❞ ˝ذكريات كاذبة˝
الطيور تحلق في السماء بكل خفة، تنطلق بخفة متحررة من كل آلامها وأحزانها، ومن كل ما يقيد حريتها، لتحلق عاليًا بحثًا عن سلامها وأمانها، تختار كيف تعيش، ولا تجعل من شيء أن يظل عالقًا في في ثنايا روحها سوى أن تكون حرة طليقة من أي ذكريات وألم، مبتعدة عن أولئك البشر الذين يتخذون من الضعفاء رهينة لهم ليحبوسنهم في أقفاص من حديد، لتسلبهم تلك الحرية التي يأملون بها، ولن يستطيع التحرر منهم سوى من تمكن الإيمان من قلبه والعزيمة من روحه ليفتح تلك الأقفاص على مصرعيها بكل قوة ويحلق مبتعدًا عن كل ألم ألمَّ به من البشر.
هكذا نحن مثل تلك الطيور التي تُأْسَرُ وتُسْلب حريتها بكل قوة من بعض البشر الذين أمتلئت قلوبهم بالتملك والأنانية ليَسْلِبوا الأشخاص حريتهم، قد نصبح أسرى لأشخاص وأماكن، قد نظل أسرى لآلام أو ذكريات لا تنفك على تقييدنا بقوة، بعضنا يحارب ذلك الظل الذي يلاحقه بإستمرار ليَسْلب منه حريته كما العصفور، لا يستطيع الحراك كيفما يشاء.
ذكريات تجعل من قلوبنا قلوب لاذعة لا تستطيع العيش أو التعايش مع أي شخص، أشخاص أطيافهم تُلاحقنا بقسوة، لتمنع قلوبنا من السير بحرية و أغلالهم تظل تحيط بأرواحنا ولا تنفك عن تقييدها، دوامات من الحزن لا تنتهي نظل عالقين بداخل أقفاصِها لأننا لا نملك القدرة على فتحها، رغم أننا نملك المفتاح بين أيدينا.
كل ما نمتلكه تلك الذاكرة التي تقطن بداخل عقولنا، آلام وندبات لجروح مضت، وشروخ لزجاج قد انكسر، نتذكر كيف تصدعت قلوبنا ولم نعد نقوى على ترميمها، وننتظر أن يأتي أحد ويخرجنا من كل ذلك، وكأنك إذا لم تستطع انت أن تمنح نفسك الحرية، سيمنحها لك شخصٌ آخر.
لما لا تنظر لتلك المرآة التي تتوسط ذلك الحائط؟ سأخبرك إذا نظرت لها لن تجد سوى شخص باهت لا يعد لحضوره جمال، شخص استسلم و وضع نفسه داخل أقفاص ليمنعها من التحليق بكلِّ حرية وهو يمتلك مفتاحه بين يديه، أتدري أنك لا تنظر إليها لأنها ستظهر لك حقيقة الأمر، ستظهر لك مدى استسلامك وضعفك وخوفك من فتح ذلك القفص والتحليق، وأنك تخشى أن تتعلم كيف تحلق من جديد.
استعد ذكرياتك لذلك اليوم الذي سقطت فيه وأنت تتعلم التحليق ثم سقطت ولكنك لم تستلم وحاولت مجددًا ثم سقطت وحاولت إلى أن فعلتها، تذكر تصفيق من حولك لك يومها، رغم أنهم كانوا أول من أخبروك أنك لم تفعلها، ابتسم وأنت تتذكر كل جميل حدث لك، أنظر لنصف الكوب الممتلئ، واملئ أنت النصف الفارغ لا تنتظر أن يملؤه من أجلك أحد، قم وانفض الغبار من عليك وأمسك بذلك المفتاح، وافتح ذلك القفص لتخرج وتنعم بالحرية التي حرمت نفسك منها، تعلم التحليق من جديد وحاول وأن سقطت قم من جديد وأفعلها ولا تستسلم، أجعل يقينك بالله أقوى وتذكر قول الله عزوجل˝ وأنْ لَيْسَ للْإنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى*وأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى˝.
تحلق العصافير في رحاب الله بحريةٍ، تعيش حرة، وتموت إذا سُلبت منها تلك الحرية، تأبى أن تظل بداخل أقفاصِها، تحاول مرارًا وتكرارًا أن تخرج نفسها من داخل تلك الأقفاص التي سلبتها التحليق والتناغم مع الحياة، أمًا أنت فتملك مفتاحك وتأبى الخروج والتحليق، اكسر أغلال قلبك وأخرج وانعم بالتحليق في رحاب الله، وتعلم كيف تكون لنفسك داعمّا وسندًا، وانظر لما ملكت من أشياءٍ جيدة، فكلِّ إنسان إيجابي يرى الأمور من الجانب المشرق لها.
