❞ داويته فشفاه الله..
كان أحد الأطباء الناشئين يمرّ على المرضى مع أستاذه في أحد المستشفيات.
وكان الأستاذ رجلا أيرلنديا واسع العلم متقدماً في السن .
و كلما صادف الطبيب الشاب مريضاً زالت عنه أعراض المرض – كتب في تذكرة سريره هذه العبارة : " شفي ويمكنه مغادرة المستشفى " .
لاحظ الأستاذ علائم الزهو على وجه تلميذه !!..
فقال له : اشطب كلمة "شفي" يا ولدي .. واكتب بدلا ً منها كلمة " تحسن"! ..
فنحن لا نملك شفاء المرضى!! ..
ويكفينا فخراً أن يتحسنوا على أيدينا ..
أما الشفاء فهو من عند الله وحده. ❝ ⏤حسان شمسي باشا
❞ داويته فشفاه الله.
كان أحد الأطباء الناشئين يمرّ على المرضى مع أستاذه في أحد المستشفيات.
وكان الأستاذ رجلا أيرلنديا واسع العلم متقدماً في السن .
و كلما صادف الطبيب الشاب مريضاً زالت عنه أعراض المرض – كتب في تذكرة سريره هذه العبارة : ˝ شفي ويمكنه مغادرة المستشفى ˝ .
لاحظ الأستاذ علائم الزهو على وجه تلميذه !!.
فقال له : اشطب كلمة ˝شفي˝ يا ولدي . واكتب بدلا ً منها كلمة ˝ تحسن˝! .
فنحن لا نملك شفاء المرضى!! .
ويكفينا فخراً أن يتحسنوا على أيدينا .
أما الشفاء فهو من عند الله وحده. ❝
❞ حوار صحفي من جريدة گيان مهرجان المواهب
#للكاتبه_هاجر_السيد_علي.
-لقبك: وحي القلم ڪاتبة الواقع.
-عمرك: 19 عاماً.
-مؤهلك الدراسي: مازلت أدرس طالبة بجامعة حاسبات ومعلومات طنطا.
-متى أكتشفت موهبتك: في الثالث الإعدادي.
-من هو الشخص الذي دعمك
الشخص الذي ساعدني: كنت أدعم نفسي بنفسي والأن أصبحت أمي وجمهوري بالإنستجرام والسوشيال ميديا.
-لإستكمال مسيرتك الكتابية:
اي لون من الألوان الأدبية تفضل: الخواطر والقصص.
-منذ متى وأنت تمارس هواية الكتابة: في السادس الابتدائي.
-من هو مثلك الأعلى والذي تفضل القراءة له من كتاب الوسط الأدبي: لا أحد معين.
-هل سبق لك المشاركة في أعمال أدبية سواء مجمعه او فردية (إن وجد أذكرها): شاركت في ثلاث كتب ورقية مجمعة ، ولي كتابين فرديين الكتروني.
-ما هو هدفك من ممارسة هوايه الكتابة: نشر الوعي لكل من يقرأ لي وان يستفيدون مني.
-ما هو رأيك ك كاتب/ة في إنتشار الكيانات الأدبية والمبادرات علي مواقع التواصل الأجتماعي: بها الجميل وبها السئ.
-ما هو الهدف الذي تتمنى الوصول إليه مستقبلا: أكون معيدة في جامعتي لأحقق حلم والدتي.
-هل يوجد شئ يعوق مسيرتك الكتابية(إن وجد أذكره): لا يوجد شيئ.
-ما هي فائدة القراءة من وجهه نظرك ك كاتب/ة: تنمي الفكر والموهبة ومعرفة الكثير من المعلومات.
-اي نوع من الكتب تفضل (ورقي/ إلكتروني) ولماذا: بالواقع لا أفضل شيئ منهم فأري لكل منهما ميزة أفضل من الأخري .
