❞ يعتبر كتاب المُختار في حساب الجبر والمقابلة من الكتب غير المعروفة للخورازمي، ومن أفضل الأعمال الكلاسيكيّة الخاصّة بعلم الجبر، وقد تُرجم الكتاب إلى اللغة اللاتينيّة في العصور الوسطى، فقد كُتب باللغة العربيّة عام 820م، وتُرجم إلى اللغة اللاتينيّة في القرن الثاني عشر، وقد ساعدت كتابة مصطلح الجبر بدلاً من الخوارزم في الشكل اللاتيني إلى وصوله إلى اللغات الحديثة، وقد حظي بمكانة بارزة في تاريخ علم الرياضيّات وفقاً لما قاله الكاتب التاريخيّ جلال شوقي، وقد عرّف الخوارزميّ الجبر في هذا الكتاب على أنّه محور مستقل في علم الرياضيّات، بالإضافة إلى أنّه سارع عمليّة دخول قيمة المكانة العربيّة في العالم الغربيّ، وقد كُرّس هذا الكتاب لحل المشاكل اليوميّة التي كانت تواجه المسلمين في الحياة اليوميّة، كمسائل الميراث، والموروث، وتقسيم الدعاوي القضائيّة، والتّجارة، وقد احتوى على 800 مثال.
تعني كلمة الجبر باللغة العربيّة، عمليّة الترميم؛ وتعبّر عن نقل الكميّات التي تحمل إشارةٍ سالبةٍ إلى الطرف الآخر للمعادلة للحصول على كميّةٍ موجبةٍ، أمّا قسم المقابلة فيعبّر عن عمليّة حذف الكميّات المتطابقة في طرفيّ المعادلة، ونسبةً إلى جون بومجارت فإنّ أفضل ترجمةً لعنوان كتاب حساب الجبر والمقابلة هو علم المعادلات، حيث أنّ الجبر هو كلمةً بلاغيّةً، وقد قدّم الخوارزميّ القواعد الخاصّة بحل المعادلات التربيعيّة المبرهنة بعددٍ من الحالات من خلال البراهين الهندسيّة، وقد عبّر جلال شوقي عن الكميّة المجهولة بالشيء أو الجذر، والذي يعني باللغة العربيّة الأصل أو القاعدة، أو جذور الشجرة، وبالتالي فإنّ استخدام مفهوم جذور المعادلة يرجع إلى المفهوم العربيّ، فقد استخدم العالم الخورازميّ مفهوم الجذر للتعبير عن الدرجة الأولى من المعادلة التربيعيّة، والمثال الآتي هو شرحاً مفصّلاً للجذر: إذا كان المربّع لعدد يساوي 5، فإنّ الجذر التربيعيّ أيضاً يساوي 5، والعدد هو 25، والذي يساوي جذره 5، أمّا القوة الثانيّة من الكميّة فقد استخدم الثروة والممتلكات لوصفها، كاستخدام القطعة النقدية الدرهم.
ظهر علم الجبر بدايةً بأنّه محوراً مستقلاً من علم الرياضيّات، وقد وضع حلولاً تحليلةً لمختلف أشكال المعادلة التربيعيّة بعنايةٍ، وبرهن طريقة الحل ببراعةٍ باستخدام أمثلة عمليّة، وعلى الرغم من إدراكه لوجود حليّن للجذر التربيعيّ إلّا أنّه اهتم بالقيمة الموجبة فقط.
يٌمثّل كتاب حساب الجبر والمقابلة الرياضيّات التطبيقيّة، حيث إنّه يشرح معادلات الدرجة الأولى والثانيّة في جزئه الأوّل، ويُمكن تحويل المسائل الرياضيّة المقترحة إلى أحد الأشكال الرياضيّة الستّة، حيث أنّه يُعطي قواعد لحل الأشكال الهندسيّة لستّة مع توضيحاً لكيفيّة تحويل أي مسألة إلى النماذج القياسيّة، أمّا الجزء الثاني من الكتاب فإنّه يتناول القياس العمليّ من خلال تقديم قواعد لإيجاد المساحة في المستويات المتعددة كالدائرة، وإيجاد أحجام الصلبة كالأهرامات، والمخاريط، أمّا الجزء الثالث يقدّم شرحاً للمواريث والميراث، بالإضافة لحل المشاكل التي تنشأ عنها.
