❞ هيا خيوط متشابكة كبيت العنكبوت
حيث يكون الأمر أكثر تعقيداً عندما اكون
انا ضدك، وحليف حليفك، وعدو عدوك، وهدفي الأسمى هلاكك
ويكون حليفك صديق لي وصديق لك وصديق لعدونا المشترك
ويكون عودنا المشترك على وفاق مع صديقنا المشترك، وعلى عداء مع كلانا، ونحن الذي نقتتل فيما بيننا، كي يبقا أحدنا ويهلك الآخر
وعدونا المشترك يسعى لهلاكنا معاً، وهلاك صديقنا المشترك كذلك بعد أن ينتهي منِا
فيما يُخفى أن الصديق المشترك، أدرك ما يريد العدو المشترك فسعى لهلاكنا اجمع عن طريق صداقتنا اجمع
ففي هذه النقطه قد ترتبك من هذه التعقيدات
يسرني ان اخبرك في حال كنت لم تفهم بعد، أنهُ انا وانت وعدونا المشترك، قد خلقنا عدو مشترك واحد، وهو الصديق المشترك
كم نحن اغبيا حين لم نتحد، ولم ندرك ما أنتجه صراعنا المشترك
هذا هو حال أمتنا اليوم مع الأصدقاء والأعداء المشتركين
ففي النهاية نحن الضحيه ما دمنا مفترقين
الثورة والوحدة والتقدم في خطوط التماس
لنقرر مصيرنا ولا نكن حمقى على الاقل .... . . .
إن بدى لك ما ذُكر أعلاه مُبهماً لا تفعل شيئاً مُر مُرور الكِرَام بإحترام
وصلنا لعصر الفتنه حيث قال عنا الحبيب اننا سنكون غُثاءً كالسيل
لا حولا ولا قوة الا بالله
ربنا ما عبدناك حق عبادتك فسلطت علينا من لا يخافك بقدرتك. ❝ ⏤احمد رشاد العريقي
❞ هيا خيوط متشابكة كبيت العنكبوت
حيث يكون الأمر أكثر تعقيداً عندما اكون
انا ضدك، وحليف حليفك، وعدو عدوك، وهدفي الأسمى هلاكك
ويكون حليفك صديق لي وصديق لك وصديق لعدونا المشترك
ويكون عودنا المشترك على وفاق مع صديقنا المشترك، وعلى عداء مع كلانا، ونحن الذي نقتتل فيما بيننا، كي يبقا أحدنا ويهلك الآخر
وعدونا المشترك يسعى لهلاكنا معاً، وهلاك صديقنا المشترك كذلك بعد أن ينتهي منِا
فيما يُخفى أن الصديق المشترك، أدرك ما يريد العدو المشترك فسعى لهلاكنا اجمع عن طريق صداقتنا اجمع
ففي هذه النقطه قد ترتبك من هذه التعقيدات
يسرني ان اخبرك في حال كنت لم تفهم بعد، أنهُ انا وانت وعدونا المشترك، قد خلقنا عدو مشترك واحد، وهو الصديق المشترك
كم نحن اغبيا حين لم نتحد، ولم ندرك ما أنتجه صراعنا المشترك
هذا هو حال أمتنا اليوم مع الأصدقاء والأعداء المشتركين
ففي النهاية نحن الضحيه ما دمنا مفترقين
الثورة والوحدة والتقدم في خطوط التماس
لنقرر مصيرنا ولا نكن حمقى على الاقل .. . . .
إن بدى لك ما ذُكر أعلاه مُبهماً لا تفعل شيئاً مُر مُرور الكِرَام بإحترام
وصلنا لعصر الفتنه حيث قال عنا الحبيب اننا سنكون غُثاءً كالسيل
لا حولا ولا قوة الا بالله
ربنا ما عبدناك حق عبادتك فسلطت علينا من لا يخافك بقدرتك. ❝
❞ أحيانًا يعاني الإنسان من صعوبة فهم نفسه والآخرين، فالأفكار تتداخل والمشاعر تتبلور، وقد تصبح الحياة مليئة بالتناقضات والتعقيدات، لكن في النهاية، نحن جميعاً نبحث عن السعادة والمعنى في هذه الحياة.
