❞ قصة قصيرة
\"العناق الأخير\"
بين جنبات مهابة القصر وطيات حديقته الغناء نشأت شجن، ابنة الخادمة، كانت أمها الدادة حبيبة الكل ومربيتهم التي عانت الأمرين حتى أنجبتها،
حظيت شجن بحب كل من بالقصر، وخاصة شاهر، دارت الأيام والعود الصغير قد نما وترعرع، كعنايته بزهوره الحمراء اعتنى بها شاهر الابن الكبير، تكفل بكل ما يخصها، لم تشعر أبدًا أنها ابنة الخادمة إلا حين يقفل باب غرفتها الصغيرة عليها وعلى والدتها.
كبرت شجن على يدي شاهر، لم يكن في عقلها من الرجال سواه، ولم يهتف قلبها سوى باسمه، لم تعرف متى سقطت صريعة عيناه، أو حبيسة لمساته الحانية عليها في نجاحها وتفوقها، لم تعرف من كل الأحاسيس والمشاعر سوى شاهر، نعم أحبته بكل جوارحها، كان هدفها في الحياة أن تسعده وأن يرضى عنها.
فارق السن بينهما كبير يقترب من العشرين عامًا أو يزيد، لكنها لا يهمها أبدًا ذلك، تراه فارسها الممتطى صهوة جواده، مادًا يده لها ليحملها خلفه ويجوبا البلاد، أحلامٌ ساذجة لكنها أحلامها.
يوم ظهور نتيجة الثانوية العامة عادت وجناحي السعادة يرفرفان على قلبها، تجري مسرعة لتخبره أنها تفوقت كما أراد، لكن كان الحزن يغلف المنزل، حزن مقيت كئيب كجني أسود خبيث يزحف مادًا سواده على المنزل، أزاحت قبضة قلبها جانبًا، ألقت على مسامعه نبأ نجاحها، لكنه أسمعها نبأ آخر لقد رحلت والدتها، لم تشعر إلا وهي تفيق بين ذراعيه باكية منهارة، رفضت الطعام والشراب إلا من بين يديه هو، كما غرس الحزن أنيابه بروحها لفقد أمها، استولى شاهر على كل ما بقى من قلبها، لم يترك حصنًا في قلبها إلا وقد احتله، ويا للسهولة فكل حصون القلب كانت بالأصل مفتوحة له، تدعوه للاستيطان، لكم تلاقت تلك الحدقتان بلون القهوة، مع ذلك البحر الشديد الزرقة في عناق طويل، همست فيها بحبها له وتيمها به، كان أملها في الحياة أن يبادلها شاهر هذا الحب، لكنه كان يظن ككل من حوله أن شجن تحبه حب الابنة لأبيها.
عزوف شاهر عن الزواج كان أكبر مصادر سعادة شجن، رويدًا مرت الأيام وطيور الحب تعزف في قلبها معزوفات الغرام، أصبحت الطبيبة شجن فخره الذي يتباهى به أمام الكل، نسى الكل أنها ابنة الخادمة، إنها فقط الطبيبة شجن ربيبة شاهر وشاهر راعيها.
عادت يوم تخرجها مسرعة الخطى، لتجد الحديقة وكأنها خلية نحل العمال في كل مكان يقلمون ويزينون، ظنت أنه احتفال بتخرجها، هرعت له يسابقها قلبها، وقفت بين يديه، اليوم هي عاقدة العزم على أن تصرح له بكل ما أخفته من حب، ستعلنها له صريحة واضحة، ستعترف له بحبها، سبقها هو أمسك يديها ونظر في عينيها نظرة يملأها الحب
وتوالت طعناته، طعنة وراء طعنة لم يدع لها مجالًا حتى لتلتقط أنفاسها.
الزينة بالخارج لزفافه، نعم لزفافه من محبوبة عمره التي كان ينتظرها، الآن تطلقت وعادت وسيتزوجها
نظرت له وعيناها تتوسلان أن يكون كاذبًا أو مخادعًا، أي شيء إلا أن يكون صادقًا.