استُخدمت الأعمال الرياضيّة الخاصّة بالخوارزميّ في الجامعات الأوروبيّة حتّى القرن السابع عشر، وقد ذُكر بأنّه مؤسس علم الجبر، حيث إنّه حول المفهوم السابق للرقم كقيمة ثابتة إلى أنّه عنصر متغيّر في المعادلة، بالإضافة إلى أنّه وجد حلولاً للمعادلة العامّة من الدرجة الأولى والثانيّة المحتويّة على رموزاً غير معروفة القيمة باستخدام الوسائل الجبريّة والهندسيّة، وساهم في نشر النظام الهنديّ للأعداد في الدول العربيّة، والأوربيّة عن طريق ترجمة الكتاب إلى اللغة اللاتينيّة، وبالرغم من تزامن العلوم الرياضيّة الخاصّة به مع اليونانيّة والهنديّة إلى أنّه كان أوّل عالم يوضّح الفرق بين الجبر والهندسة. ❝ ⏤عاطف محمد
❞ يعتبر كتاب المُختار في حساب الجبر والمقابلة من الكتب غير المعروفة للخورازمي، ومن أفضل الأعمال الكلاسيكيّة الخاصّة بعلم الجبر، وقد تُرجم الكتاب إلى اللغة اللاتينيّة في العصور الوسطى، فقد كُتب باللغة العربيّة عام 820م، وتُرجم إلى اللغة اللاتينيّة في القرن الثاني عشر، وقد ساعدت كتابة مصطلح الجبر بدلاً من الخوارزم في الشكل اللاتيني إلى وصوله إلى اللغات الحديثة، وقد حظي بمكانة بارزة في تاريخ علم الرياضيّات وفقاً لما قاله الكاتب التاريخيّ جلال شوقي، وقد عرّف الخوارزميّ الجبر في هذا الكتاب على أنّه محور مستقل في علم الرياضيّات، بالإضافة إلى أنّه سارع عمليّة دخول قيمة المكانة العربيّة في العالم الغربيّ، وقد كُرّس هذا الكتاب لحل المشاكل اليوميّة التي كانت تواجه المسلمين في الحياة اليوميّة، كمسائل الميراث، والموروث، وتقسيم الدعاوي القضائيّة، والتّجارة، وقد احتوى على 800 مثال.
تعني كلمة الجبر باللغة العربيّة، عمليّة الترميم؛ وتعبّر عن نقل الكميّات التي تحمل إشارةٍ سالبةٍ إلى الطرف الآخر للمعادلة للحصول على كميّةٍ موجبةٍ، أمّا قسم المقابلة فيعبّر عن عمليّة حذف الكميّات المتطابقة في طرفيّ المعادلة، ونسبةً إلى جون بومجارت فإنّ أفضل ترجمةً لعنوان كتاب حساب الجبر والمقابلة هو علم المعادلات، حيث أنّ الجبر هو كلمةً بلاغيّةً، وقد قدّم الخوارزميّ القواعد الخاصّة بحل المعادلات التربيعيّة المبرهنة بعددٍ من الحالات من خلال البراهين الهندسيّة، وقد عبّر جلال شوقي عن الكميّة المجهولة بالشيء أو الجذر، والذي يعني باللغة العربيّة الأصل أو القاعدة، أو جذور الشجرة، وبالتالي فإنّ استخدام مفهوم جذور المعادلة يرجع إلى المفهوم العربيّ، فقد استخدم العالم الخورازميّ مفهوم الجذر للتعبير عن الدرجة الأولى من المعادلة التربيعيّة، والمثال الآتي هو شرحاً مفصّلاً للجذر: إذا كان المربّع لعدد يساوي 5، فإنّ الجذر التربيعيّ أيضاً يساوي 5، والعدد هو 25، والذي يساوي جذره 5، أمّا القوة الثانيّة من الكميّة فقد استخدم الثروة والممتلكات لوصفها، كاستخدام القطعة النقدية الدرهم.
ظهر علم الجبر بدايةً بأنّه محوراً مستقلاً من علم الرياضيّات، وقد وضع حلولاً تحليلةً لمختلف أشكال المعادلة التربيعيّة بعنايةٍ، وبرهن طريقة الحل ببراعةٍ باستخدام أمثلة عمليّة، وعلى الرغم من إدراكه لوجود حليّن للجذر التربيعيّ إلّا أنّه اهتم بالقيمة الموجبة فقط.
