❞ أهم المواضيع التي يدرسها علم الفيزياء
يدرس علم الفيزياء المواضيع الآتية: يقوم علم الفيزياء بدراسة ممنهجة للعالم الطبيعي.
يختص بدراسة التفاعل بين المادة والطاقة.
يحاول قياس الواقع من خلال المراقبة الدقيقة، وتوظيف المنطق والعلم.
يدرس فرع العلوم، وعادةً ما يدرس هذا الفرع المادة، والحركة، والطاقة، والقوة، والحركة الدورانية، والديناميكا الحرارية، والموجات، والكهرباء، كما يدرس مجالات ومواضيع أوسع، وأكثر تخصصاً مثل: فيزياء الحالة الصلبة، والفيزياء الفلكية، والفيزياء الكمية، وغير ذلك.
الطاقة من مواضيع علم الفيزياء
يدرس علم الفيزياء الطاقة، والتي تُعرّف بأنها قدرة أي نظام على القيام بعمل ما، وقد يتمثل هذا النظام بطائرة تحمل مئات الركاب عبر المحيط، أو نمو خلايا العظام لجسم طفل ما، أو ارتفاع طائرة في الهواء، وأيّ نظام يتحرّك أو ينمو فإنه يحتاج إلى طاقة، فالكائن الحي يحتاج إلى الطاقة التي تُمكنه من العيش والعمل، وكذلك الجمادات إذ إنّ الآلات التي اخترعها البشر تستمد طاقتها من الوقود، وهكذا.
أشكال الطاقة
يدرس علم الفيزياء أشكال الطاقة المتعددة، وفيما يلي أهم أشكال الطاقة: الطاقة الميكانيكية، وتتمثل في: طاقة الوضع المخزنة في النظام.
الطاقة الحركية الناجمة عن حركة المادة.
الطاقة الشمسية الناجمة عن ضوء الشمس، وهي كالآتي: الطاقة الحرارية المرتبطة بدرجة حرارة الجسم.
الطاقة الكيميائية المخزنة في الروابط الكيميائية للجزيئات.
الطاقة الكهربائية المرتبطة بحركة الإلكترونات.
الطاقة الكهرومغناطيسية المرتبطة بموجات الضوء.
الطاقة النووية التي وجدت في البنية النووية للذرات.
سبب دراسة علم الفيزياء
تتم دراسة علم الفيزياء لأهميته الكبيرة في عدّة مجالات، مثل: توفر الفيزياء المهارات الكمية والتحليلية اللازمة لتحليل البيانات، وحل المشاكل المختلفة، سواءً أكانت في مجال العلوم، والهندسة، والطب، والاقتصاد، والمالية، والقانون، والإدارة.
تُعتبر الفيزياء الأساس لمعظم الوسائل التكنولوجية الحديثة، والأدوات المستخدمة في البحوث العلمية، والهندسية، والطبية، والتنموية، كما أنّ لها دوراً كبيراً في عمليات التصنيع.
تقدّم الفيزياء المساعدة للآخرين، كارتباطها الوثيق بالأطباء وبمهنة الطب.
تفتح دراسة الفيزياء المجال الواسع للطلاب في الدخول إلى كافة التخصصات الدراسية.. ❝ ⏤جانيز فان كليف
❞ أهم المواضيع التي يدرسها علم الفيزياء
يدرس علم الفيزياء المواضيع الآتية: يقوم علم الفيزياء بدراسة ممنهجة للعالم الطبيعي.
يختص بدراسة التفاعل بين المادة والطاقة.
يحاول قياس الواقع من خلال المراقبة الدقيقة، وتوظيف المنطق والعلم.
يدرس فرع العلوم، وعادةً ما يدرس هذا الفرع المادة، والحركة، والطاقة، والقوة، والحركة الدورانية، والديناميكا الحرارية، والموجات، والكهرباء، كما يدرس مجالات ومواضيع أوسع، وأكثر تخصصاً مثل: فيزياء الحالة الصلبة، والفيزياء الفلكية، والفيزياء الكمية، وغير ذلك.
الطاقة من مواضيع علم الفيزياء
يدرس علم الفيزياء الطاقة، والتي تُعرّف بأنها قدرة أي نظام على القيام بعمل ما، وقد يتمثل هذا النظام بطائرة تحمل مئات الركاب عبر المحيط، أو نمو خلايا العظام لجسم طفل ما، أو ارتفاع طائرة في الهواء، وأيّ نظام يتحرّك أو ينمو فإنه يحتاج إلى طاقة، فالكائن الحي يحتاج إلى الطاقة التي تُمكنه من العيش والعمل، وكذلك الجمادات إذ إنّ الآلات التي اخترعها البشر تستمد طاقتها من الوقود، وهكذا.
أشكال الطاقة
يدرس علم الفيزياء أشكال الطاقة المتعددة، وفيما يلي أهم أشكال الطاقة: الطاقة الميكانيكية، وتتمثل في: طاقة الوضع المخزنة في النظام.
الطاقة الحركية الناجمة عن حركة المادة.
