❞ الرحلة الخامسة ( مدينة الجن وشيطان اختى )
بدا حلمى بدخول قرية كبيرة وضخمة سميت بقرية الجن حيث مبانيها واعمدتها تمتاز بالضخامة ولكن مدينة مظلمة يميل عليها الاحمرار والسواد فى اضائتها وكائنات غير مرئية ترتدى جلباب اسود لا أرى منها غير الجلباب كانى دخلت مدينة الأشباح مثل الأفلام ولكن المدهش فى الموضوع دائما بجد جسدى يسير ويكمل طريقه بدون توقف او خوف وكانى داخل المدينة لكى أشاهد واتفرج على مدينة سياحية فوجدت نفسى ادخل فى نفق مظلم يضيق كلما ادخل فإذا بى أجد مكان واسع جدا حيطانة مبنية من الصخور وشكل الطوب كبير الحجم مربع او مستطيل الشكل حتى مقاعدة من الحجارة ويجلس فى أحد الأركان شخص يرتدي اسود واقتربت منه لكى أراة واتفقد ملامحه فإذا بها امرأة ضخمة تشبة اختى وتقول لى اخيرا جيت انا هعلمك ازاى تمسك لجام الجن بايدك وقعدت تقرأ بأشياء لم افهما فقعدت اصرخ فيها واقول ولية امسك لجام الجن ولو همسك مش هقول زيك قالتى انا قرأ قراءن قولتلها وهو دة قراءن دى آيات قرانية مدسوس بداخلها السم فإذا بى انطق أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق بسم الله الذى لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم واذا بها تصرخ وتقول اسمع كلامى وقول كلامى انا وانا اكمل بقرائتى فإذا بشى يظهر مثل لجام وكان من نور يظهر فى الظلام الدامس فقولت بسم الله العلى الاعظم واذا بى امسك اللجام بايدى واحاول لفة على ايدى فإذا بى استيقظ من حلمى وزوال الشخص الأسود الذى يراقبى دائما امامى عند استيقاظى ثم يختفى فجأه لأعلم ماذا يريد منى ولا أعلم لما يحاولون مرارا وتكرار ان ادخل عالمهم ولكن لن ادخل عالمهم لانى اخاف الله رب العالمين ثم بعدها بأيام قليلة احلم بنفس اختى وبذات الجلباب الأسود شديد السواد فى بيت على البحر بعيد عن الناس له جنينة قبلة تبدأ من سور البوابة إلى مدخل البيت وتغطة أوراق العنب من كل جانب واناس تدخل وتخرج ويقولون لى انة منزل احد كبار البلد الغريب انى بسافر بلاد وادخل بيوت لا اعلمها ولا اعرفها سابقا فدخلت هذا البيت واجد نفس المرأة التى تشبة اختى ذات الجلباب الأسود شديد السواد تقرأ على الناس المسحورة والملبوسة بكلمات لم اسمع بها من قبل وتقول اجلس بجوارى وتعلم فقولت لا لا والله فلتتعلمى انتى واذا بى امسك الرجل الذى تقرأ علية واذا بى اتلو علية آيات قرآنية ودائما ابدا بأية الكرسى وانطق باسم الله العلى الاعظم والرجل يصرخ تحت يدى ويغيب عن الوعي ولم تجد المراءة التى تشبة اختى الا الفرار واستيقظ من نومى واتعجب لية كل مرة يتشبهون بشكل احد اخوتى هذا السؤال الذى يتكرر بداخلى. ❝ ⏤الكاتب محمود عبد الحميد الحداد
❞ الرحلة الخامسة ( مدينة الجن وشيطان اختى )
بدا حلمى بدخول قرية كبيرة وضخمة سميت بقرية الجن حيث مبانيها واعمدتها تمتاز بالضخامة ولكن مدينة مظلمة يميل عليها الاحمرار والسواد فى اضائتها وكائنات غير مرئية ترتدى جلباب اسود لا أرى منها غير الجلباب كانى دخلت مدينة الأشباح مثل الأفلام ولكن المدهش فى الموضوع دائما بجد جسدى يسير ويكمل طريقه بدون توقف او خوف وكانى داخل المدينة لكى أشاهد واتفرج على مدينة سياحية فوجدت نفسى ادخل فى نفق مظلم يضيق كلما ادخل فإذا بى أجد مكان واسع جدا حيطانة مبنية من الصخور وشكل الطوب كبير الحجم مربع او مستطيل الشكل حتى مقاعدة من الحجارة ويجلس فى أحد الأركان شخص يرتدي اسود واقتربت منه لكى أراة واتفقد ملامحه فإذا بها امرأة ضخمة تشبة اختى وتقول لى اخيرا جيت انا هعلمك ازاى تمسك لجام الجن بايدك وقعدت تقرأ بأشياء لم افهما فقعدت اصرخ فيها واقول ولية امسك لجام الجن ولو همسك مش هقول زيك قالتى انا قرأ قراءن قولتلها وهو دة قراءن دى آيات قرانية مدسوس بداخلها السم فإذا بى انطق أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق بسم الله الذى لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم واذا بها تصرخ وتقول اسمع كلامى وقول كلامى انا وانا اكمل بقرائتى فإذا بشى يظهر مثل لجام وكان من نور يظهر فى الظلام الدامس فقولت بسم الله العلى الاعظم واذا بى امسك اللجام بايدى واحاول لفة على ايدى فإذا بى استيقظ من حلمى وزوال الشخص الأسود الذى يراقبى دائما امامى عند استيقاظى ثم يختفى فجأه لأعلم ماذا يريد منى ولا أعلم لما يحاولون مرارا وتكرار ان ادخل عالمهم ولكن لن ادخل عالمهم لانى اخاف الله رب العالمين ثم بعدها بأيام قليلة احلم بنفس اختى وبذات الجلباب الأسود شديد السواد فى بيت على البحر بعيد عن الناس له جنينة قبلة تبدأ من سور البوابة إلى مدخل البيت وتغطة أوراق العنب من كل جانب واناس تدخل وتخرج ويقولون لى انة منزل احد كبار البلد الغريب انى بسافر بلاد وادخل بيوت لا اعلمها ولا اعرفها سابقا فدخلت هذا البيت واجد نفس المرأة التى تشبة اختى ذات الجلباب الأسود شديد السواد تقرأ على الناس المسحورة والملبوسة بكلمات لم اسمع بها من قبل وتقول اجلس بجوارى وتعلم فقولت لا لا والله فلتتعلمى انتى واذا بى امسك الرجل الذى تقرأ علية واذا بى اتلو علية آيات قرآنية ودائما ابدا بأية الكرسى وانطق باسم الله العلى الاعظم والرجل يصرخ تحت يدى ويغيب عن الوعي ولم تجد المراءة التى تشبة اختى الا الفرار واستيقظ من نومى واتعجب لية كل مرة يتشبهون بشكل احد اخوتى هذا السؤال الذى يتكرر بداخلى. ❝
❞ لم اكن واقعًا في حُب الكفاح من أجل تلك الغاية، أردت الفوز بها فقط.