لم يقو لسانها على النطق كانت تنازع في سكرات موت قلبها لتزداد الضجة بالخارج ويقتحم الباب رجل غريب حاملًا سلاحًا ناريًا موجههًا إياه لقلب شاهر وتنطلق الرصاصة لتستقر في القلب تمامًا، لكنه ليس قلب شاهر، استقرت في قلبها هي، لقد ضحت بنفسها فداءً له، القاتل كان الزوج السابق لحبيبة شاهر جاء منتقمًا منه، تحولت خلية النحل لهرج ومرج، الصياح والصرخات عما المكان، وهي ترقد ممددة على الأرض بين ذراعيه، تغرق دموعه وجهها، يصرخ طلبًا للأطباء، وشجن متمسكة بملابسه، يخرج صوتها ضعيفًا لا يسمعه سواه
\"أحس بالبرودة، ضمني بين ذراعيك، احتويني، اسمعني نبضات قلبك\"
احتضنها بقوة فتابعت بوهن
\"لقد كنت لي الدنيا وما فيها، أنا أحبك، أحبك كما أحببت أنت حبيبتك وليس كراعٍ لي\"
لم تصدق أذناه لم يستطع أن ينطق فلقد رحلت للأبد
تمت بحمد الله
#نشوه_أبوالوفا
#nashwa_aboalwafa. ❝ ⏤nashwaaboalwafa
❞ قصة قصيرة
˝العناق الأخير˝
بين جنبات مهابة القصر وطيات حديقته الغناء نشأت شجن، ابنة الخادمة، كانت أمها الدادة حبيبة الكل ومربيتهم التي عانت الأمرين حتى أنجبتها،
حظيت شجن بحب كل من بالقصر، وخاصة شاهر، دارت الأيام والعود الصغير قد نما وترعرع، كعنايته بزهوره الحمراء اعتنى بها شاهر الابن الكبير، تكفل بكل ما يخصها، لم تشعر أبدًا أنها ابنة الخادمة إلا حين يقفل باب غرفتها الصغيرة عليها وعلى والدتها.
كبرت شجن على يدي شاهر، لم يكن في عقلها من الرجال سواه، ولم يهتف قلبها سوى باسمه، لم تعرف متى سقطت صريعة عيناه، أو حبيسة لمساته الحانية عليها في نجاحها وتفوقها، لم تعرف من كل الأحاسيس والمشاعر سوى شاهر، نعم أحبته بكل جوارحها، كان هدفها في الحياة أن تسعده وأن يرضى عنها.
فارق السن بينهما كبير يقترب من العشرين عامًا أو يزيد، لكنها لا يهمها أبدًا ذلك، تراه فارسها الممتطى صهوة جواده، مادًا يده لها ليحملها خلفه ويجوبا البلاد، أحلامٌ ساذجة لكنها أحلامها.
يوم ظهور نتيجة الثانوية العامة عادت وجناحي السعادة يرفرفان على قلبها، تجري مسرعة لتخبره أنها تفوقت كما أراد، لكن كان الحزن يغلف المنزل، حزن مقيت كئيب كجني أسود خبيث يزحف مادًا سواده على المنزل، أزاحت قبضة قلبها جانبًا، ألقت على مسامعه نبأ نجاحها، لكنه أسمعها نبأ آخر لقد رحلت والدتها، لم تشعر إلا وهي تفيق بين ذراعيه باكية منهارة، رفضت الطعام والشراب إلا من بين يديه هو، كما غرس الحزن أنيابه بروحها لفقد أمها، استولى شاهر على كل ما بقى من قلبها، لم يترك حصنًا في قلبها إلا وقد احتله، ويا للسهولة فكل حصون القلب كانت بالأصل مفتوحة له، تدعوه للاستيطان، لكم تلاقت تلك الحدقتان بلون القهوة، مع ذلك البحر الشديد الزرقة في عناق طويل، همست فيها بحبها له وتيمها به، كان أملها في الحياة أن يبادلها شاهر هذا الحب، لكنه كان يظن ككل من حوله أن شجن تحبه حب الابنة لأبيها.
عزوف شاهر عن الزواج كان أكبر مصادر سعادة شجن، رويدًا مرت الأيام وطيور الحب تعزف في قلبها معزوفات الغرام، أصبحت الطبيبة شجن فخره الذي يتباهى به أمام الكل، نسى الكل أنها ابنة الخادمة، إنها فقط الطبيبة شجن ربيبة شاهر وشاهر راعيها.
