❞ كان أنس بالمكتبة يتصفح الكتكان أنس بالمكتبة يتصفح الكتب ليفاجأ أن الكتب العتيقة التي كانت تستقر بالرف العلوي تطير في الهواء وتحلق فوقه مع تقلب صفحاتها بسرعة رهيبة، تصاعد صوت أنين وكأن هناك شخص يُعذَّب تلاه صوت صراخ رهيب أفزع أنس وحاول أن يهرب لكن ساقيه تسمرتا بأرض الغرفة، توقفت الكتب فجأة في الهواء بعد أن كانت تحوم حوله ثم هوت على أرضية الغرفة بانتظام في حلقة حولة ودوى صوتها بقوة وعادت صفحات الكتب تتقلب بسرعة ثم انغلقت الأغلفة فجأة إلا كتابًا واحدًا ظل مفتوحًا أمام أنس وكانت صورة وجهه تظهر على الصفحة الأولى وكأن هناك شبحًا يرسمها وعندما أغلق أنس الكتاب ليقرأ عنوانه كانت هناك كلمة واحدة مكتوبة بخط واضح “إيكادولي”، قلب الكتاب يبحث عن اسم الكاتب فلم يجده لكنه فزع عندما رأي العلامة رأها في الكابوس ليلة أمس على سطح الماء فالتقط الكتاب وركض إلى داخل البيت للبحث عن جده بفزع، لكن على عكس ما توقع أنس كان الجد يعلم أن هذا سيحدث وأخبره أن الرمز الذي يتحدث عنه هو الرقم الثلاثة باللغة النوبية وهذا يعني أن الكتاب اختار أنس وأنه المحارب الثالث بعد جده وأبيه الذي تم اختياره ليتولى مهمة جماية الكتاب واسترداد كلماته.[1]
أوبال ملخص
تبدأ رواية أوبال بمشهد حفل زفاف أبطال الجزء الأول وهم أنس ومرام في حضور العائلة بأكملها للزفاف، وهنا نتعرف على أخت البطل أنس وهي حبيبة، والتي كانت لا تصدق بما يُروى لها من حكايات عن مملكة البلاغة، لكن مع إصرار أنس ومرام على ما حدث بدأت تقتنع شيئًا فشيئًا، ولأنها ايضًا تثق بأبيها وجدها بدأت تتقبل الأمر، ولكن على مضض، كما بدأت تتعايش مع خوفهم الشديد عليها، وذلك كلما رأت كابوسًا أو عندما كانت تتأخر في العودة إلى البيت فقد كانوا يترقبون اختفاءها في أي لحظة مما أصابها بالضيق والاختناق وخاصةً مع هلع أمها عليها، أما والدها وأنس فكانا يُكثران من النصائح والتوجيهات وكان جدها يطلب منها زيارته باستمرار وكانت تتهرب منه، حتى أنه أعد لها حقيبة خاصة حتى تكون مهيأة للرحيل في أي لحظة أو الاختطاف كما كانت تسميه هي بتهكم.
أقيم زفاف شقيقها أنس ببيت الجد بمحافظة الفيوم، فاضطرت حبيبة إللى الذهاب لحضور الزفاف ولم تخبرهم عن الكابوس الذي رأته الليلة الماضية في منامها، وخلال الزفاف كانت دقات قلب حبيبة تتواثب كلما لاح ضوء المكتبة من بعيد بحديقة جدها، والذي كان قد أعطاها مفتاح المكتبة سابقًا وعندما قررت حبيبة التخلص من هواجسها ودخول المكتبة حدث ما كانت تتوقعه، انغلق باب المكتبة فجأة واهتزت جدرانها وحلقت فوقها الكتب وكانت صفحاتها تتقلب بسرعة رهيبة وتصاعد صوت الصراخ وكأن أحدهم يستغيث، هوت الكتب على الأرض وانغلقت أغلفتها فجأة إلا كتابًا واحدًا وكانت صورة وجهها تظهر تدريجيًا على صفحته الأولى وكان الكتاب بعنوان “أيجيدور” وكما توقع الجميع هناك كتابًا استدعى حبيبة لتقوم هي بمهمة استرداد كلماته.[2]
ملخص رواية أمانوس
“إن كُنت تتابع معنا سلسلة مملكة البلاغة ووصلت للجزء الثالث فحتمًا أنت مُحارب، أكاد أنظر إلى عينيك وأنت تقرأ كلماتي، أرى الشّغف والشوق إلى مغامرة جديدة يطلّ منهما، فمرحبًا بك، ما زالت مملكة البلاغة تستدعي المحاربين للدفاع عن الكتب، وعن القيم، وعن طُهر الكلمات التي دوّنت بين دفّتي تلك الكتب، والمحاربون يتهيئون هنا وهناك، وفي لحظة فارقة، وفجأة، سيظهر لك الرّمز كما ظهر لغيرك، وستدور الكُتب حولك في الهواء، وسترى صورتك في كتاب خلت صفحاته من الكلمات، سيقشعرّ بدنك، وستتسارع دقّات قلبك، وستركض نحو أبيك أو جدّك وأنت تحمل الكتاب الذي قام باختيارك، أنت بالذّات، وسيزورك صقر مهيب يخفق بجناحيه ليحملك إلى هناك، ستفاجأ أنّه يُحدّثك بلغة البشر، فلا تقلق عندما يصعد فوق رأسك، ولا تجزع عندما يغطي عينيك بريش جناحيه، فقد حان الوقت ، وسترحل إلى “مملكة البلاغة”، حيث الضباب يلف كلّ شيء هناك، ستشعر دائمًا بالبرودة، الطيور هناك يغطيها ريشٌ غريب الشكل واللون، ستجدها أكبر حجمًا مما هي عليه هنا، الأشخاص غريبو الأطوار والهيئة والملابس، وكأنّ كلَّ مجموعةٍ منهم أتت من حقبة زمنية مختلفة، وهناك من جمعهم فجأة من أزمنتهم أو استدعاهم لمهمة ما، كما ستنتقل أنت إلى هناك، فهل أنت مستعد؟ أطلق لخيالك العنان، وحلّق معنا في رحاب تلك المملكة العجيبة، ودعني أكشف لك أسرارًا أخرى عن عوالمها التي تضجّ بالمغامرات، ولكن قبل أن نبدأ، دعني أُحذِّرك، عندما تقتني كتابًا عتيقًا أوراقه مصفرّة وباهتة، لا تُردد الطلاسم المنقوشة بالحبر الأحمر على هوامشه أبدًا، وخاصّة إن كُنت وحدك”