قال الشاعر العربي الكبير أبو العلاء المعري:
\"أذكار الناس متفاوتةٌ، فكلُّ مُقتنعٍ بما جاءه،
فاحذر الجدل فيما ليس له، ولا تغضب على الخلافِ\"
وفي قول آخر للشاعر العربي الشهير جبران خليل جبران:
\"الحزن يرحل، والفرح يأتي، ولكن الذكريات تبقى إلى الأبد\"
في النهاية، علينا أن نتعلم كيف نتعايش مع الحياة، وكيف نجد السعادة والمعنى في كل يوم، سواء كنا نعيش في الأوقات الصعبة أو السهلة. فلا يوجد شيء يدوم إلى الأبد، ولكن الذكريات تبقى معنا، لذلك علينا التمتع باللحظة الحالية وتقدير كل لحظة في حياتنا.. ❝ ⏤رافت العريقي
❞ أحيانًا يعاني الإنسان من صعوبة فهم نفسه والآخرين، فالأفكار تتداخل والمشاعر تتبلور، وقد تصبح الحياة مليئة بالتناقضات والتعقيدات، لكن في النهاية، نحن جميعاً نبحث عن السعادة والمعنى في هذه الحياة.
قال الشاعر العربي الكبير أبو العلاء المعري:
˝أذكار الناس متفاوتةٌ، فكلُّ مُقتنعٍ بما جاءه،
فاحذر الجدل فيما ليس له، ولا تغضب على الخلافِ˝
وفي قول آخر للشاعر العربي الشهير جبران خليل جبران:
˝الحزن يرحل، والفرح يأتي، ولكن الذكريات تبقى إلى الأبد˝
في النهاية، علينا أن نتعلم كيف نتعايش مع الحياة، وكيف نجد السعادة والمعنى في كل يوم، سواء كنا نعيش في الأوقات الصعبة أو السهلة. فلا يوجد شيء يدوم إلى الأبد، ولكن الذكريات تبقى معنا، لذلك علينا التمتع باللحظة الحالية وتقدير كل لحظة في حياتنا. ❝
❞ عندما تمسك بالورقة والقلم لتتحدث عن أي موضوع يخصُّ الأسرة مثل الزواج والتربية، فإن قلمك ينساب ليخطَّ أجمل العبارات وأسماها.
قد تكون مُصيبًا أو مخطئًا في وجهة نظرك، أيًّا كان فإنها جميعًا اجتهادات وتجارب مررت بها أو عاصرتها أو شاهدتها في عملك أو في حياتك الشخصية، وبما أننا بشر فإن مساحة الخطأ واردة، وشيئًا فشيئًا تتقبل هذا الزلل من بشريَّتك.
لكن مشاعرك تختلف تمامًا عندما تكتب عن الطلاق.
تشعر برجفة في قلبك، في أصابع يديك، تكتب ثم تمحو، ثم تكتب وتمحو، وقد لا تكتب كلمة واحدة لمدة أشهر، وها هي دار النشر تنتظرك حتى تنهي كتابك في الوقت المحدد.
وتظل في صراع هكذا:
أكتب ماذا؟
ماذا سأكتب في الطلاق؟
ولماذا أكتب فيه؟
يا الله!
ما كل هذا الألم؟ كيف ستخطُّ يدي كل هذا الوجع؟
كيف سأتحدث عن كسرة القلب؟
عن الحزن؟
عن الأرق؟
عن الأذى؟
عن الاختلاف الذي يؤدي إلى خلاف أو صراع؟ وربما قد يؤدي بالبعض إلى المحاكم.
هذان القلبان اللذان التقيا وأحبَّا بعضهما، امتزجَا حتى ظنَّا أنه لا فراق يومًا،
ها هما الآن يخطان بيديهما أو بيد أحدهما نهاية علاقة سامية!
ثم تعود لتسأل نفسك من جديد أسئلة وجودية لا تجد لها إجابة شافية:
بالله لمَ يحدث ذلك؟
لماذا لا يتفاهم الطرفان بسهولة؟
لم لا يجلسان جلسة هادئة ويحكيان صراعاتهما، أفكارهما، مشاعر كلٍّ منهما للآخر؟
لم لا يتحدث كل طرف عن احتياجاته؟
ولم لا ينفذ كل طرف واجباته تجاه الآخر؟
ما كل هذه التعقيدات؟ ولماذا كل هذا الكبر والعند؟
تساؤلات لا حصر لها تنتابك، لا تجد لها أي إجابة منطقية، أو على الأقل إجابة تشفع لهذا الحب حتى يعيش وينمو ويزدهر بدلًا من أن يختنق أو يغرق.
وفجأة!
يهديك الله إلى إجابة ترضيك.
بل عدة إجابات:
من قال إن الطلاق شرٌّ في جميع الأحوال أو في مجمله؟
أليس الله قد شرعه حتى يكون انفراجة بعد ضيق؟
ويسر من بعد عسر؟
وتنفس بعد اختناق؟
ورحمة بعد ألم وقسوة وعذاب؟
لماذا نراه شرًّا؟!
بالطبع لا أحد يريد أن يخسر، ولا أن يفقد عزيزًا، ولا أن ينفصل عمَّن يحب.
