❞ رفيقي في الصغر رفيق الروح ،ورفيق طفولتي . حبيبي الأول ،وسندي الدائم.
نعم سافرت بعيدًا عني، ورحلت،ولكن ذكراك لا تغادرني.
أتلمس طيفك ،وأتلمس روحك قربي.
أتذكر أيام الصبا، والجمال ،والبرائة التي عشناها سويًا .
أعيد كل ذكري عشناها سويًا ومعًا في حديقة بيتنا القديم.
واللعب بالتراب والطين.
والذهاب للشاطئ، والسباحة.
كل شيء فالعالم كله لا يعوضني لحظة قربك ،وإحتوائك مرةً أخري.
أنت رحلت ورحل كل شيئ بالنسبة لي بعدك.
أعيش علي ذكراك وذكري صداقتنا التي آلت للبعيد عنِّي .
حفظك الله أينما كنت وأينما ذهبت.
گ: آيه الزياتي.
#حواء#. ❝ ⏤Aya Ashraf Elzyatei
❞ رفيقي في الصغر رفيق الروح ،ورفيق طفولتي . حبيبي الأول ،وسندي الدائم.
نعم سافرت بعيدًا عني، ورحلت،ولكن ذكراك لا تغادرني.
أتلمس طيفك ،وأتلمس روحك قربي.
أتذكر أيام الصبا، والجمال ،والبرائة التي عشناها سويًا .
أعيد كل ذكري عشناها سويًا ومعًا في حديقة بيتنا القديم.
واللعب بالتراب والطين.
والذهاب للشاطئ، والسباحة.
كل شيء فالعالم كله لا يعوضني لحظة قربك ،وإحتوائك مرةً أخري.
أنت رحلت ورحل كل شيئ بالنسبة لي بعدك.
أعيش علي ذكراك وذكري صداقتنا التي آلت للبعيد عنِّي .
❞ تقول الأسطورة في القرن التاسع عشر أن الصدق والكذب التقيا من غير ميعاد . فنادى الكذب على الصدق قائلا : \"اليوم طقس جميل \". نظر الصدق حوله ، نظر إلى السماء ، وكان حقا الطقس جميلا .
قضيا معا بعض الوقت ، حتى وصلا إلى بحيرة ماء . أنزل الكذب يده في الماء ثم نظر للصدق وقال : \" الماء دافئ وجيد \" ، وإذا أردت يمكننا أن نسبح معا ؟ وللغرابة كان الكذب محقا هذه المرة أيضا ، فقد وضع الصدق يده في الماء ووجده دافئا وجيدا . قاموا بالسباحة بعض الوقت ، وفجأة خرج الكذب من الماء ، ثم ارتدى ثياب الصدق وولى هاربا واختفى .
خرج الصدق من الماء غاضبا عاريا ، وبدأ يركض في جميع الاتجاهات بحثا عن الكذب لاسترداد ملابسه .
العالم الذي رأى الصدق عاريا أدار نظره من الخجل والعار . أما الصدق المسكين ، فمن شدة خجله من نظرة الناس إليه عاد إلى البحيرة واختفى هناك إلى الأبد . ومنذ ذلك الحين يتجول الكذب في كل العالم لابسا ثياب الصدق ، محققا كل رغبات العالم ، والعالم لا يريد بأي حال أن يرى الصدق عاريا .
قصة منقولة من الأدب الروسي. ❝ ⏤FATMA🖊📚
❞ تقول الأسطورة في القرن التاسع عشر أن الصدق والكذب التقيا من غير ميعاد . فنادى الكذب على الصدق قائلا : ˝اليوم طقس جميل ˝. نظر الصدق حوله ، نظر إلى السماء ، وكان حقا الطقس جميلا .
قضيا معا بعض الوقت ، حتى وصلا إلى بحيرة ماء . أنزل الكذب يده في الماء ثم نظر للصدق وقال : ˝ الماء دافئ وجيد ˝ ، وإذا أردت يمكننا أن نسبح معا ؟ وللغرابة كان الكذب محقا هذه المرة أيضا ، فقد وضع الصدق يده في الماء ووجده دافئا وجيدا . قاموا بالسباحة بعض الوقت ، وفجأة خرج الكذب من الماء ، ثم ارتدى ثياب الصدق وولى هاربا واختفى .
خرج الصدق من الماء غاضبا عاريا ، وبدأ يركض في جميع الاتجاهات بحثا عن الكذب لاسترداد ملابسه .