كانت هذه هي مقدمة أمانوس الجزء الثالث من السلسلة، كانت المقدمة سبب رئيسي في شعور القراء بالحماس والفضول لقراءة الرواية ومع توقع أغلب القراء أن الفكرة ستكون نفسها من الجزئين السابقين إلا أن الجميع تفاجئ من محتوى الرواية وأصبحت الجزء المفضل للعديد من القراء حيث أن رواية أمانوس لم تكن بطولتها لشخصية واحدة بل كان لدينا العديد من الأبطال وأبرزهم التوأمين “حمزة وخالد” أبناء أنس ومرام ولكن لم يحمل الصقر الاثنين، فقراءة بعض الطلاسم بدون فهمها أدت إلى ظهور فجوة مظلمة تسعى لابتلاع أي شخص من أحفاد أبادول وحبسه في عالم مملكة البلاغة في شخصية ما هناك للانتقام من أبادول ومحاولات خالد لحماية شقيقته الصغرى أدت إلى ابتلاعه من قبل الفجوة ولكن ظهور الرمز في نفس الوقت لحمزة لم يكن بالحسبان حيث تم تكليفه بمهمتين الأولي هي حماية الكتاب واسترداد كلماته والثانية هي العثور على أخيه وإعادته وإغلاق ممر أمانوس.[3]
ملخص رواية كويكول
مررنا بالعديد من التجارب بالأجزاء السابقة ورأينا محارب ومحاربة وكاتب سحب لهذا كله بدون فهم ماذا يحدث وتوأم أحدهما محارب والآخر حبيس لشخصية هناك ومع اختلاف الشخصيات والأحداث، في النهاية مرت الأجزاء السابقة بسلام لكن مع قراءة الجزء الرابع سنفاجئ بعدم ظهور رمز أو اختيار الكتاب لمحاربه فنجد البيت بأكمله قد نقل لعالم مملكة البلاغة، صغير كان أو كبير، جميع من في البيت تم نقلهم بالبيت إلى هناك بواسطة قوة زعيم الدواسر والذي قتل على أرض مملكة البلاغة وانتقلت قوته إلى ريهقانة ساحرة من ساحرات ماذريون التي يبدو أنها لم تتخلص من حبها لحمزة لدرجة أنها سعت ورائه في عالمه ونقلته مع جميع عائلته لعالمها لتفرقتهم والتخلص منهم جميعًا.[4]
ملخص رواية سُقُطرى
إن كنت تظن أنك على علم بكل شيء في مملكة البلاغة فستخبرك الكاتبة في روايتها الخامسة من السلسلة انك مخطئًا عن طريق مقدمتها “لا تظن أنك تعرف كل شيء عن مملكة البلاغة، هناك المزيد من الأسرار”.
مع ظهور شخصية جديدة بشكل مفاجئ في بيت أبادول ومع اعتقاد جميع العائلة أنه محارب أتى إلى هنا عن طريق الخطأ يفاجأ الجميع بوجود رتبة أرقي من المحاربين وهي المستكشفين، الجميع يعلم أن المستكشفين أو المحاربين هم أشخاص على الأقل يتعدى عمرهم العشرون لذلك عندما أخبرت فرح الجميع أنها تسمع أصواتًا تنادي باسمها من قبو المنزل وتشعر احيانًا بأن الجدران تصافحها لم يصدقها أحد وقالوا أنها مصادفة وبالتأكيد ابن عمتها سليمان يمزح معها فلا يمكن لفتاة في الحادية عشر من عمرها أن تكون محاربة أو مستكشفة وليتهم صدقوها وهي تروي لهم ما تشعر به قبل أن يفاجئ الجميع بأن فرح هي أول مستكشفة تكون في الحادية عشر من عمرها وأن على عكس جميع المستكشفين الذين يملكون حرية القبول أو الرفض كانت فرح لا يوجد أمامها خيار غير الذهاب رغم محاولاتها في التشبث بأبيها كانت بالفعل تم نقلها لإحدى الشعوب المنسية لإتمام مهمتها.ب ليفاجأ أن الكتب العتيقة التي كانت تستقر بالرف العلوي تطير في الهواء وتحلق فوقه مع تقلب صفحاتها بسرعة رهيبة، تصاعد صوت أنين وكأن هناك شخص يُعذَّب تلاه صوت صراخ رهيب أفزع أنس وحاول أن يهرب لكن ساقيه تسمرتا بأرض الغرفة، توقفت الكتب فجأة في الهواء بعد أن كانت تحوم حوله ثم هوت على أرضية الغرفة بانتظام في حلقة حولة ودوى صوتها بقوة وعادت صفحات الكتب تتقلب بسرعة ثم انغلقت الأغلفة فجأة إلا كتابًا واحدًا ظل مفتوحًا أمام أنس وكانت صورة وجهه تظهر على الصفحة الأولى وكأن هناك شبحًا يرسمها وعندما أغلق أنس الكتاب ليقرأ عنوانه كانت هناك كلمة واحدة مكتوبة بخط واضح “إيكادولي”، قلب الكتاب يبحث عن اسم الكاتب فلم يجده لكنه فزع عندما رأي العلامة رأها في الكابوس ليلة أمس على سطح الماء فالتقط الكتاب وركض إلى داخل البيت للبحث عن جده بفزع، لكن على عكس ما توقع أنس كان الجد يعلم أن هذا سيحدث وأخبره أن الرمز الذي يتحدث عنه هو الرقم الثلاثة باللغة النوبية وهذا يعني أن الكتاب اختار أنس وأنه المحارب الثالث بعد جده وأبيه الذي تم اختياره ليتولى مهمة جماية الكتاب واسترداد كلماته.[1]
أوبال ملخص
تبدأ رواية أوبال بمشهد حفل زفاف أبطال الجزء الأول وهم أنس ومرام في حضور العائلة بأكملها للزفاف، وهنا نتعرف على أخت البطل أنس وهي حبيبة، والتي كانت لا تصدق بما يُروى لها من حكايات عن مملكة البلاغة، لكن مع إصرار أنس ومرام على ما حدث بدأت تقتنع شيئًا فشيئًا، ولأنها ايضًا تثق بأبيها وجدها بدأت تتقبل الأمر، ولكن على مضض، كما بدأت تتعايش مع خوفهم الشديد عليها، وذلك كلما رأت كابوسًا أو عندما كانت تتأخر في العودة إلى البيت فقد كانوا يترقبون اختفاءها في أي لحظة مما أصابها بالضيق والاختناق وخاصةً مع هلع أمها عليها، أما والدها وأنس فكانا يُكثران من النصائح والتوجيهات وكان جدها يطلب منها زيارته باستمرار وكانت تتهرب منه، حتى أنه أعد لها حقيبة خاصة حتى تكون مهيأة للرحيل في أي لحظة أو الاختطاف كما كانت تسميه هي بتهكم.