الطاقة الشمسية الناجمة عن ضوء الشمس، وهي كالآتي: الطاقة الحرارية المرتبطة بدرجة حرارة الجسم.
الطاقة الكيميائية المخزنة في الروابط الكيميائية للجزيئات.
الطاقة الكهربائية المرتبطة بحركة الإلكترونات.
الطاقة الكهرومغناطيسية المرتبطة بموجات الضوء.
الطاقة النووية التي وجدت في البنية النووية للذرات.
سبب دراسة علم الفيزياء
تتم دراسة علم الفيزياء لأهميته الكبيرة في عدّة مجالات، مثل: توفر الفيزياء المهارات الكمية والتحليلية اللازمة لتحليل البيانات، وحل المشاكل المختلفة، سواءً أكانت في مجال العلوم، والهندسة، والطب، والاقتصاد، والمالية، والقانون، والإدارة.
تُعتبر الفيزياء الأساس لمعظم الوسائل التكنولوجية الحديثة، والأدوات المستخدمة في البحوث العلمية، والهندسية، والطبية، والتنموية، كما أنّ لها دوراً كبيراً في عمليات التصنيع.
تقدّم الفيزياء المساعدة للآخرين، كارتباطها الوثيق بالأطباء وبمهنة الطب.
تفتح دراسة الفيزياء المجال الواسع للطلاب في الدخول إلى كافة التخصصات الدراسية. ❝
❞ أنت حينما تنام .. تتحول إلى شجرة
هناك زر كهربائي في المخ ينطفئ في لحظة النوم .. فيسود الظلام و تسود الغيبوبة .. و تمر الشخصية بحالة
غرق و يتحول الإنسان إلى شجرة .. إلى نبات بدائي .. إلى شيء تستمر فيه الحياة على شكل وظائف
.. دورة الدم تجري .. النفس يتردد .. الخلايا تفرز .. الأمعاء
تهضم .. كل هذا يتم بطريقة تلقائية و
الجسد ممدد بلا حراك .. تماماً مثل نبات مغروس في الأرض تجري فيه العصارة و تنمو الخلايا و تتنفس
من أكسوجين الجو
.
إنها لحظة غريبة يسقط فيها الجسد في هوة التعب و العجز .
و يستحيل عليه التعبير عن روحه و معنوياته الراقية فيأخذ إجازة .. و يعود ملايين السنين إلى الوراء ..
ليعيش بطريقة بدائية كما كان يعيش النبات .. حياة مريحة لا تكلف جهداً
..
إن سر الموت يكمن في لغز النوم .. لأن النوم هو نصف الطريق إلى الموت , نصف الإنسان الراقي يموت
أثناء النوم .. شخصيته تموت .. عقله يموت .. و يتحول إلى كائن منحط مثل الإسفنج و الطحلب
يتنفس و ينمو بلا وعي .. و كأنه فقد الروح .
إنه يقطع نصف الطريق إلى التراب .. و يعود مليون سنة إلى الخلف ..
يعود عقله الواعي إلى ينبوعه الباطن . و تعود شخصيته الواعية إلى ينبوعها الطبيعي الذي يعمل في غيبوبة
كما تعمل العصارة في لحاء الشجر .. و يلتقي الإنسان بخاماته الطبيعية .. بجسده و ترابه و مادته و الجزء
اللاوعي من وجوده
..
إن الشعراء يقولون أن لحظات النهار سطحية لأن ألوان النهار البراقة تخطف الانتباه .. و لحظات الليل
عميقة لأن الليل يهتك هذا الستار البراق و يفك أغلال الانتباه فيغوص في أعماق الأشياء ..
و أنا أقول أن لحظة النعاس هي أعمق اللحظات لأنها تهتك ستاراً آخر و هو ستار الألفة .
النعاس يمحو الألفة بيني و بين الأشياء فتبدو غريبة مدهشة مما يدعوني أحياناً إلى التساؤل .. و أنا أنظر
حولي في غرفة نومي بين النوم و اليقظة .. و أهمس : أنا فين ؟
إني لا أتعرف على سريري .. و لا أتعرف على دولابي .. و تسقط الألفة تماماً بيني و بين غرفتي فتبدو
غريبة ..
و هذه اللحظة عميقة .. لأن العقل يخرج فيها من إطار ظروفه و يتحرر من الألفة تماماً بيني و بين غرفتي
فتبدو غريبة ..
و هذه اللحظة لحظة عميقة .. لأن العقل يخرج فيها من إطار ظروفه و يتحرر من الألفة و التعود و
الأحكام العادية و ينظر حوله من جديد .. ليصدر أحكاماً جديدة أكثر تحرراً .. و إلهاماً .
و الأنبياء كانوا يتلقون إلهامهم في هذه اللحظة .. و كأن الوحي يأتيهم بين النعاس و الغيبوبة
..
و نيوتن اكتشف قانون الجاذبية في هذه اللحظة .. و هو ينظر بعين نعسانة إلى تفاحة تسقط من الشجرة
.. لقد أحس أن سقوط التفاحة أمر غير مألوف .. و أن التفاحة لا يمكن أن تسقط على الأرض .. و إنما
الأرض هي التي يجب أن تجذبها ..
