانعدام خطأ أو شطط إن فقط هي طبيعة إجلاء أو هي إعلان بخبر عن صحيح غير معلوم أو منظور ليس من بعيدين أو قريبين بل من حيث قدرة لإبصار صاحب الخبر عن خبره عتاهية لأبيها من كبر مقرونة بالخوف والحب بآن واحد هما المصدر والمنبع فذا عمق وأغوار لإقتران النار بالطين فهل بات إبصار ...
❞ ﴿قُلۡ سسيروا في ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظروا كيف بَدَأَ ٱلۡخَلۡقَۚ ثُمَّ ٱللَّهُ ينشئُ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡـَٔاخِرَةَۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شئ قدير﴾ [العنكبوت ٢٠] تحديد البلاغ القرآني والتوجيه الإلهي في سياق الأية بفعل السير لنظر بكيفية للخلق من ثم النشأة الأخرة ,, فيكون أن ذلك في الأرض ,, والسير لغة عربية هو غير الزحف والعوم والطيران {الفضاء} ,, كذا فقد ذكر {الماء}سبعة عشرة قرآنيا ,, منهم من بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم {﴿وَهُوَ ٱلَّذي خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ في سِتَّةِ أَيام وَكَانَ عَرۡشُهُۥ عَلَى ٱلۡمَاۤءِ لِيبلوكم أَيكم أَحۡسَنُ عَمَلࣰاۗ وَلَىِٕن قُلۡتَ إِنَّكُم مَّبۡعُوثُونَ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡمَوۡتِ لَيقولَنَّ ٱلَّذين كَفَرُوۤا۟ إِنۡ هَـٰذَاۤ إِلَّا سِحۡرࣱ مُّبين﴾} [هود ٧] كذلك ,,, {﴿أَوَلَمۡ ير ٱلَّذين كَفَرُوۤا أَنَّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ كَانَتَا رَتۡقا فَفَتَقۡنَـٰهُمَاۖ وَجَعَلۡنَا مِنَ ٱلۡمَاۤءِ كُلَّ شَئ حئ أَفَلَا يؤمِنُونَ﴾} [الأنبياء ٣٠] وأيضا ,,, {﴿وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ مِنَ ٱلۡمَاۤءِ بَشَرࣰا فَجَعَلَهُۥ نَسَبا وَصِهۡرࣰاۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِیرࣰا﴾} [الفرقان ٥٤] هم ثلاث مواضع مع أخذ باعتبار شمولية الذكر القرآني للماء وتوجيه المعني والغرض المرتبط به من حيث وقوف هو دلالي ... ومنه للحديث الشريف عن رسوله المختار والمصطفي ,,, {{,,,,,,,,كُلُّ دَرَجَتَيْنِ ما بيْنَهُما كما بيْنَ السَّماءِ والأرْضِ، فإذا سَأَلْتُمُ اللَّهَ فَسَلُوهُ الفِرْدَوْسَ، فإنَّه أوْسَطُ الجَنَّةِ، وأَعْلى الجَنَّةِ، وفَوْقَهُ عَرْشُ الرحمن , ومِنْهُ تَفَجَّرُ أنْهارُ الجَنَّةِ}} الراوي: أبو هريرة • البخاري (٧٤٢٣) [صحيح) {{,,,,,,,,,,, ورُفِعَتْ لي سِدْرَةُ المُنْتَهى، فَإِذا نَبِقُها كَأنَّهُ قِلالُ هَجَرَ ووَرَقُها، كَأنَّهُ آذانُ الفُيُولِ في أصْلِها أرْبَعَةُ أنْهارٍ نَهْرانِ باطِنانِ، ونَهْرانِ ظاهِرانِ، فَسَأَلْتُ جِبْرِيلَ، فَقالَ: أمّا الباطِنانِ: فَفِي الجَنَّةِ، وأَمّا الظّاهِرانِ: النِّيلُ والفُراتُ ,,,,,,,,,,,,,,}}وقالَ هَمّامٌ، عن قَتادَةَ، عَنِ الحَسَنِ، عن أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عنْه، عَنِ النبيِّ ﷺ في البَيْتِ المَعْمُورِ ,, الراوي (مالك بن صعصعة الأنصاري ,, البخاري(٣٢٠٧( صحيح) من ذلك يكون بحسب علم غير مخفي