❞ يرجع معبد الخازن بحارة اليهود للطائفة القرائية المصرية التي هي تُعد طائفة أقلية ضمن الطائفة اليهودية الربانية التي تعتقد في التلمود، في حين كان القراءون أقل اقتناعاً بالتلمود واتباعاً لتعاليمه.
يقع كنيس \" الخازن\" بحارة اليهود نهاية عطفة اليهود القرائين كما ستُظهرالدراسة التاريخية، ولكنه اليوم أزيل وتعود إزالته لزمن مبكر من تاريخ الطائفة القرائية ربّما مطلع القرن العشرين، أما تشييده فعلى الغالب يعود لنهاية القرن الثامن عشر في زمن الحكم العثماني لمصر. أمّا فيما يتعلق باعتراف الحكومة المصرية به -وفقاً للكتابات القرائية التي ستتعرض لها الدراسة- فكان في الربع الأول من القرن التاسع عشر، على الأقل بعد عام 1811م بعد مذبحة المماليك.. ❝ ⏤أحمد زكريا زكي
❞ يرجع معبد الخازن بحارة اليهود للطائفة القرائية المصرية التي هي تُعد طائفة أقلية ضمن الطائفة اليهودية الربانية التي تعتقد في التلمود، في حين كان القراءون أقل اقتناعاً بالتلمود واتباعاً لتعاليمه.
يقع كنيس ˝ الخازن˝ بحارة اليهود نهاية عطفة اليهود القرائين كما ستُظهرالدراسة التاريخية، ولكنه اليوم أزيل وتعود إزالته لزمن مبكر من تاريخ الطائفة القرائية ربّما مطلع القرن العشرين، أما تشييده فعلى الغالب يعود لنهاية القرن الثامن عشر في زمن الحكم العثماني لمصر. أمّا فيما يتعلق باعتراف الحكومة المصرية به -وفقاً للكتابات القرائية التي ستتعرض لها الدراسة- فكان في الربع الأول من القرن التاسع عشر، على الأقل بعد عام 1811م بعد مذبحة المماليك. ❝
❞ من يقرأ التراث اليهودى يشعر أن جميع المؤامرات على الأديان وجميع الانقلابات المخربة والثورات على القيم والمبادئ خرجت من هذا التراث .. وأن كل معول هدم كان وراءه توجیه یهودی !! ..
ودعونا نتأمل هذه الوصايا التي تفيض بها صفحات التلمود والبروتوكولات :
- و تذكروا أن الشعب الذي لا يهلك غيره يهلك نفسه .
- يجب أن تخلق الجيل الذي لا يخجل من کشف عورته .. ( ألا تفسر لنا هذه الجملة موجة العرى في الأفلام والموضات التي تسود العالم الآن )..
- علينا أن نشعل حربًا بين الشعوب ونضرب الدول بعضها ببعض فبهذا يصبح جميع المتحاربين في حاجة إلى أموالنا فتفرض عليهم شروطنا ..
- الجماهير عمياء فاشتروها بالمال وسوقوها كالبهائم إلى أهدافكم.
- سيطروا على الانتخابات و وسائل الإعلام والصحافة .. ( وهم قد سيطروا عليها بالمال والجنس والمرأة في الغرب الرأسمالي وبالحزب والسلطة في العالم الأشتراکی ).
- ادفعوا الجماهير العمياء إلى الثورة وسلموه مقاليد الحكم ليحكموا في غوغائية وغباء ( وقد فعلوا هذا في الثورة الفرنسية ) وحينئذ نأتي نحن ونعدمهم فنكون منقذين للعالم ( وقد أعدموهم جميعًا من رو بسبير إلى ميرابو ) ..
- ارفعوا شعار الحرية واهدموا بها الأخلاق والأسرة والقومية والوطنية
- ارفعوا شعار العلم واهدموا به الدين .. وهذا ما فعله کمال أتاتورك ( حفيد مزراحی ) حينما أقام الدولة العلمانية في تركيا ووقف يخطب في البرلمان الترکی عام ۱۹۲۳ ساخرًا من القرآن :
نحن الآن في القرن العشرين ولا نستطيع أن نسير وراء كتاب تشريع يبحث عن التين والزيتون ..
