❞ *ذكريات عجوز تخلدها حفيدته*
يومًا ما، ذهبت إلى أحد الأزقة القديمة. أثناء سيري، صادفني رجل عجوز يجلس أمام دكانه الصغير. على الرغم من صغره، كان بمثابة العالم كله؛ مليئًا بالكتب العربية والإنجليزية وبكل اللغات واللهجات. يحتوي أيضًا على عوالم خفية وخيالية، كدت أجزم أنه ليس مجرد دكان صغير.
ابتسم لي حين رأى عيناي معلقتين على كم الكتب، وقال لي بصوت دافئ كأنه يحتضن أسئلتي:
\"لا تقلقي يا صغيرتي، أنا هنا لأجيب عنها.\"
كنت حينها طفلة تبلغ من العمر عشر سنوات.
كانت أمي قد تركتني لتذهب إلى بائع الملابس المجاور صاحبه المحل صديقه والدتي لذلك نأتي الي هنا لشراء الملابس الجميله بثمن جيد لا بأس به .
اعتدت أن أجعل أمي تنتقي لي ثيابي، فهي ماهرة بمعرفة ما أحب.
جلست بجواره وهو يمسك بإحدى الجرائد القديمة. من الواضح أنه لا يحب متابعة التطورات؛ كأنه عالق في حقبة زمنية معينة لم يخرج منها بعد. وضع الجريدة جانبًا وقال لي:
\"انظري يا صغيرتي، هذا المكان أفنيت فيه عمري لكي ترينه بهذا الجمال. الكتب، يا جميلتي، كلما مر عليها الزمن أصبحت مثل الأماكن العتيقة، تفوح منها رائحة عطره تروي لكي قصتها من قبل أن تتعمقي بداخلها.\"
ثم أمسك بكتاب لم يكن عليه صور مثل باقي الكتب. كان مكتوبًا عليه: \"الذئب بريء يا يعقوب كُتب بخط صغير اسفل العنوان (عليه السلام).\"
لفت العنوان نظري، فأردف قائلاً:
\"لقد كنت كاتبًا، لكن لم تسعفني الأيام أو الناشرون، ولم أملك المال لنشره.\"
حزنت لأجله كثيرًا. لم يكتفِ بهذا القدر، بل بدأ يحكي لي قصته، حتى دمعت عيناه وهو يقول:
\"ماتت التي كنت أحبها، ومنذ ذلك الحين وأنا كلما كتبت شيئًا مزقت الورقة. لم يعد هناك من يقرأ ما أكتب. كانت جمهوري الوحيد، وملهمتي.\"
شعرت وكأن الكون توقف وأنا أسمع وأرى مرارة الفراق والشوق يبتلعهم بغصه في قلبه. نزلت دموعه على يديه المرتجفتين يبدوا أنه منذ زمن لم يحكي لاحد وكيف له ان يبوح ولمن ، ثم مسح دموعه قائلاً:
\"أنا مثل السمك، ما إن أخرج من دكاني الصغير إلى البيت أشعر أنني أموت اثناء الرحله علي الرغم من قِصر المسافه بينهما ولكنه يشعر بأنه بلا هويه .\"
أثناء حديثنا، جاء جاره، فابتسم الرجل العجوز قائلاً:
\"وشك حلو يا صغيرتي، ها قد عاد صديقي الذي لم يأتِ منذ زمن.\"
قضي معنا بضع دقائق شاركنا فيهم الحزن والفرح ثم غادر علي وعد من الجار أن يعود بعد الغداء. انتهت أمي من شراء ملابسي وبدأت تناديني. حين علم الرجل أنني سأذهب، قال لي:
\"لدي خمسة أبناء، لم يسأل أحد عني يومًا منذ أن أصبحوا قادرين على الاعتناء بأنفسهم، ولدي احفاد أصبحت الان حفيدتي ، لكن لا تكوني مثلهم وتنسيني. تذكريني في دعواتك لا تغفلي عني .\"
أعطاني كتابه، لكنني رفضت بشدة.
لا أعلم لماذا ،ربما لأن أمي كانت تخبرني دائمًا أنه من العيب أخذ أشياء من الغرباء دون مقابل، أو ربما لأنني أردت أن أعود لاحقًا وقد ادخرت مبلغًا جيدًا لأقتني الكتاب بنفسي ،ثم ابتسمت له
فنظر إلي بعينه الجميلة آلتي كانت تحمل شئ واحد علي عهدك يا صغيرتي ظل ينظر الي الي أن أنتهي الطريق المؤدي إليه.
عدت إلى المنزل، وقد ملأني الحماس. أمضيت أسبوعًا و اكتر أدخر المال الذي كان يعطيني إياه أبي، لكنني لم أخبر أحدًا عن خطتي كنت علي يقين بأنني ساعود لزياره جدي الذي لا اعرف اسمه حتي واشتري كتابه. بعد شهر من زيارتي الأولى، توسلت إلى أمي أن نذهب مجددًا . وافقت بصعوبة بعد إصرار شديد مني والحاح وامتناع عن الطعام ،كم انا عنيده حين اريد شيء لا اتوقف حتي يحدث صحيح امي ليس لها حاجه أن تذهب ولكنها وافقت في النهاية.
