❞ - نهاد...؟ إنَّها لاتزال صغيرة وهي سريعة الانفعال؛ فوالدها يُدلِّلها كثيراً، إنه يغمرها بالحب دون إخوتها ويمنحها ثقة عمياء بنفسها.
تحاول سميرة صَرْفَ نظر ابنها خالد الذي يريد التقدُّم لخطبة الفتاة التي لاتزال في الخامسة عشرة من عمرها بينما هو في الواحد والعشرين عاماً من عمره:
أكمل دراستك الجامعية ثم فكِّر في الزواج يا بُني، فبلدة المراسم قُراها تزخر بالفتيات.. تنفرج عن شفتيها بسمةٌ فاترة وعيناها تستفسران وجه خالد عمَّا إذا كان قد اقتنع بكلامها؟..
- ربما كلامكِ صحيح يا أمي، فقد كنتُ مُتعجِّلا في قراري منذ رأيتها في متجر والدها وهي تتصرف مع مرتادي المتجر كتاجر مُتمرِّس بطريقة تجعلها تبدو أكبر سنّاً من أخيها ناظم.. قالها وهو ينهض..
- ذلك نتيجة الثقة المستمدة من والدها، أنت تَعرِف أن غانم يؤثرها بالاهتمام كما أنَّها في الصف الثامن من التعليم الأساسي وناظم لا يَكبُرها سوى بعامين ونيف.. (قالتها بصوت مرتفع لتصل كلماتها إلى سَمْع ولدها الذي كان يغادر الحجرة).
- أهلاً عدنان.. متى وصلت القرية؟
- صافح عدنان الحاج غانم وفي شفتيه بسمة تقدير: وصلت مساء أمس.. تشهد جامعة صنعاء إضراباً توقف على إثره تلقِّي التعليم فقررتُ أن أسافر.
- تقريرك الأخير بصحيفة الأفق كان يثير قضية مُلِحَّة.. صحيح أنك ما تزال طالباً في الجامعة لكن ها أنت بدأت العمل الصحفي مبكراً، لقد كان اختيارُك دراسة الإعلام موفقاً .. يصمت قليلاً وهو يتأمل التهلُّل في وجه عدنان إثر سَماعه الإطراء.. ❝ ⏤عبد الحافظ الصمدي
❞
- نهاد..؟ إنَّها لاتزال صغيرة وهي سريعة الانفعال؛ فوالدها يُدلِّلها كثيراً، إنه يغمرها بالحب دون إخوتها ويمنحها ثقة عمياء بنفسها.
تحاول سميرة صَرْفَ نظر ابنها خالد الذي يريد التقدُّم لخطبة الفتاة التي لاتزال في الخامسة عشرة من عمرها بينما هو في الواحد والعشرين عاماً من عمره:
أكمل دراستك الجامعية ثم فكِّر في الزواج يا بُني، فبلدة المراسم قُراها تزخر بالفتيات. تنفرج عن شفتيها بسمةٌ فاترة وعيناها تستفسران وجه خالد عمَّا إذا كان قد اقتنع بكلامها؟.
- ربما كلامكِ صحيح يا أمي، فقد كنتُ مُتعجِّلا في قراري منذ رأيتها في متجر والدها وهي تتصرف مع مرتادي المتجر كتاجر مُتمرِّس بطريقة تجعلها تبدو أكبر سنّاً من أخيها ناظم. قالها وهو ينهض.
- ذلك نتيجة الثقة المستمدة من والدها، أنت تَعرِف أن غانم يؤثرها بالاهتمام كما أنَّها في الصف الثامن من التعليم الأساسي وناظم لا يَكبُرها سوى بعامين ونيف. (قالتها بصوت مرتفع لتصل كلماتها إلى سَمْع ولدها الذي كان يغادر الحجرة).
- أهلاً عدنان. متى وصلت القرية؟
- صافح عدنان الحاج غانم وفي شفتيه بسمة تقدير: وصلت مساء أمس. تشهد جامعة صنعاء إضراباً توقف على إثره تلقِّي التعليم فقررتُ أن أسافر.