و كل المخترعين و المؤلفين و الشعراء و المفكرين .. تفتقت أذهانهم في هذه اللحظة .. لأنها اللحظة
الحرجة التي سقط فيها المألوف .. و المعتاد .. و لمعت الحياة بالدهشة .. و برق العقل بأسئلة جديدة تماماً
.. لم يكن ليلقيها لو كان في كامل يقظته .. و كامل ارتباطه بالأشياء
..
و الفرق بين النبي .. و العبقري .. في تلك اللحظة هي مساحة الرؤيا التي تنكشف لكل واحد .
النبي يشبه جهاز تلفزيون به مليون صمام .. مساحة الرؤيا فيه شاسعة .. و قدرة استقباله كبيرة .. فهو
يستطيع أن يستقبل صوراً من المريخ على شاشة بانورامية عريضة لأنه مؤيد بوسائل إلهية
.
و العبقري هو جهاز ترانزيستور صغير يكاد يستمع إلى محطة القاهرة بالسعودية .. لأنه يعتمد على
اجتهاد الخاطر الذي قد يخطئ و قد يصيب ..
و لكن الاثنين يسبحان جنباً إلى جنب في بحر الحقائق
و النوم في حقيقته يقظة عميقة .. تتيقظ فيه الوظائف
الأصلية .. فتنتظم دورة الدم .. و ينتظم التنفس .. و ينتظم الهضم .. و الإمتصاص و الإفراز و يتوقف الهدم .. و يبدأ النمو و البناء و يقل الإحتراق الذي يحدث في النهار
و تتيقظ رغبات أكثر أصالة من رغبات النهار .. الغرائز كلها تتيقظ و تعمل .. و تنشر نشاطها في الأحلام .. و تفضح نزواتها على مسرح رمزي مبهم لا يستطيع فك رموزه و طلاسمه إلا صاحبه
و يدخل النوم بعد هذا في مرحلة أعمق .. هي النوم الثقيل .. و هي مرحلة تخلو من الإحساس تماماً.. و تخلو من الأحلام أيضاً.. مرحلة من الظلام .. و العدم .. و هوّة بعيدة الغور .. و مساحة مشطوبة من الحياة .. ليس فيها وعي و لا زمن .. و لا مكان .. العشر ساعات تمر فيها كلمح الطرف بين غمضة العين و انتباهتها .. بدون إحساس بالمدة .. و كأن خيط العمر انقطع فجأة .. كما يحدث حينما نقطع أشرطة التسجيل ثم
نوصلها من جديد ليستمر سياق الكلام كما نريد ..
السياق الزمني في النوم غريب
إنه زمن آخر غير زمن الساعة .. فالحلم قد يحتوي على أحداث سنة كاملة بتفاصيلها من حب إلى زواج إلى طلاق إلى جريمة و مع هذا لا يستغرق بحساب الساعة أكثر من ثانية ..
و العكس يحدث أحياناً فتمر على النائم عشر ساعات و في ظنه أن عقرب الساعة لم يتحرك إلا دقائق معدودة ..
الزمن يتخلص من قيود الساعة أثناء النوم .. و يخضع لتقدير آخر هو تقدير المخيلة التي توسع و تضيق فيه على حسب ازدحامها بالحوادث و الرغبات .. إنه من صناعة النائم و خلقه .. فهو ذاتي صرف ..
النائم كالفنان الذي يؤلف قصة .. يخلق زمن القصة كما يريد .. و يعيش في قمقم خرافي من أوهامه .. يتمطى فيه و يصرخ بالرغبة التي يحبها .. في حرية مطلقة تصل إلى حد العبث ..
ومعظم أحلامنا عبث في عبث .. و أمنيات مستحيلة .. و لكننا نعيشها كما نريدها ونحن نائمون ..
و النوم أرخص أنواع الحياة من حيث الكلفة .. فمقدار السكر و الأكسجين الذي يحتاجه النائم ليستمر في الحياة أقل بكثير من المقدار الذي يحتاجه في اليقظة .
و الإنسان الذي يعيش مائة سنة بين نوم و يقظة يستطيع أن يعيش ثلاثمائة سنة إذا عمل على حسابه أن ينامها كلها ..
و مادة النوم رخيصة .. لأن الإنسان يقترب فيه من التراب .. ويعود إلى الآلية الكيميائية المتأصلة في خلاياه من بداية الحياة ...
. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ أنت حينما تنام . تتحول إلى شجرة
هناك زر كهربائي في المخ ينطفئ في لحظة النوم . فيسود الظلام و تسود الغيبوبة . و تمر الشخصية بحالة
غرق و يتحول الإنسان إلى شجرة . إلى نبات بدائي . إلى شيء تستمر فيه الحياة على شكل وظائف
. دورة الدم تجري . النفس يتردد . الخلايا تفرز . الأمعاء
تهضم . كل هذا يتم بطريقة تلقائية و
الجسد ممدد بلا حراك . تماماً مثل نبات مغروس في الأرض تجري فيه العصارة و تنمو الخلايا و تتنفس
من أكسوجين الجو
.