حين وصلنا، كان الحماس يملؤني، لكني وجدت الدكان مغلقًا بقفل كبير. شعرت وكأن الرؤيه اصبحت باهته . سألت جاره الذي هرولت اليه ما أن رايته كأنني غريق وجد سفينه تنقظه سألت عن جدي ، فأخبرني بصوت حزين وليته ما اخبرني:
\"لقد مات منذ يومين وجاء أولاده هذا الصباح وباعوا كل الكتب والمكتبه الصغيره كنت اود ان اساعد وأشتريها تقديراً لصديقي القديم لكنهم وضعوا مبلغاً باهظاً فرفضت لن أدفع كل هذا لاجل كتب باليه ودكانه قديمه .\"
كانت كلماته كالسهم في قلبي الصغير، عدت إلى المنزل دامعة العينين، كانت أمي تريد ان تتحدث لكني قطعتها وقلت :
\"لو كنتِ قد وافقتِ من البداية، لكنت لحقت به قبل وفاته!
احتضنتني أمي وتمتمت بكلمات بت أخشاها *انا لله وأنا اليه راجعون*
رغم حزني وغضبي، قطعت وعدًا على نفسي ألا أنساه أبدًا.
في ذاك الوقت كنت غاضبة من أولاده تمنيت لو أجدهم لاقتص منهم حزن جدي ولما فعلوا هذا به ،بدلا من ان يعيدو فتح أبواب عالم جدي الصغير علي مصرعيه أغلقوه ،وذاد غضبي من الرجل الاخر الذي استخسر ان يشتري كنز مثل هذا ويقول لما ادفع مبلغاً لاجل كتب باليه تباً ،لكنه معذور هو ليس بحاجه اليه ليتني اكبر ب اثني عشر عامًا ربما كان الوضع تغير ، وبعد مرور ثلاث عشر عامًا أصبحت كاتبة، وما زال جدي العجوز في ذاكرتي وبدعائي. سأخلد ذكراه بكتاب \"الذئب بريء يا يعقوب (عليه السلام) كبرت وكبر جدي بذاكرتي .\"
#كان جدي يمتلك العالم داخل دكانه
¥حفيدتك أصبحت كاتبه
¥ستظل بذاكرتي وبدعائي ووفيت بوعدي ولم انساك
¥مر ثلاث عشر عامًا علي فراقك
¥¥🖋️مـــــنار الريـــــان \"قدس\". ❝ ⏤منــــــــــار الريــــــــــان
❞*ذكريات عجوز تخلدها حفيدته*
يومًا ما، ذهبت إلى أحد الأزقة القديمة. أثناء سيري، صادفني رجل عجوز يجلس أمام دكانه الصغير. على الرغم من صغره، كان بمثابة العالم كله؛ مليئًا بالكتب العربية والإنجليزية وبكل اللغات واللهجات. يحتوي أيضًا على عوالم خفية وخيالية، كدت أجزم أنه ليس مجرد دكان صغير.
ابتسم لي حين رأى عيناي معلقتين على كم الكتب، وقال لي بصوت دافئ كأنه يحتضن أسئلتي:
˝لا تقلقي يا صغيرتي، أنا هنا لأجيب عنها.˝
كنت حينها طفلة تبلغ من العمر عشر سنوات.
كانت أمي قد تركتني لتذهب إلى بائع الملابس المجاور صاحبه المحل صديقه والدتي لذلك نأتي الي هنا لشراء الملابس الجميله بثمن جيد لا بأس به .
اعتدت أن أجعل أمي تنتقي لي ثيابي، فهي ماهرة بمعرفة ما أحب.
جلست بجواره وهو يمسك بإحدى الجرائد القديمة. من الواضح أنه لا يحب متابعة التطورات؛ كأنه عالق في حقبة زمنية معينة لم يخرج منها بعد. وضع الجريدة جانبًا وقال لي:
˝انظري يا صغيرتي، هذا المكان أفنيت فيه عمري لكي ترينه بهذا الجمال. الكتب، يا جميلتي، كلما مر عليها الزمن أصبحت مثل الأماكن العتيقة، تفوح منها رائحة عطره تروي لكي قصتها من قبل أن تتعمقي بداخلها.˝
ثم أمسك بكتاب لم يكن عليه صور مثل باقي الكتب. كان مكتوبًا عليه: ˝الذئب بريء يا يعقوب كُتب بخط صغير اسفل العنوان (عليه السلام).˝
لفت العنوان نظري، فأردف قائلاً:
˝لقد كنت كاتبًا، لكن لم تسعفني الأيام أو الناشرون، ولم أملك المال لنشره.˝
حزنت لأجله كثيرًا. لم يكتفِ بهذا القدر، بل بدأ يحكي لي قصته، حتى دمعت عيناه وهو يقول:
˝ماتت التي كنت أحبها، ومنذ ذلك الحين وأنا كلما كتبت شيئًا مزقت الورقة. لم يعد هناك من يقرأ ما أكتب. كانت جمهوري الوحيد، وملهمتي.˝
شعرت وكأن الكون توقف وأنا أسمع وأرى مرارة الفراق والشوق يبتلعهم بغصه في قلبه. نزلت دموعه على يديه المرتجفتين يبدوا أنه منذ زمن لم يحكي لاحد وكيف له ان يبوح ولمن ، ثم مسح دموعه قائلاً:
˝أنا مثل السمك، ما إن أخرج من دكاني الصغير إلى البيت أشعر أنني أموت اثناء الرحله علي الرغم من قِصر المسافه بينهما ولكنه يشعر بأنه بلا هويه .˝
أثناء حديثنا، جاء جاره، فابتسم الرجل العجوز قائلاً:
˝وشك حلو يا صغيرتي، ها قد عاد صديقي الذي لم يأتِ منذ زمن.˝
قضي معنا بضع دقائق شاركنا فيهم الحزن والفرح ثم غادر علي وعد من الجار أن يعود بعد الغداء. انتهت أمي من شراء ملابسي وبدأت تناديني. حين علم الرجل أنني سأذهب، قال لي:
˝لدي خمسة أبناء، لم يسأل أحد عني يومًا منذ أن أصبحوا قادرين على الاعتناء بأنفسهم، ولدي احفاد أصبحت الان حفيدتي ، لكن لا تكوني مثلهم وتنسيني. تذكريني في دعواتك لا تغفلي عني .˝
أعطاني كتابه، لكنني رفضت بشدة.