يٌمثّل كتاب حساب الجبر والمقابلة الرياضيّات التطبيقيّة، حيث إنّه يشرح معادلات الدرجة الأولى والثانيّة في جزئه الأوّل، ويُمكن تحويل المسائل الرياضيّة المقترحة إلى أحد الأشكال الرياضيّة الستّة، حيث أنّه يُعطي قواعد لحل الأشكال الهندسيّة لستّة مع توضيحاً لكيفيّة تحويل أي مسألة إلى النماذج القياسيّة، أمّا الجزء الثاني من الكتاب فإنّه يتناول القياس العمليّ من خلال تقديم قواعد لإيجاد المساحة في المستويات المتعددة كالدائرة، وإيجاد أحجام الصلبة كالأهرامات، والمخاريط، أمّا الجزء الثالث يقدّم شرحاً للمواريث والميراث، بالإضافة لحل المشاكل التي تنشأ عنها.
استُخدمت الأعمال الرياضيّة الخاصّة بالخوارزميّ في الجامعات الأوروبيّة حتّى القرن السابع عشر، وقد ذُكر بأنّه مؤسس علم الجبر، حيث إنّه حول المفهوم السابق للرقم كقيمة ثابتة إلى أنّه عنصر متغيّر في المعادلة، بالإضافة إلى أنّه وجد حلولاً للمعادلة العامّة من الدرجة الأولى والثانيّة المحتويّة على رموزاً غير معروفة القيمة باستخدام الوسائل الجبريّة والهندسيّة، وساهم في نشر النظام الهنديّ للأعداد في الدول العربيّة، والأوربيّة عن طريق ترجمة الكتاب إلى اللغة اللاتينيّة، وبالرغم من تزامن العلوم الرياضيّة الخاصّة به مع اليونانيّة والهنديّة إلى أنّه كان أوّل عالم يوضّح الفرق بين الجبر والهندسة. ❝
❞ بالنسبة إلى عدم واقعية الزمان في النص القرآني فلا يوجد دليل أكثر حجية ودلالة وصراحة من الآيه (٤٧) من سورة الحج القائلة: "إِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ" .
ماذا يُفْهَم من هذه الجملة ؟
هل هناك عقد أو اتفاق أبرمه الإله مع نفسه أو مع الملائكة يكون بموجبه نسبة اليوم الأرضي إلى اليوم الإلهي 1/1000، بمعنى أن كل الف سنة أرضية تساوي يوماً سماوي واحد، فتكون وحدة قياسية مثل الألف كيلو تساوي طناً واحداً.
لكن هذه الوحدة القياسية في عالم الوجود باطلة إذ لا يمكن للزمان أن يمتد إلى أربعة وعشرين ساعة وإلى ألف سنة،
إلا على القول بعالم ما وراء الطبيعة حيث اليوم يعادل ألف سنة، وهذا الفرض باطل أيضاً، لأن العالم أوسع وأشمل من الطبيعة والزمان، وعليه لا وجهة للقياس بينهما.
يبقى أن يقال أن الزمان نسبي فيطول ويقصر بحسب الحال، وهذا ما ذهب إليه أكثر المفسرين .. كأن يوم العذاب الإلهي وما يحتويه من الشدة والمشقة كأنه ألف سنة من مشقة الدنيا، كما أن ليلة القدر وما فيها من المعنويات كأنها خير من ألف شهر، فيكون اليوم هو ذات اليوم ذو الاربعة وعشرين ساعة لكنك تشعر به وتتحسس آلامه وكأنه الف سنة.. ❝ ⏤عبد الكريم سروش
❞ بالنسبة إلى عدم واقعية الزمان في النص القرآني فلا يوجد دليل أكثر حجية ودلالة وصراحة من الآيه (٤٧) من سورة الحج القائلة: ˝إِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ˝ .
ماذا يُفْهَم من هذه الجملة ؟
هل هناك عقد أو اتفاق أبرمه الإله مع نفسه أو مع الملائكة يكون بموجبه نسبة اليوم الأرضي إلى اليوم الإلهي 1/1000، بمعنى أن كل الف سنة أرضية تساوي يوماً سماوي واحد، فتكون وحدة قياسية مثل الألف كيلو تساوي طناً واحداً.