أقيم زفاف شقيقها أنس ببيت الجد بمحافظة الفيوم، فاضطرت حبيبة إللى الذهاب لحضور الزفاف ولم تخبرهم عن الكابوس الذي رأته الليلة الماضية في منامها، وخلال الزفاف كانت دقات قلب حبيبة تتواثب كلما لاح ضوء المكتبة من بعيد بحديقة جدها، والذي كان قد أعطاها مفتاح المكتبة سابقًا وعندما قررت حبيبة التخلص من هواجسها ودخول المكتبة حدث ما كانت تتوقعه، انغلق باب المكتبة فجأة واهتزت جدرانها وحلقت فوقها الكتب وكانت صفحاتها تتقلب بسرعة رهيبة وتصاعد صوت الصراخ وكأن أحدهم يستغيث، هوت الكتب على الأرض وانغلقت أغلفتها فجأة إلا كتابًا واحدًا وكانت صورة وجهها تظهر تدريجيًا على صفحته الأولى وكان الكتاب بعنوان “أيجيدور” وكما توقع الجميع هناك كتابًا استدعى حبيبة لتقوم هي بمهمة استرداد كلماته.[2]
ملخص رواية أمانوس
“إن كُنت تتابع معنا سلسلة مملكة البلاغة ووصلت للجزء الثالث فحتمًا أنت مُحارب، أكاد أنظر إلى عينيك وأنت تقرأ كلماتي، أرى الشّغف والشوق إلى مغامرة جديدة يطلّ منهما، فمرحبًا بك، ما زالت مملكة البلاغة تستدعي المحاربين للدفاع عن الكتب، وعن القيم، وعن طُهر الكلمات التي دوّنت بين دفّتي تلك الكتب، والمحاربون يتهيئون هنا وهناك، وفي لحظة فارقة، وفجأة، سيظهر لك الرّمز كما ظهر لغيرك، وستدور الكُتب حولك في الهواء، وسترى صورتك في كتاب خلت صفحاته من الكلمات، سيقشعرّ بدنك، وستتسارع دقّات قلبك، وستركض نحو أبيك أو جدّك وأنت تحمل الكتاب الذي قام باختيارك، أنت بالذّات، وسيزورك صقر مهيب يخفق بجناحيه ليحملك إلى هناك، ستفاجأ أنّه يُحدّثك بلغة البشر، فلا تقلق عندما يصعد فوق رأسك، ولا تجزع عندما يغطي عينيك بريش جناحيه، فقد حان الوقت ، وسترحل إلى “مملكة البلاغة”، حيث الضباب يلف كلّ شيء هناك، ستشعر دائمًا بالبرودة، الطيور هناك يغطيها ريشٌ غريب الشكل واللون، ستجدها أكبر حجمًا مما هي عليه هنا، الأشخاص غريبو الأطوار والهيئة والملابس، وكأنّ كلَّ مجموعةٍ منهم أتت من حقبة زمنية مختلفة، وهناك من جمعهم فجأة من أزمنتهم أو استدعاهم لمهمة ما، كما ستنتقل أنت إلى هناك، فهل أنت مستعد؟ أطلق لخيالك العنان، وحلّق معنا في رحاب تلك المملكة العجيبة، ودعني أكشف لك أسرارًا أخرى عن عوالمها التي تضجّ بالمغامرات، ولكن قبل أن نبدأ، دعني أُحذِّرك، عندما تقتني كتابًا عتيقًا أوراقه مصفرّة وباهتة، لا تُردد الطلاسم المنقوشة بالحبر الأحمر على هوامشه أبدًا، وخاصّة إن كُنت وحدك”
كانت هذه هي مقدمة أمانوس الجزء الثالث من السلسلة، كانت المقدمة سبب رئيسي في شعور القراء بالحماس والفضول لقراءة الرواية ومع توقع أغلب القراء أن الفكرة ستكون نفسها من الجزئين السابقين إلا أن الجميع تفاجئ من محتوى الرواية وأصبحت الجزء المفضل للعديد من القراء حيث أن رواية أمانوس لم تكن بطولتها لشخصية واحدة بل كان لدينا العديد من الأبطال وأبرزهم التوأمين “حمزة وخالد” أبناء أنس ومرام ولكن لم يحمل الصقر الاثنين، فقراءة بعض الطلاسم بدون فهمها أدت إلى ظهور فجوة مظلمة تسعى لابتلاع أي شخص من أحفاد أبادول وحبسه في عالم مملكة البلاغة في شخصية ما هناك للانتقام من أبادول ومحاولات خالد لحماية شقيقته الصغرى أدت إلى ابتلاعه من قبل الفجوة ولكن ظهور الرمز في نفس الوقت لحمزة لم يكن بالحسبان حيث تم تكليفه بمهمتين الأولي هي حماية الكتاب واسترداد كلماته والثانية هي العثور على أخيه وإعادته وإغلاق ممر أمانوس.[3]
ملخص رواية كويكول
مررنا بالعديد من التجارب بالأجزاء السابقة ورأينا محارب ومحاربة وكاتب سحب لهذا كله بدون فهم ماذا يحدث وتوأم أحدهما محارب والآخر حبيس لشخصية هناك ومع اختلاف الشخصيات والأحداث، في النهاية مرت الأجزاء السابقة بسلام لكن مع قراءة الجزء الرابع سنفاجئ بعدم ظهور رمز أو اختيار الكتاب لمحاربه فنجد البيت بأكمله قد نقل لعالم مملكة البلاغة، صغير كان أو كبير، جميع من في البيت تم نقلهم بالبيت إلى هناك بواسطة قوة زعيم الدواسر والذي قتل على أرض مملكة البلاغة وانتقلت قوته إلى ريهقانة ساحرة من ساحرات ماذريون التي يبدو أنها لم تتخلص من حبها لحمزة لدرجة أنها سعت ورائه في عالمه ونقلته مع جميع عائلته لعالمها لتفرقتهم والتخلص منهم جميعًا.[4]
ملخص رواية سُقُطرى
إن كنت تظن أنك على علم بكل شيء في مملكة البلاغة فستخبرك الكاتبة في روايتها الخامسة من السلسلة انك مخطئًا عن طريق مقدمتها “لا تظن أنك تعرف كل شيء عن مملكة البلاغة، هناك المزيد من الأسرار”.