ذات يوم كُنت أمقتُ الكفاح، أريدُ أن تأتي الفرصُ لي على طبقٍ من ذهب، لا بجد و تعبٍ مني، كنت أسمع حديثًا عابر مِن جميع منْ حولي وهم يقولون: إن لذة الوصول تهوِّن مشقة الطريق؛ ولكن كُنت أحدِّثُ نفسي وأقول: ما هذة الترَّاهات!
لماذا نسعى للوصول؟
نستطيع أن ننتظر إلى أن تسعى لنا الفرصُ، لا أن نسعى لها نحن؛ ولكن جاء حدثٌ غيَّر جميعُ معتقداتي، بتُّ أنتظرُ أن تأتي الفرصةُ لي ولكنها لم تأتي، قررتُ السعيَ لها، ومن هنا يا عزيزي أدركتُ أن الأحلام لنْ تأتي إلا بالسعي لها، وإن حدث وأتت فإنها ستذهبُ سريعًا ولن تدوم، وأصبح إدراكي يزداد يومًا بعد يوم بأنّ التطلّع للوصول للهدف أمنية نبيلة لكنها ليست الغاية، الغاية هي المشي على الطريق، الغاية ألّا نقف، الغاية أن نموت على الطريق، لم تكن يومًا في الوصول أبدًا، فمهما واجهتكَ الصعابُ يا صديقي واتخذتَ قراراتٍ لم تكن صائبة، لا تبتأس ولا تكره أمرًا جار عليكَ؛ فإنها أقدارٌ كُتبت عليكَ ولا بُدَّ من حدوثها؛ فإذا كُنت تريد النجاح لا تقِف وتتأمل الدرج بل أسرع وابدأ في الصعود، قد تتعثر أحيانًا وتسقط أحيانًا أخرى لكِن انهض و واصِل الطريق.
⤶ک/ منة عبد السميع \"لَيْل\". ❝ ⏤منة عبد السميع إبراهيم
❞ لم اكن واقعًا في حُب الكفاح من أجل تلك الغاية، أردت الفوز بها فقط.
ذات يوم كُنت أمقتُ الكفاح، أريدُ أن تأتي الفرصُ لي على طبقٍ من ذهب، لا بجد و تعبٍ مني، كنت أسمع حديثًا عابر مِن جميع منْ حولي وهم يقولون: إن لذة الوصول تهوِّن مشقة الطريق؛ ولكن كُنت أحدِّثُ نفسي وأقول: ما هذة الترَّاهات!
لماذا نسعى للوصول؟
نستطيع أن ننتظر إلى أن تسعى لنا الفرصُ، لا أن نسعى لها نحن؛ ولكن جاء حدثٌ غيَّر جميعُ معتقداتي، بتُّ أنتظرُ أن تأتي الفرصةُ لي ولكنها لم تأتي، قررتُ السعيَ لها، ومن هنا يا عزيزي أدركتُ أن الأحلام لنْ تأتي إلا بالسعي لها، وإن حدث وأتت فإنها ستذهبُ سريعًا ولن تدوم، وأصبح إدراكي يزداد يومًا بعد يوم بأنّ التطلّع للوصول للهدف أمنية نبيلة لكنها ليست الغاية، الغاية هي المشي على الطريق، الغاية ألّا نقف، الغاية أن نموت على الطريق، لم تكن يومًا في الوصول أبدًا، فمهما واجهتكَ الصعابُ يا صديقي واتخذتَ قراراتٍ لم تكن صائبة، لا تبتأس ولا تكره أمرًا جار عليكَ؛ فإنها أقدارٌ كُتبت عليكَ ولا بُدَّ من حدوثها؛ فإذا كُنت تريد النجاح لا تقِف وتتأمل الدرج بل أسرع وابدأ في الصعود، قد تتعثر أحيانًا وتسقط أحيانًا أخرى لكِن انهض و واصِل الطريق.
❞ 10-العائلة المكذوبة والرحلة المفتراه
لمريم العذراء سيدة نساء العالمين
أيها السادة لابد أن يعلم أن كلمة عائلة هي اسم علم عن أسرة يعولها رجل كأن يقال عائلة فلان .