تغريد النجار. ❝ ⏤Taghreed El_naggar
❞ ذكريات كاذبة˝
الطيور تحلق في السماء بكل خفة، تنطلق بخفة متحررة من كل آلامها وأحزانها، ومن كل ما يقيد حريتها، لتحلق عاليًا بحثًا عن سلامها وأمانها، تختار كيف تعيش، ولا تجعل من شيء أن يظل عالقًا في في ثنايا روحها سوى أن تكون حرة طليقة من أي ذكريات وألم، مبتعدة عن أولئك البشر الذين يتخذون من الضعفاء رهينة لهم ليحبوسنهم في أقفاص من حديد، لتسلبهم تلك الحرية التي يأملون بها، ولن يستطيع التحرر منهم سوى من تمكن الإيمان من قلبه والعزيمة من روحه ليفتح تلك الأقفاص على مصرعيها بكل قوة ويحلق مبتعدًا عن كل ألم ألمَّ به من البشر.
هكذا نحن مثل تلك الطيور التي تُأْسَرُ وتُسْلب حريتها بكل قوة من بعض البشر الذين أمتلئت قلوبهم بالتملك والأنانية ليَسْلِبوا الأشخاص حريتهم، قد نصبح أسرى لأشخاص وأماكن، قد نظل أسرى لآلام أو ذكريات لا تنفك على تقييدنا بقوة، بعضنا يحارب ذلك الظل الذي يلاحقه بإستمرار ليَسْلب منه حريته كما العصفور، لا يستطيع الحراك كيفما يشاء.
ذكريات تجعل من قلوبنا قلوب لاذعة لا تستطيع العيش أو التعايش مع أي شخص، أشخاص أطيافهم تُلاحقنا بقسوة، لتمنع قلوبنا من السير بحرية و أغلالهم تظل تحيط بأرواحنا ولا تنفك عن تقييدها، دوامات من الحزن لا تنتهي نظل عالقين بداخل أقفاصِها لأننا لا نملك القدرة على فتحها، رغم أننا نملك المفتاح بين أيدينا.
كل ما نمتلكه تلك الذاكرة التي تقطن بداخل عقولنا، آلام وندبات لجروح مضت، وشروخ لزجاج قد انكسر، نتذكر كيف تصدعت قلوبنا ولم نعد نقوى على ترميمها، وننتظر أن يأتي أحد ويخرجنا من كل ذلك، وكأنك إذا لم تستطع انت أن تمنح نفسك الحرية، سيمنحها لك شخصٌ آخر.
لما لا تنظر لتلك المرآة التي تتوسط ذلك الحائط؟ سأخبرك إذا نظرت لها لن تجد سوى شخص باهت لا يعد لحضوره جمال، شخص استسلم و وضع نفسه داخل أقفاص ليمنعها من التحليق بكلِّ حرية وهو يمتلك مفتاحه بين يديه، أتدري أنك لا تنظر إليها لأنها ستظهر لك حقيقة الأمر، ستظهر لك مدى استسلامك وضعفك وخوفك من فتح ذلك القفص والتحليق، وأنك تخشى أن تتعلم كيف تحلق من جديد.
استعد ذكرياتك لذلك اليوم الذي سقطت فيه وأنت تتعلم التحليق ثم سقطت ولكنك لم تستلم وحاولت مجددًا ثم سقطت وحاولت إلى أن فعلتها، تذكر تصفيق من حولك لك يومها، رغم أنهم كانوا أول من أخبروك أنك لم تفعلها، ابتسم وأنت تتذكر كل جميل حدث لك، أنظر لنصف الكوب الممتلئ، واملئ أنت النصف الفارغ لا تنتظر أن يملؤه من أجلك أحد، قم وانفض الغبار من عليك وأمسك بذلك المفتاح، وافتح ذلك القفص لتخرج وتنعم بالحرية التي حرمت نفسك منها، تعلم التحليق من جديد وحاول وأن سقطت قم من جديد وأفعلها ولا تستسلم، أجعل يقينك بالله أقوى وتذكر قول الله عزوجل˝ وأنْ لَيْسَ للْإنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى*وأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى˝.