عادت يوم تخرجها مسرعة الخطى، لتجد الحديقة وكأنها خلية نحل العمال في كل مكان يقلمون ويزينون، ظنت أنه احتفال بتخرجها، هرعت له يسابقها قلبها، وقفت بين يديه، اليوم هي عاقدة العزم على أن تصرح له بكل ما أخفته من حب، ستعلنها له صريحة واضحة، ستعترف له بحبها، سبقها هو أمسك يديها ونظر في عينيها نظرة يملأها الحب
وتوالت طعناته، طعنة وراء طعنة لم يدع لها مجالًا حتى لتلتقط أنفاسها.
الزينة بالخارج لزفافه، نعم لزفافه من محبوبة عمره التي كان ينتظرها، الآن تطلقت وعادت وسيتزوجها
نظرت له وعيناها تتوسلان أن يكون كاذبًا أو مخادعًا، أي شيء إلا أن يكون صادقًا.
لم يقو لسانها على النطق كانت تنازع في سكرات موت قلبها لتزداد الضجة بالخارج ويقتحم الباب رجل غريب حاملًا سلاحًا ناريًا موجههًا إياه لقلب شاهر وتنطلق الرصاصة لتستقر في القلب تمامًا، لكنه ليس قلب شاهر، استقرت في قلبها هي، لقد ضحت بنفسها فداءً له، القاتل كان الزوج السابق لحبيبة شاهر جاء منتقمًا منه، تحولت خلية النحل لهرج ومرج، الصياح والصرخات عما المكان، وهي ترقد ممددة على الأرض بين ذراعيه، تغرق دموعه وجهها، يصرخ طلبًا للأطباء، وشجن متمسكة بملابسه، يخرج صوتها ضعيفًا لا يسمعه سواه
˝أحس بالبرودة، ضمني بين ذراعيك، احتويني، اسمعني نبضات قلبك˝
احتضنها بقوة فتابعت بوهن
˝لقد كنت لي الدنيا وما فيها، أنا أحبك، أحبك كما أحببت أنت حبيبتك وليس كراعٍ لي˝
لم تصدق أذناه لم يستطع أن ينطق فلقد رحلت للأبد
تمت بحمد الله
#نشوه_أبوالوفا #nashwa_aboalwafa. ❝
❞ زال الكابوس وتخطينا
مرحبًا اسمي كيارا، أبلغ من العمر عشرون ربيعًا، أدرس بكلية التربية، كانت أكبر آمالي أن أجتاز ما يسمى بالثانوية العامة، حتى أنني أتذكر حوارًا دار بيني وبين أمي كنت أخبرها فيه: \" لو أنني أحصل معدلًا عالٍ يا أمي، لو أنني أعرف بماذا سألتحق، ويهدأ قلبي، ستُحل مخاوفي كلها\"، ولكن! لم تنتهي المخاوف ولم أجد ضالتي، مع بداية الجامعة كنت حقًا سعيدة بأنني وصلت، لا أعلم كيف ولما، لكني انطفئتُ، انطفئتُ يا سارة، زال شغفي وودت لو أعد أنا، كنت أشتاق لنفسي، لم يعد يلفتني طعامي المفضل ولا رواياتي، ولا مسلسلي المفضل الذي كنت أنشب شجارًا مع أبي لمشاهدته، تأزم الوضع وأصبح خوف مفقود هويته يلازمني، فقدت الأمان في حضن أمي، وأصبحت تهاجمني الأفكار، أنظر لمن أحب وأشعر لو أني سأفقدهم بعد ثانية، عِشتُ حالةً من الزُهد، ورعشة في القلب، وفي ليلة كان هناك عزاءً في قريتنا، انتاب جسدي رعشة قوية، وتلبسني الخوف، آلمني جسدي بقوة، وفقدتُّ السيطرة على أعصابي، انتفضت واقفة، أقول لأمي هيا، هيا نخرج من البيت سأموت يا أمي سأموت، نزلتُ درجات السُلم وأنا أسيطر على رعشة جسدي، وذهبنا لجارتنا؛ فاستخدمت الرقية الشرعية لترقيني، وإذ بي أشعر للحظات أني أود أن أهرب من تحت يدها، أخبرتنا أنه يتوجب علي الذهاب لشيخٍ معروف بشكل عاجل، ولم نُكذِب خبر، كنت أشعر بالتعرق الشديد بعد الرقية وكأني بذلتُ مجهود، صباح اليوم التالي ذهبتُ للشيخ، كنت أنتظر دور وأبكي، أبكي بشدة، أقول يا أبي أنا خائفة أود الأمان، يا أبي هذه الأحاسيس تقتلني، أمي تبكي، وأبي