للمسلمين أن في الوضوء رحمة وطهارة من حيث الماء منوال له وبه ,, وكذا فربنا رب رحمة ,, ومنطقية الرحمة الإلهية إرتباطا لها {بالنار} فقط بموضع العذاب ,, فيكون التساؤل انه بالنسبة لنا أن النار ترتبط بكل ماهو حار يابس بتعدد الأسباب والأغراض أيا كانت ,, مما عاليه فالحياة من الماء والخلق من ماء والعرش علي ماء وأنهار الجنة جريان لها ماء عذب ومنابع النيل والفرات من الجنة ماء ,,, ومن حيث الحديث {أن الفردوس بوسط الجنة وأعلاها ويعلوها عرش الرحمن وهو الذي تنفجر منه انهار الجنة} إذا فالماء منطقية رحمة إلهية أليس كذلك ,, فيكون أنه وإرتباطا بعروج المصطفي واستفتاح السموات ,, فمنه الإرتفاع وقد اشرنا لذلك في منشور سابق ,, ومع نظر لترتيب أن الفردوس يعلوها العرش الإلهي إرتباطا بأنهار الجنة ومنهما منابع أنهار الأرض {السفلي أو الدنيا} فيكون أول من قوسي الإغلاق {أن الأرض ككتلة هي وجودا كاملا مغمور في الماء} ,,, وقوس إغلاق أخير خبر عنه في تساؤل منا عن صاحب النار وزعيمها !!! فعندما يأتينا خبر أن نشأة الكون نارية عبر {الإنفجار} الكوني العظيم وهو الناري والحراري بطبيعة الامر كما نعلم منهم ,, فهو عكس تام لسنن إلهية مرتبطة بالرحمة كسنة إلهيه ,, فالماء سُنة الخلق والحياة تجذيرا ... {موصول ومتبوع}. ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞﴿قُلۡ سسيروا في ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظروا كيف بَدَأَ ٱلۡخَلۡقَۚ ثُمَّ ٱللَّهُ ينشئُ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡـَٔاخِرَةَۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شئ قدير﴾ [العنكبوت ٢٠] تحديد البلاغ القرآني والتوجيه الإلهي في سياق الأية بفعل السير لنظر بكيفية للخلق من ثم النشأة الأخرة ,, فيكون أن ذلك في الأرض ,, والسير لغة عربية هو غير الزحف والعوم والطيران ﴿الفضاء﴾ ,, كذا فقد ذكر ﴿الماء﴾سبعة عشرة قرآنيا ,, منهم من بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿{وَهُوَ ٱلَّذي خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ في سِتَّةِ أَيام وَكَانَ عَرۡشُهُۥ عَلَى ٱلۡمَاۤءِ لِيبلوكم أَيكم أَحۡسَنُ عَمَلࣰاۗ وَلَىِٕن قُلۡتَ إِنَّكُم مَّبۡعُوثُونَ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡمَوۡتِ لَيقولَنَّ ٱلَّذين كَفَرُوۤا۟ إِنۡ هَـٰذَاۤ إِلَّا سِحۡرࣱ مُّبين﴾} [هود ٧] كذلك ,,, ﴿{أَوَلَمۡ ير ٱلَّذين كَفَرُوۤا أَنَّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ كَانَتَا رَتۡقا فَفَتَقۡنَـٰهُمَاۖ وَجَعَلۡنَا مِنَ ٱلۡمَاۤءِ كُلَّ شَئ حئ أَفَلَا يؤمِنُونَ﴾} [الأنبياء ٣٠] وأيضا ,,, ﴿{وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ مِنَ ٱلۡمَاۤءِ بَشَرࣰا فَجَعَلَهُۥ نَسَبا وَصِهۡرࣰاۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِیرࣰا﴾} [الفرقان ٥٤] هم ثلاث مواضع مع أخذ باعتبار شمولية الذكر القرآني للماء وتوجيه المعني والغرض المرتبط به من حيث وقوف هو دلالي ..
