❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟\"
ج/اسمي بثينة عبدالله الشبيبي، لدي مشروع لصنع الجاتوهات بأسم جاتو ستار، وأحب الكتابة وشاركت بثلاثه كتب ،كتاب صرخات مكتومه،واطياف عابرة ،وخوالجنا تتحدث .\"
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ \"لا أستطيع أن أحدد لحظة البداية بدقة، فالكتابة كانت دائمًا بداخلي، تنمو بصمت مثل فكرة تنتظر الوقت المناسب لتزهر. ربما بدأت عندما شعرت أن الكلمات قادرة على أن تكون مرآة لروحي، أو وسيلة لترتيب الفوضى بداخلي،كل ما أعلمه أن الكتابة لم تكن اختيارًا، بل حاجة تنبض مع كل فكرة وشعور.\"
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ هم الأشخاص المقربون مني، الذين قرأوا ما أكتبه وأشادوا به، مما منحني الثقة للاستمرار وتطوير نفسي في هذا المجال.\"
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم لدي ثلاثه كُتب شاركت فيها ..
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ \"القدرة على التعبير بوضوح وإبداع، وخيال واسع يثري الأفكار ويجعلها تنبض بالحياة،ويجب أن يكون صادقًا في مشاعره وأفكاره، وقادرًا على التأثير في القارئ، والتحلي بالصبر والمثابرة لتطوير مهاراته، وحب القراءة المستمر لتوسيع معرفته وزيادة وعيه.\"
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ \"في بداية مشواري، كانت أكبر الصعوبات هي الشك في قدرتي على الكتابة، والخوف من أن تكون كلماتي غير مفهومة أو غير مؤثرة، واجهت أيضًا تحدي تنظيم أفكاري وصقل أسلوبي،تخطيت هذه الصعوبات بالصبر والممارسة المستمرة، إضافة إلى القراءة المتعمقة التي ساعدتني على تحسين لغتي وتوسيع مداركي، كما أنني استفدت كثيرًا من ملاحظات الأشخاص المقربين وتشجيعهم، مما عزز ثقتي بنفسي ودفعني للاستمرار.\"
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"الحكمة التي أؤمن بها وأتخذها مبدأ في حياتي هي: الاجتهاد والصبر طريق النجاح، فلا شيء يُبنى في يومٍ وليلة،أؤمن أن المثابرة والعمل المستمر مع التوكل على الله يثمران دائمًا، مهما بدت التحديات صعبة.\"
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ نجيب محفوظ الكاتب الذي حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1988 وكان لهُ تأثير كبير في الأدب العربي والعالمي .
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/\"بالنسبة لإنجازاتي داخل مجال الكتابة، فقد تمكنت من تطوير أسلوبي الخاص والكتابة بعدة أنواع أدبية مثل الشعر والقصص القصيرة، كما أنني أعمل على نشر بعض من أعمالي سواء في مواقع أدبية أو ضمن مشاريع خاصة،.
خارج مجال الكتابة، أسست مشروعًا شخصيًا في مجال صنع الجاتوهات والشوكولاته، وهو مشروع \"جاتو ستار\" الذي نال إعجاب العديد من الأشخاص في محيطي، أعتبر هذا الإنجاز خطوة مهمة لي في تحقيق التوازن بين شغفي الكتابي وعالمي المهني.\"
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟\"
ج/ الكتابة بالنسبة لي هي مزيج من الهواية والموهبة،يمكن أن تكون هواية في البداية، عندما يبدأ الشخص في التعبير عن نفسه دون أي هدف معين، لكن مع الوقت والتطور، تتحول إلى موهبة تحتاج إلى صقل وتطوير مستمر، فالكتابة تتطلب شغفًا وإبداعًا، ولكنها أيضًا تحتاج إلى تعلم وصبر لكي تصبح مهارة حقيقية.\"
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ \"مثلي الأعلى هو نجيب محفوظ، لأن أسلوبه الأدبي يتميز بالعمق والبساطة في آن واحد، وكان قادرًا على معالجة قضايا اجتماعية وسياسية ودينية من خلال قصص تنبض بالحياة وتعكس الواقع بصدق، بالإضافة إلى قدرته الفائقة على نقل تفاصيل الحياة اليومية للشخصيات بكل واقعية، مما جعل رواياته قريبة من القلوب وملهمة للكثيرين، لقد تعلمت منه كيف أدمج بين الإبداع والواقعية في الكتابة.\"
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ \"أحب الإلقاء، وأيضًا الطبخ بشكل عام، خاصة الحلويات، كما أنني أحب التسوق وغيرها من الأنشطة.\"
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ \"في الفترة القادمة، أركز على تطوير مشروعي في مجال صنع الجاتوهات والحلويات، وأطمح لتوسيع نطاقه ليشمل أطباق وحلويات مبتكرة تناسب جميع الأذواق،.