إنها لحظة غريبة يسقط فيها الجسد في هوة التعب و العجز .
و يستحيل عليه التعبير عن روحه و معنوياته الراقية فيأخذ إجازة . و يعود ملايين السنين إلى الوراء .
ليعيش بطريقة بدائية كما كان يعيش النبات . حياة مريحة لا تكلف جهداً
.
إن سر الموت يكمن في لغز النوم . لأن النوم هو نصف الطريق إلى الموت , نصف الإنسان الراقي يموت
أثناء النوم . شخصيته تموت . عقله يموت . و يتحول إلى كائن منحط مثل الإسفنج و الطحلب
يتنفس و ينمو بلا وعي . و كأنه فقد الروح .
إنه يقطع نصف الطريق إلى التراب . و يعود مليون سنة إلى الخلف .
يعود عقله الواعي إلى ينبوعه الباطن . و تعود شخصيته الواعية إلى ينبوعها الطبيعي الذي يعمل في غيبوبة
كما تعمل العصارة في لحاء الشجر . و يلتقي الإنسان بخاماته الطبيعية . بجسده و ترابه و مادته و الجزء
اللاوعي من وجوده
.
إن الشعراء يقولون أن لحظات النهار سطحية لأن ألوان النهار البراقة تخطف الانتباه . و لحظات الليل
عميقة لأن الليل يهتك هذا الستار البراق و يفك أغلال الانتباه فيغوص في أعماق الأشياء .
و أنا أقول أن لحظة النعاس هي أعمق اللحظات لأنها تهتك ستاراً آخر و هو ستار الألفة .
النعاس يمحو الألفة بيني و بين الأشياء فتبدو غريبة مدهشة مما يدعوني أحياناً إلى التساؤل . و أنا أنظر
حولي في غرفة نومي بين النوم و اليقظة . و أهمس : أنا فين ؟
إني لا أتعرف على سريري . و لا أتعرف على دولابي . و تسقط الألفة تماماً بيني و بين غرفتي فتبدو
غريبة .
و هذه اللحظة عميقة . لأن العقل يخرج فيها من إطار ظروفه و يتحرر من الألفة تماماً بيني و بين غرفتي
فتبدو غريبة .
و هذه اللحظة لحظة عميقة . لأن العقل يخرج فيها من إطار ظروفه و يتحرر من الألفة و التعود و
الأحكام العادية و ينظر حوله من جديد . ليصدر أحكاماً جديدة أكثر تحرراً . و إلهاماً .
و الأنبياء كانوا يتلقون إلهامهم في هذه اللحظة . و كأن الوحي يأتيهم بين النعاس و الغيبوبة
.
و نيوتن اكتشف قانون الجاذبية في هذه اللحظة . و هو ينظر بعين نعسانة إلى تفاحة تسقط من الشجرة
. لقد أحس أن سقوط التفاحة أمر غير مألوف . و أن التفاحة لا يمكن أن تسقط على الأرض . و إنما
الأرض هي التي يجب أن تجذبها .
و كل المخترعين و المؤلفين و الشعراء و المفكرين . تفتقت أذهانهم في هذه اللحظة . لأنها اللحظة
الحرجة التي سقط فيها المألوف . و المعتاد . و لمعت الحياة بالدهشة . و برق العقل بأسئلة جديدة تماماً
. لم يكن ليلقيها لو كان في كامل يقظته . و كامل ارتباطه بالأشياء
.
و الفرق بين النبي . و العبقري . في تلك اللحظة هي مساحة الرؤيا التي تنكشف لكل واحد .
النبي يشبه جهاز تلفزيون به مليون صمام . مساحة الرؤيا فيه شاسعة . و قدرة استقباله كبيرة . فهو
يستطيع أن يستقبل صوراً من المريخ على شاشة بانورامية عريضة لأنه مؤيد بوسائل إلهية
.
و العبقري هو جهاز ترانزيستور صغير يكاد يستمع إلى محطة القاهرة بالسعودية . لأنه يعتمد على
اجتهاد الخاطر الذي قد يخطئ و قد يصيب .
و لكن الاثنين يسبحان جنباً إلى جنب في بحر الحقائق
و النوم في حقيقته يقظة عميقة . تتيقظ فيه الوظائف
الأصلية . فتنتظم دورة الدم . و ينتظم التنفس . و ينتظم الهضم . و الإمتصاص و الإفراز و يتوقف الهدم . و يبدأ النمو و البناء و يقل الإحتراق الذي يحدث في النهار
و تتيقظ رغبات أكثر أصالة من رغبات النهار . الغرائز كلها تتيقظ و تعمل . و تنشر نشاطها في الأحلام . و تفضح نزواتها على مسرح رمزي مبهم لا يستطيع فك رموزه و طلاسمه إلا صاحبه
و يدخل النوم بعد هذا في مرحلة أعمق . هي النوم الثقيل . و هي مرحلة تخلو من الإحساس تماماً. و تخلو من الأحلام أيضاً. مرحلة من الظلام . و العدم . و هوّة بعيدة الغور . و مساحة مشطوبة من الحياة . ليس فيها وعي و لا زمن . و لا مكان . العشر ساعات تمر فيها كلمح الطرف بين غمضة العين و انتباهتها . بدون إحساس بالمدة . و كأن خيط العمر انقطع فجأة . كما يحدث حينما نقطع أشرطة التسجيل ثم
نوصلها من جديد ليستمر سياق الكلام كما نريد .
