❞ يعتبر القانون الاجتماعي من القوانين القريبة من الحياة والناس بقوة ويصعب اعتبار القانون الاجتماعي فرع من القانون العام اوالقانون الخاص ولكن يمكن القول بانه القانون المهني droit professionnel الدي يستقل بداته ووفاءا للاستاد المحامي مصطفى عطية اكتب بعض المبادئ المتعلقة بالقانون الاجتماعي تعتبر كمدخل للبحت وفتحا لباب النقاش في الموضوع وفقا للمنهج التالي -تعريف القانون الاجتماعي -ملامح من تاريخ القانون الاجتماعي -خصائص القانون الاجتماعي -اهمية القانون الاجتماعي.
تعريف القانون الاجتماعي
يصعب اعطاء تعريف للقانون الاجتماعي نضرا لتشعبه ولكن سيتم ادراج بعض تعاريف الفقهاء واستخلاص تعريف منها فقد عرفه capitant كابيتان بانه (القانون الدي ينضم العلاقات الناشئة عن تنفيد عقد الشغل) ويبقى هدا التعريف ناقص وقاصر وضيق ونسبي حسب الدكتور الحاج الكوري ويدهب الدكتور عبد العزيز العتيقي إلى ان القانون الاجتماعي هو (مجموعة من القواعد القانونية التي تنظم علاقات العمل التبعي الماجور والتامينات الاجتماعية) ومنه يمكن استنتاج تعريق للقانون الاجتماعي اد هو مجموع القواعد التي تنظم علاقات الشغل الفردية والجماعية التي تنشا بين المشغلين الخصوصيون ومن في حكمهم وبين الاجراء الدين يعملون تحت اشرافهم وتوجيههم نظير اجر وكدلك القواعد التي تحكم الضمان الاجتماعي ويستخلص من التعريف المصطلحات التالية:
ا- قانون الشغل او قانون العمل حسب بعض الدول العربية وهو حسب سافاتيه وريفور (مجموعة من القواعد القانونية المطبقة على العلاقات الفردية والجماعية المتولدة بين المستخدمين الخصوصيين والدين يعملون تحت امرتهم اتناء العمل) ويعرفه ديران بانه ( القانون الدي يتناول بالتنظيم العمل التبعي ويرتب العلاقات التي تنشا عن هدا العمل بين كل العمال وارباب العمل والدولة)
ب- الضمان الاجتماعي هو ( مجموعة القواعد القانونية التي تنضم حماية الافراد من المخاطر الاجتماعية التي من شانها ان تمنعهم كليا او جزئيا من ممارسة نشاطهم المهني والحصول على مورد رزقهم او ان تزيد في اعبائهم العائلية وتخفض من مستواهم المعيشي ودلك بالوسائل التي تحددها وعلى نحو يضمن لهؤلاء الافراد حد ادنى من المعيشة اللائقة).
ملامح من تاريخ القانون الاجتماعي
عرف القانون الاجتماعي على مراحل ودلك من ظهور الجماعه وتطورها
1- مرحلة المجتمعات القديمة: التي سيطر عليها ظاهرت الرق التي حالت دون تنضيم قانون الشغل حيت اعتبر الرق مال ولاحق له...
2- مرحلة العصر الوسيط :تميزت بظهور ظاهرة الطوائف الحرفية les corporationsيترأس كل طائفة معلم اوشيخ تم يليه الرفيق تم الصبي المتمرن الدي يترقى إلى الطبقات الاعلى منه.
3- مرحلة التشريع الاسلامي : التي اعطت للعمل قيمة عليا يقول الله عز وجل (قل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون... )الاية ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم( ان الله يحب العبد المحترف )ويقول كذلك ( اعطو الاجير اجره قبل ان يجف عرقه)اضافة للنصوص القرانية الكتيرة والاحاديت النبوية حملت كتب الفقه الاسلامي تشريع مبهر في موضوع العمل ولم يتخلى الفقه الاسلامي عن العرف الصحيح ولاعمال الصحيحة.