كما أنني أعمل على تطوير مهارات الكتابة لدي، وأخطط لكتابة مجموعة من القصص القصيرة التي تعكس تجارب الحياة، بالإضافة إلى ذلك، أفكر في تخصيص وقت للإلقاء والمشاركة في فعاليات أدبية أو ثقافية.\"
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ \"حلمي هو أن أكتب كتابي الخاص، كتاب يعكس أفكاري وتجارب حياتي، ويكون له تأثير إيجابي على من يقرأه،أسعى إلى أن يكون هذا الكتاب يعبر عن جزء من شخصيتي وهواياتي، وأن يكون له قيمة أدبية وإنسانية، أطمح أن أتمكن من تخصيص الوقت والجهد لتحقيق هذا الهدف، ليكون بداية جديدة في مسيرتي الأدبية.\"
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ \"من يرغب في دخول مجال الكتابة يجب عليه أولاً أن يكون لديه شغف حقيقي بالكلمات والأفكار، لأن الكتابة تتطلب التزامًا طويلًا وصبرًا، أنصح بالقراءة المستمرة لتوسيع المعرفة وتحفيز الخيال، وأيضًا ممارسة الكتابة بشكل دوري،لا تقلق إذا كانت بداياتك صعبة، فالتطور يأتي بالممارسة، حاول أن تجد صوتك الخاص، ولا تخف من التعبير عن مشاعرك وأفكارك بكل صدق، الأهم هو الاستمرار وعدم الاستسلام، لأن الكتابة تحتاج إلى وقت ومثابرة لتتطور.\"
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟˝
ج/اسمي بثينة عبدالله الشبيبي، لدي مشروع لصنع الجاتوهات بأسم جاتو ستار، وأحب الكتابة وشاركت بثلاثه كتب ،كتاب صرخات مكتومه،واطياف عابرة ،وخوالجنا تتحدث .˝
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ ˝لا أستطيع أن أحدد لحظة البداية بدقة، فالكتابة كانت دائمًا بداخلي، تنمو بصمت مثل فكرة تنتظر الوقت المناسب لتزهر. ربما بدأت عندما شعرت أن الكلمات قادرة على أن تكون مرآة لروحي، أو وسيلة لترتيب الفوضى بداخلي،كل ما أعلمه أن الكتابة لم تكن اختيارًا، بل حاجة تنبض مع كل فكرة وشعور.˝
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ هم الأشخاص المقربون مني، الذين قرأوا ما أكتبه وأشادوا به، مما منحني الثقة للاستمرار وتطوير نفسي في هذا المجال.˝
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم لدي ثلاثه كُتب شاركت فيها .
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ ˝القدرة على التعبير بوضوح وإبداع، وخيال واسع يثري الأفكار ويجعلها تنبض بالحياة،ويجب أن يكون صادقًا في مشاعره وأفكاره، وقادرًا على التأثير في القارئ، والتحلي بالصبر والمثابرة لتطوير مهاراته، وحب القراءة المستمر لتوسيع معرفته وزيادة وعيه.˝
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ ˝في بداية مشواري، كانت أكبر الصعوبات هي الشك في قدرتي على الكتابة، والخوف من أن تكون كلماتي غير مفهومة أو غير مؤثرة، واجهت أيضًا تحدي تنظيم أفكاري وصقل أسلوبي،تخطيت هذه الصعوبات بالصبر والممارسة المستمرة، إضافة إلى القراءة المتعمقة التي ساعدتني على تحسين لغتي وتوسيع مداركي، كما أنني استفدت كثيرًا من ملاحظات الأشخاص المقربين وتشجيعهم، مما عزز ثقتي بنفسي ودفعني للاستمرار.˝
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝الحكمة التي أؤمن بها وأتخذها مبدأ في حياتي هي: الاجتهاد والصبر طريق النجاح، فلا شيء يُبنى في يومٍ وليلة،أؤمن أن المثابرة والعمل المستمر مع التوكل على الله يثمران دائمًا، مهما بدت التحديات صعبة.˝
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ نجيب محفوظ الكاتب الذي حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1988 وكان لهُ تأثير كبير في الأدب العربي والعالمي .
