❞ عالم فانتازيا مكون من مخيلة عبير عبد الرحمن، الفتاة الرقيقة الهشة الحالمة والتي قرأت كمًّا من الكتب والقصص والروايات التي يصعب أن يلم بها شخص واحد.. وفي هذا العالم العديد من المدن والجسور والقرى والسهول والقلاع والحصون والأبراج والأسوار التي تحيط بمختلف أنواع الأدب والخيال بداخلها. تطوف عبير هذا العالم بمساعدة المرشد مرشد فانتازيا. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ عالم فانتازيا مكون من مخيلة عبير عبد الرحمن، الفتاة الرقيقة الهشة الحالمة والتي قرأت كمًّا من الكتب والقصص والروايات التي يصعب أن يلم بها شخص واحد. وفي هذا العالم العديد من المدن والجسور والقرى والسهول والقلاع والحصون والأبراج والأسوار التي تحيط بمختلف أنواع الأدب والخيال بداخلها. تطوف عبير هذا العالم بمساعدة المرشد مرشد فانتازيا. ❝
❞ كما عودناكم أعزّاء القرّاء في \"جريدة أحرفنا المنيرة\" بتسليط الضوء على شخصيات أبدعت في مجالها ♥
س/ هل يمكنك أن تقدّم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ السلام عليكم ورحمةالله وبركاتة، أنا رحمة وليد الحكيمي، محبّة للكتابة وعاشقة للّغة العربية. وُلدتُ عام 2004 ابنة الحالمة تعز الحبيبة، أبلغ من العمر 21 ربيعًا مزهرًا.
س/ متى بدأتِ الكتابة؟
ج/ بدأتُ الكتابة منذ عمر الخامسة عشرة، لكنني لم أخطُ أولى خطواتي الحقيقية إلا قبل عام واحد فقط. لا أقول إنني كاتبة، ولكنني أعشق اللغة العربية وأجد فيها عالمي الخاص.
س/ من الذي شجّعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ عائلتي الحبيبة، وخاصة أمّي التي كانت نوري وظلي، وأختي العزيزة إخلاص، التي كانت نبراسًا لي في كل حرف وكلمة، بالإضافة إلى قلّة ممن أكرمني الله بصحبتهم ودعمهم.
س/ هل لديكِ أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا، لم يسبق لي أن نشرتُ أعمالًا ورقيّة، لكنني أعتبر هذه خطوتي الأولى نحو تحقيق حلمي.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ على الكاتب أن:
1. يتسلّح بعلم اللغة ليتمكّن من أدواته.
2. يمنح كلماته حياةً تحيي العابرين بها.
3. ينثر بين سطوره ودًّا وسلامًا.
4. يجعل القارئ يجد نفسه في كلماته.
5. يحمل في جوف نصوصه هدفًا ساميًا ورسالةً واضحة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطّيتها؟
ج/
الصعوبات اللغوية: تخطّيتها بالقراءة المستمرة، والبحث، والاجتهاد.
صعوبات النشر: بفضل الله ثم بدعمكم، استطعتُ تجاوز هذا الحاجز وأخطو خطواتي الأولى.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"من سار على الدرب وصل\".
نعم، حقيقة الأمر أننا نصل، ولو بعد حين.
قد تتعثر خطواتنا، لكننا ننهض ونواصل المسير.
نتوقف في منتصف الطريق، لكننا لا ننسى غايتنا.
نسعى جاهدين، ومجاهدين لأجلها،
لا نستريح، ولا نريح أعيننا،
حتى نبلغ منتهى الوصول. ونعلم أن الغاية تستحق كل الجهد والتضحيات.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثّرت فيكِ في مجال الكتابة؟
ج/ تأثّرتُ بعدد من الشخصيات الأدبية والفكرية، منهم:
محمود درويش (رحمه الله).
أدهم شرقاوي.
نجيب محفوظ (رحمه الله).
إبراهيم الفقي (رحمه الله).
س/ هل يمكنكِ إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/
لدي العديد من الخواطر المصمّمة بصريًا، التي أنشرها لنقل رسائل مليئة بالسلام.
أكملت دراستي الثانوية، وما زلت أواصل التعلم عبر الإنترنت في عدّة مجالات:
1. اللغة الإنجليزية.