- الذي يعرقل مؤامراتكم أوقعوه في فضائح ثم هددوه بكشفها ( وقد فعلوها في ووترجيت ) أو في مأزق مالية ثم تقدموا لإنقاذه ( وقد فعلها دزرائيلى مع الخديو واستولى على القنال ) .. وإذا تعذر الأمر سارعوا إلى اغتياله ( وقد فعلوها بكنیدی ) ثم اقتلوا قاتله لتدفنوا أسرارنا معه إلى الأبد ( وقد فعلوها بقاتل کنیدی ).
- اقتلوا القوميات والوطنيات بالدعوة إلى الأممية والمواطنة العالمية وقد فعلها ماركس في الشيوعية .
- كل ما عدا اليهود حيوانات ناطقة سخرها الله في خدمة اليهود .
واليهودية ترى أن الله واحد ولكنها تحتكره لنفسها فلا عمل لله إلا الحفاظ على إسرائيل وتسخير جميع الشعوب لخدمتها .
واللاهوت اليهودي لا يؤمن بآخرة ، وقد شطبوا كل ما جاء عن الآخرة في التوراة .. والقيامة عندهم هي قيامة دولتهم في فلسطين والبعث بعثها والنشر نشرها .. ويوم الحساب هو اليوم الذي يحاسبون فيه كل الأمم يوم يعود المسيح ويباركهم ويختارهم نوابًا له في حكم العالم وإقامة ملكوت الله على الأرض .. والعجيب أنهم كفروا بالمسيح حينما جاء ثم أعلنوا إيمانهم بعودته وشرطوا هذه العودة بأنها رجعة من المسيح ليختارهم رؤساء وحكامة للعالم إلى الأبد ..
والفكر اليهودي يلتقي غلالة من الأسرار والطلاسم والكتان والغموض على كل شيء .. والكبالا والسحر وعلم الأعداد والحروف وتسخير الشياطين من علومهم التي شغفوا بها وروجوها ونشروها .
وكانت وسيلتهم إلى هدم الكتب السماوية هي تفسيرها بالتأويل وذلك برفض المعاني الظاهرة وأختراع معان باطنية تهدم الغرض الديني وتفسد هدفه .
. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ من يقرأ التراث اليهودى يشعر أن جميع المؤامرات على الأديان وجميع الانقلابات المخربة والثورات على القيم والمبادئ خرجت من هذا التراث . وأن كل معول هدم كان وراءه توجیه یهودی !! .
ودعونا نتأمل هذه الوصايا التي تفيض بها صفحات التلمود والبروتوكولات :
- و تذكروا أن الشعب الذي لا يهلك غيره يهلك نفسه .
- يجب أن تخلق الجيل الذي لا يخجل من کشف عورته . ( ألا تفسر لنا هذه الجملة موجة العرى في الأفلام والموضات التي تسود العالم الآن ).
- علينا أن نشعل حربًا بين الشعوب ونضرب الدول بعضها ببعض فبهذا يصبح جميع المتحاربين في حاجة إلى أموالنا فتفرض عليهم شروطنا .
- الجماهير عمياء فاشتروها بالمال وسوقوها كالبهائم إلى أهدافكم.
- سيطروا على الانتخابات و وسائل الإعلام والصحافة . ( وهم قد سيطروا عليها بالمال والجنس والمرأة في الغرب الرأسمالي وبالحزب والسلطة في العالم الأشتراکی ).
- ادفعوا الجماهير العمياء إلى الثورة وسلموه مقاليد الحكم ليحكموا في غوغائية وغباء ( وقد فعلوا هذا في الثورة الفرنسية ) وحينئذ نأتي نحن ونعدمهم فنكون منقذين للعالم ( وقد أعدموهم جميعًا من رو بسبير إلى ميرابو ) .
- ارفعوا شعار الحرية واهدموا بها الأخلاق والأسرة والقومية والوطنية
- ارفعوا شعار العلم واهدموا به الدين . وهذا ما فعله کمال أتاتورك ( حفيد مزراحی ) حينما أقام الدولة العلمانية في تركيا ووقف يخطب في البرلمان الترکی عام ۱۹۲۳ ساخرًا من القرآن :
نحن الآن في القرن العشرين ولا نستطيع أن نسير وراء كتاب تشريع يبحث عن التين والزيتون .
- الذي يعرقل مؤامراتكم أوقعوه في فضائح ثم هددوه بكشفها ( وقد فعلوها في ووترجيت ) أو في مأزق مالية ثم تقدموا لإنقاذه ( وقد فعلها دزرائيلى مع الخديو واستولى على القنال ) . وإذا تعذر الأمر سارعوا إلى اغتياله ( وقد فعلوها بكنیدی ) ثم اقتلوا قاتله لتدفنوا أسرارنا معه إلى الأبد ( وقد فعلوها بقاتل کنیدی ).