-هل سبق لك الحصول علي ألقاب في أحدى المسابقات الأدبية (إن وجد أذكرها): لم أعطي مجالاً للدخول في مسابقات.
-كيف تقوم بتطوير موهبتك في الكتابة: أكتب كثيراً وأقرأ أكثر.
-نصيحة منك ك كاتب/ة للكتاب الناشئين: عليكم بإختيار الفن التي تريدون الكتابة فيه فالكتابة لها عدة فنون وأيضاً الالتزام بقواعد الفن وعدم مخالفتها والقراءة الكثيرة وأخذ النقد عامل قوة وليس ضعف.
-أترك لنا شئ من إبداعك: ˝كلنا كالكتاب˝
الكتاب الواحد يحتوي علي حكايات، وأحاسيس كثيرة، وتجارب، وخبرة... كذلك الإنسان الواحد يحمل كل ذلك بداخله، ومن ثم يأتي أحدهم ليحكم عليك من غلافك دون تكلفة نفسه عناء قراءة بعض من الصفحات أو بعض من السطور.
لكنه اختار أن يحكم عليك من عنوانك دون أن يعرف حقيقتيك وحكاياتك...
هاجر السيد علي وحي القلم ڪاتبة الواقع.. ❝ ⏤مبادرة تمكين لدعم المواهب
- مؤهلك الدراسي: مازلت أدرس طالبة بجامعة حاسبات ومعلومات طنطا.
- متى أكتشفت موهبتك: في الثالث الإعدادي.
- من هو الشخص الذي دعمك
الشخص الذي ساعدني: كنت أدعم نفسي بنفسي والأن أصبحت أمي وجمهوري بالإنستجرام والسوشيال ميديا.
- لإستكمال مسيرتك الكتابية:
اي لون من الألوان الأدبية تفضل: الخواطر والقصص.
- منذ متى وأنت تمارس هواية الكتابة: في السادس الابتدائي.
- من هو مثلك الأعلى والذي تفضل القراءة له من كتاب الوسط الأدبي: لا أحد معين.
- هل سبق لك المشاركة في أعمال أدبية سواء مجمعه او فردية (إن وجد أذكرها): شاركت في ثلاث كتب ورقية مجمعة ، ولي كتابين فرديين الكتروني.
- ما هو هدفك من ممارسة هوايه الكتابة: نشر الوعي لكل من يقرأ لي وان يستفيدون مني.
- ما هو رأيك ك كاتب/ة في إنتشار الكيانات الأدبية والمبادرات علي مواقع التواصل الأجتماعي: بها الجميل وبها السئ.
- ما هو الهدف الذي تتمنى الوصول إليه مستقبلا: أكون معيدة في جامعتي لأحقق حلم والدتي.
- هل يوجد شئ يعوق مسيرتك الكتابية(إن وجد أذكره): لا يوجد شيئ.
- ما هي فائدة القراءة من وجهه نظرك ك كاتب/ة: تنمي الفكر والموهبة ومعرفة الكثير من المعلومات.
- اي نوع من الكتب تفضل (ورقي/ إلكتروني) ولماذا: بالواقع لا أفضل شيئ منهم فأري لكل منهما ميزة أفضل من الأخري .
- هل سبق لك الحصول علي ألقاب في أحدى المسابقات الأدبية (إن وجد أذكرها): لم أعطي مجالاً للدخول في مسابقات.
- كيف تقوم بتطوير موهبتك في الكتابة: أكتب كثيراً وأقرأ أكثر.
- نصيحة منك ك كاتب/ة للكتاب الناشئين: عليكم بإختيار الفن التي تريدون الكتابة فيه فالكتابة لها عدة فنون وأيضاً الالتزام بقواعد الفن وعدم مخالفتها والقراءة الكثيرة وأخذ النقد عامل قوة وليس ضعف.