العالم الذي رأى الصدق عاريا أدار نظره من الخجل والعار . أما الصدق المسكين ، فمن شدة خجله من نظرة الناس إليه عاد إلى البحيرة واختفى هناك إلى الأبد . ومنذ ذلك الحين يتجول الكذب في كل العالم لابسا ثياب الصدق ، محققا كل رغبات العالم ، والعالم لا يريد بأي حال أن يرى الصدق عاريا .
❞ ماذا لو قولتُ اشتقتُ لكَ؟!
هل ستأخُذني بين يديكَ لتحتضِنُني ام إنك ستنظُر إلي عَيِنَي وتقول لي وأنا اشتقتُ لكِ اكثر يمكن اكثر من ذلك، لكن أنا لا أريد هذا فقط وانما الإثنين معاً.
ماذا لو قولتُ لكَ إني اُحِبُك أكثر من روحي؟
وأن حُبَكَ عدا كل الحدود وطغي؟!
حين تكون امامي! عيناي تنظر إلي عيناكَ بالهفة وكل رمشة عين تحكي الكثير والكثير وتتراقص دقات قلبي فرحاً لرؤيتك،
ماذا فعلت بي حتي روحي تُحِبُك هكذا ؟! امجرد بعض الحنان والاهتمام جعلتّ روحي تحبك! ام أن لك لغة اخري خاطبتُ بها روحي؟!
لا أعلم ماذا فعلت بي؟
أنا السباحة الماهرة الذي وصلت لبلاد وبلاد وأنا اسبح في البحار ومع ذلك ولإول مرة غُرقت في بحر حبك كيف حدث هذا لا ادري؟
والآن أنا اتأذى من تلك المسافات الطويلة التي تعادل أكبر البحار في عُمقها وطولها.
لا اعلم متي سألتقي بك؟
ولكن أنا علي يقين أن قلبك سيأتي بك اليً،
قد هزني الشوق إليك وضانني غيابك عنيّ، ياحبيب روحي اشتاق إلي عيني ونورها ولا تسألني كيف؟ ف أنتَ نور عيني ومحلاها.
اشتاق لكل لمسة من يداك وكل نظرة من عيناك اشتاق لصوتك و كل كلمة من شفتاك. اشتاق لكل شئ يتعلق بحبيبي ونور عيني ، غيابك طال وعذبني كثيرا وتألمت من دونك متي تعود تلك الأيام التي كنت موجودا فيها متي؟!
سأنتظرك علي قارعة الطريق وسأقول لهم: سأنتظرك؟
#وفاء اشرف. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ ماذا لو قولتُ اشتقتُ لكَ؟!
هل ستأخُذني بين يديكَ لتحتضِنُني ام إنك ستنظُر إلي عَيِنَي وتقول لي وأنا اشتقتُ لكِ اكثر يمكن اكثر من ذلك، لكن أنا لا أريد هذا فقط وانما الإثنين معاً.
ماذا لو قولتُ لكَ إني اُحِبُك أكثر من روحي؟
وأن حُبَكَ عدا كل الحدود وطغي؟!
حين تكون امامي! عيناي تنظر إلي عيناكَ بالهفة وكل رمشة عين تحكي الكثير والكثير وتتراقص دقات قلبي فرحاً لرؤيتك،
ماذا فعلت بي حتي روحي تُحِبُك هكذا ؟! امجرد بعض الحنان والاهتمام جعلتّ روحي تحبك! ام أن لك لغة اخري خاطبتُ بها روحي؟!
لا أعلم ماذا فعلت بي؟
أنا السباحة الماهرة الذي وصلت لبلاد وبلاد وأنا اسبح في البحار ومع ذلك ولإول مرة غُرقت في بحر حبك كيف حدث هذا لا ادري؟
والآن أنا اتأذى من تلك المسافات الطويلة التي تعادل أكبر البحار في عُمقها وطولها.
لا اعلم متي سألتقي بك؟
ولكن أنا علي يقين أن قلبك سيأتي بك اليً،
قد هزني الشوق إليك وضانني غيابك عنيّ، ياحبيب روحي اشتاق إلي عيني ونورها ولا تسألني كيف؟ ف أنتَ نور عيني ومحلاها.
اشتاق لكل لمسة من يداك وكل نظرة من عيناك اشتاق لصوتك و كل كلمة من شفتاك. اشتاق لكل شئ يتعلق بحبيبي ونور عيني ، غيابك طال وعذبني كثيرا وتألمت من دونك متي تعود تلك الأيام التي كنت موجودا فيها متي؟!
سأنتظرك علي قارعة الطريق وسأقول لهم: سأنتظرك؟