لا أعلم لماذا ،ربما لأن أمي كانت تخبرني دائمًا أنه من العيب أخذ أشياء من الغرباء دون مقابل، أو ربما لأنني أردت أن أعود لاحقًا وقد ادخرت مبلغًا جيدًا لأقتني الكتاب بنفسي ،ثم ابتسمت له
فنظر إلي بعينه الجميلة آلتي كانت تحمل شئ واحد علي عهدك يا صغيرتي ظل ينظر الي الي أن أنتهي الطريق المؤدي إليه.
عدت إلى المنزل، وقد ملأني الحماس. أمضيت أسبوعًا و اكتر أدخر المال الذي كان يعطيني إياه أبي، لكنني لم أخبر أحدًا عن خطتي كنت علي يقين بأنني ساعود لزياره جدي الذي لا اعرف اسمه حتي واشتري كتابه. بعد شهر من زيارتي الأولى، توسلت إلى أمي أن نذهب مجددًا . وافقت بصعوبة بعد إصرار شديد مني والحاح وامتناع عن الطعام ،كم انا عنيده حين اريد شيء لا اتوقف حتي يحدث صحيح امي ليس لها حاجه أن تذهب ولكنها وافقت في النهاية.
حين وصلنا، كان الحماس يملؤني، لكني وجدت الدكان مغلقًا بقفل كبير. شعرت وكأن الرؤيه اصبحت باهته . سألت جاره الذي هرولت اليه ما أن رايته كأنني غريق وجد سفينه تنقظه سألت عن جدي ، فأخبرني بصوت حزين وليته ما اخبرني:
˝لقد مات منذ يومين وجاء أولاده هذا الصباح وباعوا كل الكتب والمكتبه الصغيره كنت اود ان اساعد وأشتريها تقديراً لصديقي القديم لكنهم وضعوا مبلغاً باهظاً فرفضت لن أدفع كل هذا لاجل كتب باليه ودكانه قديمه .˝
كانت كلماته كالسهم في قلبي الصغير، عدت إلى المنزل دامعة العينين، كانت أمي تريد ان تتحدث لكني قطعتها وقلت :
˝لو كنتِ قد وافقتِ من البداية، لكنت لحقت به قبل وفاته!
احتضنتني أمي وتمتمت بكلمات بت أخشاها *انا لله وأنا اليه راجعون* رغم حزني وغضبي، قطعت وعدًا على نفسي ألا أنساه أبدًا.
في ذاك الوقت كنت غاضبة من أولاده تمنيت لو أجدهم لاقتص منهم حزن جدي ولما فعلوا هذا به ،بدلا من ان يعيدو فتح أبواب عالم جدي الصغير علي مصرعيه أغلقوه ،وذاد غضبي من الرجل الاخر الذي استخسر ان يشتري كنز مثل هذا ويقول لما ادفع مبلغاً لاجل كتب باليه تباً ،لكنه معذور هو ليس بحاجه اليه ليتني اكبر ب اثني عشر عامًا ربما كان الوضع تغير ، وبعد مرور ثلاث عشر عامًا أصبحت كاتبة، وما زال جدي العجوز في ذاكرتي وبدعائي. سأخلد ذكراه بكتاب ˝الذئب بريء يا يعقوب (عليه السلام) كبرت وكبر جدي بذاكرتي .˝
❞ السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جريدة كولين
كما عودناكم دائمًا في جريدة كولين
حوارنا اليوم مع شخصية ابدعت في مجالها يرتبط اسمها دائما بالنجاحات نرحب بك عزيزي القارئ وبشخصيتنا اليوم ونبدأ أسئلتنا :
《الاسم》 :- رويدا وليد الشهاوي
《السن》 :- 21
《المحافظة》 :-كفر الشيخ
《لقبك》
س /هل من الممكن أن تحدثنا عن نفسك أكثر؟ وكيف تغيرت حياتك بموهبتك ؟
ج/ في البداية لم أكن اعرف اني امتلك مثل هذه الموهبة حتي حدث أمر كبير في حياتي جلعني ابدأ في كتابة خواطر صغيرة كنت أعبر عما يدور بداخلي من مشاعر معقدة لا استطيع التعبير عنها لذلك بدأت اكتب و من هنا اكتشفت شيئا فشيئا اني أحبها و اني امتلك موهبة كبيرة كانت مدوفنه فقط تحتاج لحدث لإيقاظها .