مع ظهور شخصية جديدة بشكل مفاجئ في بيت أبادول ومع اعتقاد جميع العائلة أنه محارب أتى إلى هنا عن طريق الخطأ يفاجأ الجميع بوجود رتبة أرقي من المحاربين وهي المستكشفين، الجميع يعلم أن المستكشفين أو المحاربين هم أشخاص على الأقل يتعدى عمرهم العشرون لذلك عندما أخبرت فرح الجميع أنها تسمع أصواتًا تنادي باسمها من قبو المنزل وتشعر احيانًا بأن الجدران تصافحها لم يصدقها أحد وقالوا أنها مصادفة وبالتأكيد ابن عمتها سليمان يمزح معها فلا يمكن لفتاة في الحادية عشر من عمرها أن تكون محاربة أو مستكشفة وليتهم صدقوها وهي تروي لهم ما تشعر به قبل أن يفاجئ الجميع بأن فرح هي أول مستكشفة تكون في الحادية عشر من عمرها وأن على عكس جميع المستكشفين الذين يملكون حرية القبول أو الرفض كانت فرح لا يوجد أمامها خيار غير الذهاب رغم محاولاتها في التشبث بأبيها كانت بالفعل تم نقلها لإحدى الشعوب المنسية لإتمام مهمتها.. ❝ ⏤حنان لاشين
❞ كان أنس بالمكتبة يتصفح الكتكان أنس بالمكتبة يتصفح الكتب ليفاجأ أن الكتب العتيقة التي كانت تستقر بالرف العلوي تطير في الهواء وتحلق فوقه مع تقلب صفحاتها بسرعة رهيبة، تصاعد صوت أنين وكأن هناك شخص يُعذَّب تلاه صوت صراخ رهيب أفزع أنس وحاول أن يهرب لكن ساقيه تسمرتا بأرض الغرفة، توقفت الكتب فجأة في الهواء بعد أن كانت تحوم حوله ثم هوت على أرضية الغرفة بانتظام في حلقة حولة ودوى صوتها بقوة وعادت صفحات الكتب تتقلب بسرعة ثم انغلقت الأغلفة فجأة إلا كتابًا واحدًا ظل مفتوحًا أمام أنس وكانت صورة وجهه تظهر على الصفحة الأولى وكأن هناك شبحًا يرسمها وعندما أغلق أنس الكتاب ليقرأ عنوانه كانت هناك كلمة واحدة مكتوبة بخط واضح “إيكادولي”، قلب الكتاب يبحث عن اسم الكاتب فلم يجده لكنه فزع عندما رأي العلامة رأها في الكابوس ليلة أمس على سطح الماء فالتقط الكتاب وركض إلى داخل البيت للبحث عن جده بفزع، لكن على عكس ما توقع أنس كان الجد يعلم أن هذا سيحدث وأخبره أن الرمز الذي يتحدث عنه هو الرقم الثلاثة باللغة النوبية وهذا يعني أن الكتاب اختار أنس وأنه المحارب الثالث بعد جده وأبيه الذي تم اختياره ليتولى مهمة جماية الكتاب واسترداد كلماته.[1]
أوبال ملخص
تبدأ رواية أوبال بمشهد حفل زفاف أبطال الجزء الأول وهم أنس ومرام في حضور العائلة بأكملها للزفاف، وهنا نتعرف على أخت البطل أنس وهي حبيبة، والتي كانت لا تصدق بما يُروى لها من حكايات عن مملكة البلاغة، لكن مع إصرار أنس ومرام على ما حدث بدأت تقتنع شيئًا فشيئًا، ولأنها ايضًا تثق بأبيها وجدها بدأت تتقبل الأمر، ولكن على مضض، كما بدأت تتعايش مع خوفهم الشديد عليها، وذلك كلما رأت كابوسًا أو عندما كانت تتأخر في العودة إلى البيت فقد كانوا يترقبون اختفاءها في أي لحظة مما أصابها بالضيق والاختناق وخاصةً مع هلع أمها عليها، أما والدها وأنس فكانا يُكثران من النصائح والتوجيهات وكان جدها يطلب منها زيارته باستمرار وكانت تتهرب منه، حتى أنه أعد لها حقيبة خاصة حتى تكون مهيأة للرحيل في أي لحظة أو الاختطاف كما كانت تسميه هي بتهكم.