4- مرحلة الاستعمار في البلدان العربية تعرضت معظم الدول العربية إلى الاستعمار وتأثر بذلك القانون الاجتماعي حيت اصبح نسخت لقانون الدول المستعمرةاو حاول ان يوافق بين هدا القانون والقانون الاسلامي..... ❝ ⏤موسي عبود
❞ يعتبر القانون الاجتماعي من القوانين القريبة من الحياة والناس بقوة ويصعب اعتبار القانون الاجتماعي فرع من القانون العام اوالقانون الخاص ولكن يمكن القول بانه القانون المهني droit professionnel الدي يستقل بداته ووفاءا للاستاد المحامي مصطفى عطية اكتب بعض المبادئ المتعلقة بالقانون الاجتماعي تعتبر كمدخل للبحت وفتحا لباب النقاش في الموضوع وفقا للمنهج التالي -تعريف القانون الاجتماعي -ملامح من تاريخ القانون الاجتماعي -خصائص القانون الاجتماعي -اهمية القانون الاجتماعي.
تعريف القانون الاجتماعي
يصعب اعطاء تعريف للقانون الاجتماعي نضرا لتشعبه ولكن سيتم ادراج بعض تعاريف الفقهاء واستخلاص تعريف منها فقد عرفه capitant كابيتان بانه (القانون الدي ينضم العلاقات الناشئة عن تنفيد عقد الشغل) ويبقى هدا التعريف ناقص وقاصر وضيق ونسبي حسب الدكتور الحاج الكوري ويدهب الدكتور عبد العزيز العتيقي إلى ان القانون الاجتماعي هو (مجموعة من القواعد القانونية التي تنظم علاقات العمل التبعي الماجور والتامينات الاجتماعية) ومنه يمكن استنتاج تعريق للقانون الاجتماعي اد هو مجموع القواعد التي تنظم علاقات الشغل الفردية والجماعية التي تنشا بين المشغلين الخصوصيون ومن في حكمهم وبين الاجراء الدين يعملون تحت اشرافهم وتوجيههم نظير اجر وكدلك القواعد التي تحكم الضمان الاجتماعي ويستخلص من التعريف المصطلحات التالية:
ا- قانون الشغل او قانون العمل حسب بعض الدول العربية وهو حسب سافاتيه وريفور (مجموعة من القواعد القانونية المطبقة على العلاقات الفردية والجماعية المتولدة بين المستخدمين الخصوصيين والدين يعملون تحت امرتهم اتناء العمل) ويعرفه ديران بانه ( القانون الدي يتناول بالتنظيم العمل التبعي ويرتب العلاقات التي تنشا عن هدا العمل بين كل العمال وارباب العمل والدولة)
ب- الضمان الاجتماعي هو ( مجموعة القواعد القانونية التي تنضم حماية الافراد من المخاطر الاجتماعية التي من شانها ان تمنعهم كليا او جزئيا من ممارسة نشاطهم المهني والحصول على مورد رزقهم او ان تزيد في اعبائهم العائلية وتخفض من مستواهم المعيشي ودلك بالوسائل التي تحددها وعلى نحو يضمن لهؤلاء الافراد حد ادنى من المعيشة اللائقة).
ملامح من تاريخ القانون الاجتماعي
عرف القانون الاجتماعي على مراحل ودلك من ظهور الجماعه وتطورها
1- مرحلة المجتمعات القديمة: التي سيطر عليها ظاهرت الرق التي حالت دون تنضيم قانون الشغل حيت اعتبر الرق مال ولاحق له..
2- مرحلة العصر الوسيط :تميزت بظهور ظاهرة الطوائف الحرفية les corporationsيترأس كل طائفة معلم اوشيخ تم يليه الرفيق تم الصبي المتمرن الدي يترقى إلى الطبقات الاعلى منه.