س / البدايه مهمة في المجالات الإبداعية كيف كانت بدايتك؟
ج/ بدأت مع كتابة خواطر صغيرة مثلا ما اشعر به من مشاعر سلبية أو إيجابية و من هنا انطلقت و بدأت و صرت استطيع الارتجال أيضا و بدأت في كتابة روايتي الصغيرة .
س /ما الذي قدمته حتى الآن والخطوات التي صعدتها في مسيرتك ؟
ج/ الحمدلله شاركت في كتابين لخواطر مجمعة و دي كانت اوي خطوة و مش هتكون الأخيرة بل انها البداية بإذن الله .
س /من هو أكبر داعم ليك ؟
ج/ بالطبع بعد الله سبحانه وتعالى لأنني دعيت كثيرا وانا سعيدة أن الله استجاب لدعواتي و بدأت في اول خطوة في حلمي هما والدي كانوا أكثر الناس دعما لي و خصوصا والدتي و كما اصدقائي الصغار الذين كانوا بجواري و شجعوني دائما من خلال قراءة خواطري و تشجيعي.
س /من هو/هي قدوتك في مجالك أو في حياتك العامة؟
ج/ في مجال الكتابة بصفة عامة و خصوصا الروايات الكاتب محمد طارق اتمني ان اكتب رواية مثل روايته بإذن الله.
س/من أقرب أصدقائك في مجالك ؟
ج/ في بداية المشوار لم يكن لي اصدقاء لكن الان تعرفت علي اصدقاء كثيرين و كلهم قريبين مني.
س /لكل موهبة اهداف واحلام فما هي احلامك وطموحاتك الفتره القادمه؟
ج/ اريد أن اشارك كل سنه في معرض الكتاب بإذن الله كمان أنني اريد اني انهي كتابة روايتي حتي انشرها بإذن الله ، كما أنني ارغب بدراسة هذا المجال أكثر و أكثر حتي استطيع التقدم فيه و اشارك اصدقائي مشاعري و مشاعرهم أيضا لأنني حين اكتب أعبر عن مشاعرهم أيضا، في النهاية لن أتوقف عند هذه النقطة بل ستقدم أكثر و أكثر حتي أصل الي ما اريد بإذن الله ✨.
س/هل سبق وحضرت حفلات او ندوات بمصر او خارجه وهل حصلت علي جوائز عالميه تريد ان تذكره؟
ج/ لاسف لم احضر حفلات للان لكن بإذن الله سيكون لدي حفلة بعد شهر و بالنسبة لندوات فما زلت ابحث .
س /ما هي اكثر الصعاب والتحديات التي مررت وتمر بها ؟
ج/ أنني في مرحلة ما فقدت الثقة بنفسي وأنني غير قادرة علي الكتابة أو إيصال مشاعري أو كتابة اي كلمه اعتقدت أنها مجرد فترة في حياتي كما أنه في بعض الأحيان ينتابني شعور اني لا اريد أن اكتب و ما إلى ذلك.
س/ما هو رد الفعل الذي تتخذيه عند توجية إنتقاد إليك؟
ج/ بالطبع اتقبله و ابدأ اتحدث مع ذلك الشخص لمّ قال ذلك و ابدأ أقوي تلك النقطة.
س /هل تحب أن تضيف اي أسئلة أو الحديث عن أي نقاط اخرى لم يشملها حديثنا؟
ج/ لا .
س /كلمة توجهها للمواهب الاخرى من قبيل تجربتك؟
ج/ اسعى نحو حلمك مهما اخبرك الآخرون أنه لا فائدة لأنها حياتك انت و ليست حياتهم حاول مئة مرة حتي تصل إلي حلمك صدقتي في مرة ستصل حتي لو سقطت أو هزمت قف مرة أخري المعركة لم تنتهي بعد.
س /ممكن ننهي حوارنا الشيق ببعض الكلمات من موهبتك؟
ج/ \"مجرد حنين \"
كل يوم أتجاهل مشاعري و أكذب علي نفسي اني نسيتك و نسيت حبك لكن لمّ أبكي الان حين رأيتك لا ارغب بالبكاء لكن الدموع تسقط دون إرادتي أخبرتُ نفسي مئات انك لن تعد علي قيد الحياة حتي استطيع ان اكمل حياتي كأنك لم تكن موجودا لكن حين رأيتك امامي الان في أكثر لحظاتي ضعفاً لم اتحمل فكرة غيابك أريد أن أبكي بين ذراعيك أريد إعادة تلك الذكريات مرة أخري لكن لا يمكنني إعدتها لأنك بكل بساطة تخليت عني و ذهبت إلي مكان لا استطيع الوصول إليه .
