█ _ أحمد خالد توفيق 2017 حصريا كتاب اللغز وراء السطور عن دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر لبنان 2024 السطور: هذا الكتاب يحاول د فك بأسلوبه الساخر والممتع ليقدم لنا وصفة سحرية من عصارة تجاربه ومن تجارب كبار الأدار يتناول الجزء الأول بعض التقنيات الأدبية المتسعصية ويعطيك معها الحل ببساطة وإمتاح يتنقل سدّة الكاتب إلى أسماء الأبطال يتوقف عند العمل الناجح المدمر لمؤلفه ويحل إشكالية الغرور وانعدام الثقة أما الثاني فيستعرض فيه المعارك المختلفة تحذلق النقاد متلازمة الطب والأدب أزمة الاقتباس الأدب السينما كتب الادب والتراث مجاناً PDF اونلاين تاريخ هو التطور التاريخي للكتابة النثريه والشعريه التي تقدم للقارئ اوالمستمع اوالمشاهد المتعه والثقافة والعلم فضلا المستخدمة ايصال هذه القطع ببعضها ليست كل الكتابات ادباً كتب التاريخ لنشأة وتطور والعصور التاريخية ألمت العربي
❞ أعترف انني مارست الاجتلاب والمرادفة والاهتدام والإلمام ووقعت كثيرا في فخ المواردة.لكني ولله الحمد لم أمارس الانتحال أو الغصب أو الاختلاس أو الإغارة.أتركك الآن لتعيد قراءة المقال لتتذكر معنى هذه المصطلحات . ❝
❞ سأكتب ما يروق لي وأدعو الله أن يروق للقارئ،وليقل من يشاء ماشاء،حتى لو بحثوا في كتاباتي عن الجذمور فلم يجدوه..لقد وجد الأدب قبل الجذمور ومن الواضح أنه سيبقى من بعده . ❝
❞ ليس على الجميع أن يكونوا طهاة. لماذا لا يكتفي البعض بدور المتذوق المستمتع لماذا يجب أن يدخل الجميع المطبخ، وتدمع أعينهم من البصل، ولماذا يسيل عرقهم من حرارة الفرن، وتدمي المدى أناملهم ظننت في لحظة أن بوسعي أن أطبخ...ثم فطنت إلى أن هناك من يطهون أحسن مني ألف مرة . ❝
❞ هذه هي مزية أن تكتب عملاً رديئاً .. أن تكون في القاع .. لا أحد يتوقع منك معجزة في العمل التالي، ومهما حدث فلسوف تتحرك خطوة نحو السطح. لهذا تشعر بحرية كاملة، بينما القمة ضيقة جداً باردة جداً، ولا يمكنك أن تتحرك منها إلا لأسفل . ❝
❞ تضايقني دوما عادة انتحال عبارات ونسبتها لمشاهير لم يقولوها.. هذه عادة قديمة جدا ويبدو أن الناس لن تتخلى عنها بسهولة، ولعل أقدم مثال يرد لذهني هو عبارة ˝لماذا يتظاهرون من أجل الخبز؟ لم لا يأكلون البسكويت؟˝. هذه العبارة المنسوبة لـ˝ماري أنطوانيت˝لم تقلها قط..لكن من المستحيل أن تثبت العكس . ❝
❞ هكذا صارت لديَّ قاعدة ثابتة: عندما أكتب قصة في مصر فإنني أفتح دليل الهاتف وأنتقي بعض الأسماء عشوائيًّا. لا تنس أن تخلط أو تحدث بعض التغييرات حتى لا يقاضيك أحد . ❝
❞ هذه هي مزية أن تكتب عملاً رديئاً .. أن تكون في القاع .. لا أحد يتوقع منك معجزة في العمل التالي، ومهما حدث فلسوف تتحرك خطوة نحو السطح. لهذا تشعر بحرية كاملة، بينما القمة ضيقة جداً باردة جداً، ولا يمكنك أن تتحرك منها إلا لأسفل . ❝
❞ هذه هي «سدة الكاتب» Writer's block. كابوس الأدباء المروع. الأمر شبيه جدًّا بالعنِّة الجنسية.. فقدان القدرة على ممارسة الجنس.. جفاف عصارة الحياة في جسدك. فجأة لم تعد قادرًا على النظر لنفسك كرجل. ثم حالة الاختبار المزمنة التي تضع نفسك فيها تزيد الأمر سوءًا. تراقب نفسك لترى إن كنت قادرًا والنتيجة هي المزيد من العجز. دائرة مفرغة.. فشل.. شك.. فشل . ❝