لكن هذه الوحدة القياسية في عالم الوجود باطلة إذ لا يمكن للزمان أن يمتد إلى أربعة وعشرين ساعة وإلى ألف سنة،
إلا على القول بعالم ما وراء الطبيعة حيث اليوم يعادل ألف سنة، وهذا الفرض باطل أيضاً، لأن العالم أوسع وأشمل من الطبيعة والزمان، وعليه لا وجهة للقياس بينهما.
يبقى أن يقال أن الزمان نسبي فيطول ويقصر بحسب الحال، وهذا ما ذهب إليه أكثر المفسرين . كأن يوم العذاب الإلهي وما يحتويه من الشدة والمشقة كأنه ألف سنة من مشقة الدنيا، كما أن ليلة القدر وما فيها من المعنويات كأنها خير من ألف شهر، فيكون اليوم هو ذات اليوم ذو الاربعة وعشرين ساعة لكنك تشعر به وتتحسس آلامه وكأنه الف سنة. ❝
❞ عن أحدي نصوص روايات لكاتب {,,,,,,,, ,,,,,} وفي محاورة جمعت صنفان من طيور بمعزل عن مختلف طيور وتصنيفات الحياتيه للأحياء الكائنات وفي عقر وجود هذان الصنفان قد كان ما يمكن به استئناس {في حقيقه},,,,,}}في سابقات التجهيز من بعد افراد المُعطيات وتفنيد قد تكون مغانم ,, إلا أن تلك المغانم بتقاطعات وصول لها فهي الأخرى سابقات الإعطاء والإمداد ,, إذ في جدوي الاعدادات تكون النسقيات المنشئات والمحيطات ,, إذ التفعيل علي خشبات المسارح الحياتيه بحثاً عن المواصفات القياسية هو السلاح الثابت المستدام ,, لأصحاب سابقات التجهيز والجدوي ,, وهو ما يكون استخدام له مع احداثيات المغايرات المراجعات أوالإفاقات أو الصدمات المرتبطة بالكتالوجات الآدمية ,, وذلك قد يخبر بما عنه توجهات هي {الحِكام} والذي به ترتبط فروض مقيمات لواقع ,, وعنها تنتج الأحكام والحكميات بشكل انسيابي لا تشوبه شائبة ,, وذلك من حيث {أن كم لو وددنا التمرير} بينما العيب والخلل جذري ومعه ليس اصلاح وهنا تكتمل الاحجية المعلبة والتي لم يفارقها تاريخ ولا اديان سماويات ,, فتباديل ومغايرات وإعادة ترتيبات وتوافقات ,, باختفاء وظهور وتبادلات قطبية هو ما يمكن أن يطلق عليه نسقا غربال المواليد ,, لإيجاد التصفية ظاهرا لواقع ثلاثي لتفعيل الحجج والحاججات ,, بينما في باقي الأبعاد المرتبطة بالحقائق فتلك المعاكسات والتبادلات والمغايرات هي ما به البحث عن الصدع أو انشائه واجاده بلا رحمة نحوا وإعرابا للمعلب من المميتات لنموذج قد قررنا أن نقيم عليه حدود المواصفات القياسية من حيث سابقات التجهيز والاعدادات لما به يكون امتلاك الاغلاقات من حيث النفي لسمو المواصفات القياسية والتي فرضناها مواجهة لما هو مغايرة وعي أو ادراك ,, وذلك من بعد اكتشاف أن {أصل البيضة ليس الفرخة بل إحدي العقائد الهندية} ,, فعالم من الفخار لا يحتمل ثنائية الأحجار ولا عكس يكون ,, فمتاهات من وراء لها متاهات وإن لم تكن فدوامات وصولاً أن منح وهميات وإرتقاءات لا يبتلع سموم لها إلا من عنها جاهل إذ في حقيقه فهي عين الزعاف ,, وما تصلح إلا لما به إدراك علي تصنيفات معلوم ضخامتها بالأعداد ,, بينما علي درجات من وعي فهي المهلكات ومنها حيازة بالكثير ,, فبها لحوقاً وعطفاً علي تفعيل المواصفات القياسية يكون نسيج الشباك الممتدات إعلاء وصولاً أن لا عبور إلا بما به إخضاع أو به انتماء أو ضمانات لقضبان القاطرات أو كمال المواصفات القياسيات إن به استحقاق وهي الحكر الأنبياء والمرسلين وهم من كان ختامهم بابن عبد الله ,, إلا أن افتقاد التأسي والقدوة بهم أوعنهم للمجموع ليس عبثا أو استهتار أو حتي كسل ,, ففي وجود له وتفعيل تختلف البينية الحياتيه والقياسات ,, لذا فسحق بها لمُترب وابدالها بقياسيات هي ما عليه التيه المعقود المستدام ,, وذلك احتفاظا بها كما حدود النيران التحاما بما هي متاهات ومنح وهميات لمواجهة ما يمكن أن يغاير واقع مفروض به وعليه المُقام والارادات ...
