❞ \"على حافة النور\"
على حافة الظلام،اترنح بين اليأس والرجاء ابحث عن قبسٍ يهديني إلي الطريق. ظننت أن الي سيطول، وأن شمسي قد غربت بلا عودة،لكنني ادركتُ أن النور لا يأتي من الخارج، بل ينبع من أعماقنا.
نهضتُ مابين الرمادي، جمعت أشلاء روحي المتبعثرة، ورسمت على جدران قلبي شمساً جديدة، لم أعد انتظر الفجر، بل صنعته بنفسى. فكل إنكساريٍ كان دارباً نحو القوة، وكل وجع كان درساً في البقاء.
أنا إبنة الأمل، ورفيقةالصبر، وسيدة المعجزات الصغيرة. في عيني بريقُ الذين لم يهزموا، وفي قلبي عزيمة الذين خاضوا المعارك وصاروا أقوي . اليوم أسير نحوا الحياة بخطي واثقة، لا أبحث عن الضوضاء، لأنني صرتة!!
كـ/ أسماء محمد نبوي🎀.. ❝ ⏤Semo Nabawy
❞ ˝على حافة النور˝
على حافة الظلام،اترنح بين اليأس والرجاء ابحث عن قبسٍ يهديني إلي الطريق. ظننت أن الي سيطول، وأن شمسي قد غربت بلا عودة،لكنني ادركتُ أن النور لا يأتي من الخارج، بل ينبع من أعماقنا.
نهضتُ مابين الرمادي، جمعت أشلاء روحي المتبعثرة، ورسمت على جدران قلبي شمساً جديدة، لم أعد انتظر الفجر، بل صنعته بنفسى. فكل إنكساريٍ كان دارباً نحو القوة، وكل وجع كان درساً في البقاء.
أنا إبنة الأمل، ورفيقةالصبر، وسيدة المعجزات الصغيرة. في عيني بريقُ الذين لم يهزموا، وفي قلبي عزيمة الذين خاضوا المعارك وصاروا أقوي . اليوم أسير نحوا الحياة بخطي واثقة، لا أبحث عن الضوضاء، لأنني صرتة!!
كـ/ أسماء محمد نبوي🎀. ❝
❞ عينان ترمياني لبحور الهلاك، وتغللني بالاغلال،
وتجردني من قواي، أسيرة لهما، ضعيفة أمامهما،
يسيطران علي كلاهما علي قويان، وانا خلفهما الضعيف المنقاد،
يفعلون بي كيفما يشاءان؛ مسلوبة القوة والإرادة ضعيفة المجازفة ،
عينان اهلكاني وخارت مني قواي أمام بريق يلتمع فيهما،
يسحبني فى دوامات سرمدية
رغم مهاراتي ولكنى بها غريق اهواها واهيم بها يسرني ما أسرني
واني أمتلك فؤاد أدى بي في أعمق الظلمات؛ ظلمات عشق أصبحت بها اسير اسير مسرور بأسره فيهما .
لـ أروى سيف الدين العفـراء. ❝ ⏤Arwa Sief
❞ عينان ترمياني لبحور الهلاك، وتغللني بالاغلال،
وتجردني من قواي، أسيرة لهما، ضعيفة أمامهما،
يسيطران علي كلاهما علي قويان، وانا خلفهما الضعيف المنقاد،
يفعلون بي كيفما يشاءان؛ مسلوبة القوة والإرادة ضعيفة المجازفة ،
عينان اهلكاني وخارت مني قواي أمام بريق يلتمع فيهما،
يسحبني فى دوامات سرمدية
رغم مهاراتي ولكنى بها غريق اهواها واهيم بها يسرني ما أسرني
واني أمتلك فؤاد أدى بي في أعمق الظلمات؛ ظلمات عشق أصبحت بها اسير اسير مسرور بأسره فيهما .