تحلق العصافير في رحاب الله بحريةٍ، تعيش حرة، وتموت إذا سُلبت منها تلك الحرية، تأبى أن تظل بداخل أقفاصِها، تحاول مرارًا وتكرارًا أن تخرج نفسها من داخل تلك الأقفاص التي سلبتها التحليق والتناغم مع الحياة، أمًا أنت فتملك مفتاحك وتأبى الخروج والتحليق، اكسر أغلال قلبك وأخرج وانعم بالتحليق في رحاب الله، وتعلم كيف تكون لنفسك داعمّا وسندًا، وانظر لما ملكت من أشياءٍ جيدة، فكلِّ إنسان إيجابي يرى الأمور من الجانب المشرق لها.
تغريد النجار. ❝
❞ تستيقظ السيدة بانتري، زوجة الكولونيل بانتري، على صوت خادمتها تقول أنه تم اكتشاف جثة في غرفة المكتبة في البيت، في البداية لا تصدق الأمر، لكن بالفعل، يتم العثور على فتاة مخنوقة مرتدية ثوب سهرة وتضع على وجهها الكثير من مساحيق التجميل.
بعد فترة يتم التعرف على هوية القتيلة، روبي كين، التي تعمل كراقصة في فندق الماجستيك، من قبل ابنة عمها جوزفين تيرنر، وتؤكد جوزفين أن روبي قد اختفت منذ ليلة البارحة، لكن تبقى العديد من التساؤلات تراود الجميع، من قتل روبي؟ ولماذا وضع جثتها في مكتبة الكولونيل بانتري؟
تستدعي السيدة بانتري الآنسة ماربل وهذا للمساعدة في التحقيق والتعرف على هوية القاتل.
تتجه أولى أصابع الاتهام إلى بازيل بليك، شاب طائش يقيم بمقربة من قصر الكولونيل بانتري، لكن هذا الأخير يقدم دليلا على غيابه يثبت عدم قيامه بالجريمة.
تخمن الشرطة فيما بعد أن من قام بقتل روبي كين هو عشيق لها، لكن لا أحد من معارفها يؤكد وجود علاقة غرامية بين روبي وشخص آخر، إلا أن روبي كانت على علاقة وثيقة بعائلة جفرسون، أحد نزلاء الفندق، خاصة بالرجل المسن كونوي جفرسون.
كونوي جفرسون فقد زوجته وابنه وابنته في حادث تحطم طائرة، وهو الآخر أصيب بإعاقة جعلته مقعدا، ويقيم معه حاليا زوجة ابنه المتوفى، أديليد جفرسون وابنها من زواجها الأول، وزوج ابنته المتوفاة مارك جاسكيل. يتضح أن السيد جفرسون قرر تبني روبي، وبالتالي جزء من ثروة كونوي جفرسون سيعود إلى روبي، وكذلك أن كل من أديليد جفرسون ومارك جاسكيل يمران بضائقة مالية وقد عارض كلاهما فكرة تبني روبي، إذن فكلاهما يمتلكان الدافع إلى قتل روبي والتخلص منها.
في أثناء هذا يتم اكتشاف جثة ثانية، في سيارة محروقة تم سرقتها من فندق الماجيستيك، وتعود السيارة لشاب قام بمراقصة روبي ليلة وفاتها، يتضح أن الجثة المتفحمة تعود إلى تلميذة، باميليا ريفز، التي اختفت بعد حضورها لإحدى اجتماعات جمعية تنتمي إليها، تفيد شهادة إحدى صديقات باميليا أن أحد العاملين بالسينما قد وعدها بجعلها ممثلة، في الوقت الذي يخمن فيه المحققون وجود صلة بين جريمتي القتل وأن باميليا كانت شاهدة على شيء يدين قاتل روبي كين وهذا هو سبب التخلص منها بهذه الطريقة.
بعد تحقيقاتها وملاحظاتها الدقيقة تصل الآنسة ماربل إلى القاتل الحقيقي وهو مارك جاسكيل، صهر السيد جفرسون، وقد قام بجريمته بالتعاون مع جوزفين تيرنر التي تربطه معها علاقة غرامية، وكان الدافع لجريمته هو منع روبي من الحصول على أي جزء من ثروة والد زوجته الراحلة، في البداية ادعى مارك جاسكيل أنه أحد رجال السينما، وقام بإيقاع باميليا ريفز التي يشبه قوامها قوام روبي كين في فخ، وقام بأخذها إلى جوزفين لتضع لها مساحيق التجميل لتبدو مثل روبي، لكنهما يقومان بقتلها على غفلة منها، ورميها في منزل بازيل بليك، لأن هذا الأخير يسهل اتهامه بارتكاب مثل هذه الجريمة، ثم يوهمان الجميع أن جثة باميليا تعود إلى روبي كين، في الوقت الذي تم فيه في تلك الليلة تخدير روبي، ثم نقلها في سيارة أحد النزلاء وحرقها، ووضع حذاء باميليا واحد أزرار ملابسها في السيارة المنتفخة حتى تبدو الجثة جثة باميليا وليست جثة روبي، وبهذا يستطيعان إبعاد الشبهات عنهما على أساس أن روبي قتلت قبل منتصف الليل حسب التقرير الطبي، لأنهما قضيا كل تلك الفترة في سهرة الفندق والكل يشهد على ذلك، لكنها في الواقع قتلت بعد ذلك الوقت بساعات.