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/˝بالنسبة لإنجازاتي داخل مجال الكتابة، فقد تمكنت من تطوير أسلوبي الخاص والكتابة بعدة أنواع أدبية مثل الشعر والقصص القصيرة، كما أنني أعمل على نشر بعض من أعمالي سواء في مواقع أدبية أو ضمن مشاريع خاصة،.
خارج مجال الكتابة، أسست مشروعًا شخصيًا في مجال صنع الجاتوهات والشوكولاته، وهو مشروع ˝جاتو ستار˝ الذي نال إعجاب العديد من الأشخاص في محيطي، أعتبر هذا الإنجاز خطوة مهمة لي في تحقيق التوازن بين شغفي الكتابي وعالمي المهني.˝
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟˝
ج/ الكتابة بالنسبة لي هي مزيج من الهواية والموهبة،يمكن أن تكون هواية في البداية، عندما يبدأ الشخص في التعبير عن نفسه دون أي هدف معين، لكن مع الوقت والتطور، تتحول إلى موهبة تحتاج إلى صقل وتطوير مستمر، فالكتابة تتطلب شغفًا وإبداعًا، ولكنها أيضًا تحتاج إلى تعلم وصبر لكي تصبح مهارة حقيقية.˝
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ ˝مثلي الأعلى هو نجيب محفوظ، لأن أسلوبه الأدبي يتميز بالعمق والبساطة في آن واحد، وكان قادرًا على معالجة قضايا اجتماعية وسياسية ودينية من خلال قصص تنبض بالحياة وتعكس الواقع بصدق، بالإضافة إلى قدرته الفائقة على نقل تفاصيل الحياة اليومية للشخصيات بكل واقعية، مما جعل رواياته قريبة من القلوب وملهمة للكثيرين، لقد تعلمت منه كيف أدمج بين الإبداع والواقعية في الكتابة.˝
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ ˝أحب الإلقاء، وأيضًا الطبخ بشكل عام، خاصة الحلويات، كما أنني أحب التسوق وغيرها من الأنشطة.˝
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ ˝في الفترة القادمة، أركز على تطوير مشروعي في مجال صنع الجاتوهات والحلويات، وأطمح لتوسيع نطاقه ليشمل أطباق وحلويات مبتكرة تناسب جميع الأذواق،.
كما أنني أعمل على تطوير مهارات الكتابة لدي، وأخطط لكتابة مجموعة من القصص القصيرة التي تعكس تجارب الحياة، بالإضافة إلى ذلك، أفكر في تخصيص وقت للإلقاء والمشاركة في فعاليات أدبية أو ثقافية.˝
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ ˝حلمي هو أن أكتب كتابي الخاص، كتاب يعكس أفكاري وتجارب حياتي، ويكون له تأثير إيجابي على من يقرأه،أسعى إلى أن يكون هذا الكتاب يعبر عن جزء من شخصيتي وهواياتي، وأن يكون له قيمة أدبية وإنسانية، أطمح أن أتمكن من تخصيص الوقت والجهد لتحقيق هذا الهدف، ليكون بداية جديدة في مسيرتي الأدبية.˝
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ ˝من يرغب في دخول مجال الكتابة يجب عليه أولاً أن يكون لديه شغف حقيقي بالكلمات والأفكار، لأن الكتابة تتطلب التزامًا طويلًا وصبرًا، أنصح بالقراءة المستمرة لتوسيع المعرفة وتحفيز الخيال، وأيضًا ممارسة الكتابة بشكل دوري،لا تقلق إذا كانت بداياتك صعبة، فالتطور يأتي بالممارسة، حاول أن تجد صوتك الخاص، ولا تخف من التعبير عن مشاعرك وأفكارك بكل صدق، الأهم هو الاستمرار وعدم الاستسلام، لأن الكتابة تحتاج إلى وقت ومثابرة لتتطور.˝
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ عناصر رواية \"بثينة العيسى | السندباد الأعمى\" التي تتحدث عن:
- فترة الغزو العراقي لدولة الكويت.
- جريمة قتل.
- طفولة ضائعة.
- قصص حب غير منتهية.
الرواية تضم أيضًا عدة شخصيات وتتمحور حول عدة أحداث.. ❝ ⏤بثينة العيسي
❞ عناصر رواية ˝بثينة العيسى | السندباد الأعمى˝ التي تتحدث عن:
- فترة الغزو العراقي لدولة الكويت.