- أترك لنا شئ من إبداعك: ˝كلنا كالكتاب˝
الكتاب الواحد يحتوي علي حكايات، وأحاسيس كثيرة، وتجارب، وخبرة.. كذلك الإنسان الواحد يحمل كل ذلك بداخله، ومن ثم يأتي أحدهم ليحكم عليك من غلافك دون تكلفة نفسه عناء قراءة بعض من الصفحات أو بعض من السطور.
لكنه اختار أن يحكم عليك من عنوانك دون أن يعرف حقيقتيك وحكاياتك..
هاجر السيد علي وحي القلم ڪاتبة الواقع. ❝
❞ القاعدة النورانية من أنفع وأسهل وسائل تعليم المبتدئين والناشئين قراءة وحفظ كتاب الله -عز وجل- بأقل جهد وأسرع وقت باتفاق تجارب ذوي الخبرة من المعلمين والأساتذة. وإن من يتقن هذه القاعدة من الأبناء والبنات ولو كان الواحد منهم صغيرًا لا يتجاوز الخمس سنوات فإنه يستطيع قراءة القرآن الكريم بالتهجي دون أية صعوبة، ويستطيع ختم القرآن بالنظر خلال ستة أشهر، وقد جمع فيها المؤلف -رحمه ا القاعدة النورانية من أنفع وأسهل وسائل تعليم المبتدئين والناشئين قراءة وحفظ كتاب الله -عز وجل- بأقل جهد وأسرع وقت باتفاق تجارب ذوي الخبرة من المعلمين والأساتذة. وإن من يتقن هذه القاعدة من الأبناء والبنات ولو كان الواحد منهم صغيرًا لا يتجاوز الخمس سنوات فإنه يستطيع قراءة القرآن الكريم بالتهجي دون أية صعوبة، ويستطيع ختم القرآن بالنظر خلال ستة أشهر، وقد جمع فيها المؤلف -رحمه الله- بغاية الدقة والعناية من أمثلة القرآن الكريم ما يحتاج إليه الطالب المبتدئ. ❝ ⏤نور محمد حقاني
❞ القاعدة النورانية من أنفع وأسهل وسائل تعليم المبتدئين والناشئين قراءة وحفظ كتاب الله -عز وجل- بأقل جهد وأسرع وقت باتفاق تجارب ذوي الخبرة من المعلمين والأساتذة. وإن من يتقن هذه القاعدة من الأبناء والبنات ولو كان الواحد منهم صغيرًا لا يتجاوز الخمس سنوات فإنه يستطيع قراءة القرآن الكريم بالتهجي دون أية صعوبة، ويستطيع ختم القرآن بالنظر خلال ستة أشهر، وقد جمع فيها المؤلف -رحمه ا القاعدة النورانية من أنفع وأسهل وسائل تعليم المبتدئين والناشئين قراءة وحفظ كتاب الله -عز وجل- بأقل جهد وأسرع وقت باتفاق تجارب ذوي الخبرة من المعلمين والأساتذة. وإن من يتقن هذه القاعدة من الأبناء والبنات ولو كان الواحد منهم صغيرًا لا يتجاوز الخمس سنوات فإنه يستطيع قراءة القرآن الكريم بالتهجي دون أية صعوبة، ويستطيع ختم القرآن بالنظر خلال ستة أشهر، وقد جمع فيها المؤلف -رحمه الله- بغاية الدقة والعناية من أمثلة القرآن الكريم ما يحتاج إليه الطالب المبتدئ. ❝
❞ اللوحة. وستتكفل الألغاز المبثوثة على امتداد الرواية بجعلك مشدوداً كقوس، لكن تأكد أن كل تخميناتك وتوقعاتك ستبوء إلى الخيبة، لأن