هذه الأسرة التي تكونت من رجل وامرأة تزوجها زواجا شرعيا بعد أن أصدقها صداقها فهو الذي يعولها ويقوم عليها قوامة الرجال علي النساء.
هذه القوامة التي الزمته الإنفاق عليها ورعايتها فإن أنجبت صارت هي والأبناء في كفالته قال تعالي
( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ)
فلا يزال الأبناء تحت قوامة أبيهم إلي أن يبلغوا فإن بلغ الأولاد إنما سعوا إلي تكوين أسر جديدة وحمل القوامة بأنفسهم أما عن البنات فتستمر قوامتها في عنق أبيها حتي تتزوج فتنتقل قوامتها إلي زوجها هكذا فطر الله الانسان .
فالمرأة قبل أن تتزوج فهي في قوامة أبيها فإن تزوجت انتقلت قوامتها إلي زوجها فإن طلقت أو رملت إنما تعود قوامتها إلي أبيها أو ابنها البالغ إن وجدا وإلا فتعود قوامتها إلي أهل عصبتها من الرجال مثل أخيها أو عمها أو أبناء عمها وهكذا .
فأما عن مريم ابنة عمران الصديقة العذراء المبرأة من الزنا بين بني قومها وذلك بنطق ابنها وهو في المهد قائلا اني عبد الله اتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني مباركا اينما كنت واوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا والسلام عليا يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حيا
تلك هي براءة مريم من تهمة الزنا بين بني إسرائيل قومها هذه البراءة التي جاءت في كتاب ربنا دينا ندين به إلي قيام الساعة فرغم أننا لم نعاصر حياة مريم وابنها لكنا نشهد ببراءتها تصديقا لما قال به ربنا تبارك وتعالي .
فهي مريم ابنة عمران سيدة نساء زمانها أبوها عمران قيل عنه أنه أحد أنبياء بني إسرائيل وقيل أحد الصالحين وأمها حنة بنت فاقوذ زوجة عمران وهي التي نذرت حملها لربها لما تحرك الجنين في بطنها
قال تعالي( إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي ۖ إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (35)
هذا هي النشأة الطيبة لمريم الصديقة في كفالة أبيها فلما سكنت القدس وفاءا لنذر أمها وذلك بعد موت ابيها إنما قام علي كفالتها زكريا وهو زوج أختها أو زوج خالتها وهو في الحالتين أحد محارمها
قال تعالي ( فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا ۖ قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ۖ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (37)
فلما جاءها جبريل يبشرها بحملها بابنها دون أن تتزوج أو تقع في الفاحشة حاشاها إنما سارعت منكرة
قال تعالي ( إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (45) فما كان منها إلا إن أنكرت إذ كيف تحمل من غير زوج وهي الطاهرة المطهرة
قَالَتْ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ ۖ قَالَ كَذَٰلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ (47)
نعم أيها السادة فهذه عقيدتنا في مريم المطهرة النقية فلما شعرت بأمارات الحمل إنما سارعت بالفرار بعيدا عن أعين قومها
۞ فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا (22)) فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَىٰ جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَٰذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا (23)
وهكذا كان حالها من الضيق وهي الطاهرة المبرأة التي ما كان لبراءتها أن تظهر إلا بنطق ابنها معلنا بها علي الملأ
قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30)
وهذا هو الثابت عندنا أن مريم كانت عذراء لم تتزوج إلي أن ماتت وقد حملت بابنها المسيح حملا معجز ليس له سابقة ولا لاحقة قد بينها ربنا تبارك وتعالي في كتابه
قال تعالي ( ذَٰلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ (58) إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ)
فإن الثابت عندنا أنها عذراء لم تتزوج وأنها كانت بكفالة أبيها عمران الذي يمتد نسبه إلي بيت داوود النبي وهو بيت النبوة في بني إسرائيل
فإذا كانت مريم عذراء فماذا يعني الكتابيون ومن خلفهم من المسلمين المغفلين بالعائلة القدسة ؟ فهل كان لمريم عائلة غير عائلة عمران أبيها وغير سيدنا زكريا النبي الذي كفلها
فهي لم تتزوج إلي أن ماتت وإن قلنا بما قاله الكتابيون والذي ينعق به المسلمون المغفلون من أنها كانت مخطوبة لرجل يقال له يوسف النجار فهل مجرد خطبتها لرجل يجعله عائلا لها ويجعلها وابنها تنتسب إليه فهل يعقل أن يقال مريم خطيبة يوسف بدلا من مريم ابنة عمران والثابت عندهم أنه لم يتزوجها وكان خطيبا لها ونحن ننكر هذه القصة بالكلية فهي الصديقة سيدة نساء زمانها لم تخطب ولم تتزوج إلي أن ماتت لكن حتي لو تنزلنا معهم وقلنا أنه خطبها فهل هذا مبرر بأن نقول أن العائلة المقدسة هي مريم وابنها وخطيبها .
أليس هذا يعد من باب الطلاسم الغير مفهومة إلا عند مروجيها الذين مرروا بكذبهم وأباطيلهم في حق مريم هذا الكذب لليهود ليتهموها بالزنا مع هذا الرجل بعد أن أخرجوها معه وابنها في رحلة دامت ثلاث سنوات لا رابع معهم وهم يحطون رحالهم في الصحاري والبراري والكهوف بين ظلام الليل ووضح النهار ثم يعودون بعد مضي ثلاث سنوات وقد كبر الصغير ولا يزال الرجل علي حد زعمهم يرافق أمه العذراء كما يقول القوم.
