❞ يجب أن أرى الجانب المشرق من كل موقف، وأن أجد طريقة لتحقيق أقصى استفادة من كل ما أتعرض له، فستكون النتيجة الطبيعية هي السعادة، والهناء، والفرحة.. ❝ ⏤داني ديبيرو
❞ يجب أن أرى الجانب المشرق من كل موقف، وأن أجد طريقة لتحقيق أقصى استفادة من كل ما أتعرض له، فستكون النتيجة الطبيعية هي السعادة، والهناء، والفرحة. ❝
❞ على مرأى من العالم السفلي.. وعلى مقربةٍ من البشر.. أعلنُ أني قرباناً بات يشهق آخر حروفه
في الجانب المُشرق من تلك العلاقة.. والتي دامت سنيناً ضوئيةً كثيرةً..
أقولها صِدقاً.. لا زالت تتعافىٰ بي..
هذا ما يجبر بعض كسر كسري ويسُرُ بعض خاطري
إنني أضعُ ملامحي أمام مرآتي
لا أريد نسياني
لا أرغب تركي ضائعاً هناك..
عن نفسي بكل ما أُوتيتُ من حب.. لا زلتُ قيد العهد
لا ضرر ولا ضِرار
لا زلتُ قيد البقاء معها.. ربما سنلتقي في أرضٍ غير هذه الأرض
أو في سماءٍ غير هذه السماء.. سنلتقي بموعدٍ أو دون موعد.. بقصدٍ أو دون قصد.. محض نصيبٍ كُتب في ملامح القدر
أقرأ بين الحرف والحرف.. وأكتبُ شوقي بعد كل فاصلةٍ وحدّ
أستعذبُ همسكِ.. وأرحل بلا شعورٍ نحوكِ..
فطريٌ ذاك الوله المُتخم بالتفاصيل الصغيرة التي طالما أحببت السؤال عنها
فعلى سبيل الحب.. كيف أنتِ..؟ وكيف لون بكلتكِ..؟ أرقصتِ على أنغام حرفي في هذا الصباح أو مساءً ليلة أمس..؟
وبينما الصبح يتنفس كنتُ أتنفسكِ.. كنت أبتلعُ غصة المسافات بيننا.. غصة الحدود والقيود..
أتجرع ألم الهجر منكِ دون ذنب.. كنتُ ولا زلتُ أبكي كل ليلةٍ تمر دونكِ دون ضجيجٍ.. غير أن صوتي إخترق مجال الصوت ضائعاً خلف المجرات
أسِجنُ نفسي بين ركام الورق.. أتطرقُ كثيراً لذكر مشاكساتكِ.. ضحكاتكِ تلك الطويلة
وأظنُ ذات مرةٍ علا صوتكِ حتى سابع جار
ليظن الجميع أن لحن الخلود قريباً منهم
فأنا لا أُحسبُ رقماً بالقرب منكٍ..
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ على مرأى من العالم السفلي. وعلى مقربةٍ من البشر. أعلنُ أني قرباناً بات يشهق آخر حروفه
في الجانب المُشرق من تلك العلاقة. والتي دامت سنيناً ضوئيةً كثيرةً.
أقولها صِدقاً. لا زالت تتعافىٰ بي.
هذا ما يجبر بعض كسر كسري ويسُرُ بعض خاطري
إنني أضعُ ملامحي أمام مرآتي
لا أريد نسياني
لا أرغب تركي ضائعاً هناك.
عن نفسي بكل ما أُوتيتُ من حب. لا زلتُ قيد العهد
لا ضرر ولا ضِرار
لا زلتُ قيد البقاء معها. ربما سنلتقي في أرضٍ غير هذه الأرض
أو في سماءٍ غير هذه السماء. سنلتقي بموعدٍ أو دون موعد. بقصدٍ أو دون قصد. محض نصيبٍ كُتب في ملامح القدر
أقرأ بين الحرف والحرف. وأكتبُ شوقي بعد كل فاصلةٍ وحدّ
أستعذبُ همسكِ. وأرحل بلا شعورٍ نحوكِ.
فطريٌ ذاك الوله المُتخم بالتفاصيل الصغيرة التي طالما أحببت السؤال عنها
فعلى سبيل الحب. كيف أنتِ.؟ وكيف لون بكلتكِ.؟ أرقصتِ على أنغام حرفي في هذا الصباح أو مساءً ليلة أمس.؟
وبينما الصبح يتنفس كنتُ أتنفسكِ. كنت أبتلعُ غصة المسافات بيننا. غصة الحدود والقيود.