عاجز، رأف الناس بحالتي وأدخلوني قبل دوري، قال لي الشيخ إنه وسواس شديد دخل على عقلي، وعينٌ قوية أصابتني، أدخلت على قلبي التعاسة، شيء داخلي يقول لا هذِه آخر أيامك ستموتين، لا أنتِ لستِ بخير، الوضع يحتاج مقاومة، عاملًا نفسي لدفع الأفكار، حاولت، حاولت كثيرًا أن أشغل حالي، أن أحداث رفيقتي، أستذكر دروسي بصوتٍ عال رغم هجوم الأفكار عليَّ بضراوة، لتضعف مقاومتي، مرةٍ تلو مرة كنت لم ألقي بالًا لما يراودني، وتخطيت، كيف ومتى؟! حقًا لم أدرك لكن أيقنتُ وردد قلبي أني بخير، واستسلم عقلي لمحاولاتي وتخطيت، ما كنت احتاجه مقاومة، وعاملًا نفسي وأن أدرك أني بخير، أصحبتُ بخير يا سارة أصبحتُ بخير.
لقد انتصرت.
وهذِه القصة فقط جزءًا مما عايشت.
لـِ #دُنيا_أحمد
#كيان_خطوط. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ زال الكابوس وتخطينا
مرحبًا اسمي كيارا، أبلغ من العمر عشرون ربيعًا، أدرس بكلية التربية، كانت أكبر آمالي أن أجتاز ما يسمى بالثانوية العامة، حتى أنني أتذكر حوارًا دار بيني وبين أمي كنت أخبرها فيه: ˝ لو أنني أحصل معدلًا عالٍ يا أمي، لو أنني أعرف بماذا سألتحق، ويهدأ قلبي، ستُحل مخاوفي كلها˝، ولكن! لم تنتهي المخاوف ولم أجد ضالتي، مع بداية الجامعة كنت حقًا سعيدة بأنني وصلت، لا أعلم كيف ولما، لكني انطفئتُ، انطفئتُ يا سارة، زال شغفي وودت لو أعد أنا، كنت أشتاق لنفسي، لم يعد يلفتني طعامي المفضل ولا رواياتي، ولا مسلسلي المفضل الذي كنت أنشب شجارًا مع أبي لمشاهدته، تأزم الوضع وأصبح خوف مفقود هويته يلازمني، فقدت الأمان في حضن أمي، وأصبحت تهاجمني الأفكار، أنظر لمن أحب وأشعر لو أني سأفقدهم بعد ثانية، عِشتُ حالةً من الزُهد، ورعشة في القلب، وفي ليلة كان هناك عزاءً في قريتنا، انتاب جسدي رعشة قوية، وتلبسني الخوف، آلمني جسدي بقوة، وفقدتُّ السيطرة على أعصابي، انتفضت واقفة، أقول لأمي هيا، هيا نخرج من البيت سأموت يا أمي سأموت، نزلتُ درجات السُلم وأنا أسيطر على رعشة جسدي، وذهبنا لجارتنا؛ فاستخدمت الرقية الشرعية لترقيني، وإذ بي أشعر للحظات أني أود أن أهرب من تحت يدها، أخبرتنا أنه يتوجب علي الذهاب لشيخٍ معروف بشكل عاجل، ولم نُكذِب خبر، كنت أشعر بالتعرق الشديد بعد الرقية وكأني بذلتُ مجهود، صباح اليوم التالي ذهبتُ للشيخ، كنت أنتظر دور وأبكي، أبكي بشدة، أقول يا أبي أنا خائفة أود الأمان، يا أبي هذه الأحاسيس تقتلني، أمي تبكي، وأبي عاجز، رأف الناس بحالتي وأدخلوني قبل دوري، قال لي الشيخ إنه وسواس شديد دخل على عقلي، وعينٌ قوية أصابتني، أدخلت على قلبي التعاسة، شيء داخلي يقول لا هذِه آخر أيامك ستموتين، لا أنتِ لستِ بخير، الوضع يحتاج مقاومة، عاملًا نفسي لدفع الأفكار، حاولت، حاولت كثيرًا أن أشغل حالي، أن أحداث رفيقتي، أستذكر دروسي بصوتٍ عال رغم هجوم الأفكار عليَّ بضراوة، لتضعف مقاومتي، مرةٍ تلو مرة كنت لم ألقي بالًا لما يراودني، وتخطيت، كيف ومتى؟! حقًا لم أدرك لكن أيقنتُ وردد قلبي أني بخير، واستسلم عقلي لمحاولاتي وتخطيت، ما كنت احتاجه مقاومة، وعاملًا نفسي وأن أدرك أني بخير، أصحبتُ بخير يا سارة أصبحتُ بخير.