2. الحاسوب.
3. فن التصميم بالجوال.
4. الخياطة والتطريز.
5. برمجة الجوالات.
6. فن التعامل مع الآخرين.
7. تطوير الذات.
س/ هل ترين الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة مزيج من الموهبة والحب للّغة العربية.
قد تكون موهبة فطرية يولد بها الإنسان.
وقد تكون موهبة مكتسبة، يكتسبها الشخص من خلال القراءة ومرافقه أهل هذا المجال.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/
أمّي هليود عبدالقوي الحكيمي: فهي أرقّ وأجمل نساء الكون، قدوتي، وجيشي الذي لا ينهزم.
أبي: مصدر الفخر والعزة، ورفيق دربي الذي لم يخذلني يومًا.
خالي عبد الله الحكيمي: اجتمع فيه الودّ والقوّة والحكمة.
س/ هل لديكِ مواهب أخرى؟
ج/ نعم، أجيد:
استخدام الحاسوب والتصميم عبر الجوال.
الخياطة والتطريز بإبداع.
س/ حدّثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أسعى لمزيد من التقدّم، وأطمح إلى:
تأليف كتابي الأدبي المنفرد.
انتشار كلماتي في أرجاء الوطن العربي.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ إكمال دراستي الجامعية بإذن الله تعالى.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/
الاستمرار رغم الظروف.
تطوير الموهبة من خلال القراءة والبحث والتجربة.
السعي إلى جعل الأحرف نورًا وحياةً وهدفًا ساميًا.
الإيمان بأن الكلمات قد تعيد بناء الأمم وتوحّد الصفوف.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد اسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
\"جريدة أحرفنا المنيرة\" ترحّب بكم دائمًا
✍ إعداد: الكاتبة إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم أعزّاء القرّاء في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ بتسليط الضوء على شخصيات أبدعت في مجالها ♥
س/ هل يمكنك أن تقدّم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ السلام عليكم ورحمةالله وبركاتة، أنا رحمة وليد الحكيمي، محبّة للكتابة وعاشقة للّغة العربية. وُلدتُ عام 2004 ابنة الحالمة تعز الحبيبة، أبلغ من العمر 21 ربيعًا مزهرًا.
س/ متى بدأتِ الكتابة؟
ج/ بدأتُ الكتابة منذ عمر الخامسة عشرة، لكنني لم أخطُ أولى خطواتي الحقيقية إلا قبل عام واحد فقط. لا أقول إنني كاتبة، ولكنني أعشق اللغة العربية وأجد فيها عالمي الخاص.
س/ من الذي شجّعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ عائلتي الحبيبة، وخاصة أمّي التي كانت نوري وظلي، وأختي العزيزة إخلاص، التي كانت نبراسًا لي في كل حرف وكلمة، بالإضافة إلى قلّة ممن أكرمني الله بصحبتهم ودعمهم.
س/ هل لديكِ أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا، لم يسبق لي أن نشرتُ أعمالًا ورقيّة، لكنني أعتبر هذه خطوتي الأولى نحو تحقيق حلمي.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ على الكاتب أن:
1. يتسلّح بعلم اللغة ليتمكّن من أدواته.
2. يمنح كلماته حياةً تحيي العابرين بها.
3. ينثر بين سطوره ودًّا وسلامًا.
4. يجعل القارئ يجد نفسه في كلماته.
5. يحمل في جوف نصوصه هدفًا ساميًا ورسالةً واضحة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطّيتها؟
صعوبات النشر: بفضل الله ثم بدعمكم، استطعتُ تجاوز هذا الحاجز وأخطو خطواتي الأولى.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝من سار على الدرب وصل˝.
نعم، حقيقة الأمر أننا نصل، ولو بعد حين.
قد تتعثر خطواتنا، لكننا ننهض ونواصل المسير.
نتوقف في منتصف الطريق، لكننا لا ننسى غايتنا.
نسعى جاهدين، ومجاهدين لأجلها،
لا نستريح، ولا نريح أعيننا،
حتى نبلغ منتهى الوصول. ونعلم أن الغاية تستحق كل الجهد والتضحيات.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثّرت فيكِ في مجال الكتابة؟
ج/ تأثّرتُ بعدد من الشخصيات الأدبية والفكرية، منهم:
محمود درويش (رحمه الله).