أقيم زفاف شقيقها أنس ببيت الجد بمحافظة الفيوم، فاضطرت حبيبة إللى الذهاب لحضور الزفاف ولم تخبرهم عن الكابوس الذي رأته الليلة الماضية في منامها، وخلال الزفاف كانت دقات قلب حبيبة تتواثب كلما لاح ضوء المكتبة من بعيد بحديقة جدها، والذي كان قد أعطاها مفتاح المكتبة سابقًا وعندما قررت حبيبة التخلص من هواجسها ودخول المكتبة حدث ما كانت تتوقعه، انغلق باب المكتبة فجأة واهتزت جدرانها وحلقت فوقها الكتب وكانت صفحاتها تتقلب بسرعة رهيبة وتصاعد صوت الصراخ وكأن أحدهم يستغيث، هوت الكتب على الأرض وانغلقت أغلفتها فجأة إلا كتابًا واحدًا وكانت صورة وجهها تظهر تدريجيًا على صفحته الأولى وكان الكتاب بعنوان “أيجيدور” وكما توقع الجميع هناك كتابًا استدعى حبيبة لتقوم هي بمهمة استرداد كلماته.[2]
ملخص رواية أمانوس
“إن كُنت تتابع معنا سلسلة مملكة البلاغة ووصلت للجزء الثالث فحتمًا أنت مُحارب، أكاد أنظر إلى عينيك وأنت تقرأ كلماتي، أرى الشّغف والشوق إلى مغامرة جديدة يطلّ منهما، فمرحبًا بك، ما زالت مملكة البلاغة تستدعي المحاربين للدفاع عن الكتب، وعن القيم، وعن طُهر الكلمات التي دوّنت بين دفّتي تلك الكتب، والمحاربون يتهيئون هنا وهناك، وفي لحظة فارقة، وفجأة، سيظهر لك الرّمز كما ظهر لغيرك، وستدور الكُتب حولك في الهواء، وسترى صورتك في كتاب خلت صفحاته من الكلمات، سيقشعرّ بدنك، وستتسارع دقّات قلبك، وستركض نحو أبيك أو جدّك وأنت تحمل الكتاب الذي قام باختيارك، أنت بالذّات، وسيزورك صقر مهيب يخفق بجناحيه ليحملك إلى هناك، ستفاجأ أنّه يُحدّثك بلغة البشر، فلا تقلق عندما يصعد فوق رأسك، ولا تجزع عندما يغطي عينيك بريش جناحيه، فقد حان الوقت ، وسترحل إلى “مملكة البلاغة”، حيث الضباب يلف كلّ شيء هناك، ستشعر دائمًا بالبرودة، الطيور هناك يغطيها ريشٌ غريب الشكل واللون، ستجدها أكبر حجمًا مما هي عليه هنا، الأشخاص غريبو الأطوار والهيئة والملابس، وكأنّ كلَّ مجموعةٍ منهم أتت من حقبة زمنية مختلفة، وهناك من جمعهم فجأة من أزمنتهم أو استدعاهم لمهمة ما، كما ستنتقل أنت إلى هناك، فهل أنت مستعد؟ أطلق لخيالك العنان، وحلّق معنا في رحاب تلك المملكة العجيبة، ودعني أكشف لك أسرارًا أخرى عن عوالمها التي تضجّ بالمغامرات، ولكن قبل أن نبدأ، دعني أُحذِّرك، عندما تقتني كتابًا عتيقًا أوراقه مصفرّة وباهتة، لا تُردد الطلاسم المنقوشة بالحبر الأحمر على هوامشه أبدًا، وخاصّة إن كُنت وحدك”
كانت هذه هي مقدمة أمانوس الجزء الثالث من السلسلة، كانت المقدمة سبب رئيسي في شعور القراء بالحماس والفضول لقراءة الرواية ومع توقع أغلب القراء أن الفكرة ستكون نفسها من الجزئين السابقين إلا أن الجميع تفاجئ من محتوى الرواية وأصبحت الجزء المفضل للعديد من القراء حيث أن رواية أمانوس لم تكن بطولتها لشخصية واحدة بل كان لدينا العديد من الأبطال وأبرزهم التوأمين “حمزة وخالد” أبناء أنس ومرام ولكن لم يحمل الصقر الاثنين، فقراءة بعض الطلاسم بدون فهمها أدت إلى ظهور فجوة مظلمة تسعى لابتلاع أي شخص من أحفاد أبادول وحبسه في عالم مملكة البلاغة في شخصية ما هناك للانتقام من أبادول ومحاولات خالد لحماية شقيقته الصغرى أدت إلى ابتلاعه من قبل الفجوة ولكن ظهور الرمز في نفس الوقت لحمزة لم يكن بالحسبان حيث تم تكليفه بمهمتين الأولي هي حماية الكتاب واسترداد كلماته والثانية هي العثور على أخيه وإعادته وإغلاق ممر أمانوس.[3]
ملخص رواية كويكول
مررنا بالعديد من التجارب بالأجزاء السابقة ورأينا محارب ومحاربة وكاتب سحب لهذا كله بدون فهم ماذا يحدث وتوأم أحدهما محارب والآخر حبيس لشخصية هناك ومع اختلاف الشخصيات والأحداث، في النهاية مرت الأجزاء السابقة بسلام لكن مع قراءة الجزء الرابع سنفاجئ بعدم ظهور رمز أو اختيار الكتاب لمحاربه فنجد البيت بأكمله قد نقل لعالم مملكة البلاغة، صغير كان أو كبير، جميع من في البيت تم نقلهم بالبيت إلى هناك بواسطة قوة زعيم الدواسر والذي قتل على أرض مملكة البلاغة وانتقلت قوته إلى ريهقانة ساحرة من ساحرات ماذريون التي يبدو أنها لم تتخلص من حبها لحمزة لدرجة أنها سعت ورائه في عالمه ونقلته مع جميع عائلته لعالمها لتفرقتهم والتخلص منهم جميعًا.[4]
ملخص رواية سُقُطرى
إن كنت تظن أنك على علم بكل شيء في مملكة البلاغة فستخبرك الكاتبة في روايتها الخامسة من السلسلة انك مخطئًا عن طريق مقدمتها “لا تظن أنك تعرف كل شيء عن مملكة البلاغة، هناك المزيد من الأسرار”.