المنعطفات الدرامية هنا كثيرة، مع كل فصل، ومقطع، وقسم. في «ظل الريح»، سيجد القارئ نفسه متردّدا إزاء حشد من الصفات يمكن خلعها على الكاتب: أهو حيال رسام حقيقي، يستطيع أن يُضاهي المناظر الطبيعية وأن يمنحها عمقاً أكبر من ذاك الذي تتمتع به في الواقع، أم هو قبالة موسيقار ما ينفك عن توليف الأصوات والإيقاعات موسيقار يعرف وحده متى يجعل الإيقاع عاليا محتدا، ومتى يكون متقطعا، ومتى يكون ساكنا مثل بحيرة راكدة. ولعله سيضيف إلى الصفتين صفة الساحر الذي لا يتوقف عن مفاجأة الصبيان وكسر آفاق انتظارهم، وليس استدعاء صورة الساحر والصبيان هنا من قبيل الإسقاط، فلقد بدأ كارلوس زافون وهو من مواليد 1964 حياته الأدبية بالكتابة للناشئة مصدرا في هذا المجال أربع روايات: أمير الضباب» التي نال عنها جائزة Edebe لأدب الناشئين والأطفال سنة 1993، و«قصر منتصف الليل»، و«أضواء سبتمبر»، و«مارينا». ولم يصدر روايته الأولى خارج هذا النوع الأدبي ونعني بذلك: «ظل الريح» إلا سنة 2001. فهل انتقل زافون من سحر الصغار إلى سحر الكبار؟ وهل في نزوعه إلى كتابة سيناريوهات الأفلام إضافة إلى ذلك محاولة لجعل المكتوب مرئيا ومسموعا في السينما، مثلما جعل المرئي والمسموع مكتوبا في هذه الرواية؟ وهل تكمن براعة الرجل في استدراج القارئ إلى الرواية وتوريطه في أحداثها فحسب؟ ألا تطرح «ظل الريح من القضايا ما يجعل الحكي نفسه وسيلة لقول شيء آخر ؟ أي قيمة للكتب في عالم يلفه الصمت والنسيان؟ وأي معنى للحرب؟ ما الذي أفرزته الحداثة غير كائن استهلاكي لا يتوقف عن الأكل وهو لا يعرف أنه المأكول في النهاية؟ وهل في الكتاب حياة أخرى غير التي نعيشها ؟ أليس الأدب ما يبقى بعد زحف النسيان على كل شيء؟ هل قبرت الكتب فعلا، وأخذتها الريح، أم لا خيار لنا غير تعقب ظل الريح تلك هي بعض التساؤلات التي أثارتها الرواية، أما الأجوبة فتطلب من كل واحد منكم أن يتعقب بنفسه «ظل
الريح».
أحمد مجدي همام
القاهرة في 2016/1/23. ❝ ⏤كارلوس زافون
❞ اللوحة. وستتكفل الألغاز المبثوثة على امتداد الرواية بجعلك مشدوداً كقوس، لكن تأكد أن كل تخميناتك وتوقعاتك ستبوء إلى الخيبة، لأن
المنعطفات الدرامية هنا كثيرة، مع كل فصل، ومقطع، وقسم. في «ظل الريح»، سيجد القارئ نفسه متردّدا إزاء حشد من الصفات يمكن خلعها على الكاتب: أهو حيال رسام حقيقي، يستطيع أن يُضاهي المناظر الطبيعية وأن يمنحها عمقاً أكبر من ذاك الذي تتمتع به في الواقع، أم هو قبالة موسيقار ما ينفك عن توليف الأصوات والإيقاعات موسيقار يعرف وحده متى يجعل الإيقاع عاليا محتدا، ومتى يكون متقطعا، ومتى يكون ساكنا مثل بحيرة راكدة. ولعله سيضيف إلى الصفتين صفة الساحر الذي لا يتوقف عن مفاجأة الصبيان وكسر آفاق انتظارهم، وليس استدعاء صورة الساحر والصبيان هنا من قبيل الإسقاط، فلقد بدأ كارلوس زافون وهو من مواليد 1964 حياته الأدبية بالكتابة للناشئة مصدرا في هذا المجال أربع روايات: أمير الضباب» التي نال عنها جائزة Edebe لأدب الناشئين والأطفال سنة 1993، و«قصر منتصف الليل»، و«أضواء سبتمبر»، و«مارينا». ولم يصدر روايته الأولى خارج هذا النوع الأدبي ونعني بذلك: «ظل الريح» إلا سنة 2001. فهل انتقل زافون من سحر الصغار إلى سحر الكبار؟ وهل في نزوعه إلى كتابة سيناريوهات الأفلام إضافة إلى ذلك محاولة لجعل المكتوب مرئيا ومسموعا في السينما، مثلما جعل المرئي والمسموع مكتوبا في هذه الرواية؟ وهل تكمن براعة الرجل في استدراج القارئ إلى الرواية وتوريطه في أحداثها فحسب؟ ألا تطرح «ظل الريح من القضايا ما يجعل الحكي نفسه وسيلة لقول شيء آخر ؟ أي قيمة للكتب في عالم يلفه الصمت والنسيان؟ وأي معنى للحرب؟ ما الذي أفرزته الحداثة غير كائن استهلاكي لا يتوقف عن الأكل وهو لا يعرف أنه المأكول في النهاية؟ وهل في الكتاب حياة أخرى غير التي نعيشها ؟ أليس الأدب ما يبقى بعد زحف النسيان على كل شيء؟ هل قبرت الكتب فعلا، وأخذتها الريح، أم لا خيار لنا غير تعقب ظل الريح تلك هي بعض التساؤلات التي أثارتها الرواية، أما الأجوبة فتطلب من كل واحد منكم أن يتعقب بنفسه «ظل
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك: مرام فضل قاسم
محافظتك:إب
موهبتك: الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة!
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/\"اسمي مرام، أبلغ من العمر 19 عامًا، وأجد في الكتابة عالمًا سحريًا أهرب إليه، حيث تتلاشى الحدود بين الواقع والخيال. منذ صغري، كنتُ أستمتع بخلق قصص تأسر القلوب وتثير العقول، مما دفعني للتعمق في عالم الأدب. تخصصتُ في كتابة روايات الرعب والغموض، حيث أستمتع بنسج أحداث مشوقة وشخصيات معقدة تأخذ القارئ في رحلة من التشويق والإثارة.أجد في الكتابةوسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري بطرق تتجاوز الكلمات العادية.\"
س/ ممكن تقوليلنا بدأتِ كتابة من إمتى؟
ج/ منذ نعومة أظافري كنتُ أجد نفسي غارقة في عوالم الروايات والقصص أستمتع بقراءتها واستكشاف تفاصيلها. هذا الشغف بالقراءة أشعل في داخلي رغبة عارمة للتعبير عن أفكاري ومشاعري من خلال الكتابة. بدأتُ أُسطّر كلماتي الأولى في سن مبكرة حيث كنتُ أكتب قصصًا قصيرة تعكس خيالي الواسع وتجاربي الشخصية. مع مرور الوقت تطورت كتاباتي لتتعمق أكثر في مجالات الرعب والغموض، مُستمدةً إلهامي من الأعمال الأدبية التي تأثرتُ بها في صغري.
س/ مين شجعكِ في أول خطوة لكِ في المجال؟
ج/ الحافز الأكبر كانت أََمي التي وجدت في كلماتها تقديرًا لما أقدمه، وهذا ما دفعني للاستمرار وتطوير قلمي أكثر.
س/ هل لديكِ أعمال ورقية؟
ج/ حاليًا لايوجد، لكنني أسعى لعمل كتب ورقية في المستقبل القريب لتصل إلى شريحة أوسع من القرّاء.
س/ من رأيكِ، الكاتب المثالي ما أكثر شيء يتصف به؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يمتلك القدرة على لمس قلوب القرّاء بصدقه وأسلوبه العميق، والذي يستطيع أن ينقلهم إلى عالم آخر بكلماته. كما يجب أن يكون قارئًا نهمًا، لأن القراءة هي مفتاح الإبداع.