ومنه للحديث الشريف عن رسوله المختار والمصطفي ,,, ﴿{,,,,,,,,كُلُّ دَرَجَتَيْنِ ما بيْنَهُما كما بيْنَ السَّماءِ والأرْضِ، فإذا سَأَلْتُمُ اللَّهَ فَسَلُوهُ الفِرْدَوْسَ، فإنَّه أوْسَطُ الجَنَّةِ، وأَعْلى الجَنَّةِ، وفَوْقَهُ عَرْشُ الرحمن , ومِنْهُ تَفَجَّرُ أنْهارُ الجَنَّةِ﴾} الراوي: أبو هريرة • البخاري (٧٤٢٣) [صحيح) ﴿{,,,,,,,,,,, ورُفِعَتْ لي سِدْرَةُ المُنْتَهى، فَإِذا نَبِقُها كَأنَّهُ قِلالُ هَجَرَ ووَرَقُها، كَأنَّهُ آذانُ الفُيُولِ في أصْلِها أرْبَعَةُ أنْهارٍ نَهْرانِ باطِنانِ، ونَهْرانِ ظاهِرانِ، فَسَأَلْتُ جِبْرِيلَ، فَقالَ: أمّا الباطِنانِ: فَفِي الجَنَّةِ، وأَمّا الظّاهِرانِ: النِّيلُ والفُراتُ ,,,,,,,,,,,,,,﴾}وقالَ هَمّامٌ، عن قَتادَةَ، عَنِ الحَسَنِ، عن أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عنْه، عَنِ النبيِّ ﷺ في البَيْتِ المَعْمُورِ ,, الراوي (مالك بن صعصعة الأنصاري ,, البخاري(٣٢٠٧( صحيح)
من ذلك يكون بحسب علم غير مخفي للمسلمين أن في الوضوء رحمة وطهارة من حيث الماء منوال له وبه ,, وكذا فربنا رب رحمة ,, ومنطقية الرحمة الإلهية إرتباطا لها ﴿بالنار﴾ فقط بموضع العذاب ,, فيكون التساؤل انه بالنسبة لنا أن النار ترتبط بكل ماهو حار يابس بتعدد الأسباب والأغراض أيا كانت ,, مما عاليه فالحياة من الماء والخلق من ماء والعرش علي ماء وأنهار الجنة جريان لها ماء عذب ومنابع النيل والفرات من الجنة ماء ,,, ومن حيث الحديث ﴿أن الفردوس بوسط الجنة وأعلاها ويعلوها عرش الرحمن وهو الذي تنفجر منه انهار الجنة﴾ إذا فالماء منطقية رحمة إلهية أليس كذلك ,, فيكون أنه وإرتباطا بعروج المصطفي واستفتاح السموات ,, فمنه الإرتفاع وقد اشرنا لذلك في منشور سابق ,, ومع نظر لترتيب أن الفردوس يعلوها العرش الإلهي إرتباطا بأنهار الجنة ومنهما منابع أنهار الأرض ﴿السفلي أو الدنيا﴾ فيكون أول من قوسي الإغلاق ﴿أن الأرض ككتلة هي وجودا كاملا مغمور في الماء﴾ ,,, وقوس إغلاق أخير خبر عنه في تساؤل منا عن صاحب النار وزعيمها !!! فعندما يأتينا خبر أن نشأة الكون نارية عبر ﴿الإنفجار﴾ الكوني العظيم وهو الناري والحراري بطبيعة الامر كما نعلم منهم ,, فهو عكس تام لسنن إلهية مرتبطة بالرحمة كسنة إلهيه ,, فالماء سُنة الخلق والحياة تجذيرا .. ﴿موصول ومتبوع﴾. ❝