أدهم شرقاوي.
نجيب محفوظ (رحمه الله).
إبراهيم الفقي (رحمه الله).
س/ هل يمكنكِ إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/
لدي العديد من الخواطر المصمّمة بصريًا، التي أنشرها لنقل رسائل مليئة بالسلام.
أكملت دراستي الثانوية، وما زلت أواصل التعلم عبر الإنترنت في عدّة مجالات:
1. اللغة الإنجليزية.
2. الحاسوب.
3. فن التصميم بالجوال.
4. الخياطة والتطريز.
5. برمجة الجوالات.
6. فن التعامل مع الآخرين.
7. تطوير الذات.
س/ هل ترين الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة مزيج من الموهبة والحب للّغة العربية.
قد تكون موهبة فطرية يولد بها الإنسان.
وقد تكون موهبة مكتسبة، يكتسبها الشخص من خلال القراءة ومرافقه أهل هذا المجال.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/
أمّي هليود عبدالقوي الحكيمي: فهي أرقّ وأجمل نساء الكون، قدوتي، وجيشي الذي لا ينهزم.
أبي: مصدر الفخر والعزة، ورفيق دربي الذي لم يخذلني يومًا.
خالي عبد الله الحكيمي: اجتمع فيه الودّ والقوّة والحكمة.
س/ هل لديكِ مواهب أخرى؟
ج/ نعم، أجيد:
استخدام الحاسوب والتصميم عبر الجوال.
الخياطة والتطريز بإبداع.
س/ حدّثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أسعى لمزيد من التقدّم، وأطمح إلى:
تأليف كتابي الأدبي المنفرد.
انتشار كلماتي في أرجاء الوطن العربي.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ إكمال دراستي الجامعية بإذن الله تعالى.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/
الاستمرار رغم الظروف.
تطوير الموهبة من خلال القراءة والبحث والتجربة.
السعي إلى جعل الأحرف نورًا وحياةً وهدفًا ساميًا.
الإيمان بأن الكلمات قد تعيد بناء الأمم وتوحّد الصفوف.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد اسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
❞ رفيو
رواية: ميراث الحرمان
الكاتبة: جيهان سرور
🌿ومنذ هذا اليوم بدأت رحلتهما معاً رحلة وثقت معنى السعادة فى عيون يزداد بريقها فى كل لحظة عن التى سبقتها
فى صحكة رنت داخل القلب قبل ان تعلن رنتها فى العلن
فى همسة دوت ف الاذن كقذيفه اصابت الهدف
رحلة وثقت معانيها وأزالت كل مخاوفها ، رحلة انهت بها خطبتها لتوثق بها زواجها من رجل أزال كل مخاوفها قبل أن ينال منها شيئا 🌿
🌿كانه يدون
داخل ذاكرته أحلامها كى يعمل على تحقيقها 🌿
رواية اجتماعية من الدرجة الأولى
بتناقش موضوع مهم جدا وموجود في كتير من البشر وحسابتهم
** حور البنوته الحالمة الناقمة على حياتها وعاوزة الافضل والاحسن احلامها احلام اي بنت عاشت ف ظروفها وحرمانها اه حسابتها غلط شويه ف طمع واستغلال ولكن ف جزء من شخصيتى متعاطف معاها ، اتصرفت ف امور صح وامور غلط حتى طريقتها مع حسين كانت فيها امور يلزمها تعديل
**حسين مثال ل الرجل بجد بكل ما تحمل الكلمة من معنى
شخصيه محترمه جدا شخص مراعى ل بيته وزوجته واولاده وعيلته ، حب حور واتحمل منها كتير وقدر تخبط مشاعرها وحياتها وتزبزبتها واحتواها بجد
