❞ يصبح الإنسان مبدعاً عندما يجد وحدة جديدة في تنوع الطبيعة ، ويقوم بذلك بواسطة إيجاد التشابه بين الأشياء التي لم تكن تعتبر متشابهة من قبل .. العقل المبدع هو الذي يبحث عن التشابهات الغير متوقعة .. ❝ ⏤جاك فوستر
❞ يصبح الإنسان مبدعاً عندما يجد وحدة جديدة في تنوع الطبيعة ، ويقوم بذلك بواسطة إيجاد التشابه بين الأشياء التي لم تكن تعتبر متشابهة من قبل . العقل المبدع هو الذي يبحث عن التشابهات الغير متوقعة. ❝
❞ لا شك أن الطباع تؤثر فينا وعلى مردود أفعالنا، وسلوكياتنا أيضاً، وعلى مفردات كلماتنا وسياق حواراتنا، وعلى اتجاهاتنا وعلى علاقاتنا في القرب أو البعد وفي الاتفاق أو الاختلاف.. ❝ ⏤عصام كرم الطوخي
❞ لا شك أن الطباع تؤثر فينا وعلى مردود أفعالنا، وسلوكياتنا أيضاً، وعلى مفردات كلماتنا وسياق حواراتنا، وعلى اتجاهاتنا وعلى علاقاتنا في القرب أو البعد وفي الاتفاق أو الاختلاف. ❝
❞ أدركت أن أخطر الناس على العلم هم أصاحبه الذين تبحروا فيه حتى ارتوت عقولهم، ولايوجد لعطش العلم ريءٌ مهما أقسموا لي، لكنهم صدقوا أنفسهم لدرجة أن الذي يأتيهم بأحلامه بكل حماس، وشغف يقتلون طموحه بدمٍ بارد، فيسألونه عن تخصصة؟ ومعلمة أو شيخة؟ وعن أدلته القاطعة؟ ولأن الطموح أكبر من أي شهادة، يأتي الدليل من كتاب الله ذاته، لكنهم يبدأوا في تقليص حُلمه ثم رمي عزيمته بالحجارة، وإن أضطروا قالوا بهِ سفاهة، إولئك الذين يظنون أن القرآن نزل في الوليد بن المغيرة، وأبو لهب فقط، حصروا كل تلك العظمة في عصور الجاهلية والإنحطاط، واليوم القرآن يتكلم عن حاضرنا ومستقبلنا، لكننا ممنوعين من التفكير في معناه فقط اقرأ، ولاتتعلم، وإياك أن تتذكر لأنك صغير، وهم أكبر منك، وأبو جهل هو الفاسد الوحيد، وهو أقدم من أن تحاول تغييره أيها الحالم المندفع، إن كنت ستكتب فاكتب لكن ضع كتابك على الرف، وإلا أفسدت عقول شبابنا المقفلة، بأفكارك التي تبدوا مقنعة لمن يملك عقلاً مستنير.
ليت ذاك الذي تجرئ على الجري وراء حلم الطفولة، يصدق أنه لازال صغير على الخوض في هذا البحر الكبير، لكن سفينته قد أبحرت وفات أوان رجوعها، والمرساة وإن أوقفتها؛ لكنها لاتستطيع إعادتها لذاك الشاطئ المعتم.
وليت ذاك المتعصب لفكرته كتم ماعرفه، وألجم عقله بمسامير الماضي، واقتنع بأن للقرآن تفسيرٌ واحدٌ لايتعداه.. ❝ ⏤FATMA🖊📚
❞ أدركت أن أخطر الناس على العلم هم أصاحبه الذين تبحروا فيه حتى ارتوت عقولهم، ولايوجد لعطش العلم ريءٌ مهما أقسموا لي، لكنهم صدقوا أنفسهم لدرجة أن الذي يأتيهم بأحلامه بكل حماس، وشغف يقتلون طموحه بدمٍ بارد، فيسألونه عن تخصصة؟ ومعلمة أو شيخة؟ وعن أدلته القاطعة؟ ولأن الطموح أكبر من أي شهادة، يأتي الدليل من كتاب الله ذاته، لكنهم يبدأوا في تقليص حُلمه ثم رمي عزيمته بالحجارة، وإن أضطروا قالوا بهِ سفاهة، إولئك الذين يظنون أن القرآن نزل في الوليد بن المغيرة، وأبو لهب فقط، حصروا كل تلك العظمة في عصور الجاهلية والإنحطاط، واليوم القرآن يتكلم عن حاضرنا ومستقبلنا، لكننا ممنوعين من التفكير في معناه فقط اقرأ، ولاتتعلم، وإياك أن تتذكر لأنك صغير، وهم أكبر منك، وأبو جهل هو الفاسد الوحيد، وهو أقدم من أن تحاول تغييره أيها الحالم المندفع، إن كنت ستكتب فاكتب لكن ضع كتابك على الرف، وإلا أفسدت عقول شبابنا المقفلة، بأفكارك التي تبدوا مقنعة لمن يملك عقلاً مستنير.
ليت ذاك الذي تجرئ على الجري وراء حلم الطفولة، يصدق أنه لازال صغير على الخوض في هذا البحر الكبير، لكن سفينته قد أبحرت وفات أوان رجوعها، والمرساة وإن أوقفتها؛ لكنها لاتستطيع إعادتها لذاك الشاطئ المعتم.
وليت ذاك المتعصب لفكرته كتم ماعرفه، وألجم عقله بمسامير الماضي، واقتنع بأن للقرآن تفسيرٌ واحدٌ لايتعداه. ❝