❞ ألف يوحنا كتابًا سماه "هرطقة الاسماعيليين" وكان يشارك في مناظرات كانت تجري في قصر الخليفة ، وكان يعرف القرآن بشكل معهود، وقد زعم أن في القرآن آثار مسيحية ، وقد كان معظمًا ومقدسًا عند الكنيسة حتى أطلق عليه "يوحنا ينبوع الذهب" !
ومن أفكاره أنه قال إن محمد تعلم الرهب من بحيرا ، وتلقى القرآن وهو نائم..
ولم يثبت أن كلمة واحدة نزلت على النبي محمد وهو نائم!
ثم يقول: إن محمد ألف كتب منها (كتاب المرأة والناقة)، وأخذ يعدد سور القرآن.
وسمى كل سورة كتابًا، وهذا جهل منه بالقرآن لأنه لا يوجد سورة اسمها الناقة أو المرأة ، كما ادعى أن محمد وقع في نفسه صنع دين جديد!
ويرد على هذا الكذب "طومس كارليل" فيقول: حب أن يؤلف دينًا في حضرة قافلة في جلسة خاطفة.. لا يقول بهذا عقل!"
والبطريك المسيحي "جورج خضر ألقى محاضرة في مصر قال فيها: إن يوحنا لم يكن مؤهلًا للكتابة عن الإسلام".. ❝ ⏤محمد أحمد عبيد
❞ ألف يوحنا كتابًا سماه ˝هرطقة الاسماعيليين˝ وكان يشارك في مناظرات كانت تجري في قصر الخليفة ، وكان يعرف القرآن بشكل معهود، وقد زعم أن في القرآن آثار مسيحية ، وقد كان معظمًا ومقدسًا عند الكنيسة حتى أطلق عليه ˝يوحنا ينبوع الذهب˝ !
ومن أفكاره أنه قال إن محمد تعلم الرهب من بحيرا ، وتلقى القرآن وهو نائم.
ولم يثبت أن كلمة واحدة نزلت على النبي محمد وهو نائم!
ثم يقول: إن محمد ألف كتب منها (كتاب المرأة والناقة)، وأخذ يعدد سور القرآن.
وسمى كل سورة كتابًا، وهذا جهل منه بالقرآن لأنه لا يوجد سورة اسمها الناقة أو المرأة ، كما ادعى أن محمد وقع في نفسه صنع دين جديد!
ويرد على هذا الكذب ˝طومس كارليل˝ فيقول: حب أن يؤلف دينًا في حضرة قافلة في جلسة خاطفة. لا يقول بهذا عقل!˝
والبطريك المسيحي ˝جورج خضر ألقى محاضرة في مصر قال فيها: إن يوحنا لم يكن مؤهلًا للكتابة عن الإسلام. ❝
❞ بنية العقائد المسيحية قد أُخذت من فلسفات وثنية متعارضة وكان هذا سببا في تعقيدها وتناقضها. وبالاعتقاد الحتمي الذي لا يقبل المناقشة والجدل سار رجال الدين المسيحي يؤمنون بعقائد لا تقبل الفهم، كما وقر في نفوسهم أن السلامة في ترك الفكر والأخذ بالتسليم!. ❝ ⏤محمد أحمد عبيد
❞ بنية العقائد المسيحية قد أُخذت من فلسفات وثنية متعارضة وكان هذا سببا في تعقيدها وتناقضها. وبالاعتقاد الحتمي الذي لا يقبل المناقشة والجدل سار رجال الدين المسيحي يؤمنون بعقائد لا تقبل الفهم، كما وقر في نفوسهم أن السلامة في ترك الفكر والأخذ بالتسليم!. ❝