ک رويدا الشهاوي
س /وأخيراً ما رأيك في حوارنا وكلمة توجهها لجريدة كولين او نصيحه لكل المواهب نتذكرك به غدا؟
ج/ حقيقي حوار سلس جدا و ممتع جدا و حقيق حابة اشكركم اوي أن حضراتكم عملتوا معايا الحوار انا فعلا سعيدة وان شاء عمش هيكون اخر حوار.
وإلى هنا ينتهي لقاءنا وحورانا الذي تمتعنا به ونتمنى أن نكون امتعناكم
مؤسسة الجريدة: تسنيم محمد صبحي. ❝ ⏤جريدة كولين للنشر الالكتروني
❞ السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جريدة كولين
كما عودناكم دائمًا في جريدة كولين
حوارنا اليوم مع شخصية ابدعت في مجالها يرتبط اسمها دائما بالنجاحات نرحب بك عزيزي القارئ وبشخصيتنا اليوم ونبدأ أسئلتنا :
《الاسم》 :- رويدا وليد الشهاوي
《السن》 :- 21
《المحافظة》 :-كفر الشيخ
《لقبك》
س /هل من الممكن أن تحدثنا عن نفسك أكثر؟ وكيف تغيرت حياتك بموهبتك ؟
ج/ في البداية لم أكن اعرف اني امتلك مثل هذه الموهبة حتي حدث أمر كبير في حياتي جلعني ابدأ في كتابة خواطر صغيرة كنت أعبر عما يدور بداخلي من مشاعر معقدة لا استطيع التعبير عنها لذلك بدأت اكتب و من هنا اكتشفت شيئا فشيئا اني أحبها و اني امتلك موهبة كبيرة كانت مدوفنه فقط تحتاج لحدث لإيقاظها .
س / البدايه مهمة في المجالات الإبداعية كيف كانت بدايتك؟
ج/ بدأت مع كتابة خواطر صغيرة مثلا ما اشعر به من مشاعر سلبية أو إيجابية و من هنا انطلقت و بدأت و صرت استطيع الارتجال أيضا و بدأت في كتابة روايتي الصغيرة .
س /ما الذي قدمته حتى الآن والخطوات التي صعدتها في مسيرتك ؟
ج/ الحمدلله شاركت في كتابين لخواطر مجمعة و دي كانت اوي خطوة و مش هتكون الأخيرة بل انها البداية بإذن الله .
س /من هو أكبر داعم ليك ؟
ج/ بالطبع بعد الله سبحانه وتعالى لأنني دعيت كثيرا وانا سعيدة أن الله استجاب لدعواتي و بدأت في اول خطوة في حلمي هما والدي كانوا أكثر الناس دعما لي و خصوصا والدتي و كما اصدقائي الصغار الذين كانوا بجواري و شجعوني دائما من خلال قراءة خواطري و تشجيعي.
س /من هو/هي قدوتك في مجالك أو في حياتك العامة؟
ج/ في مجال الكتابة بصفة عامة و خصوصا الروايات الكاتب محمد طارق اتمني ان اكتب رواية مثل روايته بإذن الله.
س/من أقرب أصدقائك في مجالك ؟
ج/ في بداية المشوار لم يكن لي اصدقاء لكن الان تعرفت علي اصدقاء كثيرين و كلهم قريبين مني.
س /لكل موهبة اهداف واحلام فما هي احلامك وطموحاتك الفتره القادمه؟
ج/ اريد أن اشارك كل سنه في معرض الكتاب بإذن الله كمان أنني اريد اني انهي كتابة روايتي حتي انشرها بإذن الله ، كما أنني ارغب بدراسة هذا المجال أكثر و أكثر حتي استطيع التقدم فيه و اشارك اصدقائي مشاعري و مشاعرهم أيضا لأنني حين اكتب أعبر عن مشاعرهم أيضا، في النهاية لن أتوقف عند هذه النقطة بل ستقدم أكثر و أكثر حتي أصل الي ما اريد بإذن الله ✨.
س/هل سبق وحضرت حفلات او ندوات بمصر او خارجه وهل حصلت علي جوائز عالميه تريد ان تذكره؟
ج/ لاسف لم احضر حفلات للان لكن بإذن الله سيكون لدي حفلة بعد شهر و بالنسبة لندوات فما زلت ابحث .
س /ما هي اكثر الصعاب والتحديات التي مررت وتمر بها ؟
ج/ أنني في مرحلة ما فقدت الثقة بنفسي وأنني غير قادرة علي الكتابة أو إيصال مشاعري أو كتابة اي كلمه اعتقدت أنها مجرد فترة في حياتي كما أنه في بعض الأحيان ينتابني شعور اني لا اريد أن اكتب و ما إلى ذلك.
س/ما هو رد الفعل الذي تتخذيه عند توجية إنتقاد إليك؟
ج/ بالطبع اتقبله و ابدأ اتحدث مع ذلك الشخص لمّ قال ذلك و ابدأ أقوي تلك النقطة.