السياق الزمني في النوم غريب
إنه زمن آخر غير زمن الساعة . فالحلم قد يحتوي على أحداث سنة كاملة بتفاصيلها من حب إلى زواج إلى طلاق إلى جريمة و مع هذا لا يستغرق بحساب الساعة أكثر من ثانية .
و العكس يحدث أحياناً فتمر على النائم عشر ساعات و في ظنه أن عقرب الساعة لم يتحرك إلا دقائق معدودة .
الزمن يتخلص من قيود الساعة أثناء النوم . و يخضع لتقدير آخر هو تقدير المخيلة التي توسع و تضيق فيه على حسب ازدحامها بالحوادث و الرغبات . إنه من صناعة النائم و خلقه . فهو ذاتي صرف .
النائم كالفنان الذي يؤلف قصة . يخلق زمن القصة كما يريد . و يعيش في قمقم خرافي من أوهامه . يتمطى فيه و يصرخ بالرغبة التي يحبها . في حرية مطلقة تصل إلى حد العبث .
ومعظم أحلامنا عبث في عبث . و أمنيات مستحيلة . و لكننا نعيشها كما نريدها ونحن نائمون .
و النوم أرخص أنواع الحياة من حيث الكلفة . فمقدار السكر و الأكسجين الذي يحتاجه النائم ليستمر في الحياة أقل بكثير من المقدار الذي يحتاجه في اليقظة .
و الإنسان الذي يعيش مائة سنة بين نوم و يقظة يستطيع أن يعيش ثلاثمائة سنة إذا عمل على حسابه أن ينامها كلها .
و مادة النوم رخيصة . لأن الإنسان يقترب فيه من التراب . ويعود إلى الآلية الكيميائية المتأصلة في خلاياه من بداية الحياة. ❝
❞ ﴿ إِذَا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزَالَهَا ﴾
كيف تحدث الزلازل ؟
تأتي المصيبة ويأتي معها لُطف الله
هذا الكلام موجه للمحبطين من المسلمين، الذين يئسوا من روح الله، والذين ظنوا أن الله لن ينصرهم، وأن الله مع القوي، الذين يئسوا من نصرة الله لهم فخضعوا واستسلموا وخنعوا.
مع كثرة الزلازل التي تضرب البشرية هذه الأيام
أذكركم بقصة حقيقية عن زلزال وتسونامي عام 2004
أبها الأخوة والأخوات :
مركز الأرض فيه مائع ناري لزج شديد الإضطراب، وفوق هذا المائع الناري اللزج الذي هو شديد الإضطراب، قاعدة صخرية بالأرض، هذه القاعدة كما قال الله عز وجل:
﴿ وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْع ﴾
هذه القاعدة الصخرية مُصدَّعة، والصدوع فيها قسَّمتها إلى 12 لوحاً
أستراليا كلها على لوح، وآسيا على لوح، وبقية الألواح تحمل القارات الخمس والمحيطات كلها.
هذا المائع الناري إذا اتجه نحوى الأعلى، تباعدت هذه الألواح فكانت الزلازل، وإذا اتجه نحو مركز الأرض، تقاربت هذه الألواح وكانت الزلازل !
لكن الذي حدث في جنوب شرقي آسيا في زلزال وتسونامي المحيط الهندي عام 2004، أن هذه الألواح، بل اللوح الأسترالي واللوح الآسيوي إصطدماً، فكان من جراء هذا الإصطدام تغيرات لم يكن لها مثيل من 300 عام !!
هذا التصادم أدى إلى إختفاء جزر، وإلى ظهور جزر، وإلى انشطار جزر، وأدى إلى زحزحة أكبر جزيرة في إندونيسيا ( صومطرة ) مسافة 30 كم نحو الجنوب، وأدى إلى اضطراب محور الأرض، وأدى إلى قصر اليوم أجزاء من الثانية !
هذا الزلزال قوته التفجيرية مليون قنبلة ذرية، هذا الكلام دقيق جداً، طبعاً مأخوذ من مراجع موثقة، هذا التصادم بين لوح إستراليا ولوح آسيا قوته التفجيرية مليون قنبلة ذرية !
ماذا حصل من هذا الإصطدام ؟
حصل مد بحري، يعني أمواج انطلقت من أواسط المحيط الهادي، إلى شواطئ المحيط الهندي، هذه الأمواج مشت بسرعة تقترب من 1000 كم بالساعة، وهذه الأمواج ليست كأمواج العواصف، أمواج الزلازل أقوى بكثير، هذه الأمواج وصلت إلى سواحل الهند، أو سواحل المحيط الهندي بسرعة 70 كم، إنطلقت بسرعة 1000 كم، ووصلت بسرعة 70 كم !
هذه الأمواج قادرة على أن تقتلع صخرة وزنها عشرون طن، وترميها بمسافة خمسين متراً.