- تقريرك الأخير بصحيفة الأفق كان يثير قضية مُلِحَّة. صحيح أنك ما تزال طالباً في الجامعة لكن ها أنت بدأت العمل الصحفي مبكراً، لقد كان اختيارُك دراسة الإعلام موفقاً . يصمت قليلاً وهو يتأمل التهلُّل في وجه عدنان إثر سَماعه الإطراء
❞ القيم المهنية والأخلاقية وآداب المهنة بطريقة مبسطة وسهله بجانب مجموعة من أهم الشخصيات التي أثرت في العمل الصحفي والإعلامي في مصر، ودور الإعلام الاجتماعي وتأثيره علي الصحافة والإعلام من خلال الإجابة علي أكثر الأسئلة شيوعاً بين هذه الفئة، فئة الهواة للعمل الصحفي والإعلامي، بجانب بعض المصطلحات الأساسية الأكثر تداول في الوسط الصحفي والأعلامي والمواد القانونية التي تنظم عمل كلاً من المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام و الهيئة الوطنية للصحافة و الهيئة الوطنية للإعلام.. ❝ ⏤إبراهيم العجمي
❞ القيم المهنية والأخلاقية وآداب المهنة بطريقة مبسطة وسهله بجانب مجموعة من أهم الشخصيات التي أثرت في العمل الصحفي والإعلامي في مصر، ودور الإعلام الاجتماعي وتأثيره علي الصحافة والإعلام من خلال الإجابة علي أكثر الأسئلة شيوعاً بين هذه الفئة، فئة الهواة للعمل الصحفي والإعلامي، بجانب بعض المصطلحات الأساسية الأكثر تداول في الوسط الصحفي والأعلامي والمواد القانونية التي تنظم عمل كلاً من المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام و الهيئة الوطنية للصحافة و الهيئة الوطنية للإعلام. ❝
❞ - نهاد...؟ إنَّها لاتزال صغيرة وهي سريعة الانفعال؛ فوالدها يُدلِّلها كثيراً، إنه يغمرها بالحب دون إخوتها ويمنحها ثقة عمياء بنفسها.
تحاول سميرة صَرْفَ نظر ابنها خالد الذي يريد التقدُّم لخطبة الفتاة التي لاتزال في الخامسة عشرة من عمرها بينما هو في الواحد والعشرين عاماً من عمره:
أكمل دراستك الجامعية ثم فكِّر في الزواج يا بُني، فبلدة المراسم قُراها تزخر بالفتيات.. تنفرج عن شفتيها بسمةٌ فاترة وعيناها تستفسران وجه خالد عمَّا إذا كان قد اقتنع بكلامها؟..
- ربما كلامكِ صحيح يا أمي، فقد كنتُ مُتعجِّلا في قراري منذ رأيتها في متجر والدها وهي تتصرف مع مرتادي المتجر كتاجر مُتمرِّس بطريقة تجعلها تبدو أكبر سنّاً من أخيها ناظم.. قالها وهو ينهض..
- ذلك نتيجة الثقة المستمدة من والدها، أنت تَعرِف أن غانم يؤثرها بالاهتمام كما أنَّها في الصف الثامن من التعليم الأساسي وناظم لا يَكبُرها سوى بعامين ونيف.. (قالتها بصوت مرتفع لتصل كلماتها إلى سَمْع ولدها الذي كان يغادر الحجرة).
- أهلاً عدنان.. متى وصلت القرية؟
- صافح عدنان الحاج غانم وفي شفتيه بسمة تقدير: وصلت مساء أمس.. تشهد جامعة صنعاء إضراباً توقف على إثره تلقِّي التعليم فقررتُ أن أسافر.
- تقريرك الأخير بصحيفة الأفق كان يثير قضية مُلِحَّة.. صحيح أنك ما تزال طالباً في الجامعة لكن ها أنت بدأت العمل الصحفي مبكراً، لقد كان اختيارُك دراسة الإعلام موفقاً .. يصمت قليلاً وهو يتأمل التهلُّل في وجه عدنان إثر سَماعه الإطراء.. ❝ ⏤عبد الحافظ الصمدي
❞
- نهاد..؟ إنَّها لاتزال صغيرة وهي سريعة الانفعال؛ فوالدها يُدلِّلها كثيراً، إنه يغمرها بالحب دون إخوتها ويمنحها ثقة عمياء بنفسها.
تحاول سميرة صَرْفَ نظر ابنها خالد الذي يريد التقدُّم لخطبة الفتاة التي لاتزال في الخامسة عشرة من عمرها بينما هو في الواحد والعشرين عاماً من عمره:
أكمل دراستك الجامعية ثم فكِّر في الزواج يا بُني، فبلدة المراسم قُراها تزخر بالفتيات. تنفرج عن شفتيها بسمةٌ فاترة وعيناها تستفسران وجه خالد عمَّا إذا كان قد اقتنع بكلامها؟.
- ربما كلامكِ صحيح يا أمي، فقد كنتُ مُتعجِّلا في قراري منذ رأيتها في متجر والدها وهي تتصرف مع مرتادي المتجر كتاجر مُتمرِّس بطريقة تجعلها تبدو أكبر سنّاً من أخيها ناظم. قالها وهو ينهض.