س /هل تحب أن تضيف اي أسئلة أو الحديث عن أي نقاط اخرى لم يشملها حديثنا؟
ج/ لا .
س /كلمة توجهها للمواهب الاخرى من قبيل تجربتك؟
ج/ اسعى نحو حلمك مهما اخبرك الآخرون أنه لا فائدة لأنها حياتك انت و ليست حياتهم حاول مئة مرة حتي تصل إلي حلمك صدقتي في مرة ستصل حتي لو سقطت أو هزمت قف مرة أخري المعركة لم تنتهي بعد.
س /ممكن ننهي حوارنا الشيق ببعض الكلمات من موهبتك؟
ج/ ˝مجرد حنين ˝
كل يوم أتجاهل مشاعري و أكذب علي نفسي اني نسيتك و نسيت حبك لكن لمّ أبكي الان حين رأيتك لا ارغب بالبكاء لكن الدموع تسقط دون إرادتي أخبرتُ نفسي مئات انك لن تعد علي قيد الحياة حتي استطيع ان اكمل حياتي كأنك لم تكن موجودا لكن حين رأيتك امامي الان في أكثر لحظاتي ضعفاً لم اتحمل فكرة غيابك أريد أن أبكي بين ذراعيك أريد إعادة تلك الذكريات مرة أخري لكن لا يمكنني إعدتها لأنك بكل بساطة تخليت عني و ذهبت إلي مكان لا استطيع الوصول إليه .
ک رويدا الشهاوي
س /وأخيراً ما رأيك في حوارنا وكلمة توجهها لجريدة كولين او نصيحه لكل المواهب نتذكرك به غدا؟
ج/ حقيقي حوار سلس جدا و ممتع جدا و حقيق حابة اشكركم اوي أن حضراتكم عملتوا معايا الحوار انا فعلا سعيدة وان شاء عمش هيكون اخر حوار.
وإلى هنا ينتهي لقاءنا وحورانا الذي تمتعنا به ونتمنى أن نكون امتعناكم
❞ السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جريدة كولين
كما عودناكم دائمًا في جريدة كولين
حوارنا اليوم مع شخصية و ابدعت في مجالها يرتبط اسمها دائما بالنجاحات نرحب بك عزيزي القارئ وبشخصيتنا اليوم ونبدأ أسئلتنا :
《الاسم》 :- كـ\' كِـنّـزي إلجـَابْري.
《السن》 :- 15 سنة.
《المحافظة》 :- الجيزة.
《لقبك》:- \"رُوح\".
س /هل من الممكن أن تحدثنا عن نفسك أكثر؟ وكيف تغيرت حياتك بموهبتك ؟
ج/ انا كـ\' كِـنّـزي إلجـَابْري\" مُوج \"، كاتبة صغيرة تكتُب كُل مَا يَدور فِي عَقلها، نِلتُ جوائز من كيانات وكورسات مُختلِفَة، واصبحتُ اُحبُ الكتابة اكثر مِن ما كُنت، واصبحت الكتابة حياتي بأكملها، ف هي رُوح بدون جسد، روح تسكُن بِداخلي، لا اريد التخلي عنها ابدًا، الكتابة شئ يُعبر عن الواقع او الخيال،الكتابة رُوح بِلا جسد..
س / البدايه مهمة في المجالات الإبداعية كيف كانت بدايتك؟
ج/ حياتي كانت تقليدية عادية ليس لها معني بِدون الكتابة، ولكن بعد أن بدأت في الكتابة اصبحت لها معني، واصبحت اُخرج كل ما بداخلي وما حَولي في الكتابة، في اول بِدايتي لِلمجال كُنت أري الكتابة شئ ليس له قيمة او معني فَهو مُجرد كتابة قصة او حكاية صغيرة وهذا كان تخيُلي عن الكتابة في هذه الفترة ، ولكن بعدها رأيت كُتاب وكتابتهم، وبدأت اكتب بعد تحفيزي وتشجيعي للكتابة من جديد \" لأني تركت الكتابة فترة ليست طويلة\" وبدأت اكتب بعد تطوري في الكتابة اكثر مِما كُنت، وقبلها كُنت اكتب سرًا وكانت مُجرد هواية في وقت فراغي افعلها، وكتبتُ رواية ولكن لم اُكملها، لأني لم اجد اي تشجيع من اي احد \" او بالأصح هي كانت مُجرد حكاية اُعبر بِها عن ما حولي \" ولكِن مللتُ مِن تَكملتها ، لكن بعدها رأيت كُتاب وكتابات ف تشجعت وتحفزتُ ، وكتبت ثاني رواية لِي والحمدلله الأن كتبت الجزء الاول، وحاليًا اكتبُ في الجزء الثاني وبفضل اللَّه نالَت إعجاب اشخاص كثيرون..
س /ما الذي قدمته حتى الآن والخطوات التي صعدتها في مسيرتك ؟
ج/ كتبت اول جُزء وحاليًا اكتب فِي الجُزء الثاني مِن رواية \"حَـيَـاةْ الْـرَعْـد\"، وبإذن الله قريبًا يوجَد عمل جديد لِي وفِكرة جديدة فـَ إنتظروا..