هذه الأمواج يمكن أن تدمر ناقلات النفط، والقطارات، ويمكن أن تنقل السفن كلها إلى البر، وفعلاً نقلت بعض السفن إلى أسطحة المنازل، وهدمت كل البيوت، ولم يبقَ شيء، هذه الأمواج هي التي سببت خسارة مادية تقترب بخمسين مليار دولار، بل إنها شردت خمس ملايين إنسان، لا مأوى ولا طعام، ولا شراب، ولا ماء صالح للشرب، ولا دواء، ومليون يحتاجون إلى معالجة فورية، ودمرت ما يزيد عن مئتي ألف منزل .!!
هذا التسونامي قام برفع مستوى البحر لدى الشاطئ إلى ارتفاع 15 متراً نتيجة كمية المياه الهائلة القادمة من عرض المحيط باتجاه الشاطئ، وكانت إندونيسيا ، سيريلانكا ، الهند ، وتايلاند من أكثر المتضررين من موجة المد لقرب هذه الدول من مكان الصدع الأرضي.
هذا الفعل فعل من ؟ إنه فعل الله عزَّ وجلّ
لكن الذي يلفت النظر أن هذه الأمواج لو انطلقت من سواحل المحيط الهندي لدمرت ملايين البشر، لكنها انطلقت من أعماق المحيط الهادي، وسارت مسافة 1600 كم، واتجهت نحو الشواطئ ، لطفاً من الله .
وسأقول لكم هذا الكلام الدقيق، هذه الشواطئ من أجمل شواطئ العالم من دون إستثناء، لأنها تقع في المنطقة الإستوائية، وهي منتجعات لصفوة أغنياء العالم، والمنشآت في هذه الشواطئ من فئة العشر نجوم
وقد رأى رواد هذه المنتجعات هذه النجوم العشرة ظهراً !!
لكن الغريب أنهم لم يعثروا بعد مضي أيام عديدة من الزلزال على جثة حيوان واحد، ( شيء يلفت النظر ) !
بينما عثروا على ما يزيد عن 160 ألف جثة، ولكن ولا حيوان !!
التفسير العلمي :
زود الله هذه الحيوانات بحاسة سادسة تنبئها بالخطر قبل وقوعه، يؤكد هذا أن قبيلة رأت الحيوانات تنطلق فزعة، فقلدتها فنجت !
وهذه الحيوانات مزودة بحاسة سادسة لا يملكها الإنسان.
أما هذا الإنسان ودققوا فيما سأقول :
هذا الإنسان الذي وصل إلى القمر، وغزا الفضاء على حد قوله، ولم يقطع إلا ثانية ضوئية واحدة، وبينما بعض المجرات تبتعد عنا عشرين مليار سنة ضوئية، هذا الإنسان الذي غاص في الأعماق، هذا الإنسان الذي صنع طائرة أسرع من الصوت، هذا الإنسان الذي صنع سفناً هي في الحقيقة مدن، أو مطارات، أو معامل، هذا الإنسان الذي جعل القارات الخمس جعلها من قرية، إلى بيت، إلى غرفة، إلى سطح مكتب ، هذا الإنسان الذي صنع الكمبيوتر، وقد يقرأ الكمبيوتر مليون أو عدة ملايين حرف بثانية واحدة، هذا الإنسان الذي صنع الإنترنت، الذي أزال الحدود والسدود بين الحضارات والشعوب، هذا الإنسان الذي صنع القنبلة الذرية، والقنبلة النووية، والقنبلة الحرارية، والقنبلة الجرثومية، والكيميائية، وصنع القنبلة التي تعطل الإتصالات، والقنبلة التي تلغي الطاقات، والقنبلة الإنشطارية، والقنبلة الذكية، والعنقودية،والقنبلة الخارقة والحارقة ...
لا يستطيع هذا الإنسان بكل هذه القوة التنبؤ بالزلزال ولا قبل ثانية واحدة !
بينما الحمار يتنبأ به قبل عشرين دقيقة.
قال تعالى : { وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ }. ❝ ⏤لا حول ولا قوة الا بالله
❞﴿ إِذَا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزَالَهَا ﴾ كيف تحدث الزلازل ؟
تأتي المصيبة ويأتي معها لُطف الله
هذا الكلام موجه للمحبطين من المسلمين، الذين يئسوا من روح الله، والذين ظنوا أن الله لن ينصرهم، وأن الله مع القوي، الذين يئسوا من نصرة الله لهم فخضعوا واستسلموا وخنعوا.
مع كثرة الزلازل التي تضرب البشرية هذه الأيام
أذكركم بقصة حقيقية عن زلزال وتسونامي عام 2004
أبها الأخوة والأخوات :
مركز الأرض فيه مائع ناري لزج شديد الإضطراب، وفوق هذا المائع الناري اللزج الذي هو شديد الإضطراب، قاعدة صخرية بالأرض، هذه القاعدة كما قال الله عز وجل:
﴿ وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْع ﴾
هذه القاعدة الصخرية مُصدَّعة، والصدوع فيها قسَّمتها إلى 12 لوحاً
أستراليا كلها على لوح، وآسيا على لوح، وبقية الألواح تحمل القارات الخمس والمحيطات كلها.