- ذلك نتيجة الثقة المستمدة من والدها، أنت تَعرِف أن غانم يؤثرها بالاهتمام كما أنَّها في الصف الثامن من التعليم الأساسي وناظم لا يَكبُرها سوى بعامين ونيف. (قالتها بصوت مرتفع لتصل كلماتها إلى سَمْع ولدها الذي كان يغادر الحجرة).
- أهلاً عدنان. متى وصلت القرية؟
- صافح عدنان الحاج غانم وفي شفتيه بسمة تقدير: وصلت مساء أمس. تشهد جامعة صنعاء إضراباً توقف على إثره تلقِّي التعليم فقررتُ أن أسافر.
- تقريرك الأخير بصحيفة الأفق كان يثير قضية مُلِحَّة. صحيح أنك ما تزال طالباً في الجامعة لكن ها أنت بدأت العمل الصحفي مبكراً، لقد كان اختيارُك دراسة الإعلام موفقاً . يصمت قليلاً وهو يتأمل التهلُّل في وجه عدنان إثر سَماعه الإطراء
❞ كما عودناكم أعزاءنا القراء في\" أحرفنا المنيرة للنشر إلكترونيًا\" بشخصيات أبدعت في مجالها.🤍
اسمك/ إفتخار عبده
محافظتك/ تعز- اليمن
موهبتك/ الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدء في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعتنا لليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة.💕
س/ نبذه تعريفية عنك؟
ج/ مزيج من آمال وآلام، امرأة تعشق الحياة الكريمة وتسعى جاهدةً لتكون الأفضل.
س/ هل لكِ أن تخبرينا متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدايتي في الكتابة كانت منذ الصغر فقد كنت أحظى بتشجيع كبير من قبل أساتذة مادة اللغة العربية وتشجيع من الأهل أيضًا، وأما عن نشر كتاباتي في الصحافة الإلكترونية فقد بدأت فيه قبل تسع سنوات.
س/ من الذي شجعك في أول خطوة لك في هذا المجال؟
ج/ أخي الحبيب ومعلمي الفاضل وقدوتي في الحياة، الصحافي محمد السامعي، له مني كل الحب والتقدير، هو من أخذ بيدي إلى عالم الصحافة والعمل في هذا المجال.
س/ هل لديك أعمال ورقية؟
ج/ لا توجد لدي أعمال ورقية، جميع أعمالي إلكترونية، إلا ما نشر منها سابقًا في الصحافة الورقية كصحيفة الأيام.
س/ من وجهة نظرك ما أبرز صفة يمكن أن يتصف بها الكاتب المثالي؟
ج/ القدرة على محاكاة الواقع وإنزاله بين السطور بالشكل الذي يجذب القارئ ويجعله يعيش اللحظة، كما لو أنه عاش الحدث نفسه.
س/ أي شخص في بداية مشواره الإبداعي يقابل صعوبات كثيرة فما هي الصعوبات التي واجهتك وكيف تخطيتيها؟
ج/ صعوبات كثيرة لا أقول إني قد تخطيتها ولكني أجتهد في سبيل ذلك.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتيها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ التأجيل والتسويف أوسع الطرق إلى الفشل.
الثقة بالنفس ضرورية من أجل النجاح.
س/ من هي أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابه وأثرت فيك؟
ج/ الكاتب أدهم شرقاوي، أحب كتاباته وأسلوبه في الكتابة كثيرًا.
س/ حدثينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ لعل من إنجازاتي في المجال.. العمل على نقل معاناة الناس بالصورة الصحيحة عبر كتاباتي ومحاولاتي في معالجة بعض القضايا المجتمعية.
س/بصفتك كاتبة، من وجهة نظرك هل الكتابة هواية أم موهبه؟
ج/ الكتابة موهبة وهواية في الوقت نفسه فالموهبة بحاجة إلى تنمية والهواية بحاجة إلى استمرارية واجتهاد، وبالاستمرار والاجتهاد يصل المرء إلى ما يريد.
س/ لكل شخص مثل أعلى له في الحياة فمن هو مثلك الأعلى؟
ج/ نحن المسلمون ينبغي أن يكون مثلنا الأعلى هو رسول الله؛ فمن يجعل الرسول مثله الأعلى في الحياة بلا شك سيكون سعيدًا وناجحًا في الدارين.