قد أعلم وتعلم تماماً مدي سحق هو المقام ,, بينما هم لا يعلمون أو يعلمون فلا توجد فروقات ,, وذلك من حيث زعاف سموم هي المعلومة طمسا وطمثا بالوعي بناء له بمعادلات اقامة الادراك وصولا لاحتكار القلقاس ,, دون اغفال لمن التزموا قوارع الطرقات اجتنابا أو تمسكا بأدوار الأسلاك الشائكات ,, فهرمية الاصهار والإذابه في اقامة تبادلية الادوار هي الأخرى من أروع الآليات إذ بها تعددية لمستويات الأفهام ,, وذا ما عليه اللقاء والالقاء لما به بنيان ضمانة الحجة بأن مغاير لك لا يصلح سوي ان يكون نبي أو مرسل أو مهدي عالي المقام وتلك قياسية المواصفات وهي ما عليه تدور رحي المناولات والاثباتات اختلاقا وتوازيات ,, بلا نفي لصدق لها ويقين ,, بينما هي الإبدالات والمغايرات ,, فالممتنعون والراصدون الكونيون بمسمياتك أو انهم الأقطاب والأوتاد بمسميات اخري أو أنهم المسيرين بمسميات أخري وهم نفسهم المرسلين من العرافين والمتنبئين فجميعهم يعلمون ويدركون ويوعون بينما الطمس والطمث هما ما به وعليه الأفاعيل ,, وفي حقيقه أن الصدق احتراز من حيث وحدة المسميات وتفعيل لها بضديات ,, ولا عزاء لمن تباعد التحاقا بالقشريات من الأصليات إلا أنهم كذلك ما عليه وبه النهايات بأيديهم كما دفعوا دفعا نحوه بظن وزعم أنها ارادات ومواجهات وعمقه ما به استحواذ وأنت من العالمين الصانعين ,, أولست مهندسهم العظيم ,, انها لهي الكوميديا السوداء !!!
إذا عند الخصم لما لا يزيد عن قيمة وزنية أو قياسيه لشعرة بيضاء أو سوداء في ثور أسود أو أبيض فقد يتبقي ما يقارب المليارات بما يداني التسع من الأعداد ,, وبخصم لقيمة عدديه ميزانها شعرة واحدة من ثور فهم الواعون هكذا اخبر بن عبد الله ,, وانت علي ذلك من الشاهدين بينما هم بالمثال من الحافظين المكررين وثقاتهم أنهم المليارات ,, وعمق من دواخلهم فهم العالمين ,, بينما الحجج والمحاججات هي الأخري بالملايين ,, فإن لم تكن عقائديه فهي الفلسفية أو النفسية والواقعية وإن لم يكن وجود فسوف يكون اختراع من حيث احتياج الراحات ,, وما ازددنا إلا يقينا أن حدك التعريفي هو ما به وعليه المقال بخبر من بن عبد الله ,, وأن لو عاد الوقت والتزامن لما كان ليكون إلا ما كان وليس لعادات التنظيف إلا مُنظفين بينما العضال في متاهات ودوامات بها تكون الاسقاطات وكل بظنه مقيم وفي حقيقة أن عسر الارادات تحول لما به عسر الادراك بتخليق وانشاء للمعسرات ,, ومفارقات تستزيد تلهفا أن هل من مزيد ,, فلتعطهم مزيد كي به يستزيدون ,, وإنا منكم لربنا منقلبون بحجة هي لربنا لا لمليارات من تائهين ,, ويعلمون أنهم كذلك وهم لذلك من المريدين ...