- اقتلوا القوميات والوطنيات بالدعوة إلى الأممية والمواطنة العالمية وقد فعلها ماركس في الشيوعية .
- كل ما عدا اليهود حيوانات ناطقة سخرها الله في خدمة اليهود .
واليهودية ترى أن الله واحد ولكنها تحتكره لنفسها فلا عمل لله إلا الحفاظ على إسرائيل وتسخير جميع الشعوب لخدمتها .
واللاهوت اليهودي لا يؤمن بآخرة ، وقد شطبوا كل ما جاء عن الآخرة في التوراة . والقيامة عندهم هي قيامة دولتهم في فلسطين والبعث بعثها والنشر نشرها . ويوم الحساب هو اليوم الذي يحاسبون فيه كل الأمم يوم يعود المسيح ويباركهم ويختارهم نوابًا له في حكم العالم وإقامة ملكوت الله على الأرض . والعجيب أنهم كفروا بالمسيح حينما جاء ثم أعلنوا إيمانهم بعودته وشرطوا هذه العودة بأنها رجعة من المسيح ليختارهم رؤساء وحكامة للعالم إلى الأبد .
والفكر اليهودي يلتقي غلالة من الأسرار والطلاسم والكتان والغموض على كل شيء . والكبالا والسحر وعلم الأعداد والحروف وتسخير الشياطين من علومهم التي شغفوا بها وروجوها ونشروها .
وكانت وسيلتهم إلى هدم الكتب السماوية هي تفسيرها بالتأويل وذلك برفض المعاني الظاهرة وأختراع معان باطنية تهدم الغرض الديني وتفسد هدفه. ❝
❞ اليهود ليسوا كياناً واحداً وإنما جماعات متفرقة...؛ فهم ينقسمون من الناحية الأثنية إلى:
١- السفارديم: لغتهم اللادينو ، وهم نسل أولئك اليهود الذين عاشوا في شبه جزيرة إيبيريا .
٢- يهود الشرق ، والعالم الإسلامي .وينقسمون إلى:
* يهود البلاد العربية (اليهود المستعربة ) الذين استوعبوا التراث العربي ، وأصبحوا جزء لايتجزء منه.
* جماعات صغيرة مثل: اليهود الأكراد، وبقايا السامريين، ويهود جبال أطلس من البربر، ويهود إيران.
٣- الأشكناز: يهود شرق أوروبا (روسيا/ بولندا)
لغتهم اليديشه.
وينقسم اليهود من الناحية الدينية إلى:
١- يهود إثيون : وهؤلاء فقدوا كل علاقتهم بالعقيدة اليهودية، والموروث الديني.
٢- يهود يؤمنون بصيغة ما من صيغ العقيدة اليهودية وينقسمون إلى:
أ) اليهود الأرثوذكسية: هي وراثة اليهود الحاخامية ، أو المعيارية ، أو التلمود.
سادت في الغرب منذ العصور الوسطى حتى نهاية القرن التاسع عشر.
(يؤمن الأرثوذكس بأن التوراة مرسلة من الإله وكل ما جاء فيها ملزم)
ب) اليهود الإصلاحية: هي أول المذاهب اليهودية الحاخامية.
ظهرت في ألمانيا
(هي تعبر عن العصر الحديث، وتحاول أن تفصل المكون الديني عن المكون العرقي)
ج) اليهود المحافظة: هي مجموعة من التيارات الفكرية تصدر عن الإيمان بأن عقيدة اليهود تعبر عن روح الشعب اليهودي الثابتة لأروح العصر المغايرة.
ورؤيتها قريبة للغاية من الرؤية الصهيونية (العلمانية) اليهودية... على الرغم أن ما يسيطر على المؤسسة الدينية في أسرأيل هي اليهودية الأرثوكسية.
ولا تؤمن اليهودية المحافظة واليهودية الإصلاحية بأن الكتاب المقدس مرسل من الإله وإنما: هو مجموعة من الأقوال الحكيمة والأساطير الشعبية التي ألهم بها الخالق بعض الأنبياء لكنه لم يوحي بها إليهم.