3- مرحلة التشريع الاسلامي : التي اعطت للعمل قيمة عليا يقول الله عز وجل (قل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون.. )الاية ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم( ان الله يحب العبد المحترف )ويقول كذلك ( اعطو الاجير اجره قبل ان يجف عرقه)اضافة للنصوص القرانية الكتيرة والاحاديت النبوية حملت كتب الفقه الاسلامي تشريع مبهر في موضوع العمل ولم يتخلى الفقه الاسلامي عن العرف الصحيح ولاعمال الصحيحة.
4- مرحلة الاستعمار في البلدان العربية تعرضت معظم الدول العربية إلى الاستعمار وتأثر بذلك القانون الاجتماعي حيت اصبح نسخت لقانون الدول المستعمرةاو حاول ان يوافق بين هدا القانون والقانون الاسلامي. ❝
❞ }}{{,,,,,,,,,,فمُعامل الولوج والخروج الخاص بالكُليات المجموعة من الامور لتبعيض او تهويل ماهوأصلي او حقيقي أو فعلي ,, أولويات له دوام لمنطق وعقول اعمال ,, وفي حال فقدان لها يكون التناوب بمغنم ما بين المُعجز أو المُصيب من التوجيهات التحفيزية أو العكس من ذلك نحو إعجاز أو تعجيز وتاريخ ما بخل سرد أو إخبار ,, فما كان من ضد موسي لما كان من ضد هاروت وماروت أطياف وألوان ,, والكل إلي ربهم منقلبون وهُم عالمون بذا يقينا ,, فبما اعان القدير موسي علي التخييل !!! وكيف كان لحول سليمان بالمُتمم ,, فهو الرحمن القدير المتعال ,,, سبحان رب العزة عما يُشركون ,, فما بقي إلا موسي وسليمان مصطفين بصناعة ومُلك من ربهم وربنا ,, ذا وبه يكون ان بضدهم كانوا هُم الملعونون ,, أسرار هي بالفراسة والقراءات التناسبية التاريخية فما اصله علم أرضي بشموليته فقد يتصادف للأسف ان له واضعون !!! فطموح أو نجاح مواثيق مختلفات للأشياء كانت أو لواضعين تنقلات ,, وحقيقة بهم انهما من الزينات عند اتحاد بعمق الاصليات ,, وذا هو العسير ,, وإلا ما كان تدافع وتمحيص ,, وحتي وصول لنفور صميم ,, فسحق تدافعات مميت للمعايير ,, المنهج والمنهاج ,, عجيب أمر يكون أو قد كان ,, فالإمكان وكأنه احجيات تلصص وإثبات المعكوسات ولن يكون ولا كان ,, إلا ما به مشيئة الرحمن ,, وبرغم المنصوبات أسهما مقذوفات ,, فبها كذا ماشاء الرحمن ,, لا كان علي ذا ولا يكون إلا تضاربات التشاؤم والتفاؤل من المضمون بسطور وكلمات وافتعال القنص والاصطياد ,, وما إلا سبحانه رحمن رحيم بالغدو والآصال ,, تلاعب كلمات ومستورات من أهداف بتوقيع المختفين والظانين أن ما بهم ولا عنهم بكتاب ربنا إخبار أو يقين بلاغ ,, وما إلا كان عليهم حسرات هكذا اخبرنا ربنا عن ما به كان سعيهم ,, والأمر بحقيق منه مباعد كما الآجام ,, إلا لمن به وإليه حصاد المجملات ...