قد كان المقتطع من رواية ما به أنس في حقيقة عن كوكب الطيور .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ عن أحدي نصوص روايات لكاتب ﴿,,,,,,,, ,,,,,﴾ وفي محاورة جمعت صنفان من طيور بمعزل عن مختلف طيور وتصنيفات الحياتيه للأحياء الكائنات وفي عقر وجود هذان الصنفان قد كان ما يمكن به استئناس ﴿في حقيقه﴾,,,,,}}في سابقات التجهيز من بعد افراد المُعطيات وتفنيد قد تكون مغانم ,, إلا أن تلك المغانم بتقاطعات وصول لها فهي الأخرى سابقات الإعطاء والإمداد ,, إذ في جدوي الاعدادات تكون النسقيات المنشئات والمحيطات ,, إذ التفعيل علي خشبات المسارح الحياتيه بحثاً عن المواصفات القياسية هو السلاح الثابت المستدام ,, لأصحاب سابقات التجهيز والجدوي ,, وهو ما يكون استخدام له مع احداثيات المغايرات المراجعات أوالإفاقات أو الصدمات المرتبطة بالكتالوجات الآدمية ,, وذلك قد يخبر بما عنه توجهات هي ﴿الحِكام﴾ والذي به ترتبط فروض مقيمات لواقع ,, وعنها تنتج الأحكام والحكميات بشكل انسيابي لا تشوبه شائبة ,, وذلك من حيث ﴿أن كم لو وددنا التمرير﴾ بينما العيب والخلل جذري ومعه ليس اصلاح وهنا تكتمل الاحجية المعلبة والتي لم يفارقها تاريخ ولا اديان سماويات ,, فتباديل ومغايرات وإعادة ترتيبات وتوافقات ,, باختفاء وظهور وتبادلات قطبية هو ما يمكن أن يطلق عليه نسقا غربال المواليد ,, لإيجاد التصفية ظاهرا لواقع ثلاثي لتفعيل الحجج والحاججات ,, بينما في باقي الأبعاد المرتبطة بالحقائق فتلك المعاكسات والتبادلات والمغايرات هي ما به البحث عن الصدع أو انشائه واجاده بلا رحمة نحوا وإعرابا للمعلب من المميتات لنموذج قد قررنا أن نقيم عليه حدود المواصفات القياسية من حيث سابقات التجهيز والاعدادات لما به يكون امتلاك الاغلاقات من حيث النفي لسمو المواصفات القياسية والتي فرضناها مواجهة لما هو مغايرة وعي أو ادراك ,, وذلك من بعد اكتشاف أن ﴿أصل البيضة ليس الفرخة بل إحدي العقائد الهندية﴾ ,, فعالم من الفخار لا يحتمل ثنائية الأحجار ولا عكس يكون ,, فمتاهات من وراء لها متاهات وإن لم تكن فدوامات وصولاً أن منح وهميات وإرتقاءات لا يبتلع سموم لها إلا من عنها جاهل إذ في حقيقه فهي عين الزعاف ,, وما تصلح إلا لما به إدراك علي تصنيفات معلوم ضخامتها بالأعداد ,, بينما علي درجات من وعي فهي المهلكات ومنها حيازة بالكثير ,, فبها لحوقاً وعطفاً علي تفعيل المواصفات القياسية يكون نسيج الشباك الممتدات إعلاء وصولاً أن لا عبور إلا بما به إخضاع أو به انتماء أو ضمانات لقضبان القاطرات أو كمال المواصفات القياسيات إن به استحقاق وهي الحكر الأنبياء والمرسلين وهم من كان ختامهم بابن عبد الله ,, إلا أن افتقاد التأسي والقدوة بهم أوعنهم للمجموع ليس عبثا أو استهتار أو حتي كسل ,, ففي وجود له وتفعيل تختلف البينية الحياتيه والقياسات ,, لذا فسحق بها لمُترب وابدالها بقياسيات هي ما عليه التيه المعقود المستدام ,, وذلك احتفاظا بها كما حدود النيران التحاما بما هي متاهات ومنح وهميات لمواجهة ما يمكن أن يغاير واقع مفروض به وعليه المُقام والارادات ..