إن اليهود جمعات متفرقة منذ القدم ولا يمثلون كيانا واحدا بسبب اختلافهم العقائدي... هم جمعات مشتتة لكل جماعة لغة مختلفة ودين مختلف أنهم مشتتون لا يستطيعون أن يجتمعوا على دين واحد وعقيدة موحدة.... ❝ ⏤عبد الوهاب المسيري
❞ اليهود ليسوا كياناً واحداً وإنما جماعات متفرقة..؛ فهم ينقسمون من الناحية الأثنية إلى:
١- السفارديم: لغتهم اللادينو ، وهم نسل أولئك اليهود الذين عاشوا في شبه جزيرة إيبيريا .
٢- يهود الشرق ، والعالم الإسلامي .وينقسمون إلى:
يهود البلاد العربية (اليهود المستعربة ) الذين استوعبوا التراث العربي ، وأصبحوا جزء لايتجزء منه.
جماعات صغيرة مثل: اليهود الأكراد، وبقايا السامريين، ويهود جبال أطلس من البربر، ويهود إيران.
٣- الأشكناز: يهود شرق أوروبا (روسيا/ بولندا)
لغتهم اليديشه.
وينقسم اليهود من الناحية الدينية إلى:
١- يهود إثيون : وهؤلاء فقدوا كل علاقتهم بالعقيدة اليهودية، والموروث الديني.
٢- يهود يؤمنون بصيغة ما من صيغ العقيدة اليهودية وينقسمون إلى:
أ) اليهود الأرثوذكسية: هي وراثة اليهود الحاخامية ، أو المعيارية ، أو التلمود.
سادت في الغرب منذ العصور الوسطى حتى نهاية القرن التاسع عشر.
(يؤمن الأرثوذكس بأن التوراة مرسلة من الإله وكل ما جاء فيها ملزم)
ب) اليهود الإصلاحية: هي أول المذاهب اليهودية الحاخامية.
ظهرت في ألمانيا
(هي تعبر عن العصر الحديث، وتحاول أن تفصل المكون الديني عن المكون العرقي)
ج) اليهود المحافظة: هي مجموعة من التيارات الفكرية تصدر عن الإيمان بأن عقيدة اليهود تعبر عن روح الشعب اليهودي الثابتة لأروح العصر المغايرة.
ورؤيتها قريبة للغاية من الرؤية الصهيونية (العلمانية) اليهودية.. على الرغم أن ما يسيطر على المؤسسة الدينية في أسرأيل هي اليهودية الأرثوكسية.
ولا تؤمن اليهودية المحافظة واليهودية الإصلاحية بأن الكتاب المقدس مرسل من الإله وإنما: هو مجموعة من الأقوال الحكيمة والأساطير الشعبية التي ألهم بها الخالق بعض الأنبياء لكنه لم يوحي بها إليهم.
إن اليهود جمعات متفرقة منذ القدم ولا يمثلون كيانا واحدا بسبب اختلافهم العقائدي.. هم جمعات مشتتة لكل جماعة لغة مختلفة ودين مختلف أنهم مشتتون لا يستطيعون أن يجتمعوا على دين واحد وعقيدة موحدة. ❝
❞ الطائفة السامرية -أو السُمَرة- (العبرية:שומרונים، تُلفظ "شمرونيم"، وفي التلمود يعرفون باسم כותים "كوتيم") هي مجموعة عرقية دينية تنتسب إلى بني إسرائيل وتختلف عن اليهود إذ يتبعون الديانة السامرية المناقضة لليهودية (رغم اعتمادهم على التوراة) لكنهم يعتبرون توراتهم هي الأصح وغير المحرفة وأن ديانتهم هي ديانة بني إسرائيل الحقيقة. يقدر عدد أفرادها بـ 783 شخصاً موزعين بين قرية لوزة في نابلس ومنطقة حولون بالقرب من تل أبيب.. ❝ ⏤
❞ الطائفة السامرية -أو السُمَرة- (العبرية:שומרונים، تُلفظ ˝شمرونيم˝، وفي التلمود يعرفون باسم כותים ˝كوتيم˝) هي مجموعة عرقية دينية تنتسب إلى بني إسرائيل وتختلف عن اليهود إذ يتبعون الديانة السامرية المناقضة لليهودية (رغم اعتمادهم على التوراة) لكنهم يعتبرون توراتهم هي الأصح وغير المحرفة وأن ديانتهم هي ديانة بني إسرائيل الحقيقة. يقدر عدد أفرادها بـ 783 شخصاً موزعين بين قرية لوزة في نابلس ومنطقة حولون بالقرب من تل أبيب. ❝