❞ إلى متى؟
إلى متى سأسير في ذاك الطريق؟ دائمًا أهوي في الظلام، ولا أرى للفجر بريقًا مهما تقدمت، لذا عليَّ أن أغير المسار؛ لعلّني أجد نور الفجر في اتجاهٍ آخر، وكما قال الشاعر: \"إذا لم تستطعْ شيئًا فدَعهُ، وجاوزهُ إلى ما تستطيعُ\"، وها أنا أخطو نحو درب جديد، حيث يتقاطع الدجن مع الفجر، وفي هذا التقاطع بصيص أملٍ أنني سأحقق ما أبتغي، وأتجاوز العتمة؛ لألون عالمي بألوان فجري المنتظر.
لـِ ندى العطفي
بيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞ إلى متى؟
إلى متى سأسير في ذاك الطريق؟ دائمًا أهوي في الظلام، ولا أرى للفجر بريقًا مهما تقدمت، لذا عليَّ أن أغير المسار؛ لعلّني أجد نور الفجر في اتجاهٍ آخر، وكما قال الشاعر: ˝إذا لم تستطعْ شيئًا فدَعهُ، وجاوزهُ إلى ما تستطيعُ˝، وها أنا أخطو نحو درب جديد، حيث يتقاطع الدجن مع الفجر، وفي هذا التقاطع بصيص أملٍ أنني سأحقق ما أبتغي، وأتجاوز العتمة؛ لألون عالمي بألوان فجري المنتظر.
❞ نعم إنه جنون الشوق في بوح الحرف التاسع والعشرون الذي ولد من حُمرة الخدود.. من بريق العيون لديكِ
يا للروعة
في ذاك الزمن الغارق بكِ.. وحيث المجرات في الكون الشاسع الذي تلعبين في زقاق حاراته.. وبين طُرقاته..
حيث تهمسين للزهرة وعطارد وكثير أقمار.. تحكين بخجلٍ فيه إندفاع شوق..
ألمحُ رغبةً في بلوغكِ أقصى درجات العشق بي..
تلك التي أنا بلغتها.. ولازلت باحثاً عن طُرقٍ أعظم عُمقاً فيكِ..
الموسيقى تلك التي تقصدين؟
حيث رقصنا على أثير اللحن منها
عزفٌ جاء من عميق تنهداتٍ اختلطت بهمس الشفاه..
تلك التي أغرقتنا إحتضان
هذيانٌ دون وعي
لهفةٌ لكلكِ حين تضحكين
في ملاطفتي الأخيرة.. حين عيناي سقطت على عيناكِ التي لطالما ألهمتني..
التي طالما أسعفت حرفي الساكن على شواطئ خدكِ وقدكِ وملامح تأتيني في رؤياي الغزيرة منكِ..
هناك على سُحب قلبكِ
عيناي أصبحت في عجزٍ لا يحتمل النظر لبريق الشمس.. لنور القمر..
فقط أنتِ من النِعم السابغة على كيان سطري وحرفي وكلماتي التي إجتهدت لوصف بعض رقصكِ..
أصبحتُ أنا طلاسم شعوذتكِ التي أرغب فيكِ..
ك رغبة محكومٍ عليه على مقصلةٍ ينتظر جلاده بشروه بالفرج
ك رغبة عقيمٍ يئست.. بشروها بحمل
والوصف أدقُ من ذاك الذي نزفتُ به ترياقاً لفنون النبض خاصتي..
حيثُ كُلي وُلد حين أنتِ هنا.. في كل ملامحي المُعتقةُ بكِ من نبيذ الوله.. وعُصارة بديع الإشتياق
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ نعم إنه جنون الشوق في بوح الحرف التاسع والعشرون الذي ولد من حُمرة الخدود. من بريق العيون لديكِ
يا للروعة
في ذاك الزمن الغارق بكِ. وحيث المجرات في الكون الشاسع الذي تلعبين في زقاق حاراته. وبين طُرقاته.
حيث تهمسين للزهرة وعطارد وكثير أقمار. تحكين بخجلٍ فيه إندفاع شوق.
ألمحُ رغبةً في بلوغكِ أقصى درجات العشق بي.
تلك التي أنا بلغتها. ولازلت باحثاً عن طُرقٍ أعظم عُمقاً فيكِ.