قد أعلم وتعلم تماماً مدي سحق هو المقام ,, بينما هم لا يعلمون أو يعلمون فلا توجد فروقات ,, وذلك من حيث زعاف سموم هي المعلومة طمسا وطمثا بالوعي بناء له بمعادلات اقامة الادراك وصولا لاحتكار القلقاس ,, دون اغفال لمن التزموا قوارع الطرقات اجتنابا أو تمسكا بأدوار الأسلاك الشائكات ,, فهرمية الاصهار والإذابه في اقامة تبادلية الادوار هي الأخرى من أروع الآليات إذ بها تعددية لمستويات الأفهام ,, وذا ما عليه اللقاء والالقاء لما به بنيان ضمانة الحجة بأن مغاير لك لا يصلح سوي ان يكون نبي أو مرسل أو مهدي عالي المقام وتلك قياسية المواصفات وهي ما عليه تدور رحي المناولات والاثباتات اختلاقا وتوازيات ,, بلا نفي لصدق لها ويقين ,, بينما هي الإبدالات والمغايرات ,, فالممتنعون والراصدون الكونيون بمسمياتك أو انهم الأقطاب والأوتاد بمسميات اخري أو أنهم المسيرين بمسميات أخري وهم نفسهم المرسلين من العرافين والمتنبئين فجميعهم يعلمون ويدركون ويوعون بينما الطمس والطمث هما ما به وعليه الأفاعيل ,, وفي حقيقه أن الصدق احتراز من حيث وحدة المسميات وتفعيل لها بضديات ,, ولا عزاء لمن تباعد التحاقا بالقشريات من الأصليات إلا أنهم كذلك ما عليه وبه النهايات بأيديهم كما دفعوا دفعا نحوه بظن وزعم أنها ارادات ومواجهات وعمقه ما به استحواذ وأنت من العالمين الصانعين ,, أولست مهندسهم العظيم ,, انها لهي الكوميديا السوداء !!!
إذا عند الخصم لما لا يزيد عن قيمة وزنية أو قياسيه لشعرة بيضاء أو سوداء في ثور أسود أو أبيض فقد يتبقي ما يقارب المليارات بما يداني التسع من الأعداد ,, وبخصم لقيمة عدديه ميزانها شعرة واحدة من ثور فهم الواعون هكذا اخبر بن عبد الله ,, وانت علي ذلك من الشاهدين بينما هم بالمثال من الحافظين المكررين وثقاتهم أنهم المليارات ,, وعمق من دواخلهم فهم العالمين ,, بينما الحجج والمحاججات هي الأخري بالملايين ,, فإن لم تكن عقائديه فهي الفلسفية أو النفسية والواقعية وإن لم يكن وجود فسوف يكون اختراع من حيث احتياج الراحات ,, وما ازددنا إلا يقينا أن حدك التعريفي هو ما به وعليه المقال بخبر من بن عبد الله ,, وأن لو عاد الوقت والتزامن لما كان ليكون إلا ما كان وليس لعادات التنظيف إلا مُنظفين بينما العضال في متاهات ودوامات بها تكون الاسقاطات وكل بظنه مقيم وفي حقيقة أن عسر الارادات تحول لما به عسر الادراك بتخليق وانشاء للمعسرات ,, ومفارقات تستزيد تلهفا أن هل من مزيد ,, فلتعطهم مزيد كي به يستزيدون ,, وإنا منكم لربنا منقلبون بحجة هي لربنا لا لمليارات من تائهين ,, ويعلمون أنهم كذلك وهم لذلك من المريدين ..