- جريمة قتل.
- طفولة ضائعة.
- قصص حب غير منتهية.
الرواية تضم أيضًا عدة شخصيات وتتمحور حول عدة أحداث. ❝
❞ ---
كما عودناكم عزيزي القارئ في \"جريدة أحرفنا المنيرة\" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ نعم، إن شاء الله. اسمي شيماء عبدالله العلماني، أبلغ من العمر 19 ربيعًا. أعيش في صنعاء، اليمن.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة في السادسة عشر من عمري.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ نفسي، في الحقيقة لم يكن أحد يعرف عن موهبتي لأنني كنت أخفيها. ظهرت موهبتي قبل عدة أشهر عندما انضممت إلى قروب \"بزوغ\"، وهم من شجعوني وطوروا موهبتي. كل الشكر لرئيسة القروب، بثينة الحملاني، وإلى ليدر إيمان ورزان.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لدي كتاب \"اطمئن أنا معك\"، وحاليًا يُطبع كتاب \"كلي وبعضي فلسطيني\" الذي يضم مجموعة من الكتاب.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يوصف شعور الآخرين بدقة كأنما يصف شعوره الحقيقي، بحيث لا يمكن التفريق بين مشاعر الكاتب ومشاعر الآخرين.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ لم أكن أتقن اللغة العربية بشكل كامل، ولكن بفضل قروب \"بزوغ\" وتدريباتهم، استطعت تجاوز هذه العقبة.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أحب الناس لله أنفعهم للناس. هذا هو المبدأ أو الحكمة التي أسير عليها في حياتي.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أدهم الشرقاوي، د. خالد منيف، وكريم إسماعيل.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إنجازاتي في مجال الكتابة تشمل المشاركة في كتابين إلكترونيين: \"الأبلق\" و\"بلاد الطيب اليمن السعيد\"، وكتابين ورقيين: \"اطمئن أنا معك\" و\"كلي وبعضي فلسطيني\".
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هواية.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ في مجال الكتابة، مثلي الأعلى هو الكاتب أدهم الشرقاوي لأن كلماته قريبة من القلب. وفي حياتي، مثلي الأعلى هو أبي لأنه كان الشمعة المنيرة لطريقي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، الرسم والخط.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ حاليًا ليس لدي أعمال قادمة، ما يشغلني الآن هو دراستي في الطب. ولكن إذا سنحت الفرصة وسمح لنا الوقت، سأقدم إن شاء الله أعمال ورقية وإلكترونية أخرى.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ الطب والكتابة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن يكون صادقًا بكل ما يكتبه، وأن يجعل من كتاباته صدقة جارية لقرائها، وأن تكون كتاباته مصحوبة بالطاقة الإيجابية.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم.
تأسيس: الكاتبة إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞
-
كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ نعم، إن شاء الله. اسمي شيماء عبدالله العلماني، أبلغ من العمر 19 ربيعًا. أعيش في صنعاء، اليمن.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة في السادسة عشر من عمري.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ نفسي، في الحقيقة لم يكن أحد يعرف عن موهبتي لأنني كنت أخفيها. ظهرت موهبتي قبل عدة أشهر عندما انضممت إلى قروب ˝بزوغ˝، وهم من شجعوني وطوروا موهبتي. كل الشكر لرئيسة القروب، بثينة الحملاني، وإلى ليدر إيمان ورزان.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لدي كتاب ˝اطمئن أنا معك˝، وحاليًا يُطبع كتاب ˝كلي وبعضي فلسطيني˝ الذي يضم مجموعة من الكتاب.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يوصف شعور الآخرين بدقة كأنما يصف شعوره الحقيقي، بحيث لا يمكن التفريق بين مشاعر الكاتب ومشاعر الآخرين.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ لم أكن أتقن اللغة العربية بشكل كامل، ولكن بفضل قروب ˝بزوغ˝ وتدريباتهم، استطعت تجاوز هذه العقبة.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أحب الناس لله أنفعهم للناس. هذا هو المبدأ أو الحكمة التي أسير عليها في حياتي.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أدهم الشرقاوي، د. خالد منيف، وكريم إسماعيل.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إنجازاتي في مجال الكتابة تشمل المشاركة في كتابين إلكترونيين: ˝الأبلق˝ و˝بلاد الطيب اليمن السعيد˝، وكتابين ورقيين: ˝اطمئن أنا معك˝ و˝كلي وبعضي فلسطيني˝.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هواية.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ في مجال الكتابة، مثلي الأعلى هو الكاتب أدهم الشرقاوي لأن كلماته قريبة من القلب. وفي حياتي، مثلي الأعلى هو أبي لأنه كان الشمعة المنيرة لطريقي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، الرسم والخط.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ حاليًا ليس لدي أعمال قادمة، ما يشغلني الآن هو دراستي في الطب. ولكن إذا سنحت الفرصة وسمح لنا الوقت، سأقدم إن شاء الله أعمال ورقية وإلكترونية أخرى.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ الطب والكتابة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن يكون صادقًا بكل ما يكتبه، وأن يجعل من كتاباته صدقة جارية لقرائها، وأن تكون كتاباته مصحوبة بالطاقة الإيجابية.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم.