لكن هذه هي الدنيا، نحن نتغير، تتغير أفكارنا، نظرتنا إلى الأمور، مشاعرنا.
نحتاج من وقت لآخر إلى توكيد الحب، إلى عمل عملية تغيير كبيرة في علاقتنا حتى لا يقتلها الملل.
نحتاج أن نختار الطريقة التي نعيش بها، دون ألم، نعيش في راحة، لا نبتغي السعادة الدائمة المستمرة كل يوم لأننا لسنا في الجنة، بل نطلب فقط أن نرتاح ولو قليلًا، أن نشعر بسلام وسكينة.
في ظل هذه الدوامة الحياتية التي لا تنتهي تحتاج إلى من تستند برأسك على كتفه وأنت مطمئن.
وإن لم يكن هذا الشخص هو القلب وهو الاحتواء والسند، هو الذي تهرع إليه وقت الشدة كما هرع نبينا الكريم إلى خديجة -رضي الله عنها- قائلًا: «دثِّروني زمِّلوني»، فما كان منها إلا أن احتضنته وضمته بين ذراعيها على الرغم من أنها لم تكن تعلم أي شيء بعد عن رسالته.
ماذا إن لم يكن ذاك الشخص سندًا لك؟
بل ماذا إن كان العكس تمامًا؟
صار يؤذي أكثر مما يريح، صارت مواقف الألم معه أكثر من مواقف السعادة والراحة، صرت تجد راحتك بعيدًا عنه وتتمنى أن يأتي اليوم الذي تعلن فيه خلاصك منه …
فلمَ الاستمرار في حياة مؤلمة؟!
لم الاستمرار في شيء ماسخ لا طعم له؟
لم نردد دومًا أننا مضطرون في حين أننا غير مضطرين؟!
ماذا لو كان الاضطرار في بعض الأوقات ليس اضطرارًا؟
ماذا إن كان برغبة منا؟
رغبة خفية ما زالت تداعبنا، ربما خوفًا من التغيير، من نظرة المجتمع، من ألم قد لا نحتمله، أو ربما خوفًا من الوحدة أو خوفًا من المجهول. كل ذلك يؤخِّر اتخاذ القرار يومًا بعد يوم، ومع تأخر القرار تزداد الحيرة ويزداد معها الألم.
إذن لم كل هذا العذاب؟ لِم نضيِّق واسعًا وقد وسَّعه الله علينا؟ سبحانه الذي خلقنا يعلم طاقتنا، يعلم قدرتنا على التحمل؛ لذا شرَّع الله لنا الطلاق.. ❝ ⏤فاطمه المهدى
❞ عندما تمسك بالورقة والقلم لتتحدث عن أي موضوع يخصُّ الأسرة مثل الزواج والتربية، فإن قلمك ينساب ليخطَّ أجمل العبارات وأسماها.
قد تكون مُصيبًا أو مخطئًا في وجهة نظرك، أيًّا كان فإنها جميعًا اجتهادات وتجارب مررت بها أو عاصرتها أو شاهدتها في عملك أو في حياتك الشخصية، وبما أننا بشر فإن مساحة الخطأ واردة، وشيئًا فشيئًا تتقبل هذا الزلل من بشريَّتك.
لكن مشاعرك تختلف تمامًا عندما تكتب عن الطلاق.
تشعر برجفة في قلبك، في أصابع يديك، تكتب ثم تمحو، ثم تكتب وتمحو، وقد لا تكتب كلمة واحدة لمدة أشهر، وها هي دار النشر تنتظرك حتى تنهي كتابك في الوقت المحدد.
وتظل في صراع هكذا:
أكتب ماذا؟
ماذا سأكتب في الطلاق؟
ولماذا أكتب فيه؟
يا الله!
ما كل هذا الألم؟ كيف ستخطُّ يدي كل هذا الوجع؟
كيف سأتحدث عن كسرة القلب؟
عن الحزن؟
عن الأرق؟
عن الأذى؟
عن الاختلاف الذي يؤدي إلى خلاف أو صراع؟ وربما قد يؤدي بالبعض إلى المحاكم.
هذان القلبان اللذان التقيا وأحبَّا بعضهما، امتزجَا حتى ظنَّا أنه لا فراق يومًا،
ها هما الآن يخطان بيديهما أو بيد أحدهما نهاية علاقة سامية!
ثم تعود لتسأل نفسك من جديد أسئلة وجودية لا تجد لها إجابة شافية:
بالله لمَ يحدث ذلك؟
لماذا لا يتفاهم الطرفان بسهولة؟
لم لا يجلسان جلسة هادئة ويحكيان صراعاتهما، أفكارهما، مشاعر كلٍّ منهما للآخر؟
لم لا يتحدث كل طرف عن احتياجاته؟
ولم لا ينفذ كل طرف واجباته تجاه الآخر؟
ما كل هذه التعقيدات؟ ولماذا كل هذا الكبر والعند؟
تساؤلات لا حصر لها تنتابك، لا تجد لها أي إجابة منطقية، أو على الأقل إجابة تشفع لهذا الحب حتى يعيش وينمو ويزدهر بدلًا من أن يختنق أو يغرق.