لكن ما لم يقيما له حساب هو أن بازيل بليك عند اكتشافه للجثة في بيته، قام بنقلها إلى قصر الكولونيل سرا ورميها في مكتبه، لأنه لو وجدت الجثة في بيته لتم الجزم على الفور بأنه هو القاتل.. ❝ ⏤أجاثا كريستي
❞ تستيقظ السيدة بانتري، زوجة الكولونيل بانتري، على صوت خادمتها تقول أنه تم اكتشاف جثة في غرفة المكتبة في البيت، في البداية لا تصدق الأمر، لكن بالفعل، يتم العثور على فتاة مخنوقة مرتدية ثوب سهرة وتضع على وجهها الكثير من مساحيق التجميل.
بعد فترة يتم التعرف على هوية القتيلة، روبي كين، التي تعمل كراقصة في فندق الماجستيك، من قبل ابنة عمها جوزفين تيرنر، وتؤكد جوزفين أن روبي قد اختفت منذ ليلة البارحة، لكن تبقى العديد من التساؤلات تراود الجميع، من قتل روبي؟ ولماذا وضع جثتها في مكتبة الكولونيل بانتري؟
تستدعي السيدة بانتري الآنسة ماربل وهذا للمساعدة في التحقيق والتعرف على هوية القاتل.
تتجه أولى أصابع الاتهام إلى بازيل بليك، شاب طائش يقيم بمقربة من قصر الكولونيل بانتري، لكن هذا الأخير يقدم دليلا على غيابه يثبت عدم قيامه بالجريمة.
تخمن الشرطة فيما بعد أن من قام بقتل روبي كين هو عشيق لها، لكن لا أحد من معارفها يؤكد وجود علاقة غرامية بين روبي وشخص آخر، إلا أن روبي كانت على علاقة وثيقة بعائلة جفرسون، أحد نزلاء الفندق، خاصة بالرجل المسن كونوي جفرسون.
كونوي جفرسون فقد زوجته وابنه وابنته في حادث تحطم طائرة، وهو الآخر أصيب بإعاقة جعلته مقعدا، ويقيم معه حاليا زوجة ابنه المتوفى، أديليد جفرسون وابنها من زواجها الأول، وزوج ابنته المتوفاة مارك جاسكيل. يتضح أن السيد جفرسون قرر تبني روبي، وبالتالي جزء من ثروة كونوي جفرسون سيعود إلى روبي، وكذلك أن كل من أديليد جفرسون ومارك جاسكيل يمران بضائقة مالية وقد عارض كلاهما فكرة تبني روبي، إذن فكلاهما يمتلكان الدافع إلى قتل روبي والتخلص منها.
في أثناء هذا يتم اكتشاف جثة ثانية، في سيارة محروقة تم سرقتها من فندق الماجيستيك، وتعود السيارة لشاب قام بمراقصة روبي ليلة وفاتها، يتضح أن الجثة المتفحمة تعود إلى تلميذة، باميليا ريفز، التي اختفت بعد حضورها لإحدى اجتماعات جمعية تنتمي إليها، تفيد شهادة إحدى صديقات باميليا أن أحد العاملين بالسينما قد وعدها بجعلها ممثلة، في الوقت الذي يخمن فيه المحققون وجود صلة بين جريمتي القتل وأن باميليا كانت شاهدة على شيء يدين قاتل روبي كين وهذا هو سبب التخلص منها بهذه الطريقة.