❞ يقول كتاب السيناريو في هوليوود إنه لا توجد سوى 36 قصة في العالم،ولا يمكن أن تأتي بقصة آخرى.لست متأكدا من صحة هذه المقولة،فبالتأكيد هناك قطع شطرنج إضافية لم تكن موجودة في الماضي.أفلام˝كرسوفر نولان˝مثلا دليل كاف على عدم دقة هذه الفرضية.هؤلاء العباقرة قادرون على تفجير قنوات جديدة في الصخر تتدفق عبرها الأفكار . ❝
❞ هكذا صارت لديَّ قاعدة ثابتة عندما أكتب قصة في مصر فإنني أفتح دليل الهاتف وأنتقي بعض الأسماء عشوائيًّا. لا تنس أن تخلط أو تحدث بعض التغييرات حتى لا يقاضيك أحد . ❝
❞ الجمال والإمتاع قيمتان أساسيتان في الكتابة، وعلى القاري. أن يجدهما بنفسه دون عون. يستطيع الناقد أن يقنعك بجودة أي. عمل مهما كان مملاً او يفتقر للإمتاع . ❝
❞ من ضمن الحلول ذلك الحل الذي دعا إليه «همنجواي».. ألا تفرغ كل ما لديك على الورق. أترك بعض العصارة ليوم غد.. لتجد شيئًا تبدأ به عندما تجلس غدًا لتكمل عملك . ❝
❞ لسبب ما سادت مؤخرا موضة التصوف السطحي الصناعي..(تصوف الروشنة).لقد جعلت رواية (قواعد العشق الأربعون)كل شاب يعيش في جو الرومي والتبريزي،لهذا تسمع أغاني صوفية لا علاقة لها بالأحداث من أول المسرحية حتى آخرها . ❝
❞ ليس على الجميع أن يكونوا طهاة. لماذا لا يكتفي البعض بدور المتذوق المستمتع؟ لماذا يجب أن يدخل الجميع المطبخ، وتدمع أعينهم من البصل، ولماذا يسيل عرقهم من حرارة الفرن، وتدمي المدى أناملهم؟ ظننت في لحظة أن بوسعي أن أطبخ...ثم فطنت إلى أن هناك من يطهون أحسن مني ألف مرة . ❝
❞ قبل شبكة الإنترنت كنت أبحث عن أي رواية أو مجموعة قصص قصيرة من البلد المقصود .. مثلاً مجموعة قصيرة من الأدب الفنلندي أو رواية روسية. مباريات كرة القدم ممتازة .. فقط تواجد أمام شاشة التلفزيون ومعك قلم وورقة عندما يعلن المذيع التشكيل الذي سيلعب .. هكذا تجد لديك أسماء كاميرونية وتايلاندية أو تركية. كنت أتعب جداً في إيجاد أسماء مصاصي الدماء. ثم أكتشف أن الفريق الروماني عبارة عن أروع تشكيلة من أسماء مصاصي الدماء يمكن أن تحلم بها: تشورتش هاجي، يانوت فرنكزي، يوليان بودسكو .. إلخ.
ذات مرة قابلت سائحاً يونانياً يحمل اسم (ستافروس دندرينوس) فكدت أبكي من روعة الاسم، ووضعته في حافظتي عدة أعوام إلى أن كتبت قصة تدور في اليونان .. هكذا استعملت هذا الاسم الرائع . ❝
❞ الجمال والإمتاع قيمتان أساسيتان في الكتابة، وعلى القاري. أن يجدهما بنفسه دون عون. يستطيع الناقد أن يقنعك بجودة أي. عمل مهما كان مملا او يفتقر للإمتاع . ❝
❞ التفتيش في الضمائر ممتع ولذيذ جدًّا ويشعرنا بأننا قضاة نصدر الأحكام من فوق عرش عال.. عذبوا هذا فهو هرطيق.. احرقوا هذه فهي على اتصال بالشيطان.. أنا القاضي الأعلى لمحكمة التفتيش أدعو «كوبرنيكوس» إلى أن يتوب قبل أن نطهره بالنار.. إنها لذة تفوق أي لذة أخرى، وهكذا يضيق هامش الحرية كل يوم.. إنهم يراقبونك في شك ومستعدون للعنك لو قلت كلمة مريبة. كل شخص مشتبه فيه وكل شخص يمكن أن يصير متهمًا في أي لحظة . ❝