الموسيقى تلك التي تقصدين؟
حيث رقصنا على أثير اللحن منها
عزفٌ جاء من عميق تنهداتٍ اختلطت بهمس الشفاه.
تلك التي أغرقتنا إحتضان
هذيانٌ دون وعي
لهفةٌ لكلكِ حين تضحكين
في ملاطفتي الأخيرة. حين عيناي سقطت على عيناكِ التي لطالما ألهمتني.
التي طالما أسعفت حرفي الساكن على شواطئ خدكِ وقدكِ وملامح تأتيني في رؤياي الغزيرة منكِ.
هناك على سُحب قلبكِ
عيناي أصبحت في عجزٍ لا يحتمل النظر لبريق الشمس. لنور القمر.
فقط أنتِ من النِعم السابغة على كيان سطري وحرفي وكلماتي التي إجتهدت لوصف بعض رقصكِ.
أصبحتُ أنا طلاسم شعوذتكِ التي أرغب فيكِ.
ك رغبة محكومٍ عليه على مقصلةٍ ينتظر جلاده بشروه بالفرج
ك رغبة عقيمٍ يئست. بشروها بحمل
والوصف أدقُ من ذاك الذي نزفتُ به ترياقاً لفنون النبض خاصتي.
حيثُ كُلي وُلد حين أنتِ هنا. في كل ملامحي المُعتقةُ بكِ من نبيذ الوله. وعُصارة بديع الإشتياق
❞ “من الذى قال ذلك عن معنى السعادة ؟ .. إنه هو ذلك المتوحد العائش فى قبو متواضع . المنقطع عن كل طنطنة الدنيا و بريقها ليتواصل مع جوهر روحه و يطلع علينا بالأسفار . صاحب أجل أسفار زماننا و أضخمها . السفر الذى يعلمنا حب النهر و حب الطمى و حب البحر و تفهم الرمال . إنه هو .. أجاب عن سؤال يستكنه معنى السعادة فى مرة نادرة من المرات التى أدلى فيها بحديث . قال :- إن السعادة هى أن أشرب كوب شاى .. مع صديق .. فى لحظة رضا
و أنا كنت أحتسى كوب شاى صاف . تطفو على سطحه وريقات نعناع أخضر . مع جميلة كالحلم . فى راحة إيوان ظليل . فهل كنت أطمع فى المزيد ؟ لم اكن أطمع فى المزيد . فقط وددت لو يتوقف بنا الزمان على نحو ما . و لأن ذلك مستحيل فقد سألتها \" أنلتقى هنا غداً ؟ \" . و أجابتنى باسمة \" لم لا ؟ \" . فردَّدت روحى صدى الإجابة :- لم لا ؟”. ❝ ⏤د. محمد المخزنجي
❞ من الذى قال ذلك عن معنى السعادة ؟ . إنه هو ذلك المتوحد العائش فى قبو متواضع . المنقطع عن كل طنطنة الدنيا و بريقها ليتواصل مع جوهر روحه و يطلع علينا بالأسفار . صاحب أجل أسفار زماننا و أضخمها . السفر الذى يعلمنا حب النهر و حب الطمى و حب البحر و تفهم الرمال . إنه هو . أجاب عن سؤال يستكنه معنى السعادة فى مرة نادرة من المرات التى أدلى فيها بحديث . قال :- إن السعادة هى أن أشرب كوب شاى . مع صديق . فى لحظة رضا
و أنا كنت أحتسى كوب شاى صاف . تطفو على سطحه وريقات نعناع أخضر . مع جميلة كالحلم . فى راحة إيوان ظليل . فهل كنت أطمع فى المزيد ؟ لم اكن أطمع فى المزيد . فقط وددت لو يتوقف بنا الزمان على نحو ما . و لأن ذلك مستحيل فقد سألتها ˝ أنلتقى هنا غداً ؟ ˝ . و أجابتنى باسمة ˝ لم لا ؟ ˝ . فردَّدت روحى صدى الإجابة :- لم لا ؟”. ❝