❞ كيف انظم وقتى فى ٦٠ ثانية؟؟؟
١-لاتنتظر الحالة المزاجية المناسبة لتنفيذ افكارك لأنها قد تأتي في وقت غير مناسب و قد لا تأتي مطلقا ،واسال نفسك إن لم ابدأ الآن فمتى ؟؟؟
٢-استخدم اسلوب التعزيز وهو
ارتباط وثيق بين الجهد والمكافأة فذلك سيكون حافز لك
٣- الكمال عدو الاكمال
تشير الدراسات إن الوقت الإضافي الذى تستهلكه ف الوصول بمشروع ما من درجة ٩٥٪:١٠٠٪ لا يتحقق ذلك في معظم الحالات ،فالسعى وراء الكمال لضمان أداء ال ٥٪ النهائية غالبا ما يستغرق من الوقت ما يعادل ال٩٥ ٪ الأولى من الجهد المبذول ،ان ذلك يعد من أصعب الأمور
٤-طبق نظام ٦٠ ثانية
إن دقيقه ف تنظيم نفسك من الممكن ان تفعل فيها كثيرا من المهام التنظيمية لحياتك
٥-حدد أولوياتك
معظم ما تجمعه وتفعيله ف الحيز المكانى والزمانى ف حياتك اشياء غير مفيدة
٦-انتهج مبدأ الاستبدال والاحلال
اى تخلص من كل ما هو زائد
٧- نظم وقتك اثناء الطريق
لتحقق النظام ف حياتك يجب ان تدرك قيمة الوقت ، مثال ف مشوارك استغل الوقت بسماع قرآن ، بودكاست، اذكار. ❝ ⏤جيف ديفيدسون
❞ كيف انظم وقتى فى ٦٠ ثانية؟؟؟
١-لاتنتظر الحالة المزاجية المناسبة لتنفيذ افكارك لأنها قد تأتي في وقت غير مناسب و قد لا تأتي مطلقا ،واسال نفسك إن لم ابدأ الآن فمتى ؟؟؟
٢-استخدم اسلوب التعزيز وهو
ارتباط وثيق بين الجهد والمكافأة فذلك سيكون حافز لك
٣- الكمال عدو الاكمال
تشير الدراسات إن الوقت الإضافي الذى تستهلكه ف الوصول بمشروع ما من درجة ٩٥٪:١٠٠٪ لا يتحقق ذلك في معظم الحالات ،فالسعى وراء الكمال لضمان أداء ال ٥٪ النهائية غالبا ما يستغرق من الوقت ما يعادل ال٩٥ ٪ الأولى من الجهد المبذول ،ان ذلك يعد من أصعب الأمور
٤-طبق نظام ٦٠ ثانية
إن دقيقه ف تنظيم نفسك من الممكن ان تفعل فيها كثيرا من المهام التنظيمية لحياتك
٥-حدد أولوياتك
معظم ما تجمعه وتفعيله ف الحيز المكانى والزمانى ف حياتك اشياء غير مفيدة
٦-انتهج مبدأ الاستبدال والاحلال
اى تخلص من كل ما هو زائد
٧- نظم وقتك اثناء الطريق
لتحقق النظام ف حياتك يجب ان تدرك قيمة الوقت ، مثال ف مشوارك استغل الوقت بسماع قرآن ، بودكاست، اذكار. ❝
❞ يمكن لتلك اللحظات الصباحية القليلة أن تمنحك كل ما ترغب به من إنتاجية وإبداع وبيئة عملية هادئة .. وقد تمنحك ماهو عكس ذلك كله وهنا يبرز السؤال الأهم : كيف تقضي تلك الساعات الثمينة من وقتك ؟
إن هذا الكتاب والذي جزء منه دليل إجرائي والجزء الآخر بمثابة اليوميات يستضيف أربعة وستين من أكثر الناس نجاحًا في عالم اليوم .مثل بير ستون أحد مؤسسي تويتر ، وأريانا هافينغتون مؤسسة الموقع الإلكتروني الإخباري هافينغتون بوست ، ومايكل أكتون سميث مؤسس شركة calm وغيرهم الكثير.
كما يقدم الكتاب أفضل الوسائل في تكوين روتينك الصباحي ، منها ما يركّز على التمارين الصباحية والأداء القوي ، ومنها ما يتم ممارسته بكل روية وتمهل ، بل إن بعضها يصل إلى حد البذخ والترف ، لكن العامل المشترك مابين كل هذه الأنواع أنها لا تشعرك أنك تمارس عملًا يوميًا رتيبًا . وبمجرد أن يستقر اختيارك على أحد هذه الأنواع فإنك ستجد نفسك في كل مرة تتطلّع وبكل شغف للاستيقاظ بهمة ونشاط وسواء كانت غايتك التعزيز من مستوى الإنتاجية في عملك أو تأدية التدريبات الصباحية أو مزاولة الروتين التأملي على الوجه المطلوب أو لمجرد محاولة التكيف مع أصعب الظروف فإن هذا الكتاب يشمل كل ذلك وأكثر. ❝ ⏤بينجامين سبول
❞ يمكن لتلك اللحظات الصباحية القليلة أن تمنحك كل ما ترغب به من إنتاجية وإبداع وبيئة عملية هادئة . وقد تمنحك ماهو عكس ذلك كله وهنا يبرز السؤال الأهم : كيف تقضي تلك الساعات الثمينة من وقتك ؟
إن هذا الكتاب والذي جزء منه دليل إجرائي والجزء الآخر بمثابة اليوميات يستضيف أربعة وستين من أكثر الناس نجاحًا في عالم اليوم .مثل بير ستون أحد مؤسسي تويتر ، وأريانا هافينغتون مؤسسة الموقع الإلكتروني الإخباري هافينغتون بوست ، ومايكل أكتون سميث مؤسس شركة calm وغيرهم الكثير.
كما يقدم الكتاب أفضل الوسائل في تكوين روتينك الصباحي ، منها ما يركّز على التمارين الصباحية والأداء القوي ، ومنها ما يتم ممارسته بكل روية وتمهل ، بل إن بعضها يصل إلى حد البذخ والترف ، لكن العامل المشترك مابين كل هذه الأنواع أنها لا تشعرك أنك تمارس عملًا يوميًا رتيبًا . وبمجرد أن يستقر اختيارك على أحد هذه الأنواع فإنك ستجد نفسك في كل مرة تتطلّع وبكل شغف للاستيقاظ بهمة ونشاط وسواء كانت غايتك التعزيز من مستوى الإنتاجية في عملك أو تأدية التدريبات الصباحية أو مزاولة الروتين التأملي على الوجه المطلوب أو لمجرد محاولة التكيف مع أصعب الظروف فإن هذا الكتاب يشمل كل ذلك وأكثر. ❝
❞ سواء كنت قد بدأت للتو البحث عن وظيفة أحلامك أو وصلت إلى نقطة محورية في مسيرتك المهنية، يمكنك مواصلة الحلم – أو يمكنك إطلاق نفسك على المسار التعزيزي إلى مستقبل أكثر جدوى وإشباعاً.. ❝ ⏤كاتي سي كيلي
❞ سواء كنت قد بدأت للتو البحث عن وظيفة أحلامك أو وصلت إلى نقطة محورية في مسيرتك المهنية، يمكنك مواصلة الحلم – أو يمكنك إطلاق نفسك على المسار التعزيزي إلى مستقبل أكثر جدوى وإشباعاً. ❝