والسؤال الان .
عندما كان يري الطفل هذا الرجل وهو يرافق أمه هل
كان يراه أبوه؟
أم خطيب أمه؟
أم صديقها؟
أم ماذا كان يراه؟
ألا يستحق هذا الأمر علامة استفهام ؟
أم أننا صرنا مغفلين وضللنا كما ضل هؤلاء الكتابيون ؟
ويخشى علينا أن نموت علي عقيدتهم .
ونقف أمام ربنا يوم القيامة فنقول كما قال الكافرون( لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير)
نسأل الله عز وجل أن ينير بصائرنا حتي نفهم مثل هذه الطلاسم ونتوب إلي ربنا رب العالمين
انتهي............ ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ 10-العائلة المكذوبة والرحلة المفتراه
لمريم العذراء سيدة نساء العالمين
أيها السادة لابد أن يعلم أن كلمة عائلة هي اسم علم عن أسرة يعولها رجل كأن يقال عائلة فلان .
هذه الأسرة التي تكونت من رجل وامرأة تزوجها زواجا شرعيا بعد أن أصدقها صداقها فهو الذي يعولها ويقوم عليها قوامة الرجال علي النساء.
هذه القوامة التي الزمته الإنفاق عليها ورعايتها فإن أنجبت صارت هي والأبناء في كفالته قال تعالي
( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ)
فلا يزال الأبناء تحت قوامة أبيهم إلي أن يبلغوا فإن بلغ الأولاد إنما سعوا إلي تكوين أسر جديدة وحمل القوامة بأنفسهم أما عن البنات فتستمر قوامتها في عنق أبيها حتي تتزوج فتنتقل قوامتها إلي زوجها هكذا فطر الله الانسان .
فالمرأة قبل أن تتزوج فهي في قوامة أبيها فإن تزوجت انتقلت قوامتها إلي زوجها فإن طلقت أو رملت إنما تعود قوامتها إلي أبيها أو ابنها البالغ إن وجدا وإلا فتعود قوامتها إلي أهل عصبتها من الرجال مثل أخيها أو عمها أو أبناء عمها وهكذا .
فأما عن مريم ابنة عمران الصديقة العذراء المبرأة من الزنا بين بني قومها وذلك بنطق ابنها وهو في المهد قائلا اني عبد الله اتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني مباركا اينما كنت واوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا والسلام عليا يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حيا
تلك هي براءة مريم من تهمة الزنا بين بني إسرائيل قومها هذه البراءة التي جاءت في كتاب ربنا دينا ندين به إلي قيام الساعة فرغم أننا لم نعاصر حياة مريم وابنها لكنا نشهد ببراءتها تصديقا لما قال به ربنا تبارك وتعالي .
فهي مريم ابنة عمران سيدة نساء زمانها أبوها عمران قيل عنه أنه أحد أنبياء بني إسرائيل وقيل أحد الصالحين وأمها حنة بنت فاقوذ زوجة عمران وهي التي نذرت حملها لربها لما تحرك الجنين في بطنها
قال تعالي( إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي ۖ إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (35)
هذا هي النشأة الطيبة لمريم الصديقة في كفالة أبيها فلما سكنت القدس وفاءا لنذر أمها وذلك بعد موت ابيها إنما قام علي كفالتها زكريا وهو زوج أختها أو زوج خالتها وهو في الحالتين أحد محارمها
قال تعالي ( فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا ۖ قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ۖ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (37)
فلما جاءها جبريل يبشرها بحملها بابنها دون أن تتزوج أو تقع في الفاحشة حاشاها إنما سارعت منكرة
قال تعالي ( إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (45) فما كان منها إلا إن أنكرت إذ كيف تحمل من غير زوج وهي الطاهرة المطهرة
قَالَتْ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ ۖ قَالَ كَذَٰلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ (47)
نعم أيها السادة فهذه عقيدتنا في مريم المطهرة النقية فلما شعرت بأمارات الحمل إنما سارعت بالفرار بعيدا عن أعين قومها
۞ فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا (22)) فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَىٰ جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَٰذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا (23)
وهكذا كان حالها من الضيق وهي الطاهرة المبرأة التي ما كان لبراءتها أن تظهر إلا بنطق ابنها معلنا بها علي الملأ
قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30)
وهذا هو الثابت عندنا أن مريم كانت عذراء لم تتزوج إلي أن ماتت وقد حملت بابنها المسيح حملا معجز ليس له سابقة ولا لاحقة قد بينها ربنا تبارك وتعالي في كتابه
قال تعالي ( ذَٰلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ (58) إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ)
فإن الثابت عندنا أنها عذراء لم تتزوج وأنها كانت بكفالة أبيها عمران الذي يمتد نسبه إلي بيت داوود النبي وهو بيت النبوة في بني إسرائيل
فإذا كانت مريم عذراء فماذا يعني الكتابيون ومن خلفهم من المسلمين المغفلين بالعائلة القدسة ؟ فهل كان لمريم عائلة غير عائلة عمران أبيها وغير سيدنا زكريا النبي الذي كفلها
فهي لم تتزوج إلي أن ماتت وإن قلنا بما قاله الكتابيون والذي ينعق به المسلمون المغفلون من أنها كانت مخطوبة لرجل يقال له يوسف النجار فهل مجرد خطبتها لرجل يجعله عائلا لها ويجعلها وابنها تنتسب إليه فهل يعقل أن يقال مريم خطيبة يوسف بدلا من مريم ابنة عمران والثابت عندهم أنه لم يتزوجها وكان خطيبا لها ونحن ننكر هذه القصة بالكلية فهي الصديقة سيدة نساء زمانها لم تخطب ولم تتزوج إلي أن ماتت لكن حتي لو تنزلنا معهم وقلنا أنه خطبها فهل هذا مبرر بأن نقول أن العائلة المقدسة هي مريم وابنها وخطيبها .