قد كان المقتطع من رواية ما به أنس في حقيقة عن كوكب الطيور. ❝
❞ يعرف التصميم الهندسي للطريق على أنه عملية إيجاد الأبعاد الهندسية لكل طريق وترتيب العناصر المرئية للطريق مثل المسار ومسافات الرؤية والعروض والانحدارات ..الخ . وبادئ ذي بدء يجب تصنيف الطرق من حيث كونها طرقاً رئيسية أو فرعية أو محلية حتى يمكن تحديد السرعة التصميمية والانحدار الحاكم بعد موازنة بعض العوامل مثل أهمية الطريق وتقدير حجم وخصائص المرور والتضاريس والأموال المتاحة . وتعتبر السرعة التصميمية والانحدار الحاكم هما بدورهما القاعدة الأساسية لوضع الحدود الدنيا القياسية لكل من التخطيط الرأسي والأفقي للطريق وبعد ذلك يستطيع المصمم بالمحاولة والخطأ أن يطوع هذه الحدود أو أعلى منها للتضاريس من أجل التوصل إلى مسقط أفقي وقطاع طولي للطريق . ثم تأتى مرحلة تفاصيل الأبعاد الهندسية للتقاطعات ذات المستوى الواحد أو المستويات المتعددة ولطرق الخدمة ولغيرها من الملامح . وأخيراً لابد من تحديد تفاصيل العلامات والخطوط وإشارات المرور إن وجدت وغيرها من مقاييس التحكم في المرور. ويمكن الوصول إلى طريق لا يسبب حوادث ويحقق الانسياب السلس بجعل جميع عناصر الطريق تتمشى مع توقعات السائقين بتجنب التغيرات المفاجئة في مواصفات التصميم . ويهدف هذا الدليل إلى تحديد المعايير التصميميه الرئيسية للطرق الحضرية لمساعدة المهندس المصمم والمهندس المراجع لتحديد توافق التصميم الهندسي للطريق مع المتطلبات الهندسية المطلوبة. ويحتوي هذا الدليل في المرحلة الأولى على التصنيف الوظيفي والمجموعات التصميمية للطرق الحضرية ، ومواصفات ومحددات التصميم ، ويستعرض التخطيط الأفقي للطريق ويشمل الرفع الجانبي للطريق Superelevation والتوسيع Widening والمنحنيات الانتقالية، أما المرحلة التالية فتستهدف التخطيط الرأسي للطريق والمنحنيات الرأسية ثم تأتي المرحلة الأخيرة تصميم القطاعات العرضية وتحديد عروض الرصف و الأكتاف والبردورات وأرصفة المشاة والجزر الوسطية وتصميم الدوار والتصميم الإنشائي للطريق.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ يعرف التصميم الهندسي للطريق على أنه عملية إيجاد الأبعاد الهندسية لكل طريق وترتيب العناصر المرئية للطريق مثل المسار ومسافات الرؤية والعروض والانحدارات .الخ . وبادئ ذي بدء يجب تصنيف الطرق من حيث كونها طرقاً رئيسية أو فرعية أو محلية حتى يمكن تحديد السرعة التصميمية والانحدار الحاكم بعد موازنة بعض العوامل مثل أهمية الطريق وتقدير حجم وخصائص المرور والتضاريس والأموال المتاحة . وتعتبر السرعة التصميمية والانحدار الحاكم هما بدورهما القاعدة الأساسية لوضع الحدود الدنيا القياسية لكل من التخطيط الرأسي والأفقي للطريق وبعد ذلك يستطيع المصمم بالمحاولة والخطأ أن يطوع هذه الحدود أو أعلى منها للتضاريس من أجل التوصل إلى مسقط أفقي وقطاع طولي للطريق . ثم تأتى مرحلة تفاصيل الأبعاد الهندسية للتقاطعات ذات المستوى الواحد أو المستويات المتعددة ولطرق الخدمة ولغيرها من الملامح . وأخيراً لابد من تحديد تفاصيل العلامات والخطوط وإشارات المرور إن وجدت وغيرها من مقاييس التحكم في المرور. ويمكن الوصول إلى طريق لا يسبب حوادث ويحقق الانسياب السلس بجعل جميع عناصر الطريق تتمشى مع توقعات السائقين بتجنب التغيرات المفاجئة في مواصفات التصميم . ويهدف هذا الدليل إلى تحديد المعايير التصميميه الرئيسية للطرق الحضرية لمساعدة المهندس المصمم والمهندس المراجع لتحديد توافق التصميم الهندسي للطريق مع المتطلبات الهندسية المطلوبة. ويحتوي هذا الدليل في المرحلة الأولى على التصنيف الوظيفي والمجموعات التصميمية للطرق الحضرية ، ومواصفات ومحددات التصميم ، ويستعرض التخطيط الأفقي للطريق ويشمل الرفع الجانبي للطريق Superelevation والتوسيع Widening والمنحنيات الانتقالية، أما المرحلة التالية فتستهدف التخطيط الرأسي للطريق والمنحنيات الرأسية ثم تأتي المرحلة الأخيرة تصميم القطاعات العرضية وتحديد عروض الرصف و الأكتاف والبردورات وأرصفة المشاة والجزر الوسطية وتصميم الدوار والتصميم الإنشائي للطريق. ❝