هذا المائع الناري إذا اتجه نحوى الأعلى، تباعدت هذه الألواح فكانت الزلازل، وإذا اتجه نحو مركز الأرض، تقاربت هذه الألواح وكانت الزلازل !
لكن الذي حدث في جنوب شرقي آسيا في زلزال وتسونامي المحيط الهندي عام 2004، أن هذه الألواح، بل اللوح الأسترالي واللوح الآسيوي إصطدماً، فكان من جراء هذا الإصطدام تغيرات لم يكن لها مثيل من 300 عام !!
هذا التصادم أدى إلى إختفاء جزر، وإلى ظهور جزر، وإلى انشطار جزر، وأدى إلى زحزحة أكبر جزيرة في إندونيسيا ( صومطرة ) مسافة 30 كم نحو الجنوب، وأدى إلى اضطراب محور الأرض، وأدى إلى قصر اليوم أجزاء من الثانية !
هذا الزلزال قوته التفجيرية مليون قنبلة ذرية، هذا الكلام دقيق جداً، طبعاً مأخوذ من مراجع موثقة، هذا التصادم بين لوح إستراليا ولوح آسيا قوته التفجيرية مليون قنبلة ذرية !
ماذا حصل من هذا الإصطدام ؟
حصل مد بحري، يعني أمواج انطلقت من أواسط المحيط الهادي، إلى شواطئ المحيط الهندي، هذه الأمواج مشت بسرعة تقترب من 1000 كم بالساعة، وهذه الأمواج ليست كأمواج العواصف، أمواج الزلازل أقوى بكثير، هذه الأمواج وصلت إلى سواحل الهند، أو سواحل المحيط الهندي بسرعة 70 كم، إنطلقت بسرعة 1000 كم، ووصلت بسرعة 70 كم !
هذه الأمواج قادرة على أن تقتلع صخرة وزنها عشرون طن، وترميها بمسافة خمسين متراً.
هذه الأمواج يمكن أن تدمر ناقلات النفط، والقطارات، ويمكن أن تنقل السفن كلها إلى البر، وفعلاً نقلت بعض السفن إلى أسطحة المنازل، وهدمت كل البيوت، ولم يبقَ شيء، هذه الأمواج هي التي سببت خسارة مادية تقترب بخمسين مليار دولار، بل إنها شردت خمس ملايين إنسان، لا مأوى ولا طعام، ولا شراب، ولا ماء صالح للشرب، ولا دواء، ومليون يحتاجون إلى معالجة فورية، ودمرت ما يزيد عن مئتي ألف منزل .!!
هذا التسونامي قام برفع مستوى البحر لدى الشاطئ إلى ارتفاع 15 متراً نتيجة كمية المياه الهائلة القادمة من عرض المحيط باتجاه الشاطئ، وكانت إندونيسيا ، سيريلانكا ، الهند ، وتايلاند من أكثر المتضررين من موجة المد لقرب هذه الدول من مكان الصدع الأرضي.
هذا الفعل فعل من ؟ إنه فعل الله عزَّ وجلّ
لكن الذي يلفت النظر أن هذه الأمواج لو انطلقت من سواحل المحيط الهندي لدمرت ملايين البشر، لكنها انطلقت من أعماق المحيط الهادي، وسارت مسافة 1600 كم، واتجهت نحو الشواطئ ، لطفاً من الله .
وسأقول لكم هذا الكلام الدقيق، هذه الشواطئ من أجمل شواطئ العالم من دون إستثناء، لأنها تقع في المنطقة الإستوائية، وهي منتجعات لصفوة أغنياء العالم، والمنشآت في هذه الشواطئ من فئة العشر نجوم
وقد رأى رواد هذه المنتجعات هذه النجوم العشرة ظهراً !!
لكن الغريب أنهم لم يعثروا بعد مضي أيام عديدة من الزلزال على جثة حيوان واحد، ( شيء يلفت النظر ) !
بينما عثروا على ما يزيد عن 160 ألف جثة، ولكن ولا حيوان !!
التفسير العلمي :
زود الله هذه الحيوانات بحاسة سادسة تنبئها بالخطر قبل وقوعه، يؤكد هذا أن قبيلة رأت الحيوانات تنطلق فزعة، فقلدتها فنجت !
وهذه الحيوانات مزودة بحاسة سادسة لا يملكها الإنسان.