أليس هذا يعد من باب الطلاسم الغير مفهومة إلا عند مروجيها الذين مرروا بكذبهم وأباطيلهم في حق مريم هذا الكذب لليهود ليتهموها بالزنا مع هذا الرجل بعد أن أخرجوها معه وابنها في رحلة دامت ثلاث سنوات لا رابع معهم وهم يحطون رحالهم في الصحاري والبراري والكهوف بين ظلام الليل ووضح النهار ثم يعودون بعد مضي ثلاث سنوات وقد كبر الصغير ولا يزال الرجل علي حد زعمهم يرافق أمه العذراء كما يقول القوم.
والسؤال الان .
عندما كان يري الطفل هذا الرجل وهو يرافق أمه هل
كان يراه أبوه؟
أم خطيب أمه؟
أم صديقها؟
أم ماذا كان يراه؟
ألا يستحق هذا الأمر علامة استفهام ؟
أم أننا صرنا مغفلين وضللنا كما ضل هؤلاء الكتابيون ؟
ويخشى علينا أن نموت علي عقيدتهم .
ونقف أمام ربنا يوم القيامة فنقول كما قال الكافرون( لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير)
نسأل الله عز وجل أن ينير بصائرنا حتي نفهم مثل هذه الطلاسم ونتوب إلي ربنا رب العالمين
انتهي. ❝
❞ من زمان وأنا نفسي أعمل حاجه خارجه عن المألوف يمكن عشان أحس نفسي مميز أو بقيت خارق للطبيعه بس ده أخد معايا منحنى تاني
كنت وقتها عاوز صحابي ييجوا معايا لكن محدش رضي قولت خليهم انا مش هعطل نفسي عشانهم لما روحت هناك و أنا جوايا حماس كان وقتها ١٢ بليل أول ما روحت و دخلت ل هناك كان المكان مضلم و ريحته وحشه زي ما يكون المكان أشبه المقابر كان عباره عن دورين لما طلعت لفوق لقيت طفل صغير في السن واقف و قدامه حاجه غريبه كانت أيد جواها شمعه مولعه و النار خارجه وواصله للسقف صفحات الكتاب اللي كانت جنب الأيد كانت بتتفتح بسرعه كان صوت الورق بيتقلب بشكل مزعج روحت ناحيه الكتاب عشان أمسكه عشان أقرأ اللي جواه أيه
بدأت أقرأ الكلام بصوت مسموع و واضح
يا حارس يد المجد الضاربه بالسحر الأسود
أقدم لك تلك اليد المبروكه
أقدم لي لتعليمي السحر الأسود
أكون منه من أتباعك الأوفياء
أقدم لي يا حارس يد المجد
عزمت عليك يا حارس يد المجد
بالحضور أنت و اتباعك
العهد، العهد
الحضور، الحضور
الساعة، الساعه
فضلت أكرر الكلام كتير أوي لحد ما لقيت المكان بيتغير بيا مكنتش عارف أركز في أي حاجه و حاسس بصداع في دماغي الرؤيه زي ما يكون مهزوزه بحسس على المكان اللي أنا كنت فيه مش لاقي لا الأيد ولا أي حاجه انا كده خرجت من البيت بدأت أحسس زي الأعمى و ماشي و سامع صوت خطواتي كان فيه صوت زي اللي بيدوس على ورق شجر او غابه بدأت أحسس في طريقي لحد ما ألاقي نور أو طريق يساعدني للخروج لقيت بنت واقفه بتعيط و بتقول
عد من حيث أتيت أما سيأتيك الهلاك لقيت حواليها تعابين كتيره بتقرب نحيتي و انا مش عارف أحرك رجلي حسيت مع قربهم مني بزلزال لما لقيت رجلي عرفت أفكها لقيت نفسي بهرب منهم فضلت أجري بأقصي سرعتي لحد ما لقيت نفسي جوا البيت كان قدامي كائن ضخم خارج منه دخان زي ما يكون محروق ريحته كانت بشعه ملامحه شبه معدومه قالي بصوت غاضب و مخيف
الكائن : لم أقبل
بدأ البيت يتهز بيا زي ما يكون هيقع بيا فضلت أجري ل برا زي المجنون عاوز أخرج قبل ما البيت يقع عليا بجري و سامع صوت صراخ جاي من ورايا مقدرتش أنه أقف ابص حتى فضلت أجري لحد ما وقفت قدام بيتي بدأت أخد نفسي من الجري و دخلت من باب الشقه و أنا كنت بترعش دخلت أوضتي طلعت هدوم تقيله من دولابي ألبسها فوق هدومي وروحت السرير و أنا بترعش جامد لحد ما روحت في النوم شوفت نفسي أنه نايم على سريري بس الأوضه بتولع حوليا و النار بتاكل في كل حاجه حوليها و كان واقف الكائن ده قدامي و معاه كائنات كانت أحجمهم شبه الأقزام راسهم مقطوعه اديهم كانت شبه السيوف كانوا بيقربوا مني و كانت أديهم غارسه في جسمي و أنا بتكوي من غرس سيوفهم فيا مع غرسهم في لحمي شالوني و مششيوا بيا ناحيه البيت اللي كنت فيه و رموني جوه لقيت البيت متغير عن ماشفته الكائن مد أيده و دخلها جوا راسي و بدأ يقول