تأسيس: الكاتبة إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ بثينة نعمان أو بُثين كما أنادى عادةً، بلغت من العمر ٢٦ عامًا، وأنا طالبة في كلية الشريعة الإسلامية تخصص علوم القرآن.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ ربما منذ كنت في الإعدادية أي قبل ما يقارب ١٣ عامًا من الآن.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ كل فرد مر في حياتي له دور بطريقةٍ ما في تشجيعي ولا أنكر فضل أحد، إلا أنني أنسب هذا الأمر أوله وآخره لأخي صلاح الذي كان بمثابة الكتف التي استندت عليها في بداية مشواري مع كل أمر خضته في حياتي.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لي عمل لكنه خاص، ولم يقرأه إلا أقرباء قلبي. ثم قريبًا إن شاء الله عملي الثاني الذي أنا في صدد الكتابة فيه، وأنوي نشره على نطاق أوسع من عملي السابق.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون قارئًا نهمًا، متناولًا لقضايا المجتمع وظواهره في كتاباته، وتحمل حروفه حياةً حقيقة وتشكيلةً تفيده في دنياه وآخرته.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ انعدام أرباب اللغة حولي الذين من شأنهم وشأن أرائهم أن تحدِث تغييرًا في كتاباتي، ومع تطور وسائل التواصل الاجتماعي واتساع رقعتها صار من الممكن ومن السهل الوصول للنقاد، وأيضًا تطوير مهارات الكتابة واللغة من خلال الدورات المجانية الجمة.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ قوله تعالى: {أَفَحسِبتُم أَنَّمَا خَلَقنَاكُم عَبَثًا} من هذا المنطلق وهذا السؤال تغيرت أفكاري وهممي وأهدافي، بل حتى أسلوب كتاباتي.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الشاعر محمود درويش، الكاتب والفيلسوف دوستويفسكي، ومؤخرًا الكاتب أدهم شرقاوي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/في مجال الكتابة حصلت على العديد من الشهادات من مبادرات ودورات عدة في الكتابة، وحزت على مراكز مختلفة في المسابقات المقامة فيها.
خارج الكتابة فإنا نسعى بكل الهمة التي أوتيتها أن يكون لي الأثر -الخفي أو الظاهر- في كل ما من شأنه أن ينصر هذا الدين أو ينفع أمة الإسلام والله الموفق.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ يمكن أن تكون كلاهما، فهي في الأخير فن ووسيلة لنقل الأفكار والمعارف، وهذا هو الأهم.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي هي \"بثين\" التي أسعى لأن أصل إليها وتكون حقيقة على أرض الواقع لا مجرد أمنية.