مع ظهور شخصية جديدة بشكل مفاجئ في بيت أبادول ومع اعتقاد جميع العائلة أنه محارب أتى إلى هنا عن طريق الخطأ يفاجأ الجميع بوجود رتبة أرقي من المحاربين وهي المستكشفين، الجميع يعلم أن المستكشفين أو المحاربين هم أشخاص على الأقل يتعدى عمرهم العشرون لذلك عندما أخبرت فرح الجميع أنها تسمع أصواتًا تنادي باسمها من قبو المنزل وتشعر احيانًا بأن الجدران تصافحها لم يصدقها أحد وقالوا أنها مصادفة وبالتأكيد ابن عمتها سليمان يمزح معها فلا يمكن لفتاة في الحادية عشر من عمرها أن تكون محاربة أو مستكشفة وليتهم صدقوها وهي تروي لهم ما تشعر به قبل أن يفاجئ الجميع بأن فرح هي أول مستكشفة تكون في الحادية عشر من عمرها وأن على عكس جميع المستكشفين الذين يملكون حرية القبول أو الرفض كانت فرح لا يوجد أمامها خيار غير الذهاب رغم محاولاتها في التشبث بأبيها كانت بالفعل تم نقلها لإحدى الشعوب المنسية لإتمام مهمتها.ب ليفاجأ أن الكتب العتيقة التي كانت تستقر بالرف العلوي تطير في الهواء وتحلق فوقه مع تقلب صفحاتها بسرعة رهيبة، تصاعد صوت أنين وكأن هناك شخص يُعذَّب تلاه صوت صراخ رهيب أفزع أنس وحاول أن يهرب لكن ساقيه تسمرتا بأرض الغرفة، توقفت الكتب فجأة في الهواء بعد أن كانت تحوم حوله ثم هوت على أرضية الغرفة بانتظام في حلقة حولة ودوى صوتها بقوة وعادت صفحات الكتب تتقلب بسرعة ثم انغلقت الأغلفة فجأة إلا كتابًا واحدًا ظل مفتوحًا أمام أنس وكانت صورة وجهه تظهر على الصفحة الأولى وكأن هناك شبحًا يرسمها وعندما أغلق أنس الكتاب ليقرأ عنوانه كانت هناك كلمة واحدة مكتوبة بخط واضح “إيكادولي”، قلب الكتاب يبحث عن اسم الكاتب فلم يجده لكنه فزع عندما رأي العلامة رأها في الكابوس ليلة أمس على سطح الماء فالتقط الكتاب وركض إلى داخل البيت للبحث عن جده بفزع، لكن على عكس ما توقع أنس كان الجد يعلم أن هذا سيحدث وأخبره أن الرمز الذي يتحدث عنه هو الرقم الثلاثة باللغة النوبية وهذا يعني أن الكتاب اختار أنس وأنه المحارب الثالث بعد جده وأبيه الذي تم اختياره ليتولى مهمة جماية الكتاب واسترداد كلماته.[1]
أوبال ملخص
تبدأ رواية أوبال بمشهد حفل زفاف أبطال الجزء الأول وهم أنس ومرام في حضور العائلة بأكملها للزفاف، وهنا نتعرف على أخت البطل أنس وهي حبيبة، والتي كانت لا تصدق بما يُروى لها من حكايات عن مملكة البلاغة، لكن مع إصرار أنس ومرام على ما حدث بدأت تقتنع شيئًا فشيئًا، ولأنها ايضًا تثق بأبيها وجدها بدأت تتقبل الأمر، ولكن على مضض، كما بدأت تتعايش مع خوفهم الشديد عليها، وذلك كلما رأت كابوسًا أو عندما كانت تتأخر في العودة إلى البيت فقد كانوا يترقبون اختفاءها في أي لحظة مما أصابها بالضيق والاختناق وخاصةً مع هلع أمها عليها، أما والدها وأنس فكانا يُكثران من النصائح والتوجيهات وكان جدها يطلب منها زيارته باستمرار وكانت تتهرب منه، حتى أنه أعد لها حقيبة خاصة حتى تكون مهيأة للرحيل في أي لحظة أو الاختطاف كما كانت تسميه هي بتهكم.
أقيم زفاف شقيقها أنس ببيت الجد بمحافظة الفيوم، فاضطرت حبيبة إللى الذهاب لحضور الزفاف ولم تخبرهم عن الكابوس الذي رأته الليلة الماضية في منامها، وخلال الزفاف كانت دقات قلب حبيبة تتواثب كلما لاح ضوء المكتبة من بعيد بحديقة جدها، والذي كان قد أعطاها مفتاح المكتبة سابقًا وعندما قررت حبيبة التخلص من هواجسها ودخول المكتبة حدث ما كانت تتوقعه، انغلق باب المكتبة فجأة واهتزت جدرانها وحلقت فوقها الكتب وكانت صفحاتها تتقلب بسرعة رهيبة وتصاعد صوت الصراخ وكأن أحدهم يستغيث، هوت الكتب على الأرض وانغلقت أغلفتها فجأة إلا كتابًا واحدًا وكانت صورة وجهها تظهر تدريجيًا على صفحته الأولى وكان الكتاب بعنوان “أيجيدور” وكما توقع الجميع هناك كتابًا استدعى حبيبة لتقوم هي بمهمة استرداد كلماته.[2]
ملخص رواية أمانوس
“إن كُنت تتابع معنا سلسلة مملكة البلاغة ووصلت للجزء الثالث فحتمًا أنت مُحارب، أكاد أنظر إلى عينيك وأنت تقرأ كلماتي، أرى الشّغف والشوق إلى مغامرة جديدة يطلّ منهما، فمرحبًا بك، ما زالت مملكة البلاغة تستدعي المحاربين للدفاع عن الكتب، وعن القيم، وعن طُهر الكلمات التي دوّنت بين دفّتي تلك الكتب، والمحاربون يتهيئون هنا وهناك، وفي لحظة فارقة، وفجأة، سيظهر لك الرّمز كما ظهر لغيرك، وستدور الكُتب حولك في الهواء، وسترى صورتك في كتاب خلت صفحاته من الكلمات، سيقشعرّ بدنك، وستتسارع دقّات قلبك، وستركض نحو أبيك أو جدّك وأنت تحمل الكتاب الذي قام باختيارك، أنت بالذّات، وسيزورك صقر مهيب يخفق بجناحيه ليحملك إلى هناك، ستفاجأ أنّه يُحدّثك بلغة البشر، فلا تقلق عندما يصعد فوق رأسك، ولا تجزع عندما يغطي عينيك بريش جناحيه، فقد حان الوقت ، وسترحل إلى “مملكة البلاغة”، حيث الضباب يلف كلّ شيء هناك، ستشعر دائمًا بالبرودة، الطيور هناك يغطيها ريشٌ غريب الشكل واللون، ستجدها أكبر حجمًا مما هي عليه هنا، الأشخاص غريبو الأطوار والهيئة والملابس، وكأنّ كلَّ مجموعةٍ منهم أتت من حقبة زمنية مختلفة، وهناك من جمعهم فجأة من أزمنتهم أو استدعاهم لمهمة ما، كما ستنتقل أنت إلى هناك، فهل أنت مستعد؟ أطلق لخيالك العنان، وحلّق معنا في رحاب تلك المملكة العجيبة، ودعني أكشف لك أسرارًا أخرى عن عوالمها التي تضجّ بالمغامرات، ولكن قبل أن نبدأ، دعني أُحذِّرك، عندما تقتني كتابًا عتيقًا أوراقه مصفرّة وباهتة، لا تُردد الطلاسم المنقوشة بالحبر الأحمر على هوامشه أبدًا، وخاصّة إن كُنت وحدك”
كانت هذه هي مقدمة أمانوس الجزء الثالث من السلسلة، كانت المقدمة سبب رئيسي في شعور القراء بالحماس والفضول لقراءة الرواية ومع توقع أغلب القراء أن الفكرة ستكون نفسها من الجزئين السابقين إلا أن الجميع تفاجئ من محتوى الرواية وأصبحت الجزء المفضل للعديد من القراء حيث أن رواية أمانوس لم تكن بطولتها لشخصية واحدة بل كان لدينا العديد من الأبطال وأبرزهم التوأمين “حمزة وخالد” أبناء أنس ومرام ولكن لم يحمل الصقر الاثنين، فقراءة بعض الطلاسم بدون فهمها أدت إلى ظهور فجوة مظلمة تسعى لابتلاع أي شخص من أحفاد أبادول وحبسه في عالم مملكة البلاغة في شخصية ما هناك للانتقام من أبادول ومحاولات خالد لحماية شقيقته الصغرى أدت إلى ابتلاعه من قبل الفجوة ولكن ظهور الرمز في نفس الوقت لحمزة لم يكن بالحسبان حيث تم تكليفه بمهمتين الأولي هي حماية الكتاب واسترداد كلماته والثانية هي العثور على أخيه وإعادته وإغلاق ممر أمانوس.[3]
ملخص رواية كويكول
مررنا بالعديد من التجارب بالأجزاء السابقة ورأينا محارب ومحاربة وكاتب سحب لهذا كله بدون فهم ماذا يحدث وتوأم أحدهما محارب والآخر حبيس لشخصية هناك ومع اختلاف الشخصيات والأحداث، في النهاية مرت الأجزاء السابقة بسلام لكن مع قراءة الجزء الرابع سنفاجئ بعدم ظهور رمز أو اختيار الكتاب لمحاربه فنجد البيت بأكمله قد نقل لعالم مملكة البلاغة، صغير كان أو كبير، جميع من في البيت تم نقلهم بالبيت إلى هناك بواسطة قوة زعيم الدواسر والذي قتل على أرض مملكة البلاغة وانتقلت قوته إلى ريهقانة ساحرة من ساحرات ماذريون التي يبدو أنها لم تتخلص من حبها لحمزة لدرجة أنها سعت ورائه في عالمه ونقلته مع جميع عائلته لعالمها لتفرقتهم والتخلص منهم جميعًا.[4]
ملخص رواية سُقُطرى
إن كنت تظن أنك على علم بكل شيء في مملكة البلاغة فستخبرك الكاتبة في روايتها الخامسة من السلسلة انك مخطئًا عن طريق مقدمتها “لا تظن أنك تعرف كل شيء عن مملكة البلاغة، هناك المزيد من الأسرار”.
مع ظهور شخصية جديدة بشكل مفاجئ في بيت أبادول ومع اعتقاد جميع العائلة أنه محارب أتى إلى هنا عن طريق الخطأ يفاجأ الجميع بوجود رتبة أرقي من المحاربين وهي المستكشفين، الجميع يعلم أن المستكشفين أو المحاربين هم أشخاص على الأقل يتعدى عمرهم العشرون لذلك عندما أخبرت فرح الجميع أنها تسمع أصواتًا تنادي باسمها من قبو المنزل وتشعر احيانًا بأن الجدران تصافحها لم يصدقها أحد وقالوا أنها مصادفة وبالتأكيد ابن عمتها سليمان يمزح معها فلا يمكن لفتاة في الحادية عشر من عمرها أن تكون محاربة أو مستكشفة وليتهم صدقوها وهي تروي لهم ما تشعر به قبل أن يفاجئ الجميع بأن فرح هي أول مستكشفة تكون في الحادية عشر من عمرها وأن على عكس جميع المستكشفين الذين يملكون حرية القبول أو الرفض كانت فرح لا يوجد أمامها خيار غير الذهاب رغم محاولاتها في التشبث بأبيها كانت بالفعل تم نقلها لإحدى الشعوب المنسية لإتمام مهمتها. ❝
❞ العدالة”
لم أجدها سوى كلمة تُخَط على الأوراق فقط، ينصح بتحقيقها الكثير ويهملها الأكثرون، كثيرًا يغفلون عنها أو يتجاهلونها.
المتمعنون في البحث عن العدالة، والمحاربون من أجلها أما يتم اغتيالهم أو اعتقالهم ثم شنقهم، أما يفقدون أرواحهم أثناء البحث، لم يصلوا أبدًا إليها، وسلامًا لأرواحهم التى تمادت في سبيل البحث عن مجهولٍ بين أهله.
الكاتبة/ رانيا محمد رمزي
*مدرار*
الدولة/ مصر. ❝ ⏤Rania Mohamed
❞ العدالة”
لم أجدها سوى كلمة تُخَط على الأوراق فقط، ينصح بتحقيقها الكثير ويهملها الأكثرون، كثيرًا يغفلون عنها أو يتجاهلونها.
المتمعنون في البحث عن العدالة، والمحاربون من أجلها أما يتم اغتيالهم أو اعتقالهم ثم شنقهم، أما يفقدون أرواحهم أثناء البحث، لم يصلوا أبدًا إليها، وسلامًا لأرواحهم التى تمادت في سبيل البحث عن مجهولٍ بين أهله.
