❞ وأنا أزعمُ أنَّ البكاءَ صالحٌ للطبائع، ومحمودُ المَغبَّةِ إذا وافقَ الموضعَ ولم يجاوز المقدار ولم يعدل عن الجهة، ودليلٌ على الرِّقةِ والبُعدِ من القسوة، وربما عُدَّ من الوفاء وشِدَّة الوَجْد على الأولياء، وهو مِن أعظم ما تقرَّب به العابدون واستَرحم به الخائفون!. ❝ ⏤الجاحظ
❞ وأنا أزعمُ أنَّ البكاءَ صالحٌ للطبائع، ومحمودُ المَغبَّةِ إذا وافقَ الموضعَ ولم يجاوز المقدار ولم يعدل عن الجهة، ودليلٌ على الرِّقةِ والبُعدِ من القسوة، وربما عُدَّ من الوفاء وشِدَّة الوَجْد على الأولياء، وهو مِن أعظم ما تقرَّب به العابدون واستَرحم به الخائفون!. ❝