لقد انتصرت.
وهذِه القصة فقط جزءًا مما عايشت.
لـِ #دُنيا_أحمد #كيان_خطوط. ❝
❞ الله قادر حتما على فعل «كل المستحيلات» التي قد تطلبها في دعائك... الله قادر على ذلك فعلا، لكن لماذا سيفعل ذلك؟ تريد أن تكون «الأول على بلدك في الثانوية العامة» وهناك عشرات يستحقون ذلك أكثر منك، لماذا تعتقد أنه عز وجل سيظلمهم ويجاملك؟ حاشاه! تريد أن تكون مدير وكالة ناسا لأبحاث الفضاء؟ الله قادر على ذلك، لكن ماذا عن قدراتك أنت؟ هل تعتقد أن إسناد مناصب مهمة لأشخاص دون قدرات مناسبة أمر يتفق مع حكمته عز وجل؟. ❝ ⏤احمد خيرى العمرى
❞ الله قادر حتما على فعل «كل المستحيلات» التي قد تطلبها في دعائك.. الله قادر على ذلك فعلا، لكن لماذا سيفعل ذلك؟ تريد أن تكون «الأول على بلدك في الثانوية العامة» وهناك عشرات يستحقون ذلك أكثر منك، لماذا تعتقد أنه عز وجل سيظلمهم ويجاملك؟ حاشاه! تريد أن تكون مدير وكالة ناسا لأبحاث الفضاء؟ الله قادر على ذلك، لكن ماذا عن قدراتك أنت؟ هل تعتقد أن إسناد مناصب مهمة لأشخاص دون قدرات مناسبة أمر يتفق مع حكمته عز وجل؟. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/زُهْد عبدالله سعيد شعنون
محافظتك/أمانة العاصمة صنعاء
موهبتك/الكتابة والتصوير والتصميم.
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/أنا زهد عبدالله سعيد شعنون خريجة الثانوية العامة أعمل في مجال التسويق الالكتروني والتدريس بخبرة تزيد عن خمس سنوات سنوات في لدي مهارات قوية في الكتابة والتأليف وحل الخلافات الأسرية والعائلية وأثبت نجاحي في التسويق الإلكتروني والتدريس وفي الكتابة وحل الخلافات الأسرية.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/منذ ما يقارب الخمس السنوات.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/لعائلتي الدور الكبير في التشجيع.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/لايوجد .
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ تمتعه بروح الأديب بن الواقع الذي عصرته الأفكار وعاش فيها وتحدث بها وانسابت على اوراقه هديلا مغرده.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ عملت على تلافي الأمور الصعبة في حياتي فتعاملت معها بحذر وركزت على الأشياء الإيجابية في حياتي ودائماً أبحث عن الأشياء الجيدة و الموجودة .
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ تفاءل بالخير يأتيك ساعياً يركض.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/لم أقابل أي شخصية وإنما قرأت عن كثير من الشخصيات.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/تفوقت في دراستي،رسمت خطتي المستقبلية وأسير بناء عليها وقد تحققت أغلبها.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/من وجهة نظري تعتبر الكتابة موهبة فطرية فهي فن ووسيلة لنقل الأفكار والمعارف .