بعد تحقيقاتها وملاحظاتها الدقيقة تصل الآنسة ماربل إلى القاتل الحقيقي وهو مارك جاسكيل، صهر السيد جفرسون، وقد قام بجريمته بالتعاون مع جوزفين تيرنر التي تربطه معها علاقة غرامية، وكان الدافع لجريمته هو منع روبي من الحصول على أي جزء من ثروة والد زوجته الراحلة، في البداية ادعى مارك جاسكيل أنه أحد رجال السينما، وقام بإيقاع باميليا ريفز التي يشبه قوامها قوام روبي كين في فخ، وقام بأخذها إلى جوزفين لتضع لها مساحيق التجميل لتبدو مثل روبي، لكنهما يقومان بقتلها على غفلة منها، ورميها في منزل بازيل بليك، لأن هذا الأخير يسهل اتهامه بارتكاب مثل هذه الجريمة، ثم يوهمان الجميع أن جثة باميليا تعود إلى روبي كين، في الوقت الذي تم فيه في تلك الليلة تخدير روبي، ثم نقلها في سيارة أحد النزلاء وحرقها، ووضع حذاء باميليا واحد أزرار ملابسها في السيارة المنتفخة حتى تبدو الجثة جثة باميليا وليست جثة روبي، وبهذا يستطيعان إبعاد الشبهات عنهما على أساس أن روبي قتلت قبل منتصف الليل حسب التقرير الطبي، لأنهما قضيا كل تلك الفترة في سهرة الفندق والكل يشهد على ذلك، لكنها في الواقع قتلت بعد ذلك الوقت بساعات.
لكن ما لم يقيما له حساب هو أن بازيل بليك عند اكتشافه للجثة في بيته، قام بنقلها إلى قصر الكولونيل سرا ورميها في مكتبه، لأنه لو وجدت الجثة في بيته لتم الجزم على الفور بأنه هو القاتل. ❝
❞ مبدأ البقاء للأقوى:
هذا المبدأ الخاطئ يرتكز على أن يخرج أحد الطرفين منتصرًا …
في العلاقة الزوجية لا يكون هناك طرف يكسب وطرف يخسر
لا يوجد طرف قوي وطرف ضعيف
طرف منتصر وطرف مهزوم
إذا انتهج أحد الزوجين هذا المبدأ مع شريكه وأنه يجب أن يخرج من كل نقاش أو موقف منتصرًا؛ لأنه الأقوى …
الأقوى جسديًّا … ماليًّا … أو أنه الأقوى؛ لأنه الرجل …
سيخرج الطرفان بخسارة كبيرة
في الزواج المكسب يجب أن يكون للعلاقة … لصالح الطرفين … نتحدث ونصل لحل … نتراضى … يفهم بعضنا الآخر … نتحاور لنصل إلى قرار.
أما إن كان هدف أحدهما هو الخروج منتصرًا على الآخر بفرض رأيه أو بشجار وعصبية وغضب، فإن ذلك لن يوصل الطرفين إلى أي شيء بل بالعكس بعد فترة ستخسر شريكك، وربما تخسر العلاقة كلها.
ستخسره حتى ولو استمر معك … وبعد فترة قد لا يكمل في تلك العلاقة التي تسبب له ألمًا وتجعل الآخر دومًا يفرض رأيه عليه.
مبدأ البقاء للأقوى = خسارة
مبدأ البقاء للأصلح = خسارة
مبدأ البقاء للعلاقة = البقاء لنا معًا. ❝ ⏤فاطمه المهدى
❞ مبدأ البقاء للأقوى:
هذا المبدأ الخاطئ يرتكز على أن يخرج أحد الطرفين منتصرًا …
في العلاقة الزوجية لا يكون هناك طرف يكسب وطرف يخسر
لا يوجد طرف قوي وطرف ضعيف
طرف منتصر وطرف مهزوم
إذا انتهج أحد الزوجين هذا المبدأ مع شريكه وأنه يجب أن يخرج من كل نقاش أو موقف منتصرًا؛ لأنه الأقوى …
الأقوى جسديًّا … ماليًّا … أو أنه الأقوى؛ لأنه الرجل …
سيخرج الطرفان بخسارة كبيرة
في الزواج المكسب يجب أن يكون للعلاقة … لصالح الطرفين … نتحدث ونصل لحل … نتراضى … يفهم بعضنا الآخر … نتحاور لنصل إلى قرار.
أما إن كان هدف أحدهما هو الخروج منتصرًا على الآخر بفرض رأيه أو بشجار وعصبية وغضب، فإن ذلك لن يوصل الطرفين إلى أي شيء بل بالعكس بعد فترة ستخسر شريكك، وربما تخسر العلاقة كلها.
ستخسره حتى ولو استمر معك … وبعد فترة قد لا يكمل في تلك العلاقة التي تسبب له ألمًا وتجعل الآخر دومًا يفرض رأيه عليه.
مبدأ البقاء للأقوى = خسارة
مبدأ البقاء للأصلح = خسارة
مبدأ البقاء للعلاقة = البقاء لنا معًا. ❝