فأسرة آدم بعربي منها وأعجمي بتمام معاقد الأوقات والمكانات ما هم إلا كأهل بيت واحد إلا من شاء أو كان من المغايرين ,, فأمرهم لما شاء الرحمن الخبير ,, وأيوب برؤي كانت ويقينيات أن ربي مسني الضر ,, فكان ماكان ,, والقرآن إخبار ,, ومن عهد قديم وجديد كذا إلفات ,, فالزج والتداخل والإجبار لتحويل ما كنهه سائغا للشاربين ,, للمختلف كليا أو جزئيا فذا إنما ظن أن لا سائغ ولا شراب ,, وذا علي احدين أمرين نحن في غني عن ذكرهما ,, فالمُصفي السائغ هو ما عنه مثال أعلي بذكر قرآني ولنا مجمعون منه وبه قدوة واقتداء ,, بينما تحويل المسار لهو الشئ العسير في التناول والأهداف أيضا !!! فمثال أن ألعاب لا تتغير قواعد لها حتي وان تغيرت لوائح لها مادامت ملاعبها هي هي ,, فالارتباط بالأشياء وتكرار أن الامر بمراميه ,, وله فاطنيه ,, أو ما كان إدراك ,, فالنزع الكامل لتجذير وإحالته لما به منالات أو أهداف اخري ,, ذا مابه الإرادات المُحددات ,, وذا من حيث العود لأجزاء الكتاب متكاملة وأفكار بداخله أو معنونات ,, وأسف لتكرار أن كتاب بكامل ما فيه هو مسؤولية كاتبه أو كاتبيه وليس حجة علي قارئين ,, وإن كان انضمام تخيلي بأجزاء اخيره لأليس وعقلة إصبع أو أصدقاء او موهومات فذا مابه كان سيولة للإخبار والتناولات ,, وما بقي من أجزاء إن كان لها تمام ,, فقد غادرتنا أليس برفاق لها من حيث بعض الشئون الخاصة بالبضاعات والكواكب والسياحات المجرية بأكوان هي متعددة الغير مرتبطة بباقي أجزاء ,, وذا من حيث اصلية إرتباطهم ,, فما به جريان أمر معلوم من حيث المعني والمقصد والأهداف بحسب سطور لكتاب بينما تفاوت هو لأدوات ومرامي كذلك فبه إخراج الأمر عن موضع به وعنه مسار ,, فالمواجهات العقلية لا تكون ولا تتم إلا بتوحيد المعايير فما جاز إلا ما جاز ومعلوم عنه بفصل الخطاب ,, أن لا حق إلا الحق بما كان مستطاع ,, بينما الدفع بمقاصد عن مقاصد بمخالفات نسبة لإرادات فذا ما به عين ,, الإرادة المحددة بإصباغ إطارات أو بناء لها بتباعد الاطواق وإرتباط مجموع لها بما هو إحكام متنامي أو متجاور او متوالي نحو الوصول لمطلوب بنائي بتأسيس ,, لوصول يكون معادلا لإخراج كامل لقاطرة ما ,, عن قضبان لها ,, بدلا من أن يكون لها وصول ,, فطرح شباك مكيدة ومكر كما مثال موسي وسليمان عليهما السلام ليست هي المعيار الفعلي أنما هي المعيار الضامن بكل تأكيد لما به أن المعايير الاحاطيه هي الأولي بلا شك أو تعديل ,, بينما يبقي أن إحاطة هي وبماذا ولماذا ونحو ماذا !!!