وبثين هي نتاج مهارات وتجارب وأفكار استمدتها من كل -ما تحسبه والله حسيبه- أحد العظماء وشريف من أشراف القوم.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ لي في الخط والتصوير باعٌ قليل، وأجيد ما أجيد من فن الإلقاء.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ عملين وأحدهما قد أخذ قلبي أكثر من الآخر، أما أحدهما فبنور ضئيل أحمله في قلمي أحاول جاهدةً ما استطعت أن أضيء تلك البقعة المظلمة في أرواح الناس، أو في قلوبهم أو حياتهم أو حتى اللاوعي فيهم. أما الآخر فبذات النور أحاول إرشادهم إلى تلك السبل التي يمكن أن تسلك إن تفكرنا قليلًا في قصص الأنبياء وسيرهم.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون شيخة في القراءات العشر.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ اقرأ بقدر ما تستطيع، ولا تشبع أو تستكفي من دراسة اللغة العربية وتعلم الكتابة الأدبية... بقدر ما تستطيع ضع قدمك على كل دورة تفتح أمامك، ثم لا تشهر قلمك حتى تشحذه كفايةً.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ بثينة نعمان أو بُثين كما أنادى عادةً، بلغت من العمر ٢٦ عامًا، وأنا طالبة في كلية الشريعة الإسلامية تخصص علوم القرآن.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ ربما منذ كنت في الإعدادية أي قبل ما يقارب ١٣ عامًا من الآن.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ كل فرد مر في حياتي له دور بطريقةٍ ما في تشجيعي ولا أنكر فضل أحد، إلا أنني أنسب هذا الأمر أوله وآخره لأخي صلاح الذي كان بمثابة الكتف التي استندت عليها في بداية مشواري مع كل أمر خضته في حياتي.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لي عمل لكنه خاص، ولم يقرأه إلا أقرباء قلبي. ثم قريبًا إن شاء الله عملي الثاني الذي أنا في صدد الكتابة فيه، وأنوي نشره على نطاق أوسع من عملي السابق.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون قارئًا نهمًا، متناولًا لقضايا المجتمع وظواهره في كتاباته، وتحمل حروفه حياةً حقيقة وتشكيلةً تفيده في دنياه وآخرته.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ انعدام أرباب اللغة حولي الذين من شأنهم وشأن أرائهم أن تحدِث تغييرًا في كتاباتي، ومع تطور وسائل التواصل الاجتماعي واتساع رقعتها صار من الممكن ومن السهل الوصول للنقاد، وأيضًا تطوير مهارات الكتابة واللغة من خلال الدورات المجانية الجمة.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ قوله تعالى: ﴿أَفَحسِبتُم أَنَّمَا خَلَقنَاكُم عَبَثًا﴾ من هذا المنطلق وهذا السؤال تغيرت أفكاري وهممي وأهدافي، بل حتى أسلوب كتاباتي.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الشاعر محمود درويش، الكاتب والفيلسوف دوستويفسكي، ومؤخرًا الكاتب أدهم شرقاوي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/في مجال الكتابة حصلت على العديد من الشهادات من مبادرات ودورات عدة في الكتابة، وحزت على مراكز مختلفة في المسابقات المقامة فيها.
خارج الكتابة فإنا نسعى بكل الهمة التي أوتيتها أن يكون لي الأثر -الخفي أو الظاهر- في كل ما من شأنه أن ينصر هذا الدين أو ينفع أمة الإسلام والله الموفق.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ يمكن أن تكون كلاهما، فهي في الأخير فن ووسيلة لنقل الأفكار والمعارف، وهذا هو الأهم.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي هي ˝بثين˝ التي أسعى لأن أصل إليها وتكون حقيقة على أرض الواقع لا مجرد أمنية.
وبثين هي نتاج مهارات وتجارب وأفكار استمدتها من كل -ما تحسبه والله حسيبه- أحد العظماء وشريف من أشراف القوم.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ لي في الخط والتصوير باعٌ قليل، وأجيد ما أجيد من فن الإلقاء.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ عملين وأحدهما قد أخذ قلبي أكثر من الآخر، أما أحدهما فبنور ضئيل أحمله في قلمي أحاول جاهدةً ما استطعت أن أضيء تلك البقعة المظلمة في أرواح الناس، أو في قلوبهم أو حياتهم أو حتى اللاوعي فيهم. أما الآخر فبذات النور أحاول إرشادهم إلى تلك السبل التي يمكن أن تسلك إن تفكرنا قليلًا في قصص الأنبياء وسيرهم.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون شيخة في القراءات العشر.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ اقرأ بقدر ما تستطيع، ولا تشبع أو تستكفي من دراسة اللغة العربية وتعلم الكتابة الأدبية.. بقدر ما تستطيع ضع قدمك على كل دورة تفتح أمامك، ثم لا تشهر قلمك حتى تشحذه كفايةً.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ علا قتنا بأوطاننا أشبه بعلاقة قيس بليلى وجميل ببثينة نحبه نكتب له وعنه ثم يمضى مع رجال ما سهروا لأجله دقيقة ولا كتبوا له بيت شعر واحد. ❝ ⏤أدهم شرقاوي
❞ علا قتنا بأوطاننا أشبه بعلاقة قيس بليلى وجميل ببثينة نحبه نكتب له وعنه ثم يمضى مع رجال ما سهروا لأجله دقيقة ولا كتبوا له بيت شعر واحد. ❝