س /من هو أكبر داعم ليك ؟
ج/ نفسي .
س /من هو/هي قدوتك في مجالك أو في حياتك العامة؟
ج/ كُتاب كثيروون، وعُلماء في هذا المجال وليس لدي قدوة بالتحديد..
س/من أقرب أصدقائك في مجالك ؟
ج/ نفسي..
س /لكل موهبة اهداف واحلام فما هي احلامك وطموحاتك الفتره القادمه؟
ج/ حُلمي أن اُصبح كاتبة مشهورة بإذن الله..
س/هل سبق وحضرت حفلات او ندوات بمصر او خارجه وهل حصلت علي جوائز عالميه تريد ان تذكره؟
ج/ لأ لـمّ يَسبق لِي هذا..
س /ما هي اكثر الصعاب والتحديات التي مررت وتمر بها ؟
ج/ إلي الأن لمّ أمُر بِصعاب او تحديات يُمكنها أن توقفني عن الكتابة ولكن اكبَّر التحديات التي امُر بها هي عدم الشغف وقلتُه وعدم التحفيز وقلتُه من الاخرين..
ولكن هذا ليس بشيء يوقفني عن الكتابة..
س/ما هو رد الفعل الذي تتخذيه عند توجية إنتقاد إليك؟
ج/ أي كاتب لديه ثِقة بِنفسه وبكتاباتِه لا يُعطي إهتمام او رَد علي الإنتقادات التي ليس لها اهمية بِالنسبة للكاتب/ة الذي لديه ثقة بِنفسِه وبكتاباتِه..
س /هل تحب أن تضيف اي أسئلة أو الحديث عن أي نقاط اخرى لم يشملها حديثنا؟
ج/ لا، شُكرًا لكُم..
س /كلمة توجهها للمواهب الاخرى من قبيل تجربتك؟
ج/ افعَل مِن كتاباتك اشياء كثيرة رائِعة، ولا تقلِل مِن كتاباتك ولا تفكيرك، وثِق بِنفسك وبِكتاباتك، كُن في عين نفسك شيئًا عظيمًا..
س /ممكن ننهي حوارنا الشيق ببعض الكلمات من موهبتك؟
ج/ بالتأكيد..
س /وأخيراً ما رأيك في حوارنا وكلمة توجهها لجريدة كولين او نصيحه لكل المواهب نتذكرك به غدا؟
ج/ شُكرًا لإدارة الجريدة، سعِدت بِالحوار..
ثِق بِذاتِك وبكتاباتك،ولا تجعل أيا مِن الإنتقادات تعير لَك أي إهتمام..
فَهي تأتي مِن اشخاص سلبيين وحقوديين ..
\" كُن في عين ذاتِك عظيمًا \"..
وإلى هنا ينتهي لقاءنا وحورانا الذي تمتعنا به ونتمنى أن نكون امتعناكم
مؤسسة الجريدة: تسنيم محمد صبحي. ❝ ⏤جريدة كولين للنشر الالكتروني
❞ السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جريدة كولين
كما عودناكم دائمًا في جريدة كولين
حوارنا اليوم مع شخصية و ابدعت في مجالها يرتبط اسمها دائما بالنجاحات نرحب بك عزيزي القارئ وبشخصيتنا اليوم ونبدأ أسئلتنا :
《الاسم》 :- كـ˝ كِـنّـزي إلجـَابْري.
《السن》 :- 15 سنة.
《المحافظة》 :- الجيزة.
《لقبك》:- ˝رُوح˝.
س /هل من الممكن أن تحدثنا عن نفسك أكثر؟ وكيف تغيرت حياتك بموهبتك ؟
ج/ انا كـ˝ كِـنّـزي إلجـَابْري˝ مُوج ˝، كاتبة صغيرة تكتُب كُل مَا يَدور فِي عَقلها، نِلتُ جوائز من كيانات وكورسات مُختلِفَة، واصبحتُ اُحبُ الكتابة اكثر مِن ما كُنت، واصبحت الكتابة حياتي بأكملها، ف هي رُوح بدون جسد، روح تسكُن بِداخلي، لا اريد التخلي عنها ابدًا، الكتابة شئ يُعبر عن الواقع او الخيال،الكتابة رُوح بِلا جسد.
س / البدايه مهمة في المجالات الإبداعية كيف كانت بدايتك؟
ج/ حياتي كانت تقليدية عادية ليس لها معني بِدون الكتابة، ولكن بعد أن بدأت في الكتابة اصبحت لها معني، واصبحت اُخرج كل ما بداخلي وما حَولي في الكتابة، في اول بِدايتي لِلمجال كُنت أري الكتابة شئ ليس له قيمة او معني فَهو مُجرد كتابة قصة او حكاية صغيرة وهذا كان تخيُلي عن الكتابة في هذه الفترة ، ولكن بعدها رأيت كُتاب وكتابتهم، وبدأت اكتب بعد تحفيزي وتشجيعي للكتابة من جديد ˝ لأني تركت الكتابة فترة ليست طويلة˝ وبدأت اكتب بعد تطوري في الكتابة اكثر مِما كُنت، وقبلها كُنت اكتب سرًا وكانت مُجرد هواية في وقت فراغي افعلها، وكتبتُ رواية ولكن لم اُكملها، لأني لم اجد اي تشجيع من اي احد ˝ او بالأصح هي كانت مُجرد حكاية اُعبر بِها عن ما حولي ˝ ولكِن مللتُ مِن تَكملتها ، لكن بعدها رأيت كُتاب وكتابات ف تشجعت وتحفزتُ ، وكتبت ثاني رواية لِي والحمدلله الأن كتبت الجزء الاول، وحاليًا اكتبُ في الجزء الثاني وبفضل اللَّه نالَت إعجاب اشخاص كثيرون.
