█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ ❞ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية». ❝ . ❝
❞ *˝ماذا لو أتاك كاتبًا لتحقيق حلمك مجددًا؟˝.*
بعد غيابٍِ طويلٍ قررتُ أن أعود للكتابة مرةً أخرى؛ حتىٰ أكون كاتبًا مشهورًا، فالآن قررتُ أن أحلمَ و أحقق كل ما أريدُ، فأنا حلمي بسيط جدًّا، أن أكون كاتبًا مميزًا بين الجميع، وأن أكون ضمن هؤلاء الكُتاب المميزين، فقررتُ التفوق على نفسي وعلىٰ الجميع، فبدأتُ أحلم حتىٰ أصبح الحُلمُ حقيقة، فَأصبحتُ متفوقًا على نفسي وعلىٰ الجميعِ وسأحصل عليها، لكن لم أحقق حلمي بأكمله، والآن؛ أتيتُ مجددًا للحصول عليها، فالآن أصبحتُ مصدومًا من نفسي حينما وصلتُ لتلك المكانة، لكني لم أتراجع وجئتُ لتحقيق المعجزة وحطمت أرقامًا خيالية؛ فكيف وصلتُ لهذا؟ إنني لم أصدق ما فعلت، هل هذا حقيقي أم حلم؟ أم ما زلتُ أحلم؟ فأصبح الحلم حقيقة؛ فلابد أن نسعىٰ جميعًا في تحقيق الحلم، ونتعب حتىٰ نستطيعَ الوصول إليه؛ فنحن قادرون على صنع المعجزات، فأنا أثق في نفسي لا أحتاج لأيٍّ مِن البشر ليساعدني، سأحقق حلمي بذاتي.
#گ_محمد_حسن˝الازيز˝ . ❝
❞ “ما الذي في الذهب حتى تكون له هذه المكانة في القلوب؟! ما الذي يُحدِثه فيها حتى تذعن أمام بريقه، وتستسلم لإغرائه؟! أهو الله الذي منحه هذه الخصيصة أم الشيطان؟! أهو النداء الخفي القابع في الأعماق إلى الغنى والجاه أم إلى الشهوة والرفاهية؟! أفكان توق الإنسان إلى الخلود أم إلى الهلاك؟! لا بد أن شيئا غامضا لا يدرك الإنسان له تفسيرا يستتر خلف لمعانه، وإلا فلماذا كل هذا التهافت عليه؟! أفكان ذلك الشيء الغامض داعي الحياة أم ناعي الموت؟!” . ❝