أما هذا الإنسان ودققوا فيما سأقول :
هذا الإنسان الذي وصل إلى القمر، وغزا الفضاء على حد قوله، ولم يقطع إلا ثانية ضوئية واحدة، وبينما بعض المجرات تبتعد عنا عشرين مليار سنة ضوئية، هذا الإنسان الذي غاص في الأعماق، هذا الإنسان الذي صنع طائرة أسرع من الصوت، هذا الإنسان الذي صنع سفناً هي في الحقيقة مدن، أو مطارات، أو معامل، هذا الإنسان الذي جعل القارات الخمس جعلها من قرية، إلى بيت، إلى غرفة، إلى سطح مكتب ، هذا الإنسان الذي صنع الكمبيوتر، وقد يقرأ الكمبيوتر مليون أو عدة ملايين حرف بثانية واحدة، هذا الإنسان الذي صنع الإنترنت، الذي أزال الحدود والسدود بين الحضارات والشعوب، هذا الإنسان الذي صنع القنبلة الذرية، والقنبلة النووية، والقنبلة الحرارية، والقنبلة الجرثومية، والكيميائية، وصنع القنبلة التي تعطل الإتصالات، والقنبلة التي تلغي الطاقات، والقنبلة الإنشطارية، والقنبلة الذكية، والعنقودية،والقنبلة الخارقة والحارقة ..
لا يستطيع هذا الإنسان بكل هذه القوة التنبؤ بالزلزال ولا قبل ثانية واحدة !
بينما الحمار يتنبأ به قبل عشرين دقيقة.
قال تعالى : ﴿ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ﴾. ❝
❞ الهندسة لا يمكن تحديدها في شكل محدد، فهي علم وفن يهدف إلى تطوير المعرفة والتطبيقات التي ترتبط بتصميم وبناء الأشياء والأنظمة والهياكل والآلات الضرورية لتلبية حاجات الإنسان وتطوير البشرية. وتشمل الهندسة العديد من التخصصات مثل الهندسة الميكانيكية، الكهربائية، المدنية، الصناعية، البترولية، الكيميائية، وغيرها، وكل تخصص له خصائص وأساليب وأدوات تختلف عن بعضها، لذلك فإن شكل الهندسة يتنوع بناء على التخصص والمجال الذي تعمل فيه الهندسة.. ❝ ⏤جانيز فان كليف
❞ الهندسة لا يمكن تحديدها في شكل محدد، فهي علم وفن يهدف إلى تطوير المعرفة والتطبيقات التي ترتبط بتصميم وبناء الأشياء والأنظمة والهياكل والآلات الضرورية لتلبية حاجات الإنسان وتطوير البشرية. وتشمل الهندسة العديد من التخصصات مثل الهندسة الميكانيكية، الكهربائية، المدنية، الصناعية، البترولية، الكيميائية، وغيرها، وكل تخصص له خصائص وأساليب وأدوات تختلف عن بعضها، لذلك فإن شكل الهندسة يتنوع بناء على التخصص والمجال الذي تعمل فيه الهندسة. ❝
❞ ،،جيولوجيا فيزيائية (الطبيعية): هو العلم الذي يهتم بدراسة الظواهر الطبيعية والجيولوجية على سطح الأرض.
علم الزلازل: يهتم هذا العلم بدراسة نشأة الزلالزل وأسبابها. علم طبقات الأرض: هو العلم الذي يدرس القوانين والظروف المختلفة التي تتحكم في تكوين الطبقات. علم الأحافير: ويختص بدراسة بقايا الأحياء القديمة أو الحفريات. جيولوجيا تاريخية: وتختص بدراسة الطبقات وترتيب صخورها ونوعها منذ أقدم العصور إلى وقتنا الحاضر. جيولوجيا اقتصادية: وهو علم تطبيقي يهتم بالبحث عن المواد الاقتصادية ودراستها.
جيوكيمياء: تختص بدراسة المعادن والصخور من الناحية الكيميائية وتوزيع العناصر في القشرة الأرضية، ونوع الحديد ونسبة الخامات المعدنية في مختلف المناطق بالقشرة الأرضية. باطن الأرض تعتبر تكتونيات الصفائح والسلاسل الجبلية والبراكين والزلازل من الظواهر الجيولوجية التي يمكن تفسيرها من حيث العمليات الفيزيائية والكيميائية في قشرة الأرض،،. ❝ ⏤جانيز فان كليف
❞ ،،جيولوجيا فيزيائية (الطبيعية): هو العلم الذي يهتم بدراسة الظواهر الطبيعية والجيولوجية على سطح الأرض.
علم الزلازل: يهتم هذا العلم بدراسة نشأة الزلالزل وأسبابها. علم طبقات الأرض: هو العلم الذي يدرس القوانين والظروف المختلفة التي تتحكم في تكوين الطبقات. علم الأحافير: ويختص بدراسة بقايا الأحياء القديمة أو الحفريات. جيولوجيا تاريخية: وتختص بدراسة الطبقات وترتيب صخورها ونوعها منذ أقدم العصور إلى وقتنا الحاضر. جيولوجيا اقتصادية: وهو علم تطبيقي يهتم بالبحث عن المواد الاقتصادية ودراستها.
جيوكيمياء: تختص بدراسة المعادن والصخور من الناحية الكيميائية وتوزيع العناصر في القشرة الأرضية، ونوع الحديد ونسبة الخامات المعدنية في مختلف المناطق بالقشرة الأرضية. باطن الأرض تعتبر تكتونيات الصفائح والسلاسل الجبلية والبراكين والزلازل من الظواهر الجيولوجية التي يمكن تفسيرها من حيث العمليات الفيزيائية والكيميائية في قشرة الأرض،،. ❝