س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات في التأقلم في المجال، فما هي وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبة الأكبر كانت مواجهة النقد والخوف من عدم تقبّل القارئ لما أكتبه، لكنني أدركت مع الوقت أن النقد البنّاء هو ما يساعد الكاتب على النمو، فتعلمت كيف أستفيد منه بدلاً من أن يؤثر فيّ سلبًا.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"الكلمة مسؤولية، فاكتب ما يستحق أن يُقرأ ويُحفر في الذاكرة.\"
س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيكِ؟
ج/ قراءت الكثير عن الكتاب الملهمين من خلال أعمالهم، لكن الشخصيات الأكثر تأثيرًا هم الذين استطاعوا بكلماتهم أن يُحدثوا تغييرًا حقيقيًا في عقول وقلوب قرّائهم.
س/ كلمينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ داخل لاأزال مبتدئه، وخارجه، أسعى دائمًا لتطوير نفسي في مجالات أخرى مثل النقد الأدبي والتحليل السردي، بالإضافة إلى عملي على مشاريع تساعد في دعم الكتّاب الناشئين والابداع في كتابةً الروايات.
س/ من وجهة نظركِ ككاتبة، هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الاثنين، فهناك من يولد ولديه موهبة فطرية في الكتابة، لكن تطوير هذه الموهبة وتحويلها إلى إبداع حقيقي يحتاج إلى شغف وممارسة مستمرة.
س/ لكل شخص مثل أعلى، فمن هو مثلكِ الأعلى؟
ج/ لا أستطيع تحديد شخص واحد، لكنني أستلهم من كل كاتب يمتلك أسلوبًا فريدًا ويقدم أدبًا يحمل رسالة وقيمة حقيقية.
س/ هل لديكِ موهبة أخرى غير الكتابة؟
ج/ نعم، أهوى الطب، وأجد متعة في استكشاف فنون أخرى تعزز خيالي وإبداعي في الكتابة.
س/ كلمينا عن أعمالكِ القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على تطوير رواية جديدة تحمل في طياتها قصة عميقة ومؤثرة، بالإضافة إلى تعديلات على بعض أعمالي السابقة لجعلها أكثر اكتمالًا ونضجًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمكِ؟
ج/ أن تصل كلماتي إلى قلوب الناس، وأن تترك أثراً يستمر حتى بعد أن تُغلق آخر صفحة من رواياتي.
س/ تنصحين بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/ اقرأ كثيرًا، اكتب بلا خوف، ولا تدع النقد يُحبطك. الأهم أن تكتب لنفسك أولًا، ثم للآخرين. الإبداع يحتاج إلى صبر وإيمان بموهبتك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
المحررة: إسراء عيد
المؤسسة: إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك: مرام فضل قاسم
محافظتك:إب
موهبتك: الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة!
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/˝اسمي مرام، أبلغ من العمر 19 عامًا، وأجد في الكتابة عالمًا سحريًا أهرب إليه، حيث تتلاشى الحدود بين الواقع والخيال. منذ صغري، كنتُ أستمتع بخلق قصص تأسر القلوب وتثير العقول، مما دفعني للتعمق في عالم الأدب. تخصصتُ في كتابة روايات الرعب والغموض، حيث أستمتع بنسج أحداث مشوقة وشخصيات معقدة تأخذ القارئ في رحلة من التشويق والإثارة.أجد في الكتابةوسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري بطرق تتجاوز الكلمات العادية.˝
س/ ممكن تقوليلنا بدأتِ كتابة من إمتى؟
ج/ منذ نعومة أظافري كنتُ أجد نفسي غارقة في عوالم الروايات والقصص أستمتع بقراءتها واستكشاف تفاصيلها. هذا الشغف بالقراءة أشعل في داخلي رغبة عارمة للتعبير عن أفكاري ومشاعري من خلال الكتابة. بدأتُ أُسطّر كلماتي الأولى في سن مبكرة حيث كنتُ أكتب قصصًا قصيرة تعكس خيالي الواسع وتجاربي الشخصية. مع مرور الوقت تطورت كتاباتي لتتعمق أكثر في مجالات الرعب والغموض، مُستمدةً إلهامي من الأعمال الأدبية التي تأثرتُ بها في صغري.