حارس اليد : أتظن أنك ستذهب من دون شيء يا مسكين كيف لم تشعر منذ بداية الأمر أنك في قبضه يدي
كنت بصرخ من الوجع اللي في راسي
حارس اليد: أتظن أنك من أتيت من تلقاء نفسك أنا من قمت بجذبك إلي هنا كي تكون لي دميه أحركها كما أريد و لن ينجيك أحد من قبضتي
جت كفوف أيادي مقطعه بدأت تقرب من جسمي و عماله تقطع في لحمي و حارس اليد بيقول
حارس اليد: سأجعل أشلاء جسدك معلقه على جدران مملكتي أمتع نظري بها
يحيي :انا كنت عاوز اكون خادم ليك
حارس اليد بغضب : من تظن نفسك أيها الحشره كي تختار انا من يختار
انا من يضع القوانين
انا من يقول هنا من يكون خادمي ليس أنت
لقيته اختفي من قدامي مره وحده و المكان بيتبدل ل مكان مختلف افتكرت كل حاجه أنتهت كنت زي في أوضه كبيره و واسعه و كرسي واحد زي ما يكون عرش بسلالم زي عرش الملك بس كان فاضي كان عليه رسمه الأيد و جواها الشمعه نفس اللي كانت موجوده في البيت لا أراديا لقيت نفسي رايح ناحيه العرش ده أقعد عليه زي اللي منوم مغنطيسيا بعد ما قعدت حسيت وقتها أنه زي ما يكون أتكلبشت في الكرسي حسيت وقتها بألم شديد في رجليا الأتنين زي ما يكون اتشليت ولقيت يد المجد و هيا بتتحرق و بتتفحم بتدخل في راسي انا كل ده وجع في دماغي و رجلي مش حاسس بحاجه و رغاوي بيضه كانت بتخرج من بقي وتشنجات بقت تجيلي لحد ما حسيت أني مت لقيت نفسي الحارس قدامي واقف بيقولي
حارس اليد بسخريه : أغرك العرش عجبت لأمركم أيها البشر تنظرون للأشياء من نظركم و كأنكم قمتوا بتحقيق أحلامكم لاتعلمون أنه فخ من صنع أيدينا
لقيت وقتها كذا أيد ماسكه فيا بتاخدني معاها للجحيم و بتسحبني معاها مع سحبها ليا كانت كل حته في جسمي بتتقطع
أيها البشر تنظرون للأشياء من نظركم و كأنكم قمتوا بتحقيق أحلامكم لاتعلمون أنه فخ من صنع أيدينا و في كل مره ستظن أنه انتي عذابي سأضاعفه عليك
كان في أصوات متداخلة مقطعه كنت كل أنا أركز معاها كان الألم بيخف بس مش عارف صوت مين اتعملت على نفسي و بدأت اسمع الصوت بيقول
الصوت : اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
♦️ الآية: ﴿ وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا ﴾ [الفرقان: 23].
♦️ السورة ورقم الآية: الفرقان (23
♦️ الآية: ﴿ وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا ﴾ [الفرقان: 23].
♦️ السورة ورقم الآية: الفرقان (23
اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
“اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم”
(اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ وهَمزِهِ ونفخِهِ ونفثِه
] (باسْمِ اللَّهِ، تُرْبَةُ أرْضِنَا، برِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى سَقِيمُنَا، بإذْنِ رَبِّنَا).
[٣٩] (اللهم فاطرَ السماواتِ والأرضِ ، عالمَ الغيبِ والشهادةِ ، لا إله إلا أنت ، ربَّ كلِّ شيءٍ ومَلِيكَه ، أعوذُ بك من شرِّ نفسي ، ومن شرِّ الشيطانِ وشِرْكِه ، وأن أقترفَ على نفسي سوءًا ، أو أَجُرَّه إلى مُسْلِمٍ).