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ أمي ببهائها وشموخ وقفتها أمام الزمن، تتربع أمي على عرش قلوب الكثيرات من اللواتي يحلُمنَ بأن يكُنَّ مثلها، في صمودها وصبرها وتحملها لما قد يواجهها من مشكلات، وفي تحمّل ما قد نجرّه لها من تعب، أحملُ قلبي وأدورُ في كل أرجاء العالم فلا أجدُ قُدوة تشبهُ أمي في تعليمها لي الصبر وتحمّل المسؤوليةِ، ولا أظنُّ أنّ لها نظيرًا في تأثيرها عليَّ بإيجابيّتها المُطلقة، وتحمّل المتاعب، وإيجاد الحلول الصائبة لما قد أقع فيه من أخطاءٍ مع إخوتي أو بين صديقاتي.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/نعم،الاحتراف في التصوير الفوتوغرافي،والتصميم.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ الكتابة من نوع أدب الخيال العلمي.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/أن أمشي بهامةٍ مرفوعةِ الرأس مهما طرق اليأس بابي، ومهما حاولَ الفشلُ أن يغرسَ أنيابه في رقبتي ليقضي على الآمال التي أرسمها وأسعى لأجلها.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/خذ وقتك في عملية الكتابة ولا تتعجل نشر أي شيء لا تشعر بالرضا عنه، بل راجع دائمًا ما تكتب، وأدخل التعديلات التي تراها مناسبة، وضع نفسك مكان القراء لتفهم شعورهم وتعدل أفكارك بناءً على ذلك.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/زُهْد عبدالله سعيد شعنون
محافظتك/أمانة العاصمة صنعاء
موهبتك/الكتابة والتصوير والتصميم.
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/أنا زهد عبدالله سعيد شعنون خريجة الثانوية العامة أعمل في مجال التسويق الالكتروني والتدريس بخبرة تزيد عن خمس سنوات سنوات في لدي مهارات قوية في الكتابة والتأليف وحل الخلافات الأسرية والعائلية وأثبت نجاحي في التسويق الإلكتروني والتدريس وفي الكتابة وحل الخلافات الأسرية.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/منذ ما يقارب الخمس السنوات.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/لعائلتي الدور الكبير في التشجيع.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/لايوجد .
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ تمتعه بروح الأديب بن الواقع الذي عصرته الأفكار وعاش فيها وتحدث بها وانسابت على اوراقه هديلا مغرده.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ عملت على تلافي الأمور الصعبة في حياتي فتعاملت معها بحذر وركزت على الأشياء الإيجابية في حياتي ودائماً أبحث عن الأشياء الجيدة و الموجودة .
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ تفاءل بالخير يأتيك ساعياً يركض.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/لم أقابل أي شخصية وإنما قرأت عن كثير من الشخصيات.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/تفوقت في دراستي،رسمت خطتي المستقبلية وأسير بناء عليها وقد تحققت أغلبها.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/من وجهة نظري تعتبر الكتابة موهبة فطرية فهي فن ووسيلة لنقل الأفكار والمعارف .
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ أمي ببهائها وشموخ وقفتها أمام الزمن، تتربع أمي على عرش قلوب الكثيرات من اللواتي يحلُمنَ بأن يكُنَّ مثلها، في صمودها وصبرها وتحملها لما قد يواجهها من مشكلات، وفي تحمّل ما قد نجرّه لها من تعب، أحملُ قلبي وأدورُ في كل أرجاء العالم فلا أجدُ قُدوة تشبهُ أمي في تعليمها لي الصبر وتحمّل المسؤوليةِ، ولا أظنُّ أنّ لها نظيرًا في تأثيرها عليَّ بإيجابيّتها المُطلقة، وتحمّل المتاعب، وإيجاد الحلول الصائبة لما قد أقع فيه من أخطاءٍ مع إخوتي أو بين صديقاتي.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/نعم،الاحتراف في التصوير الفوتوغرافي،والتصميم.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ الكتابة من نوع أدب الخيال العلمي.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/أن أمشي بهامةٍ مرفوعةِ الرأس مهما طرق اليأس بابي، ومهما حاولَ الفشلُ أن يغرسَ أنيابه في رقبتي ليقضي على الآمال التي أرسمها وأسعى لأجلها.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/خذ وقتك في عملية الكتابة ولا تتعجل نشر أي شيء لا تشعر بالرضا عنه، بل راجع دائمًا ما تكتب، وأدخل التعديلات التي تراها مناسبة، وضع نفسك مكان القراء لتفهم شعورهم وتعدل أفكارك بناءً على ذلك.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.