❞ أعلم أن الرسائل التي بيننا لن تعود، وأن الأغاني التي أدمنا سماعها ستصمُت ، وأن المساء لن يأتي بك مرة أُخرى، وأن غيابك إن كُنت حاضر قد تعمق إلى غياب الشعور ، أعلم أن اللهفة في قلبك قد إنطفت والمواعيد التي بيننا أُغتيلت، وأن كُل المُسميات العاطفية لم تعد تَليق.. ❝ ⏤كريم محمد سالم
❞ أعلم أن الرسائل التي بيننا لن تعود، وأن الأغاني التي أدمنا سماعها ستصمُت ، وأن المساء لن يأتي بك مرة أُخرى، وأن غيابك إن كُنت حاضر قد تعمق إلى غياب الشعور ، أعلم أن اللهفة في قلبك قد إنطفت والمواعيد التي بيننا أُغتيلت، وأن كُل المُسميات العاطفية لم تعد تَليق. ❝
❞ حتى نستطيع أن نصمد أمام العالم الافتراضي الجديد والجريء، فنحن بحاجة إلى أن نبدأ بشكل واعٍ في إضافة المعنى الضمني العاطفي إلى التواصل الافتراضي مرة ثانية؛ وذلك لتجنب الخسائر الشخصية المادية المرتبطة بسوء التواصل.. ❝ ⏤نك مورجان
❞ حتى نستطيع أن نصمد أمام العالم الافتراضي الجديد والجريء، فنحن بحاجة إلى أن نبدأ بشكل واعٍ في إضافة المعنى الضمني العاطفي إلى التواصل الافتراضي مرة ثانية؛ وذلك لتجنب الخسائر الشخصية المادية المرتبطة بسوء التواصل. ❝
❞ فهذا الجيل هو الأمل.. وهو المستقبل.. وهو الذي يحتاج إلى حضانة ورعاية.... وتمر الفتاة في سن المراهقة بتغيرات نفسية وبدنية.. تكتمل فيها أنوثتها وشخصيتها.. فتعيش حالة من القلق والاضطراب المزاجي والعاطفي.. وربما تتمرد على واقعها .. وعلى طريقة تعامل أهلها معها.. فيزداد ميلها للانفعال والرقض.. وسرعة رد الفعل.. والندم على التصرفات.. وربما تمتد هذه المرحلة لسنوات.. ومن ثم فإن الفتاة في هذه السن تحتاج إلى معاملة خاصة... ورعاية زائدة.. والأم الواعية هي التي تدرك أن ابنتها عمر بمرحلة خاصة.. فتزداد قرباً منها وتعاملها كأنها صديقة.. تحفظ لها سرها.. وتقدم لها النصح الناشأى عن الدين والخلق والخبرة في الحياة. والأم الحكيمة هي التي تنصح بهدوء.. وتراقب عن بعد.. لا تعاقب ولكن تعاتب أحياناً.. وتعيش مع ابنتها وكأنهما صديقتان.. فتحرص الأم على احترامها وتقدير مشاعرها.. وإشعارها أنها أصبحت مسؤولة.. فلا بد من الاحتشام
في الملبس.. والأدب في السلوك.. والحكمة في التصرف. ولا شك في أن التربية الإيمانية التي تلقتها الفتاة المراهقة في مرحلة الصبا سوف تنمر خيراً كثيراً في حياتها بعد ذلك.. ❝ ⏤حسان شمسي باشا
❞ فهذا الجيل هو الأمل. وهو المستقبل. وهو الذي يحتاج إلى حضانة ورعاية.. وتمر الفتاة في سن المراهقة بتغيرات نفسية وبدنية. تكتمل فيها أنوثتها وشخصيتها. فتعيش حالة من القلق والاضطراب المزاجي والعاطفي. وربما تتمرد على واقعها . وعلى طريقة تعامل أهلها معها. فيزداد ميلها للانفعال والرقض. وسرعة رد الفعل. والندم على التصرفات. وربما تمتد هذه المرحلة لسنوات. ومن ثم فإن الفتاة في هذه السن تحتاج إلى معاملة خاصة.. ورعاية زائدة. والأم الواعية هي التي تدرك أن ابنتها عمر بمرحلة خاصة. فتزداد قرباً منها وتعاملها كأنها صديقة. تحفظ لها سرها. وتقدم لها النصح الناشأى عن الدين والخلق والخبرة في الحياة. والأم الحكيمة هي التي تنصح بهدوء. وتراقب عن بعد. لا تعاقب ولكن تعاتب أحياناً. وتعيش مع ابنتها وكأنهما صديقتان. فتحرص الأم على احترامها وتقدير مشاعرها. وإشعارها أنها أصبحت مسؤولة. فلا بد من الاحتشام
في الملبس. والأدب في السلوك. والحكمة في التصرف. ولا شك في أن التربية الإيمانية التي تلقتها الفتاة المراهقة في مرحلة الصبا سوف تنمر خيراً كثيراً في حياتها بعد ذلك. ❝
❞ تعلم أن تكون هادئا وان تشيح انتباهك بعيدا عن مالاتريد وكل الشحنه العاطفيه المحيطه به .وتضع انتباهك على ماتتمنى أن تعيشه .فالطاقه تتدفق حيث يوجد الانتباه. ❝ ⏤روندا بايرن
❞ تعلم أن تكون هادئا وان تشيح انتباهك بعيدا عن مالاتريد وكل الشحنه العاطفيه المحيطه به .وتضع انتباهك على ماتتمنى أن تعيشه .فالطاقه تتدفق حيث يوجد الانتباه. ❝