**الحاج اسماعيل تفكيرة كان غريب اوى يمكن عقله وتفكيره وصلوه ل اللى عمله بس مهما كان سيب الامور تمشى زى ما ربنا ميسر ليها
ميراث الحرمان اختيار العنوان مكنش عادى لاء كل شيء يورث حتى الحرمان وزى ما جيهان معودانا كل عنوان للروايتها ليه مدلول ومدلول كبير جدا
الرواية دى ليها صدى عندى مختلف عن باقي روايات الكاتبه بحبها اوى. ❝ ⏤رقية مصطفى طارق
❞ رفيو
رواية: ميراث الحرمان
الكاتبة: جيهان سرور
🌿ومنذ هذا اليوم بدأت رحلتهما معاً رحلة وثقت معنى السعادة فى عيون يزداد بريقها فى كل لحظة عن التى سبقتها
فى صحكة رنت داخل القلب قبل ان تعلن رنتها فى العلن
فى همسة دوت ف الاذن كقذيفه اصابت الهدف
رحلة وثقت معانيها وأزالت كل مخاوفها ، رحلة انهت بها خطبتها لتوثق بها زواجها من رجل أزال كل مخاوفها قبل أن ينال منها شيئا 🌿
🌿كانه يدون
داخل ذاكرته أحلامها كى يعمل على تحقيقها 🌿
رواية اجتماعية من الدرجة الأولى
بتناقش موضوع مهم جدا وموجود في كتير من البشر وحسابتهم
* حور البنوته الحالمة الناقمة على حياتها وعاوزة الافضل والاحسن احلامها احلام اي بنت عاشت ف ظروفها وحرمانها اه حسابتها غلط شويه ف طمع واستغلال ولكن ف جزء من شخصيتى متعاطف معاها ، اتصرفت ف امور صح وامور غلط حتى طريقتها مع حسين كانت فيها امور يلزمها تعديل
*حسين مثال ل الرجل بجد بكل ما تحمل الكلمة من معنى
شخصيه محترمه جدا شخص مراعى ل بيته وزوجته واولاده وعيلته ، حب حور واتحمل منها كتير وقدر تخبط مشاعرها وحياتها وتزبزبتها واحتواها بجد
*الحاج اسماعيل تفكيرة كان غريب اوى يمكن عقله وتفكيره وصلوه ل اللى عمله بس مهما كان سيب الامور تمشى زى ما ربنا ميسر ليها
ميراث الحرمان اختيار العنوان مكنش عادى لاء كل شيء يورث حتى الحرمان وزى ما جيهان معودانا كل عنوان للروايتها ليه مدلول ومدلول كبير جدا
الرواية دى ليها صدى عندى مختلف عن باقي روايات الكاتبه بحبها اوى. ❝
❞ «الفراشة الحالمة»
تلوَّنت سمائي من الفجْر إلى دجن في غمضة عين؛ لأنَّ الغضب تملكني، ومحى ما كَللت من أجله لسنين أزهقت عمري، لقد كانت روحي رقيقةً كالفراشة تنشر السعادة، والحب، والدفئ في محيط سمائها إلى أن هدم الغضب سمائي، وأحرق عالمي، وتحولت من فراشة حالمة إلى غاضبة تحرق كل ما يقترب منها، لكن في ثنايا روحي لا أود أن ينهدم كل ما تعبت لتحقيقه، رغم أني أدري أنَّ عالمي قد تحطَّم، لكن هناك ضوءًا أراه وسأحارب الظلام لكي أصل إلى هذا الضوء اللامع، وأعود فراشةً حالمة من جديد.
لـِ ندى العطفي
بيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞«الفراشة الحالمة» تلوَّنت سمائي من الفجْر إلى دجن في غمضة عين؛ لأنَّ الغضب تملكني، ومحى ما كَللت من أجله لسنين أزهقت عمري، لقد كانت روحي رقيقةً كالفراشة تنشر السعادة، والحب، والدفئ في محيط سمائها إلى أن هدم الغضب سمائي، وأحرق عالمي، وتحولت من فراشة حالمة إلى غاضبة تحرق كل ما يقترب منها، لكن في ثنايا روحي لا أود أن ينهدم كل ما تعبت لتحقيقه، رغم أني أدري أنَّ عالمي قد تحطَّم، لكن هناك ضوءًا أراه وسأحارب الظلام لكي أصل إلى هذا الضوء اللامع، وأعود فراشةً حالمة من جديد.
لـِ ندى العطفي
بيلا. ❝