[٤٠] (اللَّهمَّ عافِني في بَدَني، اللَّهمَّ عافِني في سَمْعي، اللَّهمَّ عافِني في بَصَري، لا إلهَ إلَّا أنتَ).[٤١]
مع الصوت بدأت ارتاح و الألم بيروح مني
كان حارس اليد في بيبصلي بغضب شديد و وبدأ يحترق قدامي هو و أتباعه كنت سامع صراخهم و النار بتاكل فيهم بدأت ارجع لأوضتي تاني و كان فيه شيخ و أمي و عمي و اصحابي كلهم متجمعين حوليا
ماما : يحيي أنت بخير
يحيي: هو أيه اللي حصل
عمي صلاح: الحمد الله أنك بخير انت بقالك أسبوع حابس نفسك و كنا بتسمع أصوات منك غريبه
يحيي بصدمة : انا بقالي أسبوع
الشيخ : حمد لله على سلامتك قولي أيه اللي حصل معاك من أسبوع
حكيت كل اللي حصل ليا للشيخ من أول ما دخلت البيت لحد ما قعد قدامي بصلي الشيخ بحزن شديد و قال
الشيخ: اللي عملته ده كان ممكن يأتيك و يأذي نسلك من بعدك
ماما :هو عمل أيه
الشيخ: اعمل سحر أسود سحر يد المجد من أخطر الأسحار و بتتقطع أ يد سارق و تقطع من نصها و تتحط شمعه بحضور الحارس و اخذ موافقته ب ممارسه السحر و الأيام اللي استخدمتها كانت مستخدمه في سحر قديم بس الحمد الله أنك ما معملتش كده لأن ساعتها كان هيكون حرب بينك و بينهم
يحيي: معني كده أنه في حرب جايه بينهم طب أعمل أيه
الشيخ :خلي ربنا في حياتك الصلاه و القرآن داوم عليهم أذكار الصباح والمساء تحصنك منهم و تقيد الجن منك
داوم على صوره البقره هتحفظك منهم ويفضل حصنك منهم
عدي وقت على اللي حصل و حفظت على الأذكار و بقيت مواكب على الصلاه في معادها بس في حاجه جوايا بتقولي أنه هيجي ليا تاني أو هقابله تاني مش عارف
وبكده تكون خلصت قصتنا اتمني تعجبكم متنسوش لايك و كومنت و شير القصه و دوس سبسكرايب عشان تشوفوا كل الجديد في القناة أشوفكم في قصه جديده تصبحوا على خير. ❝ ⏤𝕺𝕸𝕰𝕽 𝕸𝕰𝕯𝕳𝕬𝕿
❞ من زمان وأنا نفسي أعمل حاجه خارجه عن المألوف يمكن عشان أحس نفسي مميز أو بقيت خارق للطبيعه بس ده أخد معايا منحنى تاني
كنت وقتها عاوز صحابي ييجوا معايا لكن محدش رضي قولت خليهم انا مش هعطل نفسي عشانهم لما روحت هناك و أنا جوايا حماس كان وقتها ١٢ بليل أول ما روحت و دخلت ل هناك كان المكان مضلم و ريحته وحشه زي ما يكون المكان أشبه المقابر كان عباره عن دورين لما طلعت لفوق لقيت طفل صغير في السن واقف و قدامه حاجه غريبه كانت أيد جواها شمعه مولعه و النار خارجه وواصله للسقف صفحات الكتاب اللي كانت جنب الأيد كانت بتتفتح بسرعه كان صوت الورق بيتقلب بشكل مزعج روحت ناحيه الكتاب عشان أمسكه عشان أقرأ اللي جواه أيه
بدأت أقرأ الكلام بصوت مسموع و واضح
يا حارس يد المجد الضاربه بالسحر الأسود
أقدم لك تلك اليد المبروكه
أقدم لي لتعليمي السحر الأسود
أكون منه من أتباعك الأوفياء
أقدم لي يا حارس يد المجد
عزمت عليك يا حارس يد المجد
بالحضور أنت و اتباعك
العهد، العهد
الحضور، الحضور
الساعة، الساعه
فضلت أكرر الكلام كتير أوي لحد ما لقيت المكان بيتغير بيا مكنتش عارف أركز في أي حاجه و حاسس بصداع في دماغي الرؤيه زي ما يكون مهزوزه بحسس على المكان اللي أنا كنت فيه مش لاقي لا الأيد ولا أي حاجه انا كده خرجت من البيت بدأت أحسس زي الأعمى و ماشي و سامع صوت خطواتي كان فيه صوت زي اللي بيدوس على ورق شجر او غابه بدأت أحسس في طريقي لحد ما ألاقي نور أو طريق يساعدني للخروج لقيت بنت واقفه بتعيط و بتقول
عد من حيث أتيت أما سيأتيك الهلاك لقيت حواليها تعابين كتيره بتقرب نحيتي و انا مش عارف أحرك رجلي حسيت مع قربهم مني بزلزال لما لقيت رجلي عرفت أفكها لقيت نفسي بهرب منهم فضلت أجري بأقصي سرعتي لحد ما لقيت نفسي جوا البيت كان قدامي كائن ضخم خارج منه دخان زي ما يكون محروق ريحته كانت بشعه ملامحه شبه معدومه قالي بصوت غاضب و مخيف
الكائن : لم أقبل
بدأ البيت يتهز بيا زي ما يكون هيقع بيا فضلت أجري ل برا زي المجنون عاوز أخرج قبل ما البيت يقع عليا بجري و سامع صوت صراخ جاي من ورايا مقدرتش أنه أقف ابص حتى فضلت أجري لحد ما وقفت قدام بيتي بدأت أخد نفسي من الجري و دخلت من باب الشقه و أنا كنت بترعش دخلت أوضتي طلعت هدوم تقيله من دولابي ألبسها فوق هدومي وروحت السرير و أنا بترعش جامد لحد ما روحت في النوم شوفت نفسي أنه نايم على سريري بس الأوضه بتولع حوليا و النار بتاكل في كل حاجه حوليها و كان واقف الكائن ده قدامي و معاه كائنات كانت أحجمهم شبه الأقزام راسهم مقطوعه اديهم كانت شبه السيوف كانوا بيقربوا مني و كانت أديهم غارسه في جسمي و أنا بتكوي من غرس سيوفهم فيا مع غرسهم في لحمي شالوني و مششيوا بيا ناحيه البيت اللي كنت فيه و رموني جوه لقيت البيت متغير عن ماشفته الكائن مد أيده و دخلها جوا راسي و بدأ يقول