الهروب الذاتي من القيمية الفعلية بإعلاء لها أو تهرب منها بعكسها أو ما صار عنه إلا جنوح عن قيمية أو قدوة أو اقتداء بأصليات ,, فذا وجه من وجهين كما زوجية سُننيه أخبرنا بها ويدور حولها كتابنا والوجهان لا يختلفان كثيران فهما المنتميان معا لوجه أصلي من وجوه العملة الأصلية وهو الوجه المرتبط بالراحة والإراحة ,, وهو الوجه المتعارف عليه تاريخيا ,, ونحسب أننا بمعزل عنه ,, كذا فما مصان ولا لدينا إلا ماعنه بكتاب سطور .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ }}{{,,,,,,,,,,فمُعامل الولوج والخروج الخاص بالكُليات المجموعة من الامور لتبعيض او تهويل ماهوأصلي او حقيقي أو فعلي ,, أولويات له دوام لمنطق وعقول اعمال ,, وفي حال فقدان لها يكون التناوب بمغنم ما بين المُعجز أو المُصيب من التوجيهات التحفيزية أو العكس من ذلك نحو إعجاز أو تعجيز وتاريخ ما بخل سرد أو إخبار ,, فما كان من ضد موسي لما كان من ضد هاروت وماروت أطياف وألوان ,, والكل إلي ربهم منقلبون وهُم عالمون بذا يقينا ,, فبما اعان القدير موسي علي التخييل !!! وكيف كان لحول سليمان بالمُتمم ,, فهو الرحمن القدير المتعال ,,, سبحان رب العزة عما يُشركون ,, فما بقي إلا موسي وسليمان مصطفين بصناعة ومُلك من ربهم وربنا ,, ذا وبه يكون ان بضدهم كانوا هُم الملعونون ,, أسرار هي بالفراسة والقراءات التناسبية التاريخية فما اصله علم أرضي بشموليته فقد يتصادف للأسف ان له واضعون !!! فطموح أو نجاح مواثيق مختلفات للأشياء كانت أو لواضعين تنقلات ,, وحقيقة بهم انهما من الزينات عند اتحاد بعمق الاصليات ,, وذا هو العسير ,, وإلا ما كان تدافع وتمحيص ,, وحتي وصول لنفور صميم ,, فسحق تدافعات مميت للمعايير ,, المنهج والمنهاج ,, عجيب أمر يكون أو قد كان ,, فالإمكان وكأنه احجيات تلصص وإثبات المعكوسات ولن يكون ولا كان ,, إلا ما به مشيئة الرحمن ,, وبرغم المنصوبات أسهما مقذوفات ,, فبها كذا ماشاء الرحمن ,, لا كان علي ذا ولا يكون إلا تضاربات التشاؤم والتفاؤل من المضمون بسطور وكلمات وافتعال القنص والاصطياد ,, وما إلا سبحانه رحمن رحيم بالغدو والآصال ,, تلاعب كلمات ومستورات من أهداف بتوقيع المختفين والظانين أن ما بهم ولا عنهم بكتاب ربنا إخبار أو يقين بلاغ ,, وما إلا كان عليهم حسرات هكذا اخبرنا ربنا عن ما به كان سعيهم ,, والأمر بحقيق منه مباعد كما الآجام ,, إلا لمن به وإليه حصاد المجملات ..
فأسرة آدم بعربي منها وأعجمي بتمام معاقد الأوقات والمكانات ما هم إلا كأهل بيت واحد إلا من شاء أو كان من المغايرين ,, فأمرهم لما شاء الرحمن الخبير ,, وأيوب برؤي كانت ويقينيات أن ربي مسني الضر ,, فكان ماكان ,, والقرآن إخبار ,, ومن عهد قديم وجديد كذا إلفات ,, فالزج والتداخل والإجبار لتحويل ما كنهه سائغا للشاربين ,, للمختلف كليا أو جزئيا فذا إنما ظن أن لا سائغ ولا شراب ,, وذا علي احدين أمرين نحن في غني عن ذكرهما ,, فالمُصفي السائغ هو ما عنه مثال أعلي بذكر قرآني ولنا مجمعون منه وبه قدوة واقتداء ,, بينما تحويل المسار لهو الشئ العسير في التناول والأهداف أيضا !!! فمثال أن ألعاب لا تتغير قواعد لها حتي وان تغيرت لوائح لها مادامت ملاعبها هي هي ,, فالارتباط بالأشياء وتكرار أن الامر بمراميه ,, وله