أتجرع ألم الهجر منكِ دون ذنب. كنتُ ولا زلتُ أبكي كل ليلةٍ تمر دونكِ دون ضجيجٍ. غير أن صوتي إخترق مجال الصوت ضائعاً خلف المجرات
أسِجنُ نفسي بين ركام الورق. أتطرقُ كثيراً لذكر مشاكساتكِ. ضحكاتكِ تلك الطويلة
وأظنُ ذات مرةٍ علا صوتكِ حتى سابع جار
ليظن الجميع أن لحن الخلود قريباً منهم
فأنا لا أُحسبُ رقماً بالقرب منكٍ.
❞ لا أحد يشعر بك
لا أحد يشعر بما تمر به، لا أحد لديه أي فكرة عما تواجه من صعوبات في حياتك، ظروفك الصعبة، البعض يرى الجانب المشرق من حياتك فقط، يحكمون على حياتك وكأنها صخرة صلبة لا تتزحزح عن ركنها الثابت، لا أحد يعلم كم كلفك الأمر لتبقى على هذا الثبات، لم يشعر أحد ويسألك ما بك ويرى وجعك بين عينيك، نزيف دموعك الذي يتدفق بكثررة ولا يتوقف كل ليلة، الصراعات بينك وبين نفسك، الدائرة التي تحاصرك بين نيران الحزن والأسى، ولم يتشبث أحدهما ليمسك ذراعيك ويحتويك، يا له من هُراء، وما أصعب أن يواسي الإنسان نفسه ويكتم حزنه، ووجعه فتغلبه الكلمات، فيصمت باحثًا عن أماكن تحتوي أحزانه العالقة في جوف لياليه المظلمة، لقد كُنت للجميع عونًا، لم يلوح لي أي شخص، كُنت أسيرًا لأحتوي بقيه العابرين بحياتي، أشعر حينها أن الجميع مثلي وأن الإحساس لا يختلف، لقد تُهت حقًا في مسارات الحياة، وحيدًا أبحث عن أحد ألجأ إليه ولم ألقَ، فأطلعتُ نظري للسماء ورفعت يديّ، وقلت يارب إنك تعلم بما أكُنه في نفسي وما أشعر فخفف عني فوحدك تعلم بما أخفيه وجعًا، فأدركت حينها أن الله هو السند الوحيد الذي ألجأ إليه ويسمعني دومًا.
كـ ريهام الحزمي. ❝ ⏤𝑹𝑬𝑯𝑨𝑴 𝑮𝑯𝑨𝑳𝑬𝑩 𝑨𝑳 𝑯𝑨𝒁𝑴𝑰
❞ لا أحد يشعر بك
لا أحد يشعر بما تمر به، لا أحد لديه أي فكرة عما تواجه من صعوبات في حياتك، ظروفك الصعبة، البعض يرى الجانب المشرق من حياتك فقط، يحكمون على حياتك وكأنها صخرة صلبة لا تتزحزح عن ركنها الثابت، لا أحد يعلم كم كلفك الأمر لتبقى على هذا الثبات، لم يشعر أحد ويسألك ما بك ويرى وجعك بين عينيك، نزيف دموعك الذي يتدفق بكثررة ولا يتوقف كل ليلة، الصراعات بينك وبين نفسك، الدائرة التي تحاصرك بين نيران الحزن والأسى، ولم يتشبث أحدهما ليمسك ذراعيك ويحتويك، يا له من هُراء، وما أصعب أن يواسي الإنسان نفسه ويكتم حزنه، ووجعه فتغلبه الكلمات، فيصمت باحثًا عن أماكن تحتوي أحزانه العالقة في جوف لياليه المظلمة، لقد كُنت للجميع عونًا، لم يلوح لي أي شخص، كُنت أسيرًا لأحتوي بقيه العابرين بحياتي، أشعر حينها أن الجميع مثلي وأن الإحساس لا يختلف، لقد تُهت حقًا في مسارات الحياة، وحيدًا أبحث عن أحد ألجأ إليه ولم ألقَ، فأطلعتُ نظري للسماء ورفعت يديّ، وقلت يارب إنك تعلم بما أكُنه في نفسي وما أشعر فخفف عني فوحدك تعلم بما أخفيه وجعًا، فأدركت حينها أن الله هو السند الوحيد الذي ألجأ إليه ويسمعني دومًا.