س /ما الذي قدمته حتى الآن والخطوات التي صعدتها في مسيرتك ؟
ج/ كتبت اول جُزء وحاليًا اكتب فِي الجُزء الثاني مِن رواية ˝حَـيَـاةْ الْـرَعْـد˝، وبإذن الله قريبًا يوجَد عمل جديد لِي وفِكرة جديدة فـَ إنتظروا.
س /من هو أكبر داعم ليك ؟
ج/ نفسي .
س /من هو/هي قدوتك في مجالك أو في حياتك العامة؟
ج/ كُتاب كثيروون، وعُلماء في هذا المجال وليس لدي قدوة بالتحديد.
س/من أقرب أصدقائك في مجالك ؟
ج/ نفسي.
س /لكل موهبة اهداف واحلام فما هي احلامك وطموحاتك الفتره القادمه؟
ج/ حُلمي أن اُصبح كاتبة مشهورة بإذن الله.
س/هل سبق وحضرت حفلات او ندوات بمصر او خارجه وهل حصلت علي جوائز عالميه تريد ان تذكره؟
ج/ لأ لـمّ يَسبق لِي هذا.
س /ما هي اكثر الصعاب والتحديات التي مررت وتمر بها ؟
ج/ إلي الأن لمّ أمُر بِصعاب او تحديات يُمكنها أن توقفني عن الكتابة ولكن اكبَّر التحديات التي امُر بها هي عدم الشغف وقلتُه وعدم التحفيز وقلتُه من الاخرين.
ولكن هذا ليس بشيء يوقفني عن الكتابة.
س/ما هو رد الفعل الذي تتخذيه عند توجية إنتقاد إليك؟
ج/ أي كاتب لديه ثِقة بِنفسه وبكتاباتِه لا يُعطي إهتمام او رَد علي الإنتقادات التي ليس لها اهمية بِالنسبة للكاتب/ة الذي لديه ثقة بِنفسِه وبكتاباتِه.
س /هل تحب أن تضيف اي أسئلة أو الحديث عن أي نقاط اخرى لم يشملها حديثنا؟
ج/ لا، شُكرًا لكُم.
س /كلمة توجهها للمواهب الاخرى من قبيل تجربتك؟
ج/ افعَل مِن كتاباتك اشياء كثيرة رائِعة، ولا تقلِل مِن كتاباتك ولا تفكيرك، وثِق بِنفسك وبِكتاباتك، كُن في عين نفسك شيئًا عظيمًا.
س /ممكن ننهي حوارنا الشيق ببعض الكلمات من موهبتك؟
ج/ بالتأكيد.
س /وأخيراً ما رأيك في حوارنا وكلمة توجهها لجريدة كولين او نصيحه لكل المواهب نتذكرك به غدا؟
ج/ شُكرًا لإدارة الجريدة، سعِدت بِالحوار.
ثِق بِذاتِك وبكتاباتك،ولا تجعل أيا مِن الإنتقادات تعير لَك أي إهتمام.
فَهي تأتي مِن اشخاص سلبيين وحقوديين .
˝ كُن في عين ذاتِك عظيمًا ˝.
وإلى هنا ينتهي لقاءنا وحورانا الذي تمتعنا به ونتمنى أن نكون امتعناكم
❞ يجلس في القطار ويقرأ في الجريدة خبر عن داني هوكي الأمريكي الذي بدأ بريال في جيبه ومسحوق مبيد الصراصير يدور على سيدات البيوت، ويتطور إلى مصنع ثم سلسلة مصانع وأصبح صاحب مئات الملايين .. يجلس في القطار وهو الذي بدأ ليس بريال ولكن بمبلغ الف جنيه وفتح متجراً للزيت الذي فسد وأصبح مالديه هو ريال فقط .. يجد من حوله من الركاب كمشوهي الحرب. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ يجلس في القطار ويقرأ في الجريدة خبر عن داني هوكي الأمريكي الذي بدأ بريال في جيبه ومسحوق مبيد الصراصير يدور على سيدات البيوت، ويتطور إلى مصنع ثم سلسلة مصانع وأصبح صاحب مئات الملايين . يجلس في القطار وهو الذي بدأ ليس بريال ولكن بمبلغ الف جنيه وفتح متجراً للزيت الذي فسد وأصبح مالديه هو ريال فقط . يجد من حوله من الركاب كمشوهي الحرب. ❝