س/ هل عندك موهبه أخرى؟
ج/ أكتب الشعر والمقال والقصة القصيرة والطويلة، وأجيد التدقيق اللغوي والإملائي، كما أجيد الإلقاء أيضًا.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ كتاباتي مستمرة وهي في أغلب الأوقات تكون مواكبة للأحداث الحاصلة في البلاد، أي حدث يلفت انتباهي ويكون جديرًا بالكتابة عنه أكتب عنه.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن أتقن العمل الصحفي بامتياز، وأن يكون عملي في هذا المجال نافعًا لبلدي ومواطنيه.
س/ بماذا تنصحين من يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/بكثرة القراءة والكتابة بعد القراءة مباشرة والاستمرار على ذلك.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم بقراءتكم لهذا الحوار.. أخيرًا لكم منا جزيل الشكر والاحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم أعزاءنا القراء في˝ أحرفنا المنيرة للنشر إلكترونيًا˝ بشخصيات أبدعت في مجالها.🤍
اسمك/ إفتخار عبده
محافظتك/ تعز- اليمن
موهبتك/ الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدء في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعتنا لليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة.💕
س/ نبذه تعريفية عنك؟
ج/ مزيج من آمال وآلام، امرأة تعشق الحياة الكريمة وتسعى جاهدةً لتكون الأفضل.
س/ هل لكِ أن تخبرينا متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدايتي في الكتابة كانت منذ الصغر فقد كنت أحظى بتشجيع كبير من قبل أساتذة مادة اللغة العربية وتشجيع من الأهل أيضًا، وأما عن نشر كتاباتي في الصحافة الإلكترونية فقد بدأت فيه قبل تسع سنوات.
س/ من الذي شجعك في أول خطوة لك في هذا المجال؟
ج/ أخي الحبيب ومعلمي الفاضل وقدوتي في الحياة، الصحافي محمد السامعي، له مني كل الحب والتقدير، هو من أخذ بيدي إلى عالم الصحافة والعمل في هذا المجال.
س/ هل لديك أعمال ورقية؟
ج/ لا توجد لدي أعمال ورقية، جميع أعمالي إلكترونية، إلا ما نشر منها سابقًا في الصحافة الورقية كصحيفة الأيام.
س/ من وجهة نظرك ما أبرز صفة يمكن أن يتصف بها الكاتب المثالي؟
ج/ القدرة على محاكاة الواقع وإنزاله بين السطور بالشكل الذي يجذب القارئ ويجعله يعيش اللحظة، كما لو أنه عاش الحدث نفسه.
س/ أي شخص في بداية مشواره الإبداعي يقابل صعوبات كثيرة فما هي الصعوبات التي واجهتك وكيف تخطيتيها؟
ج/ صعوبات كثيرة لا أقول إني قد تخطيتها ولكني أجتهد في سبيل ذلك.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتيها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ التأجيل والتسويف أوسع الطرق إلى الفشل.
الثقة بالنفس ضرورية من أجل النجاح.
س/ من هي أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابه وأثرت فيك؟
ج/ الكاتب أدهم شرقاوي، أحب كتاباته وأسلوبه في الكتابة كثيرًا.
س/ حدثينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ لعل من إنجازاتي في المجال. العمل على نقل معاناة الناس بالصورة الصحيحة عبر كتاباتي ومحاولاتي في معالجة بعض القضايا المجتمعية.
س/بصفتك كاتبة، من وجهة نظرك هل الكتابة هواية أم موهبه؟
ج/ الكتابة موهبة وهواية في الوقت نفسه فالموهبة بحاجة إلى تنمية والهواية بحاجة إلى استمرارية واجتهاد، وبالاستمرار والاجتهاد يصل المرء إلى ما يريد.
س/ لكل شخص مثل أعلى له في الحياة فمن هو مثلك الأعلى؟
ج/ نحن المسلمون ينبغي أن يكون مثلنا الأعلى هو رسول الله؛ فمن يجعل الرسول مثله الأعلى في الحياة بلا شك سيكون سعيدًا وناجحًا في الدارين.
س/ هل عندك موهبه أخرى؟
ج/ أكتب الشعر والمقال والقصة القصيرة والطويلة، وأجيد التدقيق اللغوي والإملائي، كما أجيد الإلقاء أيضًا.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ كتاباتي مستمرة وهي في أغلب الأوقات تكون مواكبة للأحداث الحاصلة في البلاد، أي حدث يلفت انتباهي ويكون جديرًا بالكتابة عنه أكتب عنه.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن أتقن العمل الصحفي بامتياز، وأن يكون عملي في هذا المجال نافعًا لبلدي ومواطنيه.
س/ بماذا تنصحين من يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/بكثرة القراءة والكتابة بعد القراءة مباشرة والاستمرار على ذلك.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم بقراءتكم لهذا الحوار. أخيرًا لكم منا جزيل الشكر والاحترام.