❞ لو كنا نحلًا، أو نملًا، أو لاسيديمونيا المحاربون، الذين لا يوجد خوف شخصي لديهم، والجبن هو أكثر شيء مخجل في العالم، سيستمر القتال إلى الأبد. لكن لحسن الحظ أننا مجرد رجال وجبناء!. ❝ ⏤إروين شرودنغر
❞ لو كنا نحلًا، أو نملًا، أو لاسيديمونيا المحاربون، الذين لا يوجد خوف شخصي لديهم، والجبن هو أكثر شيء مخجل في العالم، سيستمر القتال إلى الأبد. لكن لحسن الحظ أننا مجرد رجال وجبناء!. ❝
❞ تلك المعارك الّتي يخوضها الآباء والأُمهات من أجل أبنائهم هي الأكثر شراسة، تظهر للأمّهات فيها مخالب، وقد يحمل الآباء فيها السّيوف، وهؤلاء حقًا هم المحاربون.. ❝ ⏤حنان لاشين
❞ تلك المعارك الّتي يخوضها الآباء والأُمهات من أجل أبنائهم هي الأكثر شراسة، تظهر للأمّهات فيها مخالب، وقد يحمل الآباء فيها السّيوف، وهؤلاء حقًا هم المحاربون. ❝
❞ “كان مصطفى أمين من أوائل الأشخاص الذين توقَّعوا علانيةً حدوث النكسة، لكن جمهوره في هذه اللحظة لم يكن سوى مأمور السجن الذي يقضي فيه أمين عقوبة الحبس في تهمة التخابر مع جهات أجنبية . استدعاه المأمور من زنزانته، وطلب منه التوقيع على ورقة مرسلة من رئاسة الجمهورية، مكتوب فيها: «أُقر أنا الموقِّع أدناه فلان، بالتنازل عن شقتي رقم 62 في 8 شارع صلاح الدين بالزمالك بكل ما فيها من أثاث ». كان الأمر مستفزًّا، فكتب أمين على الورقة بخط يده: «أرفض أن أتنازل عن شقتي، وأنا في دهشة أن أقرأ في الصحف أن الجيش المصري يحشد للاستيلاء على إسرائيل، بينما أجد أحد كبار ضباط الجيش المصري يحشد للاستيلاء على شقتي». وقَّع الورقة، وأعادها إلى المأمور مع تلميحات عن هزيمة متوقَّعة وقريبة. تعامل معه المأمور باعتباره شخصًا فَقدَ عقله بسبب السجن، وأنه يتحدث عن الهزيمة، بينما كل شبر في البلد يتحدث عن انتصار قادم. وأمر بعزل أمين عن بقية المساجين حتى لا تنتشر العدوى . وعندما وقعت النكسة استدعاه المأمور وسأله: «كيف عرفت؟»، فقال أمين: «واحد زائد واحد يساوي اثنين، ونحن لم نكن نُعدُّ جيشًا ليحارب، ولكن كنا نُعدُّ جيشًا ليحافظ على النظام. الضباط الذين أرسلناهم في بعثات إلى الكليات الحربية في روسيا وأمريكا ويوغسلافيا، عادوا ليتم تعيينهم رؤساء مجالس إدارات شركات الصابون والسردين وتعمير الصحاري. المحاربون في المكاتب، فمَن سيحارب غير المدنيين؟ ». ملاحظة أمين السابقة، ردَّ عليها الكاتب الكبير محمود السعدني قائلًا: «كان هناك ضباط أصحاب رغبات شخصية وأطماع في السُّلطة، وكانوا عبئًا على الثورة، واستطاع عبد الناصر بذكاء عظيم أن ينقل هؤلاء الضباط خارج الجيش، وأسند إليهم مناصب مدنية، لكي يظلوا بعيدًا عن القوات المسلحة حمايةً لها ». لكن ما لم يُعلِّق عليه السعدني ـ حسب علمي ـ واقعة كانت قبل النكسة بقليل ـ رواها مصطفى أمين أيضًا ـ حدثت عندما ظهرت أخبار عن اجتماع طويل عقده بعض القادة، ولم يكن الاجتماع له علاقة بالحرب، وإنما عُقد برئاسة المشير عامر بصفته رئيس اتحاد كرة القدم، والفريق مرتجي باعتباره رئيس النادي الأهلي، والفريق صدقي محمود باعتباره رئيس نادي الطيران، والاجتماع كان لمناقشة انتقال اللاعب «لمعي» من نادي المنصورة إلى النادي الأهلي .”. ❝ ⏤عمر طاهر
❞ كان مصطفى أمين من أوائل الأشخاص الذين توقَّعوا علانيةً حدوث النكسة، لكن جمهوره في هذه اللحظة لم يكن سوى مأمور السجن الذي يقضي فيه أمين عقوبة الحبس في تهمة التخابر مع جهات أجنبية . استدعاه المأمور من زنزانته، وطلب منه التوقيع على ورقة مرسلة من رئاسة الجمهورية، مكتوب فيها: «أُقر أنا الموقِّع أدناه فلان، بالتنازل عن شقتي رقم 62 في 8 شارع صلاح الدين بالزمالك بكل ما فيها من أثاث ». كان الأمر مستفزًّا، فكتب أمين على الورقة بخط يده: «أرفض أن أتنازل عن شقتي، وأنا في دهشة أن أقرأ في الصحف أن الجيش المصري يحشد للاستيلاء على إسرائيل، بينما أجد أحد كبار ضباط الجيش المصري يحشد للاستيلاء على شقتي». وقَّع الورقة، وأعادها إلى المأمور مع تلميحات عن هزيمة متوقَّعة وقريبة. تعامل معه المأمور باعتباره شخصًا فَقدَ عقله بسبب السجن، وأنه يتحدث عن الهزيمة، بينما كل شبر في البلد يتحدث عن انتصار قادم. وأمر بعزل أمين عن بقية المساجين حتى لا تنتشر العدوى . وعندما وقعت النكسة استدعاه المأمور وسأله: «كيف عرفت؟»، فقال أمين: «واحد زائد واحد يساوي اثنين، ونحن لم نكن نُعدُّ جيشًا ليحارب، ولكن كنا نُعدُّ جيشًا ليحافظ على النظام. الضباط الذين أرسلناهم في بعثات إلى الكليات الحربية في روسيا وأمريكا ويوغسلافيا، عادوا ليتم تعيينهم رؤساء مجالس إدارات شركات الصابون والسردين وتعمير الصحاري. المحاربون في المكاتب، فمَن سيحارب غير المدنيين؟ ». ملاحظة أمين السابقة، ردَّ عليها الكاتب الكبير محمود السعدني قائلًا: «كان هناك ضباط أصحاب رغبات شخصية وأطماع في السُّلطة، وكانوا عبئًا على الثورة، واستطاع عبد الناصر بذكاء عظيم أن ينقل هؤلاء الضباط خارج الجيش، وأسند إليهم مناصب مدنية، لكي يظلوا بعيدًا عن القوات المسلحة حمايةً لها ». لكن ما لم يُعلِّق عليه السعدني ـ حسب علمي ـ واقعة كانت قبل النكسة بقليل ـ رواها مصطفى أمين أيضًا ـ حدثت عندما ظهرت أخبار عن اجتماع طويل عقده بعض القادة، ولم يكن الاجتماع له علاقة بالحرب، وإنما عُقد برئاسة المشير عامر بصفته رئيس اتحاد كرة القدم، والفريق مرتجي باعتباره رئيس النادي الأهلي، والفريق صدقي محمود باعتباره رئيس نادي الطيران، والاجتماع كان لمناقشة انتقال اللاعب «لمعي» من نادي المنصورة إلى النادي الأهلي .”. ❝