حارس اليد : أتظن أنك ستذهب من دون شيء يا مسكين كيف لم تشعر منذ بداية الأمر أنك في قبضه يدي
كنت بصرخ من الوجع اللي في راسي
حارس اليد: أتظن أنك من أتيت من تلقاء نفسك أنا من قمت بجذبك إلي هنا كي تكون لي دميه أحركها كما أريد و لن ينجيك أحد من قبضتي
جت كفوف أيادي مقطعه بدأت تقرب من جسمي و عماله تقطع في لحمي و حارس اليد بيقول
حارس اليد: سأجعل أشلاء جسدك معلقه على جدران مملكتي أمتع نظري بها
يحيي :انا كنت عاوز اكون خادم ليك
حارس اليد بغضب : من تظن نفسك أيها الحشره كي تختار انا من يختار
انا من يضع القوانين
انا من يقول هنا من يكون خادمي ليس أنت
لقيته اختفي من قدامي مره وحده و المكان بيتبدل ل مكان مختلف افتكرت كل حاجه أنتهت كنت زي في أوضه كبيره و واسعه و كرسي واحد زي ما يكون عرش بسلالم زي عرش الملك بس كان فاضي كان عليه رسمه الأيد و جواها الشمعه نفس اللي كانت موجوده في البيت لا أراديا لقيت نفسي رايح ناحيه العرش ده أقعد عليه زي اللي منوم مغنطيسيا بعد ما قعدت حسيت وقتها أنه زي ما يكون أتكلبشت في الكرسي حسيت وقتها بألم شديد في رجليا الأتنين زي ما يكون اتشليت ولقيت يد المجد و هيا بتتحرق و بتتفحم بتدخل في راسي انا كل ده وجع في دماغي و رجلي مش حاسس بحاجه و رغاوي بيضه كانت بتخرج من بقي وتشنجات بقت تجيلي لحد ما حسيت أني مت لقيت نفسي الحارس قدامي واقف بيقولي
حارس اليد بسخريه : أغرك العرش عجبت لأمركم أيها البشر تنظرون للأشياء من نظركم و كأنكم قمتوا بتحقيق أحلامكم لاتعلمون أنه فخ من صنع أيدينا
لقيت وقتها كذا أيد ماسكه فيا بتاخدني معاها للجحيم و بتسحبني معاها مع سحبها ليا كانت كل حته في جسمي بتتقطع
أيها البشر تنظرون للأشياء من نظركم و كأنكم قمتوا بتحقيق أحلامكم لاتعلمون أنه فخ من صنع أيدينا و في كل مره ستظن أنه انتي عذابي سأضاعفه عليك
كان في أصوات متداخلة مقطعه كنت كل أنا أركز معاها كان الألم بيخف بس مش عارف صوت مين اتعملت على نفسي و بدأت اسمع الصوت بيقول
الصوت : اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
♦️ الآية: ﴿ وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا ﴾ [الفرقان: 23].
♦️ السورة ورقم الآية: الفرقان (23
“اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم”
(اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ وهَمزِهِ ونفخِهِ ونفثِه
] (باسْمِ اللَّهِ، تُرْبَةُ أرْضِنَا، برِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى سَقِيمُنَا، بإذْنِ رَبِّنَا).
[٣٩] (اللهم فاطرَ السماواتِ والأرضِ ، عالمَ الغيبِ والشهادةِ ، لا إله إلا أنت ، ربَّ كلِّ شيءٍ ومَلِيكَه ، أعوذُ بك من شرِّ نفسي ، ومن شرِّ الشيطانِ وشِرْكِه ، وأن أقترفَ على نفسي سوءًا ، أو أَجُرَّه إلى مُسْلِمٍ).
[٤٠] (اللَّهمَّ عافِني في بَدَني، اللَّهمَّ عافِني في سَمْعي، اللَّهمَّ عافِني في بَصَري، لا إلهَ إلَّا أنتَ).[٤١]
مع الصوت بدأت ارتاح و الألم بيروح مني
كان حارس اليد في بيبصلي بغضب شديد و وبدأ يحترق قدامي هو و أتباعه كنت سامع صراخهم و النار بتاكل فيهم بدأت ارجع لأوضتي تاني و كان فيه شيخ و أمي و عمي و اصحابي كلهم متجمعين حوليا
ماما : يحيي أنت بخير
يحيي: هو أيه اللي حصل
عمي صلاح: الحمد الله أنك بخير انت بقالك أسبوع حابس نفسك و كنا بتسمع أصوات منك غريبه
يحيي بصدمة : انا بقالي أسبوع
الشيخ : حمد لله على سلامتك قولي أيه اللي حصل معاك من أسبوع
حكيت كل اللي حصل ليا للشيخ من أول ما دخلت البيت لحد ما قعد قدامي بصلي الشيخ بحزن شديد و قال
الشيخ: اللي عملته ده كان ممكن يأتيك و يأذي نسلك من بعدك
ماما :هو عمل أيه
الشيخ: اعمل سحر أسود سحر يد المجد من أخطر الأسحار و بتتقطع أ يد سارق و تقطع من نصها و تتحط شمعه بحضور الحارس و اخذ موافقته ب ممارسه السحر و الأيام اللي استخدمتها كانت مستخدمه في سحر قديم بس الحمد الله أنك ما معملتش كده لأن ساعتها كان هيكون حرب بينك و بينهم
يحيي: معني كده أنه في حرب جايه بينهم طب أعمل أيه
الشيخ :خلي ربنا في حياتك الصلاه و القرآن داوم عليهم أذكار الصباح والمساء تحصنك منهم و تقيد الجن منك
داوم على صوره البقره هتحفظك منهم ويفضل حصنك منهم
عدي وقت على اللي حصل و حفظت على الأذكار و بقيت مواكب على الصلاه في معادها بس في حاجه جوايا بتقولي أنه هيجي ليا تاني أو هقابله تاني مش عارف
وبكده تكون خلصت قصتنا اتمني تعجبكم متنسوش لايك و كومنت و شير القصه و دوس سبسكرايب عشان تشوفوا كل الجديد في القناة أشوفكم في قصه جديده تصبحوا على خير. ❝