س/ مين شجعكِ في أول خطوة لكِ في المجال؟
ج/ الحافز الأكبر كانت أََمي التي وجدت في كلماتها تقديرًا لما أقدمه، وهذا ما دفعني للاستمرار وتطوير قلمي أكثر.
س/ هل لديكِ أعمال ورقية؟
ج/ حاليًا لايوجد، لكنني أسعى لعمل كتب ورقية في المستقبل القريب لتصل إلى شريحة أوسع من القرّاء.
س/ من رأيكِ، الكاتب المثالي ما أكثر شيء يتصف به؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يمتلك القدرة على لمس قلوب القرّاء بصدقه وأسلوبه العميق، والذي يستطيع أن ينقلهم إلى عالم آخر بكلماته. كما يجب أن يكون قارئًا نهمًا، لأن القراءة هي مفتاح الإبداع.
س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات في التأقلم في المجال، فما هي وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبة الأكبر كانت مواجهة النقد والخوف من عدم تقبّل القارئ لما أكتبه، لكنني أدركت مع الوقت أن النقد البنّاء هو ما يساعد الكاتب على النمو، فتعلمت كيف أستفيد منه بدلاً من أن يؤثر فيّ سلبًا.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝الكلمة مسؤولية، فاكتب ما يستحق أن يُقرأ ويُحفر في الذاكرة.˝
س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيكِ؟
ج/ قراءت الكثير عن الكتاب الملهمين من خلال أعمالهم، لكن الشخصيات الأكثر تأثيرًا هم الذين استطاعوا بكلماتهم أن يُحدثوا تغييرًا حقيقيًا في عقول وقلوب قرّائهم.
س/ كلمينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ داخل لاأزال مبتدئه، وخارجه، أسعى دائمًا لتطوير نفسي في مجالات أخرى مثل النقد الأدبي والتحليل السردي، بالإضافة إلى عملي على مشاريع تساعد في دعم الكتّاب الناشئين والابداع في كتابةً الروايات.
س/ من وجهة نظركِ ككاتبة، هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الاثنين، فهناك من يولد ولديه موهبة فطرية في الكتابة، لكن تطوير هذه الموهبة وتحويلها إلى إبداع حقيقي يحتاج إلى شغف وممارسة مستمرة.
س/ لكل شخص مثل أعلى، فمن هو مثلكِ الأعلى؟
ج/ لا أستطيع تحديد شخص واحد، لكنني أستلهم من كل كاتب يمتلك أسلوبًا فريدًا ويقدم أدبًا يحمل رسالة وقيمة حقيقية.
س/ هل لديكِ موهبة أخرى غير الكتابة؟
ج/ نعم، أهوى الطب، وأجد متعة في استكشاف فنون أخرى تعزز خيالي وإبداعي في الكتابة.
س/ كلمينا عن أعمالكِ القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على تطوير رواية جديدة تحمل في طياتها قصة عميقة ومؤثرة، بالإضافة إلى تعديلات على بعض أعمالي السابقة لجعلها أكثر اكتمالًا ونضجًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمكِ؟
ج/ أن تصل كلماتي إلى قلوب الناس، وأن تترك أثراً يستمر حتى بعد أن تُغلق آخر صفحة من رواياتي.
س/ تنصحين بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/ اقرأ كثيرًا، اكتب بلا خوف، ولا تدع النقد يُحبطك. الأهم أن تكتب لنفسك أولًا، ثم للآخرين. الإبداع يحتاج إلى صبر وإيمان بموهبتك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.