وفجأة!
يهديك الله إلى إجابة ترضيك.
بل عدة إجابات:
من قال إن الطلاق شرٌّ في جميع الأحوال أو في مجمله؟
أليس الله قد شرعه حتى يكون انفراجة بعد ضيق؟
ويسر من بعد عسر؟
وتنفس بعد اختناق؟
ورحمة بعد ألم وقسوة وعذاب؟
لماذا نراه شرًّا؟!
بالطبع لا أحد يريد أن يخسر، ولا أن يفقد عزيزًا، ولا أن ينفصل عمَّن يحب.
لكن هذه هي الدنيا، نحن نتغير، تتغير أفكارنا، نظرتنا إلى الأمور، مشاعرنا.
نحتاج من وقت لآخر إلى توكيد الحب، إلى عمل عملية تغيير كبيرة في علاقتنا حتى لا يقتلها الملل.
نحتاج أن نختار الطريقة التي نعيش بها، دون ألم، نعيش في راحة، لا نبتغي السعادة الدائمة المستمرة كل يوم لأننا لسنا في الجنة، بل نطلب فقط أن نرتاح ولو قليلًا، أن نشعر بسلام وسكينة.
في ظل هذه الدوامة الحياتية التي لا تنتهي تحتاج إلى من تستند برأسك على كتفه وأنت مطمئن.
وإن لم يكن هذا الشخص هو القلب وهو الاحتواء والسند، هو الذي تهرع إليه وقت الشدة كما هرع نبينا الكريم إلى خديجة -رضي الله عنها- قائلًا: «دثِّروني زمِّلوني»، فما كان منها إلا أن احتضنته وضمته بين ذراعيها على الرغم من أنها لم تكن تعلم أي شيء بعد عن رسالته.
ماذا إن لم يكن ذاك الشخص سندًا لك؟
بل ماذا إن كان العكس تمامًا؟
صار يؤذي أكثر مما يريح، صارت مواقف الألم معه أكثر من مواقف السعادة والراحة، صرت تجد راحتك بعيدًا عنه وتتمنى أن يأتي اليوم الذي تعلن فيه خلاصك منه …
فلمَ الاستمرار في حياة مؤلمة؟!
لم الاستمرار في شيء ماسخ لا طعم له؟
لم نردد دومًا أننا مضطرون في حين أننا غير مضطرين؟!
ماذا لو كان الاضطرار في بعض الأوقات ليس اضطرارًا؟
ماذا إن كان برغبة منا؟
رغبة خفية ما زالت تداعبنا، ربما خوفًا من التغيير، من نظرة المجتمع، من ألم قد لا نحتمله، أو ربما خوفًا من الوحدة أو خوفًا من المجهول. كل ذلك يؤخِّر اتخاذ القرار يومًا بعد يوم، ومع تأخر القرار تزداد الحيرة ويزداد معها الألم.
إذن لم كل هذا العذاب؟ لِم نضيِّق واسعًا وقد وسَّعه الله علينا؟ سبحانه الذي خلقنا يعلم طاقتنا، يعلم قدرتنا على التحمل؛ لذا شرَّع الله لنا الطلاق. ❝
❞ لست بالشخص الذي تغريه أضواء المدينة دائما ما أميل إلي البساطة والعفوية التصنع والتكلف لاعلاقة لي به فالحياة نعيشها مرة واحدة فلماذا أختلق طباع مخالفة لفطرتي ولبيئتي التي تربيت فيها
هذا لايجلعنا في عزلة عن العالم بل نجاري كل شخص وفق مايظهره لنا. حسب طباعه وأساليبه العفوية اللي تربي عليها أيضا
الحياة أبسط من كل تلك التعقيدات 🤷♂️💚💚. ❝ ⏤الكاتب يوسف محمد صديق
❞ لست بالشخص الذي تغريه أضواء المدينة دائما ما أميل إلي البساطة والعفوية التصنع والتكلف لاعلاقة لي به فالحياة نعيشها مرة واحدة فلماذا أختلق طباع مخالفة لفطرتي ولبيئتي التي تربيت فيها
هذا لايجلعنا في عزلة عن العالم بل نجاري كل شخص وفق مايظهره لنا. حسب طباعه وأساليبه العفوية اللي تربي عليها أيضا
الحياة أبسط من كل تلك التعقيدات 🤷♂️💚💚. ❝