فاطنيه ,, أو ما كان إدراك ,, فالنزع الكامل لتجذير وإحالته لما به منالات أو أهداف اخري ,, ذا مابه الإرادات المُحددات ,, وذا من حيث العود لأجزاء الكتاب متكاملة وأفكار بداخله أو معنونات ,, وأسف لتكرار أن كتاب بكامل ما فيه هو مسؤولية كاتبه أو كاتبيه وليس حجة علي قارئين ,, وإن كان انضمام تخيلي بأجزاء اخيره لأليس وعقلة إصبع أو أصدقاء او موهومات فذا مابه كان سيولة للإخبار والتناولات ,, وما بقي من أجزاء إن كان لها تمام ,, فقد غادرتنا أليس برفاق لها من حيث بعض الشئون الخاصة بالبضاعات والكواكب والسياحات المجرية بأكوان هي متعددة الغير مرتبطة بباقي أجزاء ,, وذا من حيث اصلية إرتباطهم ,, فما به جريان أمر معلوم من حيث المعني والمقصد والأهداف بحسب سطور لكتاب بينما تفاوت هو لأدوات ومرامي كذلك فبه إخراج الأمر عن موضع به وعنه مسار ,, فالمواجهات العقلية لا تكون ولا تتم إلا بتوحيد المعايير فما جاز إلا ما جاز ومعلوم عنه بفصل الخطاب ,, أن لا حق إلا الحق بما كان مستطاع ,, بينما الدفع بمقاصد عن مقاصد بمخالفات نسبة لإرادات فذا ما به عين ,, الإرادة المحددة بإصباغ إطارات أو بناء لها بتباعد الاطواق وإرتباط مجموع لها بما هو إحكام متنامي أو متجاور او متوالي نحو الوصول لمطلوب بنائي بتأسيس ,, لوصول يكون معادلا لإخراج كامل لقاطرة ما ,, عن قضبان لها ,, بدلا من أن يكون لها وصول ,, فطرح شباك مكيدة ومكر كما مثال موسي وسليمان عليهما السلام ليست هي المعيار الفعلي أنما هي المعيار الضامن بكل تأكيد لما به أن المعايير الاحاطيه هي الأولي بلا شك أو تعديل ,, بينما يبقي أن إحاطة هي وبماذا ولماذا ونحو ماذا !!!
الهروب الذاتي من القيمية الفعلية بإعلاء لها أو تهرب منها بعكسها أو ما صار عنه إلا جنوح عن قيمية أو قدوة أو اقتداء بأصليات ,, فذا وجه من وجهين كما زوجية سُننيه أخبرنا بها ويدور حولها كتابنا والوجهان لا يختلفان كثيران فهما المنتميان معا لوجه أصلي من وجوه العملة الأصلية وهو الوجه المرتبط بالراحة والإراحة ,, وهو الوجه المتعارف عليه تاريخيا ,, ونحسب أننا بمعزل عنه ,, كذا فما مصان ولا لدينا إلا ماعنه بكتاب سطور. ❝
❞ وكما يقول (د.جلال أمين): فإن هناك رجال دين مزيفين يزعمون اتصالهم بالإله لتحقيق مكاسب دنيوية،وهناك أدباء مزيفون يزعمون اتصالهم بربات الفنون لتحقيق مكاسب أخرى.الإله يقول نعم..الإله يقول لا..تذكر أن ساحر القبيلة لم يكن يجيد الصيد ولا القنص ولا الزراعة ولا القتال..لا يستطيع عمل وعاء من خزف ولا يستطيع الإمساك بثور أو العناية بالماشية .. هكذا يقرر أن يصير سيد الصيادين والمحاربين والمربين والخزافين..إنه على اتصال بالآلهة ويعرف كل الأسرار.. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ وكما يقول (د.جلال أمين): فإن هناك رجال دين مزيفين يزعمون اتصالهم بالإله لتحقيق مكاسب دنيوية،وهناك أدباء مزيفون يزعمون اتصالهم بربات الفنون لتحقيق مكاسب أخرى.الإله يقول نعم.الإله يقول لا.تذكر أن ساحر القبيلة لم يكن يجيد الصيد ولا القنص ولا الزراعة ولا القتال.لا يستطيع عمل وعاء من خزف ولا يستطيع الإمساك بثور أو العناية بالماشية . هكذا يقرر أن يصير سيد الصيادين والمحاربين والمربين والخزافين.إنه على اتصال بالآلهة ويعرف كل الأسرار. ❝